نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 163

الفصل 163

الفصل 163

الفصل 163

استدعت إيريس برقها الأسود وقالت: “لم يحين الفجر بعد ، لذا لا يزال بإمكاني استخدام سحري.”

 

“من الأسرع بكثير أن يتم الاختطاف” ، قال كانغ يون سو.

 

كانت هناك أربعة أرواح موجودة في القارة:

 

سخر هنريك وقال ، “إنها صاخبة بالفعل الآن ، لكن لا يمكنني تخيل مدى صخبها إذا أضفنا اثنين آخرين إلى هذه المجموعة.”

بينما كان المهد يهتز ذهابا وإيابا في غرفة مريحة ، ملأت صرخات الطفل الهواء.

 

 

 

فتح كانغ يون سو عينيه الناعستين ببطء وقال ، “سأذهب.”

 

 

ولدت سالي في وقت أبكر بكثير من أكل، لكن جودة المواد المستخدمة في إنشائها لم تكن جيدة مثل جودته. كان هذا أحد الأسباب التي جعلت اكلي يبدو أكبر من سالي.

“من فضلك” ، أجابت زوجته بنعاس.

عندما نهض كانغ يون سو من الأرض ، سارت امرأة كبيرة على الدرج قائلة ، “ميهيلا ، لقد أحضرت الحبل تماما كما طلبت مني. هيهي. يجب علينا تخدير هذا الرجل و … هاه؟ ما الـ؟ كيف تحرر هذا اللقيط؟”

 

 

مد كانغ يون سو ذراعيه ، ثم ذهب إلى المهد. ثم التقط وبدأ يهز الطفل ببطء ، قائلا بصوت هادئ ولطيف ، “لا بأس …”

 

 

 

لقد أراح الطفل من خلال مناداة اسم لم يعد يتذكره. سرعان ما توقف الطفل عن البكاء ، وسرعان ما كانت ابتسامة مشرقة تماما مثل ابتسامة أمه. كان الأمر كذلك إذا لم يبك الطفل من البداية. ربما أحب الطفل اسمه حقا. هل لهذا السبب توقفت فجأة عن البكاء؟

بدأ غوليم البرق في إطلاق العنان للكهرباء عبر الكهف

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة قبل أن يركل المراة في رأسه بقدميه ، مما أفقدها الوعي على الفور بالضربة المفاجئة

ثم تساءل كانغ يون سو فجأة … لماذا لا يتذكر أي شيء عن طفله؟ كان اسم الطفل ومظهره وكل شيء آخر متعلق بطفله ضبابيا بالنسبة له.

 

 

“أولويتنا الرئيسية هي إنقاذ كانغ يون سو الآن!” صرخت شانيث ، وأمسكت إيريس من كتفها وجرتها بالقوة.

ارتجفت يدي كانغ يون سو بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، وقبل خد الطفل وهمس ، “أنا آسف يا عزيزي..”

“ابتعد عن الطريق!” صرخت شانيث وهي تمد يدها. “بيروكينسيس!”

 

بدأت سالي بالبكاء. “واا بابا! اكلي يضايقني!”

كان اليوم الذي سيظهر فيه لورد الشياطين يقترب بسرعة ، وسيتم تدمير العالم وسيتراجع …

لاحظ هنريك عددا لا يحصى من الهوابط والصخور في الطابق السفلي وقال: “يبدو أنهم قاموا بتعديل كهف تحت الأرض وحولوه إلى مخبأهم. يبدو وكأنه مخبأ ، لكنه تمثال نصفي من منظور معماري. كان بإمكانهم استخدام أي قبو آخر ، لكن لماذا بنوا مخبأهم هنا من بين جميع الأماكن؟”

 

***

… بغض النظر عن مدى سعادته الآن.

 

 

“يقولون إن النار تزداد سخونة كلما كانت أكثر يأسا” ، قال هنريك مازحا.

 

 

***

 

 

لعقت إيريس شفتيها وقالت ، “إذن يجب أن يكون قلبك لذيذا حقا”

 

استدعت إيريس برقها الأسود وقالت: “لم يحين الفجر بعد ، لذا لا يزال بإمكاني استخدام سحري.”

فتح كانغ يون سو عينيه عندما سقطت قطرة ماء من هوابط فوقه وتناثرت على خده. كان الوقت لا يزال مبكرا في الصباح ، وكان في الطابق السفلي من مبنى مهجور ، كان بمثابة وكر لمجموعة من اللصوص.

 

 

ومع ذلك ، هز كانغ يون سو رأسه وأجاب ، “لن أصنع واحدة فقط هذه المرة.”

“إذن ، أنت مستيقظ.”

 

 

سحب كانغ يون سو سالي من ساقه. استدارت سالي بسرعة وركضت نحو شانيث وهي تبكي ، “وااا أمي!”

نظر كانغ يون سو إلى مصدر الصوت ورأى امرأة طويلة تجلس فوق بطنه. كان مثبتا بإحكام من ساقي المرأة القوية والمتينة لدرجة أنه وجد صعوبة في التنفس.

 

 

 

‘نظر إلى الوراء من خلال ذكرياته. كيف حدث هذا؟’

 

 

 

ضحكت المرأة وسألت ، “هل كان لديك كابوس أو شيء من هذا القبيل؟ أشيائي كلها مبللة بسبب عرقك. اللعنة… يجب أن أبقى هكذا حتى يجلبوا بعض الحبال..”

 

 

 

 

[تم اختطافي. العنوان على ظهره الرسالة.]

كانت المرأة ذات الشعر القصير ، التي كانت ترتدي باندانا على فمها ، قاطعة طريق. وضعت سكينا على رقبة كانغ يون سو وهمست في أذنه ، “على أي حال ، سيكون من الأفضل لك أن تبقى ساكنا إذا كنت تريد الاحتفاظ بهذا الشيء الفاخر بين كتفيك.”

 

 

اتبع الحزب العنوان والخريطة المرسومة على ظهر المذكرة ، ووصل إلى مبنى مهجور

“من الأسرع بكثير أن يتم الاختطاف” ، قال كانغ يون سو.

 

 

 

“ماذا؟” صاحت المراة ، مائلا رأسها في ارتباك.

 

 

 

شرح كانغ يون سو الوضع. “كان الأمر أسرع بكثير بالنسبة لنا أن نختطف من قبلك وننام طوال الليل بينما تحضرنا إلى موقعنا. بعد ذلك ، علينا فقط أن نقتلك بعد ذلك “.

 

 

 

“ها!” سخرت المراة، وضغطت على السكين وهي تقول مهددة ، “لا تجعلني أضحك. هل قلت للتو أنك اختطفت من قبلنا عن قصد؟ هل هذا كل شيء؟”

 

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة قبل أن يركل المراة في رأسه بقدميه ، مما أفقدها الوعي على الفور بالضربة المفاجئة

 

 

 

عندما نهض كانغ يون سو من الأرض ، سارت امرأة كبيرة على الدرج قائلة ، “ميهيلا ، لقد أحضرت الحبل تماما كما طلبت مني. هيهي. يجب علينا تخدير هذا الرجل و … هاه؟ ما الـ؟ كيف تحرر هذا اللقيط؟”

مالت شانيث رأسها في ارتباك وقالت: “لدينا حاليا سالي وأكلي ، لذلك لم يتبق سوى نوعين من الأرواح. أي واحد تصنعه هذه المرة؟ هل هي الروح الخفيفة أم روح السيف؟”

 

 

بوكيوك!

 

 

 

“أك!” صرخت المرأة الكبيرة بينما سحق كانغ يون سو فكها. ثم ربط قطاع الطرق بالحبل الذي أحضرته.

 

 

ارتجفت يدي كانغ يون سو بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، وقبل خد الطفل وهمس ، “أنا آسف يا عزيزي..”

مد كانغ يون سو جسده برفق وفكر ، “هذا مضيعة للوقت. سأعتني بهذا بسرعة”.

 

 

 

سيظهر لورد الشياطين في وقت أبكر بكثير من الحياة النهائية.

 

 

شرح كانغ يون سو الوضع. “كان الأمر أسرع بكثير بالنسبة لنا أن نختطف من قبلك وننام طوال الليل بينما تحضرنا إلى موقعنا. بعد ذلك ، علينا فقط أن نقتلك بعد ذلك “.

 

 

***

 

 

 

 

عندها فتحت عينا إيريس على مصراعيها وسألت ، “هل ستقيم هذه المدينة مهرجانا قريبا؟”

كان أعضاء الحزب الثلاثة في وضع محفوف بالمخاطر. لقد استيقظوا في الصباح ليجدوا أن كانغ يون سو قد اختفى ، مع ملاحظة فقط في مكانه. كانت الرسالة عليها قصيرة ودقيقة للغاية.

كانت المرأة ذات الشعر القصير ، التي كانت ترتدي باندانا على فمها ، قاطعة طريق. وضعت سكينا على رقبة كانغ يون سو وهمست في أذنه ، “على أي حال ، سيكون من الأفضل لك أن تبقى ساكنا إذا كنت تريد الاحتفاظ بهذا الشيء الفاخر بين كتفيك.”

 

عندها فتحت عينا إيريس على مصراعيها وسألت ، “هل ستقيم هذه المدينة مهرجانا قريبا؟”

[تم اختطافي. العنوان على ظهره الرسالة.]

 

 

 

جعد هنريك جبينه وقال: “كنت أعلم أنه مجنون ، لكن هذا على مستوى آخر تماما. من بحق الجحيم يترك وراءه ملاحظة تقول إنهم اختطف ويترك عنوانا لهم ليتم إنقاذه ؟!”

 

 

“ما أخبارك؟” سألت ريك.

من ناحية أخرى ، كانت شانيث سريعا في التكيف مع الموقف. تساءلت ، “لكن الأمر غريب نوعا ما … لماذا يختطفون كانغ يون سو ويتركون بقيتنا وراءنا؟”

 

 

 

“ربما اختطفوا واحدا فقط لأنه لم يكن هناك الكثير منهم في ذلك الوقت. المغامر المتمرس يجلب ثمنا باهظا في سوق الرقيق ، بعد كل شيء ، “أجاب هنريك.

 

 

 

“لكن ألن يكون من الأفضل خطف النساء إذا أرادوا بيعهن كعبيد …؟” سألت شانيث.

 

 

#Stephan

“كيف يجب أن أعرف؟ ربما يكون الخاطفون في الرجال أو شيء من هذا القبيل. لا انتظر… تعال إلى التفكير في الأمر ، ربما اختطفوه لأنه يبدو جميلا؟” تمتم هنريك.

[لقد تلقيت مكافأة صغيرة.]

 

 

شحب وجه شانيث عندما سمعت مزاح هنريك.

 

 

قام المحققون بربط قطاع الطرق وجرهم إلى المقر.

بدت إيريس قلقة وهي تقول ، “أنا قلقة بشأن الخاطفين…”

 

 

 

“عليك أن تكون مستعدا لتحمل هذا القدر من المخاطرة إذا كنت ترغب في العمل كمجرم ، ولكن المهم الآن هو …” تذمر هنريك. تحولت نظرته حادة وأنهى ، “هذا اللقيط أخذ كل الخمر والمال!”

 

 

 

“دعنا نتحرك!” بكت شانيث.

ذاب الباب المعدني على الفور.

 

عندها فتحت عينا إيريس على مصراعيها وسألت ، “هل ستقيم هذه المدينة مهرجانا قريبا؟”

اجتازوا نقطة تفتيش ودخلوا مدينة متوسطة الحجم تسمى بيرهين. دغدغت رائحة الطعام العطرة أنوفهم في اللحظة التي دخلوا فيها المدينة ، وبدأ هنريك يشتت انتباهه ببطء بسبب الكحول الذي يباع في الشوارع.

 

 

 

“إنه الفجر فقط ، لكن الشوارع تعج بالفعل. يجب أن يكون لديهم مهرجان أو شيء من هذا القبيل ، “قال هنريك.

ومع ذلك ، هز كانغ يون سو رأسه وأجاب ، “لن أصنع واحدة فقط هذه المرة.”

 

فتحت شانيث الباب بسرعة ودخلت المبنى المهجور. كان المكان فارغا ومتهالكا، ولكن بداخله درج يؤدي إلى باب معدني.

تلويت إيريس بتعبير متردد ، ثم قالت ، “هذا المكان مليء بالروائح اللذيذة …”

“همف! لقد ولدت للتو في وقت أبكر مني ، لكنك أضعف من أن أتعرف عليك كأختي الكبرى ، “قال أكلي.

 

“لدينا شيء نفعله قبل ذلك” ، أجاب كانغ يون سو.

“أولويتنا الرئيسية هي إنقاذ كانغ يون سو الآن!” صرخت شانيث ، وأمسكت إيريس من كتفها وجرتها بالقوة.

 

 

 

اتبع الحزب العنوان والخريطة المرسومة على ظهر المذكرة ، ووصل إلى مبنى مهجور

“كيف يجب أن أعرف؟ ربما يكون الخاطفون في الرجال أو شيء من هذا القبيل. لا انتظر… تعال إلى التفكير في الأمر ، ربما اختطفوه لأنه يبدو جميلا؟” تمتم هنريك.

 

لاحظ هنريك عددا لا يحصى من الهوابط والصخور في الطابق السفلي وقال: “يبدو أنهم قاموا بتعديل كهف تحت الأرض وحولوه إلى مخبأهم. يبدو وكأنه مخبأ ، لكنه تمثال نصفي من منظور معماري. كان بإمكانهم استخدام أي قبو آخر ، لكن لماذا بنوا مخبأهم هنا من بين جميع الأماكن؟”

“إنه الطابق السفلي من هذا المبنى ، “قال هنريك.

“ابتعد عن الطريق!” صرخت شانيث وهي تمد يدها. “بيروكينسيس!”

 

 

فتحت شانيث الباب بسرعة ودخلت المبنى المهجور. كان المكان فارغا ومتهالكا، ولكن بداخله درج يؤدي إلى باب معدني.

 

 

 

طقطقه! طقطقه!

 

 

 

“هاه؟ إنه مغلق. يجب أن يكون هناك مفتاح في مكان ما ، “قال هنريك.

 

 

 

“ابتعد عن الطريق!” صرخت شانيث وهي تمد يدها. “بيروكينسيس!”

 

 

“ابتعد عن الطريق!” صرخت شانيث وهي تمد يدها. “بيروكينسيس!”

ذاب الباب المعدني على الفور.

***

 

“ماذا؟” صاحت المراة ، مائلا رأسها في ارتباك.

“واو ، ألسنة اللهب الخاصة بك تزداد قوة” ، قالت إيريس في دهشة.

اقتربت شانيث على عجل من كانغ يون سو وسألت ، “هل أنت بخير؟”

 

سألت شانيث بفضول ، “ماذا همست للتو؟”

“يقولون إن النار تزداد سخونة كلما كانت أكثر يأسا” ، قال هنريك مازحا.

“دعنا نتحرك!” بكت شانيث.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن لدى شانيث الوقت أو الصبر للرد على نكتة هنريك العرجاء.

“لكنني أريد أن أقتل الناس …” قالت ريك بعبوس حزين.

 

 

“كانغ يون سو!” نادى الحزب

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

ماذا؟” أجاب كانغ يون سو. كان قد استعاد بالفعل جميع متعلقاته ، وكان جالسا على مهل على برميل من خشب البلوط. امتدت على الأرض العشرات من قطاع الطرق اللاواعي.

 

 

 

لاحظ هنريك عددا لا يحصى من الهوابط والصخور في الطابق السفلي وقال: “يبدو أنهم قاموا بتعديل كهف تحت الأرض وحولوه إلى مخبأهم. يبدو وكأنه مخبأ ، لكنه تمثال نصفي من منظور معماري. كان بإمكانهم استخدام أي قبو آخر ، لكن لماذا بنوا مخبأهم هنا من بين جميع الأماكن؟”

ولدت سالي في وقت أبكر بكثير من أكل، لكن جودة المواد المستخدمة في إنشائها لم تكن جيدة مثل جودته. كان هذا أحد الأسباب التي جعلت اكلي يبدو أكبر من سالي.

 

 

اقتربت شانيث على عجل من كانغ يون سو وسألت ، “هل أنت بخير؟”

 

 

نظر كانغ يون سو إلى مصدر الصوت ورأى امرأة طويلة تجلس فوق بطنه. كان مثبتا بإحكام من ساقي المرأة القوية والمتينة لدرجة أنه وجد صعوبة في التنفس.

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“حقا؟ ألم يحدث شيء؟ هل لمسك شخص ما أو … لا تخجل ، يمكنك أن تخبرني … كن شجاعا …” قالت شانيث وهي تتعثر في كلماتها

 

 

 

“ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم؟” سأل هنريك. نظر حول المنطقة وأضاف: “لذلك كان هذا وكرا لمجموعة من اللصوص الإناث. أعتقد أنه من المنطقي الآن ، أن رؤية الرجل سيكون عبدا مثاليا في مكان مثل هذا “.

مد كانغ يون سو ذراعيه ، ثم ذهب إلى المهد. ثم التقط وبدأ يهز الطفل ببطء ، قائلا بصوت هادئ ولطيف ، “لا بأس …”

 

 

“إذن لماذا لم يختطفوا هنريك بدلا من ذلك؟” سألت إيريس ببراءة.

سحب كانغ يون سو سالي من ساقه. استدارت سالي بسرعة وركضت نحو شانيث وهي تبكي ، “وااا أمي!”

 

“إذن لماذا لم يختطفوا هنريك بدلا من ذلك؟” سألت إيريس ببراءة.

“حسنا ، يفضل معظم الناس تناول اللحوم الطازجة بدلا من اللحوم القديمة ، ألا تعتقد ذلك؟” سأل هنريك ردا على ذلك.

. أريد أن أقتلك. قلبي يرفرف عند التفكير في إزهاق روح لأول مرة “.

 

ارتجفت يدي كانغ يون سو بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، وقبل خد الطفل وهمس ، “أنا آسف يا عزيزي..”

“أنا أحب كليهما” ، قالت إيريس بابتسامة.

لعقت إيريس شفتيها وقالت ، “إذن يجب أن يكون قلبك لذيذا حقا”

 

بززت!

“همم… أنت بريء جدا بالنسبة لي لشرح ما قصدته بالفعل …” تمتم هنريك.

فتح فم هنريك على مصراعيه في مفاجأة وهو يقول ، “لذلك أحضروا كل تلك الصخور وبنوا مخبأهم في كهف لبناء هذا الشيء. لقد كانوا واسعي الحيلة لمجموعة صغيرة من قطاع الطرق “.

 

 

قام كانغ يون سو بتوزيع الأشياء التي سرقها قطاع الطرق منهم ، ثم حمل قطاع الطرق الذين ما زالوا فاقدين للوعي إلى الطابق العلوي. بعد ذلك ، عثر الحزب على المحققين المحليين وسلم قطاع الطرق إليهم

“من الأسرع بكثير أن يتم الاختطاف” ، قال كانغ يون سو.

 

 

وأعرب رجل بدا أنه مسؤول عن المحققين عن امتنانه. “هؤلاء اللصوص سيئو السمعة لخطفهم الناس خلال مواسم الأعياد ، وقد كانوا يشترون صخورا غريبة من السوق السوداء لمن يعرف ما هي الخطط. على أي حال ، شكرا جزيلا لك على مساعدتك “.

“أولويتنا الرئيسية هي إنقاذ كانغ يون سو الآن!” صرخت شانيث ، وأمسكت إيريس من كتفها وجرتها بالقوة.

 

 

عندها فتحت عينا إيريس على مصراعيها وسألت ، “هل ستقيم هذه المدينة مهرجانا قريبا؟”

 

 

 

بدا رئيس المحققين متفاجئا للحظة ، لكنه أجاب بأدب ، “سيكون قمر الحصاد قريبا. في هذا الوقت من العام تقريبا ، يبدأ موسم الخريف رسميا في جميع أنحاء القارة. يستعد سكان بيرهين لمهرجان للترحيب ببداية الخريف. أقترح عليك الانضمام إلى الاحتفالات إذا كان لديك الوقت ، حيث يجب أن تكون تجربة لا تنسى بالنسبة لك “.

ضحكت المرأة وسألت ، “هل كان لديك كابوس أو شيء من هذا القبيل؟ أشيائي كلها مبللة بسبب عرقك. اللعنة… يجب أن أبقى هكذا حتى يجلبوا بعض الحبال..”

 

ارتجفت يدي كانغ يون سو بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، وقبل خد الطفل وهمس ، “أنا آسف يا عزيزي..”

قام المحققون بربط قطاع الطرق وجرهم إلى المقر.

 

 

 

[لقد سلمتم 42 من قطاع الطرق إلى المحققين.]

“لكن ألن يكون من الأفضل خطف النساء إذا أرادوا بيعهن كعبيد …؟” سألت شانيث.

 

 

[لقد تلقيت مكافأة صغيرة.]

 

 

“ها!” سخرت المراة، وضغطت على السكين وهي تقول مهددة ، “لا تجعلني أضحك. هل قلت للتو أنك اختطفت من قبلنا عن قصد؟ هل هذا كل شيء؟”

[لقد سلمتم أكثر من 8 مجموعات من قطاع الطرق.]

 

 

حدقت إيريس في كانغ يون سو بعيون متلألئة ، متوسلة ، “كانغ يون سو … أريد أن أرى المهرجان …”

[لقد حصلت على الحق في أن تصبح محققا من الدرجة 8.]

 

 

“أولويتنا الرئيسية هي إنقاذ كانغ يون سو الآن!” صرخت شانيث ، وأمسكت إيريس من كتفها وجرتها بالقوة.

حدقت إيريس في كانغ يون سو بعيون متلألئة ، متوسلة ، “كانغ يون سو … أريد أن أرى المهرجان …”

مالت شانيث رأسها في ارتباك وقالت: “لدينا حاليا سالي وأكلي ، لذلك لم يتبق سوى نوعين من الأرواح. أي واحد تصنعه هذه المرة؟ هل هي الروح الخفيفة أم روح السيف؟”

 

 

“لدينا شيء نفعله قبل ذلك” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

روح الجليد ، جليد.

“ما هو؟” سألت ايريس.

 

 

“ربما اختطفوا واحدا فقط لأنه لم يكن هناك الكثير منهم في ذلك الوقت. المغامر المتمرس يجلب ثمنا باهظا في سوق الرقيق ، بعد كل شيء ، “أجاب هنريك.

“خلق روح” ، أجاب كانغ يون سو.

نظر كانغ يون سو إلى مصدر الصوت ورأى امرأة طويلة تجلس فوق بطنه. كان مثبتا بإحكام من ساقي المرأة القوية والمتينة لدرجة أنه وجد صعوبة في التنفس.

 

 

مالت شانيث رأسها في ارتباك وقالت: “لدينا حاليا سالي وأكلي ، لذلك لم يتبق سوى نوعين من الأرواح. أي واحد تصنعه هذه المرة؟ هل هي الروح الخفيفة أم روح السيف؟”

 

 

 

كانت هناك أربعة أرواح موجودة في القارة:

كانت هناك أربعة أرواح موجودة في القارة:

 

اجتازوا نقطة تفتيش ودخلوا مدينة متوسطة الحجم تسمى بيرهين. دغدغت رائحة الطعام العطرة أنوفهم في اللحظة التي دخلوا فيها المدينة ، وبدأ هنريك يشتت انتباهه ببطء بسبب الكحول الذي يباع في الشوارع.

روح النار ، السلمندر.

ثم تساءل كانغ يون سو فجأة … لماذا لا يتذكر أي شيء عن طفله؟ كان اسم الطفل ومظهره وكل شيء آخر متعلق بطفله ضبابيا بالنسبة له.

 

“ستكون رحلاتنا أكثر متعة مع المزيد من الأعضاء” ، قالت إيريس ، وهي تبتسم ببراءة

روح الجليد ، جليد.

“ما أخبارك؟” سألت ريك.

 

 

روح النور ، مشرق.

 

 

 

روح السيوف والحدة

بدأ غوليم البرق في إطلاق العنان للكهرباء عبر الكهف

 

 

ومع ذلك ، هز كانغ يون سو رأسه وأجاب ، “لن أصنع واحدة فقط هذه المرة.”

 

 

 

 

ابتسمت سالي بشكل مشرق وصرخت ، “واو! أشقاء جدد! آمل أن يكونوا لطيفين ولطيفين ، على عكس أكلي “.

***

 

 

جعد هنريك جبينه وقال: “كنت أعلم أنه مجنون ، لكن هذا على مستوى آخر تماما. من بحق الجحيم يترك وراءه ملاحظة تقول إنهم اختطف ويترك عنوانا لهم ليتم إنقاذه ؟!”

 

… بغض النظر عن مدى سعادته الآن.

عاد الحزب إلى كهف الطابق السفلي ، واستدعى كانغ يون سو سالي وأكلي في وقت واحد.

سار كانغ يون سو أعمق في كهف الطابق السفلي ، وسرعان ما وصل إلى نقش فضي فاخر على الحائط. كان بابا مغلقا بسحر قوي أدى إلى المكان الذي خزن فيه قطاع الطرق كل الغنائم من نشاطهم الإجرامي ، وكان المرء بحاجة إلى كلمة مرور خاصة لإدخاله. طرق كانغ يون سو الباب وهمس له بشيء ، وفتح ببطء.

 

ماذا؟” أجاب كانغ يون سو. كان قد استعاد بالفعل جميع متعلقاته ، وكان جالسا على مهل على برميل من خشب البلوط. امتدت على الأرض العشرات من قطاع الطرق اللاواعي.

ركضت سالي بحماس نحو كانغ يون سو وفركت خديها على ساقه ، وهي تصرخ ، “بابا! لماذا اتصلت بسالي؟”

 

 

 

من ناحية أخرى ، تصرف اكلي بالطريقة التي كان يتصرف بها دائما. “آه … مزعج جدا … ما هذا؟”

“إذن لماذا لم يختطفوا هنريك بدلا من ذلك؟” سألت إيريس ببراءة.

 

 

أجاب كانغ يون سو ، “سأجعل لكم أشقاء أصغر سنا.”

استدعت إيريس برقها الأسود وقالت: “لم يحين الفجر بعد ، لذا لا يزال بإمكاني استخدام سحري.”

 

. أريد أن أقتلك. قلبي يرفرف عند التفكير في إزهاق روح لأول مرة “.

ابتسمت سالي بشكل مشرق وصرخت ، “واو! أشقاء جدد! آمل أن يكونوا لطيفين ولطيفين ، على عكس أكلي “.

 

 

ولدت سالي في وقت أبكر بكثير من أكل، لكن جودة المواد المستخدمة في إنشائها لم تكن جيدة مثل جودته. كان هذا أحد الأسباب التي جعلت اكلي يبدو أكبر من سالي.

“همف! أنا أقوى منك ، فلماذا لا تتبعني بدلا من ذلك؟ قاطع اكلي مرة أخرى.

 

 

ابتسمت سالي بشكل مشرق وصرخت ، “واو! أشقاء جدد! آمل أن يكونوا لطيفين ولطيفين ، على عكس أكلي “.

“لماذا لا تناديني نونا ؟! لن تلعب معي حتى … أنت لئيم جدا!” احتجت سالي

“من الأسرع بكثير أن يتم الاختطاف” ، قال كانغ يون سو.

 

قال: “استعدوا للقتال”.

“همف! لقد ولدت للتو في وقت أبكر مني ، لكنك أضعف من أن أتعرف عليك كأختي الكبرى ، “قال أكلي.

 

 

 

ولدت سالي في وقت أبكر بكثير من أكل، لكن جودة المواد المستخدمة في إنشائها لم تكن جيدة مثل جودته. كان هذا أحد الأسباب التي جعلت اكلي يبدو أكبر من سالي.

 

 

 

بدأت سالي بالبكاء. “واا بابا! اكلي يضايقني!”

“همف! أنا أقوى منك ، فلماذا لا تتبعني بدلا من ذلك؟ قاطع اكلي مرة أخرى.

 

“كن سعيدا. حان الوقت للقتال»” أجاب هنريك.

سحب كانغ يون سو سالي من ساقه. استدارت سالي بسرعة وركضت نحو شانيث وهي تبكي ، “وااا أمي!”

 

 

بدأت سالي بالبكاء. “واا بابا! اكلي يضايقني!”

“لا بأس ، سالي ، لا بأس” ، قالت شانيث بارتياح.

ولدت سالي في وقت أبكر بكثير من أكل، لكن جودة المواد المستخدمة في إنشائها لم تكن جيدة مثل جودته. كان هذا أحد الأسباب التي جعلت اكلي يبدو أكبر من سالي.

 

 

سخر هنريك وقال ، “إنها صاخبة بالفعل الآن ، لكن لا يمكنني تخيل مدى صخبها إذا أضفنا اثنين آخرين إلى هذه المجموعة.”

[لقد سلمتم أكثر من 8 مجموعات من قطاع الطرق.]

 

 

“ستكون رحلاتنا أكثر متعة مع المزيد من الأعضاء” ، قالت إيريس ، وهي تبتسم ببراءة

 

 

 

سار كانغ يون سو أعمق في كهف الطابق السفلي ، وسرعان ما وصل إلى نقش فضي فاخر على الحائط. كان بابا مغلقا بسحر قوي أدى إلى المكان الذي خزن فيه قطاع الطرق كل الغنائم من نشاطهم الإجرامي ، وكان المرء بحاجة إلى كلمة مرور خاصة لإدخاله. طرق كانغ يون سو الباب وهمس له بشيء ، وفتح ببطء.

 

 

 

سألت شانيث بفضول ، “ماذا همست للتو؟”

مالت شانيث رأسها في ارتباك وقالت: “لدينا حاليا سالي وأكلي ، لذلك لم يتبق سوى نوعين من الأرواح. أي واحد تصنعه هذه المرة؟ هل هي الروح الخفيفة أم روح السيف؟”

 

 

“شيء مفعم بالحيوية ومبتذل” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.

***

 

***

“أعتقد أنه من الأفضل لي ألا أعرف …” تمتمت شانيث.

 

 

 

كانت المنطقة خلف الباب أوسع بكثير مما توقعوا ، وكانت الصخور على الجانب الآخر أكبر بكثير أيضا

وأعرب رجل بدا أنه مسؤول عن المحققين عن امتنانه. “هؤلاء اللصوص سيئو السمعة لخطفهم الناس خلال مواسم الأعياد ، وقد كانوا يشترون صخورا غريبة من السوق السوداء لمن يعرف ما هي الخطط. على أي حال ، شكرا جزيلا لك على مساعدتك “.

 

 

أخرج كانغ يون سو مطرد الدموي للانتقام من حقيبة ظهره وأمسكها بيد واحدة. كان السلاح الذي حصل عليه من التجربة ، وكانت حافته حادة بشكل لا يضاهى مقارنة بحافة المطرد العادية. ثم قام بتجهيز سيفه السحري مصاص الدماء في يده الأخرى. كان المطرد والسيف السحري مزيجا غريبا للاستخدام المزدوج ، لكن موقفه لم يكن محرجا على الإطلاق.

 

 

بدا رئيس المحققين متفاجئا للحظة ، لكنه أجاب بأدب ، “سيكون قمر الحصاد قريبا. في هذا الوقت من العام تقريبا ، يبدأ موسم الخريف رسميا في جميع أنحاء القارة. يستعد سكان بيرهين لمهرجان للترحيب ببداية الخريف. أقترح عليك الانضمام إلى الاحتفالات إذا كان لديك الوقت ، حيث يجب أن تكون تجربة لا تنسى بالنسبة لك “.

قال: “استعدوا للقتال”.

 

 

 

أمسكت شانيث بمنجلها بإحكام ، وأخرج هنريك ريك من صندوق الاستدعاء.

روح الجليد ، جليد.

 

“عليك أن تكون مستعدا لتحمل هذا القدر من المخاطرة إذا كنت ترغب في العمل كمجرم ، ولكن المهم الآن هو …” تذمر هنريك. تحولت نظرته حادة وأنهى ، “هذا اللقيط أخذ كل الخمر والمال!”

“ما أخبارك؟” سألت ريك.

“كيف يجب أن أعرف؟ ربما يكون الخاطفون في الرجال أو شيء من هذا القبيل. لا انتظر… تعال إلى التفكير في الأمر ، ربما اختطفوه لأنه يبدو جميلا؟” تمتم هنريك.

 

“همف! لقد ولدت للتو في وقت أبكر مني ، لكنك أضعف من أن أتعرف عليك كأختي الكبرى ، “قال أكلي.

“كن سعيدا. حان الوقت للقتال»” أجاب هنريك.

 

 

 

“لكنني أريد أن أقتل الناس …” قالت ريك بعبوس حزين.

كانت المنطقة خلف الباب أوسع بكثير مما توقعوا ، وكانت الصخور على الجانب الآخر أكبر بكثير أيضا

 

“ربما اختطفوا واحدا فقط لأنه لم يكن هناك الكثير منهم في ذلك الوقت. المغامر المتمرس يجلب ثمنا باهظا في سوق الرقيق ، بعد كل شيء ، “أجاب هنريك.

“هل تريدني أن أعيدك إلى الصندوق …؟” تذمر هنريك

 

 

“ابتعد عن الطريق!” صرخت شانيث وهي تمد يدها. “بيروكينسيس!”

استدعت إيريس برقها الأسود وقالت: “لم يحين الفجر بعد ، لذا لا يزال بإمكاني استخدام سحري.”

 

 

 

بدأت الأرض تهتز كما لو أن زلزالا قد بدأ ، وتألقت الصخور في الكهف بشكل مشرق. بدأوا جميعا في التحرك ، وتجمعوا معا وتشكلوا في شيء طويل بما يكفي لضرب السقف. لقد تحولوا إلى غوليم عملاق ينبعث منه ضوء لامع من القلب في صدره.

 

 

 

[لقد ظهر غوليم البرق من تألق!]

 

 

“هاه؟ إنه مغلق. يجب أن يكون هناك مفتاح في مكان ما ، “قال هنريك.

فتح فم هنريك على مصراعيه في مفاجأة وهو يقول ، “لذلك أحضروا كل تلك الصخور وبنوا مخبأهم في كهف لبناء هذا الشيء. لقد كانوا واسعي الحيلة لمجموعة صغيرة من قطاع الطرق “.

 

 

ركضت سالي بحماس نحو كانغ يون سو وفركت خديها على ساقه ، وهي تصرخ ، “بابا! لماذا اتصلت بسالي؟”

دوى صوت غوليم البرق بصوت عال. “أنا غوليم صنعه الأشرار من خلال وسائل شريرة

 

. أريد أن أقتلك. قلبي يرفرف عند التفكير في إزهاق روح لأول مرة “.

مد كانغ يون سو ذراعيه ، ثم ذهب إلى المهد. ثم التقط وبدأ يهز الطفل ببطء ، قائلا بصوت هادئ ولطيف ، “لا بأس …”

 

مد كانغ يون سو جسده برفق وفكر ، “هذا مضيعة للوقت. سأعتني بهذا بسرعة”.

لعقت إيريس شفتيها وقالت ، “إذن يجب أن يكون قلبك لذيذا حقا”

 

 

مد كانغ يون سو جسده برفق وفكر ، “هذا مضيعة للوقت. سأعتني بهذا بسرعة”.

“أنت! سأضربك حتى الموت!” صرخ غوليم البرق.

 

 

. أريد أن أقتلك. قلبي يرفرف عند التفكير في إزهاق روح لأول مرة “.

بززت!

“همف! أنا أقوى منك ، فلماذا لا تتبعني بدلا من ذلك؟ قاطع اكلي مرة أخرى.

 

لاحظ هنريك عددا لا يحصى من الهوابط والصخور في الطابق السفلي وقال: “يبدو أنهم قاموا بتعديل كهف تحت الأرض وحولوه إلى مخبأهم. يبدو وكأنه مخبأ ، لكنه تمثال نصفي من منظور معماري. كان بإمكانهم استخدام أي قبو آخر ، لكن لماذا بنوا مخبأهم هنا من بين جميع الأماكن؟”

بدأ غوليم البرق في إطلاق العنان للكهرباء عبر الكهف

 

 

 

 

 

#Stephan

 

 

“عليك أن تكون مستعدا لتحمل هذا القدر من المخاطرة إذا كنت ترغب في العمل كمجرم ، ولكن المهم الآن هو …” تذمر هنريك. تحولت نظرته حادة وأنهى ، “هذا اللقيط أخذ كل الخمر والمال!”

[لقد ظهر غوليم البرق من تألق!]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط