نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 170

الفصل 170

الفصل 170

الفصل 170

 

 

 

 

 

 

رفع دانيش قبضته عاليا ، وصرخ طائر العنقاء من مسافة بعيدة. ومع ذلك ، فإن هذا لم يوقف الرجل الغاضب.

ابتلعت الغيلان الحمم المتدفقة من الأرض. كانوا دائما يتوقون إلى الطعم الحلو للحمم البركانية بعد المعركة.

“كياااا “صرخة عالية تردد صداها من داخل الظلام. عندما سمعوا ذلك ، التقط الرجال على عجل معاول واستمروا في التعدين.

 

 

“كاويل التنين دول!”

“وقت الطعام خمس عشرة دقيقة فقط ، لذا اسرع وانسكب الفاصوليا! هل قلت إنك جئت إلى هنا لإنقاذنا؟” سأل راميل سوريان.

 

***

“كول! كل! رن ريمول ريند!”

 

 

هكذا نجح كانغ يون سو في اختطافه من قبل الغيلان.

ضحكت الغيلان بمرح ومزحت حولها.

“من المتعب أيضا الذهاب فوق الأرض وخطف الأشخاص الأقوياء. لن نضطر إلى الذهاب فوق الأرض لفترة من الوقت إذا تمكنا من أخذ هذا الرجل معنا “.

 

 

كانت الغيلان تحت الأرض أقوى بكثير من نظيراتها السطحية. كانت لديهم عضلات قوية وصلبة ، وكانت المعدات التي استخدموها متفوقة حتى على النوع الذي يستخدمه قادة الفرسان الملكيون. بالإضافة إلى ذلك ، يمكنهم بسهولة تحمل الحمم البركانية بسبب سمة النار المشبعة بها من قبل مالك المنجم.

 

 

 

“مير كارو دول؟”

 

 

 

“راكارول. كارا دورونج!”

 

 

“هذا هو صاحب هذا المنجم ، الذي حبسك. يعرف أيضا باسم أقوى تنين في القارة. لن تكون حرا أبدا ما لم نقتل هذا التنين ، “أوضح كانغ يون سو

شعرت الغيلان فجأة بالجوع.

 

 

 

كان المنجم الشبيه بالمتاهة مليئا بالوحوش ، وكان دورهم هو العمل كحراس. كانت مهمتهم هي الوقوف على أهبة الاستعداد والتأكد من عدم تمكن أي من العبيد الأقوياء الذين اختطفوا من فوق الأرض من الفرار. ومع ذلك ، غالبا ما كانت الغيلان تنطلق لاصطياد الوحوش في المنجم كلما شعروا بالجوع

 

 

“كنت أمزح فقط ، لكن …” تذمر ريسيفر في الصمت.

بينما كانت الغيلان تسير عبر عمود المنجم للصيد ، رأوا ظل مخلوق صغير يمشي نحوهم.

“راكارول. كارا دورونج!”

 

“لقد عملت هنا لمدة عام من قبل” ، أجاب كانغ يون سو.

“أوكان!”

 

 

 

“أوكان كار دول!”

ثم أشار غول مغطى بالندوب إلى كانغ يون سو وسأل ، “رويلكن ، هل يبدو هذا الإنسان قويا بالنسبة لك؟”

 

 

سرعان ما ظهر صاحب الظل. لقد كان إنسانا ضعيفا.

“همم؟ هل تعرف شيئا عني؟” سأل ريسيفر في مفاجأة.

 

“راكارول. كارا دورونج!”

تحولت نظرات الغيلان فجأة إلى جدية عند رؤية فريستها ، وأمسكوا بمطارقهم الكبيرة بإحكام. كانوا أكثر ذكاء بكثير من نظرائهم السطحيين ، لدرجة وجود بنية اجتماعية حقيقية. لم يكونوا يميلون إلى إظهار الرحمة لعدو أضعف. بدلا من ذلك ، سيبذلون قصارى جهدهم بغض النظر عن مدى عدم أهمية خصمهم.

 

 

 

ومع ذلك ، عندما لوح الغيلان بمطارقهم واندفعوا نحو كانغ يون سو ، قال فجأة ، “شياكي مير دول”. هذا يعني بلغة الغول ، “توقف. لدي عمل معك”

بويك!

 

“يمكننا زيادة إنتاجنا اليومي بمجرد إضافة هذا الرجل إلى قوتنا العاملة. قد لا يكون قويا ، لكن عينه للعثور على الرواسب المعدنية مثيرة للإعجاب حقا “.

ومع ذلك ، لم تكن الغيلان تميل إلى الاستماع إلى كلمات الآخرين أثناء القتال. لم يتمكنوا من الاهتمام بما كانت فريستهم تصرخ قبل أن تحطمهم مطارقهم الكبيرة. بعد كل شيء ، فإن الفريسة تتوسل فقط لحياتهم على أي حال

شعرت الغيلان فجأة بالجوع.

 

كل وجوههم انهارت في لحظة.

على هذا النحو ، كان على كانغ يون سو أن يرتجل عندما كانت مطارق الغيلان على وشك تحطيمه.

هكذا نجح كانغ يون سو في اختطافه من قبل الغيلان.

 

“ماذا قلت للتو …؟” سأل هوك في عدم تصديق.

“كارال كا دول…؟”

كل وجوههم انهارت في لحظة.

 

 

أوقفت الغيلان هجماتها وحدقت في الإنسان الضعيف.

 

 

 

رنه! رنه! رنه! رنه!

ومع ذلك ، واصل كانغ يون سو المشي دون أي تردد في خطواته.

 

 

بدأ كانغ يون سو فجأة في التعدين بفأس. كان شكله وإيقاعه مع كل تأرجح مثاليين ، وبدا أنه بارع للغاية في العثور على المعادن المخبأة داخل الصخور أيضا. لقد تأرجح فأسه عدة مرات فقط ، لكن ميثريل برز بسهولة كما لو كان معدنا عاديا. بعد ذلك ، واصل الحفر ، ووجد على التوالي عدة رواسب معدنية في غضون بضع دقائق.

ثم أشار غول مغطى بالندوب إلى كانغ يون سو وسأل ، “رويلكن ، هل يبدو هذا الإنسان قويا بالنسبة لك؟”

 

صرخ ريسيفر على عجل ، “مهلا! توقف عند هذا الحد! ما الذي تعتقد أنك ستفعله؟! سيتم تحميصك إذا ذهبت نحو المراقب!”

حدقت الغيلان في كانغ يون سو كما لو أنهم لم يصدقوا أعينهم.

 

 

“أعرف كيف أهرب من هذا المكان”قال كانغ يون سو

“راك لي. ميرو على رادول ، “قال كانغ يون سو ، مما يعني “أريد أن أصبح عبدا”.

 

 

 

تمتم الغيلان بصخب فيما بينهم. لم يروا أبدا إنسانا يمشي في هذا المكان ويتطوع ليكون عبدا. يمكن ترجمة محادثتهم تقريبا على النحو التالي:

كانت الغيلان تحت الأرض أقوى بكثير من نظيراتها السطحية. كانت لديهم عضلات قوية وصلبة ، وكانت المعدات التي استخدموها متفوقة حتى على النوع الذي يستخدمه قادة الفرسان الملكيون. بالإضافة إلى ذلك ، يمكنهم بسهولة تحمل الحمم البركانية بسبب سمة النار المشبعة بها من قبل مالك المنجم.

 

فتحت عيون عمال المناجم نصف الميتة فجأة.

“هذا الإنسان ، مهاراته في التعدين نقية”

أعرب الأشخاص السبعة والأربعين من حوله إما عن دهشتهم أو سخروا بسخرية.

 

كل وجوههم انهارت في لحظة.

“الصخور هنا ليست صلبة مثل تلك التي يقوم العبيد بتعدينها الآن ، لكن العثور على رواسب معدنية ليس بهذه البساطة التي جعلها تبدو أيضا!”

 

 

 

“يمكننا زيادة إنتاجنا اليومي بمجرد إضافة هذا الرجل إلى قوتنا العاملة. قد لا يكون قويا ، لكن عينه للعثور على الرواسب المعدنية مثيرة للإعجاب حقا “.

 

 

 

“لا يمكننا قتله إذا استطعنا الضغط على بعض القيمة منه. سيكون هذا شيئا غبيا للغاية!”

 

 

 

“من المتعب أيضا الذهاب فوق الأرض وخطف الأشخاص الأقوياء. لن نضطر إلى الذهاب فوق الأرض لفترة من الوقت إذا تمكنا من أخذ هذا الرجل معنا “.

 

 

 

سيكون من السهل إساءة فهم الغيلان تحت الأرض بناء على الأصوات الخشنة لخطابهم ، لكن مناقشتهم كانت ذكية ومنطقية تماما

“من المتعب أيضا الذهاب فوق الأرض وخطف الأشخاص الأقوياء. لن نضطر إلى الذهاب فوق الأرض لفترة من الوقت إذا تمكنا من أخذ هذا الرجل معنا “.

 

 

عندها قال أحد الغيلان فجأة ، “إنه أمر مريب بعض الشيء. كيف يمكن للإنسان أن ينزل في عمق المنجم ، ووحده فوق ذلك؟ كما أنه من المريب جدا أن هذا الإنسان الضعيف يتطوع بالفعل ليصبح عبدا “.

كان كانغ يون سو ضعيفا بلا حول ولا قوة وفقا لمعاييرهم ، لكنهم لم يقتلوه لأنهم اعتقدوا أنه يحمل بعض القيمة. ومع ذلك ، لن يترددوا في قتله على الفور إذا قرر الهرب أو خيانتهم

 

 

ثم أشار غول مغطى بالندوب إلى كانغ يون سو وسأل ، “رويلكن ، هل يبدو هذا الإنسان قويا بالنسبة لك؟”

***

 

 

فكر الغول المتشكك لفترة من الوقت ، ثم هز رأسه ردا على ذلك. تماما مثل ذلك ، تم وضع كل شكوكهم تجاه كانغ يون سو للراحة.

 

 

 

كانت عقلية الغيلان بسيطة للغاية ، لكنها منطقية. كانوا يحتفظون بأي شيء وأي شخص ذي قيمة ، لكنهم يقتلون أيضا أي شخص يثبت أنه ضعيف وغير مجدي. كان هذا هو السبب في أنهم تركوا وراءهم الغول الذي مات في المبارزة.

 

 

 

كان كانغ يون سو ضعيفا بلا حول ولا قوة وفقا لمعاييرهم ، لكنهم لم يقتلوه لأنهم اعتقدوا أنه يحمل بعض القيمة. ومع ذلك ، لن يترددوا في قتله على الفور إذا قرر الهرب أو خيانتهم

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو

اقترب أحد الغيلان من كانغ يون سو وضربه برفق في مؤخرة رأسه.

 

 

 

بويك!

 

 

 

كان الأمر مؤلما بشكل لا يصدق ، لكن كانغ يون سو تمكن من الاحتفاظ بوعيه عن طريق هز رأسه. ثم سحبت الغيلان كانغ يون سو ، الذي كان يتظاهر بأنه فاقد للوعي ، بذراع واحدة.

 

 

رفع دانيش قبضته عاليا ، وصرخ طائر العنقاء من مسافة بعيدة. ومع ذلك ، فإن هذا لم يوقف الرجل الغاضب.

هكذا نجح كانغ يون سو في اختطافه من قبل الغيلان.

 

 

 

 

 

***

فتحت عيون عمال المناجم نصف الميتة فجأة.

 

 

 

كان الأمر مؤلما بشكل لا يصدق ، لكن كانغ يون سو تمكن من الاحتفاظ بوعيه عن طريق هز رأسه. ثم سحبت الغيلان كانغ يون سو ، الذي كان يتظاهر بأنه فاقد للوعي ، بذراع واحدة.

كان الطابق الثمانون من منجم كولود المهجور يحتوي على عمود ألغام سري ، حيث لا يمكن سماع سوى صوت صوت الفؤوس الصاخبة. عاش عمال المناجم في الداخل حياة مملة ، لكن الطعم الحلو لوجود شخص ما يشارك في بؤسهم جاء إليهم كلما تمت إضافة عبد آخر إلى قوتهم العاملة.

“انضم إلي في قتل تنين الدمار” ، قال كانغ يون سو.

 

كل وجوههم انهارت في لحظة.

ألقى غول كانغ يون سو في عمود المنجم

“أغمضت عيني” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

توقف رجل نحيف فجأة عن التعدين ، ثم نقر لسانه وقال ، “تسك. هل هو قرن أخضر آخر؟ يبدو أن هذا المكان الجهنمي هو الوجهة تماما هذه الأيام؟”

 

 

 

“قاتل ريسيفر” ، قال كانغ يون سو.

“لا تنفث مثل هذا الهراء ، سويمر” ، تذمر دانيش

 

أمال هوك رأسه في ارتباك وسأل ، “ماذا تقصد بذلك؟”

“همم؟ هل تعرف شيئا عني؟” سأل ريسيفر في مفاجأة.

“لا تمزح معي!” رد دانيش بغضب ، لكن بدا أنه اهتز بشكل واضح مما حدث.

 

“هذا الإنسان ، مهاراته في التعدين نقية”

مع ذلك ، استدار عمال المناجم الآخرون فجأة ونظروا إلى كانغ يون سو. وأشار إلى كل واحد منهم وهو يقرأ أسماءهم. “محاور الروح راؤول ، مقاتل بلودستيل دانيش ، صقر صياد الكنز في أعماق البحار ، سبير سويمر اللانهائي ، جامع القطع الأثرية السحرية هاربون …”

 

 

 

فتحت عيون عمال المناجم نصف الميتة فجأة.

 

 

“أوكان كار دول!”

أخيرا ، أشار كانغ يون سو إلى رجل كان مغطى بالتراب أثناء الحفر عبر الصخور بسيفه ، قائلا: “المرتزق المجهول راميل سوريان”.

 

 

توقف هوك ، صائد كنوز أعماق البحار ، عن التعدين وسأل ، “من قد تكون أيها الشاب؟ يبدو أنك مدرك تماما لهوياتنا”

كان المنجم الشبيه بالمتاهة مليئا بالوحوش ، وكان دورهم هو العمل كحراس. كانت مهمتهم هي الوقوف على أهبة الاستعداد والتأكد من عدم تمكن أي من العبيد الأقوياء الذين اختطفوا من فوق الأرض من الفرار. ومع ذلك ، غالبا ما كانت الغيلان تنطلق لاصطياد الوحوش في المنجم كلما شعروا بالجوع

 

بدأ كانغ يون سو في ضرب سيفه السحري والمطرد مرارا وتكرارا على صخرة متشققة. بضربة حاسمة ، تحطمت الصخرة لتكشف عن عدد قليل من الرواسب المعدنية. بعد ذلك ، قام بسرعة بتحميل المعادن في عربة ألغام.

أجاب كانغ يون سو بصوت منخفض للتأكد من أن المراقب لن يسمعه ، “لقد اختطفت عمدا لإنقاذكم يا رفاق.”

 

 

“لقد عملت هنا لمدة عام من قبل” ، أجاب كانغ يون سو.

“ماذا قلت للتو …؟” سأل هوك في عدم تصديق.

 

 

 

“كياااا “صرخة عالية تردد صداها من داخل الظلام. عندما سمعوا ذلك ، التقط الرجال على عجل معاول واستمروا في التعدين.

 

 

 

عاد ريسيفر إلى رشده وبدأ المحاضرة التي عادة ما يلقيها للقادمين الجدد. “تبدو غريبا بعض الشيء ، لكن يجب أن تتفاجأ بعد أن انتهى بك الأمر هنا. لذا ما عليك فعله هو …”

“الصخور هنا ليست صلبة مثل تلك التي يقوم العبيد بتعدينها الآن ، لكن العثور على رواسب معدنية ليس بهذه البساطة التي جعلها تبدو أيضا!”

 

 

بدأ كانغ يون سو في ضرب سيفه السحري والمطرد مرارا وتكرارا على صخرة متشققة. بضربة حاسمة ، تحطمت الصخرة لتكشف عن عدد قليل من الرواسب المعدنية. بعد ذلك ، قام بسرعة بتحميل المعادن في عربة ألغام.

 

 

 

لم يصدق ريسيفر عينيه. سأل: “هل عملت هنا من قبل …؟ كيف أنت أفضل منا، الذين عملوا هنا لعقود…؟”

ومع ذلك ، عندما لوح الغيلان بمطارقهم واندفعوا نحو كانغ يون سو ، قال فجأة ، “شياكي مير دول”. هذا يعني بلغة الغول ، “توقف. لدي عمل معك”

 

 

“لقد عملت هنا لمدة عام من قبل” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“كنت أمزح فقط ، لكن …” تذمر ريسيفر في الصمت.

 

 

كان الأمر مؤلما بشكل لا يصدق ، لكن كانغ يون سو تمكن من الاحتفاظ بوعيه عن طريق هز رأسه. ثم سحبت الغيلان كانغ يون سو ، الذي كان يتظاهر بأنه فاقد للوعي ، بذراع واحدة.

 

 

***

 

 

 

 

الرمح اللانهائي ، نظر سويمر إلى كانغ يون سو وقال ، “سأموت من الانتظار. أسرع وأخبرنا! قد يخترق رمحي رقبتك إذا لم تسرع وتبدأ في الحديث”

سرعان ما وصل وقت الطعام. كانت واحدة من فترتي الراحة الثمينتين الوحيدتين اللتين حصل عليهما عمال المناجم ، دون احتساب وقت نومهم. وضع الرجال اللحوم المجففة على أطباقهم النحاسية وتجمعوا حول كانغ يون سو.

هكذا نجح كانغ يون سو في اختطافه من قبل الغيلان.

 

“أغمضت عيني” ، أجاب كانغ يون سو.

“وقت الطعام خمس عشرة دقيقة فقط ، لذا اسرع وانسكب الفاصوليا! هل قلت إنك جئت إلى هنا لإنقاذنا؟” سأل راميل سوريان.

 

 

 

“اخفض صوتك ، أيها القرن الأخضر الغريب. قد يسمعك المراقب ، “قال دانيش. أطلق عليه راميل وهجا ، لكنه لم يكن منزعجا وسخر فقط من المبتدئ. كان الأكبر بينهم جميعا ، وكان دائما يحفر من خلال الصخور الصلبة بيديه العاريتين.

“يحلم الجميع بالوصول إلى قمة مجالاتهم. من الطبيعي أن يرغب أي شخص في أن يكون الأفضل. كل شخص لديه طموحات. إنها مجرد مسألة مدى روعتها. ومع ذلك ، يمكن أن يكون الواقع قاسيا للغاية. الواقع مثل جدار لا يمكن التغلب عليه يسحق آمالك وأحلامك ، ويجعلك تتخلى عنها ، “قال ريسيفر بابتسامة مريرة.

 

ألقى غول كانغ يون سو في عمود المنجم

الرمح اللانهائي ، نظر سويمر إلى كانغ يون سو وقال ، “سأموت من الانتظار. أسرع وأخبرنا! قد يخترق رمحي رقبتك إذا لم تسرع وتبدأ في الحديث”

“تنين الدمار…؟” تمتم هوك في ارتباك.

 

بينما كانت الغيلان تسير عبر عمود المنجم للصيد ، رأوا ظل مخلوق صغير يمشي نحوهم.

“أعرف كيف أهرب من هذا المكان”قال كانغ يون سو

سيكون من السهل إساءة فهم الغيلان تحت الأرض بناء على الأصوات الخشنة لخطابهم ، لكن مناقشتهم كانت ذكية ومنطقية تماما

 

 

أعرب الأشخاص السبعة والأربعين من حوله إما عن دهشتهم أو سخروا بسخرية.

بويك!

 

 

كان مدرب السيف الإمبراطوري ، هيكل ، الذي كان الآن متقاعدا وأعمى ، يبحث في مكان آخر وهو يسأل ، “كيف يمكننا أن نصدقك؟”

 

 

 

عبر دانيش ذراعيه الكبيرتين والقوية وأومأ برأسه موافقا قبل أن يضيف ، “كلنا هنا وحوش في حد ذاتها بحيث يمكن لكل واحد منا تدمير مدينة بأكملها بنفسه. ومع ذلك ، فإن الرجل الذي حبسنا هنا هو وحش أقوى منا “.

“راقب فمك ، “قال دانيش وهو يقف ، وأمسك كانغ يون سو من رقبته.

 

 

جامع القطع الأثرية السحرية ، هاربون فرك ذقنه الموشوم وقال ، “كنا سنهرب بالفعل إذا كان ذلك ممكنا. هل تعتقد أننا كنا سنتعفن هنا لعقود إذا كان لدينا مخرج؟”

جعد هاربون جبينه وصرخ ، “اهدأ يا دانيش! هل تحاول أن تموت مع هذا الرجل؟ هذا الشيء سوف ينفث شعلته في اللحظة التي تضرب فيها شخصا ما!

 

فكر الغول المتشكك لفترة من الوقت ، ثم هز رأسه ردا على ذلك. تماما مثل ذلك ، تم وضع كل شكوكهم تجاه كانغ يون سو للراحة.

أومأ هوك برأسه موافقا. مد بوصلة ذهبية وسأل: “ألا يمكنك معرفة حقيقة أننا لا نزال نمتلك معداتنا؟ الرجل الذي حبسنا هنا هو منحرف. هذا يظهر أنه واثق من قدرته على حبسنا هنا إلى الأبد”.

كانت عقلية الغيلان بسيطة للغاية ، لكنها منطقية. كانوا يحتفظون بأي شيء وأي شخص ذي قيمة ، لكنهم يقتلون أيضا أي شخص يثبت أنه ضعيف وغير مجدي. كان هذا هو السبب في أنهم تركوا وراءهم الغول الذي مات في المبارزة.

 

 

شعر الرجال بالإحباط مرة أخرى. أصبحت شهرتهم مجرد قصة من الماضي ، وفقدوا ثقتهم بأنفسهم تماما.

 

 

 

تنهد سويمر وقال: “فقط بعد حبسي هنا أدركت أن السلطة نسبية”.

 

 

 

“لا تنفث مثل هذا الهراء ، سويمر” ، تذمر دانيش

 

 

أمال هوك رأسه في ارتباك وسأل ، “ماذا تقصد بذلك؟”

ومع ذلك ، واصل سويمر حديثه ، مشيرا إلى رمح وقال: “أردت الوصول إلى قمة الرمح تماما مثل ملك كل الأشياء ، سيريان ، ولم أتأرجح إلا بالرمح طوال حياتي. لقد ذهبت إلى جميع المدرجات المليئة بالمقاتلين ، وقتلت حصة لا بأس بها من الوحوش أيضا. ومع ذلك ، انتهى بي الأمر بسؤال “ماذا بحق الجحيم كنت أفعل؟” عندما تم حبسي هنا. ما زلت محاصرا هنا على الرغم من استخدام رمحي ، وأشعر بالحرج من حقيقة أنني حلمت ذات مرة بأن أصبح أقوى رجل رمح في القارة بأكملها “.

 

 

 

لم يعبر الآخرون عن أفكارهم المحبطة مثل سويمر ، لكن بدا أنهم جميعا قادرون على الارتباط بكلماته. لقد كانوا محاصرين في المنجم منذ عقود. إنهم ، الذين كانوا يتمتعون بشهرة كبيرة في القارة ، لم يسعهم إلا أن يشعروا بالعجز أمام قوة شخص أقوى منهم

“لا يمكننا قتله إذا استطعنا الضغط على بعض القيمة منه. سيكون هذا شيئا غبيا للغاية!”

 

 

عندها قال كانغ يون سو فجأة ، “كلكم تستهدفون القمة ، وأردتم تجاوز أي شخص آخر وأن تصبحوا الأفضل في القارة. ومع ذلك ، يبدو أنك قد تخليت عن هدفك في مواجهة الشدائد “.

سرعان ما ظهر صاحب الظل. لقد كان إنسانا ضعيفا.

 

 

كل وجوههم انهارت في لحظة.

“هذا الإنسان ، مهاراته في التعدين نقية”

 

“ماذا قلت للتو …؟” سأل هوك في عدم تصديق.

“إذن ما الذي تحاول قوله؟ لقد رأيت العشرات يموتون أثناء محاولتهم الفرار”، أجاب دانيش بغضب.

 

 

 

“يحلم الجميع بالوصول إلى قمة مجالاتهم. من الطبيعي أن يرغب أي شخص في أن يكون الأفضل. كل شخص لديه طموحات. إنها مجرد مسألة مدى روعتها. ومع ذلك ، يمكن أن يكون الواقع قاسيا للغاية. الواقع مثل جدار لا يمكن التغلب عليه يسحق آمالك وأحلامك ، ويجعلك تتخلى عنها ، “قال ريسيفر بابتسامة مريرة.

 

 

“أوكان كار دول!”

حدق كانغ يون سو فيهم للحظة قبل أن يقول ، “أنتم يا رفاق تتصرفون مثل مجموعة من الضعفاء”

 

 

سرعان ما وصل وقت الطعام. كانت واحدة من فترتي الراحة الثمينتين الوحيدتين اللتين حصل عليهما عمال المناجم ، دون احتساب وقت نومهم. وضع الرجال اللحوم المجففة على أطباقهم النحاسية وتجمعوا حول كانغ يون سو.

“راقب فمك ، “قال دانيش وهو يقف ، وأمسك كانغ يون سو من رقبته.

 

 

 

الآخرون ، خوفا من أن تأتي نار طائر العنقاء، قاموا بتفريقهم على عجل.

***

 

 

جعد هاربون جبينه وصرخ ، “اهدأ يا دانيش! هل تحاول أن تموت مع هذا الرجل؟ هذا الشيء سوف ينفث شعلته في اللحظة التي تضرب فيها شخصا ما!

 

 

 

ضرب دانيش كانغ يون سو على الحائط وسأل ، “هل تعرف لماذا بدأنا ، الذين عشنا الجحيم الذي أردناه في الخارج ، فجأة في التصرف بطاعة هنا؟ المراقب هناك طائر العنقاء. سوف تتنفس النار وتحرق أي شخص يخالف القواعد. كنت قد قمت بالفعل بلف رقبتك إن لم يكن للمراقب. هل تعتقد أنك في وضع أفضل مما نحن عليه الآن؟”

 

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو

عاد ريسيفر إلى رشده وبدأ المحاضرة التي عادة ما يلقيها للقادمين الجدد. “تبدو غريبا بعض الشيء ، لكن يجب أن تتفاجأ بعد أن انتهى بك الأمر هنا. لذا ما عليك فعله هو …”

 

كل وجوههم انهارت في لحظة.

رفع دانيش قبضته عاليا ، وصرخ طائر العنقاء من مسافة بعيدة. ومع ذلك ، فإن هذا لم يوقف الرجل الغاضب.

حرر كانغ يون سو نفسه بتلويح بيده ، ونظر إلى الآخرين وقال ، “سأمنحك الحرية.”

 

 

ومع ذلك ، نظرا لأن قبضة دانيش كانت على وشك ضرب كانغ يون سو في وجهه …

كان كانغ يون سو ضعيفا بلا حول ولا قوة وفقا لمعاييرهم ، لكنهم لم يقتلوه لأنهم اعتقدوا أنه يحمل بعض القيمة. ومع ذلك ، لن يترددوا في قتله على الفور إذا قرر الهرب أو خيانتهم

 

 

كواتشيك!

“أغمضت عيني” ، أجاب كانغ يون سو.

 

***

اصطدمت القبضة الكبيرة بالجدار الصخري ، مما أدى إلى تقسيمه. ومع ذلك ، بدا كانغ يون سو غير منزعج ، بعد أن تجنب اللكمة بسهولة.

ومع ذلك ، عندما لوح الغيلان بمطارقهم واندفعوا نحو كانغ يون سو ، قال فجأة ، “شياكي مير دول”. هذا يعني بلغة الغول ، “توقف. لدي عمل معك”

 

شعر الرجال بالإحباط مرة أخرى. أصبحت شهرتهم مجرد قصة من الماضي ، وفقدوا ثقتهم بأنفسهم تماما.

حدق دانيش في كانغ يون سو وسأل ، “كيف تهربت من لكمتي الآن …؟”

توقف رجل نحيف فجأة عن التعدين ، ثم نقر لسانه وقال ، “تسك. هل هو قرن أخضر آخر؟ يبدو أن هذا المكان الجهنمي هو الوجهة تماما هذه الأيام؟”

 

عاد ريسيفر إلى رشده وبدأ المحاضرة التي عادة ما يلقيها للقادمين الجدد. “تبدو غريبا بعض الشيء ، لكن يجب أن تتفاجأ بعد أن انتهى بك الأمر هنا. لذا ما عليك فعله هو …”

“أغمضت عيني” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

حدقت الغيلان في كانغ يون سو كما لو أنهم لم يصدقوا أعينهم.

عض دانيش شفته بغضب ، حيث أصيب كبرياؤه بجروح خطيرة. سأل بغضب واضح في صوته ، “لقد تجنبت هجومي وعيناك مغمضتان ، هل هذا ما تحاول قوله؟”

كان مدرب السيف الإمبراطوري ، هيكل ، الذي كان الآن متقاعدا وأعمى ، يبحث في مكان آخر وهو يسأل ، “كيف يمكننا أن نصدقك؟”

 

“من المتعب أيضا الذهاب فوق الأرض وخطف الأشخاص الأقوياء. لن نضطر إلى الذهاب فوق الأرض لفترة من الوقت إذا تمكنا من أخذ هذا الرجل معنا “.

“لديك عادة اللكم إلى اليمين ، لذلك كان من السهل تجنب ذلك” ، أجاب كانغ يون سو

 

 

“من المتعب أيضا الذهاب فوق الأرض وخطف الأشخاص الأقوياء. لن نضطر إلى الذهاب فوق الأرض لفترة من الوقت إذا تمكنا من أخذ هذا الرجل معنا “.

“لا تمزح معي!” رد دانيش بغضب ، لكن بدا أنه اهتز بشكل واضح مما حدث.

 

 

بدأ كانغ يون سو في ضرب سيفه السحري والمطرد مرارا وتكرارا على صخرة متشققة. بضربة حاسمة ، تحطمت الصخرة لتكشف عن عدد قليل من الرواسب المعدنية. بعد ذلك ، قام بسرعة بتحميل المعادن في عربة ألغام.

حرر كانغ يون سو نفسه بتلويح بيده ، ونظر إلى الآخرين وقال ، “سأمنحك الحرية.”

“أوكان كار دول!”

 

 

أمال هوك رأسه في ارتباك وسأل ، “ماذا تقصد بذلك؟”

 

 

 

“سأساعدك على مغادرة هذا المكان ، ولكن هناك شرط واحد يجب أن توافق عليه قبل أن أمنحك حريتك” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“ما هو شرطتك؟” سأل هوك.

“مير كارو دول؟”

 

“لا يمكننا قتله إذا استطعنا الضغط على بعض القيمة منه. سيكون هذا شيئا غبيا للغاية!”

“انضم إلي في قتل تنين الدمار” ، قال كانغ يون سو.

“لا تنفث مثل هذا الهراء ، سويمر” ، تذمر دانيش

 

 

“تنين الدمار…؟” تمتم هوك في ارتباك.

كان كانغ يون سو ضعيفا بلا حول ولا قوة وفقا لمعاييرهم ، لكنهم لم يقتلوه لأنهم اعتقدوا أنه يحمل بعض القيمة. ومع ذلك ، لن يترددوا في قتله على الفور إذا قرر الهرب أو خيانتهم

 

عبر دانيش ذراعيه الكبيرتين والقوية وأومأ برأسه موافقا قبل أن يضيف ، “كلنا هنا وحوش في حد ذاتها بحيث يمكن لكل واحد منا تدمير مدينة بأكملها بنفسه. ومع ذلك ، فإن الرجل الذي حبسنا هنا هو وحش أقوى منا “.

“هذا هو صاحب هذا المنجم ، الذي حبسك. يعرف أيضا باسم أقوى تنين في القارة. لن تكون حرا أبدا ما لم نقتل هذا التنين ، “أوضح كانغ يون سو

“ماذا قلت للتو …؟” سأل هوك في عدم تصديق.

 

“أوكان كار دول!”

نظروا إلى بعضهم البعض ، على ما يبدو في حيرة من أمرهم حول كيفية الرد على كلمات كانغ يون سو. ومع ذلك ، حتى عندما أصيبوا بالذهول ، سار كانغ يون سو فجأة نحو مكان وجود المراقب.

شعرت الغيلان فجأة بالجوع.

 

تنهد سويمر وقال: “فقط بعد حبسي هنا أدركت أن السلطة نسبية”.

صرخ ريسيفر على عجل ، “مهلا! توقف عند هذا الحد! ما الذي تعتقد أنك ستفعله؟! سيتم تحميصك إذا ذهبت نحو المراقب!”

كان الطابق الثمانون من منجم كولود المهجور يحتوي على عمود ألغام سري ، حيث لا يمكن سماع سوى صوت صوت الفؤوس الصاخبة. عاش عمال المناجم في الداخل حياة مملة ، لكن الطعم الحلو لوجود شخص ما يشارك في بؤسهم جاء إليهم كلما تمت إضافة عبد آخر إلى قوتهم العاملة.

 

رنه! رنه! رنه! رنه!

ومع ذلك ، واصل كانغ يون سو المشي دون أي تردد في خطواته.

سرعان ما ظهر صاحب الظل. لقد كان إنسانا ضعيفا.

 

 

“كيااااهك!”

حرر كانغ يون سو نفسه بتلويح بيده ، ونظر إلى الآخرين وقال ، “سأمنحك الحرية.”

 

 

صرخة طائر العنقاء الشريرة تردد صداها في المسافة.

 

 

 

اختبأ الرجال على عجل متوقعين ألسنة اللهب الشريرة لطائر العنقاء ، لكن كانغ يون سو استمر في السير نحو طائر العنقاء غير منزعج. أخذ نفسا عميقا قبل أن يسأل بصوت منخفض وواثق ، “عنقاء ، هل تعرف كنيسة الجنون؟”

“يحلم الجميع بالوصول إلى قمة مجالاتهم. من الطبيعي أن يرغب أي شخص في أن يكون الأفضل. كل شخص لديه طموحات. إنها مجرد مسألة مدى روعتها. ومع ذلك ، يمكن أن يكون الواقع قاسيا للغاية. الواقع مثل جدار لا يمكن التغلب عليه يسحق آمالك وأحلامك ، ويجعلك تتخلى عنها ، “قال ريسيفر بابتسامة مريرة.

 

ومع ذلك ، واصل سويمر حديثه ، مشيرا إلى رمح وقال: “أردت الوصول إلى قمة الرمح تماما مثل ملك كل الأشياء ، سيريان ، ولم أتأرجح إلا بالرمح طوال حياتي. لقد ذهبت إلى جميع المدرجات المليئة بالمقاتلين ، وقتلت حصة لا بأس بها من الوحوش أيضا. ومع ذلك ، انتهى بي الأمر بسؤال “ماذا بحق الجحيم كنت أفعل؟” عندما تم حبسي هنا. ما زلت محاصرا هنا على الرغم من استخدام رمحي ، وأشعر بالحرج من حقيقة أنني حلمت ذات مرة بأن أصبح أقوى رجل رمح في القارة بأكملها “.

 

كان الأمر مؤلما بشكل لا يصدق ، لكن كانغ يون سو تمكن من الاحتفاظ بوعيه عن طريق هز رأسه. ثم سحبت الغيلان كانغ يون سو ، الذي كان يتظاهر بأنه فاقد للوعي ، بذراع واحدة.

 

على هذا النحو ، كان على كانغ يون سو أن يرتجل عندما كانت مطارق الغيلان على وشك تحطيمه.

#Stephan

 

“أوكان كار دول!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط