نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 172

الفصل 172

الفصل 172

الفصل 172

“يجب أن تكون أكثر قلقا بشأن هذا الشيء الذي يكبر ويعود للانتقام بدلا من القلق بشأن حياته. إنه ثمن ضئيل يجب دفعه للحفاظ على سلامتنا ، هل تعلم؟” تذمر هنريك ردا على ذلك

 

 

 

 

 

أجاب هنريك: “أعلم أن ما أفعله لا يغتفر ، لكن من فضلك ابق ساكنا لفترة أطول قليلا”.

كان لدى هنريك معضلة خطيرة. ظل يفكر فيما إذا كان يجب أن يفعل ما يريد أم لا ، لكن موقفه المسترخي والمسمار منعه من تغيير رأيه. في النهاية ، انتهى به الأمر إلى المضي قدما في ذلك.

فكرت شانيث لبعض الوقت وقالت ، “أوني”.

 

 

“ليس من الجيد التفكير كثيرا في بعض الأحيان …” فكر وهو يدفع يده بين ثديي إيريس الناعمين.

تنهدت شانيث وقالت ، “باستثناء ماضي كانغ يون سو …”

 

في هذه الأثناء ، أزال كانغ يون سو أنياب الثعابين وسكب سمها في زجاجة. كان يعتقد ، “الثعابين في هذا المكان لديها أنواع مختلفة من السم فيها”.

أيقظ الشعور المتطفل والدافئ إيريس. فتحت عينيها ببطء ، وهي تحدق في هنريك وتقول ، “هنريك”.

 

 

احمرت شانيث خجلا د ، بينما بدت إيريس مستغرقة في لحم الثعبان الذي كانت تأكله لدرجة أنها لم تسمعه.

“ماذا؟” سأل هنريك ردا على ذلك.

فرح الرجال. كانوا قذرين للغاية ، حيث لم تتح لهم الفرصة للاغتسال منذ اختطافهم.

 

 

“هل يجب أن أصرخ ، أم يجب أن أركل لك الآن؟” سألت ايريس.

التقط هنريك حجرا على الأرض ونحته بسكين النحت وهو يقول: “هذا أحد الدوافع التي ستبقيهم مستمرين”.

 

كالريفن ، الذي كان يتجادل ضد عشرة موتى احياء، غمد سيفه وخفض رأسه قبل أن يسأل ، “هل حصلت على قسط من الراحة ، رفاق سيدي؟”

أجاب هنريك: “أعلم أن ما أفعله لا يغتفر ، لكن من فضلك ابق ساكنا لفترة أطول قليلا”.

***

 

 

“يا إلهي … هنريك…” تمتمت إيريس والدموع تنهمر في عينيها. وأضافت: “لا أرغب في قتل صديقي”

 

 

 

“أعلم أنه من السهل إساءة فهم الموقف ، لكن هذا ليس ما تعتقده ، “تذمر هنريك قبل أن يسحب يده من بين ثدييها. تبعه ثعبان صغير مربوط في خيوط مانا بعد فترة وجيزة.

 

 

“تبدو فوضوية جدا وأشعث … والطريقة التي يتصرفون بها تبدو بعيدة كل البعد عن “الرجال الأقوياء” ، ألا تعتقد ذلك؟” قال هنريك أثناء مشاهدة الرجال يلتهمون لحم الثعبان المشوي مثل مجموعة من الكلاب الجائعة

“هييس …! همسة…!”

نظر الطرفان إلى مصدر الصوت.

 

“ماذا؟” سأل هنريك ردا على ذلك.

ابتسمت إيريس وقالت ، “أومو ، يا له من ثعبان صغير لطيف.”

 

 

“سنحتاج إلى ذلك لنجد طريقنا من الآن فصاعدا” ، قال كانغ يون سو.

“إنه سام. كان من الممكن أن تموت ، هل تعلم؟” تذمر هنريك قبل أن يخرج سكين النحت ويقطع رأس الثعبان.

احمرت شانيث خجلا د ، بينما بدت إيريس مستغرقة في لحم الثعبان الذي كانت تأكله لدرجة أنها لم تسمعه.

 

“توقف عن ذلك” ، دعا صوت

بدأت عيون إيريس بالدموع مرة أخرى ، وحدقت في هنريك وسألت ، “هنريك ، هل يمكنني ركلك؟”

“همف! شكرا لك على إنقاذي ، لكن هنريك أحمق ، “قالت إيريس وهي تغادر.

 

أجاب هنريك: “أعلم أن ما أفعله لا يغتفر ، لكن من فضلك ابق ساكنا لفترة أطول قليلا”.

“هل تريد أن تلدغ من ثعبان سام وتموت؟” تذمر هنريك.

بدا أن الرجال فوجئوا بكلمات جنرال الموت.

 

 

“لقد كان مجرد طفل. كان بإمكانك فقط تحريرها ، “أجابت إيريس.

 

 

“…”

“يجب أن تكون أكثر قلقا بشأن هذا الشيء الذي يكبر ويعود للانتقام بدلا من القلق بشأن حياته. إنه ثمن ضئيل يجب دفعه للحفاظ على سلامتنا ، هل تعلم؟” تذمر هنريك ردا على ذلك

“توقف عن ذلك” ، دعا صوت

 

“…”

“همف! شكرا لك على إنقاذي ، لكن هنريك أحمق ، “قالت إيريس وهي تغادر.

نظر الطرفان إلى مصدر الصوت.

 

تظاهر هنريك بسعال وقال، “ماذا سيحدث لي إذا قلت ذلك هكذا؟”

هز هنريك كتفيه وتبعها. بعد فترة وجيزة ، صادفوا جيش الموتى الاحياء.

ومع ذلك ، أخمد كانغ يون سو روحهم التنافسية ، قائلا ، “لا تضيعوا قوتك”.

 

“بوصلتي الذهبية؟ إنها بالتأكيد أداة نادرة ، لكنها لن تكون ذات فائدة كبيرة هنا ، “أجاب هوك.

كالريفن ، الذي كان يتجادل ضد عشرة موتى احياء، غمد سيفه وخفض رأسه قبل أن يسأل ، “هل حصلت على قسط من الراحة ، رفاق سيدي؟”

“حسنا ، هل تنظر إلى ذلك …”

 

“لحم الثعبان يبدو جيدا حقا” ، قالت إيريس بتعبير جاد أثناء سيلان اللعاب.

“همف…! لم يكن الأمر لطيفا على الإطلاق»” أجابت إيريس.

“إذن ، إلى أين نحن ذاهبون الآن؟” سأل دانيش بابتسامة قسرية ومريرة.

 

في هذه الأثناء ، كان الرجال يسرقون نظرات إلى حزب كانغ يون سو أيضا ، وبدا موضوع اهتمامهم واضحا تماما.

“مهلا ، هل ستستمر في ذلك؟” تذمر هنريك.

 

 

قال هاربون: “اذهب وقم بعملك القذر في مكان آخر”.

أمال كالريفن رأسه في ارتباك.

 

 

***

في هذه الأثناء ، كانت شانيث قد استيقظت بالفعل وتعد الإفطار. سألت ، “هل نمتما جيدا؟”

“وضع تنين الدمار قيدا عليهم ، لذلك سيموتون في اللحظة التي يمارسون فيها الجنس” ، أوضح كانغ يون سو بلا مبالاة.

 

“ألا تعتقدين أننا نعرف بعضنا البعض جيدا الآن؟” لاحظ هنريك وهو يبتسم في عدم تصديق.

اقتربت إيريس من شانيث بعيون دامعة قائلة ، “شانيث ، استمع إلى ما حدث لي. هنريك ، هو … هيوك… شم…”

 

 

 

“هل حدث شيء ما ، اوني؟” سألت شانيث بتعبير قلق.

“ماذا؟” سأل هنريك ردا على ذلك.

 

 

“أمسك هنريك بثديي بينما كنت نائما” ، قالت إيريس وهي تبكي.

 

 

“أومو! هل هذا صحيح؟” سألت إيريس ردا على ذلك وهي تبتسم بشكل مشرق.

“…” نظرت شانيث إلى هنريك بتعبير مثير للاشمئزاز

تقدم دانيش كممثل للرجال وصافح هنريك.

 

أومأ دانيش برأسه وقال ، “هاربون على حق. سيتعين علينا العمل معهم من الآن فصاعدا ، وشيء من هذا القبيل سيجعل الأمور محرجة للغاية بالنسبة لنا جميعا. الى جانب ذلك ، أنتم على علم بالفعل ، أليس كذلك؟ سنموت إذا فعلنا ذلك على أي حال”.

تظاهر هنريك بسعال وقال، “ماذا سيحدث لي إذا قلت ذلك هكذا؟”

 

 

“لقد تحولت إلى حفرة ثعبان هناك!” هتف شانيث.

شرحت إيريس الموقف برمته ، ثم حدقت في هنريك وقالت ، “أنا غاضب مما قلته. لا يمكنك ببساطة أن تسلب حياة لمجرد أنها تشكل تهديدا. كان يجب أن تفكر فيما إذا كان يمكن أن تكون هناك طريقة أخرى بدلا من قتلها ببساطة”.

 

 

ابتلع سويمر وسأل ، “هل يمكن لأحد أن يمسك بي؟”

فكرت شانيث لبعض الوقت وقالت ، “أوني”.

كالريفن ، الذي كان يتجادل ضد عشرة موتى احياء، غمد سيفه وخفض رأسه قبل أن يسأل ، “هل حصلت على قسط من الراحة ، رفاق سيدي؟”

 

“ما الذي حدث فجأة؟” سأل هاربون.

“ما هذا يا شانيث؟” ردت ايريس.

 

 

 

“لحم الثعبان لذيذ حقا ، هل تعلميم؟” تابعت شانيث.

بدأت عيون إيريس بالدموع مرة أخرى ، وحدقت في هنريك وسألت ، “هنريك ، هل يمكنني ركلك؟”

 

 

“أومو! هل هذا صحيح؟” سألت إيريس ردا على ذلك وهي تبتسم بشكل مشرق.

“لقد قتلنا تلك الغيلان التي ترتدي الدروع منذ فترة ، “أجاب كانغ يون سو بشكل عرضي أثناء شواء لحم الثعبان على نار المخيم.

 

“لقد كان مجرد طفل. كان بإمكانك فقط تحريرها ، “أجابت إيريس.

“ألا تعتقدين أننا نعرف بعضنا البعض جيدا الآن؟” لاحظ هنريك وهو يبتسم في عدم تصديق.

 

 

في هذه الأثناء ، كانت شانيث قد استيقظت بالفعل وتعد الإفطار. سألت ، “هل نمتما جيدا؟”

تنهدت شانيث وقالت ، “باستثناء ماضي كانغ يون سو …”

“توقف عن ذلك” ، دعا صوت

 

 

في تلك اللحظة ارتعشت آذان إيريس ، وقالت ، “أسمع شيئا غريبا”.

 

 

“بوصلتي الذهبية؟ إنها بالتأكيد أداة نادرة ، لكنها لن تكون ذات فائدة كبيرة هنا ، “أجاب هوك.

“ما هو؟” سأل هنريك

 

 

 

قبل أن تتمكن إيريس من الاستجابة ، ملأت الهسهسة الصاخبة الهواء ، وبدأت الثعابين في الزحف من الشقوق في أرض عمود المنجم. نهض شانيث وإيريس وهنريك على الفور وتسلقوا جدارا قريبا.

بدأت الإبرة الموجودة على البوصلة تدور بشكل لا يمكن السيطرة عليه في اللحظة التي أمسكها كانغ يون سو ، دون أن تظهر أي علامات على التوقف.

 

انتهى عمود المنجم في النهاية ، ووصل الحزب إلى كهف.

“لقد تحولت إلى حفرة ثعبان هناك!” هتف شانيث.

“الماء؟” سألت شانيث وهي تميل رأسها في ارتباك.

 

 

“اللعنة! سنتعرض للعض إذا سقطنا هناك!” لعن هنريك بصوت عال.

فكرت شانيث لبعض الوقت وقالت ، “أوني”.

 

في تلك اللحظة ارتعشت آذان إيريس ، وقالت ، “أسمع شيئا غريبا”.

“هناك الكثير من لحم الثعابين …” تمتمت إيريس أثناء سيلان اللعاب.

أومأ دانيش برأسه وقال ، “هاربون على حق. سيتعين علينا العمل معهم من الآن فصاعدا ، وشيء من هذا القبيل سيجعل الأمور محرجة للغاية بالنسبة لنا جميعا. الى جانب ذلك ، أنتم على علم بالفعل ، أليس كذلك؟ سنموت إذا فعلنا ذلك على أي حال”.

 

 

كانت الأرض مليئة بالثعابين ، لكن الموتى الأحياء ابتهجوا عند رؤية ذلك.

 

 

 

“كووه … ثعابين! هناك الكثير من الثعابين …!”

 

 

 

“الثعابين … اللحوم اللذيذة… والدم…”

ابتلع سويمر وسأل ، “هل يمكن لأحد أن يمسك بي؟”

 

“أقرضني بوصلتك الذهبية ، “قال كانغ يون سو.

“سأتغذى … على لحومهم … وشرب… دماؤهم…”

“لقد تحولت إلى حفرة ثعبان هناك!” هتف شانيث.

 

 

بدأ الموتى الأحياء في التقاط الثعابين بأيديهم العارية والتهامهم. انتقمت الثعابين عن طريق عض أيدي الموتى الأحياء ، لكن سمهم لم يكن له أي تأثير على الموتى.

 

 

 

عندها فقط ، دوت أصوات عالية من بعيد

 

 

“عفوًا. لقد بنيت مقاومة ضد السم من التعرض للتسمم مرات عديدة في حياتي. لهذا السبب أتناول عمدا سموما أخرى ، لبناء مقاومتي ضدها ، “أجاب ريسيفر.

واهاها! الثعابين!”

 

 

قبل أن تتمكن إيريس من الاستجابة ، ملأت الهسهسة الصاخبة الهواء ، وبدأت الثعابين في الزحف من الشقوق في أرض عمود المنجم. نهض شانيث وإيريس وهنريك على الفور وتسلقوا جدارا قريبا.

“كم مضى من الوقت منذ أن تناولنا اللحوم؟ لا أمانع في التسمم من أجل بعض اللحوم الجيدة!”

 

 

تجهم رامل وسأل: “هل تحاول قتل نفسك؟”

“لا أستطيع الانتظار أكثر من ذلك! دعونا فقط نأكلها نيئة!”

 

 

 

نظر الثلاثي إلى بعضهم البعض.

“يضربني … هل كان هناك شخص آخر في عمق المنجم ، غيرنا؟” سأل هنريك.

 

 

“ماذا كان ذلك …؟” سألت شانيث.

“هييس …! همسة…!”

 

“حسنا ، هل تنظر إلى ذلك …”

“يضربني … هل كان هناك شخص آخر في عمق المنجم ، غيرنا؟” سأل هنريك.

بدأ أحدهم فجأة في الصفير. توقفت الثعابين التي كانت تغطي الأرض عن الحركة بمجرد سماعها صافرة ، مثل الكوبرا أمام مزمار ساحر الثعابين. ثم انتقلوا إلى جانبي عمود المنجم ، تاركين مسارا بينهما.

 

“حسنا ، هل تنظر إلى ذلك …”

“يبدو الأمر وكأنه مجموعة من الرجال” ، أضافت إيريس.

“…”

 

 

سرعان ما ظهر أصحاب الأصوات من الطرف الآخر من عمود المنجم.

 

 

 

“حسنا ، هل تنظر إلى ذلك …”

“يبدو الأمر وكأنه مجموعة من الرجال” ، أضافت إيريس.

 

 

“ماذا بحق الجحيم هؤلاء؟”

سرعان ما ظهر أصحاب الأصوات من الطرف الآخر من عمود المنجم.

 

تنهد الرجال وهم ينظرون إلى شانيث وإيريس. بدت شانيث جميلة جدا بالنسبة لهم على الرغم من علامة الحرق الصغيرة على خدها ، وسحرتهم إيريس بمظهرها البريء والساحر. كان مشهد المرأتين الجميلتين مؤلما لهما.

“أليس هؤلاء موتى احياء؟ لا يمكننا أن نأكلها لأن لحمها قد تحلل بالفعل”.

بدأ الموتى الأحياء في التقاط الثعابين بأيديهم العارية والتهامهم. انتقمت الثعابين عن طريق عض أيدي الموتى الأحياء ، لكن سمهم لم يكن له أي تأثير على الموتى.

 

أجاب هنريك: “أعلم أن ما أفعله لا يغتفر ، لكن من فضلك ابق ساكنا لفترة أطول قليلا”.

كان الموتى الأحياء ومجموعة الرجال ، الذين كانوا قذرين لدرجة أنهم لا يختلفون عن الموتى الأحياء ، يحدقون في بعضهم البعض من طرفي نقيض من عمود المنجم

ارتفعت آذان إيريس وقالت: “يمكنني سماع صوت الماء”.

 

“كوااااا ”

“كوااااا ”

 

 

 

“إنهم يبدون خطرين … اقتل…!”

 

 

 

فكت كالريفن سيفه وسأل بصوت آمر عدائي ، “من أنتم أيها الناس؟ اذكر هويتك”.

 

 

 

بدا أن الرجال فوجئوا بكلمات جنرال الموت.

 

 

 

“اذكر ماذا؟ هاهاها! إنها المرة الأولى التي أسمع فيها ذلك من كائن ميت حي”.

 

 

“هل تريد أن تلدغ من ثعبان سام وتموت؟” تذمر هنريك.

“لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة قاتلت فيها الموتى.”

فوجئ هوك عند رؤية رد فعل البوصلة الذهبية المفاجئ. صاح ، “هاه؟ هذه هي المرة الأولى التي تختفي فيها الإبرة من هذا القبيل … ما الخطأ في ذلك؟”

 

 

“أنا متأكد من أنه سيكون مملا للقتال ضد هذه الجثث نصف المتحللة …”

“عفوًا. لقد بنيت مقاومة ضد السم من التعرض للتسمم مرات عديدة في حياتي. لهذا السبب أتناول عمدا سموما أخرى ، لبناء مقاومتي ضدها ، “أجاب ريسيفر.

 

“هناك الكثير من لحم الثعابين …” تمتمت إيريس أثناء سيلان اللعاب.

تماما كما كانوا على وشك الدخول في معركة ضد بعضهم البعض …

 

 

 

صَفَّارَة…!

“ثم ، هل سنذهب إليها ؟!”

 

 

بدأ أحدهم فجأة في الصفير. توقفت الثعابين التي كانت تغطي الأرض عن الحركة بمجرد سماعها صافرة ، مثل الكوبرا أمام مزمار ساحر الثعابين. ثم انتقلوا إلى جانبي عمود المنجم ، تاركين مسارا بينهما.

في هذه الأثناء ، أزال كانغ يون سو أنياب الثعابين وسكب سمها في زجاجة. كان يعتقد ، “الثعابين في هذا المكان لديها أنواع مختلفة من السم فيها”.

 

 

“توقف عن ذلك” ، دعا صوت

“سيتعين علينا العمل معا من الآن فصاعدا. كلانا لديه نفس الهدف لذا آمل أن نتوافق من الآن فصاعدا”.

 

بدأ الموتى الأحياء في التقاط الثعابين بأيديهم العارية والتهامهم. انتقمت الثعابين عن طريق عض أيدي الموتى الأحياء ، لكن سمهم لم يكن له أي تأثير على الموتى.

نظر الطرفان إلى مصدر الصوت.

 

 

 

سار كانغ يون سو عبر الفجوة التي أحدثتها الثعابين وتابع ، “نحن في نفس الجانب.”

 

 

 

***

 

 

 

قام الرجال والموتى الأحياء بتحميص الثعابين بهدوء بعد تقديم أنفسهم لبعضهم البعض.

“إنها أداة توضح الطريق عندما تكون في موقف صعب. عادة ما أستخدمه عندما أكون في المحيط ، لكنه الآن يستمر في الإشارة إلى الأسفل فقط عندما أستخدمه. ربما لأن تنين الدمار أعمق تحت الأرض؟” قال هوك

 

“سنحتاج إلى ذلك لنجد طريقنا من الآن فصاعدا” ، قال كانغ يون سو.

في هذه الأثناء ، أزال كانغ يون سو أنياب الثعابين وسكب سمها في زجاجة. كان يعتقد ، “الثعابين في هذا المكان لديها أنواع مختلفة من السم فيها”.

 

 

“الثعابين … اللحوم اللذيذة… والدم…”

كان من الممكن استخدام أنواع مختلفة من السموم – مثل السم المشلول أو السم النازف أو السم العصبي – على الأسلحة أو السهام ، مما أدى إلى ضرر كبير لأعدائهم. ومع ذلك ، كان الرجال الذين تم اختطافهم أقوياء لدرجة أنهم كانوا بالفعل مقاومين لمعظم أنواع السموم.

 

 

 

في الواقع ، قام القاتل ريسيفر بغمس لحم الثعبان المشوي في السم قبل تناوله.

 

 

 

تجهم رامل وسأل: “هل تحاول قتل نفسك؟”

فوجئ هوك عند رؤية رد فعل البوصلة الذهبية المفاجئ. صاح ، “هاه؟ هذه هي المرة الأولى التي تختفي فيها الإبرة من هذا القبيل … ما الخطأ في ذلك؟”

 

بدأ الموتى الأحياء في التقاط الثعابين بأيديهم العارية والتهامهم. انتقمت الثعابين عن طريق عض أيدي الموتى الأحياء ، لكن سمهم لم يكن له أي تأثير على الموتى.

“عفوًا. لقد بنيت مقاومة ضد السم من التعرض للتسمم مرات عديدة في حياتي. لهذا السبب أتناول عمدا سموما أخرى ، لبناء مقاومتي ضدها ، “أجاب ريسيفر.

 

 

 

“هل طعمه جيد إذا أكلته هكذا …؟” سأل رامل.

 

 

 

“هذا ليس سيئا على الإطلاق. على الرغم من أنك قد تواجه بعض الخدر على لسانك. في بعض الأحيان يذهب على طول الطريق إلى الكوع. هل تريد لدغة؟” سأل ريسيفر.

 

 

 

“سأرفض عرضك بأدب”، أجاب رامل.

“هل تريد أن تلدغ من ثعبان سام وتموت؟” تذمر هنريك.

 

 

هؤلاء الرجال تحدوا المنطق … أو بالأحرى ، لم ينطبق المنطق عليهم على الإطلاق.

 

 

“تبدو فوضوية جدا وأشعث … والطريقة التي يتصرفون بها تبدو بعيدة كل البعد عن “الرجال الأقوياء” ، ألا تعتقد ذلك؟” قال هنريك أثناء مشاهدة الرجال يلتهمون لحم الثعبان المشوي مثل مجموعة من الكلاب الجائعة

بينما كانت شانيث تراقب الرجال ، مالت رأسها وسألت ، “إذن ، أنت تقصد … هؤلاء رجال أقوياء تم حبسهم في المنجم؟”

نظر الثلاثي إلى بعضهم البعض.

 

فتش هاربون في حقيبة ظهره وهو يقول ، “حسنا ، أعتقد أنه من الجيد أن نضع هذا القيد علينا. تخيل لو لم نفعل ذلك. البعض منا كان سيحاول بالفعل فرض نفسه على هذين الاثنين أو شيء من هذا القبيل ”

“تبدو فوضوية جدا وأشعث … والطريقة التي يتصرفون بها تبدو بعيدة كل البعد عن “الرجال الأقوياء” ، ألا تعتقد ذلك؟” قال هنريك أثناء مشاهدة الرجال يلتهمون لحم الثعبان المشوي مثل مجموعة من الكلاب الجائعة

 

 

“أين سيكون ذلك …؟” سأل دانيش.

“لقد قتلنا تلك الغيلان التي ترتدي الدروع منذ فترة ، “أجاب كانغ يون سو بشكل عرضي أثناء شواء لحم الثعبان على نار المخيم.

“ألا تعتقدين أننا نعرف بعضنا البعض جيدا الآن؟” لاحظ هنريك وهو يبتسم في عدم تصديق.

 

 

“هوو … هل هذا صحيح؟” أجاب هنريك ، وهو يراقب الرجال بينما يفرك ذقنه.

“لحم الثعبان لذيذ حقا ، هل تعلميم؟” تابعت شانيث.

 

#Stephan

“لحم الثعبان يبدو جيدا حقا” ، قالت إيريس بتعبير جاد أثناء سيلان اللعاب.

 

 

تجهم دانيش ، بينما هز هنريك كتفيه بوقاحة

في هذه الأثناء ، كان الرجال يسرقون نظرات إلى حزب كانغ يون سو أيضا ، وبدا موضوع اهتمامهم واضحا تماما.

لم يرد كانغ يون سو ، واستمر في المشي أثناء حمل البوصلة.

 

بدأ أحدهم فجأة في الصفير. توقفت الثعابين التي كانت تغطي الأرض عن الحركة بمجرد سماعها صافرة ، مثل الكوبرا أمام مزمار ساحر الثعابين. ثم انتقلوا إلى جانبي عمود المنجم ، تاركين مسارا بينهما.

ابتلع سويمر وسأل ، “هل يمكن لأحد أن يمسك بي؟”

 

 

“إنه سام. كان من الممكن أن تموت ، هل تعلم؟” تذمر هنريك قبل أن يخرج سكين النحت ويقطع رأس الثعبان.

“ما الذي حدث فجأة؟” سأل هاربون.

 

 

“سيتعين علينا العمل معا من الآن فصاعدا. كلانا لديه نفس الهدف لذا آمل أن نتوافق من الآن فصاعدا”.

“أشعر كما لو أنني لن أكون قادرا على قمع غرائزي” ، أجاب سويمر.

نهض الجميع بعد الانتهاء من تناول الطعام.

 

“سأتغذى … على لحومهم … وشرب… دماؤهم…”

قال هاربون: “اذهب وقم بعملك القذر في مكان آخر”.

 

 

“سنحتاج إلى ذلك لنجد طريقنا من الآن فصاعدا” ، قال كانغ يون سو.

“اللعنة … هل أنا الوحيد؟” تذمر سويمر بكشر

 

 

 

تنهد الرجال وهم ينظرون إلى شانيث وإيريس. بدت شانيث جميلة جدا بالنسبة لهم على الرغم من علامة الحرق الصغيرة على خدها ، وسحرتهم إيريس بمظهرها البريء والساحر. كان مشهد المرأتين الجميلتين مؤلما لهما.

 

 

قام الرجال والموتى الأحياء بتحميص الثعابين بهدوء بعد تقديم أنفسهم لبعضهم البعض.

“أنا لست من هذا النوع من الأشخاص ، لكن لدي كل أنواع الأفكار الآن …”

“ليس عليك أن تذكرنا ،” قال هوك أثناء قطف أسنانه الصفراء.

 

“هييس …! همسة…!”

“إيهم! أنا متأكد من أنك لا تستطيع المساعدة ، لأن النساء الأوائل اللواتي رأيتهن بعد حبسهن لسنوات عديدة كن جميلات …”

 

 

“لا أستطيع الانتظار أكثر من ذلك! دعونا فقط نأكلها نيئة!”

لقد مر وقت طويل منذ أن رأوا مثل هذه السيدات الجميلات ، لكن لسوء الحظ ، كانت هؤلاء النساء بعيدات عن متناولهن. يمكنهم فقط أن يبتسموا بمرارة وأن يكونوا راضين عن القدرة على النظر إلى النساء الجميلات بعد هذا الوقت الطويل.

 

 

أخرج هوك بوصلته الذهبية دون طرح أي أسئلة أخرى وسلمها إلى كانغ يون سو. كانت البوصلة مصنوعة من الذهب الخالص ، وكانت إبرتها مرصعة بالجواهر. لقد كان عنصرا احتاجه كانغ يون سو للعثور على مناجم الجواهر السرية المذكورة في البحث الأسطوري.

فتش هاربون في حقيبة ظهره وهو يقول ، “حسنا ، أعتقد أنه من الجيد أن نضع هذا القيد علينا. تخيل لو لم نفعل ذلك. البعض منا كان سيحاول بالفعل فرض نفسه على هذين الاثنين أو شيء من هذا القبيل ”

“هل حدث شيء ما ، اوني؟” سألت شانيث بتعبير قلق.

 

“ماذا؟” سأل هوك

أومأ دانيش برأسه وقال ، “هاربون على حق. سيتعين علينا العمل معهم من الآن فصاعدا ، وشيء من هذا القبيل سيجعل الأمور محرجة للغاية بالنسبة لنا جميعا. الى جانب ذلك ، أنتم على علم بالفعل ، أليس كذلك؟ سنموت إذا فعلنا ذلك على أي حال”.

في هذه الأثناء ، كان الرجال يسرقون نظرات إلى حزب كانغ يون سو أيضا ، وبدا موضوع اهتمامهم واضحا تماما.

 

كان من الممكن استخدام أنواع مختلفة من السموم – مثل السم المشلول أو السم النازف أو السم العصبي – على الأسلحة أو السهام ، مما أدى إلى ضرر كبير لأعدائهم. ومع ذلك ، كان الرجال الذين تم اختطافهم أقوياء لدرجة أنهم كانوا بالفعل مقاومين لمعظم أنواع السموم.

“ليس عليك أن تذكرنا ،” قال هوك أثناء قطف أسنانه الصفراء.

 

 

لم يرد كانغ يون سو ، واستمر في المشي أثناء حمل البوصلة.

أطلق الرجال التنهدات مرة أخرى.

كان الموتى الأحياء ومجموعة الرجال ، الذين كانوا قذرين لدرجة أنهم لا يختلفون عن الموتى الأحياء ، يحدقون في بعضهم البعض من طرفي نقيض من عمود المنجم

 

 

مالت شانيث رأسها في ارتباك بينما كانت تنظر إلى الرجال وهم يهمسون بحزن لبعضهم البعض. سألت ، “ما خطبهم …؟”

 

 

 

“وضع تنين الدمار قيدا عليهم ، لذلك سيموتون في اللحظة التي يمارسون فيها الجنس” ، أوضح كانغ يون سو بلا مبالاة.

 

 

 

“…”

“توقف عن ذلك” ، دعا صوت

 

أطلق الرجال التنهدات مرة أخرى.

احمرت شانيث خجلا د ، بينما بدت إيريس مستغرقة في لحم الثعبان الذي كانت تأكله لدرجة أنها لم تسمعه.

 

 

 

نقر هنريك على لسانه وقال ، “يمكنني بالفعل أن أقول تقريبا شخصية تنين الدمار هذا”

“هل تريد أن تلدغ من ثعبان سام وتموت؟” تذمر هنريك.

 

تنهدت شانيث وقالت ، “باستثناء ماضي كانغ يون سو …”

“سنقتل تنين الدمار إلى جانبهم ، وسيتم تحريرهم من قيودهم بعد ذلك ، “قال كانغ يون سو بصوت منخفض.

“سأتغذى … على لحومهم … وشرب… دماؤهم…”

 

 

التقط هنريك حجرا على الأرض ونحته بسكين النحت وهو يقول: “هذا أحد الدوافع التي ستبقيهم مستمرين”.

 

 

فكرت شانيث لبعض الوقت وقالت ، “أوني”.

 

في هذه الأثناء ، كانت شانيث قد استيقظت بالفعل وتعد الإفطار. سألت ، “هل نمتما جيدا؟”

***

“كم مضى من الوقت منذ أن تناولنا اللحوم؟ لا أمانع في التسمم من أجل بعض اللحوم الجيدة!”

 

 

 

 

نهض الجميع بعد الانتهاء من تناول الطعام.

 

“أين سيكون ذلك …؟” سأل دانيش.

تقدم دانيش كممثل للرجال وصافح هنريك.

نهض الجميع بعد الانتهاء من تناول الطعام.

 

 

“سيتعين علينا العمل معا من الآن فصاعدا. كلانا لديه نفس الهدف لذا آمل أن نتوافق من الآن فصاعدا”.

 

 

“أمسك هنريك بثديي بينما كنت نائما” ، قالت إيريس وهي تبكي.

“سمعت ظروفك. دعونا نقتل هذا التنين ونتأكد من أنكم ستتمكنون من ممارسة الجنس مرة أخرى ، “قال هنريك.

 

 

 

“…”

 

 

 

تجهم دانيش ، بينما هز هنريك كتفيه بوقاحة

“يا له من ميت حي متعجرف”.

 

“أومو! هل هذا صحيح؟” سألت إيريس ردا على ذلك وهي تبتسم بشكل مشرق.

“ألا تعتقد أنك كنت صريحا جدا منذ البداية …؟” همست شانيث.

فتش هاربون في حقيبة ظهره وهو يقول ، “حسنا ، أعتقد أنه من الجيد أن نضع هذا القيد علينا. تخيل لو لم نفعل ذلك. البعض منا كان سيحاول بالفعل فرض نفسه على هذين الاثنين أو شيء من هذا القبيل ”

 

“كووه … ثعابين! هناك الكثير من الثعابين …!”

أجاب هنريك: “كلما كان الخصم أقوى ، زادت أهمية أخذ زمام المبادرة”.

 

 

كان لدى هنريك معضلة خطيرة. ظل يفكر فيما إذا كان يجب أن يفعل ما يريد أم لا ، لكن موقفه المسترخي والمسمار منعه من تغيير رأيه. في النهاية ، انتهى به الأمر إلى المضي قدما في ذلك.

“إذن ، إلى أين نحن ذاهبون الآن؟” سأل دانيش بابتسامة قسرية ومريرة.

“اذكر ماذا؟ هاهاها! إنها المرة الأولى التي أسمع فيها ذلك من كائن ميت حي”.

 

 

“مخبأ تنين الدمار” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

“يبدو الأمر وكأنه مجموعة من الرجال” ، أضافت إيريس.

“أين سيكون ذلك …؟” سأل دانيش.

 

 

تظاهر هنريك بسعال وقال، “ماذا سيحدث لي إذا قلت ذلك هكذا؟”

“علينا أن نتعمق أكثر” ، أجاب كانغ يون سو.

“الماء؟” سألت شانيث وهي تميل رأسها في ارتباك.

 

 

استمروا في شق طريقهم أعمق عبر المنجم. لم يكن من الصعب عليهم التنفس ، حيث كانوا يحرقون الأشجار المنتجة للهواء كلما ظهرت. ظهر عدد قليل من الوحوش البرية ، لكنهم لم يشكلوا أي تهديد للحزب مع الرجال الأقوياء المرافقين لهم.

 

 

 

غمد كالريفن سيفه وقال: “أساليبك القتالية حادة وعدوانية للغاية. من المدهش حقا أنكم أيها الرجال تستطيعون ممارسة مثل هذا التدمير مع مثل هذه المجموعة الصغيرة”

“ما هذا يا شانيث؟” ردت ايريس.

 

 

كان الرجال في حيرة من مدح جنرال الموت. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمعون فيها عن كائن ميت حي يمدح الأحياء.

 

 

انتهى عمود المنجم في النهاية ، ووصل الحزب إلى كهف.

ضحك سويمر ودفع كالريفن بمرفقه ، وأجاب ، “أنت قوي جدا بنفسك. إنها المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذه المبارزة المذهلة من كائن ميت حي”.

“إنه سام. كان من الممكن أن تموت ، هل تعلم؟” تذمر هنريك قبل أن يخرج سكين النحت ويقطع رأس الثعبان.

 

أخرج هوك بوصلته الذهبية دون طرح أي أسئلة أخرى وسلمها إلى كانغ يون سو. كانت البوصلة مصنوعة من الذهب الخالص ، وكانت إبرتها مرصعة بالجواهر. لقد كان عنصرا احتاجه كانغ يون سو للعثور على مناجم الجواهر السرية المذكورة في البحث الأسطوري.

قال كاليفن بثقة: “مبارزتي جيدة بما يكفي لدرجة أنني لن أخسر حتى لو تجمعتم جميعا علي”.

نهض الجميع بعد الانتهاء من تناول الطعام.

 

بدا أن الرجال فوجئوا بكلمات جنرال الموت.

أشعل تفاخر جنرال الموت النار في القدرة التنافسية للرجال.

 

 

“يا له من ميت حي متعجرف”.

“هوو … هل هذا صحيح؟”

الفصل 172

 

 

“يا له من ميت حي متعجرف”.

 

 

تجهم رامل وسأل: “هل تحاول قتل نفسك؟”

“ثم ، هل سنذهب إليها ؟!”

 

 

 

ومع ذلك ، أخمد كانغ يون سو روحهم التنافسية ، قائلا ، “لا تضيعوا قوتك”.

اقتربت إيريس من شانيث بعيون دامعة قائلة ، “شانيث ، استمع إلى ما حدث لي. هنريك ، هو … هيوك… شم…”

 

 

عندما وصلوا إلى الطابق المائة ، اقترب كانغ يون سو من هوك.

 

 

 

“ماذا؟” سأل هوك

في تلك اللحظة ارتعشت آذان إيريس ، وقالت ، “أسمع شيئا غريبا”.

 

 

“أقرضني بوصلتك الذهبية ، “قال كانغ يون سو.

 

 

“يا له من ميت حي متعجرف”.

“بوصلتي الذهبية؟ إنها بالتأكيد أداة نادرة ، لكنها لن تكون ذات فائدة كبيرة هنا ، “أجاب هوك.

 

 

تماما كما كانوا على وشك الدخول في معركة ضد بعضهم البعض …

“سنحتاج إلى ذلك لنجد طريقنا من الآن فصاعدا” ، قال كانغ يون سو.

قال كاليفن بثقة: “مبارزتي جيدة بما يكفي لدرجة أنني لن أخسر حتى لو تجمعتم جميعا علي”.

 

“أشعر كما لو أنني لن أكون قادرا على قمع غرائزي” ، أجاب سويمر.

أخرج هوك بوصلته الذهبية دون طرح أي أسئلة أخرى وسلمها إلى كانغ يون سو. كانت البوصلة مصنوعة من الذهب الخالص ، وكانت إبرتها مرصعة بالجواهر. لقد كان عنصرا احتاجه كانغ يون سو للعثور على مناجم الجواهر السرية المذكورة في البحث الأسطوري.

في تلك اللحظة ارتعشت آذان إيريس ، وقالت ، “أسمع شيئا غريبا”.

 

في هذه الأثناء ، أزال كانغ يون سو أنياب الثعابين وسكب سمها في زجاجة. كان يعتقد ، “الثعابين في هذا المكان لديها أنواع مختلفة من السم فيها”.

“إنها أداة توضح الطريق عندما تكون في موقف صعب. عادة ما أستخدمه عندما أكون في المحيط ، لكنه الآن يستمر في الإشارة إلى الأسفل فقط عندما أستخدمه. ربما لأن تنين الدمار أعمق تحت الأرض؟” قال هوك

فتش هاربون في حقيبة ظهره وهو يقول ، “حسنا ، أعتقد أنه من الجيد أن نضع هذا القيد علينا. تخيل لو لم نفعل ذلك. البعض منا كان سيحاول بالفعل فرض نفسه على هذين الاثنين أو شيء من هذا القبيل ”

 

 

بدأت الإبرة الموجودة على البوصلة تدور بشكل لا يمكن السيطرة عليه في اللحظة التي أمسكها كانغ يون سو ، دون أن تظهر أي علامات على التوقف.

فكت كالريفن سيفه وسأل بصوت آمر عدائي ، “من أنتم أيها الناس؟ اذكر هويتك”.

 

 

فوجئ هوك عند رؤية رد فعل البوصلة الذهبية المفاجئ. صاح ، “هاه؟ هذه هي المرة الأولى التي تختفي فيها الإبرة من هذا القبيل … ما الخطأ في ذلك؟”

“…”

 

“هذا ليس سيئا على الإطلاق. على الرغم من أنك قد تواجه بعض الخدر على لسانك. في بعض الأحيان يذهب على طول الطريق إلى الكوع. هل تريد لدغة؟” سأل ريسيفر.

لم يرد كانغ يون سو ، واستمر في المشي أثناء حمل البوصلة.

 

 

 

انتهى عمود المنجم في النهاية ، ووصل الحزب إلى كهف.

عندما وصلوا إلى الطابق المائة ، اقترب كانغ يون سو من هوك.

 

 

ارتفعت آذان إيريس وقالت: “يمكنني سماع صوت الماء”.

***

 

“الثعابين … اللحوم اللذيذة… والدم…”

“الماء؟” سألت شانيث وهي تميل رأسها في ارتباك.

 

 

عندما تعمقوا في الكهف ، ظهرت أمامهم بحيرة صافية وضوح الشمس. كانت البحيرة تتغذى على المياه من نبع تحت الأرض.

 

 

#Stephan

غمس هنريك يده في البحيرة وتذوق الماء ، ثم قال ، “إنها مياه نظيفة حقا. لن يكون لدينا أي مشاكل

نظر الطرفان إلى مصدر الصوت.

في الشرب والاستحمام بها”

 

 

“لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة قاتلت فيها الموتى.”

فرح الرجال. كانوا قذرين للغاية ، حيث لم تتح لهم الفرصة للاغتسال منذ اختطافهم.

 

 

“ليس من الجيد التفكير كثيرا في بعض الأحيان …” فكر وهو يدفع يده بين ثديي إيريس الناعمين.

ومع ذلك ، عندما قاموا بتجديد مقاصف المياه الخاصة بهم وكانوا على وشك الاغتسال ، ابتسمت إيريس فجأة بشكل مشرق وقالت ، “إنه لمن دواعي الارتياح أننا وجدنا الماء لغسله.”

في تلك اللحظة ارتعشت آذان إيريس ، وقالت ، “أسمع شيئا غريبا”.

 

 

ثم خلعت قميصها

“لقد تحولت إلى حفرة ثعبان هناك!” هتف شانيث.

 

“إنها أداة توضح الطريق عندما تكون في موقف صعب. عادة ما أستخدمه عندما أكون في المحيط ، لكنه الآن يستمر في الإشارة إلى الأسفل فقط عندما أستخدمه. ربما لأن تنين الدمار أعمق تحت الأرض؟” قال هوك

 

عندما تعمقوا في الكهف ، ظهرت أمامهم بحيرة صافية وضوح الشمس. كانت البحيرة تتغذى على المياه من نبع تحت الأرض.

#Stephan

 

لم يرد كانغ يون سو ، واستمر في المشي أثناء حمل البوصلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط