نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 173

الفصل 173

الفصل 173

الفصل 173

 

 

 

 

كانت الجنيات الفاسدة متحمسة لفكرة قطع رأس إنسان بعد وقت طويل. ومع ذلك ، لم يدخل الرجال الضباب مهما انتظروا.

 

 

 

 

كانت البحيرات هي الموطن الطبيعي للجنيات ، لذلك بطبيعة الحال ، كان هناك بعض الذين يعيشون في البحيرة الجوفية. كان نوعهم مرحا بشكل عام بطبيعته ، لكن الجنيات تحت الأرض أخذت هذا المرح إلى أقصى الحدود. لقد أصبحوا في حالة سكر على حيلهم المشاغبة لدرجة أنهم انتهى بهم الأمر إلى الفساد.

 

 

 

ضحكت الجنيات عندما رأوا مجموعة البشر تصل إلى البحيرة.

 

 

“تسك! أنا أرى الأشياء الآن”

“واو ، مثل هؤلاء البشر اللطيفين.”

قام الرجال بتنظيف أجسادهم في مياه البحيرة. كان الإحساس بتناثر المياه العذبة عليهم موضع ترحيب ، حيث كانت أجسادهم مليئة بالوحل والأوساخ من عدم غسلها لسنوات. سرعان ما نسوا مخاوفهم ، وبدأوا في رش بعضهم البعض بالماء مثل مجموعة من الأطفال. في هذه العملية ، بدأوا في إزعاج سطح البحيرة بأكمله

 

“لا تخف يا شارب! أنا هنا!” أجاب ضوء.

“كيف وصلوا إلى هنا؟ على أي حال ، إنه شيء جيد. أشعر بالملل من هذه المخلوقات تحت الأرض على أي حال. آه… أشعر بالنشوة لمجرد تخيل جعل هؤلاء البشر يخضعون بقوة”.

 

 

من ناحية أخرى ، بدا أن شارب خائف أيضا. صرخ ، “ض-ضوء …! أنا خائف…!”

“سأجمع حريما عكسيا من الرجال ذوي العضلات القاسية وأجعلهم عبيدي!”

ظهر منجم به عدد لا يحصى من الجواهر في جدرانه أمام الحفلة ، مما جعلهم مذهولين من المشهد أمامهم.

 

 

“كيهيهيهي…! أريد أن أقطع رؤوسهم وأعلق رؤوسهم على الحائط!”

“آه … هؤلاء الرجال الوسيمون!”

 

 

رفرفت الجنيات بأجنحتها السوداء وشحذت فؤوسها.

ومع ذلك ، لم يكن من السهل التعامل مع الرجال. أطلقوا صرخة معركة تصم الآذان عندما دخلوا القتال ضد أعدائهم المجنحين. استخدم ريسيفر خفة حركته لذبح الدبابير السامة التي استدعتها الجنيات ، وقطع راميل ثلاث جنيات بضربة واحدة من سيفه العظيم.

 

 

 

كان لدى الرجال تعبيرات رسمية عندما عادت الجميلتان

***

“هل يهم حتى؟ يمكننا فقط الذهاب والقبض عليهم الآن”.

 

 

 

 

في هذه الأثناء ، لم يستطع الرجال رفع أعينهم عن جسد إيريس العاري. كانت حسية وجميلة لدرجة أنها كانت مفتونة تماما. ملأ الصمت المنطقة للحظة ، قبل أن يضطروا للأسف إلى الهروب من المشهد الذي كانوا يحلمون به منذ سنوات.

 

 

“كانت هذه الجنيات ضعيفة للغاية.”

“ها … ها… هذا هو أروع جسد رأيته في حياتي … أغك! لا! أنا لا ينبغي أن أنظر! الشيطان يغرينا!”

ضحكت الجنيات عندما رأوا مجموعة البشر تصل إلى البحيرة.

 

نظرت ريك إلى الضوء لأعلى ولأسفل ، ثم وضعت إصبعها على شفتيها وفكرت للحظة. في النهاية ، أجابت ، “لدي شعور بأننا متشابهون …”

“ه-هذا يقودني إلى الجنون! الجميع ، ابق هادئا! ستموت إذا لم تقمع رغباتك!”

“ها … هل كان يجب أن نطارد الجنيات منذ فترة؟”

 

 

“أغكك! لا أستطيع أن أفعل هذا بعد الآن! لن أتمكن من كبح جماح بعد الآن!”

رفرفت الجنيات بأجنحتها السوداء وشحذت فؤوسها.

 

 

قفز الرجال شاحبي الوجه إلى البحيرة ، وهربوا من الجمال العاري أمامهم.

 

 

 

بدأت الدموع تنهمر في عيني إيريس ، حيث بدا أنها تأذت من تصرفات الرجال. قالت وهي تستنشق ،

أخرج هنريك ريك من صندوق الاستدعاء الخاص به بينما كان الرجال يقاتلون. حدق ريك في الفؤوس التي كانت تستخدمها الجنيات الفاسدة وقال ، “هنريك ، أريد أحد تلك الفووس”

 

صرخ الرجال احتجاجا ، ولوحوا بالأسلحة وهم عراة وهم يستعدون لإطلاق العنان لغضبهم على المخادعين.

“الرجال يتجنبونني. هل لأنني وحش …؟”

 

 

“ما الذي يستغرق وقتا طويلا؟”

لا ، أوني … لماذا لا تأتي معي وتستحم في مكان آخر …؟” عرضت شانيث ، وأطلقت الصعداء وغطت جسد إيريس بقطعة قماش.

 

 

 

نقر صانع السيوف الأعمى، هيكل، على السيف الذي استخدمه أيضا كعصا على الأرض وقال: “تمكنت من تجنب كارثة بفضل عمى… ولكن لماذا أشعر بالحزن الشديد…؟”

“كان لدي شعور بأنك ستقول ذلك … دعونا نقاتل الآن ونتحدث لاحقا!” أجاب هنريك ، ثم بدأ في السيطرة على ريك بخيوط مانا.

 

 

“أنا في الواقع أشعر بالغيرة منك! آااا! سأصاب بالجنون بسبب ما رأيته منذ فترة!”

صرخ الرجال احتجاجا ، ولوحوا بالأسلحة وهم عراة وهم يستعدون لإطلاق العنان لغضبهم على المخادعين.

 

 

“انسى الأمر! علينا أن ننسى ذلك! أسرع واغسل عينيك!”

 

 

ارتجف شارب من الخوف ، بينما بدا أن الضوء عميق في التفكير.

“واهاهاها! الماء منعش للغاية!”

 

 

تم التعامل مع الجنيات الفاسدة في لحظة ، بسبب الجهود المشتركة لأعضاء الحزب. أولئك الذين تمكنوا من النجاة من المذبحة حاولوا الفرار من الجنون أمامهم.

قام الرجال بتنظيف أجسادهم في مياه البحيرة. كان الإحساس بتناثر المياه العذبة عليهم موضع ترحيب ، حيث كانت أجسادهم مليئة بالوحل والأوساخ من عدم غسلها لسنوات. سرعان ما نسوا مخاوفهم ، وبدأوا في رش بعضهم البعض بالماء مثل مجموعة من الأطفال. في هذه العملية ، بدأوا في إزعاج سطح البحيرة بأكمله

 

 

 

“واهاها! خذ هذا”

“كياهك! أرجوك أنقذني!” بكى كويشو.

 

 

“حمقى طفوليون! هل تريد أن تموت من الغرق اليوم؟ خذ هذا!”

 

 

“إنهم أكثر شجاعة مما يبدو. بدأت أعتقد أنهم رائعون جدا”.

لعب الرجال مائة مرة أكثر تقريبا من الشخص العادي.

كانت الجنيات الفاسدة أقوى بكثير من الجنيات العادية ، وكانت كمية المانا التي كانت لديهم مذهلة. ومع ذلك ، فقد كانت ضعيفة للغاية ضد الضوء ، وكان هذا هو السبب الرئيسي وراء إنشاء موطن في البحيرة الجوفية.

 

لا ، أوني … لماذا لا تأتي معي وتستحم في مكان آخر …؟” عرضت شانيث ، وأطلقت الصعداء وغطت جسد إيريس بقطعة قماش.

حدق هنريك بينما كان يتجنب الأمواج التي يولدها الرجال الطفوليون. اغتسل بخشونة ، ثم نظر إلى كانغ يون سو وسأل ، “ألن تغتسل؟”

 

 

في هذه الأثناء ، بكى شارب بحزنه المعتاد ، “هوو … لقد تم جري مرة أخرى …!”

“بعد ذلك بقليل” ، أجاب كانغ يون سو بينما كان ينظر إلى شيء ما على الطرف الآخر من البحيرة.

“واهاها! خذ هذا”

 

“سنقطع رؤوسهم في اللحظة التي يتجولون فيها هنا ، وتتغلب عليهم شهوتهم”

بينما كان الرجال منغمسين في لعبهم ، استنشق هيكل ، الذي كان يكافح من أجل البقاء واقفا على قدميه من الأمواج ، فجأة عدة مرات. صاح ، “همم؟ شيء ما خطأ.”

اجتاحت الشعاع المسبب للعمى الذي أطلقته الروح النور من يدها الجنيات الفاسدة. نظرا لأنها كانت ضعيفة ضد الضوء ، فقد تفككت على الفور عندما ضربها الضوء.

 

“لماذا لا نكسر الباب فقط؟”

“ما هو الخطأ؟” سأل الرجال.

 

 

 

“هناك رائحة غريبة قادمة من مكان ما”، أجاب هيكل.

“ريك! أنا سعيد جدا بلقائك! هل تريد أن تصبح صديقي؟” سأل الضوء.

 

“ها … هل كان يجب أن نطارد الجنيات منذ فترة؟”

“رائحة…؟” تمتم الرجال ، ثم بدأوا أيضا في الاستنشاق.

 

 

 

يمكنهم شم رائحة الورود الخافتة العالقة في الهواء. في البداية كانت خفية ، بدأت تنمو ببطء أقوى وأقوى حيث بدأ الضباب في تغطية البحيرة

“ما الذي يستغرق وقتا طويلا؟”

 

 

“ضباب فوق هذه الرائحة؟”

 

 

 

“شيء مريب هنا.”

“ها … ها… هذا هو أروع جسد رأيته في حياتي … أغك! لا! أنا لا ينبغي أن أنظر! الشيطان يغرينا!”

 

 

عندما أصبح الرجال يقظين ، تحدث صوت حلو من داخل الضباب.

ركضت الضوء نحو الجنيات الفاسدة مع السحب شارب وفتحت ذراعيها على مصراعيها ، ثم قالت ، “مرحبا! اسمي ضوء! أريد أن أكون صديقك!”

 

“آه … هؤلاء الرجال الوسيمون!”

“آه … هؤلاء الرجال الوسيمون!”

اجتاحت الشعاع المسبب للعمى الذي أطلقته الروح النور من يدها الجنيات الفاسدة. نظرا لأنها كانت ضعيفة ضد الضوء ، فقد تفككت على الفور عندما ضربها الضوء.

 

“م-ماذا …؟” تمتمت الجنية الفاسدة في ارتباك.

“قلبي يرفرف!”

“لا تخف يا شارب! أنا هنا!” أجاب ضوء.

 

رفعت الضوء يدها ، وأطلقت شعاعا قويا ومشعا. قالت ، “حسنا … حسنا! إذا كنت لا تريد أن نكون أصدقاء ، يمكنني فقط قتلك بعد ذلك “. بعد ذلك ، صوبت يدها إلى جنية أخرى.

“كنا وحيدين وافتقدنا لمسة البشر … هل ترغبون في الانضمام إلينا؟”

 

 

من ناحية أخرى ، بدا أن شارب خائف أيضا. صرخ ، “ض-ضوء …! أنا خائف…!”

كانت مجموعة من الجان الجميلة تلوح لهم من الجانب الآخر من البحيرة. بدوا عراة ، لكن أجسادهم كانت مغطاة بالضباب ، مما جعل من الصعب رؤيتهم بشكل صحيح. ومع ذلك ، سيتمكن الرجال من رؤيتهم بالكامل إذا اقتربوا قليلا من الضباب.

 

 

“ريك! أنا سعيد جدا بلقائك! هل تريد أن تصبح صديقي؟” سأل الضوء.

في هذه الأثناء ، اختبأت الجنيات الفاسدة خلف صخرة بينما كانت تضحك ، وفؤوسها جاهزة.

“كياهك! أرجوك أنقذني!” بكى كويشو.

 

 

“كيهيهي! هؤلاء الرجال الأغبياء. أنا متأكد من أنهم مفتونون بالوهم الذي صنعناه “.

“ل- لكن! أليس من المخيف قتل الجنيات …؟ هل من المقبول أن تضحك وأنت تقتلهم؟” سأل شارب.

 

 

“سنقطع رؤوسهم في اللحظة التي يتجولون فيها هنا ، وتتغلب عليهم شهوتهم”

قفز الرجال شاحبي الوجه إلى البحيرة ، وهربوا من الجمال العاري أمامهم.

 

 

لم يكن الجان أكثر من وهم خلقته الجنيات الفاسدة. بعد كل شيء ، لم يكونوا أغبياء. كانوا يدركون تماما أنه سيكون من غير المجدي بالنسبة لهم محاربة هؤلاء الرجال الأقوياء وجها لوجه ، وهذا هو السبب في أنهم خلقوا وهما لجذب الرجال إلى فخ.

“حمقى طفوليون! هل تريد أن تموت من الغرق اليوم؟ خذ هذا!”

 

 

كانت الجنيات الفاسدة متحمسة لفكرة قطع رأس إنسان بعد وقت طويل. ومع ذلك ، لم يدخل الرجال الضباب مهما انتظروا.

“انسى الأمر! علينا أن ننسى ذلك! أسرع واغسل عينيك!”

 

 

“ما الذي يستغرق وقتا طويلا؟”

 

 

 

“أرغ! الجان التي صنعناها جميلة جدا ومثيرة! هذا يقودني إلى الجنون!”

“يا إلهي …!”

 

في هذه الأثناء ، بكى شارب بحزنه المعتاد ، “هوو … لقد تم جري مرة أخرى …!”

أطلت الجنيات الفاسدة من وراء الصخرة ، ورأت أن الرجال قد تغلبوا على الغضب وليس بالشهوة كما توقعتهم الجنيات في البداية.

 

 

 

صرخ الرجال احتجاجا ، ولوحوا بالأسلحة وهم عراة وهم يستعدون لإطلاق العنان لغضبهم على المخادعين.

“اسمي ريك” ، أجاب ريك.

 

#Stephan

“تسك! أنا أرى الأشياء الآن”

 

 

 

“هل هناك من يسخر منا الآن؟ كيف يختلف هذا عن مطالبة شخص بدون لسان بتذوق الطعام اللذيذ؟ هذا يقودني إلى الجنون!”

ظهر منجم به عدد لا يحصى من الجواهر في جدرانه أمام الحفلة ، مما جعلهم مذهولين من المشهد أمامهم.

 

 

“أيها الأوغاد الأغبياء! هذه الأنواع من الإغواء لن تنجح معنا!”

 

 

كان لدى الرجال تعبيرات رسمية عندما عادت الجميلتان

ذهلت الجنيات الفاسدة من المشهد أمامهم. للاعتقاد بأن هناك رجالا لديهم ما يكفي من ضبط النفس لتجنب إغواء الجنس الآخر!

ارتجفت الجنية الفاسدة وأجابت ، “ه-هناك بعض الكحول الذي صنعناه في منزلنا … سأعطيك كل ذلك! لذا من فضلك! أرجوك أنقذني!”

 

 

“إنهم أكثر شجاعة مما يبدو. بدأت أعتقد أنهم رائعون جدا”.

“م-مجنونة…! إنها روح مجنونة!”

 

 

“إنهم يجعلونني أرغب في استعبادهم أكثر الآن! أخضع لي!”

 

 

“ما هو الخطأ؟” سأل الرجال.

“سأقطع رؤوسك!”

نظرت ريك إلى الضوء لأعلى ولأسفل ، ثم وضعت إصبعها على شفتيها وفكرت للحظة. في النهاية ، أجابت ، “لدي شعور بأننا متشابهون …”

 

 

طارت الجنيات نحو الرجال بينما كانت تستخدم فؤوسا أكبر بكثير من أجسادهم. ومع ذلك ، لم يكن أسلوبهم القتالي مجرد توجيه فؤوسهم إلى أعدائهم. استخدموا كل أنواع سحر الوهم واستدعوا مئات الدبابير السامة

 

 

بدا أن الرجال أصيبوا بخيبة أمل وهم يرتدون ملابسهم

ومع ذلك ، لم يكن من السهل التعامل مع الرجال. أطلقوا صرخة معركة تصم الآذان عندما دخلوا القتال ضد أعدائهم المجنحين. استخدم ريسيفر خفة حركته لذبح الدبابير السامة التي استدعتها الجنيات ، وقطع راميل ثلاث جنيات بضربة واحدة من سيفه العظيم.

 

 

سخرت الجنيات الفاسدة وأجابت ، “صديقي؟ تذمر لا تجعلنا نضحك! من يريد أن يكون صديقا لشخص مثلك؟!”

“ريسيفر! هل أنت بخير؟” صاح رامل.

 

 

 

“ألم أخبرك من قبل؟ أنا أقاوم السم. لقد تعرضت للسعات عدة مرات على ذراعي ووجهي ، لكنها ليست حكة!” أجاب ريسيفر.

 

 

“ه-هذا يقودني إلى الجنون! الجميع ، ابق هادئا! ستموت إذا لم تقمع رغباتك!”

“واهاها! أن تعتقد أنك ستقاتل ضدي في الماء! لست متأكدا مما إذا كنت شجاعا أم غبيا!” صاح هوك. لقد ارتقى إلى مستوى سمعته كصياد كنوز في أعماق البحار ، حيث كان بارعا جدا في القتال في الماء. سبح بسرعة لدرجة أنه لحق بسهولة بالجنيات الطائرة قبل أن يقطعها إلى نصفين بمقصته.

“لماذا لا نكسر الباب فقط؟”

 

 

أخرج هنريك ريك من صندوق الاستدعاء الخاص به بينما كان الرجال يقاتلون. حدق ريك في الفؤوس التي كانت تستخدمها الجنيات الفاسدة وقال ، “هنريك ، أريد أحد تلك الفووس”

كان هناك ثقب مفتاح دائري في الباب الحجري. أدخل البوصلة الذهبية فيه. تتناسب البوصلة تماما مع ثقب المفتاح ، ويفتح الباب ببطء مع قعقعة عالية. عندما افتتح بالكامل ، كشف عن منطقة شاسعة وكبيرة.

 

 

“هوو ، هل قررت أن تصبح حطابا؟” سأل هنريك.

“إنه يذبحنا بينما تضحك! انظر!”

 

 

كان ريك يريد فئة لبعض الوقت ، لكنها هزت رأسها وأجابت ، “إنهم يبدون لطيفين وفعالين لتقطيع الرؤوس.”

“م-مجنونة…! إنها روح مجنونة!”

 

 

“كان لدي شعور بأنك ستقول ذلك … دعونا نقاتل الآن ونتحدث لاحقا!” أجاب هنريك ، ثم بدأ في السيطرة على ريك بخيوط مانا.

 

 

“لا بأس. إنهم ليسوا أصدقائي على أي حال ، “أجابت ضوء بتجاهل.

في هذه الأثناء ، بينما كان الآخرون مشغولين بمحاربة الجنيات الفاسدة ، بقي كانغ يون سو في الخلف يراقب الموقف فقط.

“كيهيهي! طبعًا! يجب أن تقطع رأسك وتصبح زخرفة أخرى على جداري! ” صرخت جنية فاسدة ، وهي تطير نحو الضوء بفأسها

 

 

كانت الجنيات الفاسدة أقوى بكثير من الجنيات العادية ، وكانت كمية المانا التي كانت لديهم مذهلة. ومع ذلك ، فقد كانت ضعيفة للغاية ضد الضوء ، وكان هذا هو السبب الرئيسي وراء إنشاء موطن في البحيرة الجوفية.

تجاهل كانغ يون سو الجنية الفاسدة وحشو الزجاجة التي تحتوي عليها في جيبه.

 

 

مد كانغ يون سو يده اليمنى وتمتم ، “استدعاء الضوء”.

“واهاها! خذ هذا”

 

بدأت الدموع تنهمر في عيني إيريس ، حيث بدا أنها تأذت من تصرفات الرجال. قالت وهي تستنشق ،

ظهرت الضوء وشارب جنبا إلى جنب.

 

 

 

“يا هلا! لقد تم استدعائي مرة أخرى!” هتفت الضوء مع هتافها المعتاد

 

 

تماما كما كانت الجنية الفاسدة على وشك تأرجح فأسها ، تم قطع جناحها مثل قطعة من الورق.

في هذه الأثناء ، بكى شارب بحزنه المعتاد ، “هوو … لقد تم جري مرة أخرى …!”

“هوو ، هل قررت أن تصبح حطابا؟” سأل هنريك.

 

 

لقد حان الوقت للأرواح التي تم إنشاؤها حديثا لتظهر لأول مرة في القتال. أشار كانغ يون سو إلى الأرواح وأمرهم ، “اذهب للقتال”.

 

 

طارت الجنيات نحو الرجال بينما كانت تستخدم فؤوسا أكبر بكثير من أجسادهم. ومع ذلك ، لم يكن أسلوبهم القتالي مجرد توجيه فؤوسهم إلى أعدائهم. استخدموا كل أنواع سحر الوهم واستدعوا مئات الدبابير السامة

“قتال …؟ لا أريد أن أفعل شيئا كهذا! أريد أن أكون صديقا لهم!” احتج الضوء.

“آه …! ق-قتال…؟ هذا مخيف جدا بالنسبة لي …” قال شارب ، يتقلص مرة أخرى.

 

“آه …! ق-قتال…؟ هذا مخيف جدا بالنسبة لي …” قال شارب ، يتقلص مرة أخرى.

“آه …! ق-قتال…؟ هذا مخيف جدا بالنسبة لي …” قال شارب ، يتقلص مرة أخرى.

 

 

 

ركضت الضوء نحو الجنيات الفاسدة مع السحب شارب وفتحت ذراعيها على مصراعيها ، ثم قالت ، “مرحبا! اسمي ضوء! أريد أن أكون صديقك!”

 

 

 

سخرت الجنيات الفاسدة وأجابت ، “صديقي؟ تذمر لا تجعلنا نضحك! من يريد أن يكون صديقا لشخص مثلك؟!”

 

 

“بأي طريقة؟” سألت الضوء.

مالت ضوء رأسها في ارتباك وسألت ، “أنت لا تريد أن تصبح صديقا لي …؟”

قفز الرجال شاحبي الوجه إلى البحيرة ، وهربوا من الجمال العاري أمامهم.

 

هز كانغ يون سو رأسه وقال ، “ليس لدينا وقت لذلك.”

“كيهيهي! طبعًا! يجب أن تقطع رأسك وتصبح زخرفة أخرى على جداري! ” صرخت جنية فاسدة ، وهي تطير نحو الضوء بفأسها

 

 

 

ارتجف شارب من الخوف ، بينما بدا أن الضوء عميق في التفكير.

“واهاها! خذ هذا”

 

 

تماما كما كانت الجنية الفاسدة على وشك تأرجح فأسها ، تم قطع جناحها مثل قطعة من الورق.

أخرج هنريك ريك من صندوق الاستدعاء الخاص به بينما كان الرجال يقاتلون. حدق ريك في الفؤوس التي كانت تستخدمها الجنيات الفاسدة وقال ، “هنريك ، أريد أحد تلك الفووس”

 

“ما هذا المكان …؟”

“كيااا!” صرخت الجنية في عذاب.

 

 

 

رفعت الضوء يدها ، وأطلقت شعاعا قويا ومشعا. قالت ، “حسنا … حسنا! إذا كنت لا تريد أن نكون أصدقاء ، يمكنني فقط قتلك بعد ذلك “. بعد ذلك ، صوبت يدها إلى جنية أخرى.

“سأجمع حريما عكسيا من الرجال ذوي العضلات القاسية وأجعلهم عبيدي!”

 

“هل انتهى الأمر بالفعل؟ لم أهضم حتى الثعابين التي أكلناها منذ فترة”.

“م-ماذا …؟” تمتمت الجنية الفاسدة في ارتباك.

“ما هذا المكان …؟”

 

ززد!

“أغكك! لا أستطيع أن أفعل هذا بعد الآن! لن أتمكن من كبح جماح بعد الآن!”

 

 

اجتاحت الشعاع المسبب للعمى الذي أطلقته الروح النور من يدها الجنيات الفاسدة. نظرا لأنها كانت ضعيفة ضد الضوء ، فقد تفككت على الفور عندما ضربها الضوء.

 

 

شعر شارب بصرخة الرعب تغطي جسده عند سماع استجابة ضوء غير المبالية.

ضحكت الضوء بمرح أثناء إطلاق الحزم في كل مكان ، وهي تصرخ ، “كياهاهاها! موت! موت!”

 

 

الفصل 173

كانت الجنيات الفاسدة خائفة من ذكائها عند رؤية الضوء يتصرف مثل المجنون

 

 

 

“م-مجنونة…! إنها روح مجنونة!”

صرخ الرجال احتجاجا ، ولوحوا بالأسلحة وهم عراة وهم يستعدون لإطلاق العنان لغضبهم على المخادعين.

 

 

“إنه يذبحنا بينما تضحك! انظر!”

 

 

من ناحية أخرى ، بدا أن شارب خائف أيضا. صرخ ، “ض-ضوء …! أنا خائف…!”

 

 

 

“لا تخف يا شارب! أنا هنا!” أجاب ضوء.

“كان لدي شعور بأنك ستقول ذلك … دعونا نقاتل الآن ونتحدث لاحقا!” أجاب هنريك ، ثم بدأ في السيطرة على ريك بخيوط مانا.

 

“ريك! أنا سعيد جدا بلقائك! هل تريد أن تصبح صديقي؟” سأل الضوء.

“ل- لكن! أليس من المخيف قتل الجنيات …؟ هل من المقبول أن تضحك وأنت تقتلهم؟” سأل شارب.

حدق هنريك بينما كان يتجنب الأمواج التي يولدها الرجال الطفوليون. اغتسل بخشونة ، ثم نظر إلى كانغ يون سو وسأل ، “ألن تغتسل؟”

 

 

“لا بأس. إنهم ليسوا أصدقائي على أي حال ، “أجابت ضوء بتجاهل.

“شيء مريب هنا.”

 

“كيف وصلوا إلى هنا؟ على أي حال ، إنه شيء جيد. أشعر بالملل من هذه المخلوقات تحت الأرض على أي حال. آه… أشعر بالنشوة لمجرد تخيل جعل هؤلاء البشر يخضعون بقوة”.

شعر شارب بصرخة الرعب تغطي جسده عند سماع استجابة ضوء غير المبالية.

“كلانا عاهرات مجنونة” ، أجابت ريك بلا مبالاة.

 

 

تم التعامل مع الجنيات الفاسدة في لحظة ، بسبب الجهود المشتركة لأعضاء الحزب. أولئك الذين تمكنوا من النجاة من المذبحة حاولوا الفرار من الجنون أمامهم.

 

 

“ها … ها… هذا هو أروع جسد رأيته في حياتي … أغك! لا! أنا لا ينبغي أن أنظر! الشيطان يغرينا!”

التقط كانغ يون سو إحدى الجنيات الفاسدة أثناء محاولتها الزحف عبر الأرض مع تمزيق أجنحتها.

في هذه الأثناء ، اختبأت الجنيات الفاسدة خلف صخرة بينما كانت تضحك ، وفؤوسها جاهزة.

 

 

“الإنسان نيم! رجاءً! أرجوك أنقذني! سأصبح عبدا لك وأفعل كل ما تطلب مني!” توسلت الجنية وهي تبكي

 

 

 

أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، “أحتاج إلى خمر.”

 

 

“ما الذي يستغرق وقتا طويلا؟”

“م-ماذا…؟ خمر…؟” تمتمت الجنية الفاسدة في مفاجأة.

 

 

هز كانغ يون سو رأسه وقال ، “ليس لدينا وقت لذلك.”

أومأ كانغ يون سو برأسه. لقد نفد بالفعل الكحول الذي جلبوه من فوق الأرض.

 

 

 

ارتجفت الجنية الفاسدة وأجابت ، “ه-هناك بعض الكحول الذي صنعناه في منزلنا … سأعطيك كل ذلك! لذا من فضلك! أرجوك أنقذني!”

 

 

 

أخرج كانغ يون سو زجاجة زجاجية ودفع الجنية إليها. طرقت الجنية على الزجاج ، ولكن دون جدوى. فقدت الجنيات كل قوتها ومانا إذا تمزقت أجنحتها ؛ يمكنهم إعادة نمو أجنحتهم في النهاية ، لكن ذلك سيستغرق وقتا طويلا جدا.

 

 

 

استنشقت الروح الفاسدة وصرخت قائلة: “ا-اسمي كويشو .كويشو هي جنية طفل لطيف وجميل … كل ما أردته هو أن يكون لدي عدد قليل من العبيد الوسيمين … لذا من فضلكم ، إنسان-نيم. من فضلك دعني أذهب..”

“كان لدي شعور بأنك ستقول ذلك … دعونا نقاتل الآن ونتحدث لاحقا!” أجاب هنريك ، ثم بدأ في السيطرة على ريك بخيوط مانا.

 

“الرجال يتجنبونني. هل لأنني وحش …؟”

لا ، “رفض كانغ يون سو رفضا قاطعا.

 

 

“يا هلا! لقد تم استدعائي مرة أخرى!” هتفت الضوء مع هتافها المعتاد

“كياهك! أرجوك أنقذني!” بكى كويشو.

 

 

ززد!

تجاهل كانغ يون سو الجنية الفاسدة وحشو الزجاجة التي تحتوي عليها في جيبه.

“هل يهم حتى؟ يمكننا فقط الذهاب والقبض عليهم الآن”.

 

 

في هذه الأثناء ، ركضت ضوء نحو ريك ، الذي كانت تقابله لأول مرة ، وقالت ، “مرحبا! اسمي ضوء!”

“كيهيهي! هؤلاء الرجال الأغبياء. أنا متأكد من أنهم مفتونون بالوهم الذي صنعناه “.

 

بعد ذلك ، عبرت المجموعة البحيرة وغامرت أعمق في الطابق المائة. تبعوا كانغ يون سو لفترة طويلة قبل أن يصلوا إلى باب حجري سد طريقهم.

“اسمي ريك” ، أجاب ريك.

“أرغ! الجان التي صنعناها جميلة جدا ومثيرة! هذا يقودني إلى الجنون!”

 

رفعت الضوء يدها ، وأطلقت شعاعا قويا ومشعا. قالت ، “حسنا … حسنا! إذا كنت لا تريد أن نكون أصدقاء ، يمكنني فقط قتلك بعد ذلك “. بعد ذلك ، صوبت يدها إلى جنية أخرى.

“ريك! أنا سعيد جدا بلقائك! هل تريد أن تصبح صديقي؟” سأل الضوء.

 

 

 

نظرت ريك إلى الضوء لأعلى ولأسفل ، ثم وضعت إصبعها على شفتيها وفكرت للحظة. في النهاية ، أجابت ، “لدي شعور بأننا متشابهون …”

 

 

في هذه الأثناء ، بينما كان الآخرون مشغولين بمحاربة الجنيات الفاسدة ، بقي كانغ يون سو في الخلف يراقب الموقف فقط.

“بأي طريقة؟” سألت الضوء.

تماما كما كانت الجنية الفاسدة على وشك تأرجح فأسها ، تم قطع جناحها مثل قطعة من الورق.

 

تجاهل كانغ يون سو الجنية الفاسدة وحشو الزجاجة التي تحتوي عليها في جيبه.

“كلانا عاهرات مجنونة” ، أجابت ريك بلا مبالاة.

 

 

“الإنسان نيم! رجاءً! أرجوك أنقذني! سأصبح عبدا لك وأفعل كل ما تطلب مني!” توسلت الجنية وهي تبكي

ضحك هنريك غير مصدق وقال ، “حتى يتمكنوا من التعرف على نوعهم …”

حدق هنريك بينما كان يتجنب الأمواج التي يولدها الرجال الطفوليون. اغتسل بخشونة ، ثم نظر إلى كانغ يون سو وسأل ، “ألن تغتسل؟”

 

 

بدا أن الرجال أصيبوا بخيبة أمل وهم يرتدون ملابسهم

 

 

 

“هل انتهى الأمر بالفعل؟ لم أهضم حتى الثعابين التي أكلناها منذ فترة”.

ومع ذلك ، لم يكن من السهل التعامل مع الرجال. أطلقوا صرخة معركة تصم الآذان عندما دخلوا القتال ضد أعدائهم المجنحين. استخدم ريسيفر خفة حركته لذبح الدبابير السامة التي استدعتها الجنيات ، وقطع راميل ثلاث جنيات بضربة واحدة من سيفه العظيم.

 

 

“هذا لأنك دفعتهم إلى أسفل مثل الخنزير.”

“تسك! أنا أرى الأشياء الآن”

 

 

“كانت هذه الجنيات ضعيفة للغاية.”

لقد حان الوقت للأرواح التي تم إنشاؤها حديثا لتظهر لأول مرة في القتال. أشار كانغ يون سو إلى الأرواح وأمرهم ، “اذهب للقتال”.

 

“م-ماذا …؟” تمتمت الجنية الفاسدة في ارتباك.

لم تستطع كويشو إخفاء صدمتها عند سماع محادثتهم من داخل الزجاجة. يمكن للجنيات الفاسدة اللعب مع مخلوقات كبيرة تحت الأرض ، وقتلها كلما شعرت بالملل. في الواقع ، في بعض الأحيان قاموا بترويض الدراك لإبعادهم كحيوانات أليفة عن الملل. ومع ذلك ، اعتبرهم هؤلاء الرجال ضعفاء؟ كان من المستحيل على كويشو أن يفهم مدى قوتهم وغبائهم.

 

 

كانت الجنيات الفاسدة متحمسة لفكرة قطع رأس إنسان بعد وقت طويل. ومع ذلك ، لم يدخل الرجال الضباب مهما انتظروا.

دعا كانغ يون سو الموتى الأحياء الذين كانوا ينتظرون خارج منطقة البحيرة. في هذه الأثناء ، عادت شانيث وإيريس من حمامهما.

ظهر منجم به عدد لا يحصى من الجواهر في جدرانه أمام الحفلة ، مما جعلهم مذهولين من المشهد أمامهم.

 

ظهر منجم به عدد لا يحصى من الجواهر في جدرانه أمام الحفلة ، مما جعلهم مذهولين من المشهد أمامهم.

قالت إيريس: “مياه البحيرة منعشة حقا”.

“إنهم يجعلونني أرغب في استعبادهم أكثر الآن! أخضع لي!”

 

 

وأضافت شانيث: “إنه شعور جيد حقا أن تغسل بعد وقت طويل”.

 

 

 

كان لدى الرجال تعبيرات رسمية عندما عادت الجميلتان

 

 

لا ، “رفض كانغ يون سو رفضا قاطعا.

بعد ذلك ، عبرت المجموعة البحيرة وغامرت أعمق في الطابق المائة. تبعوا كانغ يون سو لفترة طويلة قبل أن يصلوا إلى باب حجري سد طريقهم.

استنشقت الروح الفاسدة وصرخت قائلة: “ا-اسمي كويشو .كويشو هي جنية طفل لطيف وجميل … كل ما أردته هو أن يكون لدي عدد قليل من العبيد الوسيمين … لذا من فضلكم ، إنسان-نيم. من فضلك دعني أذهب..”

 

التقط كانغ يون سو إحدى الجنيات الفاسدة أثناء محاولتها الزحف عبر الأرض مع تمزيق أجنحتها.

حدق دانيش مهددا في الجنية الفاسدة المحاصرة داخل الزجاجة وصرخ ، “مرحبا! كيف نفتح هذا؟!”

كانت البحيرات هي الموطن الطبيعي للجنيات ، لذلك بطبيعة الحال ، كان هناك بعض الذين يعيشون في البحيرة الجوفية. كان نوعهم مرحا بشكل عام بطبيعته ، لكن الجنيات تحت الأرض أخذت هذا المرح إلى أقصى الحدود. لقد أصبحوا في حالة سكر على حيلهم المشاغبة لدرجة أنهم انتهى بهم الأمر إلى الفساد.

 

وأضافت شانيث: “إنه شعور جيد حقا أن تغسل بعد وقت طويل”.

“ه- هذا هو…!” صاحت كويشو في خوف.

“الإنسان نيم! رجاءً! أرجوك أنقذني! سأصبح عبدا لك وأفعل كل ما تطلب مني!” توسلت الجنية وهي تبكي

 

***

“لا تفكري حتى في سحب أي حيل. سألكمك حتى الموت إذا لم تجبني بصدق!” هدر دانيش أثناء تكسير مفاصله.

“الإنسان نيم! رجاءً! أرجوك أنقذني! سأصبح عبدا لك وأفعل كل ما تطلب مني!” توسلت الجنية وهي تبكي

 

“ه- هذا هو…!” صاحت كويشو في خوف.

أجابت كويشو وهي ترتجف: “هذا ممر يتصل بمنزلنا ، لكننا بحاجة إلى مفتاح لفتح الباب الحجري. إنها جوهرة ذهبية صغيرة ، لكن رئيسنا لديه الجوهرة الوحيدة “.

ضحكت الجنيات عندما رأوا مجموعة البشر تصل إلى البحيرة.

 

كان ريك يريد فئة لبعض الوقت ، لكنها هزت رأسها وأجابت ، “إنهم يبدون لطيفين وفعالين لتقطيع الرؤوس.”

هز الرجال رؤوسهم.

 

 

كان هناك ثقب مفتاح دائري في الباب الحجري. أدخل البوصلة الذهبية فيه. تتناسب البوصلة تماما مع ثقب المفتاح ، ويفتح الباب ببطء مع قعقعة عالية. عندما افتتح بالكامل ، كشف عن منطقة شاسعة وكبيرة.

“ها … هل كان يجب أن نطارد الجنيات منذ فترة؟”

“م-ماذا …؟” تمتمت الجنية الفاسدة في ارتباك.

 

 

“هل يهم حتى؟ يمكننا فقط الذهاب والقبض عليهم الآن”.

 

 

 

“لماذا لا نكسر الباب فقط؟”

تم التعامل مع الجنيات الفاسدة في لحظة ، بسبب الجهود المشتركة لأعضاء الحزب. أولئك الذين تمكنوا من النجاة من المذبحة حاولوا الفرار من الجنون أمامهم.

 

ركضت الضوء نحو الجنيات الفاسدة مع السحب شارب وفتحت ذراعيها على مصراعيها ، ثم قالت ، “مرحبا! اسمي ضوء! أريد أن أكون صديقك!”

هز كانغ يون سو رأسه وقال ، “ليس لدينا وقت لذلك.”

“تسك! أنا أرى الأشياء الآن”

 

 

كان هناك ثقب مفتاح دائري في الباب الحجري. أدخل البوصلة الذهبية فيه. تتناسب البوصلة تماما مع ثقب المفتاح ، ويفتح الباب ببطء مع قعقعة عالية. عندما افتتح بالكامل ، كشف عن منطقة شاسعة وكبيرة.

 

 

كان لدى الرجال تعبيرات رسمية عندما عادت الجميلتان

“يا إلهي …!”

 

 

“بعد ذلك بقليل” ، أجاب كانغ يون سو بينما كان ينظر إلى شيء ما على الطرف الآخر من البحيرة.

“ما هذا المكان …؟”

 

 

“ضباب فوق هذه الرائحة؟”

ظهر منجم به عدد لا يحصى من الجواهر في جدرانه أمام الحفلة ، مما جعلهم مذهولين من المشهد أمامهم.

 

 

 

كانت الجنيات الفاسدة تعيش في منجم جواهر سري

 

 

***

#Stephan

“سأقطع رؤوسك!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط