نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 187

الفصل 187

الفصل 187

الفصل 187

حافظ تنين الدمار على صمته لفترة طويلة قبل أن يسأل ، “ما أنت حقا؟”

 

 

 

1. من الناحية الفنية ، يجب أن تشير هذه الخاصية إلى الحمض وليس السم ، لكن المؤلف يستخدم “السم” على وجه التحديد في الخام. ☜

 

“ليس لدي أي سبب لأفعل ما طلبته. ومع ذلك، أنا متأكد مما شعرت به” أجاب تنين الدمار

“حسنا ، يبدو أنكم كنتم أقوى من البعوضة ، على الأقل. دعنا ننتقل إلى المخلوق التالي ، “قال تنين الدمار.

 

 

عندها توقف العفريت فجأة عن الحركة. وقف بصمت ساكنا ، يحدق في الجرح على صدره بعينيه الذهبيتين اللتين ظلتا كما هما حتى بعد أن غيرت الأنواع.

نمت البعوضة ببطء أكبر ، وتحولت إلى مخلوق آخر. كان جلده أخضر متجعدا وبدا جسمه ضعيفا جدا. ومع ذلك ، لا يزال المخلوق يحتفظ بصوت تنين الدمار المتغطرس وهو يقول بغطرسة ، “ترفيهي أكثر ، ألعابي … وما أعنيه بكلمة “ترفيه” هو أن أقضي عليك بينما أكون في شكل أضعف وحش في القارة “.

 

 

“ضربة تقسيم الأرض!” صرخ راميل وهو يستخدم أقوى مهاراته ، تاركا حفرة حيث كان العفريت واقفا.

[لقد تحول تنين الدمار إلى عفريت سام.]

هدر دانيش ، الذي بدا أن كبرياءه قد جرح ، بغضب ، “عفريت ؟! لذلك قررت أن تتحول إلى شيء يمكننا اصطياده بسهولة!”

 

 

[لقد تغير مظهر التنين من مظهر البعوضة إلى مظهر العفريت.]

بدأ العفريت مذبحة من جانب واحد في وسط بحر من الجبابرة ، وتركهم في حالة من الفوضى لأنها تسببت في الخراب. في بعض الأحيان ، ضرب الجبابرة حلفاءهم أثناء استهدافهم للعفريت. سرعان ما غمر جلد العفريت الأخضر بدماء أعدائه.

 

 

[التنين قادر الآن على عرض خصائص العفريت.]

 

 

[تم تخفيض جميع قدراتها البدنية.]

[تم تخفيض جميع قدراتها البدنية.]

تابع تنين الدمار ، “هذا هو استنتاجي”.

 

لقد كانت فرصة فريدة من نوعها ، وأطلق الجيش بأكمله وابلا من الهجمات ضد العفريت. استخدمت شانيث وسالي ألسنة اللهب ، واستخدمت إيريس براغي البرق الأسود ، ولكم ريك العفريت ، وألقى ليش الصغير لعنة ، وأطلق الضوء شعاعا ساطعا.

[قد تستخدم الآن المهارات المتعلقة بالسموم.]

“كما هو متوقع من سيدي!” هتف كالريفن.

 

دوى صوت تنين الدمار وسط العديد من المخلوقات وهو يقول: “لقد توصلت إلى استنتاج مفاده أنني يجب أن أقتلك لأنك مرتبط بكائن لا ينبغي أن يكون موجودا في المقام الأول. سأضع الآن غطرستي جانبا. سأواصل الحرب بكل جدية – بشكلي الحالي”

هدر دانيش ، الذي بدا أن كبرياءه قد جرح ، بغضب ، “عفريت ؟! لذلك قررت أن تتحول إلى شيء يمكننا اصطياده بسهولة!”

الفصل 187

 

“ألا يمكنك شرح ذلك بطريقة أبسط؟” تذمر كانغ يون سو.

 

 

بالمقارنة مع البعوض ، كان العفريت خصما يمكنهم على الأقل محاربته. كان جسمه صغيرا وذراعاه وساقاه قصيرتان ، وفوق ذلك ، لم يكن يحمل أي أسلحة.

 

 

 

ظل هاربون يقظا بينما كان يمسك بمخطوطاته السحرية ، محذرا الآخرين ، “لا تخذلوا حذركم! كان هذا التنين قادرا على كسر ذراعي عملاق بينما كان بعوضة!”

دوى صوت تنين الدمار وسط العديد من المخلوقات وهو يقول: “لقد توصلت إلى استنتاج مفاده أنني يجب أن أقتلك لأنك مرتبط بكائن لا ينبغي أن يكون موجودا في المقام الأول. سأضع الآن غطرستي جانبا. سأواصل الحرب بكل جدية – بشكلي الحالي”

 

[التنين قادر الآن على عرض خصائص العفريت.]

رفع الرجال أسلحتهم وحاصروا العفريت.

 

 

لم يكن تنين الدمار ليغير نوعه إذا قرر أن يكون جادا منذ البداية. لن يكون من الصعب على أقوى تنين في القارة إبادتهم في لحظة إذا رغب في ذلك. بدلا من ذلك ، كانت تطلق العنان لغضبها ضد الجيش من خلال اللعب معهم شيئا فشيئا حتى ماتوا. ومع ذلك ، رحب كانغ يون سو بهذا الرد.

“سأقتلك وأمنح منطقتي السفلية حريتها!” صرخ سويمر قبل أن يرفع رمحه ويندفع نحو العفريت. كان الرمح سلاحا مفيدا للغاية ، حيث كان له مدى طويل بينما كانت أذرع العفريت قصيرة

 

 

“كما يحلو لك يا سيدي” ، أجاب كالريفن

كان سويمر على يقين من أنه تمكن من اختراق العفريت في اللحظة التي اتصل فيها رمحه به. ومع ذلك ، تمكن العفريت من التهرب من رأس الرمح في اللحظة الأخيرة ، وركل سويمر مرة أخرى.

 

 

“آك!” صرخ سويمر في عذاب ، حيث تحطم عدد غير قليل من أضلاعه عندما تم قذفه إلى الوراء. لقد كانت إصابة خطيرة ، لكنه نهض على الفور ورفع رمحه مرة أخرى ، وشتم ، “اللعنة! هذا مستحيل! أين بحق الجحيم يمكنك أن تجد عفريتا بهذه القوة في القارة ؟!”

“لا شيء من شأنك ، “أجاب كانغ يون سو.

 

سرعان ما عاد تنين الدمار إلى كونه تنينا. ومع ذلك ، بدت لحيته الأشعث وحراشفها المتشققة قليلا مختلفة عما كانت عليه في السابق.

كانت العفاريت وحوشا ضعيفة يمكن للرجال قتلها بلكمة واحدة ، لكن العفريت أمامهم في تلك اللحظة كان قويا. تم تقليل القدرات الجسدية لتنين الدمار عندما تحول إلى عفريت ، لكنه تمكن من تجنب كل هجوم من هجمات الرجال أثناء التسلل في هجمات مضادة مدمرة.

 

 

 

“تشديد الحصار!”

 

 

 

“سنبدأ في الانعطاف”

 

 

“جرررر…!” في هذه الأثناء ، أطلق وايت هديرا منخفضا أثناء تحركه برشاقة قدر الإمكان لتجنب أكبر عدد ممكن من الهجمات القادمة

تمكن الهجوم العنيد من الرجال من رعي العفريت عدة مرات ، لكن أذرعه المتقشرة حرفت ببساطة عن أي هجمات وظلت سالمة.

 

 

 

“ضربة تقسيم الأرض!” صرخ راميل وهو يستخدم أقوى مهاراته ، تاركا حفرة حيث كان العفريت واقفا.

 

 

“ليس لدي أي سبب لأفعل ما طلبته. ومع ذلك، أنا متأكد مما شعرت به” أجاب تنين الدمار

تباطأت حركات العفريت بشكل كبير ، وأطلق الرجال هجمة من الهجمات. ومع ذلك ، عندما اندفعت العشرات من السيوف والرماح والفؤوس نحو العفريت …

 

 

 

بوسوك!

لم يستطع كانغ يون سو فهم ما كان يتحدث عنه التنين. لأول مرة ، بدا أن تنين الدمار على أهبة الاستعداد. في الواقع ، كان يجب أن يغير نوعه إلى شيء آخر ويواصل القتال ، لكنه توقف عن القتال وبدا أنه يقظ بعد أن قطعه كانغ يون سو.

 

تباطأت حركات العفريت بشكل كبير ، وأطلق الرجال هجمة من الهجمات. ومع ذلك ، عندما اندفعت العشرات من السيوف والرماح والفؤوس نحو العفريت …

فوو!

“جرررر…!” في هذه الأثناء ، أطلق وايت هديرا منخفضا أثناء تحركه برشاقة قدر الإمكان لتجنب أكبر عدد ممكن من الهجمات القادمة

 

“ألا يمكنك شرح ذلك بطريقة أبسط؟” تذمر كانغ يون سو.

سقط العفريت على الأرض وأطلق السم. أسلحة الرجال، التي صمدت لسنوات عديدة من التعدين، انهارت على الفور عندما لامست السم [1].

 

 

 

“اللعنة!” لعن الرجال.

 

 

“ليس لدي أي سبب لأفعل ما طلبته. ومع ذلك، أنا متأكد مما شعرت به” أجاب تنين الدمار

تدحرج العفريت على الأرض وأمسك بأحد الرجال ، وبصق السم عليه. قاوم الرجل بكل قوته ، لكنه فشل في تجنب السم وذاب وجهه. ثم قفز العفريت فوق الرجل المنهار ، وقذف السم من حوله

جعد كانغ يون سو حواجبه. شخص لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم؟

 

 

لقد أصبت بالسم!”

كان لتميمة تنين إغنوس قدرة خفية سمحت لمستخدمها بتجاهل دفاعات تنين الدمار. بالطبع ، لم يكن مجرد اختراق دفاع التنين قريبا بما يكفي لقتله ، حيث لا يزال المرء بحاجة إلى وضع حياته على المحك لاستنفاد قوة حياته الوحشية.

 

 

“قبضة العفريت يمكن أن تخترق دروعنا! تجنب اللكمات بدلا من الحظر!”

2. الخام يقول “배수진” (باي سو جين) ، وهو مصطلح مشتق من الحرب التي يحرق فيها الجيش جميع جسوره وقواربه قبل اتخاذ موقف أخير ضد العدو ، دون ترك مجال للتراجع. يستخدم المصطلح لرسم صورة لليأس أو حالة افعل أو تموت. ☜

 

 

بدأ العفريت مذبحة من جانب واحد في وسط بحر من الجبابرة ، وتركهم في حالة من الفوضى لأنها تسببت في الخراب. في بعض الأحيان ، ضرب الجبابرة حلفاءهم أثناء استهدافهم للعفريت. سرعان ما غمر جلد العفريت الأخضر بدماء أعدائه.

 

 

 

لم يعد بإمكان أي منهم النظر إلى الوحش بعد الآن. في الواقع ، بدأ العفريت يبدو أقرب إلى حاصد الأرواح ، ينشر الرعب عبر الجيش بأكمله. أطلق الجبابرة صرخات الحرب من أجل إبطال الخوف الذي شعروا به وأرجحوا أسلحتهم الحجرية ، لكن العفريت حطم أسلحتهم الحجرية وطعن يديه في صدورهم ، وسحق قلوبهم. أي شخص رأى مثل هذا المنظر كان لا بد أن يتذكر المخلوق ليس كعفريت ، ولكن شيطان لإخماد شهوته الدموية التي لا تنتهي

 

 

بالمقارنة مع البعوض ، كان العفريت خصما يمكنهم على الأقل محاربته. كان جسمه صغيرا وذراعاه وساقاه قصيرتان ، وفوق ذلك ، لم يكن يحمل أي أسلحة.

شاهد كانغ يون سو المشهد بهدوء يتكشف أمام عينيه ، وتوصل في النهاية إلى نتيجة. “تنين الدمار ليس جادا في الوقت الحالي”.

كانغ يون سو هجوم مضاد عن طريق تأرجح بالمطرد بعد منع هجوم السم القادم مع ريسيفر. قام جنرال الموت ، كالريفن ، بتوقيت هجماته لمساعدة سيده في ضرب العفريت.

 

 

لم يكن تنين الدمار ليغير نوعه إذا قرر أن يكون جادا منذ البداية. لن يكون من الصعب على أقوى تنين في القارة إبادتهم في لحظة إذا رغب في ذلك. بدلا من ذلك ، كانت تطلق العنان لغضبها ضد الجيش من خلال اللعب معهم شيئا فشيئا حتى ماتوا. ومع ذلك ، رحب كانغ يون سو بهذا الرد.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يشن فيها كانغ يون سو وكالريفن هجوما مشتركا ، لكن توقيتهما وإيقاعهما كانا متزامنين تماما لسبب غريب. لم يعيق كانغ يون سو جنرال الموت ، الذي كان كائنا ميت حي رفيع المستوى ، على الإطلاق ، وكان قادرا على إطلاق العنان لإمكاناته الكاملة مع الحفاظ على التنسيق مع سيده.

 

 

“لا يوجد تراجع هذه المرة” ، فكر كانغ يون سو. لقد قاتل ضد تنين الدمار في حياته السابقة ، لكن أقصى ما كان قادرا على فعله هو الهرب دون أن يقتل بواسطته

 

 

قال تنين الدمار ببطء ، “لقد تمكنت من إلحاق جرح بي بسلاحك ، أيها العجوز جيزر.”

ومع ذلك ، سيكون الأمر مختلفا في حياته الألف والأخيرة. لقد أحرق جميع الجسور ، وكان ظهره على النهر. [2]

 

 

 

“لقد وضعت خطة لقتل تنين الدمار ، لكن ليس خطة للهروب منه. لم أقم أبدا بزيارة مخبأ التنين بينما كنت ضعيفا كما أنا الآن ، ولهذا السبب يجب أن أقضي وقتي وأنتظر الفرصة المثالية “.

 

 

 

كانت أكبر نقاط ضعف تنين الدمار هي موقفه المتغطرس. كان هذا هو السبب الدقيق وراء غضب كانغ يون سو ، لذلك كان من شأنه أن يسحب المعركة لفترة طويلة. لن يكون من السهل العثور على فرصة ضد التنين ، ولكن سيظل من الأسهل والأكثر جدوى بالنسبة له إلحاق أضرار جسيمة به إذا تحول شكله إلى نوع آخر. سيكون من الممكن له أن يقتل تنين الدمار إذا استغل هذا الضعف.

 

 

 

دعا كانغ يون سو كالريفن ووايت قائلا ، “أحتاج إلى مساعدتكم.”

 

 

بوووووم

“كما يحلو لك يا سيدي” ، أجاب كالريفن

“حسنا ، يبدو أنكم كنتم أقوى من البعوضة ، على الأقل. دعنا ننتقل إلى المخلوق التالي ، “قال تنين الدمار.

 

“أنا متأكد من أن هناك شيئا يربطك بهذا الكائن. أنا متأكد من أنك صادفت هذا الكائن في الماضي ، “قال تنين الدمار.

“راموريكورا ، “أطلق وايت هدير منخفض ردا على ذلك.

“راموريكورا ، “أطلق وايت هدير منخفض ردا على ذلك.

 

“ضربة تقسيم الأرض!” صرخ راميل وهو يستخدم أقوى مهاراته ، تاركا حفرة حيث كان العفريت واقفا.

أمر كانغ يون سو كالريفن بمواجهة العفريت قبل أن يصعد وايت. اندفع وايت عبر ساحة المعركة ، بينما راقب كانغ يون سو الأحداث من فوق المستذئب. سرعان ما وجد ريسيفر ، الذي كان ينتظر فرصة للإضراب وهو متخفي.

رفع الرجال أسلحتهم وحاصروا العفريت.

 

كان لتميمة تنين إغنوس قدرة خفية سمحت لمستخدمها بتجاهل دفاعات تنين الدمار. بالطبع ، لم يكن مجرد اختراق دفاع التنين قريبا بما يكفي لقتله ، حيث لا يزال المرء بحاجة إلى وضع حياته على المحك لاستنفاد قوة حياته الوحشية.

“ريسيفر” ، نادى كانغ يون سو.

“ريسيفر” ، نادى كانغ يون سو.

 

لم يكلف نفسه عناء انتظار الرد ، وأمسك ريسيفر من مؤخرة الرقبة. سرعان ما تم جر المتلقي على طول ، متدليا من جانب المستذئب.

“همم؟ أنا متأكد من أنني كنت مختبئا. كيف وجدتني؟” سأل المتلقي في ارتباك.

 

 

ومع ذلك ، سيكون الأمر مختلفا في حياته الألف والأخيرة. لقد أحرق جميع الجسور ، وكان ظهره على النهر. [2]

تجاهل كانغ يون سو سؤاله وقال ، “أحتاج إلى مساعدتك.”

“آك!” صرخ سويمر في عذاب ، حيث تحطم عدد غير قليل من أضلاعه عندما تم قذفه إلى الوراء. لقد كانت إصابة خطيرة ، لكنه نهض على الفور ورفع رمحه مرة أخرى ، وشتم ، “اللعنة! هذا مستحيل! أين بحق الجحيم يمكنك أن تجد عفريتا بهذه القوة في القارة ؟!”

 

رفع الرجال أسلحتهم وحاصروا العفريت.

لم يكلف نفسه عناء انتظار الرد ، وأمسك ريسيفر من مؤخرة الرقبة. سرعان ما تم جر المتلقي على طول ، متدليا من جانب المستذئب.

 

 

“اللعنة!” لعن الرجال.

“كيوك! كيوك! ماذا تفعل؟” تلعثم المتلقي.

تمكن الهجوم العنيد من الرجال من رعي العفريت عدة مرات ، لكن أذرعه المتقشرة حرفت ببساطة عن أي هجمات وظلت سالمة.

 

“قبضة العفريت يمكن أن تخترق دروعنا! تجنب اللكمات بدلا من الحظر!”

“من فضلك كن درعي” ، قال كانغ يون سو.

 

 

حافظ تنين الدمار على صمته لفترة طويلة قبل أن يسأل ، “ما أنت حقا؟”

“ماذا قلت …؟” تمتم ريسيفر ووجهه شاحب

 

 

“راموريكورا ، “أطلق وايت هدير منخفض ردا على ذلك.

تجاهل كانغ يون سو رد القاتل مرة أخرى أثناء قيامه بمسح ساحة المعركة. كان كالريفن يربط العفريت بمبارزته ، لكنه لم يخرج سالما. يبدو أن سم العفريت يلحق قدرا كبيرا من الضرر بجنرال الموت.

تابع تنين الدمار ، “هذا هو استنتاجي”.

 

سقط العفريت على الأرض وأطلق السم. أسلحة الرجال، التي صمدت لسنوات عديدة من التعدين، انهارت على الفور عندما لامست السم [1].

“تحرك ، كالريفين” ، قال كانغ يون سو.

تمكن العفريت من التهرب من العديد من هجمات جنرال الموت ، لكن كالريفن تمكن في النهاية من توجيه ضربة قوية على ذراعه المتقشرة. ألقى كانغ يون سو ريسيفر جانبا ، وأمسك بكلتا يديه ومسحه عبر صدر العفريت الأعزل.

 

 

“من فضلك كن حذرا يا سيدي” ، قال كالريفن قبل أن يتنحى جانبا.

 

 

“لقد وضعت خطة لقتل تنين الدمار ، لكن ليس خطة للهروب منه. لم أقم أبدا بزيارة مخبأ التنين بينما كنت ضعيفا كما أنا الآن ، ولهذا السبب يجب أن أقضي وقتي وأنتظر الفرصة المثالية “.

ثم بصق العفريت المزيد من السم تجاه كانغ يون سو. ومع ذلك ، رفع كانغ يون سو ريسيفر كدرع ومنع السم بجسد القاتل.

كان سويمر على يقين من أنه تمكن من اختراق العفريت في اللحظة التي اتصل فيها رمحه به. ومع ذلك ، تمكن العفريت من التهرب من رأس الرمح في اللحظة الأخيرة ، وركل سويمر مرة أخرى.

 

ومع ذلك ، لم يعد العفريت عفريتا بحلول الوقت الذي وصلت فيه هجماتهم إليه.

“كوهيوك!” أطلق ريسيفر صرخة عندما أصيب جسده بالكامل بسم العفريت. ومع ذلك ، على الرغم من أن جزءا من جلده كان يرعى قليلا ، إلا أنه لم يذوب بالطريقة التي كان بها الآخرون عندما أصابهم السم.

بدأ العفريت مذبحة من جانب واحد في وسط بحر من الجبابرة ، وتركهم في حالة من الفوضى لأنها تسببت في الخراب. في بعض الأحيان ، ضرب الجبابرة حلفاءهم أثناء استهدافهم للعفريت. سرعان ما غمر جلد العفريت الأخضر بدماء أعدائه.

 

 

“أنا بخير؟” تمتم ريسيفر في مفاجأة ، وبدا مذهولا

تجهم كانغ يون سو عند سماع هذه الكلمات. “الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا” كان شخصا مرتبطا به ، وكان أيضا شخصا قابله بالفعل؟ ثم ، هذا يعني أن كانغ يون سو كان يجب أن يكون على دراية بالفعل بمن كان “الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا”.

 

“اللعنة! هذا يقودني إلى الجنون!” هتف هنريك ، ونقر على لسانه

كان القاتل قد تعامل مع العديد من أنواع السموم المختلفة طوال حياته ، وقد بنى مقاومته ضدها عن قصد عن طريق الشرب وحتى الاستحمام بالسم. كانت مقاومة السموم التي تراكمت لديه طوال حياته قوية بما يكفي لتحمل هجمات شكل عفريت السم في تنين الدمار.

 

 

 

قال كانغ يون سو بوقاحة ، “بعد ذلك ، آمل في تعاونك الكريم.”

الجرح الذي أحدثه كانغ يون سو لا يزال على بطن التنين. كان جرحا صغيرا للغاية بدا وكأنه مجرد رعشة ، ولم يخرج منه سوى بضع قطرات من الدم. ومع ذلك ، نظر تنين الدمار بفضول إلى هذا الجرح بالذات كما لو أنه واجه ظاهرة غريبة لأول مرة في حياته.

 

 

“تفضل ، إذا كانت تضحياتي ستقلل من الخسائر ، فإن حلفائنا سيفعلون … كوهيوك!” تأوه المتلقي في عذاب.

 

 

 

بوووووم

شاهد كانغ يون سو المشهد بهدوء يتكشف أمام عينيه ، وتوصل في النهاية إلى نتيجة. “تنين الدمار ليس جادا في الوقت الحالي”.

 

تدحرج العفريت على الأرض وأمسك بأحد الرجال ، وبصق السم عليه. قاوم الرجل بكل قوته ، لكنه فشل في تجنب السم وذاب وجهه. ثم قفز العفريت فوق الرجل المنهار ، وقذف السم من حوله

كانغ يون سو هجوم مضاد عن طريق تأرجح بالمطرد بعد منع هجوم السم القادم مع ريسيفر. قام جنرال الموت ، كالريفن ، بتوقيت هجماته لمساعدة سيده في ضرب العفريت.

رفع الرجال أسلحتهم وحاصروا العفريت.

 

 

“جرررر…!” في هذه الأثناء ، أطلق وايت هديرا منخفضا أثناء تحركه برشاقة قدر الإمكان لتجنب أكبر عدد ممكن من الهجمات القادمة

 

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يشن فيها كانغ يون سو وكالريفن هجوما مشتركا ، لكن توقيتهما وإيقاعهما كانا متزامنين تماما لسبب غريب. لم يعيق كانغ يون سو جنرال الموت ، الذي كان كائنا ميت حي رفيع المستوى ، على الإطلاق ، وكان قادرا على إطلاق العنان لإمكاناته الكاملة مع الحفاظ على التنسيق مع سيده.

 

 

[لقد تحول تنين الدمار إلى عفريت سام.]

“كما هو متوقع من سيدي!” هتف كالريفن.

 

 

 

تمكن العفريت من التهرب من العديد من هجمات جنرال الموت ، لكن كالريفن تمكن في النهاية من توجيه ضربة قوية على ذراعه المتقشرة. ألقى كانغ يون سو ريسيفر جانبا ، وأمسك بكلتا يديه ومسحه عبر صدر العفريت الأعزل.

 

 

لم يستطع كانغ يون سو فهم ما كان يتحدث عنه التنين. لأول مرة ، بدا أن تنين الدمار على أهبة الاستعداد. في الواقع ، كان يجب أن يغير نوعه إلى شيء آخر ويواصل القتال ، لكنه توقف عن القتال وبدا أنه يقظ بعد أن قطعه كانغ يون سو.

سوكيوك!

 

 

 

قطعت شفرة مطرد الحادة والثقيلة صدر العفريت. حاول العفريت تجنب ذلك عن طريق التراجع خطوة إلى الوراء ، ولكن بعد فوات الأوان ، وتشكل جرح على صدره

 

 

“لا شيء من شأنك ، “أجاب كانغ يون سو.

عندها توقف العفريت فجأة عن الحركة. وقف بصمت ساكنا ، يحدق في الجرح على صدره بعينيه الذهبيتين اللتين ظلتا كما هما حتى بعد أن غيرت الأنواع.

 

 

“الآن فرصتنا!” صرخ اكلي ، وجمد كاحلي العفريت.

“اللعنة!” لعن الرجال.

 

“كما يحلو لك يا سيدي” ، أجاب كالريفن

لقد كانت فرصة فريدة من نوعها ، وأطلق الجيش بأكمله وابلا من الهجمات ضد العفريت. استخدمت شانيث وسالي ألسنة اللهب ، واستخدمت إيريس براغي البرق الأسود ، ولكم ريك العفريت ، وألقى ليش الصغير لعنة ، وأطلق الضوء شعاعا ساطعا.

[قد تستخدم الآن المهارات المتعلقة بالسموم.]

 

 

ومع ذلك ، لم يعد العفريت عفريتا بحلول الوقت الذي وصلت فيه هجماتهم إليه.

 

 

“ماذا قلت …؟” تمتم ريسيفر ووجهه شاحب

[لقد سحق تنين الدمار هجماتك بعيدا.]

 

 

“همم؟ أنا متأكد من أنني كنت مختبئا. كيف وجدتني؟” سأل المتلقي في ارتباك.

[لقد ألغت موازين التنين القاسية 98٪ من الأضرار المادية.]

 

 

 

[لقد أبطل جسم التنين العنيد 97٪ من الضرر السحري.]

 

 

“حسنا ، يبدو أنكم كنتم أقوى من البعوضة ، على الأقل. دعنا ننتقل إلى المخلوق التالي ، “قال تنين الدمار.

“اللعنة! هذا يقودني إلى الجنون!” هتف هنريك ، ونقر على لسانه

هدر دانيش ، الذي بدا أن كبرياءه قد جرح ، بغضب ، “عفريت ؟! لذلك قررت أن تتحول إلى شيء يمكننا اصطياده بسهولة!”

 

“كوهيوك!” أطلق ريسيفر صرخة عندما أصيب جسده بالكامل بسم العفريت. ومع ذلك ، على الرغم من أن جزءا من جلده كان يرعى قليلا ، إلا أنه لم يذوب بالطريقة التي كان بها الآخرون عندما أصابهم السم.

سرعان ما عاد تنين الدمار إلى كونه تنينا. ومع ذلك ، بدت لحيته الأشعث وحراشفها المتشققة قليلا مختلفة عما كانت عليه في السابق.

 

 

 

نظر الجيش العملاق بعصبية إلى التنين ، لكن التنين لم يظهر أي علامات على مهاجمتهم في أي وقت قريب. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أن العداء الذي شعروا به من تنين الدمار قبل لحظات فقط قد اختفى على الفور.

قطعت شفرة مطرد الحادة والثقيلة صدر العفريت. حاول العفريت تجنب ذلك عن طريق التراجع خطوة إلى الوراء ، ولكن بعد فوات الأوان ، وتشكل جرح على صدره

 

 

قال تنين الدمار ببطء ، “لقد تمكنت من إلحاق جرح بي بسلاحك ، أيها العجوز جيزر.”

 

 

سأل كانغ يون سو ، “ماذا تقصد بذلك؟”

الجرح الذي أحدثه كانغ يون سو لا يزال على بطن التنين. كان جرحا صغيرا للغاية بدا وكأنه مجرد رعشة ، ولم يخرج منه سوى بضع قطرات من الدم. ومع ذلك ، نظر تنين الدمار بفضول إلى هذا الجرح بالذات كما لو أنه واجه ظاهرة غريبة لأول مرة في حياته.

كانت العفاريت وحوشا ضعيفة يمكن للرجال قتلها بلكمة واحدة ، لكن العفريت أمامهم في تلك اللحظة كان قويا. تم تقليل القدرات الجسدية لتنين الدمار عندما تحول إلى عفريت ، لكنه تمكن من تجنب كل هجوم من هجمات الرجال أثناء التسلل في هجمات مضادة مدمرة.

 

تجهم كانغ يون سو عند سماع هذه الكلمات. “الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا” كان شخصا مرتبطا به ، وكان أيضا شخصا قابله بالفعل؟ ثم ، هذا يعني أن كانغ يون سو كان يجب أن يكون على دراية بالفعل بمن كان “الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا”.

حافظ تنين الدمار على صمته لفترة طويلة قبل أن يسأل ، “ما أنت حقا؟”

 

 

 

“لا شيء من شأنك ، “أجاب كانغ يون سو.

“كيوك! كيوك! ماذا تفعل؟” تلعثم المتلقي.

 

 

“حدث شيء غريب الآن” ، قال تنين الدمار ، على ما يبدو عميقا في التفكير. ثم تابعت: “شعرت بشيء ما في اللحظة التي قطعتني فيها. كنت قادرا على الشعور به لأن هذا الهجوم اخترق موازيني وترك جرحا في جسدي. لم يكن شعورا جاء لمجرد أنك عشت لفترة طويلة. لا ، لقد كان شعورا لم أختبره في حياتي …”

 

 

 

لم يستطع كانغ يون سو فهم ما كان يتحدث عنه التنين. لأول مرة ، بدا أن تنين الدمار على أهبة الاستعداد. في الواقع ، كان يجب أن يغير نوعه إلى شيء آخر ويواصل القتال ، لكنه توقف عن القتال وبدا أنه يقظ بعد أن قطعه كانغ يون سو.

لم يكن تنين الدمار ليغير نوعه إذا قرر أن يكون جادا منذ البداية. لن يكون من الصعب على أقوى تنين في القارة إبادتهم في لحظة إذا رغب في ذلك. بدلا من ذلك ، كانت تطلق العنان لغضبها ضد الجيش من خلال اللعب معهم شيئا فشيئا حتى ماتوا. ومع ذلك ، رحب كانغ يون سو بهذا الرد.

 

بوووووم

عض كانغ يون سو شفته قبل أن يقول ، “لدي تميمة تنين إغنوس”

“سنبدأ في الانعطاف”

 

 

“لذلك فهو رمز من زوجتي السابقة. هذا بالفعل عنصر مناسب لقتلي”، تمتم تنين الدمار.

دعا كانغ يون سو كالريفن ووايت قائلا ، “أحتاج إلى مساعدتكم.”

 

 

كان لتميمة تنين إغنوس قدرة خفية سمحت لمستخدمها بتجاهل دفاعات تنين الدمار. بالطبع ، لم يكن مجرد اختراق دفاع التنين قريبا بما يكفي لقتله ، حيث لا يزال المرء بحاجة إلى وضع حياته على المحك لاستنفاد قوة حياته الوحشية.

الجرح الذي أحدثه كانغ يون سو لا يزال على بطن التنين. كان جرحا صغيرا للغاية بدا وكأنه مجرد رعشة ، ولم يخرج منه سوى بضع قطرات من الدم. ومع ذلك ، نظر تنين الدمار بفضول إلى هذا الجرح بالذات كما لو أنه واجه ظاهرة غريبة لأول مرة في حياته.

 

 

“ومع ذلك ، فإن الشعور الذي شعرت به لم يكن من تميمة لها” ، قال تنين الدمار بهدوء. وأضاف: “الشعور الذي شعرت به منك ، أيها العجوز ، كان وجود شخص كسر توازن هذا العالم. شعرت بوجود شخص لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم منك “.

 

 

 

جعد كانغ يون سو حواجبه. شخص لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم؟

 

 

 

الكائن الذي طلبت منه الإلهة العثور عليه وقتله كان أيضا “شخصا لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم” ، لكنه لم يتمكن من التقدم في مهمة الإلهة لأنه لم يستطع العثور على أي أدلة حول هذا الموضوع. ومع ذلك ، بدأ تنين الدمار يتحدث عن شيء متعلق بنفس الشيء. شعر التنين بوجود هذا الكائن منه؟

 

 

ظل هاربون يقظا بينما كان يمسك بمخطوطاته السحرية ، محذرا الآخرين ، “لا تخذلوا حذركم! كان هذا التنين قادرا على كسر ذراعي عملاق بينما كان بعوضة!”

سأل كانغ يون سو ، “ماذا تقصد بذلك؟”

 

 

“لا شيء من شأنك ، “أجاب كانغ يون سو.

“أنا متأكد من أن هناك شيئا يربطك بهذا الكائن. أنا متأكد من أنك صادفت هذا الكائن في الماضي ، “قال تنين الدمار.

اهتزت الأرض فجأة عندما اندفع أتباع التنين الأقوياء ، الذين انتشر الآلاف منهم في جميع أنحاء القلعة ، نحو غرفة الفن.

 

 

“ألا يمكنك شرح ذلك بطريقة أبسط؟” تذمر كانغ يون سو.

2. الخام يقول “배수진” (باي سو جين) ، وهو مصطلح مشتق من الحرب التي يحرق فيها الجيش جميع جسوره وقواربه قبل اتخاذ موقف أخير ضد العدو ، دون ترك مجال للتراجع. يستخدم المصطلح لرسم صورة لليأس أو حالة افعل أو تموت. ☜

 

 

“ليس لدي أي سبب لأفعل ما طلبته. ومع ذلك، أنا متأكد مما شعرت به” أجاب تنين الدمار

 

 

نظر الجيش العملاق بعصبية إلى التنين ، لكن التنين لم يظهر أي علامات على مهاجمتهم في أي وقت قريب. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أن العداء الذي شعروا به من تنين الدمار قبل لحظات فقط قد اختفى على الفور.

تجهم كانغ يون سو عند سماع هذه الكلمات. “الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا” كان شخصا مرتبطا به ، وكان أيضا شخصا قابله بالفعل؟ ثم ، هذا يعني أن كانغ يون سو كان يجب أن يكون على دراية بالفعل بمن كان “الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا”.

تمكن الهجوم العنيد من الرجال من رعي العفريت عدة مرات ، لكن أذرعه المتقشرة حرفت ببساطة عن أي هجمات وظلت سالمة.

 

 

تابع تنين الدمار ، “هذا هو استنتاجي”.

[التنين قادر الآن على عرض خصائص العفريت.]

 

 

اهتزت الأرض فجأة عندما اندفع أتباع التنين الأقوياء ، الذين انتشر الآلاف منهم في جميع أنحاء القلعة ، نحو غرفة الفن.

 

 

“لقد وضعت خطة لقتل تنين الدمار ، لكن ليس خطة للهروب منه. لم أقم أبدا بزيارة مخبأ التنين بينما كنت ضعيفا كما أنا الآن ، ولهذا السبب يجب أن أقضي وقتي وأنتظر الفرصة المثالية “.

دوى صوت تنين الدمار وسط العديد من المخلوقات وهو يقول: “لقد توصلت إلى استنتاج مفاده أنني يجب أن أقتلك لأنك مرتبط بكائن لا ينبغي أن يكون موجودا في المقام الأول. سأضع الآن غطرستي جانبا. سأواصل الحرب بكل جدية – بشكلي الحالي”

 

 

 

 

 

 

 

1. من الناحية الفنية ، يجب أن تشير هذه الخاصية إلى الحمض وليس السم ، لكن المؤلف يستخدم “السم” على وجه التحديد في الخام. ☜

كان القاتل قد تعامل مع العديد من أنواع السموم المختلفة طوال حياته ، وقد بنى مقاومته ضدها عن قصد عن طريق الشرب وحتى الاستحمام بالسم. كانت مقاومة السموم التي تراكمت لديه طوال حياته قوية بما يكفي لتحمل هجمات شكل عفريت السم في تنين الدمار.

 

فوو!

2. الخام يقول “배수진” (باي سو جين) ، وهو مصطلح مشتق من الحرب التي يحرق فيها الجيش جميع جسوره وقواربه قبل اتخاذ موقف أخير ضد العدو ، دون ترك مجال للتراجع. يستخدم المصطلح لرسم صورة لليأس أو حالة افعل أو تموت. ☜

 

 

 

#Stephan

“كما هو متوقع من سيدي!” هتف كالريفن.

ومع ذلك ، سيكون الأمر مختلفا في حياته الألف والأخيرة. لقد أحرق جميع الجسور ، وكان ظهره على النهر. [2]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط