نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 188

الفصل 188

الفصل 188

الفصل 188

 

 

 

 

 

 

 

تحول تيار الحرب ضد كانغ يون سو وجيشه. كان أتباع التنين وحوشا قوية مثل الجرغول السحري و ويفرن البالغ من العمر قرنا وجنرالات الذئب الأبيض ، ولم يكن أي من هؤلاء الوحوش خائفا من الموت.

 

 

 

ومع ذلك ، واجه الجبابرة هذه الوحوش القوية وجها لوجه دون التراجع ، وقتل كل من الرجال عشرين من أتباع التنين. يمكن القول إن مد الحرب كان إلى جانبهم إذا تم النظر في الأتباع فقط ، ولكن كان لا بد أيضا من أخذ تنين الدمار في الاعتبار.

“سنموت جميعا بهذا المعدل” ، قال كانغ يون سو.

 

 

“كروواا”

“سنموت جميعا بهذا المعدل” ، قال كانغ يون سو.

 

 

تجمد الجيش بشدة من الخوف كلما زأر تنين الدمار بصوت عال ، وبدا أن أسلحتهم لم تكن ذات فائدة ضد موازين التنين القاسية ، حيث لم يتمكنوا حتى من خدشها بغض النظر عن عدد المرات التي هاجموا فيها. تم سحق الجبابرة بلا حول ولا قوة كلما أسقط تنين الدمار أقدامه العملاقة ، وقتل المئات منهم على الفور مع كل تأرجح خفيف لذيل التنين

“سنموت جميعا بهذا المعدل” ، قال كانغ يون سو.

 

بكت شانيث دموع الدم ، مغطاة بمزيج من التراب ودمها. تمتمت المرأة التي فقدت عينها ببطء من خلال شفاه ممزقة ، “ك … كانغ… يون… أنا… ا…”

“هذا التنين المجنون لا يهتم بما إذا كان يضرب حليفا أو عدوا!” صرخ هنريك ، وهو ينقر لسانه على مرأى من التنين يدوس على أتباعه.

“لقد أيقظتني من نومي وأخبرتني مباشرة على وجهي أنك ستقتلني ، أيها العجوز العجوز. لذلك ، يمكن اعتبار أفعالي دفاعا عن النفس. من فضلك لا تحاول تصويري ككائن شرير قتل أحبائك” أجاب تنين الدمار.

 

 

كان من الممكن أن تكون المعركة أكثر ملاءمة لهم إذا تحرك التنين بعناية للحفاظ على حياة أتباعه ، لكن يبدو أن تنين الدمار لم يهتم على الإطلاق ، حيث داس بتهور على كل من أتباعه وأعدائه. بعد دقائق فقط من بدء المعركة ، مات الآلاف بالفعل من سحقهم تحت أقدام التنين.

 

 

 

قام كانغ يون سو بتأرجح مطرد وأصدر الأوامر دون إيقاف قطار أفكاره. “الأمور لا تبدو جيدة”.

 

 

تجمد الجيش بشدة من الخوف كلما زأر تنين الدمار بصوت عال ، وبدا أن أسلحتهم لم تكن ذات فائدة ضد موازين التنين القاسية ، حيث لم يتمكنوا حتى من خدشها بغض النظر عن عدد المرات التي هاجموا فيها. تم سحق الجبابرة بلا حول ولا قوة كلما أسقط تنين الدمار أقدامه العملاقة ، وقتل المئات منهم على الفور مع كل تأرجح خفيف لذيل التنين

كان قد خطط في البداية للهروب على الفور مع حزبه إذا سارت الأمور جنوبا في مخبأ التنين ، لكنه غير تلك الخطة بعد التفكير في الأمر لعدة أيام وليال

 

 

 

كان الأمر سيستغرق بعض الوقت لإعداد طريق هروب مناسب قبل بدء الحرب ، وسينتهي بهم الأمر إلى الاختباء لفترة طويلة لتجنب مطاردتهم من قبل تنين الدمار إذا تمكنوا من الفرار بنجاح.

 

 

 

لم يكن لدى كانغ يون سو وقت يضيعه ، حيث سيظهر لورد الشياطين في وقت سابق من حياته الأخيرة. هذا هو السبب في أنه لم يكلف نفسه عناء إنشاء طريق للهروب هذه المرة. لقد وصل إلى استنتاجه لأنه كان واثقا من قدرته على قتل تنين الدمار هذه المرة.

 

 

 

“يجب أن أغير خططي مرة أخرى” ، كان يعتقد.

 

 

 

كان عليه أن يعترف بحقيقة أنه قام بالمكالمة الخاطئة ، وأن يتكيف مع التغييرات التي حدثت في حياته الألف. الجرح الذي ألحقه بتنين الدمار جعل من المنطقي وجود “الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا” ، مما جعله يقاتل بجدية. أصبحت جميع الخطط التي أعدها عديمة الفائدة ، وكان بحاجة ماسة إلى التوصل إلى خطة جديدة

 

 

مات عدد غير قليل من أتباع التنين في المعركة ، لكن المشكلة الرئيسية لا تزال قائمة – تنين الدمار.

سرعان ما توصل كانغ يون سو إلى استنتاج بعد قطع اثنين من أتباع التنين. “سأضطر إلى التخلي عن صيد تنين الدمار”.

 

 

“لا يمكنني استخدام ذلك! أبدا! هذه لفافة سحرية توارثها أجدادي لأجيال!” احتج هاربون.

لم يكن يعتقد أنه سيكون من المستحيل قتل تنين الدمار إذا قاتل بحياته على المحك ، لكن لم يكن هناك ما يضمن أنه سينجح أيضا حتى لو راهن بحياته عليه.

لم يكن يعتقد أنه سيكون من المستحيل قتل تنين الدمار إذا قاتل بحياته على المحك ، لكن لم يكن هناك ما يضمن أنه سينجح أيضا حتى لو راهن بحياته عليه.

 

 

“هذه هي حياتي الأخيرة. كل شيء سينتهي إذا مت هنا”.

بطريقة ما ، كان كانغ يون سو يقف معها بين ذراعيه. لقد ألقى بنفسه نحو تنين الدمار دون أي تردد وأنقذ سالي من فكيه!

 

هذا لا يمكن أن يحدث.

لن يكون هناك المزيد من الانحدار ، وهذا يعني وداعا أبديا إذا مات رفاقه هذه المرة. إذا حدث ذلك ، لم يعد بإمكانه مقابلتهم حتى لو أراد ذلك ، لذلك كان عليه منع وفاتهم بأي ثمن.

 

 

 

“لن يكون غريبا إذا مات أي منا في هذه المعركة. يجب أن أتراجع في هذه اللحظة ، “فكر كانغ يون سو ، وقرر تغيير خططه والتركيز على الهروب من تنين الدمار.

 

 

 

“كياهك!” صرخت سالي ، وانهارت بعد فترة وجيزة من تشبع جميع أسلحة الحلفاء بألسنة اللهب

 

 

أظهر جبابرة والرجال واستدعاء كانغ يون سو موافقتهم ، حيث استجابوا إما بإطلاق صرخات عالية أو إطلاق العنان لهجمات ضد التنين.

مد تنين الدمار رقبته الطويلة ، وجها لوجه مع سالي. قالت ، “لا توجد أطباق شهية أستمتع بها أكثر من الجنيات والمشروبات الروحية.”

انهار الجيش بأكمله على الأرض ، منهكا من القتال المستمر وهروبهم. انخفض عددهم قليلا ، وكان هناك الكثير من الجرحى بينهم

 

تتبع عدد قليل من الجنود الجبابرة أثر الدم الذي تركته شانيث وراءهم ، ولم يتمكنوا من إخفاء الصدمة على وجوههم عندما رأوا حالتها الملطخة بالدماء.

بدأت سالي ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه من الضغط المنبعث من التنين القوي. كان التخويف الذي جاء من تلك العيون الذهبية التي حدقت بها أكثر من كاف لجعلها تفقد عقلها.

 

 

كان عليه أن يعترف بحقيقة أنه قام بالمكالمة الخاطئة ، وأن يتكيف مع التغييرات التي حدثت في حياته الألف. الجرح الذي ألحقه بتنين الدمار جعل من المنطقي وجود “الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا” ، مما جعله يقاتل بجدية. أصبحت جميع الخطط التي أعدها عديمة الفائدة ، وكان بحاجة ماسة إلى التوصل إلى خطة جديدة

في لحظة ، فتح فكي تنين الدمار وأغلق.

 

 

 

كواتشيك!

تم نحت أخاديد عميقة في الجسد على ظهره بواسطة أسنان تنين الدمار الحادة. من المؤكد أن الجروح الدموية ستترك علامة حتى بعد أن تلتئم ، لكن كانغ يون سو لم يتجهم من الألم أو يظهر أي رد فعل على الإطلاق كما قال بتعبيره المعتاد الخالي من المشاعر ، “إيريس ، ستجد ثلاثة ممرات سرية مخبأة في الجزء المتصدع من الجدار الخارجي. افتح الباب الشمالي الغربي. ستجد مفتاحا صغيرا بارزا من أعلى الباب “.

 

 

اختفت سالي ، ولم تترك سوى أثر من الدم حيث كانت واقفة.

 

 

 

نظر تنين الدمار إلى الوراء وقال ، “لن تكون قادرا على الصمود لفترة أطول ، أيها العجوز القديم.”

 

 

 

 

بدا ريك عميقا في التفكير للحظة ، قبل أن تنظر إلى هنريك وتقول ، “أريد أن أصبح ممرضة”

***

 

 

“هذا أمر يبعث على الارتياح. الكحول ليس جيدا للمرضى”.

 

 

حدثت أشياء كثيرة في غمضة عين. أغلقت سالي عينيها بإحكام ولم تستطع التفكير بوضوح من الخوف. ومع ذلك ، فقط بعد أن فتحت عينيها ببطء واختلس النظر ، تمكنت من فهم ما يجري.

 

 

 

بطريقة ما ، كان كانغ يون سو يقف معها بين ذراعيه. لقد ألقى بنفسه نحو تنين الدمار دون أي تردد وأنقذ سالي من فكيه!

 

 

 

اندهشت سالي. كيف كان من الممكن له أن يتحرك بهذه السرعة وينقذها في ذلك الجزء من الثانية الذي استغرقه التنين ليعض؟ كان الأمر كما لو أن كانغ يون سو قد عرف بالفعل أن تنين الدمار سيأكلها في تلك اللحظة.

 

 

“كان من المستحيل التصويب عليه عندما كان بعوضة أو عفريتا لأنه كان يتحرك بسرعة كبيرة! واحدة فقط من هذه اللفائف السحرية موجودة في القارة! لم أستطع استخدامه بلا مبالاة وتركه يضيع!” أجاب هاربون.

“بابا …!” هتفت سالي. كانت على وشك أن تبتسم ، لكن وجهها سقط. ثم انفجرت في البكاء أثناء احتضان كانغ يون سو. صرخت ، “بابا …! دم…! أنت تنزفين!”

ومع ذلك ، واجه الجبابرة هذه الوحوش القوية وجها لوجه دون التراجع ، وقتل كل من الرجال عشرين من أتباع التنين. يمكن القول إن مد الحرب كان إلى جانبهم إذا تم النظر في الأتباع فقط ، ولكن كان لا بد أيضا من أخذ تنين الدمار في الاعتبار.

 

في لحظة ، فتح فكي تنين الدمار وأغلق.

“لا بأس طالما أنك على قيد الحياة” ، قال كانغ يون سو عرضا

[لقد حددت تنين الدمار كهدف لك.]

 

على الرغم من أن الجبابرة كانوا عرقا حربيا ، إلا أنهم لم يبدوا أنهم مستاؤون من كانغ يون سو لأمرهم بالتراجع ، لأنهم كانوا يدركون جيدا أنه كان سيتم القضاء عليهم إذا استمروا في القتال ضد تنين الدمار. على الرغم من انطلاقهم للحرب على عجل ، فقد أحضروا معهم عددا قليلا من مجموعات الإسعافات الأولية والأدوية.

تم نحت أخاديد عميقة في الجسد على ظهره بواسطة أسنان تنين الدمار الحادة. من المؤكد أن الجروح الدموية ستترك علامة حتى بعد أن تلتئم ، لكن كانغ يون سو لم يتجهم من الألم أو يظهر أي رد فعل على الإطلاق كما قال بتعبيره المعتاد الخالي من المشاعر ، “إيريس ، ستجد ثلاثة ممرات سرية مخبأة في الجزء المتصدع من الجدار الخارجي. افتح الباب الشمالي الغربي. ستجد مفتاحا صغيرا بارزا من أعلى الباب “.

هذا لا يمكن أن يحدث.

 

أومأ الجنود الجبابرة برأسهم وأخرجوا كل جرعات الشفاء والضمادات التي كانت لديهم

“حسنا!” أجابت إيريس ، ثم نشرت جناحيها الأسودين وطارت نحو جدران القلعة.

كان الأمر سيستغرق بعض الوقت لإعداد طريق هروب مناسب قبل بدء الحرب ، وسينتهي بهم الأمر إلى الاختباء لفترة طويلة لتجنب مطاردتهم من قبل تنين الدمار إذا تمكنوا من الفرار بنجاح.

 

كان دمها قد تناثر في كل مكان.

ثم أعطى كانغ يون سو أمرا آخر. ” ليش الصغير وكالريفين. استخدم الموتى الأحياء كدروع لتأمين مسار التراجع “.

كانت المكافأة التي حصل عليها بعد الانتهاء من التجارب الخمس الكابوسية. ربما كان قادرا على قلب مجرى الحرب إذا استخدمه سابقا.

 

 

“حسنا ، يا معلم” ، أجاب ليش الصغير

 

 

لن يكون هناك المزيد من الانحدار ، وهذا يعني وداعا أبديا إذا مات رفاقه هذه المرة. إذا حدث ذلك ، لم يعد بإمكانه مقابلتهم حتى لو أراد ذلك ، لذلك كان عليه منع وفاتهم بأي ثمن.

“أفترض أنه لا يوجد خيار بالنظر إلى الوضع الذي نحن فيه … سأنفذ أمر سيدي” أجاب كالريفن

وجدها ملقاة محاطة بالعديد من الأشجار التي دمرها تأثير جسدها. انفجرت عينها اليسرى ، وسحقت العديد من عظامها. خصرها ، حيث اخترقها مخلب التنين ، نزف بغزارة من ثقب كبير فيه

 

“سنموت جميعا بهذا المعدل” ، قال كانغ يون سو.

استخدم كانغ يون سو مهارته في صرخة الحرب ليصرخ بأمر للجيش بأكمله. “كل القوات، تراجعوا”.

 

 

 

كان الفيلق الموتى الاحياء، الذي تضاعف عدده بشكل كبير مع احتدام الحرب ، بمثابة دروع لتأمين طريق تراجع للجيش. على الرغم من تكبدهم خسائر فادحة ، إلا أن تضحياتهم كانت قادرة على كسب الوقت لتراجع الجيش العملاق. تراجع الجيش عبر الممر الواسع بأسرع ما يمكن.

 

 

 

مات عدد غير قليل من أتباع التنين في المعركة ، لكن المشكلة الرئيسية لا تزال قائمة – تنين الدمار.

 

 

 

عندما بدا الأمر كما لو أن تنين الدمار سيلحق بهم في أي لحظة ، أعطى كانغ يون سو على الفور أمرا آخر إلى هاربون. “مزق التمرير السحري لتجميد الوقت.”

استدار كانغ يون سو ورأى شانيث تبتسم بشكل مشرق ، وتمشي نحوه مع مرهم وضمادات بين ذراعيها. عندها فقط شعر بالألم المؤلم من الجرح على ظهره. ومع ذلك ، أجاب: “إنها الزجاجة الأخيرة”.

 

لن يكون هناك المزيد من الانحدار ، وهذا يعني وداعا أبديا إذا مات رفاقه هذه المرة. إذا حدث ذلك ، لم يعد بإمكانه مقابلتهم حتى لو أراد ذلك ، لذلك كان عليه منع وفاتهم بأي ثمن.

لم يستطع هاربون إخفاء صدمته وهو يسأل ، “ك-كيف عرفت أن لدي ذلك؟ حتى السحرة الذين يسعون وراء أغراضي لن يعرفوا عنها”

كان الفيلق الموتى الاحياء، الذي تضاعف عدده بشكل كبير مع احتدام الحرب ، بمثابة دروع لتأمين طريق تراجع للجيش. على الرغم من تكبدهم خسائر فادحة ، إلا أن تضحياتهم كانت قادرة على كسب الوقت لتراجع الجيش العملاق. تراجع الجيش عبر الممر الواسع بأسرع ما يمكن.

 

 

“لا شيء من شأنك ، “أجاب كانغ يون سو.

في لحظة ، فتح فكي تنين الدمار وأغلق.

 

 

“لا يمكنني استخدام ذلك! أبدا! هذه لفافة سحرية توارثها أجدادي لأجيال!” احتج هاربون.

“اللعنة! التمرير السحري لهاسليت وهيليان! أردت حقا إنقاذ هذا بأي ثمن!” بكى هاربون بينما كان مترددا لبضع لحظات ، قبل أن يمزق أخيرا التمرير السحري. تماما مثل ذلك ، توقف تنين الدمار فجأة عن الحركة. صرخ هاربون بسرعة ، “لقد توقف الوقت لمدة ثلاثين ثانية في تلك المنطقة! لذا اركض بأسرع ما يمكن!”

 

[قوة الموت تتدفق عبر جسمك.]

“سنموت جميعا بهذا المعدل” ، قال كانغ يون سو.

 

 

 

“اللعنة! التمرير السحري لهاسليت وهيليان! أردت حقا إنقاذ هذا بأي ثمن!” بكى هاربون بينما كان مترددا لبضع لحظات ، قبل أن يمزق أخيرا التمرير السحري. تماما مثل ذلك ، توقف تنين الدمار فجأة عن الحركة. صرخ هاربون بسرعة ، “لقد توقف الوقت لمدة ثلاثين ثانية في تلك المنطقة! لذا اركض بأسرع ما يمكن!”

“إذا كنت قد استخدمت هذا ، على الرغم من …”

 

 

فتحت عيون هوك وهو يركض من أجل الحياة العزيزة. سأل: “هاه؟ لماذا لم تستخدم مثل هذا التمرير السحري المذهل منذ فترة عندما تحول تنين الدمار إلى نوع آخر؟”

كان عليه أن يعترف بحقيقة أنه قام بالمكالمة الخاطئة ، وأن يتكيف مع التغييرات التي حدثت في حياته الألف. الجرح الذي ألحقه بتنين الدمار جعل من المنطقي وجود “الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا” ، مما جعله يقاتل بجدية. أصبحت جميع الخطط التي أعدها عديمة الفائدة ، وكان بحاجة ماسة إلى التوصل إلى خطة جديدة

 

“بهذا الطريق!” صرخت إيريس من الممر السري الذي فتحته مسبقا.

“كان من المستحيل التصويب عليه عندما كان بعوضة أو عفريتا لأنه كان يتحرك بسرعة كبيرة! واحدة فقط من هذه اللفائف السحرية موجودة في القارة! لم أستطع استخدامه بلا مبالاة وتركه يضيع!” أجاب هاربون.

المرأة التي كانت تبتسم له للتو كانت ستختفي.

 

 

باستخدام المهلة القصيرة ، تمكن الجيش من الوصول إلى الجدران الخارجية.

[لقد رفض ملك العالم السفلي دعوتك.]

 

لا.

“بهذا الطريق!” صرخت إيريس من الممر السري الذي فتحته مسبقا.

 

 

كواتشيك!

تمكنوا من الفرار من القلعة ، مختبئين في المستنقع القذر الذي لم يغطيه سحر الكشف عن تنين الدمار.

داس تنين الدمار على المكان الذي كان يقف فيه كانغ يون سو. ومع ذلك ، عندما رفعت قدمها للتحقق من الجانب السفلي ، لم يتم العثور عليه في أي مكان.

 

 

“دعونا نرتاح قليلا” ، قال كانغ يون سو.

انهار الجيش بأكمله على الأرض ، منهكا من القتال المستمر وهروبهم. انخفض عددهم قليلا ، وكان هناك الكثير من الجرحى بينهم

 

“الممرضات لا يمكن أن تقتل الناس” ، أجاب هنريك.

انهار الجيش بأكمله على الأرض ، منهكا من القتال المستمر وهروبهم. انخفض عددهم قليلا ، وكان هناك الكثير من الجرحى بينهم

“هذه هي حياتي الأخيرة. كل شيء سينتهي إذا مت هنا”.

 

كان الفيلق الموتى الاحياء، الذي تضاعف عدده بشكل كبير مع احتدام الحرب ، بمثابة دروع لتأمين طريق تراجع للجيش. على الرغم من تكبدهم خسائر فادحة ، إلا أن تضحياتهم كانت قادرة على كسب الوقت لتراجع الجيش العملاق. تراجع الجيش عبر الممر الواسع بأسرع ما يمكن.

على الرغم من أن الجبابرة كانوا عرقا حربيا ، إلا أنهم لم يبدوا أنهم مستاؤون من كانغ يون سو لأمرهم بالتراجع ، لأنهم كانوا يدركون جيدا أنه كان سيتم القضاء عليهم إذا استمروا في القتال ضد تنين الدمار. على الرغم من انطلاقهم للحرب على عجل ، فقد أحضروا معهم عددا قليلا من مجموعات الإسعافات الأولية والأدوية.

بالطبع ، كانت هذه كذبة. لم يكن تنين الدمار كائنا يمكن قتله بسهولة. ومع ذلك ، كان كانغ يون سو رجلا يمكنه تحويل كذبته إلى حقيقة إذا أراد ذلك.

 

 

“أعطني ذراعك المصابة. سأقوم بتضميدها من أجلك ، “قالت شانيث لأحد الجنود العمالقة المصابين. كانت هي نفسها منهكة للغاية ، لكنها أعطت الأولوية لتمريض المصابين على راحتها.

 

 

 

حاولت إيريس المساعدة في تضميد الجرحى ، لكن مهارتها في لف الضمادات كانت ضعيفة بشكل ميؤوس منه.

“بابا …!” هتفت سالي. كانت على وشك أن تبتسم ، لكن وجهها سقط. ثم انفجرت في البكاء أثناء احتضان كانغ يون سو. صرخت ، “بابا …! دم…! أنت تنزفين!”

 

اندفعت نظرة هنريك نحو كانغ يون سو وسرعان ما سأل ، “ماذا عن شانيث؟”

“مهلا! أنت فاسق! هل تحاولين خنقي حتى الموت أو شيء من هذا القبيل ؟!” احتج هنريك.

 

 

 

“همف! إذن لماذا لا تضمد نفسك إذن؟” ردت إيريس ، وصفعت هنريك على ظهره وجعلت وجهه ينهار من الألم.

 

 

 

بدا ريك عميقا في التفكير للحظة ، قبل أن تنظر إلى هنريك وتقول ، “أريد أن أصبح ممرضة”

ثم أعطى كانغ يون سو أمرا آخر. ” ليش الصغير وكالريفين. استخدم الموتى الأحياء كدروع لتأمين مسار التراجع “.

 

 

“في أحلامك ، كيدو ، “تذمر هنريك.

 

 

استمر في التفكير أثناء البحث في أغراضه. “كان التراجع هو الخيار الصحيح ، لأن تنين الدمار تصرف بشكل مختلف عما كنت أتوقعه”

“لماذا؟” سألت ريك ، مائلا رأسها في ارتباك.

[لقد رفض ملك العالم السفلي دعوتك.]

 

كان دمها قد تناثر في كل مكان.

“الممرضات لا يمكن أن تقتل الناس” ، أجاب هنريك.

كانت شانيث في حالة من الفوضى الدموية بعد أن تعرضت للاختناق على مخلب التنين ، وهي تتدحرج على الأرض بينما يترك بساطا من الدماء

 

 

“إذن لا أريد أن أكون ممرضة” ، اجابت ريك ، وفقدت الاهتمام على الفور.

“همف! إذن لماذا لا تضمد نفسك إذن؟” ردت إيريس ، وصفعت هنريك على ظهره وجعلت وجهه ينهار من الألم.

 

 

جعلت محادثتهم الغريبة بعض الآخرين يضحكون. كان من المريح أنه لا يزال هناك ضحك بين صفوفهم على الرغم من الوضع المزري الذي كانوا فيه.

 

 

 

فكر كانغ يون سو فيما يجب فعله بعد ذلك. لم يكن متأكدا مما إذا كانوا سيتمكنون من البقاء على قيد الحياة حتى لو اختبأوا في المستنقع. ومع ذلك ، سيستغرق تنين الدمار بعض الوقت للعثور عليهم ، وكان عليه الاستفادة من ذلك الوقت لإيجاد طريقة للخروج من مخبأ التنين.

“كان من المستحيل التصويب عليه عندما كان بعوضة أو عفريتا لأنه كان يتحرك بسرعة كبيرة! واحدة فقط من هذه اللفائف السحرية موجودة في القارة! لم أستطع استخدامه بلا مبالاة وتركه يضيع!” أجاب هاربون.

 

“كروواا”

استمر في التفكير أثناء البحث في أغراضه. “كان التراجع هو الخيار الصحيح ، لأن تنين الدمار تصرف بشكل مختلف عما كنت أتوقعه”

“لا يمكنني استخدام ذلك! أبدا! هذه لفافة سحرية توارثها أجدادي لأجيال!” احتج هاربون.

 

 

النصر والهزيمة لا يهم. ما يهم هو تجنب تنين الدمار. حتى لو استغرق الأمر وقتا طويلا ، كان من الممكن القيام بذلك. كان الوقت جوهريا ، لأنه لم يكن يعرف متى سيظهر لورد الشياطين، لكن خسارة بعض الوقت كان لا يزال أفضل من الموت على الفور. ومع ذلك ، ظل شيء ما يزعجه. شعرت كما لو أن التغييرات التي كانت تحدث في حياته الألف كانت تقوده إلى الزاوية.

قال كانغ يون سو ، “ستعيش. سأجعلها حتى تعيش. أعلم أنني أستطيع”.

 

 

أخرج العظم الذي كان بحوزته وفركه وهو يفكر بعمق. “عظم استدعاء ملك العالم السفلي …”

 

 

مد تنين الدمار رقبته الطويلة ، وجها لوجه مع سالي. قالت ، “لا توجد أطباق شهية أستمتع بها أكثر من الجنيات والمشروبات الروحية.”

كانت المكافأة التي حصل عليها بعد الانتهاء من التجارب الخمس الكابوسية. ربما كان قادرا على قلب مجرى الحرب إذا استخدمه سابقا.

 

 

أومأ الجنود الجبابرة برأسهم وأخرجوا كل جرعات الشفاء والضمادات التي كانت لديهم

“إذا كنت قد استخدمت هذا ، على الرغم من …”

اندهشت سالي. كيف كان من الممكن له أن يتحرك بهذه السرعة وينقذها في ذلك الجزء من الثانية الذي استغرقه التنين ليعض؟ كان الأمر كما لو أن كانغ يون سو قد عرف بالفعل أن تنين الدمار سيأكلها في تلك اللحظة.

 

 

شعر بالتضارب ويحتاج إلى مشروب لتصفية ذهنه. أخرج زجاجة من الكحول ، لكنه قرر إعادتها عندما أدرك أنها كانت زجاجته الأخيرة

 

 

بدأت سالي ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه من الضغط المنبعث من التنين القوي. كان التخويف الذي جاء من تلك العيون الذهبية التي حدقت بها أكثر من كاف لجعلها تفقد عقلها.

“ألن تشرب؟” نادى صوت من خلفه.

 

 

 

استدار كانغ يون سو ورأى شانيث تبتسم بشكل مشرق ، وتمشي نحوه مع مرهم وضمادات بين ذراعيها. عندها فقط شعر بالألم المؤلم من الجرح على ظهره. ومع ذلك ، أجاب: “إنها الزجاجة الأخيرة”.

 

 

“بابا …!” هتفت سالي. كانت على وشك أن تبتسم ، لكن وجهها سقط. ثم انفجرت في البكاء أثناء احتضان كانغ يون سو. صرخت ، “بابا …! دم…! أنت تنزفين!”

“هذا أمر يبعث على الارتياح. الكحول ليس جيدا للمرضى”.

كانت تلك هي الكلمات الأخيرة التي قالتها. كان تنين الدمار لطيفا بما يكفي لانتظارها حتى تنتهي من الكلام قبل ركلها.

 

“همف! إذن لماذا لا تضمد نفسك إذن؟” ردت إيريس ، وصفعت هنريك على ظهره وجعلت وجهه ينهار من الألم.

كانت تلك هي الكلمات الأخيرة التي قالتها. كان تنين الدمار لطيفا بما يكفي لانتظارها حتى تنتهي من الكلام قبل ركلها.

 

 

تجمد الجيش بشدة من الخوف كلما زأر تنين الدمار بصوت عال ، وبدا أن أسلحتهم لم تكن ذات فائدة ضد موازين التنين القاسية ، حيث لم يتمكنوا حتى من خدشها بغض النظر عن عدد المرات التي هاجموا فيها. تم سحق الجبابرة بلا حول ولا قوة كلما أسقط تنين الدمار أقدامه العملاقة ، وقتل المئات منهم على الفور مع كل تأرجح خفيف لذيل التنين

سمع كانغ يون سو صوت شيء يتم سحقه. لم يكن متأكدا مما إذا كان هذا الصوت يأتي من شانيث أم من قلبه.

 

 

 

كانت شانيث في حالة من الفوضى الدموية بعد أن تعرضت للاختناق على مخلب التنين ، وهي تتدحرج على الأرض بينما يترك بساطا من الدماء

 

 

 

في تلك اللحظة ، بدا أن الوقت يتباطأ إلى الزحف إلى كانغ يون سو. ومع ذلك ، لم يستطع التحرك بالسرعة التي يريدها ، ووقف فقط في مكانه ، يحدق في المنظر أمامه. رفض جسده التحرك مهما حاول إجباره على ذلك.

“لا بأس طالما أنك على قيد الحياة” ، قال كانغ يون سو عرضا

 

انهار الجيش بأكمله على الأرض ، منهكا من القتال المستمر وهروبهم. انخفض عددهم قليلا ، وكان هناك الكثير من الجرحى بينهم

شعر بألم مؤلم.

[ملك قوى العالم السفلي سيف ذو حدين.]

 

 

المرأة التي كانت تبتسم له للتو كانت ستختفي.

لم يكن يعتقد أنه سيكون من المستحيل قتل تنين الدمار إذا قاتل بحياته على المحك ، لكن لم يكن هناك ما يضمن أنه سينجح أيضا حتى لو راهن بحياته عليه.

 

 

كان جسدها قد تمزق ، وانفجرت عينها.

 

 

كان الفيلق الموتى الاحياء، الذي تضاعف عدده بشكل كبير مع احتدام الحرب ، بمثابة دروع لتأمين طريق تراجع للجيش. على الرغم من تكبدهم خسائر فادحة ، إلا أن تضحياتهم كانت قادرة على كسب الوقت لتراجع الجيش العملاق. تراجع الجيش عبر الممر الواسع بأسرع ما يمكن.

كان دمها قد تناثر في كل مكان.

ركض كانغ يون سو إلى الوراء ورأى الجيش بأكمله يقاتل بحياتهم على المحك ، بينما لم يلحق تنين الدمار أي ضرر على الإطلاق.

 

 

كان غارقا في دمائها.

“مهلا! أنت فاسق! هل تحاولين خنقي حتى الموت أو شيء من هذا القبيل ؟!” احتج هنريك.

 

 

المرأة التي حمته طوال حياتها كانت ستموت.

“أعطني ذراعك المصابة. سأقوم بتضميدها من أجلك ، “قالت شانيث لأحد الجنود العمالقة المصابين. كانت هي نفسها منهكة للغاية ، لكنها أعطت الأولوية لتمريض المصابين على راحتها.

 

“هذا التنين المجنون لا يهتم بما إذا كان يضرب حليفا أو عدوا!” صرخ هنريك ، وهو ينقر لسانه على مرأى من التنين يدوس على أتباعه.

ناشد كانغ يون سو داخليا.

المرأة التي حمته طوال حياتها كانت ستموت.

 

 

لا.

“لقد أيقظتني من نومي وأخبرتني مباشرة على وجهي أنك ستقتلني ، أيها العجوز العجوز. لذلك ، يمكن اعتبار أفعالي دفاعا عن النفس. من فضلك لا تحاول تصويري ككائن شرير قتل أحبائك” أجاب تنين الدمار.

 

“أفترض أنه لا يوجد خيار بالنظر إلى الوضع الذي نحن فيه … سأنفذ أمر سيدي” أجاب كالريفن

هذا لا يمكن أن يحدث.

كان جسدها قد تمزق ، وانفجرت عينها.

 

اندهشت سالي. كيف كان من الممكن له أن يتحرك بهذه السرعة وينقذها في ذلك الجزء من الثانية الذي استغرقه التنين ليعض؟ كان الأمر كما لو أن كانغ يون سو قد عرف بالفعل أن تنين الدمار سيأكلها في تلك اللحظة.

رجاءً.

على الرغم من أن الجبابرة كانوا عرقا حربيا ، إلا أنهم لم يبدوا أنهم مستاؤون من كانغ يون سو لأمرهم بالتراجع ، لأنهم كانوا يدركون جيدا أنه كان سيتم القضاء عليهم إذا استمروا في القتال ضد تنين الدمار. على الرغم من انطلاقهم للحرب على عجل ، فقد أحضروا معهم عددا قليلا من مجموعات الإسعافات الأولية والأدوية.

 

 

كان يركض نحوها بالفعل قبل أن يدرك ذلك

“اللعنة! التمرير السحري لهاسليت وهيليان! أردت حقا إنقاذ هذا بأي ثمن!” بكى هاربون بينما كان مترددا لبضع لحظات ، قبل أن يمزق أخيرا التمرير السحري. تماما مثل ذلك ، توقف تنين الدمار فجأة عن الحركة. صرخ هاربون بسرعة ، “لقد توقف الوقت لمدة ثلاثين ثانية في تلك المنطقة! لذا اركض بأسرع ما يمكن!”

 

 

شانيث!”

 

 

مد تنين الدمار رقبته الطويلة ، وجها لوجه مع سالي. قالت ، “لا توجد أطباق شهية أستمتع بها أكثر من الجنيات والمشروبات الروحية.”

لم يستطع سماع صراخ رفاقه.

 

 

 

“لقد اتبعت الشعور الغريب الذي تركته عندما جرحتني. أرى أنك كنت مختبئا في مكان لم يغطيه سحر الكشف الخاص بي ، “قال تنين الدمار.

 

 

 

حتى صوت التنين كان ضبابيا لكانغ يون سو. اختفى الجبابرة والرجال الذين يحملون أسلحتهم عن بصره. ركزت رؤيته فقط على شخص واحد ، وشخص واحد فقط.

 

 

 

ركض كانغ يون سو بشكل محموم نحو شانيث ، الذي تم قذفها لمسافة طويلة في الغابة بعد أن ركلها تنين الدمار. لم يكن من الصعب العثور عليها ، لأنها تركت أثرا من الدم يقودها على طول الطريق نحوها.

[سيموت جميع أصدقائك وعائلتك ورفاقك إذا فشلت في قتل هدفك.]

 

كان يركض نحوها بالفعل قبل أن يدرك ذلك

وجدها ملقاة محاطة بالعديد من الأشجار التي دمرها تأثير جسدها. انفجرت عينها اليسرى ، وسحقت العديد من عظامها. خصرها ، حيث اخترقها مخلب التنين ، نزف بغزارة من ثقب كبير فيه

أظهر جبابرة والرجال واستدعاء كانغ يون سو موافقتهم ، حيث استجابوا إما بإطلاق صرخات عالية أو إطلاق العنان لهجمات ضد التنين.

 

نظر تنين الدمار إلى الوراء وقال ، “لن تكون قادرا على الصمود لفترة أطول ، أيها العجوز القديم.”

ومع ذلك ، كانت على قيد الحياة. فحص كانغ يون سو مرة أخرى ، وكانت لا تزال على قيد الحياة.

 

 

“لقد أيقظتني من نومي وأخبرتني مباشرة على وجهي أنك ستقتلني ، أيها العجوز العجوز. لذلك ، يمكن اعتبار أفعالي دفاعا عن النفس. من فضلك لا تحاول تصويري ككائن شرير قتل أحبائك” أجاب تنين الدمار.

بكت شانيث دموع الدم ، مغطاة بمزيج من التراب ودمها. تمتمت المرأة التي فقدت عينها ببطء من خلال شفاه ممزقة ، “ك … كانغ… يون… أنا… ا…”

 

 

 

“لا تتكلمي” ، قال كانغ يون سو قبل أن يعانقها ببطء. قام بتعديل عظامها بحيث يمكن لجسدها الملتوي أن يستلقي على الأرض ، مما يسهل علاجها.

 

 

 

“ستبدأ هذه الأنواع من الجروح بالتعفن إذا لم نقم بتطهيرها في أسرع وقت ممكن” ، قال كانغ يون سو قبل فتح آخر زجاجة كحول لديه. سكب كل قطرة أخيرة من الكحول القوي على جروحها ، وتحركت يديه بأسرع ما يمكن لتطهيرها.

“هذا أمر يبعث على الارتياح. الكحول ليس جيدا للمرضى”.

 

 

استمرت شانيث في البكاء بدموع الدم وهي تقول بصوت بالكاد يمكن فهمه ، “أنا … أنا… آسف … أنا… ساموت أولا… لقد وعدت… لا… مات… أولا… لا… بقى… حرث… آخر… أنت… وعدي… لا… احتفظ…”

 

 

ثم أعطاها كانغ يون سو اعترافا قصيرا ولكن طال انتظاره. “لأن هذه هي حياتي الألف.”

“لا يزال بإمكانك العيش” ، قال كانغ يون سو بصوت منخفض ، وهو ياخذ يديها الملطختين بالدماء

 

 

[سيموت جميع أصدقائك وعائلتك ورفاقك إذا فشلت في قتل هدفك.]

كانت يدي شانيث خشنة لأنها طهت واستخدمت الأسلحة طوال حياتها ، ولكن بالنسبة لكانغ يون سو ، كانت أنعم الأيدي في العالم. كان صاحب تلك الأيدي قد حمل طفله ذات مرة ، وكانت هي التي أحبته دون قيد أو شرط وأعطته سببا لمواصلة الحياة. كانت أغلى شخص بالنسبة له.

سمع كانغ يون سو صوت شيء يتم سحقه. لم يكن متأكدا مما إذا كان هذا الصوت يأتي من شانيث أم من قلبه.

 

 

قال كانغ يون سو ، “ستعيش. سأجعلها حتى تعيش. أعلم أنني أستطيع”.

 

 

 

“ك-كيف … يمكن…” تمتمت شانيث.

حدثت أشياء كثيرة في غمضة عين. أغلقت سالي عينيها بإحكام ولم تستطع التفكير بوضوح من الخوف. ومع ذلك ، فقط بعد أن فتحت عينيها ببطء واختلس النظر ، تمكنت من فهم ما يجري.

 

 

ثم أعطاها كانغ يون سو اعترافا قصيرا ولكن طال انتظاره. “لأن هذه هي حياتي الألف.”

رجاءً.

 

[ستقل متانة عظم استدعاء ملك العالم السفلي كلما استخدمت قدرات تلك الكائنات.]

تتبع عدد قليل من الجنود الجبابرة أثر الدم الذي تركته شانيث وراءهم ، ولم يتمكنوا من إخفاء الصدمة على وجوههم عندما رأوا حالتها الملطخة بالدماء.

مد تنين الدمار رقبته الطويلة ، وجها لوجه مع سالي. قالت ، “لا توجد أطباق شهية أستمتع بها أكثر من الجنيات والمشروبات الروحية.”

 

 

“احموها بأي ثمن. سأعود ، “قال كانغ يون سو.

قال كانغ يون سو: “السبب الوحيد الذي جعلني أتردد في المجيء إلى مخبأك هو حقيقة أن أحد رفاقي قد يموت”. لم ير أحد متى تمكن من التهرب من قدم التنين ، لكنه كان يقف خلف مجموعة من الأشجار على بعد مسافة. وأضاف: “هذا لا يعني أنني لا أملك القدرة على قتلك”

 

“أريد مكافأة واحدة فقط الآن” ، تمتم كانغ يون سو.

أومأ الجنود الجبابرة برأسهم وأخرجوا كل جرعات الشفاء والضمادات التي كانت لديهم

فكر كانغ يون سو فيما يجب فعله بعد ذلك. لم يكن متأكدا مما إذا كانوا سيتمكنون من البقاء على قيد الحياة حتى لو اختبأوا في المستنقع. ومع ذلك ، سيستغرق تنين الدمار بعض الوقت للعثور عليهم ، وكان عليه الاستفادة من ذلك الوقت لإيجاد طريقة للخروج من مخبأ التنين.

 

 

ركض كانغ يون سو إلى الوراء ورأى الجيش بأكمله يقاتل بحياتهم على المحك ، بينما لم يلحق تنين الدمار أي ضرر على الإطلاق.

شعر بألم مؤلم.

 

تجمد الجيش بشدة من الخوف كلما زأر تنين الدمار بصوت عال ، وبدا أن أسلحتهم لم تكن ذات فائدة ضد موازين التنين القاسية ، حيث لم يتمكنوا حتى من خدشها بغض النظر عن عدد المرات التي هاجموا فيها. تم سحق الجبابرة بلا حول ولا قوة كلما أسقط تنين الدمار أقدامه العملاقة ، وقتل المئات منهم على الفور مع كل تأرجح خفيف لذيل التنين

اندفعت نظرة هنريك نحو كانغ يون سو وسرعان ما سأل ، “ماذا عن شانيث؟”

 

 

 

“إنها لم تمت” ، أجاب كانغ يون سو. ثم استخدم مهارته في صرخة الحرب وصرخ حتى يتمكن الجيش بأكمله من سماعه ، “لم يعد هناك مجال للتراجع ، لأن تنين الدمار قد وجدنا. استعد للقتال حتى أنفاسك المحتضرة “.

 

 

وجدها ملقاة محاطة بالعديد من الأشجار التي دمرها تأثير جسدها. انفجرت عينها اليسرى ، وسحقت العديد من عظامها. خصرها ، حيث اخترقها مخلب التنين ، نزف بغزارة من ثقب كبير فيه

“لا أحب شيئا أكثر من ذلك” ، قالت إيريس وهي تحدق في تنين الدمار.

 

 

بدا ريك عميقا في التفكير للحظة ، قبل أن تنظر إلى هنريك وتقول ، “أريد أن أصبح ممرضة”

أظهر جبابرة والرجال واستدعاء كانغ يون سو موافقتهم ، حيث استجابوا إما بإطلاق صرخات عالية أو إطلاق العنان لهجمات ضد التنين.

 

 

 

مشى كانغ يون سو نحو تنين الدمار ، ونظر إليه التنين بنظرة غير مبالية. قال كانغ يون سو ببطء ، “لقد آذيت زوجتي”

“لقد أيقظتني من نومي وأخبرتني مباشرة على وجهي أنك ستقتلني ، أيها العجوز العجوز. لذلك ، يمكن اعتبار أفعالي دفاعا عن النفس. من فضلك لا تحاول تصويري ككائن شرير قتل أحبائك” أجاب تنين الدمار.

 

 

“لقد أيقظتني من نومي وأخبرتني مباشرة على وجهي أنك ستقتلني ، أيها العجوز العجوز. لذلك ، يمكن اعتبار أفعالي دفاعا عن النفس. من فضلك لا تحاول تصويري ككائن شرير قتل أحبائك” أجاب تنين الدمار.

 

 

 

“ليس لدي أي خطط للقيام بذلك. أنا فقط أشعر بقدر هائل من نية القتل تجاهك الآن لأسباب أنانية خاصة بي ، “قال كانغ يون سو.

 

 

رجاءً.

باااام!

 

 

“لا تتكلمي” ، قال كانغ يون سو قبل أن يعانقها ببطء. قام بتعديل عظامها بحيث يمكن لجسدها الملتوي أن يستلقي على الأرض ، مما يسهل علاجها.

داس تنين الدمار على المكان الذي كان يقف فيه كانغ يون سو. ومع ذلك ، عندما رفعت قدمها للتحقق من الجانب السفلي ، لم يتم العثور عليه في أي مكان.

في تلك اللحظة ، بدا أن الوقت يتباطأ إلى الزحف إلى كانغ يون سو. ومع ذلك ، لم يستطع التحرك بالسرعة التي يريدها ، ووقف فقط في مكانه ، يحدق في المنظر أمامه. رفض جسده التحرك مهما حاول إجباره على ذلك.

 

 

قال كانغ يون سو: “السبب الوحيد الذي جعلني أتردد في المجيء إلى مخبأك هو حقيقة أن أحد رفاقي قد يموت”. لم ير أحد متى تمكن من التهرب من قدم التنين ، لكنه كان يقف خلف مجموعة من الأشجار على بعد مسافة. وأضاف: “هذا لا يعني أنني لا أملك القدرة على قتلك”

 

 

قام كانغ يون سو بتأرجح مطرد وأصدر الأوامر دون إيقاف قطار أفكاره. “الأمور لا تبدو جيدة”.

بالطبع ، كانت هذه كذبة. لم يكن تنين الدمار كائنا يمكن قتله بسهولة. ومع ذلك ، كان كانغ يون سو رجلا يمكنه تحويل كذبته إلى حقيقة إذا أراد ذلك.

تمكنوا من الفرار من القلعة ، مختبئين في المستنقع القذر الذي لم يغطيه سحر الكشف عن تنين الدمار.

 

 

تجهم تنين الدمار عند سماع ادعاء كانغ يون سو لأول مرة ، ثم قال ، “لقد تجاوزت خدعتك الخط هذه المرة ، أيها العجوز.”

 

 

“اللعنة! التمرير السحري لهاسليت وهيليان! أردت حقا إنقاذ هذا بأي ثمن!” بكى هاربون بينما كان مترددا لبضع لحظات ، قبل أن يمزق أخيرا التمرير السحري. تماما مثل ذلك ، توقف تنين الدمار فجأة عن الحركة. صرخ هاربون بسرعة ، “لقد توقف الوقت لمدة ثلاثين ثانية في تلك المنطقة! لذا اركض بأسرع ما يمكن!”

“أنا أقول الحقيقة فقط ، ولا شيء سوى الحقيقة. لقد آذيت زوجتي ، ولهذا عليك أن تدفع حياتك ، “قال كانغ يون سو ، وهو يخرج عظمة. توهج ملك عظم استدعاء العالم السفلي بضوء أخضر.

[ستقل متانة عظم استدعاء ملك العالم السفلي كلما استخدمت قدرات تلك الكائنات.]

 

“ألن تشرب؟” نادى صوت من خلفه.

“أريد مكافأة واحدة فقط الآن” ، تمتم كانغ يون سو.

قال كانغ يون سو ، “ستعيش. سأجعلها حتى تعيش. أعلم أنني أستطيع”.

 

 

[لقد استخدمت عظم استدعاء ملك العالم السفلي.]

 

 

“ليس لدي أي خطط للقيام بذلك. أنا فقط أشعر بقدر هائل من نية القتل تجاهك الآن لأسباب أنانية خاصة بي ، “قال كانغ يون سو.

[أنت لم تستوف متطلبات استدعاء الموتى.]

 

 

 

[لقد رفض ملك العالم السفلي دعوتك.]

“ألن تشرب؟” نادى صوت من خلفه.

 

 

[بدلا من ذلك ، سيمنحك ملك العالم السفلي سلطاته مؤقتا.]

 

 

 

[ملك قوى العالم السفلي سيف ذو حدين.]

 

 

[ستقل متانة عظم استدعاء ملك العالم السفلي كلما استخدمت قدرات تلك الكائنات.]

[سيموت جميع أصدقائك وعائلتك ورفاقك إذا فشلت في قتل هدفك.]

 

 

تحول تيار الحرب ضد كانغ يون سو وجيشه. كان أتباع التنين وحوشا قوية مثل الجرغول السحري و ويفرن البالغ من العمر قرنا وجنرالات الذئب الأبيض ، ولم يكن أي من هؤلاء الوحوش خائفا من الموت.

[لقد حددت تنين الدمار كهدف لك.]

“ألن تشرب؟” نادى صوت من خلفه.

 

“كروواا”

[قوة الموت تتدفق عبر جسمك.]

مشى كانغ يون سو نحو تنين الدمار ، ونظر إليه التنين بنظرة غير مبالية. قال كانغ يون سو ببطء ، “لقد آذيت زوجتي”

 

 

[أنت الآن قادر على استخدام قدرات كل كائن قتلته حتى الآن.]

“احموها بأي ثمن. سأعود ، “قال كانغ يون سو.

 

“ك-كيف … يمكن…” تمتمت شانيث.

[ستقل متانة عظم استدعاء ملك العالم السفلي كلما استخدمت قدرات تلك الكائنات.]

 

 

 

قال كانغ يون سو ببرود ، “أقسم على الحياة التي عشتها ألف مرة. سأقتلك بأكثر الطرق إيلاما ممكنة”

 

 

تمكنوا من الفرار من القلعة ، مختبئين في المستنقع القذر الذي لم يغطيه سحر الكشف عن تنين الدمار.

 

“احموها بأي ثمن. سأعود ، “قال كانغ يون سو.

 

 

#Stephan

[لقد استخدمت عظم استدعاء ملك العالم السفلي.]

لم يكن يعتقد أنه سيكون من المستحيل قتل تنين الدمار إذا قاتل بحياته على المحك ، لكن لم يكن هناك ما يضمن أنه سينجح أيضا حتى لو راهن بحياته عليه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط