نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 192

الفصل 192

الفصل 192

الفصل 192

سخر هنريك وتذمر ، “إكبري …”

 

بدأت شانيث تتغير بعد استبدال عينها اليسرى بعين التنين الذهبية.

 

 

 

“ملك كل الأشياء ، سيريان … وبرج العملاق السحري ، علاوة على ذلك …” تمتم هنريك. التقط زجاجة الكحول وأعرب عن أسفه ، “حلمي بالموت الطبيعي أصبح من الصعب الوصول إليه يوما بعد يوم …!”

حياة الشرير بائسة ، في حين أن حياة البطل عابرة.

 

 

 

الآن ، أي جانب تريد القتال ضده؟

“واو ، أعتقد أن تلك كانت حياة جيدة” ، قال هنريك ، أومأ برأسه بارتياح

 

»»»«««

-ملك كل الأشياء، سيريان

أومأ كانغ يون سو برأسه ردا على ذلك وقال ، “دعنا نذهب إلى حيث توجد جثة تنين الدمار.”

 

سحب كالريفن سيفه ووجهه إلى جثة تنين الدمار ، التي بدأت تتحرك ببطء. تم امتصاص الجسم تدريجيا في السيف ، واختفى عن الأنظار.

 

طرح المساعد سؤالا بحماس.

»»»«««

 

 

 

 

 

كان كانغ يون سو غارقا في سبات عميق ، وكما كان يفعل دائما عندما ينام ، كان يعاني من كابوس. عادة ، كان نفس كابوس العالم الذي دمره سيد الشيطان. لسوء الحظ ، كان كابوسا مختلفا أصبح يطارده.

 

 

 

“استسلم…” صوت ينادي.

 

 

ومع ذلك ، لم تظهر عيون كانغ يون سو أي عاطفة ، بخلاف الالتزام الجاد بالإعلان الذي أدلى به للتو.

استسلم؟

 

 

 

استسلم عن ماذا؟

 

 

-ملك كل الأشياء، سيريان

“لقد نسيت أمرك بالفعل” ، قال كانغ يون سو.

 

 

“أكاذيب” ، قال الصوت ببرود. وتابع: “أنا فقط أتمسك بالأشياء التي تجبر نفسك على نسيانها. ذكرياتك وأنا وكل شيء آخر”.

استغرق الأمر بعض الوقت حتى يتحدث مرة أخرى. “أنت تظهر فقط كلما أردت العبث بعقلي. فقط إذهب “.

 

 

“واو ، أعتقد أن تلك كانت حياة جيدة” ، قال هنريك ، أومأ برأسه بارتياح

بعد ذلك ، نظر كانغ يون سو ببطء بعيدا عن الصوت ، لكن صوت طفله لم يختف ، وفرض نفسه في قلبه. حتى أنه نسي جنس طفله واسمه ، لكنه لم يستطع إلا أن يفتقد صوت طفله كثيرا

“استسلم…” صوت ينادي.

 

“حسنا” ، أجابت شانيث.

“أكاذيب” ، قال الصوت ببرود. وتابع: “أنا فقط أتمسك بالأشياء التي تجبر نفسك على نسيانها. ذكرياتك وأنا وكل شيء آخر”.

بدأ كانغ يون سو يكافح من أجل التنفس.

 

 

لم يعد كانغ يون سو يريد سماع ما يقوله الصوت.

 

 

 

“لقد قلت إنني أظهر فقط وقتما أريد ، أليس كذلك؟” سأل الصوت. قام كانغ يون سو بتوصيل أذنيه ، لكن الصوت استمر في التحدث. “مستحيل. أنا مجرد واحدة من الندم الذي لم تنساه”.

سحب كالريفن سيفه ووجهه إلى جثة تنين الدمار ، التي بدأت تتحرك ببطء. تم امتصاص الجسم تدريجيا في السيف ، واختفى عن الأنظار.

 

شعر كانغ يون سو أن قلبه يتمزق إلى ألف قطعة.

بدأ كانغ يون سو يكافح من أجل التنفس.

 

 

 

كم من الوقت سيعاني من مثل هذه الكوابيس؟

سألت شانيث على عجل ، “أنا متأكد من أنك تمكنت من قتله في حياتك السابقة ، أليس كذلك؟”

 

 

أراد بشدة أن يستيقظ.

 

 

 

كانت الكلمات الأخيرة للصوت هي المسمار الأخير في التابوت. “أتطلع إلى اليوم الذي ستتمكن فيه من نسياني ، لكن هل سيأتي ذلك اليوم؟ لقد جعلتني أعرف تماما أنني سأنتهي بالموت …”

 

 

ذهبوا أولا إلى غرفة الكنز السري لتنين الدمار ، والذي كان لا يزال مليئا بالذهب والمجوهرات اللامعة.

شعر كانغ يون سو أن قلبه يتمزق إلى ألف قطعة.

 

 

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

***

 

 

عندها فقط تمكنت شانيث من تنفس الصعداء ، مع العلم أن كانغ يون سو تمكن من قتل سيريان في الماضي.

 

 

بدأت شانيث تتغير بعد استبدال عينها اليسرى بعين التنين الذهبية.

لعق هنريك شفتيه وتذمر ، “اللعنة. أشعر بالسخرية بعد قول أشياء لا أقولها عادة …” غير الموضوع على الفور وسأل ، “أعتقد أنك قابلتنا مرات لا تحصى ، إذا واصلت تكرار حياتك؟”

 

قال جنرال الموت عندما تفكك جسده ، “لقد صنعه ناكرون نيم حتى تنتهي حياتي بمجرد إنشاء التنين الذي لا يموت له. وذلك لأن الكائن الميت الذي أدى دوره لم يعد ذا فائدة “.

“كان لديك كابوس ، أليس كذلك؟” سألت كانغ يون سو.

 

 

 

“لا” ، أجاب كانغ يون سو ، وهو يهز رأسه وهو يجلس على طاولة الطعام. مرت أربعة أيام منذ أن انهار من الإرهاق.

 

 

 

ومع ذلك ، تابعت شانيث بحزم ، “ومع ذلك ، لا تبدو جيدا اليوم.”

أومأ كانغ يون سو برأسه ردا على ذلك وقال ، “دعنا نذهب إلى حيث توجد جثة تنين الدمار.”

 

“هذه حفرة عميقة حقا” ، غمغمت إيريس ، وهي تنظر حولها في دهشة.

مالت إيريس ، التي كانت تنشر مربى الفاكهة الحمراء على لحم الخنزير ، رأسها في ارتباك وسألت ، “كيف تعرفين ذلك يا شانيث؟ كانغ يون سو بلا تعبير كما كان دائما “.

 

 

“لقد أحرق تنين الدمار العناصر النادرة والفريدة من نوعها ، لكن أثمن العناصر لا تزال سليمة هنا” ، فكر كانغ يون سو وهو يلتقط ثلاثة عناصر: الكأس اللانهائي ، والسيف السحري لنفث الدم ، وختم الدمار.

“اهتزت عيناه أكثر مما كانت تفعل عادة” ، أجابت شانيث.

قبر لكائن ميت حي؟ من في عقله الصحيح سيبني قبرا لكائن قام من الأرض فقط ليعود إليه بعد أن حقق غرضه؟ في أي عالم كان مثل هذا الجنون موجودا؟

 

ابتسمت إيريس بشكل مشرق لكانغ يون سو وقالت ، “الآن لا يتعين على كانغ يون سو تحمل جميع الأعباء بمفردها.”

“يمكنك أن ترى ذلك؟” سأل هنريك قبل تمرير كوب الكحول الصباحي الذي كان يشربه إلى كانغ يون سو

 

 

“ل-لماذا هكذا…؟” سألت شانيث بعصبية.

أشارت شانيث إلى عينها اليسرى الذهبية وقالت: “عين تنين الدمار لا تصدق. ليست رؤيتي فقط هي التي تحسنت. لست متأكدا مما إذا كان ذلك بسبب أنه انتهى به الأمر بطريقة ما إلى صدى شظية السلطة ، لكن يمكنني أن أشعر أنني أصبحت أكثر قوة “.

 

 

“لا يمكنك الإقلاع عن الشرب حتى يوم وفاتك” ، أجاب كانغ يون سو.

“مدهش … ثم ، هل يمكنك تخمين ما إذا كنت أكذب أم لا؟” سألت ايريس.

“أين هذا؟” سألت شانيث.

 

 

“حسنا” ، أجابت شانيث.

كان مخبأ تنين الدمار في حالة يرثى لها. كانت السماء تتساقط ، وكانت الأرض تنهار. بدأ السحر الذي حافظ على المخبأ ينهار عندما مات سيده ، وعندما انتهت هذه العملية أخيرا ، سيتم طرد الحزب بالقوة.

 

 

“أيهما أحببت أفضل؟ فطيرة اللحم التي خبزتها لي أم فطيرة التفاح؟” سألت ايريس.

 

 

 

“هذا … بالطبع ، لقد أحببت كليهما ، “تمتمت شانيث ردا على ذلك.

“مدهش … ثم ، هل يمكنك تخمين ما إذا كنت أكذب أم لا؟” سألت ايريس.

 

 

“يا إلهي ، كيف عرفت ؟!” صرخت إيريس وعيناها واسعتان في مفاجأة. ابتسمت شانيث بشكل محرج.

“إذن أنت تقول ذلك … أنت تعيش حياتك الألف الآن؟ وأن هذه ستكون حياتك الأخيرة؟” سأل هنريك في عدم تصديق. أومأ كانغ يون سو برأسه ردا على ذلك

 

 

سخر هنريك وتذمر ، “إكبري …”

 

 

“كالريفين!” صرخت إيريس في مفاجأة.

عندها وضع كانغ يون سو الكأس في يده وقال ، “لدي ما أقوله”

 

 

وهكذا ، قبل كالريفن موته الثاني وتحول تماما إلى غبار حيث امتص سيفه جثة تنين الدمار بالكامل. كل ما بقي في مكانه هو سيف مظلم مغروس في الأرض. لقد كان سيفا خلفه فارس حقيقي خدم سيده بأمانة لسنوات عديدة.

تحولت كل العيون في الغرفة نحوه ، وبهذه الطريقة ، اعترف لهم بماضيه.

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو

 

ومع ذلك ، هز كانغ يون سو رأسه وقال ، “لا أعرف ما إذا كان بإمكاني هذه المرة ، رغم ذلك.”

تحدث عن لورد الشياطين، الذي ظهر كل عشرين عاما لتدمير العالم …

 

 

 

عن نفسه ، وعن 999 حياة عاشها سابقا …

كان كانغ يون سو يأمل ألا تسأله إيريس عن أي شيء عن ماضيها ، لأنه طاردها بلا هوادة في كل واحدة من حياته السابقة وأكل قلبها. على هذا النحو ، غير الموضوع على الفور وسأل ، “ماذا عن الظل الأبيض؟ كيف الحال هذه الأيام؟”

 

 

من الظل الأبيض المقيم داخل القزحية ، والتغييرات التي أحدثها “الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا” …

 

 

مالت إيريس ، التي كانت تنشر مربى الفاكهة الحمراء على لحم الخنزير ، رأسها في ارتباك وسألت ، “كيف تعرفين ذلك يا شانيث؟ كانغ يون سو بلا تعبير كما كان دائما “.

… وحقيقة أن سيد الشيطان سيظهر في وقت مبكر من هذه الحياة.

“اهتزت عيناه أكثر مما كانت تفعل عادة” ، أجابت شانيث.

 

ثم بدأت تتمتم لنفسها بصوت منخفض ، لكنها لم تطلب أي شيء آخر بعد ذلك. كان كانغ يون سو ممتنة لأنها لم تسأله عن أي شيء عن الطفل الذي فقدوه.

استمعت شانيث وهنريك إلى اعترافه وأعينهما واسعة في دهشة.

 

 

سخر هنريك وتذمر ، “إكبري …”

“إذن أنت تقول ذلك … أنت تعيش حياتك الألف الآن؟ وأن هذه ستكون حياتك الأخيرة؟” سأل هنريك في عدم تصديق. أومأ كانغ يون سو برأسه ردا على ذلك

ثم قتل الحزب عددا قليلا من المخلوقات التي تحلق في السماء. كانت طيورا وحشية ذات أجنحة ضخمة ، من نوع لم يسبق له مثيل في القارة.

 

 

جعد هنريك جبينه وقال: “عادة لم أكن لأصدق مثل هذه القصة الفاحشة ، لكنها تضرب بشكل مختلف عندما تكون أنت من يقولها. كنت أعرف أن شيئا ما قد حدث عندما بدا أنك تعرف الكثير من الأشياء ، ناهيك عن حقيقة أن مثل هذا الشاب سيكون بلا عاطفة “.

 

 

حياة الشرير بائسة ، في حين أن حياة البطل عابرة.

ثم نقر بإصبعه على الطاولة ، على ما يبدو عميقا في التفكير ، قبل أن يسكب مشروبا آخر في كوب كانغ يون سو وتابع ، “تبدو حياتي وكأنها حياة مباركة بعد سماع كيف عشت حياتك. لا بد أنك عانيت كثيرا بمفردك ، لكنني آمل ألا تحاول تحمل كل الأعباء بنفسك من الآن فصاعدا. بعد كل شيء ، لقد عملت بجد أكثر من أي شخص آخر في هذا العالم “.

الآن ، أي جانب تريد القتال ضده؟

 

 

حدق كانغ يون سو في فنجانه ، والغريب أن ذكرى لحظات هنريك الأخيرة خطرت بباله

قال كانغ يون سو: “أتمنى أن أدخل مخبأ تنين الدمار مرة أخرى” ، لكن حداد النار تظاهر فقط بعدم سماعه. ردا على ذلك ، رفع كانغ يون سو الخاتم في يده وقال ، “لا يزال بإمكاني حبس روح مرة أخرى في هذا الخاتم.”

 

 

لعق هنريك شفتيه وتذمر ، “اللعنة. أشعر بالسخرية بعد قول أشياء لا أقولها عادة …” غير الموضوع على الفور وسأل ، “أعتقد أنك قابلتنا مرات لا تحصى ، إذا واصلت تكرار حياتك؟”

 

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

“اهتزت عيناه أكثر مما كانت تفعل عادة” ، أجابت شانيث.

 

 

سأل هنريك بتعبير جاد ، “كيف أموت عادة؟”

ثم قال بنبرة حاسمة مليئة بالسلطة ، “لقد عشت ألف مرة ، ورأيت تضحياتك مرات لا تحصى ، لذلك سأفعل كما فعلت دائما من أجل ولائك. سأبني لك قبرا”

 

ذهبوا أولا إلى غرفة الكنز السري لتنين الدمار ، والذي كان لا يزال مليئا بالذهب والمجوهرات اللامعة.

“إما عن طريق حماية شخص ما أو شرب نفسك حتى الموت” ، أجاب كانغ يون سو.

“دعونا نسرع” ، قال كانغ يون سو.

 

مرة أخرى ، دخل الحزب مخبأ تنين الدمار.

“همم… ليس رديئًا. ماذا عن الزواج؟” سأل هنريك وهو يفرك ذقنه.

 

 

تجهمت إيريس وأجابت ، “كما هو الحال دائما. إنه هادئ ، ولا يقول إلا ما يريد قوله كلما حاولت التحدث إليه “.

“لا شيء” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

انطلقت الضحكات البائسة من أعمق جزء من العالم.

“طالما اخترت عدم القيام بذلك بدلا من عدم القدرة على ذلك” ، قال هنريك بتجاهل. ثم سأل: “ماذا عن الشرب؟”

عندها تقدم جنرال الموت ، كالريفن إلى الأمام وقال ، “لن تكون هذه مشكلة”

 

 

“لا يمكنك الإقلاع عن الشرب حتى يوم وفاتك” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

 

“واو ، أعتقد أن تلك كانت حياة جيدة” ، قال هنريك ، أومأ برأسه بارتياح

 

 

 

ترددت شانيث للحظة قبل أن تسأل ، “ما هي العلاقة التي كانت لدينا …؟”

الآن ، أي جانب تريد القتال ضده؟

 

 

“زوجة أو حبيب” ، أجاب كانغ يون سو بوجه مستقيم.

 

 

 

احمرت شانيث خجلا وبدأت الدموع تتدفق في عينيها قبل أن تتمتم ، “حقا … لا بد أن الأمر كان صعبا للغاية بالنسبة لك …”

 

 

نظر إليه كالريفن بحزن في عينيه قبل أن يقول بابتسامة ، “سيدي. يتم إنشاء كائن ميت حي مؤقتا فقط ، ليتم استخدامه وتدميره. نحن نعمل كدروع لحماية حلفائنا، وأنا الوحيد الذي بقي بعد انتهاء الحرب”.

ثم بدأت تتمتم لنفسها بصوت منخفض ، لكنها لم تطلب أي شيء آخر بعد ذلك. كان كانغ يون سو ممتنة لأنها لم تسأله عن أي شيء عن الطفل الذي فقدوه.

 

 

 

ابتسمت إيريس بشكل مشرق لكانغ يون سو وقالت ، “الآن لا يتعين على كانغ يون سو تحمل جميع الأعباء بمفردها.”

“أين هذا؟” سألت شانيث.

 

 

كان كانغ يون سو يأمل ألا تسأله إيريس عن أي شيء عن ماضيها ، لأنه طاردها بلا هوادة في كل واحدة من حياته السابقة وأكل قلبها. على هذا النحو ، غير الموضوع على الفور وسأل ، “ماذا عن الظل الأبيض؟ كيف الحال هذه الأيام؟”

 

 

 

تجهمت إيريس وأجابت ، “كما هو الحال دائما. إنه هادئ ، ولا يقول إلا ما يريد قوله كلما حاولت التحدث إليه “.

 

 

استسلم عن ماذا؟

سمع كانغ يون سو رسائل من الظل الأبيض عبر إيريس من وقت لآخر ، ولكن وفقا لها ، لم يقل ذلك الكثير عادة. كانت هوية الظل الأبيض ، التي كانت على دراية بانحدار كانغ يون سو ، لغزا.

#Stephan

 

 

أفرغ هنريك فنجانه وقال: “لدي شيء واحد لا أستطيع فهمه. هذا “الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا” … من هو هذا الرجل ، إذا كنت تستطيع أن تشعر بوجوده؟ أنا متأكد من أنه شخص قابلته من قبل “.

“طالما اخترت عدم القيام بذلك بدلا من عدم القدرة على ذلك” ، قال هنريك بتجاهل. ثم سأل: “ماذا عن الشرب؟”

 

“شكرا لك ، كالريفين” ، قال كانغ يون سو ، قبل أن يمسك بطرف السيف

وأضافت شانيث: “أنا متأكد من أنه ليس شخصا عاديا ، لأن الإلهة نفسها طلبت منك قتلهم”.

 

 

استقبلهم كالريفن عندما غادروا قاعة المدينة ، قائلا: “أتمنى أن تكونوا قد استمتعتم براحة ممتعة يا سيدي”.

“ربما هو سيد الشيطان؟” سأل هنريك.

 

 

“استسلم…” صوت ينادي.

أجابت شانيث: “قال إن الانحدار سيتوقف وسيظهر سيد الشيطان في وقت مبكر بسبب” الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا “لذلك لا يمكن أن يكون سيد الشيطان”

حياة الشرير بائسة ، في حين أن حياة البطل عابرة.

 

تحدث عن لورد الشياطين، الذي ظهر كل عشرين عاما لتدمير العالم …

حاولوا التوصل إلى شيء ما ، لكن الاستنتاج الوحيد الذي توصلوا إليه في النهاية هو حقيقة أنه لم يكن لديهم الكثير من القرائن للعمل معها في تلك اللحظة.

 

 

 

عندها توصلت إيريس فجأة إلى حل بسيط. اقترحت ، “ذكر كارثيون أن الشخص الذي يمكنه إلقاء بعض الضوء على الألغاز سيكون في برج السحر في العملاق ، أليس كذلك؟”

 

 

“ربما هو سيد الشيطان؟” سأل هنريك.

أومأ كانغ يون سو برأسه وقال ، “يجب أن أذهب إلى البرج السحري وأقابل سيريان.”

[يا إلهي ، انظر من هنا! منقذ تحت الأرض! لقد سمعت خبر هزيمتك لتنين الدمار.]

 

 

“سيريان…؟” تمتمت شانيث وهي تميل رأسها في ارتباك. سألت ، “أنت لا تتحدث عن البطل القديم ، سيريان … هل أنت؟”

تجهمت إيريس وأجابت ، “كما هو الحال دائما. إنه هادئ ، ولا يقول إلا ما يريد قوله كلما حاولت التحدث إليه “.

 

“إذن أنت تقول ذلك … أنت تعيش حياتك الألف الآن؟ وأن هذه ستكون حياتك الأخيرة؟” سأل هنريك في عدم تصديق. أومأ كانغ يون سو برأسه ردا على ذلك

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

***

كان البطل القديم الوحيد الباقي على قيد الحياة هو ملك كل الأشياء ، سيريان ، وكان كانغ يون سو قد تعهد لمينيرفا بأنه سيقتل سيريان.

 

 

حياة الشرير بائسة ، في حين أن حياة البطل عابرة.

سألت شانيث على عجل ، “أنا متأكد من أنك تمكنت من قتله في حياتك السابقة ، أليس كذلك؟”

 

 

 

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو

تحدث عن لورد الشياطين، الذي ظهر كل عشرين عاما لتدمير العالم …

 

 

عندها فقط تمكنت شانيث من تنفس الصعداء ، مع العلم أن كانغ يون سو تمكن من قتل سيريان في الماضي.

سحب كالريفن سيفه ووجهه إلى جثة تنين الدمار ، التي بدأت تتحرك ببطء. تم امتصاص الجسم تدريجيا في السيف ، واختفى عن الأنظار.

 

 

ومع ذلك ، هز كانغ يون سو رأسه وقال ، “لا أعرف ما إذا كان بإمكاني هذه المرة ، رغم ذلك.”

كان كانغ يون سو غارقا في سبات عميق ، وكما كان يفعل دائما عندما ينام ، كان يعاني من كابوس. عادة ، كان نفس كابوس العالم الذي دمره سيد الشيطان. لسوء الحظ ، كان كابوسا مختلفا أصبح يطارده.

 

 

“ل-لماذا هكذا…؟” سألت شانيث بعصبية.

لعق هنريك شفتيه وتذمر ، “اللعنة. أشعر بالسخرية بعد قول أشياء لا أقولها عادة …” غير الموضوع على الفور وسأل ، “أعتقد أنك قابلتنا مرات لا تحصى ، إذا واصلت تكرار حياتك؟”

 

 

“لأنني قابلته في وقت سابق” ، أجاب كانغ يون سو.

 

 

كان يذهب عادة لمقابلة سيريان بعد تسعة عشر عاما فقط من تراجعه ، ولكن لم يمر سوى عام واحد منذ ذلك الحين في حياته الأخيرة. وهذا يعني أن معداته ومستواه كانا مثير للشفقة مقارنة بما كانا عليه في الحياة السابقة حيث تمكن من قتل سيريان. في الواقع ، لا يمكن اعتبار القدرة على قتل تنين الدمار في وقت مبكر جدا من حياته الحالية أقل من معجزة.

… وحقيقة أن سيد الشيطان سيظهر في وقت مبكر من هذه الحياة.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن لديه خيار سوى التسرع ، لأن سيد الشيطان سيظهر في وقت أبكر من ذي قبل

 

 

ومع ذلك ، فإن حداد النار لم يدخرهم نظرة واحدة واستمر فقط في الابتعاد.

“ملك كل الأشياء ، سيريان … وبرج العملاق السحري ، علاوة على ذلك …” تمتم هنريك. التقط زجاجة الكحول وأعرب عن أسفه ، “حلمي بالموت الطبيعي أصبح من الصعب الوصول إليه يوما بعد يوم …!”

 

 

 

 

 

***

“هذه حفرة عميقة حقا” ، غمغمت إيريس ، وهي تنظر حولها في دهشة.

 

 

 

كان مخبأ تنين الدمار في حالة يرثى لها. كانت السماء تتساقط ، وكانت الأرض تنهار. بدأ السحر الذي حافظ على المخبأ ينهار عندما مات سيده ، وعندما انتهت هذه العملية أخيرا ، سيتم طرد الحزب بالقوة.

استقبلهم كالريفن عندما غادروا قاعة المدينة ، قائلا: “أتمنى أن تكونوا قد استمتعتم براحة ممتعة يا سيدي”.

الآن ، أي جانب تريد القتال ضده؟

 

 

كان فيلق الموتى الأحياء قد هلك جميعا في الحرب ضد تنين الدمار ، وبقي كالريفن فقط. ربما بسبب ذلك ، بدا وجه جنرال الموت الشاحب أكثر وحدة من أي وقت مضى.

بدأ كانغ يون سو يكافح من أجل التنفس.

 

“استسلم…” صوت ينادي.

استلقى الجبابرة والرجال على الأرض ، في حالة سكر بعد أسبوع من الفجور الذي استمتعوا به. سار الحزب بجانبهم وهم يتسلقون الجبل الحجري.

 

 

 

رحب بهم المساعد الشبحي بحرارة بنبرة مبهجة

“اهتزت عيناه أكثر مما كانت تفعل عادة” ، أجابت شانيث.

 

 

[يا إلهي ، انظر من هنا! منقذ تحت الأرض! لقد سمعت خبر هزيمتك لتنين الدمار.]

استسلم؟

 

“لا شيء” ، أجاب كانغ يون سو.

ومع ذلك ، فإن حداد النار لم يدخرهم نظرة واحدة واستمر فقط في الابتعاد.

عندها فقط تمكنت شانيث من تنفس الصعداء ، مع العلم أن كانغ يون سو تمكن من قتل سيريان في الماضي.

 

كان لديها نقطة صحيحة. كان من الصعب استخدام الجثث التي تم تقطيعها لاستدعاء الموتى الأحياء. الموتى الأحياء الوحيدون الذين يمكن استدعاؤهم بمثل هذه الجثث المشوهة هم الهياكل العظمية. بالإضافة إلى ذلك ، إذا رغب المرء في رفع جثة تنين من بين الأموات ، فسيحتاج المرء إلى كمية من المانا تنافس جثة مستحضر الأرواح النهائي ، ناكرون. لم تكن مهارات كانغ يون سو وليش الصغير في رفع الموتى على هذا المستوى بعد.

قال كانغ يون سو: “أتمنى أن أدخل مخبأ تنين الدمار مرة أخرى” ، لكن حداد النار تظاهر فقط بعدم سماعه. ردا على ذلك ، رفع كانغ يون سو الخاتم في يده وقال ، “لا يزال بإمكاني حبس روح مرة أخرى في هذا الخاتم.”

 

 

 

طرح المساعد سؤالا بحماس.

***

 

 

[أومو! هل هذا صحيح؟]

 

 

 

استدار حداد النار أخيرا وتذمر ، “أنت شخص شرير ، فاسد حتى النخاع.”

 

 

 

ثم تأرجح بمطرقته العملاقة في الهواء بينما كان يتمتم بألفاظ نابية متنوعة لنفسه. تشوه الفضاء وظهر صدع في أعقاب المطرقة ، واتسع تدريجيا وتحول إلى ممر إلى موقع آخر

 

 

 

مرة أخرى ، دخل الحزب مخبأ تنين الدمار.

 

 

 

 

بعد ذلك ، نظر كانغ يون سو ببطء بعيدا عن الصوت ، لكن صوت طفله لم يختف ، وفرض نفسه في قلبه. حتى أنه نسي جنس طفله واسمه ، لكنه لم يستطع إلا أن يفتقد صوت طفله كثيرا

***

“هذه كلها عناصر أسطورية”

 

 

 

 

كان مخبأ تنين الدمار في حالة يرثى لها. كانت السماء تتساقط ، وكانت الأرض تنهار. بدأ السحر الذي حافظ على المخبأ ينهار عندما مات سيده ، وعندما انتهت هذه العملية أخيرا ، سيتم طرد الحزب بالقوة.

 

 

 

“دعونا نسرع” ، قال كانغ يون سو.

 

 

***

ذهبوا أولا إلى غرفة الكنز السري لتنين الدمار ، والذي كان لا يزال مليئا بالذهب والمجوهرات اللامعة.

بدأ كانغ يون سو يكافح من أجل التنفس.

 

 

“لقد أحرق تنين الدمار العناصر النادرة والفريدة من نوعها ، لكن أثمن العناصر لا تزال سليمة هنا” ، فكر كانغ يون سو وهو يلتقط ثلاثة عناصر: الكأس اللانهائي ، والسيف السحري لنفث الدم ، وختم الدمار.

 

 

عندها تقدم جنرال الموت ، كالريفن إلى الأمام وقال ، “لن تكون هذه مشكلة”

“هذه كلها عناصر أسطورية”

 

 

 

كانت أيضا العناصر التي كان تنين الدمار يعتز بها أكثر من غيرها. لم تكن هذه الكنوز الأسطورية أشياء يمكن لأي شخص استخدامها ببساطة عن طريق سرقتها من التنين ، لكن كانغ يون سو اكتسب الحق في استخدامها بعد قتل تنين الدمار.

ومع ذلك ، فإن حداد النار لم يدخرهم نظرة واحدة واستمر فقط في الابتعاد.

 

ومع ذلك ، هز كانغ يون سو رأسه وقال ، “لا أعرف ما إذا كان بإمكاني هذه المرة ، رغم ذلك.”

“سيدي ، ليس لدينا الكثير من الوقت المتبقي” ، قال كاليفن بطريقة غير صبورة بشكل غير معهود.

 

 

 

أومأ كانغ يون سو برأسه ردا على ذلك وقال ، “دعنا نذهب إلى حيث توجد جثة تنين الدمار.”

 

 

ثم تأرجح بمطرقته العملاقة في الهواء بينما كان يتمتم بألفاظ نابية متنوعة لنفسه. تشوه الفضاء وظهر صدع في أعقاب المطرقة ، واتسع تدريجيا وتحول إلى ممر إلى موقع آخر

“أين هذا؟” سألت شانيث.

 

 

 

“أعمق جزء من العالم” ، أجاب كانغ يون سو.

طعن سيفه في الأرض وتعهدت بالولاء لكانغ يون سو. “سيبقى ولائي في سيفي ، والذي سيصبح سلاحا يمكنه استدعاء التنين الذي لا يموت. آمل أن يقبل سيدي سيفي “.

 

 

ثم قتل الحزب عددا قليلا من المخلوقات التي تحلق في السماء. كانت طيورا وحشية ذات أجنحة ضخمة ، من نوع لم يسبق له مثيل في القارة.

 

 

 

“رفع جماعي للموتى” ، تمتم كانغ يون سو

مرة أخرى ، دخل الحزب مخبأ تنين الدمار.

 

 

تم إحياء الطيور الوحشية على أنها أوندد ، وقفز كل عضو من أعضاء الحزب على أحدها. بعد ذلك ، طاروا إلى الحفرة التي تحتوي على ساحة المعركة حيث خاض كانغ يون سو وتنين الدمار معركتهم النهائية.

 

 

 

“هذه حفرة عميقة حقا” ، غمغمت إيريس ، وهي تنظر حولها في دهشة.

 

 

 

طاروا لفترة طويلة قبل أن يروا في النهاية جثة تنين الدمار الملطخة بالدماء ملقاة عبر الوشاح. كان يفتقد قلبه وعينه لأن كانغ يون سو قد حصدهما ، وكانت القشور على جسده في حالة يرثى لها ، بينما قطعت أطرافه. لقد كان مشهدا بشعا حقا.

 

 

 

نقر هنريك على لسانه وقال ، “أعتقد أنك تمكنت من تقليل هذا التنين المخيف إلى … هذا. أنت حقا وحش”

 

 

 

لاحظت شانيث الجثة البشعة لتنين الدمار ، والتي كان أي شخص آخر سيجدها مثيرة للاشمئزاز حتى للنظر إليها ، ثم قالت ، “لقد مر وقت طويل ، لكنها لا تظهر أي علامات على التحلل. ومع ذلك ، ألن يكون من الصعب رفعه من بين الأموات ، لأنه تم تقطيعه إلى أشلاء؟”

أومأ كانغ يون سو برأسه وقال ، “يجب أن أذهب إلى البرج السحري وأقابل سيريان.”

 

احمرت شانيث خجلا وبدأت الدموع تتدفق في عينيها قبل أن تتمتم ، “حقا … لا بد أن الأمر كان صعبا للغاية بالنسبة لك …”

كان لديها نقطة صحيحة. كان من الصعب استخدام الجثث التي تم تقطيعها لاستدعاء الموتى الأحياء. الموتى الأحياء الوحيدون الذين يمكن استدعاؤهم بمثل هذه الجثث المشوهة هم الهياكل العظمية. بالإضافة إلى ذلك ، إذا رغب المرء في رفع جثة تنين من بين الأموات ، فسيحتاج المرء إلى كمية من المانا تنافس جثة مستحضر الأرواح النهائي ، ناكرون. لم تكن مهارات كانغ يون سو وليش الصغير في رفع الموتى على هذا المستوى بعد.

أفرغ هنريك فنجانه وقال: “لدي شيء واحد لا أستطيع فهمه. هذا “الشخص الذي لا ينبغي أن يكون موجودا” … من هو هذا الرجل ، إذا كنت تستطيع أن تشعر بوجوده؟ أنا متأكد من أنه شخص قابلته من قبل “.

 

 

عندها تقدم جنرال الموت ، كالريفن إلى الأمام وقال ، “لن تكون هذه مشكلة”

“شكرا لك ، كالريفين” ، قال كانغ يون سو ، قبل أن يمسك بطرف السيف

 

أراد بشدة أن يستيقظ.

سحب كالريفن سيفه ووجهه إلى جثة تنين الدمار ، التي بدأت تتحرك ببطء. تم امتصاص الجسم تدريجيا في السيف ، واختفى عن الأنظار.

 

 

“يمكنك أن ترى ذلك؟” سأل هنريك قبل تمرير كوب الكحول الصباحي الذي كان يشربه إلى كانغ يون سو

قال كاليفن: “لقد كلفني ناكرون-نيم بتربية التنين الذي لا يموت ، وهذا هو واجبي الأخير”.

 

 

 

“كالريفين!” صرخت إيريس في مفاجأة.

عندها وضع كانغ يون سو الكأس في يده وقال ، “لدي ما أقوله”

 

ثم قال بنبرة حاسمة مليئة بالسلطة ، “لقد عشت ألف مرة ، ورأيت تضحياتك مرات لا تحصى ، لذلك سأفعل كما فعلت دائما من أجل ولائك. سأبني لك قبرا”

بدأ جسد كالريفن في الانهيار ببطء ، بينما بدأ سيفه يكبر كلما امتصه جثة التنين. لقد حان الوقت أخيرا لجنرال الموت الذي قام بنجاح بواجبه الأخير في العودة إلى الأرض ودخول راحته الأبدية.

 

 

كان فيلق الموتى الأحياء قد هلك جميعا في الحرب ضد تنين الدمار ، وبقي كالريفن فقط. ربما بسبب ذلك ، بدا وجه جنرال الموت الشاحب أكثر وحدة من أي وقت مضى.

قال جنرال الموت عندما تفكك جسده ، “لقد صنعه ناكرون نيم حتى تنتهي حياتي بمجرد إنشاء التنين الذي لا يموت له. وذلك لأن الكائن الميت الذي أدى دوره لم يعد ذا فائدة “.

 

 

طعن سيفه في الأرض وتعهدت بالولاء لكانغ يون سو. “سيبقى ولائي في سيفي ، والذي سيصبح سلاحا يمكنه استدعاء التنين الذي لا يموت. آمل أن يقبل سيدي سيفي “.

“هذا ليس صحيحا” ، قال كانغ يون سو

“ملك كل الأشياء ، سيريان … وبرج العملاق السحري ، علاوة على ذلك …” تمتم هنريك. التقط زجاجة الكحول وأعرب عن أسفه ، “حلمي بالموت الطبيعي أصبح من الصعب الوصول إليه يوما بعد يوم …!”

 

أشارت شانيث إلى عينها اليسرى الذهبية وقالت: “عين تنين الدمار لا تصدق. ليست رؤيتي فقط هي التي تحسنت. لست متأكدا مما إذا كان ذلك بسبب أنه انتهى به الأمر بطريقة ما إلى صدى شظية السلطة ، لكن يمكنني أن أشعر أنني أصبحت أكثر قوة “.

نظر إليه كالريفن بحزن في عينيه قبل أن يقول بابتسامة ، “سيدي. يتم إنشاء كائن ميت حي مؤقتا فقط ، ليتم استخدامه وتدميره. نحن نعمل كدروع لحماية حلفائنا، وأنا الوحيد الذي بقي بعد انتهاء الحرب”.

 

 

“سيريان…؟” تمتمت شانيث وهي تميل رأسها في ارتباك. سألت ، “أنت لا تتحدث عن البطل القديم ، سيريان … هل أنت؟”

“ليس لديك الحق في تحديد ما إذا كانت حياتك ذات قيمة أم لا. هذا الحق ملك لي وحدي ، سيدك ، “قال كانغ يون سو. عندما بدأت عيون كالريفن ترتجف ، اتخذ كانغ يون سو خطوة أخرى إلى الأمام وتابع ، “لقد نفذت مهمتك بأمانة ، حتى مع العلم أنك ستواجه زوالك إذا نجحت. أنت فارس حقيقي يستحق أن يطلق عليك لقب الأفضل من نوعك ، وليس مجرد كائن ميت حي آخر”.

“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.

 

جعد هنريك جبينه وقال: “عادة لم أكن لأصدق مثل هذه القصة الفاحشة ، لكنها تضرب بشكل مختلف عندما تكون أنت من يقولها. كنت أعرف أن شيئا ما قد حدث عندما بدا أنك تعرف الكثير من الأشياء ، ناهيك عن حقيقة أن مثل هذا الشاب سيكون بلا عاطفة “.

ثم قال بنبرة حاسمة مليئة بالسلطة ، “لقد عشت ألف مرة ، ورأيت تضحياتك مرات لا تحصى ، لذلك سأفعل كما فعلت دائما من أجل ولائك. سأبني لك قبرا”

 

 

 

قبري…؟” تمتم كالريفن في عدم تصديق.

طاروا لفترة طويلة قبل أن يروا في النهاية جثة تنين الدمار الملطخة بالدماء ملقاة عبر الوشاح. كان يفتقد قلبه وعينه لأن كانغ يون سو قد حصدهما ، وكانت القشور على جسده في حالة يرثى لها ، بينما قطعت أطرافه. لقد كان مشهدا بشعا حقا.

 

 

أومأ كانغ يون سو برأسه ردا على ذلك.

 

 

قال جنرال الموت عندما تفكك جسده ، “لقد صنعه ناكرون نيم حتى تنتهي حياتي بمجرد إنشاء التنين الذي لا يموت له. وذلك لأن الكائن الميت الذي أدى دوره لم يعد ذا فائدة “.

قبر لكائن ميت حي؟ من في عقله الصحيح سيبني قبرا لكائن قام من الأرض فقط ليعود إليه بعد أن حقق غرضه؟ في أي عالم كان مثل هذا الجنون موجودا؟

ومع ذلك ، لم تظهر عيون كانغ يون سو أي عاطفة ، بخلاف الالتزام الجاد بالإعلان الذي أدلى به للتو.

 

كم من الوقت سيعاني من مثل هذه الكوابيس؟

ومع ذلك ، لم تظهر عيون كانغ يون سو أي عاطفة ، بخلاف الالتزام الجاد بالإعلان الذي أدلى به للتو.

 

 

 

حدق كاليفن في وجهه لفترة من الوقت قبل أن ينفجر في الضحك. “ها هل هاهاهاها…!”

 

 

 

انطلقت الضحكات البائسة من أعمق جزء من العالم.

 

 

***

بعد أن ضحكت على قلبه ، نزل كالريفن فجأة على ركبته وقال بصوت صاخب ، بصوت أعلى مما استخدمته في حياتها ، “كانغ يون سو! السيد الثاني الذي خدمته بعد أن فقدت حياتي وعدت من القبر”

ثم بدأت تتمتم لنفسها بصوت منخفض ، لكنها لم تطلب أي شيء آخر بعد ذلك. كان كانغ يون سو ممتنة لأنها لم تسأله عن أي شيء عن الطفل الذي فقدوه.

 

 

طعن سيفه في الأرض وتعهدت بالولاء لكانغ يون سو. “سيبقى ولائي في سيفي ، والذي سيصبح سلاحا يمكنه استدعاء التنين الذي لا يموت. آمل أن يقبل سيدي سيفي “.

 

 

 

بدأ صوت جنرال الموت يتلاشى ببطء وهو يقول كلماته الأخيرة. “كانغ يون سو ، أنت … لقد كان شرفا لي أن أخدمك كسيدي “.

لاحظت شانيث الجثة البشعة لتنين الدمار ، والتي كان أي شخص آخر سيجدها مثيرة للاشمئزاز حتى للنظر إليها ، ثم قالت ، “لقد مر وقت طويل ، لكنها لا تظهر أي علامات على التحلل. ومع ذلك ، ألن يكون من الصعب رفعه من بين الأموات ، لأنه تم تقطيعه إلى أشلاء؟”

 

 

وهكذا ، قبل كالريفن موته الثاني وتحول تماما إلى غبار حيث امتص سيفه جثة تنين الدمار بالكامل. كل ما بقي في مكانه هو سيف مظلم مغروس في الأرض. لقد كان سيفا خلفه فارس حقيقي خدم سيده بأمانة لسنوات عديدة.

كان البطل القديم الوحيد الباقي على قيد الحياة هو ملك كل الأشياء ، سيريان ، وكان كانغ يون سو قد تعهد لمينيرفا بأنه سيقتل سيريان.

 

 

“شكرا لك ، كالريفين” ، قال كانغ يون سو ، قبل أن يمسك بطرف السيف

بعد ذلك ، نظر كانغ يون سو ببطء بعيدا عن الصوت ، لكن صوت طفله لم يختف ، وفرض نفسه في قلبه. حتى أنه نسي جنس طفله واسمه ، لكنه لم يستطع إلا أن يفتقد صوت طفله كثيرا

 

 

 

احمرت شانيث خجلا وبدأت الدموع تتدفق في عينيها قبل أن تتمتم ، “حقا … لا بد أن الأمر كان صعبا للغاية بالنسبة لك …”

#Stephan

… وحقيقة أن سيد الشيطان سيظهر في وقت مبكر من هذه الحياة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط