نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 198

الفصل 198

الفصل 198

الفصل 198

تصلب الملائكة. وقف بعضهم بأدب كما لو كانوا يظهرون الطاعة تجاه إلههم الجديد ، بينما كان البعض الآخر يتدفق الدموع في أعينهم وبدا أنهم في حيرة مما يجب عليهم فعله

 

 

 

[الوقت المتبقي حتى الموت: 43 يوما و 23 ساعة و 31 دقيقة و 17 ثانية.]

 

 

 

“لا تكن قلقا للغاية. هل تعتقد حقا أن الرجل الذي عاش ألف مرة سيضيع؟” أجاب هنريك قبل أن يمد جسده نصف المستيقظ.

أصبح كانغ يون سو إله القارة ، لكنه لم يكن مثل الآلهة الكلية القدرة التي غالبا ما يتم التحدث عنها في القصص. كان الإله مجرد مسؤول ، وحتى بالنظر إلى قيود هذا الدور ، فقد ضعفت سلطاته إلى حد كبير لأن “الشخص الذي لا ينبغي أن يوجد” قد كسر توازن القارة.

لقد كان من الجنون حقا أن يختم نفسه بختم الدمار ، لكن كان من المستحيل عليه إقناع سيلفيا بدون مثل هذه الإجراءات المتطرفة. ومع ذلك ، كان هذا يعني أنه كان لا بد أن يموت طالما بقي الختم على جسده ، ولم تكن هناك طريقة له لمحو العلامة المختومة بغض النظر عما فعله.

 

 

أحاط ضوء ساطع بجسد كانغ يون سو ، بينما خفت الضوء الذي كانت تتحدث منه الإلهة ببطء. قالت سيلفيا بصوت أضعف من ذي قبل ، “سأعهد إليك بهذه القوة في الوقت الحالي. أنا متأكد من أنك ستتمكن من النجاح ، لأنك تراجعت مرارا وتكرارا. نعم ، سيكون ذلك ممكنا إذا كنت أنت “.

 

 

“لا أستطيع أبدا معرفة ما يدور في ذهنك ، رومييه” ، أجاب هيلكين. لم يكن مولعا بالخيميائي الذي يقف أمامه. ومع ذلك ، في الحقيقة ، لم يكن أحد في القصر مغرما بالخيميائي السري والشرير في المقام الأول.

“شكرا” ، أجاب كانغ يون سو.

أخرجت أشباح الماء ألسنتها الطويلة البشعة وسال لعابها أثناء النظر إلى فريستها.

 

 

ثم اختفت سيلفيا. ستعود قواها إليها إذا مات كانغ يون سو أو سيد الشياطين.

“لديك نفس الشخصية المباركة والجمال الذي كانت تتمتع به ، لكنها عرفت كيف تستخدم سحرها المغري للحصول على ما تريد ، “أجاب هنريك.

 

“أنت على حق! اسف! الآن ، علمهم درسا!” بكت يورييل وهي تشير إلى الملائكة.

أصيبت الملائكة بالذهول مما حدث للتو. الإنسان الذي نظروا إليه بازدراء ولعنوه قبل لحظات فقط أصبح فجأة إلها!

بدأت ذراع كانغ يون سو اليمنى المفقودة تنمو ببطء من الجذع المقطوع. امتدت العظام والعضلات واللحم الجديد وسرعان ما تحولت إلى ذراع كاملة. بعد ذلك ، فتح وأغلق يده اليمنى عدة مرات قبل أن يتأرجح بسيفه بها. تحركت ذراعه اليمنى كما يشاء ، كما لو أنها لم تقطع في المقام الأول.

 

 

“ما الذي يحدث؟”

“كاذبة” ، قال كانغ يون سو باقتضاب.

 

 

“ه-هل منحت الإلهة نيم حقا قواها للإنسان؟ م-لماذا…؟”

“ما هو الهراء الذي تنفثه الآن …؟” هتف هنريك في الكفر.

 

“لا تكن قلقا للغاية. هل تعتقد حقا أن الرجل الذي عاش ألف مرة سيضيع؟” أجاب هنريك قبل أن يمد جسده نصف المستيقظ.

استدار كانغ يون سو ببطء ونظر إلى الملائكة. أصبحت وجوه الملائكة شاحبة عندما نظروا إلى عينيه الفارغتين ، اللتين كانتا خاليتين من أي عاطفة. انقلب التسلسل الهرمي بين كانغ يون سو والملائكة في لحظة – باستثناء ملاك واحد.

تجهم هنريك وألقى عباءته عليها قبل أن يتذمر ، “أتذكر دائما ولي العهد كلما فعلت ذلك.”

 

 

“مخلوق تافه … لا ، إله تافه!” صرخت يورييل وهي ترفرف بجناحيها بابتسامة مبهجة. ثم ركضت نحو كانغ يون سو وعانقته بإحكام ، قائلة ، “كنت أعرف أنه يمكنك فعل ذلك!”

استدار رومييه وأجاب ، “ستلتقي قريبا بعدو جدير لاستخدام هذا السيف ضده ، هيلكين.” ثم ابتعد واختفى.

 

كان قائد الدرجة الأولى من الفرسان الإمبراطوريين ، هيلكين ، شخصا لم يختبر النوم أبدا منذ يوم ولادته. منعته جسمه المبارك من الشعور بالتعب ، لذلك لم يشعر أبدا بالحاجة إلى النوم. لهذا السبب شعر باليقظة التامة على الرغم من أنه بقي مستيقظا حتى بزوغ الفجر.

“كاذبة” ، قال كانغ يون سو باقتضاب.

 

 

“أنت على حق! اسف! الآن ، علمهم درسا!” بكت يورييل وهي تشير إلى الملائكة.

 

 

“ليس الأمر كما لو أنه حدث مرة أو مرتين فقط. فقط دعه يكون ، “تذمر هنريك قبل أن يتثاءب.

تصلب الملائكة. وقف بعضهم بأدب كما لو كانوا يظهرون الطاعة تجاه إلههم الجديد ، بينما كان البعض الآخر يتدفق الدموع في أعينهم وبدا أنهم في حيرة مما يجب عليهم فعله

#Stephan

 

غطى ضوء يعمي البحيرة ، مما تسبب في تفكك أشباح المياه التي كانت ضعيفة ضد الضوء. انقسمت البحيرة الكبيرة ، وكشفت عن شاب يقف في وسطها.

تقدم أحد الملائكة الباكين إلى الأمام وركع قبل أن يصرخ بصوت عال ، “ن-نحن نحيي الإله الجديد لقارة سيلفيا! م-من فضلك سامحنا على وقاحتنا في وقت سابق!”

“همم… ثم هنريك، هل أنا أم كيسيفران أفضل؟” سألت ايريس.

 

 

سرعان ما ركع بقية الملائكة على ركبهم أيضا بينما كانوا يرتجفون دون حسيب ولا رقيب.

 

 

 

“ك-كنا مخطئين! لن نفعل ذلك مرة أخرى!”

“ه-هل منحت الإلهة نيم حقا قواها للإنسان؟ م-لماذا…؟”

 

 

“سنستمع إلى كل أمر تعطيه لنا! نتعهد بالولاء لك!”

“لا أعتقد أن لديك رفاهية الدردشة بهذه الطريقة …!”

 

ثم اختفت سيلفيا. ستعود قواها إليها إذا مات كانغ يون سو أو سيد الشياطين.

تم تصميم الملائكة للخضوع بشكل طبيعي للآلهة ، ولذا كانوا مرتبطين بكانغ يون سو ما لم يفقد سلطته كإله.

“سنستمع إلى كل أمر تعطيه لنا! نتعهد بالولاء لك!”

 

في أعماق كهف سري ، سقطت قطرات من الماء من الهوابط على السقف.

قال كانغ يون سو ببطء ، “أنا أستعير هذا المنصب والسلطة فقط. سيلفيا ستعود في وقت لاحق “.

 

 

[الوقت المتبقي حتى الموت: 43 يوما و 23 ساعة و 31 دقيقة و 17 ثانية.]

تنفست إحدى الملائكة الصعداء قبل أن تغطي فمها على عجل ، لكن يبدو أن كانغ يون سو لم تمانع في ذلك على الإطلاق.

استدار رومييه وأجاب ، “ستلتقي قريبا بعدو جدير لاستخدام هذا السيف ضده ، هيلكين.” ثم ابتعد واختفى.

 

 

“لا يوجد شيء يمكن كسبه من خلال أن ينتهي بك الأمر في علاقة سيئة مع الملائكة” ، فكر كانغ يون سو

سرعان ما ركع بقية الملائكة على ركبهم أيضا بينما كانوا يرتجفون دون حسيب ولا رقيب.

 

[القوة الإلهية المتبقية: 5,270]

فكر في إحضار جميع الملائكة إلى القارة لتسريع خططه ، لكنه تذكر فجأة شيئا قالته سيلفيا سابقا.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، تردد صدى موجة من الضحك الغريب من الطرف الآخر من البحيرة.

 

ظهر الخيميائي الملكي ، رومييه ، من الظلام وقال: “سأسافر معكم أيها النقباء الفرسان هذه المرة”.

ذكرت الإلهة أن الملائكة كانوا مثل لحمها ودمها ، لذلك ستستهلك الكثير من قوتها الإلهية لمجرد السماح لهم بالنزول إلى القارة. كان عارا ، لكن الملاك الوحيد الذي يمكنه استدعاؤه إلى القارة كان يوريل.

 

 

ممسوس!

“إذن ، هل تفهم الآن؟ أنا قريب جدا من الإله الجديد لذا عليك أن تعاملني جيدا! ممنوع التنمر علي الآن!” صرخ يورييل بطريقة متسلطة أثناء ربط الأسلحة مع كانغ يون سو. حدقت الملائكة في وجهها بنظرات مليئة بالحسد.

“ما هو الهراء الذي تنفثه الآن …؟” هتف هنريك في الكفر.

 

“إذن ، هل تفهم الآن؟ أنا قريب جدا من الإله الجديد لذا عليك أن تعاملني جيدا! ممنوع التنمر علي الآن!” صرخ يورييل بطريقة متسلطة أثناء ربط الأسلحة مع كانغ يون سو. حدقت الملائكة في وجهها بنظرات مليئة بالحسد.

نظر إليها كانغ يون سو وقال ، “قد تزداد الأمور سوءا بالنسبة لك بين عشية وضحاها إذا واصلت ذلك.”

“لا بأس! أنت إلهي الآن!” أجابت يوريل وهي تضحك بصوت عال قبل أن تعانقه بإحكام.

 

ذكرت الإلهة أن الملائكة كانوا مثل لحمها ودمها ، لذلك ستستهلك الكثير من قوتها الإلهية لمجرد السماح لهم بالنزول إلى القارة. كان عارا ، لكن الملاك الوحيد الذي يمكنه استدعاؤه إلى القارة كان يوريل.

“لا بأس! أنت إلهي الآن!” أجابت يوريل وهي تضحك بصوت عال قبل أن تعانقه بإحكام.

كان هذا أول شيء أخبرته به سيلفيا عندما التقيا لأول مرة. لقد قالت ذلك لأنها أرادته أن يفهم ما هو الإله ، لكن هذا لم يكن ما أخذه كانغ يون سو منه. بدلا من ذلك ، أدرك أنه حتى الإلهة يمكن التلاعب بها واستخدامها وفقا لاحتياجاته.

 

“كياا

***

“كاذبة” ، قال كانغ يون سو باقتضاب.

 

في النهاية ، حتى لو لم يستطع محو العلامة ، كل ما كان عليه فعله هو قطع جزء الجسم المختوم بختم الدمار

قال شانيث: “لقد اختفى كانغ يون سو”

كانت هناك بحيرة مغطاة بالضباب على بعد مسافة قصيرة من معسكرهم ، وقرر هنريك المشي إلى البحيرة وغسل وجهه. ومع ذلك ، نظر فجأة إلى الأعلى وسأل ، “ماذا تفعلين هناك …؟”

 

سرعان ما ركع بقية الملائكة على ركبهم أيضا بينما كانوا يرتجفون دون حسيب ولا رقيب.

“ليس الأمر كما لو أنه حدث مرة أو مرتين فقط. فقط دعه يكون ، “تذمر هنريك قبل أن يتثاءب.

قال كانغ يون سو ببطء ، “أنا أستعير هذا المنصب والسلطة فقط. سيلفيا ستعود في وقت لاحق “.

 

بدأ حكم سيلفيا يتلاشى جنبا إلى جنب مع سلطاتها. في الواقع ، لم تكن هناك طريقة أن الطريقة التي استخدمها كانغ يون سو لإقناع الإلهة كانت ستنجح إذا كانت في عقلها الصحيح

كان لدى شانيث تعبير قلق وهي تواصل ، “ماذا لو تم اختطافه مرة أخرى؟ أو ماذا لو ضل طريقه؟”

 

 

 

“لا تكن قلقا للغاية. هل تعتقد حقا أن الرجل الذي عاش ألف مرة سيضيع؟” أجاب هنريك قبل أن يمد جسده نصف المستيقظ.

 

 

“لا أعتقد أن لديك رفاهية الدردشة بهذه الطريقة …!”

كانت هناك بحيرة مغطاة بالضباب على بعد مسافة قصيرة من معسكرهم ، وقرر هنريك المشي إلى البحيرة وغسل وجهه. ومع ذلك ، نظر فجأة إلى الأعلى وسأل ، “ماذا تفعلين هناك …؟”

“سيتم تمزيق أجسادكم وتمزيقها حتى نتمكن من تناول الطعام!”

 

 

“كنت أستحم في الصباح” ، أجابت إيريس أثناء خروجها من البحيرة والضغط على شعرها المبلل. بدت وكأنها دمية بينما أشرقت شمس الصباح على جسدها المبلل.

لهذا السبب قرر كانغ يون سو حلا بسيطا. رفع السيف الخالد بيده اليسرى قبل أن يقطع ذراعه اليمنى في أرجوحة واحدة سريعة.

 

ثم فحص أهم شيء. اختفت العلامة الموجودة على ذراعه اليمنى ، مما يعني أن الحد الزمني قد انتهى.

تجهم هنريك وألقى عباءته عليها قبل أن يتذمر ، “أتذكر دائما ولي العهد كلما فعلت ذلك.”

“مخلوق تافه … لا ، إله تافه!” صرخت يورييل وهي ترفرف بجناحيها بابتسامة مبهجة. ثم ركضت نحو كانغ يون سو وعانقته بإحكام ، قائلة ، “كنت أعرف أنه يمكنك فعل ذلك!”

 

 

هزت إيريس شعرها المبلل مثل جرو قبل أن تسأل بابتسامة ، “إذن استمتعت الأميرة كيسيفران بأخذ حمامات الصباح مثلي؟”

لا يجوز إلا لفارس واحد يعتبر جديرا بالسيف أن يستخدمه.

 

 

“لديك نفس الشخصية المباركة والجمال الذي كانت تتمتع به ، لكنها عرفت كيف تستخدم سحرها المغري للحصول على ما تريد ، “أجاب هنريك.

“م-ما هذا؟!”

 

 

“همم… ثم هنريك، هل أنا أم كيسيفران أفضل؟” سألت ايريس.

 

 

 

“أي نوع من الأسئلة هذا؟” تذمر هنريك ، يضحك في عدم تصديق.

كانت هناك حاجة إلى جوهرة دم نادرة لاستخلاص قوى السيف الحقيقية. كان هيلكين يخطط لملاحقتها بعد تقاعده كقائد فارس. كانت الجوهرة شيئا لا يمتلكه سوى ملك كل الأشياء ، سيريان،

 

 

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، تردد صدى موجة من الضحك الغريب من الطرف الآخر من البحيرة.

 

 

 

“كيهيهيهي! كيهيهيهي!”

 

 

 

“انظر إلى هؤلاء البشر الشهواة! لقد جاءوا إلى هنا في أزواج ، تماما بالنسبة لنا لتناول الطعام!”

كانت هناك بحيرة مغطاة بالضباب على بعد مسافة قصيرة من معسكرهم ، وقرر هنريك المشي إلى البحيرة وغسل وجهه. ومع ذلك ، نظر فجأة إلى الأعلى وسأل ، “ماذا تفعلين هناك …؟”

 

 

“كم مضى من الوقت منذ أن تناولنا وجبة؟”

 

 

بدأت أشباح المياه في الظهور واحدة تلو الأخرى حيث بدأ الضباب الذي يغطي البحيرة في الانحسار. كانت أكبر من تلك الموجودة في نهر كايمان ، وكان هناك العشرات منها.

تجهم هنريك وتذمر ، “هذا يبدو مألوفا …”

[لقد استخدمت 43 قوة إلهية.]

 

“أنا متأكد من أن أشباح الماء هذه لم تكن موجودة عندما استحممت هذا الصباح …” أجابت إيريس بعبوس.

وأضافت إيريس: “إنها تبدو تماما مثل الأشباح التي واجهناها في نهر كايمان”

 

 

في أعماق كهف سري ، سقطت قطرات من الماء من الهوابط على السقف.

كان نهر كايمان هو المكان الذي اصطادوا فيه وقاتلوا ضد البليسيوصور في الجزيرة الغامضة ، وكان الضحك الذي كانوا يسمعونه مطابقا لضحك الأشباح هناك.

 

 

تجهم هيلكين وكان على وشك أن يقول شيئا ، لكن ضوءا ساطعا انفجر فجأة من السيف.

“نهر كايمان …؟”

 

 

“ماذا حدث؟” سألت شانيث.

“هل يتحدثون عن تلك الأخوات التسع الضعيفات والأغبياء …؟”

 

 

الفصل 198

“أليس هؤلاء الحمقى منفيين من عائلتنا لأنهم كانوا يصطادون المراكب فقط؟ كيكيكي!”

 

 

“لديك نفس الشخصية المباركة والجمال الذي كانت تتمتع به ، لكنها عرفت كيف تستخدم سحرها المغري للحصول على ما تريد ، “أجاب هنريك.

بدأت أشباح المياه في الظهور واحدة تلو الأخرى حيث بدأ الضباب الذي يغطي البحيرة في الانحسار. كانت أكبر من تلك الموجودة في نهر كايمان ، وكان هناك العشرات منها.

 

 

 

لم يستطع هنريك إخفاء دهشته عندما سأل ، “هل استحممت في بحيرة مليئة بهذه الأشياء؟”

 

 

“ماذا حدث؟” سألت شانيث.

“أنا متأكد من أن أشباح الماء هذه لم تكن موجودة عندما استحممت هذا الصباح …” أجابت إيريس بعبوس.

نظر هيلكين إلى سيف كان مغروسا في أرضية الكهف وفكر ، “سيف روح إمبراطورية ريوركان …”

 

لقد استخدم السلطة التي اكتسبها بتحوله إلى إله في حياته الأخيرة. “سلطة الخلق”.

ضحكت أشباح الماء بينما كانت تحدق في الزوجين بعيونهما المحتقنة بالدماء ، وسحبت أجسادهما المتعفنة ببطء عبر البحيرة لتقترب من الاثنين

 

 

 

“لا أعتقد أن لديك رفاهية الدردشة بهذه الطريقة …!”

“ما الذي يحدث؟”

 

“لقد حان الوقت لاستخدام هذا السيف” ، فكر هيلكين

“سيتم تمزيق أجسادكم وتمزيقها حتى نتمكن من تناول الطعام!”

 

 

 

أخرجت أشباح الماء ألسنتها الطويلة البشعة وسال لعابها أثناء النظر إلى فريستها.

بدأت أشباح المياه في الظهور واحدة تلو الأخرى حيث بدأ الضباب الذي يغطي البحيرة في الانحسار. كانت أكبر من تلك الموجودة في نهر كايمان ، وكان هناك العشرات منها.

 

“ليس الأمر كما لو أنه حدث مرة أو مرتين فقط. فقط دعه يكون ، “تذمر هنريك قبل أن يتثاءب.

لم يزعج هنريك القتال وبدأ يبحث عن الوقت المناسب للهروب ، ولكن فجأة ، سقط عمود من الضوء من السماء.

“لا يمكن أبدا تدمير هذا السيف ولا يوجد شيء لا يمكن قطعه” ، فكر هيلكين.

 

“ختم الدمار…” فكر كانغ يون سو وهو ينظر إلى العلامة المختومة على ذراعه اليمنى.

فوا

“كاذبة” ، قال كانغ يون سو باقتضاب.

 

 

“كياا

نظر هنريك إلى الرجل وقال: “أنت حقا تتحدى المنطق في بعض الأحيان. لماذا سقطت فجأة من السماء؟”

 

 

“م-ما هذا؟!”

#Stephan

 

ممسوس!

غطى ضوء يعمي البحيرة ، مما تسبب في تفكك أشباح المياه التي كانت ضعيفة ضد الضوء. انقسمت البحيرة الكبيرة ، وكشفت عن شاب يقف في وسطها.

لقد كان قادرا على الحصول على قوة الإله ، وهو أمر لم يحققه أبدا في حياته السابقة. لقد حصل على فصل دراسي يليق بحياته الأخيرة. ومع ذلك ، فإن تكلفة الحصول عليها كانت ثمنا باهظا للغاية لا يمكن دفعه. لم يعد كانغ يون سو قادرا على الهروب من الموت.

 

 

نظر هنريك إلى الرجل وقال: “أنت حقا تتحدى المنطق في بعض الأحيان. لماذا سقطت فجأة من السماء؟”

 

 

 

“ذهبت إلى العالم السماوي” ، أجاب كانغ يون سو

ومع ذلك ، أحضر رومييه نفس الجوهرة ووضعها في السيف بيديه. كان الأمر مريبا للغاية حقا.

 

 

أين هذا بحق الجحيم؟ ولماذا ذهبت إلى هناك؟” سأل هنريك.

“ليست هناك حاجة للثقة في كلمات إلهة تتلاشى ، بعد كل شيء” ، كان يعتقد.

 

#Stephan

“لقد أصبحت إلها” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.

 

 

 

“ما هو الهراء الذي تنفثه الآن …؟” هتف هنريك في الكفر.

 

 

“خططت في الأصل لإعادة توصيل الذراع باستخدام مجموعة أدوات طقم هنريك لصياغة الجسم …” كان يعتقد.

في هذه الأثناء ، نظرت إيريس إلى كانغ يون سو بعيون متلألئة وسألت ، “إذن هل يمكنك صنع فطيرة اللحم من فراغ؟”

 

 

في هذه الأثناء ، نظرت إيريس إلى كانغ يون سو بعيون متلألئة وسألت ، “إذن هل يمكنك صنع فطيرة اللحم من فراغ؟”

 

تنفست إحدى الملائكة الصعداء قبل أن تغطي فمها على عجل ، لكن يبدو أن كانغ يون سو لم تمانع في ذلك على الإطلاق.

***

ظهر الخيميائي الملكي ، رومييه ، من الظلام وقال: “سأسافر معكم أيها النقباء الفرسان هذه المرة”.

 

 

 

 

“ماذا حدث؟” سألت شانيث.

 

 

“لا أعتقد أن لديك رفاهية الدردشة بهذه الطريقة …!”

“أجد صعوبة في تصديق أنك ظهرت فجأة وقلت إنك أصبحت إلها … حتى لو كنت أنت …” تمتم هنريك.

 

 

 

“ماذا عن فطيرة التفاح؟ هل يمكنك فعل ذلك؟” سألت إيريس أثناء سيلان اللعاب.

 

 

فوا

ابتعد كانغ يون سو عن رفاقه ، الذين كانوا يطالبون بشرح مفصل منه ، لأنه كان بحاجة إلى وقت لترتيب أفكاره. أخرج الكأس اللانهائية وبدأ في ارتشافها وهو يفكر ، “سارت الأمور بشكل أفضل مما توقعت”

تم الكشف أخيرا عن إحصائيات السيف واسمه ، الذي لم يره أحد من قبل.

 

 

لقد كان قادرا على الحصول على قوة الإله ، وهو أمر لم يحققه أبدا في حياته السابقة. لقد حصل على فصل دراسي يليق بحياته الأخيرة. ومع ذلك ، فإن تكلفة الحصول عليها كانت ثمنا باهظا للغاية لا يمكن دفعه. لم يعد كانغ يون سو قادرا على الهروب من الموت.

 

 

استدار رومييه وأجاب ، “ستلتقي قريبا بعدو جدير لاستخدام هذا السيف ضده ، هيلكين.” ثم ابتعد واختفى.

“ختم الدمار…” فكر كانغ يون سو وهو ينظر إلى العلامة المختومة على ذراعه اليمنى.

 

 

 

[لقد تم ختمك بختم الدمار.]

 

 

كانت هناك حاجة إلى جوهرة دم نادرة لاستخلاص قوى السيف الحقيقية. كان هيلكين يخطط لملاحقتها بعد تقاعده كقائد فارس. كانت الجوهرة شيئا لا يمتلكه سوى ملك كل الأشياء ، سيريان،

[مخلوق مختوم بختم الدمار لا يمكنه أبدا محو الختم بغض النظر عما يفعله.]

 

 

[لقد تم ختمك بختم الدمار.]

[الوقت المتبقي حتى الموت: 43 يوما و 23 ساعة و 31 دقيقة و 17 ثانية.]

 

 

على الأقل ، كان هذا ما اعتقدته الإلهة.

كان لدى كانغ يون سو موعد نهائي مدته أربعة وأربعون يوما. سيموت بغض النظر عما إذا كان قادرا على قتل سيد الشيطان أم لا …

كان هيلكين مهتما بالسيف أكثر من الاختفاء المفاجئ للخيميائي ، حيث ظهر الوصف المفقود للسيف أخيرا عندما تم إدخال الجوهرة في بوميلها.

 

أخرجت أشباح الماء ألسنتها الطويلة البشعة وسال لعابها أثناء النظر إلى فريستها.

على الأقل ، كان هذا ما اعتقدته الإلهة.

 

 

أين هذا بحق الجحيم؟ ولماذا ذهبت إلى هناك؟” سأل هنريك.

أخذ كانغ يون سو رشفة أخرى من الكأس وهو يعتقد ، “الإله ليس كلي القدرة”

ابتعد كانغ يون سو عن رفاقه ، الذين كانوا يطالبون بشرح مفصل منه ، لأنه كان بحاجة إلى وقت لترتيب أفكاره. أخرج الكأس اللانهائية وبدأ في ارتشافها وهو يفكر ، “سارت الأمور بشكل أفضل مما توقعت”

 

+ يمكن أن يمنحك السيف بركته لتمكينك عندما تقاتل ضد إله.

 

 

++لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم++

“لا أعتقد أن لديك رفاهية الدردشة بهذه الطريقة …!”

 

“ما الذي يحدث؟”

كان هذا أول شيء أخبرته به سيلفيا عندما التقيا لأول مرة. لقد قالت ذلك لأنها أرادته أن يفهم ما هو الإله ، لكن هذا لم يكن ما أخذه كانغ يون سو منه. بدلا من ذلك ، أدرك أنه حتى الإلهة يمكن التلاعب بها واستخدامها وفقا لاحتياجاته.

 

 

 

أخبره الأشقاء الذين أسسوا كنيسة الجنون معه في المحاكمة أن يفكر فيما إذا كان يجب أن يثق في الظل الأبيض أو الإلهة. لهذا السبب قرر عدم الوثوق بالإلهة.

نظر هيلكين إلى سيف كان مغروسا في أرضية الكهف وفكر ، “سيف روح إمبراطورية ريوركان …”

 

 

“ليست هناك حاجة للثقة في كلمات إلهة تتلاشى ، بعد كل شيء” ، كان يعتقد.

 

كانت هناك حاجة إلى جوهرة دم نادرة لاستخلاص قوى السيف الحقيقية. كان هيلكين يخطط لملاحقتها بعد تقاعده كقائد فارس. كانت الجوهرة شيئا لا يمتلكه سوى ملك كل الأشياء ، سيريان،

بدأ حكم سيلفيا يتلاشى جنبا إلى جنب مع سلطاتها. في الواقع ، لم تكن هناك طريقة أن الطريقة التي استخدمها كانغ يون سو لإقناع الإلهة كانت ستنجح إذا كانت في عقلها الصحيح

نظر هنريك إلى الرجل وقال: “أنت حقا تتحدى المنطق في بعض الأحيان. لماذا سقطت فجأة من السماء؟”

 

 

لقد كان من الجنون حقا أن يختم نفسه بختم الدمار ، لكن كان من المستحيل عليه إقناع سيلفيا بدون مثل هذه الإجراءات المتطرفة. ومع ذلك ، كان هذا يعني أنه كان لا بد أن يموت طالما بقي الختم على جسده ، ولم تكن هناك طريقة له لمحو العلامة المختومة بغض النظر عما فعله.

 

 

 

لهذا السبب قرر كانغ يون سو حلا بسيطا. رفع السيف الخالد بيده اليسرى قبل أن يقطع ذراعه اليمنى في أرجوحة واحدة سريعة.

كان لديه شكوك مختلفة في ذهنه ، لكنه لم يستطع إنكار أنه انجذب بشدة إلى السيف غير المختوم.

 

غطى ضوء يعمي البحيرة ، مما تسبب في تفكك أشباح المياه التي كانت ضعيفة ضد الضوء. انقسمت البحيرة الكبيرة ، وكشفت عن شاب يقف في وسطها.

سوكيوك!

“هل يتحدثون عن تلك الأخوات التسع الضعيفات والأغبياء …؟”

 

 

تم فصل ذراع كانغ يون سو اليمنى بشكل نظيف عن جسده. ألم رهيب أطلق النار في جسده من الجذع الدموي الذي كان كل ما تبقى من ذراعه اليمنى. بالكاد تمكن من منع نفسه من الصراخ من الألم.

كان لدى شانيث تعبير قلق وهي تواصل ، “ماذا لو تم اختطافه مرة أخرى؟ أو ماذا لو ضل طريقه؟”

 

“ماذا حدث؟” سألت شانيث.

في النهاية ، حتى لو لم يستطع محو العلامة ، كل ما كان عليه فعله هو قطع جزء الجسم المختوم بختم الدمار

لم يستطع هنريك إخفاء دهشته عندما سأل ، “هل استحممت في بحيرة مليئة بهذه الأشياء؟”

 

 

“خططت في الأصل لإعادة توصيل الذراع باستخدام مجموعة أدوات طقم هنريك لصياغة الجسم …” كان يعتقد.

 

 

 

ومع ذلك ، كانت الأمور مختلفة الآن.

 

 

سوكيوك!

لقد استخدم السلطة التي اكتسبها بتحوله إلى إله في حياته الأخيرة. “سلطة الخلق”.

 

 

لقد كان إشراقا رائعا لم يره هيلكين في أي من المناسبات التي استخدم فيها السيف في الماضي. أشرق السيف بشكل مشرق لفترة من الوقت قبل أن يتبدد الضوء ويعود إلى طبيعته ، ولكن على عكس ما كان عليه من قبل ، ظل بريق ساطع على حوافه.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها القدرة ، لذلك لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية استخدامها ، لكنه تصور ما يريد أن يخلقه في ذهنه وركز عليه. ثم غطى انفجار ضوئي المنطقة التي كانت فيها ذراعه اليمنى سابقا.

 

 

 

[إعادة إنشاء أحد أجزاء جسمك سيستخدم كمية صغيرة من قوتك الإلهية.]

جلس الفارس العجوز أمام سيفه وسأل: “هل تريد هذا السيف؟”

 

“م-ما هذا؟!”

[لقد استخدمت 43 قوة إلهية.]

 

 

***

[أعد إنشاء “الذراع اليمنى لكانغ يون سو”.]

 

 

+ السيف يمكن أن يقطع إله فقط.

[القوة الإلهية المتبقية: 5,270]

 

 

 

بدأت ذراع كانغ يون سو اليمنى المفقودة تنمو ببطء من الجذع المقطوع. امتدت العظام والعضلات واللحم الجديد وسرعان ما تحولت إلى ذراع كاملة. بعد ذلك ، فتح وأغلق يده اليمنى عدة مرات قبل أن يتأرجح بسيفه بها. تحركت ذراعه اليمنى كما يشاء ، كما لو أنها لم تقطع في المقام الأول.

 

 

 

ثم فحص أهم شيء. اختفت العلامة الموجودة على ذراعه اليمنى ، مما يعني أن الحد الزمني قد انتهى.

***

 

أصدرت الإمبراطورة فجأة أمر تعبئة. حرص هيلكين دائما على إحضار السيف معه كلما انطلق في غزو ، لكنه لم تتح له الفرصة أبدا لسحب النصل ، حيث لم يلتق أبدا بأي شخص يستحق ذلك.

“هذا يحسم ذلك” ، فكر كانغ يون سو.

 

 

كان السيف سلاحا مشهورا تم تناقله في الإمبراطورية لأجيال ، وكان السيف الوحيد من نوعه الموجود في القارة. الشخص الوحيد المسموح له بالإمساك بطرف السيف هو هيلكين وهيلكين وحده، ولم يتذوق طعم الهزيمة أبدا أثناء استخدام السلاح.

لقد تمكن من التغلب على عقله للخروج من عقوبة الإعدام التي ألحقها بنفسه ، لكنه شعر أنه لا يزال من السابق لأوانه الشعور بالارتياح. كانت الأمور تسير على ما يرام مقارنة بما كان يتوقعه.

تنفست إحدى الملائكة الصعداء قبل أن تغطي فمها على عجل ، لكن يبدو أن كانغ يون سو لم تمانع في ذلك على الإطلاق.

 

 

 

 

***

“كنت أستحم في الصباح” ، أجابت إيريس أثناء خروجها من البحيرة والضغط على شعرها المبلل. بدت وكأنها دمية بينما أشرقت شمس الصباح على جسدها المبلل.

 

 

 

 

كان قائد الدرجة الأولى من الفرسان الإمبراطوريين ، هيلكين ، شخصا لم يختبر النوم أبدا منذ يوم ولادته. منعته جسمه المبارك من الشعور بالتعب ، لذلك لم يشعر أبدا بالحاجة إلى النوم. لهذا السبب شعر باليقظة التامة على الرغم من أنه بقي مستيقظا حتى بزوغ الفجر.

تم الكشف أخيرا عن إحصائيات السيف واسمه ، الذي لم يره أحد من قبل.

 

كان نهر كايمان هو المكان الذي اصطادوا فيه وقاتلوا ضد البليسيوصور في الجزيرة الغامضة ، وكان الضحك الذي كانوا يسمعونه مطابقا لضحك الأشباح هناك.

في أعماق كهف سري ، سقطت قطرات من الماء من الهوابط على السقف.

سوكيوك!

 

[قاطع اله]

نظر هيلكين إلى سيف كان مغروسا في أرضية الكهف وفكر ، “سيف روح إمبراطورية ريوركان …”

فوا!

 

لقد كان إشراقا رائعا لم يره هيلكين في أي من المناسبات التي استخدم فيها السيف في الماضي. أشرق السيف بشكل مشرق لفترة من الوقت قبل أن يتبدد الضوء ويعود إلى طبيعته ، ولكن على عكس ما كان عليه من قبل ، ظل بريق ساطع على حوافه.

كان السيف سلاحا مشهورا تم تناقله في الإمبراطورية لأجيال ، وكان السيف الوحيد من نوعه الموجود في القارة. الشخص الوحيد المسموح له بالإمساك بطرف السيف هو هيلكين وهيلكين وحده، ولم يتذوق طعم الهزيمة أبدا أثناء استخدام السلاح.

***

 

 

“لقد حان الوقت لاستخدام هذا السيف” ، فكر هيلكين

 

 

“أي نوع من الأسئلة هذا؟” تذمر هنريك ، يضحك في عدم تصديق.

أصدرت الإمبراطورة فجأة أمر تعبئة. حرص هيلكين دائما على إحضار السيف معه كلما انطلق في غزو ، لكنه لم تتح له الفرصة أبدا لسحب النصل ، حيث لم يلتق أبدا بأي شخص يستحق ذلك.

لقد كان من الجنون حقا أن يختم نفسه بختم الدمار ، لكن كان من المستحيل عليه إقناع سيلفيا بدون مثل هذه الإجراءات المتطرفة. ومع ذلك ، كان هذا يعني أنه كان لا بد أن يموت طالما بقي الختم على جسده ، ولم تكن هناك طريقة له لمحو العلامة المختومة بغض النظر عما فعله.

 

نظر إليها كانغ يون سو وقال ، “قد تزداد الأمور سوءا بالنسبة لك بين عشية وضحاها إذا واصلت ذلك.”

فرك هيلكين أصابعه المجعدة على طول السطح الأملس للسيف. كان يسمعها تصرخ إليه ، بصوت لا يسمعه سواه. كان صوت غرور السيف يذكرنا بهدير الوحش البري ، ولكن أيضا بالبكاء اللطيف للطفل.

 

 

أحاط ضوء ساطع بجسد كانغ يون سو ، بينما خفت الضوء الذي كانت تتحدث منه الإلهة ببطء. قالت سيلفيا بصوت أضعف من ذي قبل ، “سأعهد إليك بهذه القوة في الوقت الحالي. أنا متأكد من أنك ستتمكن من النجاح ، لأنك تراجعت مرارا وتكرارا. نعم ، سيكون ذلك ممكنا إذا كنت أنت “.

“لا يمكن أبدا تدمير هذا السيف ولا يوجد شيء لا يمكن قطعه” ، فكر هيلكين.

 

 

“ه-هل منحت الإلهة نيم حقا قواها للإنسان؟ م-لماذا…؟”

ومع ذلك ، كان السيف بلا اسم ، وعلى عكس العناصر الأخرى ، لم تكن أي من قدراته مرئية.

 

 

“كيهيهيهي! كيهيهيهي!”

“القوى الحقيقية للسيف لا تزال مختومة” ، فكر هيلكين ، على افتراض أن هناك طريقة واحدة فقط لفك قوى السيف الحقيقية. ومع ذلك ، عندما فرك ثقبا صغيرا في بوميل السيف ، صرخ فجأة ، “كيف دخلت هذا المكان؟”

 

 

الفصل 198

تمكن هيلكين من الشعور بوجود شخص آخر ، على الرغم من أنه لا يمكن سماع خطوة واحدة.

 

 

بدأت أشباح المياه في الظهور واحدة تلو الأخرى حيث بدأ الضباب الذي يغطي البحيرة في الانحسار. كانت أكبر من تلك الموجودة في نهر كايمان ، وكان هناك العشرات منها.

ظهر الخيميائي الملكي ، رومييه ، من الظلام وقال: “سأسافر معكم أيها النقباء الفرسان هذه المرة”.

تصلب الملائكة. وقف بعضهم بأدب كما لو كانوا يظهرون الطاعة تجاه إلههم الجديد ، بينما كان البعض الآخر يتدفق الدموع في أعينهم وبدا أنهم في حيرة مما يجب عليهم فعله

 

ضحكت أشباح الماء بينما كانت تحدق في الزوجين بعيونهما المحتقنة بالدماء ، وسحبت أجسادهما المتعفنة ببطء عبر البحيرة لتقترب من الاثنين

“لا أستطيع أبدا معرفة ما يدور في ذهنك ، رومييه” ، أجاب هيلكين. لم يكن مولعا بالخيميائي الذي يقف أمامه. ومع ذلك ، في الحقيقة ، لم يكن أحد في القصر مغرما بالخيميائي السري والشرير في المقام الأول.

سرعان ما ركع بقية الملائكة على ركبهم أيضا بينما كانوا يرتجفون دون حسيب ولا رقيب.

 

كان لديه شكوك مختلفة في ذهنه ، لكنه لم يستطع إنكار أنه انجذب بشدة إلى السيف غير المختوم.

جلس الفارس العجوز أمام سيفه وسأل: “هل تريد هذا السيف؟”

تم تصميم الملائكة للخضوع بشكل طبيعي للآلهة ، ولذا كانوا مرتبطين بكانغ يون سو ما لم يفقد سلطته كإله.

 

“شكرا” ، أجاب كانغ يون سو.

“لا يمكن لأي شخص آخر غيرك استخدام هذا السيف ، هيلكين” ، قال رومييه بلا مبالاة قبل أن يمد يده نحو السيف. بدا الأمر كما لو أنه سيمسك بطرفه ، لكنه وضع جوهرة حمراء في الفتحة الموجودة في البوميل بدلا من ذلك.

 

 

 

تجهم هيلكين وكان على وشك أن يقول شيئا ، لكن ضوءا ساطعا انفجر فجأة من السيف.

قوة الهجوم: غير متوفر

 

“ختم الدمار…” فكر كانغ يون سو وهو ينظر إلى العلامة المختومة على ذراعه اليمنى.

فوا!

تقدم أحد الملائكة الباكين إلى الأمام وركع قبل أن يصرخ بصوت عال ، “ن-نحن نحيي الإله الجديد لقارة سيلفيا! م-من فضلك سامحنا على وقاحتنا في وقت سابق!”

 

ذكرت الإلهة أن الملائكة كانوا مثل لحمها ودمها ، لذلك ستستهلك الكثير من قوتها الإلهية لمجرد السماح لهم بالنزول إلى القارة. كان عارا ، لكن الملاك الوحيد الذي يمكنه استدعاؤه إلى القارة كان يوريل.

لقد كان إشراقا رائعا لم يره هيلكين في أي من المناسبات التي استخدم فيها السيف في الماضي. أشرق السيف بشكل مشرق لفترة من الوقت قبل أن يتبدد الضوء ويعود إلى طبيعته ، ولكن على عكس ما كان عليه من قبل ، ظل بريق ساطع على حوافه.

“كياا

 

“نهر كايمان …؟”

جعد هيلكين جبينه وسأل ، “ماذا فعلت بحق الجحيم؟”

 

 

“أليس هؤلاء الحمقى منفيين من عائلتنا لأنهم كانوا يصطادون المراكب فقط؟ كيكيكي!”

استدار رومييه وأجاب ، “ستلتقي قريبا بعدو جدير لاستخدام هذا السيف ضده ، هيلكين.” ثم ابتعد واختفى.

لا يجوز إلا لفارس واحد يعتبر جديرا بالسيف أن يستخدمه.

 

“ذهبت إلى العالم السماوي” ، أجاب كانغ يون سو

كان هيلكين مهتما بالسيف أكثر من الاختفاء المفاجئ للخيميائي ، حيث ظهر الوصف المفقود للسيف أخيرا عندما تم إدخال الجوهرة في بوميلها.

+ يمكن أن يمنحك السيف بركته لتمكينك عندما تقاتل ضد إله.

 

في أعماق كهف سري ، سقطت قطرات من الماء من الهوابط على السقف.

تم الكشف أخيرا عن إحصائيات السيف واسمه ، الذي لم يره أحد من قبل.

 

 

 

[قاطع اله]

 

 

 

قوة الهجوم: غير متوفر

+ السيف يمكن أن يقتل الإله.

 

 

سلاح ممنوع صنع لمحاربة إله. السيف الذي كان ينتظر سيده لعدة قرون كشف أخيرا عن قوته الحقيقية.

 

 

 

إنه العدو الطبيعي للإله!

في النهاية ، حتى لو لم يستطع محو العلامة ، كل ما كان عليه فعله هو قطع جزء الجسم المختوم بختم الدمار

 

 

لا يجوز إلا لفارس واحد يعتبر جديرا بالسيف أن يستخدمه.

 

 

 

+ لا يمكن للسيف قطع أي مواد عادية.

 

 

فكر في إحضار جميع الملائكة إلى القارة لتسريع خططه ، لكنه تذكر فجأة شيئا قالته سيلفيا سابقا.

+ السيف يمكن أن يقطع إله فقط.

 

 

فوا

+ السيف يمكن أن يقتل الإله.

 

 

نظر هيلكين إلى سيف كان مغروسا في أرضية الكهف وفكر ، “سيف روح إمبراطورية ريوركان …”

+ يمكن أن يمنحك السيف بركته لتمكينك عندما تقاتل ضد إله.

كان لدى كانغ يون سو موعد نهائي مدته أربعة وأربعون يوما. سيموت بغض النظر عما إذا كان قادرا على قتل سيد الشيطان أم لا …

 

قال شانيث: “لقد اختفى كانغ يون سو”

كان هيلكين مليئا بالشك بدلا من المفاجأة. تمتم داخليا ، “رومييه … كيف فعل هذا الرجل …”

 

 

 

كانت هناك حاجة إلى جوهرة دم نادرة لاستخلاص قوى السيف الحقيقية. كان هيلكين يخطط لملاحقتها بعد تقاعده كقائد فارس. كانت الجوهرة شيئا لا يمتلكه سوى ملك كل الأشياء ، سيريان،

 

ممسوس!

 

 

 

ومع ذلك ، أحضر رومييه نفس الجوهرة ووضعها في السيف بيديه. كان الأمر مريبا للغاية حقا.

سوكيوك!

 

 

“لا أستطيع أن أفهم ما يحدث ، وماذا كان يقصد عندما قال إنني سأقابل خصما جديرا لاستخدام السيف؟” تساءل هيلكين.

 

 

 

كان لديه شكوك مختلفة في ذهنه ، لكنه لم يستطع إنكار أنه انجذب بشدة إلى السيف غير المختوم.

ابتعد كانغ يون سو عن رفاقه ، الذين كانوا يطالبون بشرح مفصل منه ، لأنه كان بحاجة إلى وقت لترتيب أفكاره. أخرج الكأس اللانهائية وبدأ في ارتشافها وهو يفكر ، “سارت الأمور بشكل أفضل مما توقعت”

 

“ماذا حدث؟” سألت شانيث.

وضع هيلكين يده القاسية على طرف السيف الأسطوري ورسم قاطع اله

 

 

استدار كانغ يون سو ببطء ونظر إلى الملائكة. أصبحت وجوه الملائكة شاحبة عندما نظروا إلى عينيه الفارغتين ، اللتين كانتا خاليتين من أي عاطفة. انقلب التسلسل الهرمي بين كانغ يون سو والملائكة في لحظة – باستثناء ملاك واحد.

#Stephan

أصبح كانغ يون سو إله القارة ، لكنه لم يكن مثل الآلهة الكلية القدرة التي غالبا ما يتم التحدث عنها في القصص. كان الإله مجرد مسؤول ، وحتى بالنظر إلى قيود هذا الدور ، فقد ضعفت سلطاته إلى حد كبير لأن “الشخص الذي لا ينبغي أن يوجد” قد كسر توازن القارة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط