نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 202

الفصل 202

الفصل 202

الفصل 202

بحلول هذا الوقت ، يمكن العثور على الشيطان وهو يتجول بالقرب من بحيرة في وسط سلسلة الجبال.

 

ماذا كانت هوية ذلك الرجل الحقيقية؟

 

 

 

“لينوكس ، سد أذنيك وامسك لسانك. هذا هو أفضل شيء يمكنك القيام به ، “تذمرت سيرا قبل أن تدير حصانها وتعود إلى فرسانها.

كانت جبال كيرفاس مغطاة بالضباب الكثيف على مدار السنة ، بغض النظر عن الموسم.

استمر في الارتفاع أعلى فأعلى حتى وصل إلى نهاية الكون.

 

كان رفاقه في حيرة من أمرهم.

جرررر … جرررر …

كان بالضبط كما قال. لم يكن هناك سبب لجميع أوامر الفرسان للتعبئة فقط للقبض على شبيه واحد. ومع ذلك ، دون علمهم ، ما أراد الكيميائي استرداده ليس الشبيه ، ولكن الشيء المخفي داخل الشبيه.

 

 

درق صوت عربة تتدحرج على الطريق الجبلي غير الممهد عبر الضباب.

قالت سيرا فجأة شيئًا ما بينما كان لينوكس يفكر في الرجل الصامت. “عقليتك العنيدة القديمة هي مشكلتك الرئيسية. لهذا السبب تستمر في الخسارة أمام قادة الفرسان الآخرين كلما دافعت ضدهم “.

 

 

سأل أحد الفرسان بتجهم ، “لماذا بحق الجحيم عربة تحمل علامة على رحلة استكشافية للفرسان الإمبراطوريين؟”

“ولكن مع ذلك ، هذه هي حياته الأخيرة ، أليس كذلك؟” ردت شانيث ، ونظرت إلى كانغ يون سو بقلق.

 

 

أجاب فارس آخر: “يقولون إنها عربة لنقل مجرم”.

 

 

“كيف نصدق أن ما تقوله لنا الآن هو ما أمر به جلالتها أم لا؟” ورد كاهويلن.

“مجرم؟ من سنعتقل؟ ” سأل الفارس.

لم يكن مثله في النوم ، لكنه انتهى به الأمر إلى الاستيقاظ متأخرًا للمرة الأولى منذ فترة طويلة. قام ، ثم تناول خبزًا جافًا على الإفطار مع رفاقه.

 

 

أجاب الفارس الآخر: “هذا ما أريد أن أعرفه أيضًا”.

سحب كانغ يون-سو سيفه بشكل غريزي في اللحظة التي سمع فيها صراخ شانيث ، وتجنب بصعوبة هجوم الفارس الذي ظهر فجأة من داخل كومة من الأوراق الجافة. ثم طعن سيفه في رقبة الفارس الذي نصب له لتوه كمينا.

 

كان رفاقه في حيرة من أمرهم.

“اللعنة … تلك العربة اللعينة تبطئ سرعتنا جميعًا. إنه أمر مزعج بما فيه الكفاية لدرجة أنني لا أستطيع أن أرى امامنا بسبب هذا الضباب “، تذمر الفارس.

قالت إيريس: “يا إلهي … هذا يجعلني متوترة”.

 

“كانغ يون سو …؟”

تجاهل المدرب شكاوى الفرسان واستمر في قيادة العربة.

 

 

عندما سلكوا منعطفًا ، فكر كانغ يون سو بعمق في الموقف. تساءل ، “لماذا فرسان الإمبراطورية هنا في جبال كيرفاس …؟”

لينوكس ، قائد الفرقة الثالثة للفرسان الإمبراطوريين ، لاحظ العربة من بعيد. وبينما كان يراقب تقدمها ، نادى عليه أحدهم. كان قائد الفرقة الثانية للفرسان الإمبراطورية ، سيرا.

الفصل 202

 

“هذا أمر غريب بالتأكيد” ، تمتم إيريس.

قالت سيرا: “لينوكس ، أتمنى أن تكون قد جمعت تصميمك هذه المرة قبل المجيء إلى هذه الحملة”.

#Stephan

 

قام بتنشيط سلطة البصيرة وفحص محيطه باستخدام رؤيته غير المقيدة. أثناء بحثه في الجبل عبر الضباب الأبيض الكثيف ، لاحظ شيئًا غريبًا وغير متوقع تمامًا.

أومأ لينوكس برأسه وأجاب ، “بالطبع فعلت.”

 

 

ابتسمت سيرا ابتسامة عريضة وقالت ، “ما زلت أجدها مضحكة. من المضحك أنك تعرضت للخدش من قبل مجموعة من قطاع الطرق ، من كل الناس “.

ابتسمت سيرا ابتسامة عريضة وقالت ، “ما زلت أجدها مضحكة. من المضحك أنك تعرضت للخدش من قبل مجموعة من قطاع الطرق ، من كل الناس “.

 

 

 

كانت تشير إلى قاطعي السيوف المتقاطعة. كان لدى لينوكس تاريخ من التعرض للطعن أثناء قتاله ضد زعيم قطاع الطرق ، أركان.

“فرسان الإمبراطورية؟” تمتمت شانيث في مفاجأة.

 

ابتسمت سيرا ابتسامة عريضة وقالت ، “ما زلت أجدها مضحكة. من المضحك أنك تعرضت للخدش من قبل مجموعة من قطاع الطرق ، من كل الناس “.

“قد يبدو الأمر وكأنه مجرد عذر ، لكن الفرسان كانوا مرهقين من السير ليلاً ونهارًا”. أجاب لينوكس: “كما أنني أشعر بالخجل من الاعتراف بأنني وقعت في الفخ”.

قال لينوكس: “يجب أن تدرك أيضًا أن القتال لا يتم تحديده على أساس المستوى وحده”.

 

“مجرم؟ من سنعتقل؟ ” سأل الفارس.

“لكن الفرق في المستوى كان يجب أن يكون هائلاً ، أليس كذلك؟ لقد أعطيت ذلك الرجل فرصة ولم تقاتل بجدية مرة أخرى ، أليس كذلك؟ لقد فعلتها حتى يعتقد الآخرون أنها كانت قتالًا متقاربًا حتى تتمكن من إنقاذ صديقك الذي أصبح قطاع طرق ، ” قالت سيرا.

عندما سلكوا منعطفًا ، فكر كانغ يون سو بعمق في الموقف. تساءل ، “لماذا فرسان الإمبراطورية هنا في جبال كيرفاس …؟”

 

 

قال لينوكس: “يجب أن تدرك أيضًا أن القتال لا يتم تحديده على أساس المستوى وحده”.

 

 

رد كانغ يون سو: “لا بأس”.

واستذكر أحداث ذلك المساء في سلسلة جبال حتار. لقد واجه ذلك الرجل الذي لا يعبر عن أي تعبير ، والذي كان مستواه منخفضًا بشكل ميؤوس منه ، لكن مهارته في المبارزة كانت الأكثر دقة التي رآها على الإطلاق. كان لديه حدس مفاده أن الرجل الصريح واغتيال الإمبراطور السابق مرتبطان بطريقة ما ، لكن لم يكن لديه دليل يدعم مثل هذا الادعاء.

تجاهل المدرب شكاوى الفرسان واستمر في قيادة العربة.

 

 

ماذا كانت هوية ذلك الرجل الحقيقية؟

 

 

 

قالت سيرا فجأة شيئًا ما بينما كان لينوكس يفكر في الرجل الصامت. “عقليتك العنيدة القديمة هي مشكلتك الرئيسية. لهذا السبب تستمر في الخسارة أمام قادة الفرسان الآخرين كلما دافعت ضدهم “.

“شيء غريب …” تمتم كانغ يون سو داخليًا بينما استقر القلق في زاوية قلبه. كان الأمر كما لو أن المد والجزر كان يتحول مرة أخرى ، والمشاكل التي كان يعتقد أنها ستحل بسهولة لأنه غير الفئات وأصبح إلهاً كان يتشابك ببطء في كرة فوضوية مرة أخرى.

 

كانت مجموعة من الفرسان المسلحين بالكامل في كمين أمامهم. كانت الشارة على دروعهم وأسلحتهم بلا شك رمز الإمبراطورية الفرسان.

تجاذب القبطان الفرسان لبعض الوقت أثناء مشاهدة مسيرة الفرسان. بعد فترة ، خفض لينوكس صوته فجأة وسأل بهدوء ، “سيرا ، ما رأيك في ما يحدث؟ أعني ، حول هذه الرحلة “.

اهتزت الأوراق الموجودة خلف الكومة التي خرج منها الفارس قليلاً ، واندفع عشرات الفرسان خارجها وسيوفهم مرسومة.

 

قاد كانغ يون سو الطريق وسار في الضباب دون أي تردد. كانت الأوراق على الأرض تصطدم بصوت مسموع كلما وطأتها المجموعة.

تجهمت سيرا وأجابت ، “انظر هنا ، لينوكس. ألم أخبرك من قبل بالفعل؟ يعلم الجميع في القصر أن شيئًا غريبًا يحدث. انها مجرد أن لا أحد يتحدث عن ذلك “.

 

 

 

“لكن … هذا يزعجني. خاصة هذه الحملة الاستكشافية “، تمتم لينوكس.

 

 

كانت جبال كيرفاس مغطاة بالضباب الكثيف على مدار السنة ، بغض النظر عن الموسم.

“لينوكس ، سد أذنيك وامسك لسانك. هذا هو أفضل شيء يمكنك القيام به ، “تذمرت سيرا قبل أن تدير حصانها وتعود إلى فرسانها.

 

 

 

ومع ذلك ، يبدو أن لينوكس لم يستجب لتحذيرها على الإطلاق ، حيث استمر في التفكير في الشيء الذي تحدث عنه للتو.

كان رفاقه في حيرة من أمرهم.

 

 

بينما كان لينوكس يفكر بعمق ، رفع رومير ، الذي كان يركب في مقدمة الصف ، يده. ثم صرخ فارس بجانبه بأعلى رئتيه ، “كل القوى! حان الوقت لأخذ قسط من الراحة! ”

***

 

تجاهل المدرب شكاوى الفرسان واستمر في قيادة العربة.

توقفت العربة وكذلك الفرسان. بينما كان الفرسان يستريحون ، استدعى رومير جميع قادة الفرسان. عندما اجتمع قباطنة الفرسان الخمسة معًا ، قال الكيميائي ، “لدي ما أخبرك به ، قادة الفرسان.”

كانت جبال كيرفاس مغطاة بالضباب الكثيف على مدار السنة ، بغض النظر عن الموسم.

 

قال هيلكين في حديثه لأول مرة: “لدي سؤال يا رومير”.

الطريقة التي تحدث بها رومير لم تكن متعجرفة على الإطلاق. في الواقع ، أظهرت لهجته في الواقع أقصى درجات الاحترام تجاه قادة الفرسان. ومع ذلك ، كان لا يزال لديه تعبيره المعتاد السري والشرير الذي جعل بعض قادة الفرسان حذرين منه.

“فرسان الإمبراطورية؟” تمتمت شانيث في مفاجأة.

 

 

كان لقبطان الفرقة الرابعة للفرسان الإمبراطوريين ، كاهولين ، تعبير بدا أنه يعبّر صراحة عن استيائه من الوضع حيث سأل ، “ما هو؟”

 

 

 

قال رومير “بصراحة ، الهدف الرئيسي من هذه الحملة ليس إخضاع الوحوش” مع الحفاظ على نفس النبرة المحترمة.

 

 

 

كانت مهمة إخضاع الوحوش في جبال كيرفاس هي السبب الرسمي الذي قدمه القصر لتعبئة جميع أوامر فرسان الامبراطورية.

 

 

 

سأل سوردن ، قائد الفرقة الخامسة للفرسان الإمبراطوريين ، في عدم تصديق ظاهر ، “ماذا تقصد بذلك؟ ماذا تقصد بقولك أن إخضاع الوحوش ليس الهدف الرئيسي لهذه الحملة؟ ”

درق صوت عربة تتدحرج على الطريق الجبلي غير الممهد عبر الضباب.

 

ألغى كانغ يون سو على عجل سلطة البصيرة واختار مسارًا آخر.

“لن يكون هناك سبب لنا لتعبئة الفرسان الإمبراطوريين لمجرد إخضاع بعض الوحوش. في الواقع ، يمكننا فقط توظيف بعض المرتزقة للقيام بذلك من أجلنا” وأوضح رومير بصوت منخفض “السبب الحقيقي وراء حشدنا لفرسان الإمبراطورية هو أكثر أهمية وخطورة”. وتابع: “شبيه جلالتها. هذا هو ما نحن عليه بعد هذا الوقت ، وسيتعين علينا اعتقالها مهما حدث “.

 

 

 

“شبيه صاحبة الجلالة؟ هذا شيء أسمعه للمرة الأولى …؟ ” قالت سيرا ، تجعد جبينها.

كان لقبطان الفرقة الرابعة للفرسان الإمبراطوريين ، كاهولين ، تعبير بدا أنه يعبّر صراحة عن استيائه من الوضع حيث سأل ، “ما هو؟”

 

لم يكن لديه أي فكرة عن هدفهم ، لكن فرسان الإمبراطورية كانوا مسلحين بالكامل وكانوا ينتظرون أمامهم. كان الأمر كما لو كانوا يعرفون بالفعل أن كانغ يون سو وحزبه سيتوجهون إلى جبال كيرفاس.

فقط النظام الثالث للفرسان الإمبراطوريين ، الذين تلقوا سابقًا مهمة سرية للغاية ، كانوا على علم بوجود الشبيه الذي هرب من المختبر.

بحلول هذا الوقت ، يمكن العثور على الشيطان وهو يتجول بالقرب من بحيرة في وسط سلسلة الجبال.

 

فكر كانغ يون سو: “لا يزال يتعين علي التحقق من حالة حدوث ذلك”.

سأشرح التفاصيل لاحقًا. قال رومير: “نحتاج فقط إلى القبض على الشبيه الذي يأتي إلى هذا الجبل ، ونقله مرة أخرى إلى العاصمة في العربة التي أعددناها مسبقًا”.

قام كانغ يون سو بتقسيم القطع الأربعة للبرج السحري بين كل من رفاقه ، لذلك سيتم نقلهم جميعًا إلى البرج السحري بمجرد قتل الشيطان الذي سيظهر في جبال كيرفاس.

 

“لن يكون هناك سبب لنا لتعبئة الفرسان الإمبراطوريين لمجرد إخضاع بعض الوحوش. في الواقع ، يمكننا فقط توظيف بعض المرتزقة للقيام بذلك من أجلنا” وأوضح رومير بصوت منخفض “السبب الحقيقي وراء حشدنا لفرسان الإمبراطورية هو أكثر أهمية وخطورة”. وتابع: “شبيه جلالتها. هذا هو ما نحن عليه بعد هذا الوقت ، وسيتعين علينا اعتقالها مهما حدث “.

“كيف نصدق أن ما تقوله لنا الآن هو ما أمر به جلالتها أم لا؟” ورد كاهويلن.

 

 

أجاب رومير بنبرة عميقة مشؤومة: “الرجل الذي عاش الألف مرة.”

أجاب رومير بإجابة بسيطة للغاية ، “لدي قيادة هذه الرحلة الاستكشافية.”

أجاب الفارس الآخر: “هذا ما أريد أن أعرفه أيضًا”.

 

لم يستطع كاهويلن الرد أكثر من ذلك ، ولم يستطع إلا أن يصمت بينما بدا وكأنه غير راضٍ عن الموقف.

لم يستطع كاهويلن الرد أكثر من ذلك ، ولم يستطع إلا أن يصمت بينما بدا وكأنه غير راضٍ عن الموقف.

لينوكس ، قائد الفرقة الثالثة للفرسان الإمبراطوريين ، لاحظ العربة من بعيد. وبينما كان يراقب تقدمها ، نادى عليه أحدهم. كان قائد الفرقة الثانية للفرسان الإمبراطورية ، سيرا.

 

لم يكن هناك سبب لوجود فرسان الإمبراطورية هناك ، بناءً على المعرفة التي حصل عليها من حياته السابقة. بالطبع ، يمكنه أن يقوم بعمل سريع لهم بالعقاب الإلهي حتى لو كانوا فرسان الإمبراطورية. ومع ذلك ، لم يستطع التخلص من الشعور بعدم الارتياح الذي نشأ عنه من حدث ما كان يجب أن يحدث فجأة.

قال هيلكين في حديثه لأول مرة: “لدي سؤال يا رومير”.

 

 

 

حول جميع الفرسان الآخرين أنظارهم نحو قائد الفرقة الأولى للفرسان الإمبراطوريين.

جرررر … جرررر …

 

 

كان رومير هو الشخص الوحيد من بينهم الذي لم يتوتر عندما سمع الفارس العجوز يتحدث. سأل ، “ما الأمر يا سيدي هيلكين؟”

تجاهل المدرب شكاوى الفرسان واستمر في قيادة العربة.

 

كان كانغ يون سو قد شعر بالخطر من قبل. ومع ذلك ، فإن هذا الخطر لم يأت من الفرسان أنفسهم ، بل من وضعهم. سمحت له سلطة البصيرة برؤية الفرسان وهم يختبئون داخل الضباب بنظرة واحدة ، ولكن كان من الصعب عليه أن يلاحظ على الفور الفرسان المختبئين تحت أكوام من الأوراق الجافة. يبدو أن شخصًا ما كان قد توقع منه بالفعل أن يسلك طريقًا بديلًا بعد أن لاحظ الكمين الذي ينتظره.

“من الصواب أن نعتقل ونحقق في شبيهة تشبه جلالتها ، لكن هذا لا يبرر حشد جميع فرسان الإمبراطورية ، أليس كذلك؟” قال هيلكين.

 

 

 

كان بالضبط كما قال. لم يكن هناك سبب لجميع أوامر الفرسان للتعبئة فقط للقبض على شبيه واحد. ومع ذلك ، دون علمهم ، ما أراد الكيميائي استرداده ليس الشبيه ، ولكن الشيء المخفي داخل الشبيه.

أجابت إيريس: “أنا متأكد من أنه كان صوت خطى الإنسان”.

 

 

أومأ رومير برأسه ردًا وقال ، “شخص ما سيعترض طريقنا.”

***

 

“هذا أمر غريب بالتأكيد” ، تمتم إيريس.

“هل تقول أن هذا الشخص يستحق كل فرسان الإمبراطورية الذين يتم حشدهم؟ من هذا الشخص؟” سأل هيلكين.

“شبيه صاحبة الجلالة؟ هذا شيء أسمعه للمرة الأولى …؟ ” قالت سيرا ، تجعد جبينها.

 

“لينوكس ، سد أذنيك وامسك لسانك. هذا هو أفضل شيء يمكنك القيام به ، “تذمرت سيرا قبل أن تدير حصانها وتعود إلى فرسانها.

أجاب رومير بنبرة عميقة مشؤومة: “الرجل الذي عاش الألف مرة.”

 

 

 

 

 

***

 

 

 

 

 

كان يجب أن يكون لدى كانغ يون سو وقت كافٍ للتعود على أحلامه ، لكنهم وجدوا دائمًا طريقة جديدة لإزعاجه.

أجابت إيريس: “أنا متأكد من أنه كان صوت خطى الإنسان”.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن لديه كابوس هذه المرة.

كان رفاقه في حيرة من أمرهم.

 

 

في البداية ، كان يطفو فوق القارة ، وينظر حولها بحرية بنفس الطريقة التي استخدمها عندما استخدم سلطة البصيرة. بعد ذلك ، بدأ مجال رؤيته في الارتفاع نحو السماء ، واستمر في الارتفاع فقط.

حول جميع الفرسان الآخرين أنظارهم نحو قائد الفرقة الأولى للفرسان الإمبراطوريين.

 

 

سرعان ما وصل إلى ارتفاع عالٍ لدرجة أن أي مخلوق سيكافح من أجل التنفس ، ويمكنه رؤية القارة بأكملها تحته. ومع ذلك ، استمر في الارتفاع ، لدرجة أنه تمكن من رؤية الكوكب بأكمله أدناه.

استعدت الحزب على الفور للقتال ، وحدق كانغ يون سو كما كان يعتقد ، “لذلك كان هناك أيضًا كمين هنا …”

 

 

بعد ذلك ، استمر في الارتفاع أعلى فأعلى ، ووصل إلى الفضاء الخارجي ومرورًا بالعديد من الكواكب. امتد عدد لا يحصى من النجوم عبر سواد الفضاء ، واستمر في التحليق خلفها. فقط عندما اجتاز درب التبانة أدرك مدى صغر الكوكب الذي كان عليه.

أجاب رومير بنبرة عميقة مشؤومة: “الرجل الذي عاش الألف مرة.”

 

 

كان هناك عدد لا يحصى من العوالم الموجودة على جميع الكواكب المختلفة … لا ، كل المجرات المختلفة التي مر بها. كما طارت عوالم لا حصر لها من أمامه ، رأى الناس يعيشون فيها. لقد كانوا أناسًا قدّروا كواكبهم ، وقاتلوا من أجلهم بنفس القدر الذي حارب فيه من أجل بقاء رفاقه.

“لن يكون هناك سبب لنا لتعبئة الفرسان الإمبراطوريين لمجرد إخضاع بعض الوحوش. في الواقع ، يمكننا فقط توظيف بعض المرتزقة للقيام بذلك من أجلنا” وأوضح رومير بصوت منخفض “السبب الحقيقي وراء حشدنا لفرسان الإمبراطورية هو أكثر أهمية وخطورة”. وتابع: “شبيه جلالتها. هذا هو ما نحن عليه بعد هذا الوقت ، وسيتعين علينا اعتقالها مهما حدث “.

 

 

استمر في الارتفاع أعلى فأعلى حتى وصل إلى نهاية الكون.

 

 

 

المكان الذي وصل إليه في النهاية كان …

 

 

 

 

 

***

 

 

استعدت الحزب على الفور للقتال ، وحدق كانغ يون سو كما كان يعتقد ، “لذلك كان هناك أيضًا كمين هنا …”

 

 

“كانغ يون سو …؟”

جرررر … جرررر …

 

“صدر مرسوم ملكي يا هنريك” قال هيلكين بهدوء: “لقد أُمرنا بالقبض على شبيه جلالة الملكة حيا وقتل البقية”.

استيقظ كانغ يون سو على صوت ويد دافئة تلمس كتفه.

 

 

الطريقة التي تحدث بها رومير لم تكن متعجرفة على الإطلاق. في الواقع ، أظهرت لهجته في الواقع أقصى درجات الاحترام تجاه قادة الفرسان. ومع ذلك ، كان لا يزال لديه تعبيره المعتاد السري والشرير الذي جعل بعض قادة الفرسان حذرين منه.

“إنه الصباح بالفعل. هل يجب أن أتركك تنام أكثر؟ ” قالت شانيث بتعبير اعتذاري.

 

 

 

رد كانغ يون سو: “لا بأس”.

 

 

 

لم يكن مثله في النوم ، لكنه انتهى به الأمر إلى الاستيقاظ متأخرًا للمرة الأولى منذ فترة طويلة. قام ، ثم تناول خبزًا جافًا على الإفطار مع رفاقه.

 

 

“لن يكون هناك سبب لنا لتعبئة الفرسان الإمبراطوريين لمجرد إخضاع بعض الوحوش. في الواقع ، يمكننا فقط توظيف بعض المرتزقة للقيام بذلك من أجلنا” وأوضح رومير بصوت منخفض “السبب الحقيقي وراء حشدنا لفرسان الإمبراطورية هو أكثر أهمية وخطورة”. وتابع: “شبيه جلالتها. هذا هو ما نحن عليه بعد هذا الوقت ، وسيتعين علينا اعتقالها مهما حدث “.

“أستطيع أن أرى سلسلة الجبال بسبب عين تنين الدمار” قالت شانيث: “المكان مليء بالضباب هناك”.

قعقعة!

 

 

“لدي بالفعل شعور سيء حيال هذا …” تذمر هنريك.

كان لقبطان الفرقة الرابعة للفرسان الإمبراطوريين ، كاهولين ، تعبير بدا أنه يعبّر صراحة عن استيائه من الوضع حيث سأل ، “ما هو؟”

 

 

قالت إيريس: “يا إلهي … هذا يجعلني متوترة”.

 

 

 

قام كانغ يون سو بتقسيم القطع الأربعة للبرج السحري بين كل من رفاقه ، لذلك سيتم نقلهم جميعًا إلى البرج السحري بمجرد قتل الشيطان الذي سيظهر في جبال كيرفاس.

ماذا كانت هوية ذلك الرجل الحقيقية؟

 

 

فجأة سألت شانيث ، “ألست خائفا؟”

 

 

 

“مرحبًا ، هل تعتقد أن هذا الرجل لديه سبب للخوف عندما زار البرج السحري مرات لا تحصى في حياته السابقة؟” تذمر هنريك.

نهض الفارس العجوز رويدًا رويدًا عن الأرض – كان قائد الفرقة الأولى للفرسان الإمبراطوريين ، هيلكين.

 

 

“ولكن مع ذلك ، هذه هي حياته الأخيرة ، أليس كذلك؟” ردت شانيث ، ونظرت إلى كانغ يون سو بقلق.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يرد كانغ يون سو على سؤالها. وقف هناك بصمت ، ينظر إلى سلاسل الجبال البعيدة. بالنسبة له ، لا يهم ما إذا كان قد عاش ألف مرة. لن يستسلم أبدًا ، حتى لو تراجع عشرة آلاف أو حتى مائة ألف مرة.

توقف كانغ يون سو أيضًا في مساره.

 

 

قال كانغ يون سو في النهاية: “لنذهب”.

 

 

 

توجه أعضاء الحزب نحو جبال كيرفاس. في اللحظة التي وصلوا فيها إلى درب الجبل ، حجب الضباب الأبيض الكثيف رؤيتهم. كان بإمكانهم فقط رسم الأشكال تقريبًا داخل الضباب ، لكنهم لم يتمكنوا من الرؤية بوضوح أمامهم على الإطلاق.

كانت تشير إلى قاطعي السيوف المتقاطعة. كان لدى لينوكس تاريخ من التعرض للطعن أثناء قتاله ضد زعيم قطاع الطرق ، أركان.

 

 

تساءل هنريك بتجهم ، “أي نوع من الضباب هذا ، حتى يظل هنا على الرغم من شروق الشمس عليه؟”

ومع ذلك ، لم يكن لديه كابوس هذه المرة.

 

قال لينوكس: “يجب أن تدرك أيضًا أن القتال لا يتم تحديده على أساس المستوى وحده”.

قالت شانيث: “هذا يذكرني بالضباب الذي أحاط بمدينة مصاصي الدماء”.

 

 

“شيء غريب …” تمتم كانغ يون سو داخليًا بينما استقر القلق في زاوية قلبه. كان الأمر كما لو أن المد والجزر كان يتحول مرة أخرى ، والمشاكل التي كان يعتقد أنها ستحل بسهولة لأنه غير الفئات وأصبح إلهاً كان يتشابك ببطء في كرة فوضوية مرة أخرى.

قاد كانغ يون سو الطريق وسار في الضباب دون أي تردد. كانت الأوراق على الأرض تصطدم بصوت مسموع كلما وطأتها المجموعة.

لم يكن مثله في النوم ، لكنه انتهى به الأمر إلى الاستيقاظ متأخرًا للمرة الأولى منذ فترة طويلة. قام ، ثم تناول خبزًا جافًا على الإفطار مع رفاقه.

 

اهتزت الأوراق الموجودة خلف الكومة التي خرج منها الفارس قليلاً ، واندفع عشرات الفرسان خارجها وسيوفهم مرسومة.

بحلول هذا الوقت ، يمكن العثور على الشيطان وهو يتجول بالقرب من بحيرة في وسط سلسلة الجبال.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن لديه كابوس هذه المرة.

في تلك اللحظة ، توقفت إيريس فجأة في مساراتها.

 

 

 

“ما بك أوني؟” سألت شانيث.

أومأ رومير برأسه ردًا وقال ، “شخص ما سيعترض طريقنا.”

 

“هؤلاء الأوغاد نصبوا كمينًا أمامك؟” سأل هنريك في الكفر.

قالت إيريس: “لقد شعرت بوجود غريب”. لاحظت الضباب الأبيض الكثيف باستخدام سمعها الحساس.

كان يعتقد أنه “لا توجد وسيلة لتعبئة الفرسان الإمبراطوريين بدون سبب”.

 

توقفت العربة وكذلك الفرسان. بينما كان الفرسان يستريحون ، استدعى رومير جميع قادة الفرسان. عندما اجتمع قباطنة الفرسان الخمسة معًا ، قال الكيميائي ، “لدي ما أخبرك به ، قادة الفرسان.”

“أليست على الأرجح مجرد مجموعة من الحيوانات البرية؟” قال هنريك.

قالت إيريس: “يا إلهي … هذا يجعلني متوترة”.

 

أجابت إيريس: “أنا متأكد من أنه كان صوت خطى الإنسان”.

 

 

 

توقف كانغ يون سو أيضًا في مساره.

 

 

 

اشتهرت جبال كيرفاس بتضاريسها الوعرة، فضلاً عن الضباب الأبيض الكثيف الذي يغطيها. وبالتالي ، فضل معظم المغامرين التجول حولهم. ومع ذلك ، كانت فرصة خطأ الشبيه(دوبلغنجر) في خطأ ما منخفضة للغاية. من ناحية أخرى ، كانت هناك حالات غامر فيها متسول مشرد ضل طريقه ، أو مجرم مطلوب ، بالدخول إلى سلسلة الجبال.

 

 

 

فكر كانغ يون سو: “لا يزال يتعين علي التحقق من حالة حدوث ذلك”.

 

 

كان هناك عدد لا يحصى من العوالم الموجودة على جميع الكواكب المختلفة … لا ، كل المجرات المختلفة التي مر بها. كما طارت عوالم لا حصر لها من أمامه ، رأى الناس يعيشون فيها. لقد كانوا أناسًا قدّروا كواكبهم ، وقاتلوا من أجلهم بنفس القدر الذي حارب فيه من أجل بقاء رفاقه.

قام بتنشيط سلطة البصيرة وفحص محيطه باستخدام رؤيته غير المقيدة. أثناء بحثه في الجبل عبر الضباب الأبيض الكثيف ، لاحظ شيئًا غريبًا وغير متوقع تمامًا.

قام كانغ يون سو بتقسيم القطع الأربعة للبرج السحري بين كل من رفاقه ، لذلك سيتم نقلهم جميعًا إلى البرج السحري بمجرد قتل الشيطان الذي سيظهر في جبال كيرفاس.

 

رد كانغ يون سو: “لا بأس”.

“الفرسان الإمبراطوريون …؟” فكر كانغ يون سو.

ومع ذلك ، لم يكن لديه كابوس هذه المرة.

 

 

كانت مجموعة من الفرسان المسلحين بالكامل في كمين أمامهم. كانت الشارة على دروعهم وأسلحتهم بلا شك رمز الإمبراطورية الفرسان.

فقط النظام الثالث للفرسان الإمبراطوريين ، الذين تلقوا سابقًا مهمة سرية للغاية ، كانوا على علم بوجود الشبيه الذي هرب من المختبر.

 

 

ألغى كانغ يون سو على عجل سلطة البصيرة واختار مسارًا آخر.

 

 

 

قامت شانيث بإمالة رأسها في ارتباك وسألتها ، “لماذا تغير مسارها فجأة؟”

 

 

 

“فرسان الإمبراطورية يتربصون بالأمام” أجاب كانغ يون سو.

لم يكن هناك سبب لوجود فرسان الإمبراطورية هناك ، بناءً على المعرفة التي حصل عليها من حياته السابقة. بالطبع ، يمكنه أن يقوم بعمل سريع لهم بالعقاب الإلهي حتى لو كانوا فرسان الإمبراطورية. ومع ذلك ، لم يستطع التخلص من الشعور بعدم الارتياح الذي نشأ عنه من حدث ما كان يجب أن يحدث فجأة.

 

 

كان رفاقه في حيرة من أمرهم.

 

 

عندما سلكوا منعطفًا ، فكر كانغ يون سو بعمق في الموقف. تساءل ، “لماذا فرسان الإمبراطورية هنا في جبال كيرفاس …؟”

“فرسان الإمبراطورية؟” تمتمت شانيث في مفاجأة.

جرررر … جرررر …

 

 

“هؤلاء الأوغاد نصبوا كمينًا أمامك؟” سأل هنريك في الكفر.

ألغى كانغ يون سو على عجل سلطة البصيرة واختار مسارًا آخر.

 

قالت إيريس: “لقد شعرت بوجود غريب”. لاحظت الضباب الأبيض الكثيف باستخدام سمعها الحساس.

“هذا أمر غريب بالتأكيد” ، تمتم إيريس.

قال كانغ يون سو في النهاية: “لنذهب”.

 

في البداية ، كان يطفو فوق القارة ، وينظر حولها بحرية بنفس الطريقة التي استخدمها عندما استخدم سلطة البصيرة. بعد ذلك ، بدأ مجال رؤيته في الارتفاع نحو السماء ، واستمر في الارتفاع فقط.

عندما سلكوا منعطفًا ، فكر كانغ يون سو بعمق في الموقف. تساءل ، “لماذا فرسان الإمبراطورية هنا في جبال كيرفاس …؟”

 

 

 

لم يكن هناك سبب لوجود فرسان الإمبراطورية هناك ، بناءً على المعرفة التي حصل عليها من حياته السابقة. بالطبع ، يمكنه أن يقوم بعمل سريع لهم بالعقاب الإلهي حتى لو كانوا فرسان الإمبراطورية. ومع ذلك ، لم يستطع التخلص من الشعور بعدم الارتياح الذي نشأ عنه من حدث ما كان يجب أن يحدث فجأة.

أجاب الفارس الآخر: “هذا ما أريد أن أعرفه أيضًا”.

 

المكان الذي وصل إليه في النهاية كان …

كان يعتقد أنه “لا توجد وسيلة لتعبئة الفرسان الإمبراطوريين بدون سبب”.

ألغى كانغ يون سو على عجل سلطة البصيرة واختار مسارًا آخر.

 

 

لم يكن لديه أي فكرة عن هدفهم ، لكن فرسان الإمبراطورية كانوا مسلحين بالكامل وكانوا ينتظرون أمامهم. كان الأمر كما لو كانوا يعرفون بالفعل أن كانغ يون سو وحزبه سيتوجهون إلى جبال كيرفاس.

 

 

 

“شيء غريب …” تمتم كانغ يون سو داخليًا بينما استقر القلق في زاوية قلبه. كان الأمر كما لو أن المد والجزر كان يتحول مرة أخرى ، والمشاكل التي كان يعتقد أنها ستحل بسهولة لأنه غير الفئات وأصبح إلهاً كان يتشابك ببطء في كرة فوضوية مرة أخرى.

قالت إيريس: “لقد شعرت بوجود غريب”. لاحظت الضباب الأبيض الكثيف باستخدام سمعها الحساس.

 

 

في مجرد لحظات ، سيكتشف أن القلق الذي شعر به كان أكثر من مجرد الإفراط في التفكير في الأشياء.

“هؤلاء الأوغاد نصبوا كمينًا أمامك؟” سأل هنريك في الكفر.

 

 

“هناك خطر!” صرخت شانيث.

رد كانغ يون سو: “لا بأس”.

 

 

سحب كانغ يون-سو سيفه بشكل غريزي في اللحظة التي سمع فيها صراخ شانيث ، وتجنب بصعوبة هجوم الفارس الذي ظهر فجأة من داخل كومة من الأوراق الجافة. ثم طعن سيفه في رقبة الفارس الذي نصب له لتوه كمينا.

توجه أعضاء الحزب نحو جبال كيرفاس. في اللحظة التي وصلوا فيها إلى درب الجبل ، حجب الضباب الأبيض الكثيف رؤيتهم. كان بإمكانهم فقط رسم الأشكال تقريبًا داخل الضباب ، لكنهم لم يتمكنوا من الرؤية بوضوح أمامهم على الإطلاق.

 

 

“كوهوك …!” تأوه الفارس قبل أن يموت في رذاذ من الدم.

أجاب الفارس الآخر: “هذا ما أريد أن أعرفه أيضًا”.

 

 

اهتزت الأوراق الموجودة خلف الكومة التي خرج منها الفارس قليلاً ، واندفع عشرات الفرسان خارجها وسيوفهم مرسومة.

 

 

 

استعدت الحزب على الفور للقتال ، وحدق كانغ يون سو كما كان يعتقد ، “لذلك كان هناك أيضًا كمين هنا …”

غمقت عيون هيلكن المجعدة للحظة قبل أن يسأل ، “هنريك؟ لم أتوقع أن أراك هنا “.

 

كانت مهمة إخضاع الوحوش في جبال كيرفاس هي السبب الرسمي الذي قدمه القصر لتعبئة جميع أوامر فرسان الامبراطورية.

كان كانغ يون سو قد شعر بالخطر من قبل. ومع ذلك ، فإن هذا الخطر لم يأت من الفرسان أنفسهم ، بل من وضعهم. سمحت له سلطة البصيرة برؤية الفرسان وهم يختبئون داخل الضباب بنظرة واحدة ، ولكن كان من الصعب عليه أن يلاحظ على الفور الفرسان المختبئين تحت أكوام من الأوراق الجافة. يبدو أن شخصًا ما كان قد توقع منه بالفعل أن يسلك طريقًا بديلًا بعد أن لاحظ الكمين الذي ينتظره.

 

 

 

وفجأة تحول الخطر الذي شعر به نحو سيف صوبه.

 

 

 

قال أحد الفرسان وهو يقف على كومة من الأوراق الجافة: “لقد أتيت حقًا إلى هنا ، تمامًا كما قال لك”. كان صوته مألوفًا وقد سمعه كانغ يون سو من قبل.

“هل تقول أن هذا الشخص يستحق كل فرسان الإمبراطورية الذين يتم حشدهم؟ من هذا الشخص؟” سأل هيلكين.

 

 

نهض الفارس العجوز رويدًا رويدًا عن الأرض – كان قائد الفرقة الأولى للفرسان الإمبراطوريين ، هيلكين.

 

 

 

غمقت عيون هيلكن المجعدة للحظة قبل أن يسأل ، “هنريك؟ لم أتوقع أن أراك هنا “.

عندما سلكوا منعطفًا ، فكر كانغ يون سو بعمق في الموقف. تساءل ، “لماذا فرسان الإمبراطورية هنا في جبال كيرفاس …؟”

 

 

قال هنريك بنظرة حادة: “الشعور متبادل”.

 

 

 

رسم هلكين سيفه كما فعل الفرسان الآخرون ، مشيرًا إياه نحو كانغ يون-سو قبل أن يقول ، “أستطيع أن أعرف من طريقة استخدامك لسيفك. هل أنت القاتل الذي تسلل إلى القصر يوم وفاة الإمبراطور السابق؟ يبدو أنك نمت أقوى بكثير مما كنت عليه في ذلك الوقت “.

“مرحبًا ، هل تعتقد أن هذا الرجل لديه سبب للخوف عندما زار البرج السحري مرات لا تحصى في حياته السابقة؟” تذمر هنريك.

 

 

لم يستجب كانغ يون سو وأمسك بسيفه بقوة أكبر.

 

 

استيقظ كانغ يون سو على صوت ويد دافئة تلمس كتفه.

“صدر مرسوم ملكي يا هنريك” قال هيلكين بهدوء: “لقد أُمرنا بالقبض على شبيه جلالة الملكة حيا وقتل البقية”.

“اللعنة … تلك العربة اللعينة تبطئ سرعتنا جميعًا. إنه أمر مزعج بما فيه الكفاية لدرجة أنني لا أستطيع أن أرى امامنا بسبب هذا الضباب “، تذمر الفارس.

 

عندما سلكوا منعطفًا ، فكر كانغ يون سو بعمق في الموقف. تساءل ، “لماذا فرسان الإمبراطورية هنا في جبال كيرفاس …؟”

بمجرد أن انتهى من الكلام ، اختفى الفارس العجوز في لحظة تقريبًا.

 

 

 

فوووووش!

قال هيلكين في حديثه لأول مرة: “لدي سؤال يا رومير”.

 

 

ظهر هيلكين فجأة بجانب كانغ يون سو ودفع السيف تجاهه.

“من الصواب أن نعتقل ونحقق في شبيهة تشبه جلالتها ، لكن هذا لا يبرر حشد جميع فرسان الإمبراطورية ، أليس كذلك؟” قال هيلكين.

 

 

اشتبك سيوف الرجلين.

 

 

 

قعقعة!

 

 

 

#Stephan

اشتبك سيوف الرجلين.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط