نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 204

الفصل 204

الفصل 204

الفصل 204

قال كانغ يون سو ببرود: “لديك ابنة تبلغ من العمر أربع سنوات ، وهي طفلتك الوحيدة”.

 

اندفع سوردن نحو هدفه وأرجح سيفه ، ممتلئًا بقوة الأرض ، عند رقبة شارب.

ترك شارب يد نور لحظة تعرضه للضرب بالسيف ، وانهار على الأرض في اللحظة التي قطع فيها سيف نفث الدم رأسه.

قال كانغ يون سو: “أردت توفير الوقت”.

هتفت نور في مفاجأة ، “شارب مات!”

“هل اتصلت بي للتو بالجنون…؟” تمتمت نور.

عندما كان يبدو أن شارب ميتًا على الأرض ، بدأ ببطء في امتصاص السيف الأحمر الموجود في رأسه. تدريجيًا ، تشوه السيف حيث كان مغمورًا بالكامل في جسم شارب.

طار سيف بسرعة من الظلام وطعن في عنق الفارس في المقدمة.

[لقد استوعبت روح السيوف ، شارب ، سيف نفث الدم تمامًا.]

أطلقت شانيث الصعداء وقالت ، “أعتقد أننا الآن مجرمون منذ أن قتلنا العديد من الفرسان الإمبراطوريين.”

[استوعب شارب سيفًا أسطوريًا!]

قالت إيريس: “لقد تغيرت شارب حقًا”.

[لقد تطور شارب وهو الآن غير مغطاة.]

خرج كانغ يون سو ورفاقه من داخل الكهف.

[حصل شارب على قدرات قتالية خاصة.]

“ربما يرجع ذلك إلى أن شارب أصبحت جريئة جدًا. وأضافت شانيث: “لم يستطع التحدث عندما كان خجولًا لأنه كان خائفًا من الضوء”.

[يمكنك تتبع موقع السيف.]

اعترض سوردن قائلاً: “كنا ننفذ أوامر رسمية للتو”.

[تغير مزاج الروح من (مكتئب / خجول) إلى (جريء / مباشر).]

لم يقف الفرسان ساكنين ولا يفعلون شيئًا. في الواقع ، لقد بذلوا قصارى جهدهم لتفادي السيوف وتقريب المسافة بينهم وبين الصبي. ومع ذلك ، قام شارب بإلحاح أصابعه وجعل السيوف تطاردهم.

تطور شارب!

حاول سوردن التراجع عن الصبي الصغير ، لكن شارب أمسكه من رقبته.

تغير مظهر شارب ببطء بعد أن تم فكه. بدأ جسده ينضح بالوهج الأحمر ، وأصبح شعره الكئيب الأشعث مرتبًا بدقة. استقامة كتفيه وظهره ، مما يجعله يبدو أكثر ثقة من ذي قبل.

حاول سوردن التراجع عن الصبي الصغير ، لكن شارب أمسكه من رقبته.

فرك شارب جبهته وئن ، “آه … ألا يمكنك أن تخبرني قبل أن تضع فيَّ سيفًا؟ اعتقدت أنني سأصاب بنوبة قلبية “.

كان من الصعب أن نقول أن الهالة الحمراء التي أحاطت بالفتى تنتمي إلى الإنسان ، ويمكن لسوردن أيضًا أن يخبرنا أن التعبير الناضج الذي كان لديه كان بعيدًا تمامًا عن النوع الذي يمكن أن يمتلكه صبي بشري عادي.

قال كانغ يون سو: “أردت توفير الوقت”.

صُدم الفرسان لرؤية سيوفهم تتطاير في الهواء. سرعان ما خرجوا منه وحاولوا الاستيلاء على أسلحتهم ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل ، لأن سيوفهم كانت قد سارت بالفعل بعيدًا عن متناول أيديهم.

“حسنًا ، لا أمانع حقًا ، لأكون صادقًا ، ولم يؤلم ذلك كثيرًا” ، قال شارب دون أن يتلعثم مرة واحدة ، ولم يكن سلوكه المعتاد الكئيب في أي مكان يمكن رؤيته.

شعر سوردن أن ضربته تتصادم مع هدفه ، وكان على يقين من أن حافة سيفه قد قطعت رقبة الصبي الصغير. ومع ذلك ، لم يسمع أيًا من الآهات أو الصراخ الذي توقعه.

“لكن … كنت أفكر في هذا من قبل ، ولكن هل يمكنني فقط مناداتك بالاسم؟” سأل شارب.

“توقف لا تقتله”

أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة “نعم”.

“نعم سيدي!” رد الفرسان في انسجام تام.

“أنا أحب كانغ يون سو لأنك هادئ ورائع ، وفكرت في الرغبة في أن أصبح مثلك من وقت لآخر. قال شارب بهز كتفيه: “بالطبع ، لا أريد أن أصبح مدمنًا على الكحول مثلك”.

عندها فقط تخلى شارب أخيرًا عن رقبة سوردن ، ولم يطرح أي أسئلة.

ضحك هنريك بعدم تصديق وسأل ، “هل أنا فقط ، أم أن هذا الرجل أصبح فجأة جريئًا جدًا؟”

بدأت السيوف على خصر الفرسان تهتز.

بدا أن نور معجب بشخصية شارب الجديدة ، حيث ابتسمت مشرقة وصرخت ، “شارب! لقد أصبحت رائعًا حقًا! أنت تبدو أطول بكثير الآن لأنك لم تعد منحنيًا. دعونا نواصل أيدينا من الآن فصاعدا! ”

“أنت تقول ذلك كما لو كنت لطيفًا ،” رد شارب بهز كتفيه ، محافظًا على سلوكه الهادئ دون أن يعطي الضوء شبرًا واحدًا.

مشيت نور نحوه وحاولت أن تمسك بيده ، لكن شارب سحب يده إلى الوراء وقال ، “لم تعد هناك حاجة لذلك.”

“لن أخبرك بأي شيء أبدًا.امضي قدما وقطع إصبع أو إقلع مقل عيني”. قال سوردن وهو يشدد تصميمه.

“شارب … ماذا قلت للتو …؟” غمغمت نور في مفاجأة.

“ك-كوهيييوك!” تأوه الفرسان وهم يسقطون واحدا تلو الآخر.

أجاب شارب بجرأة ، “لأكون صادقًا ، أنا لا أحبك كثيرًا حقًا.”

اختفت الابتسامة على وجه نور فجأة ، وأصبح تعبيرها باردًا كما قالت ، “إذن هل تخبرني أنك لا تريد أن تكون صديقًا لي …؟”

اختفت الابتسامة على وجه نور فجأة ، وأصبح تعبيرها باردًا كما قالت ، “إذن هل تخبرني أنك لا تريد أن تكون صديقًا لي …؟”

نظر شارب إلى الوراء وسأل ، “لماذا؟”

“هل تعتقد أن أي شخص يريد حقًا أن يكون صديقًا لك؟ رد شارب: “لا أحد في هذا العالم يريد أن يكون صديقًا بروح مجنونة مثلك”.

سوردن ، الذي تم إطلاق سراحه للتو من خنق شارب، صُدم لحظة رؤيته هنريك. سأل في مفاجأة ، “هنريك؟ لماذا أنت ، الذي اعتدت أن تكون الحرفي الشخصي لجلالتها ، معهم؟ ”

“هل اتصلت بي للتو بالجنون…؟” تمتمت نور.

 

“هل تريدني أن أقولها مرة أخرى؟” رد شارب. لم يتراجع على الإطلاق ، بجرأة بصق حقيقة تلو الأخرى في النور.

“اللعنة … ما الذي يحدث؟” تمتم أحد الفرسان.

ضحك هنريك وقال ، “لقد بدؤوا يبدون مثل أشقاء توأم حقيقيين الآن.”

كانت القدرة القتالية لـ شارب محدودة للغاية بسبب شخصيته الخجولة والاكتئاب ، ولكن تم إزالة هذا القيد عندما تغيرت شخصيته. لم يكن هذا كل شيء. كان قد استوعب سيفًا أسطوريًا وكان يُظهر الآن قوة تليق بالسيف الذي امتصه.

“ربما يرجع ذلك إلى أن شارب أصبحت
جريئة جدًا. وأضافت شانيث: “لم يستطع التحدث عندما كان خجولًا لأنه كان خائفًا من الضوء”.

بدأت السيوف على خصر الفرسان تهتز.

جعدت نور جبينها وسألها ، “لماذا لا تريد أن تصبح صديقًا لي؟”

صُدم الفرسان لرؤية سيوفهم تتطاير في الهواء. سرعان ما خرجوا منه وحاولوا الاستيلاء على أسلحتهم ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل ، لأن سيوفهم كانت قد سارت بالفعل بعيدًا عن متناول أيديهم.

“حسنًا … ليس من الطبيعي أن نذبح الوحوش أثناء الضحك ، أليس كذلك؟ بالطبع ، لا حرج في الضحك ، لكن حقيقة أنك تقتلهم فقط لأنهم رفضوا أن يكونوا أصدقاء معك هي طريقة للتفكير حتى أن الآخرين سيجدون صعوبة في فهمها “، أجاب شارب.

بدأت السيوف على خصر الفرسان تهتز.

قالت نوربنبرة منخفضة وباردة: “أنا لست مجنونًا”.

[استوعب شارب سيفًا أسطوريًا!]

“من يعرف؟ “ما تعتقده وما يعتقده الآخرون قد يكون مختلفًا ، بعد كل شيء ،” قال شارب باستهزاء.

ومع ذلك ، هز شارب كتفيه وقال ، “نور ليس روحًا سيئة ، لكنها تميل إلى التفكير في نفسها فقط. آمل أن تتمكن من إصلاح ذلك من خلال هذه الفرصة “.

سطع عليه نور وقالت: “أهذا صحيح؟ هل هذه هي الطريقة التي فكر بها شارب طوال هذا الوقت؟ أنا فقط يجب أن أتوقف عن أن أكون صديقًا لك ، إذن! سأجد فقط صديقًا آخر بعيدًا عنك! ”

ومع ذلك ، هز شارب كتفيه وقال ، “نور ليس روحًا سيئة ، لكنها تميل إلى التفكير في نفسها فقط. آمل أن تتمكن من إصلاح ذلك من خلال هذه الفرصة “.

“ليس لديك أصدقاء آخرون سواي ، أليس كذلك؟” رد شارب

تصدى سوردن للسيوف التي كانت تتطاير تجاهه ، لكن جميع مرؤوسيه قُتلوا بالفعل على يد الصبي الصغير في غضون بضع دقائق. لقد تُرك واقفًا أمام كومة من جثث مرؤوسيه. نظر إلى شارب وسأل ببرود ، “لماذا قتلت فرسانى؟”

أمسك النور بقبضتيها ، ممسكًا الدموع قبل أن تصرخ بصوت عالٍ ، “لقد أصبحت شخصًا سيئًا!”

“اللعنة … ما الذي يحدث؟” تمتم أحد الفرسان.

“أنت تقول ذلك كما لو كنت لطيفًا ،” رد شارب بهز كتفيه ، محافظًا على سلوكه الهادئ دون أن يعطي الضوء شبرًا واحدًا.

“اللعنة … ما الذي يحدث؟” تمتم أحد الفرسان.

عضت نور شفتها، ثم استدارت وعادت إلى بعد الاستدعاء.

مشيت نور نحوه وحاولت أن تمسك بيده ، لكن شارب سحب يده إلى الوراء وقال ، “لم تعد هناك حاجة لذلك.”

راقبت إيريس الاثنين بقلق قبل أن تقول ، “يبدو أن النور مستاء للغاية.”

عندما غامروا بعمق أكبر في الكهف ، سمعوا صوتًا قادمًا من مكان ما.

ومع ذلك ، هز شارب كتفيه وقال ، “نور ليس روحًا سيئة ، لكنها تميل إلى التفكير في نفسها فقط. آمل أن تتمكن من إصلاح ذلك من خلال هذه الفرصة “.

أوضح كانغ يون سو أن “شارب كانت أعلى مستوى من الروح للبدء بها”.

قالت إيريس: “لقد تغيرت شارب حقًا”.

هتفت نور في مفاجأة ، “شارب مات!”

“إنه حق أساسي في التحدث عما يدور في ذهنه ، أليس كذلك؟” رد شارب.

“من يعرف؟ “ما تعتقده وما يعتقده الآخرون قد يكون مختلفًا ، بعد كل شيء ،” قال شارب باستهزاء.

كما تغيرت قدرة شارب القتالية بشكل كبير جنبًا إلى جنب مع شخصيته. ومع ذلك ، كان شكله الحالي مجرد شكل مؤقت ، وكان على شارب أن يستفيد منه بالكامل ضد الإمبراطورية الفرسان بينما كان لا يزال يتغير.

شعر سوردن أن ضربته تتصادم مع هدفه ، وكان على يقين من أن حافة سيفه قد قطعت رقبة الصبي الصغير. ومع ذلك ، لم يسمع أيًا من الآهات أو الصراخ الذي توقعه.

قال كانغ يون سو: “حان الوقت الآن لكي تقاتل يا شارب”.

قال كانغ يون سو: “حان الوقت الآن لكي تقاتل يا شارب”.

أومأ شارب برأسه بهدوء وأجاب ، “افعل ما عليك القيام به ، ودعنا ننتهي من هذا الأمر.”

بدا هنريك محبطًا لسبب ما عندما أجاب ، “إنها قصة طويلة ومحزنة وهي مجرد مضيعة للوقت ، لذا انس الأمر.”

***

بدا أن نور معجب بشخصية شارب الجديدة ، حيث ابتسمت مشرقة وصرخت ، “شارب! لقد أصبحت رائعًا حقًا! أنت تبدو أطول بكثير الآن لأنك لم تعد منحنيًا. دعونا نواصل أيدينا من الآن فصاعدا! ”

قام الفرسان الإمبراطوريون بإخماد الحريق وبدأوا في البحث في المنطقة المحيطة بهم.

جمع سوردن رتبته من الفرسان وشق طريقه ، ليجد مدخل كهف صغير مختبئًا خلف شجيرة كانت قد تلاشت آثار الأقدام فيها. نظر داخل المدخل ووجد بقع دماء على الأرض ، وتأكد من أنها تخص الرجل الذي هرب.

صرخ قائد الفرقة الخامسة للفرسان الإمبراطورية ، سوردن ، في وجه الفرسان ، “يجب أن يكونوا في مكان ما على هذا الجبل ، لأنه من المستحيل عليهم عبور الحاجز. لا تبخل على وقود الفانوس وتأكد من البحث في كل زاوية وركن تراه! ”

عندما كان يبدو أن شارب ميتًا على الأرض ، بدأ ببطء في امتصاص السيف الأحمر الموجود في رأسه. تدريجيًا ، تشوه السيف حيث كان مغمورًا بالكامل في جسم شارب.

قام الفرسان بفحص دقيق لكل شجيرة وبصمة قدموها. فجأة صرخ أحدهم: “لقد وجدت كهفًا هنا!”

كان الفرسان الذين فقدوا للتو سيوفهم في حالة من الفوضى الكاملة. بعد ذلك ، نبههم سوردن فجأة. “شخص ما قادم!”

جمع سوردن رتبته من الفرسان وشق طريقه ، ليجد مدخل كهف صغير مختبئًا خلف شجيرة كانت قد تلاشت آثار الأقدام فيها. نظر داخل المدخل ووجد بقع دماء على الأرض ، وتأكد من أنها تخص الرجل الذي هرب.

صُدم الفرسان لرؤية سيوفهم تتطاير في الهواء. سرعان ما خرجوا منه وحاولوا الاستيلاء على أسلحتهم ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل ، لأن سيوفهم كانت قد سارت بالفعل بعيدًا عن متناول أيديهم.

“دعونا نبحث في هذا الكهف. استعدوا جميع القوات للقتال قبل دخول الكهف ، ”أمر سوردن.

“من يعرف؟ “ما تعتقده وما يعتقده الآخرون قد يكون مختلفًا ، بعد كل شيء ،” قال شارب باستهزاء.

“نعم سيدي!” رد الفرسان في انسجام تام.

[تغير مزاج الروح من (مكتئب / خجول) إلى (جريء / مباشر).]

دخل النظام الخامس للفرسان الإمبراطوريين ، الذي كان يتألف من أكثر من أربعين فارسًا ، الكهف واحدًا تلو الآخر. أضاءوا كل ركن من أركان الكهف بالفوانيس التي أحضروها. ومع ذلك ، فشلوا في العثور على أي آثار للمجموعة التي كانوا يبحثون عنها.

“هل اتصلت بي للتو بالجنون…؟” تمتمت نور.

عندما غامروا بعمق أكبر في الكهف ، سمعوا صوتًا قادمًا من مكان ما.

 

قعقعة … قعقعة … قعقعة … قعقعة …

“اللعنة … ما الذي يحدث؟” تمتم أحد الفرسان.

بدأت السيوف على خصر الفرسان تهتز.

قالت إيريس: “لقد تغيرت شارب حقًا”.

“ه- هاه؟” هتف الفرسان في مفاجأة.

ضحك هنريك وقال ، “لقد بدؤوا يبدون مثل أشقاء توأم حقيقيين الآن.”

لكن السيوف لم تكن مجرد اهتزاز. بعد فترة وجيزة ، طاروا فجأة من غمدهم باتجاه أعماق الكهف.

سوردن ، الذي تم إطلاق سراحه للتو من خنق شارب، صُدم لحظة رؤيته هنريك. سأل في مفاجأة ، “هنريك؟ لماذا أنت ، الذي اعتدت أن تكون الحرفي الشخصي لجلالتها ، معهم؟ ”

صُدم الفرسان لرؤية سيوفهم تتطاير في الهواء. سرعان ما خرجوا منه وحاولوا الاستيلاء على أسلحتهم ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل ، لأن سيوفهم كانت قد سارت بالفعل بعيدًا عن متناول أيديهم.

“ليس لديك أصدقاء آخرون سواي ، أليس كذلك؟” رد شارب

كان سوردن هو الوحيد الذي تمكن من الرد في الوقت المناسب والاستيلاء على سيفه قبل أن يطير.

أجاب كانغ يون سو: “لدي شيء أسأله”.

“اللعنة … ما الذي يحدث؟” تمتم أحد الفرسان.

بدا أن نور معجب بشخصية شارب الجديدة ، حيث ابتسمت مشرقة وصرخت ، “شارب! لقد أصبحت رائعًا حقًا! أنت تبدو أطول بكثير الآن لأنك لم تعد منحنيًا. دعونا نواصل أيدينا من الآن فصاعدا! ”

“لماذا تطاير سيفي فجأة؟” سأل فارس آخر.

صُدم الفرسان لرؤية سيوفهم تتطاير في الهواء. سرعان ما خرجوا منه وحاولوا الاستيلاء على أسلحتهم ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل ، لأن سيوفهم كانت قد سارت بالفعل بعيدًا عن متناول أيديهم.

كان الفرسان الذين فقدوا للتو سيوفهم في حالة من الفوضى الكاملة. بعد ذلك ، نبههم سوردن فجأة. “شخص ما قادم!”

“ك-كوهييوك…!” تأوه سوردن من الألم وهو يلهث بحثًا عن الهواء. ضغط حاد على رقبة قائد الفارس بإحكام ، وشعر سوردن أن رؤيته تتلاشى ببطء.

خطوة… خطوة… خطوة… خطوة……

نبذ الفرسان كبريائهم عندما التقطوا الحجارة وألقوا بها على الصبي ، لكن السيوف التي كانت تتطاير في الجو منعت محاولاتهم الفاشلة بسهولة.

تردد صدى خطوات الأقدام البطيئة المترفة عبر الكهف ، ورفع الفرسان حذرهم بينما كانوا ينتظرون ظهور الغريب من وسط الظلام. ومع ذلك ، فإن ما خرج من الظلام بدا وكأنه صبي في سن المراهقة.

“كذاب. جئت لتقتل إنسانًا” ، رد شارب.

فكر سوردن بكشر ، “ولد؟ لا … هل هي روح؟

موقف الصبي الصغير الذي لا يرحم ولا مبالاة أثار غضب قائد الفارس أكثر. قال سوردن وهو يتجهم ، “لم يكن لدينا أي عمل معك.”

كان من الصعب أن نقول أن الهالة الحمراء التي أحاطت بالفتى تنتمي إلى الإنسان ، ويمكن لسوردن أيضًا أن يخبرنا أن التعبير الناضج الذي كان لديه كان بعيدًا تمامًا عن النوع الذي يمكن أن يمتلكه صبي بشري عادي.

خطوة… خطوة… خطوة… خطوة……

كانت روح السيوف ، شارب!

بدا أن نور معجب بشخصية شارب الجديدة ، حيث ابتسمت مشرقة وصرخت ، “شارب! لقد أصبحت رائعًا حقًا! أنت تبدو أطول بكثير الآن لأنك لم تعد منحنيًا. دعونا نواصل أيدينا من الآن فصاعدا! ”

خرج بمفرده لمواجهة فرسان الإمبراطورية. عندما أنزلوا حذرهم عند رؤية صبي صغير ، رسم خطًا بإصبعه السبابة.

أشار شارب إلى الفرسان القتلى وقال ، “سأمنحك فرصة للانتقام”.

سوكيوك!

سارت قشعريرة على ظهره ، وانفجر إلى عرق بارد عند رؤية الصبي الصغير ، الذي كان ينقر على السيف المغروس في رقبته وهو يبتسم.

طار سيف بسرعة من الظلام وطعن في عنق الفارس في المقدمة.

“حسنًا ، إنه دفاع عن النفس ، بعد كل شيء. أليس أفضل من طعنك حتى الموت من قبل الفرسان؟ ” قال هنريك.

“ك-كوهيييوك…!” شهق الفارس بحثًا عن الهواء بينما تدفق الدم من فمه قبل أن ينهار على الأرض.

“لن أخبرك بأي شيء أبدًا.امضي قدما وقطع إصبع أو إقلع مقل عيني”. قال سوردن وهو يشدد تصميمه.

اندفع الفرسان الآخرون غريزيًا نحو شارب بدلاً من القلق بشأن موت رفيقهم. ومع ذلك ، وقف شارب ثابتًا في مكانه وأرجح إصبعه عدة مرات ، وخرج عدد لا يحصى من السيوف من الظلام وطعنت في أعناق الفرسان.

“أنا أحب كانغ يون سو لأنك هادئ ورائع ، وفكرت في الرغبة في أن أصبح مثلك من وقت لآخر. قال شارب بهز كتفيه: “بالطبع ، لا أريد أن أصبح مدمنًا على الكحول مثلك”.

“كوهوك!” أطلق الفرسان الذين تعرضوا للطعن آهاتهم قبل أن ينهاروا على الأرض.

مشيت نور نحوه وحاولت أن تمسك بيده ، لكن شارب سحب يده إلى الوراء وقال ، “لم تعد هناك حاجة لذلك.”

لم يقف الفرسان ساكنين ولا يفعلون شيئًا. في الواقع ، لقد بذلوا قصارى جهدهم لتفادي السيوف وتقريب المسافة بينهم وبين الصبي. ومع ذلك ، قام شارب بإلحاح أصابعه وجعل السيوف تطاردهم.

“أنا أحب كانغ يون سو لأنك هادئ ورائع ، وفكرت في الرغبة في أن أصبح مثلك من وقت لآخر. قال شارب بهز كتفيه: “بالطبع ، لا أريد أن أصبح مدمنًا على الكحول مثلك”.

لم يكن موقف شارب الخجول والجبن السابق يمكن رؤيته في أي مكان. الشيء الوحيد الذي تغير فيه هو شخصيته ، لكن الطريقة التي قاتل بها كانت مختلفة تمامًا عن السابق. كانت السيوف التي يسيطر عليها قاسية وشريرة ، على عكس ما كان عليه في السابق الذي كان يتجمع في زاوية على مرأى من الدم.

قال كانغ يون سو: “حان الوقت الآن لكي تقاتل يا شارب”.

نبذ الفرسان كبريائهم عندما التقطوا الحجارة وألقوا بها على الصبي ، لكن السيوف التي كانت تتطاير في الجو منعت محاولاتهم الفاشلة بسهولة.

“إنه حق أساسي في التحدث عما يدور في ذهنه ، أليس كذلك؟” رد شارب.

قعقعة!

“ك-كوهيييوك!” تأوه الفرسان وهم يسقطون واحدا تلو الآخر.

نظر شارب إلى الوراء وسأل ، “لماذا؟”

قام شارب بمناورة السيوف بكفاءة ، وضرب في الوقت المناسب بالضبط لقتل أهدافه على الفور.

أوضح كانغ يون سو أن “شارب كانت أعلى مستوى من الروح للبدء بها”.

تصدى سوردن للسيوف التي كانت تتطاير تجاهه ، لكن جميع مرؤوسيه قُتلوا بالفعل على يد الصبي الصغير في غضون بضع دقائق. لقد تُرك واقفًا أمام كومة من جثث مرؤوسيه. نظر إلى شارب وسأل ببرود ، “لماذا قتلت فرسانى؟”

[تغير مزاج الروح من (مكتئب / خجول) إلى (جريء / مباشر).]

“ماتوا لأنهم كانوا أضعف مني ، لماذا؟” رد شارب باستهجان.

الفصل 204

موقف الصبي الصغير الذي لا يرحم ولا مبالاة أثار غضب قائد الفارس أكثر. قال سوردن وهو يتجهم ، “لم يكن لدينا أي عمل معك.”

سطع عليه نور وقالت: “أهذا صحيح؟ هل هذه هي الطريقة التي فكر بها شارب طوال هذا الوقت؟ أنا فقط يجب أن أتوقف عن أن أكون صديقًا لك ، إذن! سأجد فقط صديقًا آخر بعيدًا عنك! ”

“كذاب. جئت لتقتل إنسانًا” ، رد شارب.

***

اعترض سوردن قائلاً: “كنا ننفذ أوامر رسمية للتو”.

قعقعة … قعقعة … قعقعة … قعقعة …

“هل تطلب منك الإمبراطورية أن ترتكب جريمة قتل أيضًا؟” سأل شارب.

[لقد استوعبت روح السيوف ، شارب ، سيف نفث الدم تمامًا.]

قال سوردن بصوت مسموع: “هذا لا علاقة له بك”.

“حسنًا ، لا أمانع حقًا ، لأكون صادقًا ، ولم يؤلم ذلك كثيرًا” ، قال شارب دون أن يتلعثم مرة واحدة ، ولم يكن سلوكه المعتاد الكئيب في أي مكان يمكن رؤيته.

قال شارب بهز كتفيه: “إذن ، لا علاقة لموت هؤلاء الفرسان بك أيضًا”.

“اللعنة … ما الذي يحدث؟” تمتم أحد الفرسان.

صر سوردن أسنانه وقال ، “لن أفكر فيك بعد الآن كطفل من هذه اللحظة فصاعدًا.”

كان سوردن هو الوحيد الذي تمكن من الرد في الوقت المناسب والاستيلاء على سيفه قبل أن يطير.

“افعل ما يحلو لك” أجاب شارب ، مستهجنًا مرة أخرى.

أجاب كانغ يون سو: “لدي شيء أسأله”.

“ماذا قلت للتو…؟” سأل سوردن بالكفر.

قعقعة … قعقعة … قعقعة … قعقعة …

أشار شارب إلى الفرسان القتلى وقال ، “سأمنحك فرصة للانتقام”.

“دعونا نبحث في هذا الكهف. استعدوا جميع القوات للقتال قبل دخول الكهف ، ”أمر سوردن.

صرخ سوردن غاضبًا للغاية ، “الأرض! باركوا سيفي! ”

[لقد تطور شارب وهو الآن غير مغطاة.]

لقد كانت مهارة فريدة من نوعها لكابتن فرسان الامبراطورية!

اندفع سوردن نحو هدفه وأرجح سيفه ، ممتلئًا بقوة الأرض ، عند رقبة شارب.

يمكن لتقنية السيف هذه ، التي تستخدم قوة الأرض ، إظهار إمكاناتها الكاملة أثناء وجودها في الكهف. استعد سوردن لأن الكهف بأكمله بدأ يرتجف بعنف. سقطت الهوابط من فوق. طارت الخفافيش بشكل عاجل بعيدًا عن الكهف ، متفاجئة من الاهتزاز المفاجئ.

أشار شارب إلى الفرسان القتلى وقال ، “سأمنحك فرصة للانتقام”.

اندفع سوردن نحو هدفه وأرجح سيفه ، ممتلئًا بقوة الأرض ، عند رقبة شارب.

خرج كانغ يون سو ورفاقه من داخل الكهف.

كواتشيك!

#Stephan

شعر سوردن أن ضربته تتصادم مع هدفه ، وكان على يقين من أن حافة سيفه قد قطعت رقبة الصبي الصغير. ومع ذلك ، لم يسمع أيًا من الآهات أو الصراخ الذي توقعه.

“لن أخبرك بأي شيء أبدًا.امضي قدما وقطع إصبع أو إقلع مقل عيني”. قال سوردن وهو يشدد تصميمه.

لقد شعر باليأس عندما نظر لأعلى ورأى شارب يبتسم بدلاً من أن يرتبك في عذاب بعد أن قطع سيفه. ففكر في عدم تصديق ‘كيف يكون هذا …؟’

[لقد تطور شارب وهو الآن غير مغطاة.]

سارت قشعريرة على ظهره ، وانفجر إلى عرق بارد عند رؤية الصبي الصغير ، الذي كان ينقر على السيف المغروس في رقبته وهو يبتسم.

صر سوردن أسنانه وقال ، “لن أفكر فيك بعد الآن كطفل من هذه اللحظة فصاعدًا.”

“أنا فقط أخبرك بهذا الآن ، لكنني روح السيوف ، شارب” قال شارب مبتسمًا شريرًا بينما ذاب سيف سوردن في جسده ، أنا العدو الطبيعي لكم أيها السيوف.

قال كانغ يون سو: “حان الوقت الآن لكي تقاتل يا شارب”.

حاول سوردن التراجع عن الصبي الصغير ، لكن شارب أمسكه من رقبته.

“ك-كوهييوك…!” تأوه سوردن من الألم وهو يلهث بحثًا عن الهواء. ضغط حاد على رقبة قائد الفارس بإحكام ، وشعر سوردن أن رؤيته تتلاشى ببطء.

“ك-كوهييوك…!” تأوه سوردن من الألم وهو يلهث بحثًا عن الهواء. ضغط حاد على رقبة قائد الفارس بإحكام ، وشعر سوردن أن رؤيته تتلاشى ببطء.

“ه- هاه؟” هتف الفرسان في مفاجأة.

قبل لحظات من موت سوردن ، تحدث صوت فجأة من وسط الظلام.

“توقف لا تقتله”

“توقف لا تقتله”

“هل اتصلت بي للتو بالجنون…؟” تمتمت نور.

خرج كانغ يون سو ورفاقه من داخل الكهف.

بدا أن نور معجب بشخصية شارب الجديدة ، حيث ابتسمت مشرقة وصرخت ، “شارب! لقد أصبحت رائعًا حقًا! أنت تبدو أطول بكثير الآن لأنك لم تعد منحنيًا. دعونا نواصل أيدينا من الآن فصاعدا! ”

نظر شارب إلى الوراء وسأل ، “لماذا؟”

“أنا فقط أخبرك بهذا الآن ، لكنني روح السيوف ، شارب” قال شارب مبتسمًا شريرًا بينما ذاب سيف سوردن في جسده ، أنا العدو الطبيعي لكم أيها السيوف.

أجاب كانغ يون سو: “لدي شيء أسأله”.

“ك-كوهيييوك…!” شهق الفارس بحثًا عن الهواء بينما تدفق الدم من فمه قبل أن ينهار على الأرض.

عندها فقط تخلى شارب أخيرًا عن رقبة سوردن ، ولم يطرح أي أسئلة.

عضت نور شفتها، ثم استدارت وعادت إلى بعد الاستدعاء.

نظر هنريك إلى كومة الجثث على الأرض وسأل في عدم تصديق ، “هل يعقل أن يصبح فجأة بهذه القوة لمجرد أن شخصيته تغيرت؟ لقد دمر أمر فارس بأكمله بنفسه “.

خرج كانغ يون سو ورفاقه من داخل الكهف.

أوضح كانغ يون سو أن “شارب كانت أعلى مستوى من الروح للبدء بها”.

طار سيف بسرعة من الظلام وطعن في عنق الفارس في المقدمة.

كانت القدرة القتالية لـ شارب محدودة للغاية بسبب شخصيته الخجولة والاكتئاب ، ولكن تم إزالة هذا القيد عندما تغيرت شخصيته. لم يكن هذا كل شيء. كان قد استوعب سيفًا أسطوريًا وكان يُظهر الآن قوة تليق بالسيف الذي امتصه.

سارت قشعريرة على ظهره ، وانفجر إلى عرق بارد عند رؤية الصبي الصغير ، الذي كان ينقر على السيف المغروس في رقبته وهو يبتسم.

كان السبب الذي جعل كانغ يون سو قد أمر شارب بمواجهة الأمر الخامس بمفرده هو جعلهم يخفضون مستوى حذرهم ، لمنع أي منهم من الهروب حياً لطلب التعزيزات.

حاول سوردن التراجع عن الصبي الصغير ، لكن شارب أمسكه من رقبته.

أطلقت شانيث الصعداء وقالت ، “أعتقد أننا الآن مجرمون منذ أن قتلنا العديد من الفرسان الإمبراطوريين.”

عندما كان يبدو أن شارب ميتًا على الأرض ، بدأ ببطء في امتصاص السيف الأحمر الموجود في رأسه. تدريجيًا ، تشوه السيف حيث كان مغمورًا بالكامل في جسم شارب.

“أعتقد أنه لن يكون من المفيد ارتداء الأقنعة أو التنكر لأن الفرسان قد رأوا وجوهنا بالفعل ويعرفون هوياتنا …” تمتمت إيريس.

اعترض سوردن قائلاً: “كنا ننفذ أوامر رسمية للتو”.

“حسنًا ، إنه دفاع عن النفس ، بعد كل شيء. أليس أفضل من طعنك حتى الموت من قبل الفرسان؟ ” قال هنريك.

كواتشيك!

سوردن ، الذي تم إطلاق سراحه للتو من خنق شارب، صُدم لحظة رؤيته هنريك. سأل في مفاجأة ، “هنريك؟ لماذا أنت ، الذي اعتدت أن تكون الحرفي الشخصي لجلالتها ، معهم؟ ”

كان كانغ يون سو بحاجة إلى معلومات. وضع سيفًا على رقبة سوردن وسأل: “من هو قائد هذه الحملة؟”

بدا هنريك محبطًا لسبب ما عندما أجاب ، “إنها قصة طويلة ومحزنة وهي مجرد مضيعة للوقت ، لذا انس الأمر.”

كانت روح السيوف ، شارب!

كان كانغ يون سو بحاجة إلى معلومات. وضع سيفًا على رقبة سوردن وسأل: “من هو قائد هذه الحملة؟”

“لكن … كنت أفكر في هذا من قبل ، ولكن هل يمكنني فقط مناداتك بالاسم؟” سأل شارب.

“لن أخبرك بأي شيء أبدًا.امضي قدما وقطع إصبع أو إقلع مقل عيني”. قال سوردن وهو يشدد تصميمه.

 

قال كانغ يون سو ببرود: “لديك ابنة تبلغ من العمر أربع سنوات ، وهي طفلتك الوحيدة”.

جمع سوردن رتبته من الفرسان وشق طريقه ، ليجد مدخل كهف صغير مختبئًا خلف شجيرة كانت قد تلاشت آثار الأقدام فيها. نظر داخل المدخل ووجد بقع دماء على الأرض ، وتأكد من أنها تخص الرجل الذي هرب.

وجه سوردن ، الذي كان قد أظهر على ما يبدو تصميمه على عدم الانحناء لأي شكل من أشكال التعذيب ، انهار ببطء لأول مرة.

ضحك هنريك بعدم تصديق وسأل ، “هل أنا فقط ، أم أن هذا الرجل أصبح فجأة جريئًا جدًا؟”

#Stephan

فرك شارب جبهته وئن ، “آه … ألا يمكنك أن تخبرني قبل أن تضع فيَّ سيفًا؟ اعتقدت أنني سأصاب بنوبة قلبية “.

اختفت الابتسامة على وجه نور فجأة ، وأصبح تعبيرها باردًا كما قالت ، “إذن هل تخبرني أنك لا تريد أن تكون صديقًا لي …؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط