نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 205

الفصل 205

الفصل 205

الفصل 205

أجاب سوردن: “لم يحدث شيء من هذا القبيل”.

 

بدات سيرا مرتبكًا ، متسائلاً: “كيف يمكن لطفل أن يكون هنا ، في عمق الجبل؟ لا أتذكر رؤية أي قرى هنا “.

“ابنتي؟ ماذا تقصد بذلك؟” سأل سوردن متظاهرا بالجهل.

ومع ذلك ، قال كانغ يون-سو بنبرة منخفضة ومخيفة: “صوفيا سينسول. تعيش حاليًا بسعادة مع زوجتك المصابة بالخرف “.

دارت عشرات السيوف التي كانت ترقص في الجو فجأة نحو جانب الروح. قطعت الروح يديه بغطرسة على صدره واختبرت السيوف واحدة تلو الأخرى ، على الرغم من أنه بدا من المستحيل بالنسبة له أن يستخدمها جميعًا في وقت واحد.

“أيها الحقير!” زأر سوردن ، محاولًا الاندفاع نحو كانغ يون-سو على الرغم من وجود سيف موجه نحو رقبته. رداً على ذلك ، قام كانغ يون سو ببساطة بركل سوردن في بطنه وداس على ذراعيه.

ضغط كانغ يون سو على السيف وقال مهددًا ، “فكر جيدًا. ستعتمد حياة ابنتك صوفيا على إجابتك “.

بدأ سوردن يتنفس بسرعة عندما صرخ غاضبًا ، “أقسم ، سأمزقك إلى أشلاء إذا كنت تجرؤ على وضع إصبعك على هذا الطفل!”

كان كانغ يون سو غير منزعج حتى عندما كان سوردن يرتجف من الغضب. قال بلا مبالاة ، “دعني أسأل مرة أخرى. فكر مليا قبل ان ترد علي من هو قائد هذه الحملة؟ ”

قال كانغ يون سو: “كن على علم بأن طفلك سيموت قبل أن أموت”.

أومأت إيريس برأسها وقالت ، “كانغ يون سو شخص سيء حقًا.”

“الأحمق! هل تعتقد أنه يمكنك الخروج من الحاجز على قيد الحياة؟ ” عاد سوردن إلى الوراء.

عندها فقط ، سمع شخصًا يقترب منه من الخلف ويقول ، “لا يمكنني الاحتفاظ به لفترة طويلة ، لذا من فضلك استمتع بسرعة بوجبتك.”

“دعني أسألك شيئًا في المقابل. هل تعتقد أنني لم أقم بوضع أحد خارج الحاجز؟” قال كانغ يون سو مهددًا “لقد قمت بالفعل بفحص خلفيتك بالكامل”.

“مهارة المدرب مثيرة للشفقة ، وأنا لا أرى هذا القائد أيضًا ،” تذمر سيرا.

تم حبس الرجلين في مواجهة متوترة ، في حين بدا أن رفقاء كانغ يون سو سئموا وتعبوا من المشهد الذي يتكشف أمامهم.

ومع ذلك ، تحركت السيوف كما لو كانت لديهم إرادتهم الخاصة ، بغض النظر عن مدى إحكام الفرسان لهم. بدأوا في الاهتزاز بعنف ، مما أجبر الفرسان على استخدام كل قوتهم لإبقائهم تحت السيطرة.

“أليس هذا شيئًا عرفه من خلال العيش ألف مرة؟ العجوز ، هكذا ظل يخدع الناس طوال هذا الوقت … “تذمر هنريك.

بدأ سوردن يتنفس بسرعة عندما صرخ غاضبًا ، “أقسم ، سأمزقك إلى أشلاء إذا كنت تجرؤ على وضع إصبعك على هذا الطفل!”

“صه! قد يسمعك! ” سكته شانيث بسرعة.

“ليس لدي أي فكرة عن سبب محاولة رومير للقبض على إيريس ، لكني أظن أن هذا ليس لمجرد أنها شبيه الإمبراطورة. قد يكون مرتبطًا بـ الظل الابيض المقيمين بداخلها ، “يعتقد كانغ يون سو.

أومأت إيريس برأسها وقالت ، “كانغ يون سو شخص سيء حقًا.”

وجدوا بركة من الدماء تتدفق من تحت الأشجار تحت الأشجار المتضخمة. سحب أحد الفرسان الفرشاة ببطء ، وكشف عن جسد فارس مقطوع الرأس ورأسه ممضوغ بشراسة.

كان كانغ يون سو غير منزعج حتى عندما كان سوردن يرتجف من الغضب. قال بلا مبالاة ، “دعني أسأل مرة أخرى. فكر مليا قبل ان ترد علي من هو قائد هذه الحملة؟ ”

“يبدو الأمر كذلك. أجاب لينوكس: “لا أعتقد أنها روح طبيعية ، إذا حكمنا من خلال حقيقة أنها قادرة على السيطرة على مئات السيوف في نفس الوقت”.

حزن سوردن على أسنانه وتردد للحظة قبل أن يكشف الحقيقة في النهاية. ”رومير كازان! الخيميائي الملكي! لا يمكنني الكشف عن أكثر من ذلك! ”

تمسكت سيرا بهدوء بسيفها ، على عكس الفرسان الآخرين الذين كانوا يكافحون. سألت بتجهم ، “هل هذه الروح تعمل؟”

تجهم كانغ يون سو عند سماعه كلمات قائد الفارس. كان رومير كازان هو الخيميائي الذي أنشأ البعد الوهم وخلق إيريس كموضوع اختبار.

صوت مخيف في العمود الفقري كان له جو من الجوع والجشع ، فجأة صارخ من مكان ما ، “طعام … أرى الكثير من الطعام …”

“هل أمر بالقبض على شبيه الإمبراطورة؟” سأل.

“لا تلمس ابنتي وزوجتي!” توسل سوردن.

“بالطبع. أجاب سوردن “إنه القائد ، بعد كل شيء”.

“لا تُصب بالذعر! حافظ على التشكيل! ” أمر كاهويلن بهدوء. تمكن رباطة جأشه على الرغم من الموقف الصعب من تخفيف توتر الفرسان قليلاً.

“هل ذكر رومير أي شيء غريب أو فعل أي شيء خارج عن المألوف؟” سأل كانغ يون سو.

هز رومير رأسه وأجاب: “سأخبرك بموقع الفريسة الأخرى. لماذا لا تذهب إلى هناك وتتغذى عليها أيضًا؟ ”

أجاب سوردن: “لم يحدث شيء من هذا القبيل”.

هب نسيم عبر الجبل المظلم ، وأطفأ فجأة الفوانيس التي كان الفرسان يمسكون بها. أصيب الفرسان بالذعر عندما أظلم محيطهم فجأة ؛ لم يعودوا قادرين على رؤية أي شيء ، لأن عيونهم لم تتكيف مع الظلام بعد.

ضغط كانغ يون سو على السيف وقال مهددًا ، “فكر جيدًا. ستعتمد حياة ابنتك صوفيا على إجابتك “.

“…!” لن يتزحزح جسده شبرًا واحدًا ، مهما كانت القوة التي استخدمها.

“اللعنة …” لعن سوردن وهو يحمل أنفاسه.

بدأ سوردن يتنفس بسرعة عندما صرخ غاضبًا ، “أقسم ، سأمزقك إلى أشلاء إذا كنت تجرؤ على وضع إصبعك على هذا الطفل!”

“سوف تجد زوجتك أيضًا أن الحياة لا تستحق العيش إذا انتهى بها الأمر بمفردها بدون ابنتها ، لذلك قد يكون أكثر رحمة بالنسبة لي أن أقتلها كـ …” عدد كانغ يون سو.

“م- ماذا قلت للتو …؟” تمتم سوردن في الكفر.

قطعه سوردن فجأة ، وقال: “اللعنة! انا افكر!”

قتل أحد رفاقهم!

بدا أن قائد الفارس يحاول بجدية التفكير في كل ما فعله رومير ، مما أدى إلى تخويف جبينه. فجأة صرخ ، “الرجل الذي عاش الألف مرة!”

ثم حدث شيء لا يصدق. جثا الشيطان المتكبر على ركبتيه وانحنى باحترام عند قدمي الكيميائي الملكي.

بدأت يدا كانغ يون سو ترتجفان ، حتى أنه شك في أذنيه. سأل في الكفر:” ماذا قلت الآن؟”

“أيها الحقير!” زأر سوردن ، محاولًا الاندفاع نحو كانغ يون-سو على الرغم من وجود سيف موجه نحو رقبته. رداً على ذلك ، قام كانغ يون سو ببساطة بركل سوردن في بطنه وداس على ذراعيه.

“رجل عاش الألف مرة! نعم ، قال إن الرجل الذي عاش ألف مرة سوف يزعج خطتنا للقبض على الشبيه! كان هذا هو الشيء الغريب الوحيد الذي قاله! ” صاح سوردن.

“م- ماذا قلت للتو …؟” تمتم سوردن في الكفر.

جعد كانغ يون سو جبينه. الرجل الذي عاش الألف مرة؟ كيف علم رومير كازان بحقيقة تراجعه؟

أومأت إيريس برأسها وقالت ، “كانغ يون سو شخص سيء حقًا.”

ضغط على السيف مرة أخرى وسأل: “أهذا الشيء الغريب الوحيد الذي ذكره؟”

“هل أمر بالقبض على شبيه الإمبراطورة؟” سأل.

“رومير رجل قليل الكلام ، وهو منعزل تمامًا! كان هذا هو الشيء الغريب الوحيد الذي قاله. ليس لدي أي فكرة عما كان يقصده بعبارة “الرجل الذي عاش الألف مرة” ولم يكلف نفسه عناء التوضيح. هذا حقا الشيء الغريب الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه! ” أوضح سوردن بشكل يائس.

“يبدو الأمر كذلك. أجاب لينوكس: “لا أعتقد أنها روح طبيعية ، إذا حكمنا من خلال حقيقة أنها قادرة على السيطرة على مئات السيوف في نفس الوقت”.

“أين رومير الآن؟” سأل كانغ يون سو.

[رفض قاطع اله أن يسيطر عليه روح السيوف.]

أجاب سوردن: “ليس لدي أي فكرة ، منذ انقسام قواتنا ، لكننا اتفقنا على وضع البحيرة في وسط الجبل كنقطة التقاء لنا والتجمع هناك بعد نصف يوم”.

بدا أن قائد الفارس يحاول بجدية التفكير في كل ما فعله رومير ، مما أدى إلى تخويف جبينه. فجأة صرخ ، “الرجل الذي عاش الألف مرة!”

أطلق كانغ يون-سو الصعداء وقال ، “سيكون هذا كل شيء.”

دارت عشرات السيوف التي كانت ترقص في الجو فجأة نحو جانب الروح. قطعت الروح يديه بغطرسة على صدره واختبرت السيوف واحدة تلو الأخرى ، على الرغم من أنه بدا من المستحيل بالنسبة له أن يستخدمها جميعًا في وقت واحد.

“لا تلمس ابنتي وزوجتي!” توسل سوردن.

بدأ أعضاء الحزب ببطء باتباع الروح التي تطورت حديثًا.

أجاب كانغ يون سو ببساطة: “كنت أكذب”.

“هل أمر بالقبض على شبيه الإمبراطورة؟” سأل.

“م- ماذا قلت للتو …؟” تمتم سوردن في الكفر.

هبت رياح قوية من مكان ما. حدث ذلك في جزء من الثانية ، ولكن سرعان ما تلوث الهواء بالدماء ، حيث فقد الفرسان حول كاهولين رؤوسهم في لحظة.

ضرب كانغ يون سو رأس سوردن بمقبض سيفه وطرده.

أجاب سوردن: “لم يحدث شيء من هذا القبيل”.

تقيؤ!

انبثقت دفقة من الضوء من السيف وأضاءت المنطقة بأكملها. في اللحظة التي رأى فيها كاهويلين الوحش ، سرعان ما أرجح بشفرته اللامعة نحوه. سرعان ما تلاشى تألق السيف ، لأنه لم يكن شيئًا يمكنه تحمله لفترة طويلة من الزمن ، لكنه كان متأكدًا من أنه قد قطع الوحش.

“يوك!” أطلق سوردن تأوهًا قبل أن يغمى على الأرض.

تجهم كانغ يون سو عند سماعه كلمات قائد الفارس. كان رومير كازان هو الخيميائي الذي أنشأ البعد الوهم وخلق إيريس كموضوع اختبار.

فكر كانغ يون سو بعمق فيما قاله سوردن للتو. “رومير …”

قال رومير “ملك كل الأشياء ، سيريان”. توقف للحظة وأضاف ، “أنا شريك سيريان.”

يبدو أن استعادة قواه الإلهية وقتل الشيطان لم يعد كافياً. أولئك الذين كانوا يعرفون سابقًا عن انحداره هم سيرين و الظل الابيض، ولكن تمت إضافة واحد آخر ، رومير ، إلى العد. وهكذا ، كان عليه أن يقابل رومير.

دارت عشرات السيوف التي كانت ترقص في الجو فجأة نحو جانب الروح. قطعت الروح يديه بغطرسة على صدره واختبرت السيوف واحدة تلو الأخرى ، على الرغم من أنه بدا من المستحيل بالنسبة له أن يستخدمها جميعًا في وقت واحد.

“ليس لدي أي فكرة عن سبب محاولة رومير للقبض على إيريس ، لكني أظن أن هذا ليس لمجرد أنها شبيه الإمبراطورة. قد يكون مرتبطًا بـ الظل الابيض المقيمين بداخلها ، “يعتقد كانغ يون سو.

في منتصف الليل. كانت الفرقة الرابعة للفرسان الإمبراطوريين على جبل ، حيث كان من السهل عليهم الضياع ، والبحث في كل زاوية وركن في القمة. سقط عدد غير قليل منهم أثناء محاولتهم تسلق منحدر الجبل الحاد.

الكيميائي الملكي ، رومير كازان ، وعدو الإله الطبيعي ، قاطع اله…

“كيكي! كاهاها! بهاء! ” أطلق الصوت ضحكة ساخرة ، كما لو كان ينقل أن ما قاله قائد الفارس بدا مثيرًا للشفقة. قال من داخل الظلام مرة أخرى. “لم يكن لدي أي خطط لمغادرة أرضي ، لكنها قصة مختلفة إذا كان هناك الكثير من الطعام في هذا المكان …!”

كان كانغ يون سو قد تركت مع معضلة حول أي واحدة يجب حلها أولاً ، لكنه سرعان ما اتخذ قراره – كان سيهتم بكليهما في نفس الوقت.

“لا تلمس ابنتي وزوجتي!” توسل سوردن.

قال كانغ يون سو: “شارب ، تتبع مكان وجود قاطع اله”.

كانت المهارة الرئيسية لـ كاهولين هي مهارة المبارزة التي يمكن أن تنقل الضوء والقوة المقدسة. لم تكن هناك تقنية سيف أكثر فتكًا بمخلوق شرير مثل الشيطان من تلك التي مارسها.

إحدى القدرات الجديدة التي اكتسبها شارب جعلته قادرًا على تتبع موقع أي سيف.

أجاب سوردن: “لم يحدث شيء من هذا القبيل”.

“تقصد سيف قاطع اله؟” أجاب شارب ، برأسه ، ‘شعرت بوجوده الغريب والغامض من بعيد” ثم خرج من الكهف.

نظرت الروح نحو فرسان الإمبراطورية ورفعت يده اليمنى. في اللحظة التي فعل ذلك ، بدأت السيوف التي يرتديها المئات من الفرسان المتجمعين تخرج من غمدهم.

بدأ أعضاء الحزب ببطء باتباع الروح التي تطورت حديثًا.

وضع الفرسان أيديهم بعصبية على مقابض سيوفهم ، واثقين من أن الشخص المسؤول عن قتل رفيقهم لا يزال عالقًا في الجوار.

***

قام كاهويلين ، كابتن الفرقة الرابعة للفرسان الإمبراطوريين ، بتأرجح فانوسه بينما بدا ساخطًا. “كان هذا مجرد مضيعة للوقت ، اللعنة …”

في منتصف الليل. كانت الفرقة الرابعة للفرسان الإمبراطوريين على جبل ، حيث كان من السهل عليهم الضياع ، والبحث في كل زاوية وركن في القمة. سقط عدد غير قليل منهم أثناء محاولتهم تسلق منحدر الجبل الحاد.

كان هناك الكثير من فرسان الإمبراطورية ، لكن كان من المستحيل عليهم البحث في كل ركن من أركان الجبال الشاسعة. بصرف النظر عن ذلك ، كانت الجبال لا تزال خطرة بغض النظر عن مدى استخدام الفرسان للمهمات الليلية ، وكان الجبل المحدد الذي كانوا فيه أكثر خطورة ، حيث جعل الضباب من الصعب عليهم رؤية المستقبل حتى مع الفوانيس التي تضيء محيطهم.

قام كاهويلين ، كابتن الفرقة الرابعة للفرسان الإمبراطوريين ، بتأرجح فانوسه بينما بدا ساخطًا. “كان هذا مجرد مضيعة للوقت ، اللعنة …”

بعض الفرسان ، الذين أنزلوا حذرهم لثانية ، فشلوا في الإمساك بسيوفهم. ومع ذلك ، تمكن معظمهم من التمسك بسيوفهم ومنعهم من الطيران بعيدًا.

كان هناك الكثير من فرسان الإمبراطورية ، لكن كان من المستحيل عليهم البحث في كل ركن من أركان الجبال الشاسعة. بصرف النظر عن ذلك ، كانت الجبال لا تزال خطرة بغض النظر عن مدى استخدام الفرسان للمهمات الليلية ، وكان الجبل المحدد الذي كانوا فيه أكثر خطورة ، حيث جعل الضباب من الصعب عليهم رؤية المستقبل حتى مع الفوانيس التي تضيء محيطهم.

“الأحمق! هل تعتقد أنه يمكنك الخروج من الحاجز على قيد الحياة؟ ” عاد سوردن إلى الوراء.

على هذا النحو ، حتى كاهويلين أُجبر على النزول من فرسه والسير على طول درب الجبل الوعر. قال: “ابحثوا بعناية! أهدافنا لا تزال ضمن سلسلة الجبال! ”

نظرت الروح نحو فرسان الإمبراطورية ورفعت يده اليمنى. في اللحظة التي فعل ذلك ، بدأت السيوف التي يرتديها المئات من الفرسان المتجمعين تخرج من غمدهم.

قسمت الفرقة الرابعة للفرسان الإمبراطوريين المنطقة إلى مناطق وتشتتوا في مجموعات للبحث في كل واحد منهم. كان القمر عالياً في السماء ، لكن الشيء الوحيد الذي وجدوه كان حيوانات برية كانت تجري عبر الغطاء النباتي.

يبدو أن استعادة قواه الإلهية وقتل الشيطان لم يعد كافياً. أولئك الذين كانوا يعرفون سابقًا عن انحداره هم سيرين و الظل الابيض، ولكن تمت إضافة واحد آخر ، رومير ، إلى العد. وهكذا ، كان عليه أن يقابل رومير.

بمجرد أن شعروا أن بحثهم لم يكن مثمرًا ، صرخ أحدهم فجأة. “ءاااك!”

ضغط على السيف مرة أخرى وسأل: “أهذا الشيء الغريب الوحيد الذي ذكره؟”

“ماذا حدث؟!” صرخ كاهولين جامعًا مرؤوسيه وهو يركض نحو مصدر الصرخة.

قطعه سوردن فجأة ، وقال: “اللعنة! انا افكر!”

وجدوا بركة من الدماء تتدفق من تحت الأشجار تحت الأشجار المتضخمة. سحب أحد الفرسان الفرشاة ببطء ، وكشف عن جسد فارس مقطوع الرأس ورأسه ممضوغ بشراسة.

سأل قائد الفرقة الثالثة للفرسان الإمبراطوريين ، لينوكس ، “أين كاهويلن وسوردن؟ الفرقة الرابع والخامس ليسا هنا “.

قتل أحد رفاقهم!

قطعه سوردن فجأة ، وقال: “اللعنة! انا افكر!”

وضع الفرسان أيديهم بعصبية على مقابض سيوفهم ، واثقين من أن الشخص المسؤول عن قتل رفيقهم لا يزال عالقًا في الجوار.

“الأحمق! هل تعتقد أنه يمكنك الخروج من الحاجز على قيد الحياة؟ ” عاد سوردن إلى الوراء.

“لا تترك حارسك. كن يقظًا ، “حذر كاهولين مرؤوسيه. التهم الفرسان بعصبية وأومأوا.

إحدى القدرات الجديدة التي اكتسبها شارب جعلته قادرًا على تتبع موقع أي سيف.

هب نسيم عبر الجبل المظلم ، وأطفأ فجأة الفوانيس التي كان الفرسان يمسكون بها. أصيب الفرسان بالذعر عندما أظلم محيطهم فجأة ؛ لم يعودوا قادرين على رؤية أي شيء ، لأن عيونهم لم تتكيف مع الظلام بعد.

“حسنًا … حسنًا ، على أي حال ، هل من حظك؟” سأل لينوكس.

“لا تُصب بالذعر! حافظ على التشكيل! ” أمر كاهويلن بهدوء. تمكن رباطة جأشه على الرغم من الموقف الصعب من تخفيف توتر الفرسان قليلاً.

تمامًا كما كان كاهولين على وشك الإضراب بشفرة من الضوء الساطع ، تجمد جسده فجأة على الفور.

صوت مخيف في العمود الفقري كان له جو من الجوع والجشع ، فجأة صارخ من مكان ما ، “طعام … أرى الكثير من الطعام …”

“تقصد سيف قاطع اله؟” أجاب شارب ، برأسه ، ‘شعرت بوجوده الغريب والغامض من بعيد” ثم خرج من الكهف.

نزع كاهولين سيفه وتبعه الفرسان معه. نادى كاهولين ، “لا أعرف أي نوع من الوحش أنت ، لكنك اخترت الفريسة الخطأ!”

أجاب سوردن: “ليس لدي أي فكرة ، منذ انقسام قواتنا ، لكننا اتفقنا على وضع البحيرة في وسط الجبل كنقطة التقاء لنا والتجمع هناك بعد نصف يوم”.

“كيكي! كاهاها! بهاء! ” أطلق الصوت ضحكة ساخرة ، كما لو كان ينقل أن ما قاله قائد الفارس بدا مثيرًا للشفقة. قال من داخل الظلام مرة أخرى. “لم يكن لدي أي خطط لمغادرة أرضي ، لكنها قصة مختلفة إذا كان هناك الكثير من الطعام في هذا المكان …!”

تمامًا كما كان كاهولين على وشك الإضراب بشفرة من الضوء الساطع ، تجمد جسده فجأة على الفور.

هبت رياح قوية من مكان ما. حدث ذلك في جزء من الثانية ، ولكن سرعان ما تلوث الهواء بالدماء ، حيث فقد الفرسان حول كاهولين رؤوسهم في لحظة.

حتى رومير فشل في الظهور في مكان التقائهم ، وترك الجيش بأكمله في حيرة من أمره بسبب غياب قائدهم وأمرين من الفرسان الآخرين.

جلجل…!

قال قائد الفرقة الثانية للفرسان الإمبراطورية ، سيرا ، “إنهم ليسوا من النوع الذي يتأخر. أعتقد أن شيئًا ما حدث لهم “.

وسقط عشرات الفرسان على الأرض بعد أن فقدوا رؤوسهم.

هز لينوكس رأسه وقال ، “هذا ليس إنسانًا ، بل روح. ستكون قادرًا على معرفة ما إذا كنت تنظر عن كثب إلى مظهره “.

تفاجأ كاهولين بما حدث للتو. هجوم سريع لدرجة أنه حتى أنه فشل في رؤيته فقد قتل للتو فرسانه في غمضة عين ، مما جعله واثقًا من أن العدو ليس وحشًا عاديًا. استعد لسيفه وصرخ عالياً: ضوء! باركوا سيفي! ”

“رجل عاش الألف مرة! نعم ، قال إن الرجل الذي عاش ألف مرة سوف يزعج خطتنا للقبض على الشبيه! كان هذا هو الشيء الغريب الوحيد الذي قاله! ” صاح سوردن.

“ضوء…؟” تمتم الصوت.

جلجل…!

انبثقت دفقة من الضوء من السيف وأضاءت المنطقة بأكملها. في اللحظة التي رأى فيها كاهويلين الوحش ، سرعان ما أرجح بشفرته اللامعة نحوه. سرعان ما تلاشى تألق السيف ، لأنه لم يكن شيئًا يمكنه تحمله لفترة طويلة من الزمن ، لكنه كان متأكدًا من أنه قد قطع الوحش.

لم يكن كاهولين منزعجًا تمامًا عندما رأى الشيطان. في الواقع ، ابتسم في الواقع وقال ، “إذن أنت شيطان. لقد سمعت فقط عن نوعك حتى الآن. هذا يعني أنك قابلت أسوأ عدو يمكن أن تواجهه “.

“كوووك!” تأوه الوحش قبل أن يخرج من الظلام. كان شيطانًا برأس يشبه صليبًا بين ثور وماعز ، وله ستة أجنحة بارزة من ظهره.

“يبدو الأمر كذلك. أجاب لينوكس: “لا أعتقد أنها روح طبيعية ، إذا حكمنا من خلال حقيقة أنها قادرة على السيطرة على مئات السيوف في نفس الوقت”.

لم يكن كاهولين منزعجًا تمامًا عندما رأى الشيطان. في الواقع ، ابتسم في الواقع وقال ، “إذن أنت شيطان. لقد سمعت فقط عن نوعك حتى الآن. هذا يعني أنك قابلت أسوأ عدو يمكن أن تواجهه “.

“ضوء…؟” تمتم الصوت.

كانت المهارة الرئيسية لـ كاهولين هي مهارة المبارزة التي يمكن أن تنقل الضوء والقوة المقدسة. لم تكن هناك تقنية سيف أكثر فتكًا بمخلوق شرير مثل الشيطان من تلك التي مارسها.

“أين رومير الآن؟” سأل كانغ يون سو.

تمامًا كما كان كاهولين على وشك الإضراب بشفرة من الضوء الساطع ، تجمد جسده فجأة على الفور.

هلكين ، الذي كان يراقب البحيرة بهدوء ، قال فجأة ، “شخص ما قادم.”

“…!” لن يتزحزح جسده شبرًا واحدًا ، مهما كانت القوة التي استخدمها.

“ضوء…؟” تمتم الصوت.

عندها فقط ، سمع شخصًا يقترب منه من الخلف ويقول ، “لا يمكنني الاحتفاظ به لفترة طويلة ، لذا من فضلك استمتع بسرعة بوجبتك.”

هلكين ، الذي كان يراقب البحيرة بهدوء ، قال فجأة ، “شخص ما قادم.”

امتلأت عيون كاهويلن بالغضب في اللحظة التي رأى فيها الجاني الذي قيده ، وهو شخص كان مألوفًا جدًا له – رومير كازان!

هز لينوكس رأسه وقال: “هذه أوامر قائد هذه الحملة. علينا أن نحققه “.

ضحك الشيطان وقال: “أشكر لك شكري”.

بدأ سوردن يتنفس بسرعة عندما صرخ غاضبًا ، “أقسم ، سأمزقك إلى أشلاء إذا كنت تجرؤ على وضع إصبعك على هذا الطفل!”

غضب كاهولين ، لكنه لم يستطع حتى فتح شفتيه. لم يستطع حتى نطق صرخة واحدة قبل أن يعض رأسه من قبل الشيطان.

“يوك!” أطلق سوردن تأوهًا قبل أن يغمى على الأرض.

قال رومير بصوته الخفيف والشرير ، “بربال ، لدي طلب.”

حزن سوردن على أسنانه وتردد للحظة قبل أن يكشف الحقيقة في النهاية. ”رومير كازان! الخيميائي الملكي! لا يمكنني الكشف عن أكثر من ذلك! ”

“طلب؟ هل تريد إبرام عقد معي؟ ” سأل الشيطان بيربال. استدار بعد أن تناول الطعام على رأس كاهويلين.

خرج صبي صغير من الضباب.

هز رومير رأسه وأجاب: “سأخبرك بموقع الفريسة الأخرى. لماذا لا تذهب إلى هناك وتتغذى عليها أيضًا؟ ”

وجدوا بركة من الدماء تتدفق من تحت الأشجار تحت الأشجار المتضخمة. سحب أحد الفرسان الفرشاة ببطء ، وكشف عن جسد فارس مقطوع الرأس ورأسه ممضوغ بشراسة.

“هذا ليس صعبًا ، لكن … لا يسعني إلا أن أكون متشككًا في نواياك ، عندما تكون إنسانًا كريمًا جدًا مع شيطان مثلي …” قال بيربال ، وهو يلعق شفتيه ويفحص رومير من الرأس إلى أخمص القدمين. وتابعت: “كان هناك بعض المخلوقات التافهة التي حاولت خداعي ، كشيطان ، لكن انتهى بهم الأمر إلى التهامهم جميعًا.”

هب نسيم عبر الجبل المظلم ، وأطفأ فجأة الفوانيس التي كان الفرسان يمسكون بها. أصيب الفرسان بالذعر عندما أظلم محيطهم فجأة ؛ لم يعودوا قادرين على رؤية أي شيء ، لأن عيونهم لم تتكيف مع الظلام بعد.

لم يكن الشيطان الذي يقف أمام الخيميائي الملكي من يعرف كيف يكون ممتنًا ، وهذا هو السبب في أنه يخطط أيضًا لالتهام رومير أيضًا.

قتل أحد رفاقهم!

قال رومير بصوته الشرير ، الذي يبدو مكتئبًا بطريقة ما ، “اسمي رومير كازان ، وأنا صديق للرجل الذي يحاول إعادة بناء برج كولوسي السحري.”

هز رومير رأسه وأجاب: “سأخبرك بموقع الفريسة الأخرى. لماذا لا تذهب إلى هناك وتتغذى عليها أيضًا؟ ”

انفتحت عينا بربال على مصراعيها وتمتم ، “الرجل يعيد بناء البرج السحري …؟”

كان كانغ يون سو غير منزعج حتى عندما كان سوردن يرتجف من الغضب. قال بلا مبالاة ، “دعني أسأل مرة أخرى. فكر مليا قبل ان ترد علي من هو قائد هذه الحملة؟ ”

قال رومير “ملك كل الأشياء ، سيريان”. توقف للحظة وأضاف ، “أنا شريك سيريان.”

الكيميائي الملكي ، رومير كازان ، وعدو الإله الطبيعي ، قاطع اله…

ذهل بربال. أخرج رومير قلادة وأظهرها للشيطان.

في منتصف الليل. كانت الفرقة الرابعة للفرسان الإمبراطوريين على جبل ، حيث كان من السهل عليهم الضياع ، والبحث في كل زاوية وركن في القمة. سقط عدد غير قليل منهم أثناء محاولتهم تسلق منحدر الجبل الحاد.

ثم حدث شيء لا يصدق. جثا الشيطان المتكبر على ركبتيه وانحنى باحترام عند قدمي الكيميائي الملكي.

هب نسيم عبر الجبل المظلم ، وأطفأ فجأة الفوانيس التي كان الفرسان يمسكون بها. أصيب الفرسان بالذعر عندما أظلم محيطهم فجأة ؛ لم يعودوا قادرين على رؤية أي شيء ، لأن عيونهم لم تتكيف مع الظلام بعد.

***

جلجل…!

عندما بدأت الشمس تشرق ، تجمع فرسان الإمبراطورية عند البحيرة.

قال كانغ يون سو: “شارب ، تتبع مكان وجود قاطع اله”.

سأل قائد الفرقة الثالثة للفرسان الإمبراطوريين ، لينوكس ، “أين كاهويلن وسوردن؟ الفرقة الرابع والخامس ليسا هنا “.

صوت مخيف في العمود الفقري كان له جو من الجوع والجشع ، فجأة صارخ من مكان ما ، “طعام … أرى الكثير من الطعام …”

قال قائد الفرقة الثانية للفرسان الإمبراطورية ، سيرا ، “إنهم ليسوا من النوع الذي يتأخر. أعتقد أن شيئًا ما حدث لهم “.

“ليس لدي أي فكرة عن سبب محاولة رومير للقبض على إيريس ، لكني أظن أن هذا ليس لمجرد أنها شبيه الإمبراطورة. قد يكون مرتبطًا بـ الظل الابيض المقيمين بداخلها ، “يعتقد كانغ يون سو.

“حسنًا … حسنًا ، على أي حال ، هل من حظك؟” سأل لينوكس.

تم حبس الرجلين في مواجهة متوترة ، في حين بدا أن رفقاء كانغ يون سو سئموا وتعبوا من المشهد الذي يتكشف أمامهم.

“لا تذكر ذلك حتى. بحثنا في الجبل طوال الليل ولكننا لم نجد شيئًا واحدًا “، تذمر سيرا.

لم يكن الشيطان الذي يقف أمام الخيميائي الملكي من يعرف كيف يكون ممتنًا ، وهذا هو السبب في أنه يخطط أيضًا لالتهام رومير أيضًا.

“كان الأمر نفسه بالنسبة لنا. لقد تم إبطاء سرعتنا أيضًا ، لأنه كان علينا مرافقة العربة التي ستنقل المجرم لاحقًا ، “قال لينوكس.

كانت السيوف تحت سيطرة الروح تطير وترقص في الجو ، تاركةً الفرسان الذين فقدوا أسلحتهم بشعور غريب من الخزي. لم يستخدم الفرسان عادةً أي أسلحة أخرى بخلاف سيوفهم ، وكان هذا هو السبب الرئيسي الذي جعل الفرسان الإمبراطوريين يتعرضون للإذلال العلني بروح واحدة.

“ألا يمكننا التخلص من تلك العربة فقط؟” سأل سيرا مشيرا إلى العربة الكبيرة.

“مهارة المدرب مثيرة للشفقة ، وأنا لا أرى هذا القائد أيضًا ،” تذمر سيرا.

هز لينوكس رأسه وقال: “هذه أوامر قائد هذه الحملة. علينا أن نحققه “.

“اللعنة …” لعن سوردن وهو يحمل أنفاسه.

“مهارة المدرب مثيرة للشفقة ، وأنا لا أرى هذا القائد أيضًا ،” تذمر سيرا.

انبثقت دفقة من الضوء من السيف وأضاءت المنطقة بأكملها. في اللحظة التي رأى فيها كاهويلين الوحش ، سرعان ما أرجح بشفرته اللامعة نحوه. سرعان ما تلاشى تألق السيف ، لأنه لم يكن شيئًا يمكنه تحمله لفترة طويلة من الزمن ، لكنه كان متأكدًا من أنه قد قطع الوحش.

حتى رومير فشل في الظهور في مكان التقائهم ، وترك الجيش بأكمله في حيرة من أمره بسبب غياب قائدهم وأمرين من الفرسان الآخرين.

“كان الأمر نفسه بالنسبة لنا. لقد تم إبطاء سرعتنا أيضًا ، لأنه كان علينا مرافقة العربة التي ستنقل المجرم لاحقًا ، “قال لينوكس.

هلكين ، الذي كان يراقب البحيرة بهدوء ، قال فجأة ، “شخص ما قادم.”

وضع الفرسان أيديهم بعصبية على مقابض سيوفهم ، واثقين من أن الشخص المسؤول عن قتل رفيقهم لا يزال عالقًا في الجوار.

لقد تجاوز سمع ورؤية هلكين بالفعل حدود الإنسان على الرغم من تقدمه في السن. هذا هو السبب في أن الفرسان الذين لم يشعروا بأي شيء رفعوا حذرهم فور سماع تحذيره.

“أليس هذا شيئًا عرفه من خلال العيش ألف مرة؟ العجوز ، هكذا ظل يخدع الناس طوال هذا الوقت … “تذمر هنريك.

خرج صبي صغير من الضباب.

“ضوء…؟” تمتم الصوت.

بدات سيرا مرتبكًا ، متسائلاً: “كيف يمكن لطفل أن يكون هنا ، في عمق الجبل؟ لا أتذكر رؤية أي قرى هنا “.

كان هناك الكثير من فرسان الإمبراطورية ، لكن كان من المستحيل عليهم البحث في كل ركن من أركان الجبال الشاسعة. بصرف النظر عن ذلك ، كانت الجبال لا تزال خطرة بغض النظر عن مدى استخدام الفرسان للمهمات الليلية ، وكان الجبل المحدد الذي كانوا فيه أكثر خطورة ، حيث جعل الضباب من الصعب عليهم رؤية المستقبل حتى مع الفوانيس التي تضيء محيطهم.

هز لينوكس رأسه وقال ، “هذا ليس إنسانًا ، بل روح. ستكون قادرًا على معرفة ما إذا كنت تنظر عن كثب إلى مظهره “.

لم يكن الشيطان الذي يقف أمام الخيميائي الملكي من يعرف كيف يكون ممتنًا ، وهذا هو السبب في أنه يخطط أيضًا لالتهام رومير أيضًا.

نظرت الروح نحو فرسان الإمبراطورية ورفعت يده اليمنى. في اللحظة التي فعل ذلك ، بدأت السيوف التي يرتديها المئات من الفرسان المتجمعين تخرج من غمدهم.

ومع ذلك ، تحركت السيوف كما لو كانت لديهم إرادتهم الخاصة ، بغض النظر عن مدى إحكام الفرسان لهم. بدأوا في الاهتزاز بعنف ، مما أجبر الفرسان على استخدام كل قوتهم لإبقائهم تحت السيطرة.

“ه- هاه؟”

ضرب كانغ يون سو رأس سوردن بمقبض سيفه وطرده.

“م- ما الذي يحدث؟”

عندما بدأت الشمس تشرق ، تجمع فرسان الإمبراطورية عند البحيرة.

بعض الفرسان ، الذين أنزلوا حذرهم لثانية ، فشلوا في الإمساك بسيوفهم. ومع ذلك ، تمكن معظمهم من التمسك بسيوفهم ومنعهم من الطيران بعيدًا.

جلجل…!

ومع ذلك ، تحركت السيوف كما لو كانت لديهم إرادتهم الخاصة ، بغض النظر عن مدى إحكام الفرسان لهم. بدأوا في الاهتزاز بعنف ، مما أجبر الفرسان على استخدام كل قوتهم لإبقائهم تحت السيطرة.

“رجل عاش الألف مرة! نعم ، قال إن الرجل الذي عاش ألف مرة سوف يزعج خطتنا للقبض على الشبيه! كان هذا هو الشيء الغريب الوحيد الذي قاله! ” صاح سوردن.

تمسكت سيرا بهدوء بسيفها ، على عكس الفرسان الآخرين الذين كانوا يكافحون. سألت بتجهم ، “هل هذه الروح تعمل؟”

ثم حدث شيء لا يصدق. جثا الشيطان المتكبر على ركبتيه وانحنى باحترام عند قدمي الكيميائي الملكي.

“يبدو الأمر كذلك. أجاب لينوكس: “لا أعتقد أنها روح طبيعية ، إذا حكمنا من خلال حقيقة أنها قادرة على السيطرة على مئات السيوف في نفس الوقت”.

#Stephan

كانت السيوف تحت سيطرة الروح تطير وترقص في الجو ، تاركةً الفرسان الذين فقدوا أسلحتهم بشعور غريب من الخزي. لم يستخدم الفرسان عادةً أي أسلحة أخرى بخلاف سيوفهم ، وكان هذا هو السبب الرئيسي الذي جعل الفرسان الإمبراطوريين يتعرضون للإذلال العلني بروح واحدة.

 

دارت عشرات السيوف التي كانت ترقص في الجو فجأة نحو جانب الروح. قطعت الروح يديه بغطرسة على صدره واختبرت السيوف واحدة تلو الأخرى ، على الرغم من أنه بدا من المستحيل بالنسبة له أن يستخدمها جميعًا في وقت واحد.

بدات سيرا مرتبكًا ، متسائلاً: “كيف يمكن لطفل أن يكون هنا ، في عمق الجبل؟ لا أتذكر رؤية أي قرى هنا “.

السيف الوحيد الذي بقي في مكانه دون أن يتأثر بالروح هو سيف هلكين.

“صه! قد يسمعك! ” سكته شانيث بسرعة.

[رفض قاطع اله أن يسيطر عليه روح السيوف.]

جلجل…!

قال هيلكين ، “أستطيع أن أرى أنك لا تقدر حياتك” ، تاركًا هالة مهددة.

وسقط عشرات الفرسان على الأرض بعد أن فقدوا رؤوسهم.

رد شارب ضاحك: “بالتأكيد ، لماذا لا تأتي وتطعني بسيفك؟”

“أيها الحقير!” زأر سوردن ، محاولًا الاندفاع نحو كانغ يون-سو على الرغم من وجود سيف موجه نحو رقبته. رداً على ذلك ، قام كانغ يون سو ببساطة بركل سوردن في بطنه وداس على ذراعيه.

#Stephan

قال رومير “ملك كل الأشياء ، سيريان”. توقف للحظة وأضاف ، “أنا شريك سيريان.”

في منتصف الليل. كانت الفرقة الرابعة للفرسان الإمبراطوريين على جبل ، حيث كان من السهل عليهم الضياع ، والبحث في كل زاوية وركن في القمة. سقط عدد غير قليل منهم أثناء محاولتهم تسلق منحدر الجبل الحاد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط