نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 208.1

الفصل 208.1

الفصل 208.1

الفصل 208.1

“المغفل! هذه مصنوعة من الحمم البركانية! لا تفكروا حتى في قطعهم! ” صاح فارس آخر.

 

تمامًا كما نقر الفارس العجوز على لسانه عند إزعاج الفارس المبتدئ وكان على وشك الالتفاف ، حدث شيء جعل هلكين يظهر صدمة لأول مرة أمام الفرسان.

ظاهرة غير عادية كانت تحدث على الجبل. اختلط الضباب والبخار معًا لتكوين بطانية بيضاء سميكة تقلل الرؤية تقريبًا إلى الصفر. يمكن للفرسان أن يشعروا بأن الأرض تحترق من الحرارة ، وبدأت البحيرة في الغليان مثل وعاء من الماء المغلي.

أجاب هيلكين: “أنا بحاجة لسيف واحد فقط يا إريك”.

“هوو … ها … ها …” شهق الفرسان بحثًا عن الهواء حيث امتص البخار الساخن كل قطرة ماء من أجسادهم وجففهم.

#Stephan

كان الفرسان الإمبراطوريون قد استنفدوا حدودهم. قبل لحظات قليلة ، تحطمت موجة من الحمم المنصهرة على شاطئ البحيرة ، مما أجبر الفرسان على التغلب على التراجع السريع في البحيرة. سرعان ما أحاطت الحمم البركانية بالخط الساحلي وسدت كل مخرج ممكن

ضحك لينوكس غير مصدق وصرخ: “لقد غير مظهره وتسلل إلى فرسان الإمبراطورية؟ هذا الرجل … كانت مهاراته في التمثيل مذهلة. أنا وفرسان لم أشك في أنه لم يكن إريك حتى لدقيقة واحدة “.

سقطت موجة من الحمم المنصهرة على البحيرة قبل لحظات قليلة ، وتراجع الفرسان على عجل إلى البحيرة. أحاطت الحمم البركانية بشاطئ البحيرة وسدت كل مخرج ممكن لها. تمامًا مثل ذلك ، كان فرسان الإمبراطورية محاصرين تمامًا.

ومع ذلك ، هز هيلكين رأسه وأجاب: “لا ، لا داعي لذلك.”

صرت سيرا أسنانها وسبت أنفاسها ، “اللعنة … لماذا توجد حمم في سلسلة جبال عادية؟”

حمل هيلكن سيفًا عاديًا وقال ، “سيكون من الممكن شق طريق عبر الحمم بمهاراتي. سأذهب أولاً وأقطع الطريق. تأكد من البقاء ورائي وعدم التخلف عن الركب “.

لم تكن موجة الحمم البركانية كارثة طبيعية ، ولم تكن مجرد مصادفة أن كمية الحمم البركانية كانت كافية فقط لاحتجاز فرسان الإمبراطورية في البحيرة.

بدا سيرا مندهشا. صرخت ، “لا أستطيع أن أفهم ما تعنيه بذلك يا سيدي هيلكين! لماذا تتخلى فجأة عن مهمتنا؟ لينوكس! لماذا تبتسم الآن ؟! ”

بعد ذلك ، بدأ الجنود الذين اجتاحتهم النيران في الارتفاع ببطء من بركة الحمم البركانية. لقد ظهر مرؤوسو الطاغية الأحمر!

فتحت عينا شانيث وهينريك بصدمة. لقد تغير وجه إيريك وصوته إلى وجه كانا مألوفين للغاية.

قام أحد الفرسان بتأرجح سيفه وقطع جندي من الحمم البركانية ، لكنه انفجر بعد ذلك وقذف الحمم في كل مكان.

كان الفرسان الإمبراطوريون قد استنفدوا حدودهم. قبل لحظات قليلة ، تحطمت موجة من الحمم المنصهرة على شاطئ البحيرة ، مما أجبر الفرسان على التغلب على التراجع السريع في البحيرة. سرعان ما أحاطت الحمم البركانية بالخط الساحلي وسدت كل مخرج ممكن

“يوك! يدي! ” صرخ الفارس.

لم يستطع هيلكين وبقية الفرسان الإمبراطورية إخفاء الصدمة على وجوههم. صرخ هيلكن ، “لماذا ، هذا الصغير البائس …!”

“المغفل! هذه مصنوعة من الحمم البركانية! لا تفكروا حتى في قطعهم! ” صاح فارس آخر.

في خضم الصمت ، بدا الفارس المبتدئ ، إريك ، مرتاحًا إلى حد ما لما فعله للتو.

كان الفرسان الإمبراطوريون محاصرين في الجحيم على الأرض.

لم يكن المسار الذي سلكوه كفرسان حتى ذلك اليوم مختلفًا عن طريق الكلاب المخلصة التي تحركت وفقًا لأمر سيدهم. لطالما كان لينوكس يشعر بالنفور من القصر الملكي ، الذي لم يستطع أن يصنع الرؤوس أو الذيل من نواياه. ومع ذلك ، فقد أدرك شيئًا ما في ذلك الوقت. كان عليه أن يبدأ في اتخاذ القرارات بناءً على قناعاته الخاصة ، بدلاً من أن يقودها الخوف وعدم اليقين بالطريقة التي كان عليها لفترة طويلة. كان هذا هو الطريق الذي كان عليه أن يسلكه من الآن فصاعدًا.

حدقت سيرا على المرأة التي كانت الجانية وراء هذه الكارثة ، والوقوف على الجانب الآخر من البحيرة. سأل كابتن الفارس ، “هل تخطط لقتلنا جميعًا؟”

شارب ، الذي عاد إلى طبيعته المعتادة المكتئبة والقاتمة ، تمتم بشيء لنفسه. “أنا … ماذا فعلت …؟ هووو… هووو…ا-ا قتلهم…! لقد فعلت شيئًا فظيعًا جدًا…! حتى أنني قاتلت مع نور …! ”

قالت شانيث: “أنا متأكد من أننا أوضحنا أنه ليس لدينا نية للقيام بذلك”. أشارت نحو هيلكين وقالت ، “سأتذكر الحمم البركانية بمجرد أن يسلم السير فارس كابتن سيفه.”

الفصل 208.1

كان هنريك وريك يقفان بجانب شانيث ، حيث كانت تلك المنطقة الوحيدة في المنطقة المجاورة التي لا تغطيها الحمم البركانية. على أي حال ، فقد تحولت المد والجزر لصالحهم ، وأصبحوا هم الذين سيطروا على حياة الفرسان الإمبراطوريين.

[اختفى العدو الطبيعي للإله!]

تثاءب هنريك وتمدد قبل أن يهدد الفارس العجوز ، “انظر هنا ، سيدي هيلكين. دعونا نفعل هذا بالطريقة السهلة. هل ستختار سيفًا واحدًا مقابل ترتيب الفارس بأكمله؟ ”

لم يكن المسار الذي سلكوه كفرسان حتى ذلك اليوم مختلفًا عن طريق الكلاب المخلصة التي تحركت وفقًا لأمر سيدهم. لطالما كان لينوكس يشعر بالنفور من القصر الملكي ، الذي لم يستطع أن يصنع الرؤوس أو الذيل من نواياه. ومع ذلك ، فقد أدرك شيئًا ما في ذلك الوقت. كان عليه أن يبدأ في اتخاذ القرارات بناءً على قناعاته الخاصة ، بدلاً من أن يقودها الخوف وعدم اليقين بالطريقة التي كان عليها لفترة طويلة. كان هذا هو الطريق الذي كان عليه أن يسلكه من الآن فصاعدًا.

تدخلت سيرا فجأة حتى قبل أن يقول هيلكين شيئًا ما. صرخت ، “سيدي هيلكين! لا يجب أن تسلم سيفك إليهم أبدًا! ليس هناك ما يضمن أنهم سوف يفيون بوعدهم ويتذكرون هذه الحمم البركانية. علاوة على ذلك ، يبدو لي مريبًا للغاية أنهم عازمون جدًا على الحصول على كنز إمبراطورية ريوكان! ”

امتد الفارس العجوز أثناء سيره نحو الشاطئ. قال ، “أنا متأكد من أنني قلت هذا منذ فترة. السيف هو حياة الفارس. لقد فقدت سيفي ، لذلك أنا ميت الآن “.

تجهم هنريك وأجاب ، “مرحبًا ، لقد أخبرتك بالفعل أنه ليس لدينا رغبة في الاحتفاظ بالسيف. يمكنك رميها في الحمم لكل ما يهمني “.

تمامًا كما نقر الفارس العجوز على لسانه عند إزعاج الفارس المبتدئ وكان على وشك الالتفاف ، حدث شيء جعل هلكين يظهر صدمة لأول مرة أمام الفرسان.

ستتم استعادة القوى الإلهية لـ كانغ يون سو إذا ترك قاطع اله هلكين.

بذلك ، اختفى رفقاء كانغ يون سو في الضباب ، وانحسرت الحمم البركانية بعد ذلك بوقت قصير.

في هذه الأثناء ، أمسك شارب بشعره وبدأ في المعاناة.

نقر هنريك على لسانه وقال ، “لروح السيوف عدو طبيعي آخر الآن.”

[انتهى شكل شارب غير المغلف.]

قام أحد الفرسان بتأرجح سيفه وقطع جندي من الحمم البركانية ، لكنه انفجر بعد ذلك وقذف الحمم في كل مكان.

[سيعود شارب الآن إلى شكله الطبيعي.]

ترك هيلكين وبقية الفرسان صامتين بسبب تصرفات المبتدئ الجريئة. لقد عرفوا أنه كان مفترسًا ومثيرًا للمشاكل ، لكنهم لم يتخيلوا أبدًا أنه قادر على التسبب في مثل هذا الخطأ الفادح.

شارب ، الذي عاد إلى طبيعته المعتادة المكتئبة والقاتمة ، تمتم بشيء لنفسه. “أنا … ماذا فعلت …؟ هووو… هووو…ا-ا قتلهم…! لقد فعلت شيئًا فظيعًا جدًا…! حتى أنني قاتلت مع نور …! ”

[انتهى شكل شارب غير المغلف.]

“كان شارب لطيفًا جدًا بينما كان غير مغلف. قالت ريك “كان بإمكاننا قتل الكثير من الناس إذا عملنا معًا”.

تثاءب هنريك وتمدد قبل أن يهدد الفارس العجوز ، “انظر هنا ، سيدي هيلكين. دعونا نفعل هذا بالطريقة السهلة. هل ستختار سيفًا واحدًا مقابل ترتيب الفارس بأكمله؟ ”

شحب وجه شارب عندما ذهب إلى حالة الإنكار ، صارخًا ، “لا! لا …! أنا لم أقتلهم ك …! لم أكن أنا …! ”

كان زعيم عشيرة الأسد الأبيض ، هان سي هيون!

قالت ريك بوقاحة: “يا له من عار … دعونا نستحم بدماء أعدائنا معًا في المرة القادمة ، شارب”.

“هل انت سعيد الان؟” قال هان سي هيون وهو يلوح بيده: وأضاف: “أوه ، واسأله متى يخطط ليجعلني إمبراطورًا!”

نقر هنريك على لسانه وقال ، “لروح السيوف عدو طبيعي آخر الآن.”

سقطت موجة من الحمم المنصهرة على البحيرة قبل لحظات قليلة ، وتراجع الفرسان على عجل إلى البحيرة. أحاطت الحمم البركانية بشاطئ البحيرة وسدت كل مخرج ممكن لها. تمامًا مثل ذلك ، كان فرسان الإمبراطورية محاصرين تمامًا.

لقد ترك الفرسان الإمبراطوريون في حالة من الفوضى والارتباك. انقسم الفرسان بين من أراد أن يسلم السيف ، ومن أراد أن يحافظ على كرامته ولا يرضخ للعدو.

كان الفرسان الإمبراطوريون قد استنفدوا حدودهم. قبل لحظات قليلة ، تحطمت موجة من الحمم المنصهرة على شاطئ البحيرة ، مما أجبر الفرسان على التغلب على التراجع السريع في البحيرة. سرعان ما أحاطت الحمم البركانية بالخط الساحلي وسدت كل مخرج ممكن

كان الفرسان الإمبراطوريون منضبطين بشكل طبيعي وحافظوا على تسلسل هرمي صارم ، لكن انضباطهم ونظامهم لم يحظ بفرصة ضد الحرارة الشديدة ومياه البحيرة المغلية. بالإضافة إلى ذلك ، وجدوا صعوبة في إصدار حكم مناسب ، حيث لم يشعروا بأي عداء من العدو.

 

“علينا أن نتخلى عن السيف! لا يمكننا أن نفقد أمر الفارس بأكمله بسبب سيف واحد فقط! ”

“أنا متعب. قال هلكين “لقد مكثنا مستيقظين لمدة ليلتين”. جلس على صخرة كانت لا تزال دافئة ، ثم أحنى رأسه ونام على الفور.

“ومع ذلك ، ليس هناك ما يضمن أنهم يقولون الحقيقة! يمكن للحمم أن تلتهمنا في اللحظة التي نتخلى فيها عن السيف. من تعرف؟ قد يكون السيف هو الشيء الوحيد الذي يحمينا الآن! ”

[اختفى العدو الطبيعي للإله!]

“هل انت اصم؟ لقد أخبرونا فقط أنه يمكننا رمي السيف في الحمم البركانية لكل ما يهمهم! ”

انهارت تعابير الفرسان كما لو كانوا قد أصيبوا في ظهور رؤوسهم ، وعلق أولئك الذين فقدوا سيوفهم لشارب رؤوسهم منخفضة. لقد شعروا بالخجل من حقيقة أنهم نسوا القسم والشرف بوصفهم فرسان في اللحظة التي تعرضت فيها حياتهم للتهديد.

كان الفرسان في ضجة كبيرة ، وحتى القبطان الفرسان ، سيرا ولينوكس ، كانا مرتبكين للغاية لدرجة أنهما لم يعد بإمكانهما السيطرة على مرؤوسيهما.

تمامًا كما نقر الفارس العجوز على لسانه عند إزعاج الفارس المبتدئ وكان على وشك الالتفاف ، حدث شيء جعل هلكين يظهر صدمة لأول مرة أمام الفرسان.

كان في ذلك الحين…

أجاب هيلكين: “أنا بحاجة لسيف واحد فقط يا إريك”.

“اصمتوا جميعا!” هدر هلكين. رن صراخ الفارس العجوز عبر البحيرة وجعل الفرسان يسكتون. كان هلكين هو الوحيد الذي يستطيع إسكات مئات الفرسان في مثل هذا الموقف اليائس.

ضحك لينوكس غير مصدق وصرخ: “لقد غير مظهره وتسلل إلى فرسان الإمبراطورية؟ هذا الرجل … كانت مهاراته في التمثيل مذهلة. أنا وفرسان لم أشك في أنه لم يكن إريك حتى لدقيقة واحدة “.

قال هيلكين: “لن أتخلى عن سيفي”. بدأ الفرسان يبدون قلقين عندما سمعوا رده ..

أمسك هلكين بمقبض سيف قتل الله وقال: “ليس هذا بسبب الأمر الملكي أو لأن هذا السيف كنز ثمين.” تابع الفارس العجوز بصوت مليء بالقوة ، “إن مطالبة الفارس بالتخلي عن سيفه يشبه مطالبتهم بالتخلي عن حياتهم.”

أمسك هلكين بمقبض سيف قتل الله وقال: “ليس هذا بسبب الأمر الملكي أو لأن هذا السيف كنز ثمين.” تابع الفارس العجوز بصوت مليء بالقوة ، “إن مطالبة الفارس بالتخلي عن سيفه يشبه مطالبتهم بالتخلي عن حياتهم.”

أطلق قاطع اله صراخًا كما لو كان كائنًا حيًا قبل أن يغرق في الحمم البركانية.

انهارت تعابير الفرسان كما لو كانوا قد أصيبوا في ظهور رؤوسهم ، وعلق أولئك الذين فقدوا سيوفهم لشارب رؤوسهم منخفضة. لقد شعروا بالخجل من حقيقة أنهم نسوا القسم والشرف بوصفهم فرسان في اللحظة التي تعرضت فيها حياتهم للتهديد.

“أيها الوغد!” بصقت سيرا لعنة قبل أن تضرب هان سي هيون في مؤخرة رقبته. الفجوة الهائلة في كل من مستوياتهم وقدراتهم البدنية جعلت هان سي هيون ينهار بلا حول ولا قوة في ضربة واحدة.

حمل هيلكن سيفًا عاديًا وقال ، “سيكون من الممكن شق طريق عبر الحمم بمهاراتي. سأذهب أولاً وأقطع الطريق. تأكد من البقاء ورائي وعدم التخلف عن الركب “.

شحب وجه شارب عندما ذهب إلى حالة الإنكار ، صارخًا ، “لا! لا …! أنا لم أقتلهم ك …! لم أكن أنا …! ”

صُدم لينوكس واحتج على عجل ، “سيدي هيلكين! سيحترق جسدك كله وستموت إذا فعلت ذلك! ”

في خضم الصمت ، بدا الفارس المبتدئ ، إريك ، مرتاحًا إلى حد ما لما فعله للتو.

“هل تعتقد أنني لا أعرف ذلك؟ لينوكس ، سوف تكون القبطان القادم من الدرجة الأولى للفرسان الإمبراطوريين” أجاب هيلكين.

“هل تعتقد أنني لا أعرف ذلك؟ لينوكس ، سوف تكون القبطان القادم من الدرجة الأولى للفرسان الإمبراطوريين” أجاب هيلكين.

“لماذا …” تمتم لينوكس ، عض شفته.

امتد الفارس العجوز أثناء سيره نحو الشاطئ. قال ، “أنا متأكد من أنني قلت هذا منذ فترة. السيف هو حياة الفارس. لقد فقدت سيفي ، لذلك أنا ميت الآن “.

حاز هلكين على عزمه واستعد للمخاطرة بحياته ، ثم مشى نحو الحمم البركانية. بدأ الفرسان بالدموع عند رؤية أقوى فارس في القارة ضحى بنفسه لمجرد إنقاذهم.

ظاهرة غير عادية كانت تحدث على الجبل. اختلط الضباب والبخار معًا لتكوين بطانية بيضاء سميكة تقلل الرؤية تقريبًا إلى الصفر. يمكن للفرسان أن يشعروا بأن الأرض تحترق من الحرارة ، وبدأت البحيرة في الغليان مثل وعاء من الماء المغلي.

عندها صرخ أحدهم ، “انتظر لحظة يا سيدي هيلكين! ستحتاج إلى سيفين إذا كنت تخطط لنحت مسار عبر الحمم البركانية. من فضلك ، استخدم سيفي! ”

في خضم الصمت ، بدا الفارس المبتدئ ، إريك ، مرتاحًا إلى حد ما لما فعله للتو.

كان الفارس المبتدئ من الدرجة الثالثة. مشى بطريقة خرقاء نحو هيلكين وهو يمد سيفه.

#Stephan

أجاب هيلكين: “أنا بحاجة لسيف واحد فقط يا إريك”.

“سيدي هيلكين …؟” تمتمت سيرا في ارتباك.

تمامًا كما نقر الفارس العجوز على لسانه عند إزعاج الفارس المبتدئ وكان على وشك الالتفاف ، حدث شيء جعل هلكين يظهر صدمة لأول مرة أمام الفرسان.

“اصمتوا جميعا!” هدر هلكين. رن صراخ الفارس العجوز عبر البحيرة وجعل الفرسان يسكتون. كان هلكين هو الوحيد الذي يستطيع إسكات مئات الفرسان في مثل هذا الموقف اليائس.

سرق المبتدئ إيريك قاطع اله من خصر هيلكين. لقد كان عملاً لا يمكن تصوره من العصيان الذي كان بمثابة الخيانة.

“المغفل! هذه مصنوعة من الحمم البركانية! لا تفكروا حتى في قطعهم! ” صاح فارس آخر.

لم يستطع هيلكين وبقية الفرسان الإمبراطورية إخفاء الصدمة على وجوههم. صرخ هيلكن ، “لماذا ، هذا الصغير البائس …!”

“نعم! سآخذ الرسالة إليه! ” ردت شانيث بابتسامة مبتهجة.

ومع ذلك ، ألقى إريك قاطع اله في الحمم البركانية حتى قبل أن يتمكن الفارس العجوز من إنهاء حديثه.

قالت شانيث: “أنا متأكد من أننا أوضحنا أنه ليس لدينا نية للقيام بذلك”. أشارت نحو هيلكين وقالت ، “سأتذكر الحمم البركانية بمجرد أن يسلم السير فارس كابتن سيفه.”

بوووووم! فسسهشه…!

“المغفل! هذه مصنوعة من الحمم البركانية! لا تفكروا حتى في قطعهم! ” صاح فارس آخر.

كووووووه!

“أيها الوغد!” بصقت سيرا لعنة قبل أن تضرب هان سي هيون في مؤخرة رقبته. الفجوة الهائلة في كل من مستوياتهم وقدراتهم البدنية جعلت هان سي هيون ينهار بلا حول ولا قوة في ضربة واحدة.

أطلق قاطع اله صراخًا كما لو كان كائنًا حيًا قبل أن يغرق في الحمم البركانية.

[سيعود شارب الآن إلى شكله الطبيعي.]

[اختفى العدو الطبيعي للإله!]

شحب وجه شارب عندما ذهب إلى حالة الإنكار ، صارخًا ، “لا! لا …! أنا لم أقتلهم ك …! لم أكن أنا …! ”

[تمت استعادة قوى اله!]

“سيدي هيلكين …؟” تمتمت سيرا في ارتباك.

لم يستطع لينوكس أن يصدق عينيه لأنه تمتم في عدم تصديق ، “إي إريك … ماذا بحق الجحيم فعلت الآن …؟”

كان الفرسان في ضجة كبيرة ، وحتى القبطان الفرسان ، سيرا ولينوكس ، كانا مرتبكين للغاية لدرجة أنهما لم يعد بإمكانهما السيطرة على مرؤوسيهما.

ترك هيلكين وبقية الفرسان صامتين بسبب تصرفات المبتدئ الجريئة. لقد عرفوا أنه كان مفترسًا ومثيرًا للمشاكل ، لكنهم لم يتخيلوا أبدًا أنه قادر على التسبب في مثل هذا الخطأ الفادح.

سقطت موجة من الحمم المنصهرة على البحيرة قبل لحظات قليلة ، وتراجع الفرسان على عجل إلى البحيرة. أحاطت الحمم البركانية بشاطئ البحيرة وسدت كل مخرج ممكن لها. تمامًا مثل ذلك ، كان فرسان الإمبراطورية محاصرين تمامًا.

في خضم الصمت ، بدا الفارس المبتدئ ، إريك ، مرتاحًا إلى حد ما لما فعله للتو.

حدقت سيرا على المرأة التي كانت الجانية وراء هذه الكارثة ، والوقوف على الجانب الآخر من البحيرة. سأل كابتن الفارس ، “هل تخطط لقتلنا جميعًا؟”

أطلق الصعداء الصعداء قبل أن يمسح العرق عن جبينه. في اللحظة التي يمسح فيها وجهه ، تغير وجهه فجأة وصوته معه. علق “إريك” قائلاً: “إن القيام بشيء متهور ومجنون ليس حقًا موطن قوتي”.

تجهم هنريك وأجاب ، “مرحبًا ، لقد أخبرتك بالفعل أنه ليس لدينا رغبة في الاحتفاظ بالسيف. يمكنك رميها في الحمم لكل ما يهمني “.

فتحت عينا شانيث وهينريك بصدمة. لقد تغير وجه إيريك وصوته إلى وجه كانا مألوفين للغاية.

[سيعود شارب الآن إلى شكله الطبيعي.]

كان زعيم عشيرة الأسد الأبيض ، هان سي هيون!

“لا تجعلني أضحك!” استعاد سيرا ردها. على الرغم من ذلك ، بدا أن بقية الفرسان كانوا بالفعل يقفون إلى جانب لينوكس.

“هل انت سعيد الان؟” قال هان سي هيون وهو يلوح بيده: وأضاف: “أوه ، واسأله متى يخطط ليجعلني إمبراطورًا!”

قالت ريك بوقاحة: “يا له من عار … دعونا نستحم بدماء أعدائنا معًا في المرة القادمة ، شارب”.

“نعم! سآخذ الرسالة إليه! ” ردت شانيث بابتسامة مبتهجة.

“هل انت اصم؟ لقد أخبرونا فقط أنه يمكننا رمي السيف في الحمم البركانية لكل ما يهمهم! ”

بذلك ، اختفى رفقاء كانغ يون سو في الضباب ، وانحسرت الحمم البركانية بعد ذلك بوقت قصير.

“أيها الوغد!” بصقت سيرا لعنة قبل أن تضرب هان سي هيون في مؤخرة رقبته. الفجوة الهائلة في كل من مستوياتهم وقدراتهم البدنية جعلت هان سي هيون ينهار بلا حول ولا قوة في ضربة واحدة.

سار الفرسان إلى الشاطئ ، وسرعان ما تبعهم سيرا. لاحظت محيطها بتجهم ، ثم لاحظت أن شيئًا كان يجب أن يكون هناك قد فقد. اختفت العربة التي أوقفوها على بعد مسافة آمنة من الحمم البركانية.

ضحك لينوكس غير مصدق وصرخ: “لقد غير مظهره وتسلل إلى فرسان الإمبراطورية؟ هذا الرجل … كانت مهاراته في التمثيل مذهلة. أنا وفرسان لم أشك في أنه لم يكن إريك حتى لدقيقة واحدة “.

صرت سيرا أسنانها وسبت أنفاسها ، “اللعنة … لماذا توجد حمم في سلسلة جبال عادية؟”

“هل هذا شيء يجب أن تفتخر به يا لينوكس؟ لقد فقدنا هدفنا بسبب هذا اللقيط ، وأنت مخطئ بقدر ما هو مخطئ! ” انتقد سيرا. استدارت على الفور وقالت ، “سيدي هيلكين! سأكون قادرًا على اللحاق بهم إذا طاردتهم الآن. سألتقطهم وأستجوبهم لمعرفة مكان وجود الشبيه! ”

“ومع ذلك ، ليس هناك ما يضمن أنهم يقولون الحقيقة! يمكن للحمم أن تلتهمنا في اللحظة التي نتخلى فيها عن السيف. من تعرف؟ قد يكون السيف هو الشيء الوحيد الذي يحمينا الآن! ”

ومع ذلك ، هز هيلكين رأسه وأجاب: “لا ، لا داعي لذلك.”

بوووووم! فسسهشه…!

“سيدي هيلكين …؟” تمتمت سيرا في ارتباك.

شحب وجه شارب عندما ذهب إلى حالة الإنكار ، صارخًا ، “لا! لا …! أنا لم أقتلهم ك …! لم أكن أنا …! ”

امتد الفارس العجوز أثناء سيره نحو الشاطئ. قال ، “أنا متأكد من أنني قلت هذا منذ فترة. السيف هو حياة الفارس. لقد فقدت سيفي ، لذلك أنا ميت الآن “.

انهارت تعابير الفرسان كما لو كانوا قد أصيبوا في ظهور رؤوسهم ، وعلق أولئك الذين فقدوا سيوفهم لشارب رؤوسهم منخفضة. لقد شعروا بالخجل من حقيقة أنهم نسوا القسم والشرف بوصفهم فرسان في اللحظة التي تعرضت فيها حياتهم للتهديد.

“ماذا تقصد بذلك؟” سأل سيرا.

كان الفارس المبتدئ من الدرجة الثالثة. مشى بطريقة خرقاء نحو هيلكين وهو يمد سيفه.

“أنا متعب. قال هلكين “لقد مكثنا مستيقظين لمدة ليلتين”. جلس على صخرة كانت لا تزال دافئة ، ثم أحنى رأسه ونام على الفور.

“هوو … ها … ها …” شهق الفرسان بحثًا عن الهواء حيث امتص البخار الساخن كل قطرة ماء من أجسادهم وجففهم.

بدا سيرا مندهشا. صرخت ، “لا أستطيع أن أفهم ما تعنيه بذلك يا سيدي هيلكين! لماذا تتخلى فجأة عن مهمتنا؟ لينوكس! لماذا تبتسم الآن ؟! ”

ظاهرة غير عادية كانت تحدث على الجبل. اختلط الضباب والبخار معًا لتكوين بطانية بيضاء سميكة تقلل الرؤية تقريبًا إلى الصفر. يمكن للفرسان أن يشعروا بأن الأرض تحترق من الحرارة ، وبدأت البحيرة في الغليان مثل وعاء من الماء المغلي.

واصل لينوكس الابتسام وهو أجاب: “ألا تفهم ما يعنيه السير هيلكين؟ لدينا أخيرًا عذر لفشل المهمة. لقد بذلنا قصارى جهدنا ، لكنه تعرض للطعن في ظهره “.

بعد ذلك ، بدأ الجنود الذين اجتاحتهم النيران في الارتفاع ببطء من بركة الحمم البركانية. لقد ظهر مرؤوسو الطاغية الأحمر!

لم يكن المسار الذي سلكوه كفرسان حتى ذلك اليوم مختلفًا عن طريق الكلاب المخلصة التي تحركت وفقًا لأمر سيدهم. لطالما كان لينوكس يشعر بالنفور من القصر الملكي ، الذي لم يستطع أن يصنع الرؤوس أو الذيل من نواياه. ومع ذلك ، فقد أدرك شيئًا ما في ذلك الوقت. كان عليه أن يبدأ في اتخاذ القرارات بناءً على قناعاته الخاصة ، بدلاً من أن يقودها الخوف وعدم اليقين بالطريقة التي كان عليها لفترة طويلة. كان هذا هو الطريق الذي كان عليه أن يسلكه من الآن فصاعدًا.

“لماذا …” تمتم لينوكس ، عض شفته.

ابتسم لينوكس وقال: “اختفى قائدنا وفقدنا هدفنا أمام أعيننا. أعتقد أنه يمكننا اعتبار هذه الرحلة الاستكشافية فاشلة بعد ذلك “.

 

“لا تجعلني أضحك!” استعاد سيرا ردها. على الرغم من ذلك ، بدا أن بقية الفرسان كانوا بالفعل يقفون إلى جانب لينوكس.

لم يكن المسار الذي سلكوه كفرسان حتى ذلك اليوم مختلفًا عن طريق الكلاب المخلصة التي تحركت وفقًا لأمر سيدهم. لطالما كان لينوكس يشعر بالنفور من القصر الملكي ، الذي لم يستطع أن يصنع الرؤوس أو الذيل من نواياه. ومع ذلك ، فقد أدرك شيئًا ما في ذلك الوقت. كان عليه أن يبدأ في اتخاذ القرارات بناءً على قناعاته الخاصة ، بدلاً من أن يقودها الخوف وعدم اليقين بالطريقة التي كان عليها لفترة طويلة. كان هذا هو الطريق الذي كان عليه أن يسلكه من الآن فصاعدًا.

“دعونا نرتاح لبعض الوقت قبل الانطلاق للبحث عن الطلبات الرابعة والخامسة المفقودة. لا يسعني إلا أن أقلق عليهم. سيرا ، لماذا لا تحصل على قسط من الراحة أيضًا؟ ” اقترح لينوكس.

لقد ترك الفرسان الإمبراطوريون في حالة من الفوضى والارتباك. انقسم الفرسان بين من أراد أن يسلم السيف ، ومن أراد أن يحافظ على كرامته ولا يرضخ للعدو.

سار الفرسان إلى الشاطئ ، وسرعان ما تبعهم سيرا. لاحظت محيطها بتجهم ، ثم لاحظت أن شيئًا كان يجب أن يكون هناك قد فقد. اختفت العربة التي أوقفوها على بعد مسافة آمنة من الحمم البركانية.

تمتمت سيرا بانزعاج ، “إلى أين انطلقت عربة النقل البطيئة بحق الجحيم؟”

تمتمت سيرا بانزعاج ، “إلى أين انطلقت عربة النقل البطيئة بحق الجحيم؟”

تمتمت سيرا بانزعاج ، “إلى أين انطلقت عربة النقل البطيئة بحق الجحيم؟”

#Stephan

لم يستطع هيلكين وبقية الفرسان الإمبراطورية إخفاء الصدمة على وجوههم. صرخ هيلكن ، “لماذا ، هذا الصغير البائس …!”

حمل هيلكن سيفًا عاديًا وقال ، “سيكون من الممكن شق طريق عبر الحمم بمهاراتي. سأذهب أولاً وأقطع الطريق. تأكد من البقاء ورائي وعدم التخلف عن الركب “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط