نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 222.1

خاتمة 1

خاتمة 1

الفصل 222.1 (خاتمة)

 

 

ومع ذلك ، حافظ ياناك على رباطة جأشه وتصرف بحزم ، كما هو مطلوب من القائد. أجاب: “صمت! من حقنا أن نبدأ في استلام الأشياء من الآن فصاعدًا! يمكننا أن نطالبهم بهذا القدر! لا يمكننا الاستمرار في رسم النهاية القصيرة للعصا والعيش مثل مجموعة من الحمقى اللطفاء بعد الآن! ”

الأفكار تكمن في العقل.

 

 

“صحيح. نحن ، فرسان الإمبراطورية ، علينا الآن البحث عن سيد جديد للخدمة من الآن فصاعدًا ، “قال هيلكين.

العواطف تكمن في القلب.

 

 

 

الذكريات تكمن في كل ما يعيش ويتنفس.

 

 

فهم لينوكس ما كان يعنيه هلكين. لم تكن مهمتهم في جبال كيرفاس مختلفة عن ذبح الأبرياء ، وكان هناك احتمال كبير أن يكون الرتبة الخامسة قد ماتوا بسبب تصرف هدفهم دفاعًا عن النفس.

لهذا السبب ستستمر القصة.

 

 

“هذا اللقيط المجنون!” صرخ حداد النار قبل أن يرفع مطرقته عالياً ، عازماً على ما يبدو على تحطيمها على الحلبة.

للأبد.

 

 

 

– كاتب غير معروف

الذكريات تكمن في كل ما يعيش ويتنفس.

 

ردت عليه سيفيا.

»»»«««

 

 

لمع ضوء سيلفيا بشكل ساطع كما قالت ، “صمت”.

 

 

في مملكة السماء …

فجأة شعر هيلكن بالرغبة في قطع لسانه مرة أخرى.

 

 

كانت الإلهة سيلفيا ، التي استعادت مجدها اللامع ، محاطة بملائكتها.

 

 

 

برز ملاك معين عن البقية ، حيث تلوثت جناحيها باللون الأسود وكانت عابسة وحدها في الزاوية.

استمرت الروح البيضاء في معانقة الروح السوداء ، وبدأ كلاهما في التبدد. ابتسمت سيفيا ونظرت للخلف إلى حداد النار قبل أن تتحدث.

 

 

نادت الإلهة “يوريل”.

 

 

[آه ، أنت تشير إليه. ماذا أراد أن يمرره؟]

“نعم ، إلهة نيم!” ردت يوريل والدموع تنهمر في عينيها. لقد تحولت إلى ملاك ساقط بعد أن أزهقت أرواحًا بريئة عندما نزلت إلى القارة. تلاشى شعورها بالذنب ببطء مع مرور الوقت ، لكن جناحيها لا يزالان مصبوغين بالأسود.

 

 

 

وهكذا وبخها الملائكة الآخرون واحتقروها.

 

 

 

“يوريل فعلت شي لا يوصف!”

 

 

 

“كنت أعلم أن هذا سيحدث عندما استمرت في الشرب في الخفاء. عليك أن تجردها من حقوقها كملاك وأن تبعديها عن العالم السماوي! ”

ومع ذلك ، تدخل مساعده فجأة.

 

“صحيح. نحن ، فرسان الإمبراطورية ، علينا الآن البحث عن سيد جديد للخدمة من الآن فصاعدًا ، “قال هيلكين.

لمع ضوء سيلفيا بشكل ساطع كما قالت ، “صمت”.

[عد مرة أخرى بمجرد أن تدفع ثمن خطاياك ، ليس فقط لي ، بل لكل شخص آخر. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستفوت فرصتك في رؤيتهم إلى الأبد.]

 

 

توقفت الملائكة على الفور عن الحديث بأمرها. ابتلعت يوريل بعصبية.

 

 

أجاب لينوكس: “هذا الرجل بلا تعبير”.

قالت الإلهة “يوريل ، أدرك أنك لم تقتل تلك المخلوقات البريئة بإرادتك”.

 

 

 

“آلهة نيم …” همهمت يوريل ، وعيناها لا تزال مملوءة بالدموع.

 

 

– كاتب غير معروف

وأضافت الإلهة: “ومع ذلك ، لا يمكنني ببساطة عكس فسادك ، لأنه من الصحيح أنك انتهكت العديد من القواعد مؤخرًا”.

 

 

 

“هذا يعني …” غمغمت يوريل بعصبية.

 

 

 

أمرت الإلهة “اذهب واعمل كملاك حارس حتى يتحول جناحاك إلى اللون الأبيض مرة أخرى”.

قال كالدو: “كنا قلقين للغاية ، لكن لا يسعنا إلا أن نتأثر لأنك قبلتنا بهذه السهولة”.

 

 

“ملاك الحارس الذي يجب أن أعمل به …؟” سألت يوريل.

 

 

 

خفت ضوء سيلفيا كما قالت ، “من يمكن أن يكون هناك أيضًا ، بخلاف ذلك الرجل الذي استخدم إلهًا كنقطة انطلاق لإنقاذ القارة؟”

نظر تومي حوله إلى محيطه لبعض الوقت ، ثم استيقظ في الشمس المشرقة فوقه. بعد ذلك ، قال شيئًا لا معنى له على الإطلاق. “ثم يمكنني أن أصبح إلهاً. بهذه الطريقة ، يمكنني أن أفعل كل ما أريد “.

 

تصافح قائدا السباقين ، ياناك وكالدو.

فقط بعد أن قالت الإلهة هذه الكلمات ، ابتسمت يوريل أخيرًا بشكل مشرق مرة أخرى.

– كاتب غير معروف

 

“لقد أوفت بالتزاماتي كتلميذ”. قال الحداد وهو يمسك بمطرقته بإحكام.

***

تحول وجه تومي إلى شاحب مروع قبل أن يصرخ ، “أريد العودة إلى المنزل!”

 

 

في صحراء الموت …

 

 

“كنت أعلم أن هذا سيحدث عندما استمرت في الشرب في الخفاء. عليك أن تجردها من حقوقها كملاك وأن تبعديها عن العالم السماوي! ”

كان اقزام النار على أهبة الاستعداد لأنهم نظروا بتوتر إلى السباق الجديد الذي كانوا على اتصال به للتو.

“عن من تتكلم؟” سأل هلكين ردا على ذلك.

 

 

تقدم زعيمهم ، ياناك ، إلى الأمام كممثل لهم وسأل ، “من أنت؟”

 

 

 

تقدم العملاق المسمى كالدو إلى الأمام وأجاب ، “نحن جبابرة. نحن عرق عاش في أعماق الأرض منذ العصور القديمة ، وقد وصلنا إلى السطح مؤخرًا “.

 

 

 

“هل هذا صحيح؟ نحن اقزام النار! ما هو عملك هنا في صحراء الموت؟ ” سأل ياناك.

لهذا السبب ستستمر القصة.

 

نظر تومي حوله إلى محيطه لبعض الوقت ، ثم استيقظ في الشمس المشرقة فوقه. بعد ذلك ، قال شيئًا لا معنى له على الإطلاق. “ثم يمكنني أن أصبح إلهاً. بهذه الطريقة ، يمكنني أن أفعل كل ما أريد “.

“كنا جبابرة عشنا ذات مرة جنبًا إلى جنب مع الحمم البركانية ، وهذا هو السبب في أن هذه الصحراء الساخنة هي المكان المثالي لنا للعيش فيه” أجاب كالدو.

ومع ذلك ، حافظ ياناك على رباطة جأشه وتصرف بحزم ، كما هو مطلوب من القائد. أجاب: “صمت! من حقنا أن نبدأ في استلام الأشياء من الآن فصاعدًا! يمكننا أن نطالبهم بهذا القدر! لا يمكننا الاستمرار في رسم النهاية القصيرة للعصا والعيش مثل مجموعة من الحمقى اللطفاء بعد الآن! ”

 

 

“على ما يرام! نرحب بك!” صاح ياناك.

 

 

“كنت أعلم أن هذا سيحدث عندما استمرت في الشرب في الخفاء. عليك أن تجردها من حقوقها كملاك وأن تبعديها عن العالم السماوي! ”

كان العمالقة في حالة من الرهبة من إحسان اقزام النار.

 

 

تذمر حداد النار “فقط اذهب في طريقك يا معلم”.

قال كالدو: “كنا قلقين للغاية ، لكن لا يسعنا إلا أن نتأثر لأنك قبلتنا بهذه السهولة”.

توقفت الملائكة على الفور عن الحديث بأمرها. ابتلعت يوريل بعصبية.

 

امالت كويشو رأسها في ارتباك وسألت ، “ماذا حدث الآن؟ لم تستطع كويشو فهم أي شيء “.

“بالطبع ، لا أعني أننا نسمح لك بالعيش في أراضينا من أجلنا! سيكون عليك أن تقدم لنا كوبًا من الماء كل أسبوع أيضًا! ” وأضاف ياناك.

“صحيح. نحن ، فرسان الإمبراطورية ، علينا الآن البحث عن سيد جديد للخدمة من الآن فصاعدًا ، “قال هيلكين.

 

 

عندها بدأ اقزام النار في التذمر فيما بينهم.

تحدث المساعد الشبحي ، وهو ينظر إلى سيريان لفترة طويلة قبل أن تكتسب عيناها فجأة وضوحًا جديدًا. تمتمت باسم الروح السوداء.

 

 

”ياناك! هذا شرط قاس جدا لوضعه على جبابرة! ”

 

 

 

“سيكون من الصعب عليهم التكيف مع بيئة جديدة! أنت أكثر من اللازم! ”

سأل لينوكس فجأة ، “لماذا لم تقل شيئًا عن هذا الرجل ، رغم ذلك؟”

 

 

ومع ذلك ، حافظ ياناك على رباطة جأشه وتصرف بحزم ، كما هو مطلوب من القائد. أجاب: “صمت! من حقنا أن نبدأ في استلام الأشياء من الآن فصاعدًا! يمكننا أن نطالبهم بهذا القدر! لا يمكننا الاستمرار في رسم النهاية القصيرة للعصا والعيش مثل مجموعة من الحمقى اللطفاء بعد الآن! ”

 

 

 

ابتسم كالدو وأجاب: “كوب ماء؟ يمكننا أن نقدم لك ثلاثين برميلًا من الماء كل أسبوع “.

 

ابتسم كالدو وأجاب: “كوب ماء؟ يمكننا أن نقدم لك ثلاثين برميلًا من الماء كل أسبوع “.

“هو بخير!” صرخ ياناك متفاجئًا ، وسقط فكه.

 

 

الأفكار تكمن في العقل.

“نحن العمالقة ماهرون جدًا في العمل على الأرض. وجدنا عددًا غير قليل من الآبار الجوفية في هذه الصحراء” وقال كالدو: “يمكننا في النهاية تحويل هذه الصحراء إلى أرض صالحة للزراعة إذا عملنا بجد”.

 

 

 

“ث-ثلاثين برميل أكثر من اللازم! عشرة براميل ستفي بالغرض! امنح الباقي للجان! ” صاح ياناك.

 

 

 

أجاب كالدو باحترام: “سنفعل ما أخبرتنا به”.

 

 

عندما تم العثور في البداية على فرسان الإمبراطورية القتلى ، كانت هناك علامات تشير إلى أنهم قُتلوا. على الرغم من ذلك ، حكم هلكين أن وفاتهم كانت حادثًا وقدم تعويضات لأسر المتوفين. الناجي الوحيد من بينهم ، قائد الفرقة الخامسة للفرسان الإمبراطورية ، سوردن ، رفض الإدلاء بشهادته قبل تقاعده.

“فقط أخبرنا إذا كنت بحاجة إلى أي شيء! سنقدمها لك إذا استطعنا! ” صاح ياناك.

“ث-ثلاثين برميل أكثر من اللازم! عشرة براميل ستفي بالغرض! امنح الباقي للجان! ” صاح ياناك.

 

 

تصافح قائدا السباقين ، ياناك وكالدو.

اعتنى هلكين بكل واحد من الفرسان تحت قيادته ، لكنه لم يسهب في وفاتهم ، حيث كان جميع الفرسان مستعدين للتضحية بحياتهم أثناء تأدية واجبهم. بالإضافة إلى ذلك ، كان الفرسان حاليًا في حيرة بسبب الشغور على عرش إمبراطورية ريوكان.

 

 

***

 

 

 

في الحديقة الخلفية للقصر الملكي …

 

 

ثم ظهر صدع كان بمثابة ممر إلى بعد آخر في الجو.

نظر تومي ، الذي كان يبلغ من العمر ثماني سنوات الآن ، إلى قائد الفارس هيلكين. صرخ ، “جدي”.

 

 

 

“ماذا؟” سأل هيلكين.

وهكذا وبخها الملائكة الآخرون واحتقروها.

 

 

“ماذا يجب أن أصبح عندما أكبر؟” سأل تومي.

لم يستطع سيريان رفع رأسه ، وسقط الصمت.

 

اختفت الابتسامة على وجه لينوكس كما قال ، “كان هناك العديد من الأنشطة المشبوهة في جميع أنحاء الإمبراطورية منذ أن أصبح العرش شاغرا. تتزايد جميع أنواع الجرائم ، حيث يستغل المجرمون انخفاض الأمن. ومع ذلك ، برزت عشيرة معينة بين كل هؤلاء المجرمين ، وجرائمهم على مستوى مختلف تمامًا “.

“ما رأيك في أن تصبح فارسًا مثل جدك؟” سأل هيلكين.

واصلت سيفيا.

 

لم يستجب حداد النار عندما وضع مطرقته العملاقة ووقف.

أجاب تومي: “أنا لا أحب الدم”.

“على ما يرام! نرحب بك!” صاح ياناك.

 

 

وأضاف هيلكين: “إن العالِم بخير أيضًا”.

 

 

 

أجاب تومي: “لا أستطيع قراءة الكتب”.

ابتسم مساعد الحداد الشبح للجنية قبل أن يتحدث.

 

 

قال هلكين: “مروض”.

“أنا أتحدث عن ذلك الإنسان الشرير الذي لا يعبر عنه!” هتفت كويشو.

 

قال كالدو: “كنا قلقين للغاية ، لكن لا يسعنا إلا أن نتأثر لأنك قبلتنا بهذه السهولة”.

أجاب تومي بقشعريرة “أنا خائف من الأرانب”.

اهتزت الخاتم بمجرد أن لمسته ، وخرجت منه روح سوداء شديدة. كانت تلك الروح رجلاً أسود الشعر.

 

“لقد أوفت بالتزاماتي كتلميذ”. قال الحداد وهو يمسك بمطرقته بإحكام.

“إذن لماذا لا تشق طريقك الخاص؟” قال هيلكين “هذا هو كل ما يتعلق باختيار مهنة”

 

 

قال لينوكس: “يجب على الفارس أن يخدم الملك ، بعد كل شيء”.

نظر تومي حوله إلى محيطه لبعض الوقت ، ثم استيقظ في الشمس المشرقة فوقه. بعد ذلك ، قال شيئًا لا معنى له على الإطلاق. “ثم يمكنني أن أصبح إلهاً. بهذه الطريقة ، يمكنني أن أفعل كل ما أريد “.

الذكريات تكمن في كل ما يعيش ويتنفس.

 

 

أجاب هيلكين بفخر: “لقد قطع جدك إلهًا من قبل”.

[تعود الذكريات التي فقدتها إليّ ببطء … بعد ملامستها لروحك …]

 

 

“رائع! حقًا؟ كيف كان شكله؟” سأل تومي بحماس.

رفعت روح سيريان كلتا يديه وهو يجيب.

 

رد سيريان بابتسامة مريرة. ومع ذلك ، لم يستطع النظر في عينيها مباشرة وهو يواصل.

“لقد كان إحساسًا لا مثيل له ، لكنني فشلت في قتله” قال هيلكين.

 

 

 

تحول وجه تومي إلى شاحب مروع قبل أن يصرخ ، “أريد العودة إلى المنزل!”

سأل لينوكس فجأة ، “لماذا لم تقل شيئًا عن هذا الرجل ، رغم ذلك؟”

 

 

فجأة شعر هيلكن بالرغبة في قطع لسانه مرة أخرى.

“سيكون من الصعب عليهم التكيف مع بيئة جديدة! أنت أكثر من اللازم! ”

 

للأبد.

عندها جاء لينوكس فجأة يركض نحوه. مسح عرقه قبل أن يسأل بابتسامة ، “هل كنت تتحدث مع تومي الآن؟”

عندما تم العثور في البداية على فرسان الإمبراطورية القتلى ، كانت هناك علامات تشير إلى أنهم قُتلوا. على الرغم من ذلك ، حكم هلكين أن وفاتهم كانت حادثًا وقدم تعويضات لأسر المتوفين. الناجي الوحيد من بينهم ، قائد الفرقة الخامسة للفرسان الإمبراطورية ، سوردن ، رفض الإدلاء بشهادته قبل تقاعده.

 

 

“هذه هي الفرحة الوحيدة في الحياة التي أملكها الآن. هل حدث شئ؟” سأل هيلكين.

 

 

تصافح قائدا السباقين ، ياناك وكالدو.

اختفت الابتسامة على وجه لينوكس كما قال ، “كان هناك العديد من الأنشطة المشبوهة في جميع أنحاء الإمبراطورية منذ أن أصبح العرش شاغرا. تتزايد جميع أنواع الجرائم ، حيث يستغل المجرمون انخفاض الأمن. ومع ذلك ، برزت عشيرة معينة بين كل هؤلاء المجرمين ، وجرائمهم على مستوى مختلف تمامًا “.

 

 

[هل تتذكرني؟]

مرر لينوكس مظروفًا سميكًا ، عليه صورة نمر أسود على أحد الملفات ، إلى قائد الفارس. قال: “المحققون يطلبون تعاون فرسان الامبراطورية”.

 

 

 

ألقى هيلكين نظرة سريعة على الملفات ، ثم رد بإيماءة ، “إذن إنها الوحدة مع تلك المحققة سيئة السمعة … أعتقد أن الأمور ستصبح مشغولة للغاية من الآن فصاعدًا.”

 

 

 

دخل الفرسان القصر الملكي.

 

 

 

سأل لينوكس فجأة ، “لماذا لم تقل شيئًا عن هذا الرجل ، رغم ذلك؟”

[هل تتذكرني؟]

 

أجاب تومي: “أنا لا أحب الدم”.

“عن من تتكلم؟” سأل هلكين ردا على ذلك.

 

 

 

أجاب لينوكس: “هذا الرجل بلا تعبير”.

أمرت الإلهة “اذهب واعمل كملاك حارس حتى يتحول جناحاك إلى اللون الأبيض مرة أخرى”.

 

[سيريان؟]

عندما تم العثور في البداية على فرسان الإمبراطورية القتلى ، كانت هناك علامات تشير إلى أنهم قُتلوا. على الرغم من ذلك ، حكم هلكين أن وفاتهم كانت حادثًا وقدم تعويضات لأسر المتوفين. الناجي الوحيد من بينهم ، قائد الفرقة الخامسة للفرسان الإمبراطورية ، سوردن ، رفض الإدلاء بشهادته قبل تقاعده.

[أردت أن أعتذر لك].

 

في مملكة السماء …

“واجهت مهمتنا في ذلك الوقت الكثير من المشاكل معها” قال هيلكين وهو يفرك مقبض سيفه: “كان علينا قتل شخص بريء لمجرد أننا كنا مطالبين بالاستماع إلى الأوامر من أعلى كفرسان”. وأضاف: “لكن العرش شاغر الآن”.

ابتسم مساعد الحداد الشبح للجنية قبل أن يتحدث.

 

“إذن لماذا لا تشق طريقك الخاص؟” قال هيلكين “هذا هو كل ما يتعلق باختيار مهنة”

فهم لينوكس ما كان يعنيه هلكين. لم تكن مهمتهم في جبال كيرفاس مختلفة عن ذبح الأبرياء ، وكان هناك احتمال كبير أن يكون الرتبة الخامسة قد ماتوا بسبب تصرف هدفهم دفاعًا عن النفس.

 

 

 

اعتنى هلكين بكل واحد من الفرسان تحت قيادته ، لكنه لم يسهب في وفاتهم ، حيث كان جميع الفرسان مستعدين للتضحية بحياتهم أثناء تأدية واجبهم. بالإضافة إلى ذلك ، كان الفرسان حاليًا في حيرة بسبب الشغور على عرش إمبراطورية ريوكان.

وهكذا وبخها الملائكة الآخرون واحتقروها.

 

 

قال لينوكس: “يجب على الفارس أن يخدم الملك ، بعد كل شيء”.

 

 

تقدم العملاق المسمى كالدو إلى الأمام وأجاب ، “نحن جبابرة. نحن عرق عاش في أعماق الأرض منذ العصور القديمة ، وقد وصلنا إلى السطح مؤخرًا “.

“صحيح. نحن ، فرسان الإمبراطورية ، علينا الآن البحث عن سيد جديد للخدمة من الآن فصاعدًا ، “قال هيلكين.

لمع ضوء سيلفيا بشكل ساطع كما قالت ، “صمت”.

 

نادت الإلهة “يوريل”.

سار الفارس العجوز إلى الأمام بثبات ، دون أي تردد في خطواته.

اهتزت الخاتم بمجرد أن لمسته ، وخرجت منه روح سوداء شديدة. كانت تلك الروح رجلاً أسود الشعر.

 

 

***

 

 

 

في الطابق 200 تحت الأرض …

 

 

امالت كويشو رأسها في ارتباك وسألت ، “ماذا حدث الآن؟ لم تستطع كويشو فهم أي شيء “.

رفرفت جنية صغيرة بجناحيها وهي تصرخ ، “عملاق نيم! العملاق نيم! ”

 

 

[لا يوجد عذر يبرر الشر الذي فعلته يا سيريان.]

“انه انت مرة اخرى. ماذا تريدين هذه المرة؟ ” رد العملاق.

 

 

 

“همف! أصيبت كويشو بخيبة أمل فيك. لقد جئت طوال الطريق إلى هنا وهذه هي الطريقة التي تتحدث بها معي؟ ” قالت كويشو، ونظرت بعيدا.

 

 

لم يكن سوى سيريان.

تجاهل حداد النار الجنية واستمر في الطرق.

 

 

ابتسم مساعد الحداد الشبح للجنية قبل أن يتحدث.

 

 

عندها عانقت سيفيا سيريان فجأة.

[سأعتذر نيابة عنه ، كويشو. ما جلب لك هنا اليوم؟]

“كنت أعلم أن هذا سيحدث عندما استمرت في الشرب في الخفاء. عليك أن تجردها من حقوقها كملاك وأن تبعديها عن العالم السماوي! ”

 

 

“سيخبرك كويشو ، لأن شبح نيم جميل. نزل الإنسان نيم منذ وقت ليس ببعيد والتقى مع كويشو. طلب مني انسان نيم أن أمرر هذا الشيء ، لذا أحضر كويشو هذا الشيء الثقيل طوال الطريق إلى هنا ، “قالت كويشو.

رد عليه ساحر البعد اللانهائي ، سيفيا.

 

 

سأل المساعد الشبحي سؤالاً ردًا على ذلك.

 

 

مات اللورد الشياطين ، والقارة لم تدمر ، حيث تغير مصيرها بالكامل. لم يندم سيريان … باستثناء شيء واحد.

[الإنسان نيم؟ عن من تتكلم؟]

 

 

تصافح قائدا السباقين ، ياناك وكالدو.

“أنا أتحدث عن ذلك الإنسان الشرير الذي لا يعبر عنه!” هتفت كويشو.

ثم ظهر صدع كان بمثابة ممر إلى بعد آخر في الجو.

 

الأفكار تكمن في العقل.

فهم المساعد على الفور عمن تتحدث الجنية ، وأجاب على الفور.

***

 

”ياناك! هذا شرط قاس جدا لوضعه على جبابرة! ”

[آه ، أنت تشير إليه. ماذا أراد أن يمرره؟]

 

 

 

أجابت كويشو: “هذا الخاتم” ، وهي تسلم الخاتم الأسود الذي كانت ترتديه حول ذراعها. بعد ذلك ، أخرج الجنية صدره بفخر وقالت ، “أرادت كويشو أن يسرقها لأنها كانت خاتمًا جميلًا للغاية ، لكن كويشو قمع تلك الرغبات وجلبها إليك!”

رفعت روح سيريان كلتا يديه وهو يجيب.

 

 

في تلك اللحظة دوى هدير مدوي في جميع أنحاء باطن الأرض. “ما هذا الخاتم!”

 

 

 

“كيااعك!” صرخت كويشو من الخوف. ارتجفت الجنية كما قالت ، “لقد أخبرني إنسان نيمأن أعطيها لك! لم تفعل كويشو أي خطأ! ”

 

 

 

“هذا اللقيط المجنون!” صرخ حداد النار قبل أن يرفع مطرقته عالياً ، عازماً على ما يبدو على تحطيمها على الحلبة.

 

 

 

ومع ذلك ، تدخل مساعده فجأة.

 

 

[آه ، لقد كبرت أيضًا. أشكرك على بقائك بجانبي طوال هذا الوقت ، تلميذي.]

[انتظر دقيقة.]

 

 

 

قام الشبح بفحص الحلبة بعناية.

“كنت أعلم أن هذا سيحدث عندما استمرت في الشرب في الخفاء. عليك أن تجردها من حقوقها كملاك وأن تبعديها عن العالم السماوي! ”

 

“كيااعك!” صرخت كويشو من الخوف. ارتجفت الجنية كما قالت ، “لقد أخبرني إنسان نيمأن أعطيها لك! لم تفعل كويشو أي خطأ! ”

[هذا… هذا هو حلقة قمع الحياة.]

فهم المساعد على الفور عمن تتحدث الجنية ، وأجاب على الفور.

 

[يذهب. اذهب وتوب على ما فعلته ، وانقلب عليه عقابك.]

اهتزت الخاتم بمجرد أن لمسته ، وخرجت منه روح سوداء شديدة. كانت تلك الروح رجلاً أسود الشعر.

أجاب حداد النار قبل أن يتأرجح بمطرقته العملاقة: “لا داعي لذلك”.

 

 

حدق المساعد الشبح في الرجل لفترة قبل أن يتمتم بشيء.

 

 

 

[أنت…]

[بالطبع ، أنا متأكد من أن هناك سببًا لأفعالك ، لأن هذا هو نوع الشخص الذي أنت عليه ، لكن كان يجب عليك شرحه لنا على أقل تقدير. لم تثق بنا في النهاية.]

 

 

سألت الروح سؤالاً بابتسامة حزينة.

 

 

تقدم العملاق المسمى كالدو إلى الأمام وأجاب ، “نحن جبابرة. نحن عرق عاش في أعماق الأرض منذ العصور القديمة ، وقد وصلنا إلى السطح مؤخرًا “.

[هل تتذكرني؟]

تفاجأت كويشو عندما سألت ، “ما هذا المكان؟”

 

“لقد أوفت بالتزاماتي كتلميذ”. قال الحداد وهو يمسك بمطرقته بإحكام.

لم يكن سوى سيريان.

 

 

 

لم يستطع الحداد أن يصدق عينيه للحظة. بعد ذلك خرج منه وصرخ غاضبًا: “ملك كل شيء! كيف تجرؤ على إظهار وجهك هنا! ”

 

 

 

رفعت روح سيريان كلتا يديه وهو يجيب.

 

 

“لقد أوفت بالتزاماتي كتلميذ”. قال الحداد وهو يمسك بمطرقته بإحكام.

[لقد مت بالفعل ، ولم يعد لدي أي سبب لفعل أشياء سيئة. لقد كان مخالفًا لتوقعاتي ، لكن تم تحقيق هدفي.]

 

 

 

مات اللورد الشياطين ، والقارة لم تدمر ، حيث تغير مصيرها بالكامل. لم يندم سيريان … باستثناء شيء واحد.

مرر لينوكس مظروفًا سميكًا ، عليه صورة نمر أسود على أحد الملفات ، إلى قائد الفارس. قال: “المحققون يطلبون تعاون فرسان الامبراطورية”.

 

 

[تعود الذكريات التي فقدتها إليّ ببطء … بعد ملامستها لروحك …]

 

 

[لا يوجد عذر يبرر الشر الذي فعلته يا سيريان.]

تحدث المساعد الشبحي ، وهو ينظر إلى سيريان لفترة طويلة قبل أن تكتسب عيناها فجأة وضوحًا جديدًا. تمتمت باسم الروح السوداء.

 

 

 

[سيريان؟]

 

 

“واجهت مهمتنا في ذلك الوقت الكثير من المشاكل معها” قال هيلكين وهو يفرك مقبض سيفه: “كان علينا قتل شخص بريء لمجرد أننا كنا مطالبين بالاستماع إلى الأوامر من أعلى كفرسان”. وأضاف: “لكن العرش شاغر الآن”.

[هذا صحيح ، سيفيا. هذا أنا.]

 

 

عندها عانقت سيفيا سيريان فجأة.

رد سيريان بابتسامة مريرة. ومع ذلك ، لم يستطع النظر في عينيها مباشرة وهو يواصل.

[أنت لا تستحق أن تغفر.]

 

في الحديقة الخلفية للقصر الملكي …

[أردت أن أعتذر لك].

“بالطبع ، لا أعني أننا نسمح لك بالعيش في أراضينا من أجلنا! سيكون عليك أن تقدم لنا كوبًا من الماء كل أسبوع أيضًا! ” وأضاف ياناك.

 

 

رد عليه ساحر البعد اللانهائي ، سيفيا.

 

 

“لقد كان إحساسًا لا مثيل له ، لكنني فشلت في قتله” قال هيلكين.

[أنت لا تستحق أن تغفر.]

 

 

 

واصلت سيفيا.

برز ملاك معين عن البقية ، حيث تلوثت جناحيها باللون الأسود وكانت عابسة وحدها في الزاوية.

 

[آه ، لقد كبرت أيضًا. أشكرك على بقائك بجانبي طوال هذا الوقت ، تلميذي.]

[كنت من دعا الشياطين في ذلك اليوم ، ومتنا بسبب خيانتك. تحولت إلى شبح متجول وحتى فقدت ذكرياتي بسبب ذلك.]

 

 

 

لم يستطع سيريان قول أي شيء لدحض أي من الأشياء التي قالتها سيفيا.

قالت الإلهة “يوريل ، أدرك أنك لم تقتل تلك المخلوقات البريئة بإرادتك”.

 

عندها بدأ اقزام النار في التذمر فيما بينهم.

[بالطبع ، أنا متأكد من أن هناك سببًا لأفعالك ، لأن هذا هو نوع الشخص الذي أنت عليه ، لكن كان يجب عليك شرحه لنا على أقل تقدير. لم تثق بنا في النهاية.]

 

 

نظر تومي حوله إلى محيطه لبعض الوقت ، ثم استيقظ في الشمس المشرقة فوقه. بعد ذلك ، قال شيئًا لا معنى له على الإطلاق. “ثم يمكنني أن أصبح إلهاً. بهذه الطريقة ، يمكنني أن أفعل كل ما أريد “.

وبينما كانت سيفيا تتحدث ، نظرت إليه مباشرة في وجهه واستمرت.

“فقط أخبرنا إذا كنت بحاجة إلى أي شيء! سنقدمها لك إذا استطعنا! ” صاح ياناك.

 

 

[لا يوجد عذر يبرر الشر الذي فعلته يا سيريان.]

 

 

الأفكار تكمن في العقل.

لم يستطع سيريان رفع رأسه ، وسقط الصمت.

ردت عليه سيفيا.

 

 

عندها عانقت سيفيا سيريان فجأة.

 

 

قال لينوكس: “يجب على الفارس أن يخدم الملك ، بعد كل شيء”.

غمغم سيريان بهدوء.

 

 

 

[سيفيا …؟]

 

 

 

ردت عليه سيفيا.

 

 

 

[يذهب. اذهب وتوب على ما فعلته ، وانقلب عليه عقابك.]

“همف! أصيبت كويشو بخيبة أمل فيك. لقد جئت طوال الطريق إلى هنا وهذه هي الطريقة التي تتحدث بها معي؟ ” قالت كويشو، ونظرت بعيدا.

 

“هذا يعني …” غمغمت يوريل بعصبية.

بدأت الدموع تتدفق على خدي سيريان. كانت الدموع التي يصرخها دافئة رغم أنه أصبح روحًا شريرة باردة. عانقته سيفيا بقوة أكبر وهي تواصل.

 

 

 

[عد مرة أخرى بمجرد أن تدفع ثمن خطاياك ، ليس فقط لي ، بل لكل شخص آخر. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستفوت فرصتك في رؤيتهم إلى الأبد.]

الفصل 222.1 (خاتمة)

 

[أنا آسف … أنا حقًا …]

أومأ سيريان برأسه وهو يبكي ، وهمهم رد فعل.

برز ملاك معين عن البقية ، حيث تلوثت جناحيها باللون الأسود وكانت عابسة وحدها في الزاوية.

 

توقفت الملائكة على الفور عن الحديث بأمرها. ابتلعت يوريل بعصبية.

[أنا آسف … أنا حقًا …]

 

 

 

استمرت الروح البيضاء في معانقة الروح السوداء ، وبدأ كلاهما في التبدد. ابتسمت سيفيا ونظرت للخلف إلى حداد النار قبل أن تتحدث.

 

 

بدأت الدموع تتدفق على خدي سيريان. كانت الدموع التي يصرخها دافئة رغم أنه أصبح روحًا شريرة باردة. عانقته سيفيا بقوة أكبر وهي تواصل.

[آه ، لقد كبرت أيضًا. أشكرك على بقائك بجانبي طوال هذا الوقت ، تلميذي.]

ثم قفز الحداد في الصدع.

 

 

تذمر حداد النار “فقط اذهب في طريقك يا معلم”.

“على ما يرام! نرحب بك!” صاح ياناك.

 

 

ثم اختفت الروحان تمامًا ، متجهتين إلى حيث ينتميان حقًا.

عندها جاء لينوكس فجأة يركض نحوه. مسح عرقه قبل أن يسأل بابتسامة ، “هل كنت تتحدث مع تومي الآن؟”

 

[هذا صحيح ، سيفيا. هذا أنا.]

حدّق حداد النار بصمت في المكان الذي كانت فيه النفوس لفترة طويلة.

 

 

 

امالت كويشو رأسها في ارتباك وسألت ، “ماذا حدث الآن؟ لم تستطع كويشو فهم أي شيء “.

 

 

واصلت سيفيا.

لم يستجب حداد النار عندما وضع مطرقته العملاقة ووقف.

 

 

 

قفزت الجنية في مفاجأة وسألت ، “عملاق نيم ، أين تذهب؟”

 

 

 

“لقد أوفت بالتزاماتي كتلميذ”. قال الحداد وهو يمسك بمطرقته بإحكام.

الأفكار تكمن في العقل.

 

عندها عانقت سيفيا سيريان فجأة.

طارت كويشو إلى حداد النار وسألت ، “إذن هل تريد من كويشو الذكي أن يريك الطريق؟ العملاق نيم لا يعرف كيف يخرج إلى السطح ، أليس كذلك؟ ”

 

 

[انتظر دقيقة.]

أجاب حداد النار قبل أن يتأرجح بمطرقته العملاقة: “لا داعي لذلك”.

اهتزت الخاتم بمجرد أن لمسته ، وخرجت منه روح سوداء شديدة. كانت تلك الروح رجلاً أسود الشعر.

 

أومأ سيريان برأسه وهو يبكي ، وهمهم رد فعل.

ثم ظهر صدع كان بمثابة ممر إلى بعد آخر في الجو.

سأل لينوكس فجأة ، “لماذا لم تقل شيئًا عن هذا الرجل ، رغم ذلك؟”

 

 

تفاجأت كويشو عندما سألت ، “ما هذا المكان؟”

وأضاف هيلكين: “إن العالِم بخير أيضًا”.

 

 

أجاب حداد النار: “عالم مختلف تمامًا عن هذا العالم”. علق بمطرقته على ظهره وقال ، “أعتقد أن الوقت قد حان لي للذهاب في مغامرة أخرى بعد وقت طويل جدًا.”

قفزت الجنية في مفاجأة وسألت ، “عملاق نيم ، أين تذهب؟”

 

 

ثم قفز الحداد في الصدع.

لم يستطع سيريان قول أي شيء لدحض أي من الأشياء التي قالتها سيفيا.

 

غمغم سيريان بهدوء.

 

 

#Stephan

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط