بداية ونهاية
* * * * * * * * * * * * *
ولكن المنطقة كانت غريبة كليا…
مساء يوم ماطر، كنت اركب دراجتي عائدا للمنزل. بعد يوم حافل، بالذي كان عبارة عن كلمة واحدة: عمل.
*
بالعادة، كنت ساركب القطار السريع، لان قيادة الدراجة في يوم ماطر ليس افضل اختيار حقا. ولكني كنت قد وصلت بالفعل لنصف الطريق، عندما بدأت تمطر بغزارة.
‘ما الذي… كيف أصبحت قط؟’
أثناء القيادة على مسار الدراجات الأحمر، ومض ضوء فجأة في عيني. في لحظة، كان صوت غريب، ألم، وفجأة شعور حلو ودافئ.
ركض في الشارع بحثا عن تلفاز يعرض الاخبار إلى أن وجد واحد. الان، كانت الساعة التاسعة صباحا.
بكل اختصار كان: ضوء، الم، موت. جوع؟
العين كانت لقطة، فراء برتقالي عيون زرقاء وجسد نحيل. كان تجسيد قط الشوارع.
“مياااو”
اليكس نظر إلى الين المتجمد كالتثمال، فاقدا للكلمات. ولكنه، وبكل تأكيد شعر بانه مخدر. يبدو أن عقله نسي كل ما سبق وقفز فورا لينظر حوله.
سمعت أصوات مواء قطة في اذني.
“بني، هل…؟ ”
“مياوو”
اراد الذهاب للبحث عن نفسه. ولكن، وعندما عاد لنفسه، وجد انه كان ياكل الخبزة على الأرض بينما السيدة العجوز تربت على ظهره.
فتحت عيني ورفعت راسي بضعف.
كان هناك أساطير عن ان القطط السوداء ممسوسة من قبل الجن!
وفي مكان مظلم و بارد. كانت هناك عين تنظر بشراسة في القط النائم تحت صندوق القمامة.
روحه بدأت تضعف، ذلك أدى إلى ابتعاده ببطء عن سجلات أكاشيك. هناك رأى ماضي حاضر ومستقبل كل كائن حي في العالم. وكلما ابتعد اكثر، رأى اكثر. اجتمعت النصوص المكثفة لتشكل الخطوط لنص اكبر. لقد كانت سجلات العالم باكمله، ماضي حاضر ومستقبل العالم كان في نظر اليكس، وهناك رأى نهاية العالم. لقد كانت الحياة المقبلة اخر حياة له، لأن العالم سينتهي.
العين كانت لقطة، فراء برتقالي عيون زرقاء وجسد نحيل. كان تجسيد قط الشوارع.
تعتبر هذه المنطقة ذات كثافة سكانية منخفضة، لكنها تقع قرب منطقة سياحية. وسيكون هناك الكثير من المارة.
“مياااااو”
ظهرت شقوق على روح اليكس، وببطء تكسر لتظهر بيضة سوداء. كانت البيضة السوداء مظلمة جدا بما يكفي لتصبح ثقب اسود. وعليها نقشت حقائق اليكس. صفات روحه. وبعضها اشياء لم يراها اليكس وهو يتفقد سجلاته
القط الاسود لم يفهم شيئا. او ربما، كان يظن ذلك. لانه وفي اللحظة التالية، قفز وضرب راسه بالسقف الذي نام تحته.
نتائج اليوم الأولى: ولد من جديد كقط، يعيش حياة جيدة نسبيا، ويعيش تحت صندوق قمامة.
“اللعنة عليك! “
والجن. وعلى غير المتوقع، عكس الجني الذي في جسده، الجن الآخرين كانوا قادرين على التحكم في قططهم لمدة أطول. لذا، وبشكل طبيعي بعد أن تم التضييق عليهم تجمعوا معا ووحدوا قوتهم للمقاومة.
القط الاسود زمجر في القط البرتقالي ، وبعد أن ابتعد، شعر بالراحة.
أليكس، الذي صنع اول عصابة وذو النفوذ الاقوى.
‘ما الذي… كيف أصبحت قط؟’
“يا إلهي! انظروا القطط تتقاتل على النفايات!”
بينما الأسئلة العديد تدور في ذهنه، نظر لنفسه.
المهندس رولاند، اعمل كملك في وقت فراغي: 「اين الإضاءة بحق الجحيم! اريد ان ارى القتال! لا ارى سوى فريق الملونين! 」
جسد شديد السواد، عين زرقاء وجسد نحيل. وايضا كان جائعا.
كان الهدوء يعم الغرفة المعتمة إلى أن تحركت الستائر قليلا. شاب يافع ضعيف البنية نظر خارجاً، وراى الشمس تشع بنورها على المباني الطويلة. عكس زجاج النافذة وجهه، ألان ان عيونه وشعره الأسود لم يعكس الضوء والذي أعطى وهم ابتلاعها للضوء. سمع صوت دوارن المفاتيح عندما فتح باب الشقة. صدى صوت الخطى الثابت وهو يقترب من الغرفة مما تسبب بعبوس الشاب.
حسنا هذه أيضا مواصفات قطة شوارع…
حاول الكتابة، لكن من سيصدق مؤامرة مكتوبة على ورقة…؟ لذا، فقط أبعدهم واجعل حياتهم جحيما.
القط الاسود بدا يلحس فراءه دون وعي بينما يرى الجروح العديدة على جسده.
’بحق الجحيم! لم اولد في جسد قط فقط لكني الان ممسوس! ‘
لم تكن تؤلم فقط، ولكنها كانت تضايقه أيضا وتزيد رغبته بالحكة. نظر إلى سماء الفجر الصافية، ورى ان الارض كانت رطبة..
عم الصمت الغرفة بينما كان الرئيس شرب كأس الماء المجاور له دفعة واحدة.
“هل هذا اليوم التالي؟ هل.. وجدوا جثتي بعد؟ “
أعاد الجني أليكس إلى منزله الفاخر، وثم اختفى كالعادة.
كانت لديه العديد من الأسئلة. لكن الجوع كافر.
أثناء القيادة على مسار الدراجات الأحمر، ومض ضوء فجأة في عيني. في لحظة، كان صوت غريب، ألم، وفجأة شعور حلو ودافئ.
خرج من كهفه الصغير بحثا عن شيء يؤكل.
「شاورما من القلب」
وجد نفسه في زقاق صغير، كان يعيش تحت صندوق قمامة، وبالقرب منه كان هناك كومة من القمامة.
‘ان كان هذا اليوم التالي حقا، فسوف اجد نفسي على الأخبار.. بالتأكيد! ‘
صعد فوقها وبدأ يبحث. مع عدم توقع اي شيء بالطبع. لم يكن ليكون بهذا الضعف لو كان هناك كمية جيدة من الطعام بجانبه.
“اذا.. ما هي المشكلة الان… ”
وفي هذه اللحظة، حدث وان تم رمي شيء على كومة القمامة.
حسنا توصل لخطة ‘عبقرية’!
نظر القط الاسود لأعلى وراى ان هناك طفل كان ياكل على الشباك، وحدث وان وقعت قطعة من ما ياكله.
كانت لديه العديد من الأسئلة. لكن الجوع كافر.
|~~~~~~|
“الين، كيف حالك اليوم. ”
القط، شبعاً، جلس يفكر مجددا.
* * * * * * * * * * * * *
بعد لحظات، توصل إلى أن افضل طريقة لفهم الوضع، ستكون بالبحث عن جسده البشري.
“حسنا. اعتقد مع نهاية العالم، فالقبول يبدو اختيار معقول اكثر. ”
بعد السير في الطريق. وصل إلى تقاطع طرق. على الجانب الاخر، كان الناس يبدأون حياتهم اليومية بينما المحلات تفتح شيئا فشيئا.
القط الاسود لم يفهم شيئا. او ربما، كان يظن ذلك. لانه وفي اللحظة التالية، قفز وضرب راسه بالسقف الذي نام تحته.
الشمس بدأت تصبح ادفئ، لتصبح برك الماء المتناثرة مرايا للسماء الزرقاء الصافية. وهناك نظر القط الاسود لنفسه.
الصوت، مذهولا، أجاب: “آه. هل أصبحت ذكيا الآن؟ حسنا، لم أكن لأتلبس مجرد قطة.”
‘لقد أصبحت قطا حقا… يالها من أعجوبة…’
يبدو انهم كانوا يتبلسون القطط السوداء، وثم يخططون لطريقة لقتل الناس…
“بس بس بس بس بس”
ولحسن الحظ يعرف احدهم!
سمع صوت بسبسة قريب فرفع رأسه. كانت سيدة عجوز تحمل بيدها خبزة تناديه.
اهتز صوتها وهي تسأل، لكن الين لم يقل اي شيء. كسر الصمت بخطوات السيدة، تردد صدى صوت الكعب في الشقة الى ان دخلت المطبخ.
‘لكني أكلت لتوي… ‘
اه نعم، تذكر ذلك، كان خبر قد ذكر قبل قليل. كان هناك طفل ما قد دخل المدرسة بساطور قائلا ان معلمه قد تعاقد مع الشياطين. كان يمسك ابنة معلمه كرهينة، لكن يبدو انهم قد القوا القبض عليه.
اراد الذهاب للبحث عن نفسه. ولكن، وعندما عاد لنفسه، وجد انه كان ياكل الخبزة على الأرض بينما السيدة العجوز تربت على ظهره.
بكل اختصار كان: ضوء، الم، موت. جوع؟
“قطة جيدة، قطة جيدة… “
* * * * * * * * * * * * *
كان يشعر بوجود خطأ ما..
『يتم التبني من قبل زوجين جديدين ⦑حتمي⦒ 』
“اوه، زبون. اكمل الاكل حسنا؟”
مع اقتراب الليل، كان اليكس مجبرا على التراجع، لذا اوقف القتال لليوم. كان الجني سيتلبسه قريبا. والقطط الاخرى سيتم تلبسها أيضا، حسنا قد يكونوا بالفعل في جسدهم. لم يكن يوم مثمر، ويبدو انهم فقدوا مكب النفايات هذا.
القط الاسود، بعد أن أنهى الخبزة، التف وبدأ يركض في الشارع.
في المستقبل، كان يرى الخط المنقوش بعمق.
‘ان كان هذا اليوم التالي حقا، فسوف اجد نفسي على الأخبار.. بالتأكيد! ‘
* * * * * * * * * * * * *
ركض في الشارع بحثا عن تلفاز يعرض الاخبار إلى أن وجد واحد. الان، كانت الساعة التاسعة صباحا.
لقد مر شهر منذ أن أصبح اليكس قطا.
نشرة اخبار الصباح!
⟦دعني اقدم نفسي. الإمبراطور يقف أمامك. حري بك الانحناء حتى بجسد قط.⟧
* * * * *
“انا عديم القيمة. فلما تريدني؟ ”
نتائج اليوم الأولى: ولد من جديد كقط، يعيش حياة جيدة نسبيا، ويعيش تحت صندوق قمامة.
اختفت مجددا، وبهذه اللحظة، شعر الين بفرو خشن يلامس رقبته. قفزت القطة ووقفت أمامه. نظرت في عينيه مباشرة، كما لو كانت ترى روحه.
اه ولم يظهر على التلفاز.
“اذا.. ما هي المشكلة الان… ”
في المساء، عاد القط الاسود إلى ملجئه الصغير. وكان لديه مشاعر متضاربة.
العين كانت لقطة، فراء برتقالي عيون زرقاء وجسد نحيل. كان تجسيد قط الشوارع.
استلقى تحت صندوق القمامة وتثائب بينما يفكر في أحداث اليوم العجيبة. ولكن، في لحظة، انتشر شعور مشؤوم في جميع أنحاء جسده.
’لما تهتم بقط اسود مثلي؟ ‘
شعر كما لو ان دمه تجمد عندما بدا جسده يتحرك من تلقاء نفسه.
لن يتذكر الين القطة السوداء التي رافقته لأسبوع لانه استيقظ كبطل العالم الذي سيقوده ضد الفضائيين.
صوت بارد رن في أذنه قائلا: “نم يا صغيري، لدي عدة أعمال علي أكمالها الليلة. لا تقلق ساهتم بجسدك. “
“تقصد تلك الآلة التي تعتقد أن بإمكانها التكاثر؟ ألم يتعلم بعد؟” سأل الرئيس فورا. في حين الغضب كان واضحا على وجهه.
رد القط الاسود بغضب: “اللعنة! من انت؟”
مع اقتراب الليل، كان اليكس مجبرا على التراجع، لذا اوقف القتال لليوم. كان الجني سيتلبسه قريبا. والقطط الاخرى سيتم تلبسها أيضا، حسنا قد يكونوا بالفعل في جسدهم. لم يكن يوم مثمر، ويبدو انهم فقدوا مكب النفايات هذا.
الصوت، مذهولا، أجاب: “آه. هل أصبحت ذكيا الآن؟ حسنا، لم أكن لأتلبس مجرد قطة.”
العالم الرمادي أصبح اكثر كئابة في عيني اليكس وهو يتذكر كل شيء.
“تلبستني؟”
احد أخر أكمل الكلام بعده: “كما انه يبدو أن فتاة ما بثت قتال دار بينما كنا في أجساد القطط، ونشرت الأمر. بعض المنظمات المدعومة من قبل الرجال السحالي تطالبنا بالتدخل لحماية حقوق الحيوان”
فجأة، ادرك القط ما كان قد نسيه طوال اليوم!
سمع صوت بسبسة قريب فرفع رأسه. كانت سيدة عجوز تحمل بيدها خبزة تناديه.
كان هناك أساطير عن ان القطط السوداء ممسوسة من قبل الجن!
‘لكني أكلت لتوي… ‘
’بحق الجحيم! لم اولد في جسد قط فقط لكني الان ممسوس! ‘
“بني، هل…؟ ”
الجني تجاهل القط بعد ذلك وركض في شوارع الحي. واختفى في ظلال المباني، في ظلام الليلة الهادئة تروس عديدة استمرت في الدوران.
عم الصمت الغرفة بينما كان الرئيس شرب كأس الماء المجاور له دفعة واحدة.
|~~~~~|
⟦اذا؟ ما هي أجابتك؟ ⟧
الليلة الاولى: الجني كان يشم كل شبر من حديقة معينة، كما لو كان يبحث عن شيء ما. وبعد ذلك، عاد للمنزل. بالمنزل، يقصد بطبيعة الحال الصندوق أسفل صندوق القمامة.
كان الحب ذو تأثير متبادل. لذا كان من المستحيل ان يجذب اليكس انتباه احد. لن يحبه احد قط. لانه ببساطة كان عديم القيمة. رد فعل وقائي اخر…
في الظهيرة، استيقظ القط على صوت القمامة فوقه تتحرك.
⟦اذا؟ ما هي أجابتك؟ ⟧
وهو يشعر بتعب شديد، زحف من تحت ونظر لأعلى ليرى ان نفس القط الذي راه مسبقا كان يبحث في القمامة.
شين يان سلطان الحريم: 「لما القطط الملونة تهاجم القطط السوداء! هل اصبحت القطط عنصرية أيضا، هههه」
“اصمت! اريد النوم!”
الأمر لم يكن بهذه البساطة. فكما يبدو، الجن كانوا يعدون عدة مؤامرات وكانوا قد اغتالوا بالفعل عدة سياسيين مشهورين.
بعد الصراخ، عاد لمكانه ليكمل النوم. الجني استهلك الكثير من طاقته حقا في شم كل عشبة في الحديقة. وقد كان يفعل ذلك إلى حوالي الساعة الثالثة صباحا. جسد القط الاسود كان منهك كليا.
فجأة جذب نص الاخبار العاجلة انتباه القط.
|~~~~|
مات جسده المادي، كانت روحه تحمل كل العبئ للنظر في السجلات، وتحت الضغط، تحمل اليكس. لربما تكون هذه اكثر لحظة أهمية في حياته!
“بسبسبسبس”
خطأ؟؟」
القط الاسود استيقظ على صوت مألوف. خرج من شقته الفاخرة لينظر إلى السيدة العجوز التي كان بيدها خبزة دافئة.
كانت الخطة بسيطة. إيجاد دليل او اي شيء قد يدمر خططتهم.
‘غورورورو’
“تم تأكيد الشخص التالي. وهو شخص ذو سلطة. سيكون لديه ما يكفي من معلومات.”
القط الاسود، جائعا، انقض على الخبزة. كما لو لم يكن نائما منذ ثواني.
“اذا الآلي حاليا يثير الرأي العام ضدنا؟ ألا تسير خطة تكبير دائرة التلبس بسلاسة؟ ”
「قطة جيدة… كل جيدا، وابقى بصحة جيدة.. حسنا؟ 」
“حسنا.. ربما بسبب اعلان الجنة والجحيم معركتهم النهائية، حيث قرروا ان تكون على القمر. والرابح يحق له إعادة بناء الأرض كما يرغب.”
كلام السيدة دخل من اذن فقط ليخرج من الأخرى.
’لم انتبه لشيء البارحة لاني كنت مشغول بالبحث عن جسدي… ‘
بعد الانتهاء، وجد القط الاسود ان العجوز كانت قد ذهبت بالفعل.
كان هذا سؤال محير حقا. لان القطط السوداء كثيرا ما كانت تعامل بعنصرية، خاصة بسبب الأساطير عن كونها ممسوسة..
’لما تهتم بقط اسود مثلي؟ ‘
بما ان الجن يمكنهم فقط تلبس القطط السود، كان سيقضي عليهم، على الاقل في المنطقة المجاورة. كان ذلك وحشيا، ولكن ذلك كان ما توصل له. ولقول الحقيقة، حاول التحدث إلى قس كنيسة قريبة، لكن بدون فائدة.
كان هذا سؤال محير حقا. لان القطط السوداء كثيرا ما كانت تعامل بعنصرية، خاصة بسبب الأساطير عن كونها ممسوسة..
صدى صوت ركض من بعيد، اليكس والين هربوا بعد سماع ذلك. كانوا لايزالون في صدمة حتى لم يعرفوا كيف هربوا من المقر.
’مهلا. لكني ممسوس حقا… ‘
هز الإمبراطور راسه، اهتز العالم عندما رن صوت امرأة بادر، كما لو كانت اعلان لنهاية العالم. اللغة لم تكن مفهومة. لكن الإمبراطور هز راسه ردا عليها. نظر للعالم الرمادي، وثم نظر إلى الين. كان مجرد دمية اخرى. لكنه كان ذو قيمة. عكس البيضة بين يديه.
القط، بعد أن شعر بانه تحسن، بدأ يمشي في الشارع.
‘ان كان هذا اليوم التالي حقا، فسوف اجد نفسي على الأخبار.. بالتأكيد! ‘
كان الناس في هذه المنطقة قلائل بشكل واضح، وكانت البنية التحتية سيئة والذي سمح بتواجد قطط شوارع في الارجاء.
‘…’
’لم انتبه لشيء البارحة لاني كنت مشغول بالبحث عن جسدي… ‘
الين، الذي راى القطة تطرق النافذة كان متجمدا. لكنه دون وعي وقف ومشى لفتح النافذة، والقطة السوداء دخلت دون تردد. عندما وصلت السيدة للغرفة، رأت الين ممسكا النافذة.
كان القط حقا يشعر بالفضول ليعرف اين هو الآن. كان يفهم لغة البشر، وهو امر وضح..
كان موضوع كونه سريا، محل شك. خاصة بما ان أليكس كان يستمع لكل شيء. وان كان يفعل، فكل القطط التي مسوها كانت بطبيعة الحال تسمع كل شيء…
ولكن المنطقة كانت غريبة كليا…
القط الاسود زمجر في القط البرتقالي ، وبعد أن ابتعد، شعر بالراحة.
هذا جعله يتساءل، فيما ان كان في عالم موازي؟
كان يشعر بوجود خطأ ما..
______
اراد الذهاب للبحث عن نفسه. ولكن، وعندما عاد لنفسه، وجد انه كان ياكل الخبزة على الأرض بينما السيدة العجوز تربت على ظهره.
نتائج اليوم الثاني: نوم لنصف يوم، تعب شديد، التنزه في الشوارع القريبة.
「شاورما من القلب」
عائدا إلى فندقه الفخم. القط الاسود تمدد قليلا قبل أن يستلقي على سريره الدافئ.
(تم حظر المستخدم فانغ يوان )
الفندق كان الصندوق القمامة، السرير كان حذاء رياضي، لحسن الحظ، كان نظيفاً. لكن لازال هنالك رائحة، ماذا يمكنه ان يفعل، انوف القطط قوية.
روحه بدأت تضعف، ذلك أدى إلى ابتعاده ببطء عن سجلات أكاشيك. هناك رأى ماضي حاضر ومستقبل كل كائن حي في العالم. وكلما ابتعد اكثر، رأى اكثر. اجتمعت النصوص المكثفة لتشكل الخطوط لنص اكبر. لقد كانت سجلات العالم باكمله، ماضي حاضر ومستقبل العالم كان في نظر اليكس، وهناك رأى نهاية العالم. لقد كانت الحياة المقبلة اخر حياة له، لأن العالم سينتهي.
لكن القط لم يهتم، واستمر بالتفكير في ما راه اليوم. لكن، وعندما بدات عضلاته تتراخى، شعر بفقدان السيطرة على جسده مجددا. في ثواني، سمع صوت الجني في ذهنه.
“…”
“استرخي. نحن ذاهبون في رحلة ممتعة الليلة. ”
القط الاسود، بعد أن أنهى الخبزة، التف وبدأ يركض في الشارع.
الجني ركض في شوارع الليل ووصل إلى الحديقة السابقة.
القط الاسود، بعد أن أنهى الخبزة، التف وبدأ يركض في الشارع.
|~~~~~|
“لقد تم مهاجمتنا من القطط السوداء مجددا. ”
الليلة السابعة منذ أن أصبح قطاً.
「مييياووو! خخخخخخخ!」
كان الجني الان في جسده، وكان يتحدث إلى مجموعة من القطط السود الأخرى.
عادت روحه إلى جسد القطة، لكنه فقد السيطرة عليها. كان الجسد قد مات عمليا، لكنه لايزال يقف. من جسد الين كان هناك طاقة غريبة تتدفق نحو القط.
“تم تأكيد الشخص التالي. وهو شخص ذو سلطة. سيكون لديه ما يكفي من معلومات.”
عند رؤية القتال يتوقف فجأة. كانت المحادثة صامتة ووجه الستريمر تجمد من هذا المنظر المفاجئ…
القط الاسود، او أليكس كما كان اسمه مسبقا. كان يستمع بصمت.
مشت القطة ببطء نحو الباب. وهذا سمح لألين بالاستيقاظ.
ما كان يبحث عنه الجني في الحديقة كان علامة تركتها مجموعة الجن الذين مسوا القطط في المنطقة. الان، كانوا في اجتماع ’سري‘.
احد أخر أكمل الكلام بعده: “كما انه يبدو أن فتاة ما بثت قتال دار بينما كنا في أجساد القطط، ونشرت الأمر. بعض المنظمات المدعومة من قبل الرجال السحالي تطالبنا بالتدخل لحماية حقوق الحيوان”
كان موضوع كونه سريا، محل شك. خاصة بما ان أليكس كان يستمع لكل شيء. وان كان يفعل، فكل القطط التي مسوها كانت بطبيعة الحال تسمع كل شيء…
الجني ركض في شوارع الليل ووصل إلى الحديقة السابقة.
“كيف سنجهز المسرح هذه المرة؟”
صوت بارد رن في أذنه قائلا: “نم يا صغيري، لدي عدة أعمال علي أكمالها الليلة. لا تقلق ساهتم بجسدك. “
“ما رأيكم بجعله يتزحلق على قشرة موز؟ ”
“لا”
تحدثت القطط كثيرا، لكن مع اقتراب الفجر لم يخرجوا باي شيء. لذا، وبشكل طبيعي أنهوا الاجتماع.
‘ما الذي… كيف أصبحت قط؟’
أعاد الجني أليكس إلى منزله الفاخر، وثم اختفى كالعادة.
“اللعنة عليك! “
خلال هذا الاسبوع، كان لأليكس فكرة او اثتنان عن الجن.
ولكن المنطقة كانت غريبة كليا…
يبدو انهم كانوا يتبلسون القطط السوداء، وثم يخططون لطريقة لقتل الناس…
كان مجرد بشري، تمت التضحية به من قبل الماسونية، لأنه كان الشخص الاقل أهمية في العالم باكمله. رمي في عالم الجن وأصبح كلب ملك الجن. ولكنه مات، ملك الجن رماه بالخطأ في الدائرة السحرية للتلبس. وهناك حدث خطأ آخر، سببته الشياطين والتي جعلته يولد في جسد قط تم تلبسه بالفعل. الملائكة رأت ذلك كفرصة واستعملته لتحفيز البطل الذي فقد الشجاعة بعد أكتشاف ان أمرأة سحلية استبدلت امه. كل ذلك كان فقط لأن اليكس كان غير مهم البتة. كان غير مهم بما يكفي ليصبح لعبة بين يدي كل كائن.
والذي لازال يذهل أليكس سيكون بالتأكيد الجني الذي يتلبسه كل ليلة، حيث انه لم يهتم به البتة. ولا بكونه قط يتحدث… ربما، القطط تتحدث في عالمهم؟
「احتمالية الولادة = 20٪」
|~~~~~~~|
الصوت، مذهولا، أجاب: “آه. هل أصبحت ذكيا الآن؟ حسنا، لم أكن لأتلبس مجرد قطة.”
فتح أليكس عينيه، ونظر إلى ساعة اليد المكسورة الموجودة جانبا. كانت الساعة الان الخامسة والنصف مساءاً.
السماء امطرت في وقت ما، وما ان عاد اليكس لوعيه، كانوا بالفعل في حيهم. الين جلس على مقعد في محطة انتظار الحافلات واليكس جلس بجواره. نطروا إلى السماء المظلمة وضاعوا في صوت المطر.
“سيدي”
|~~~~~|
إبان سماع هذا الصوت، ظهر قط رمادي فاتح بعين واحدة.
صوته الخافت بالكاد غادر الغرفة، مما جعل القطة السوداء تعبس. فجأة، بدأ يضرب النافذة بقوة. صوت اصطدام المخالب بالزجاج صدى في جميع انحاء الشقة، وبالطبع، وصل الى السيدة.
“لقد تم مهاجمتنا من القطط السوداء مجددا. ”
「#2 =『سيفقد القدرة على الهرب 』」
لقد مر شهر منذ أن أصبح اليكس قطا.
مع اغلاق الباب ببطء، السيدة كانت تطبخ بوجه بارد، في هذا الأثناء ألين وأليكس كانوا على وشك الغوص عميقا في هذه المؤامرة.
لم يسمع اي شيء عن جسده خلال هذه الفترة. حاول الاتصال بأرقام معارفه، مستعملا هاتف ’استعاره‘ من سيدة لطيفة.
في غرفة شديدة البياض كانت عدة مشاهد تعرض على الشاشة، واحدها كان يعرض اليكس الذي كان يراقب الرئيس من بعيد.
للأسف لم يجب احد، كما انه تم إغلاق رقم الهاتف. لذا توقف عن ذلك. واقتنع بانه سيكون عالقا في جسده الحالي. وسيحاول التعايش مع الأمر…
العين كانت لقطة، فراء برتقالي عيون زرقاء وجسد نحيل. كان تجسيد قط الشوارع.
حسنا…
مع اغلاق الباب ببطء، السيدة كانت تطبخ بوجه بارد، في هذا الأثناء ألين وأليكس كانوا على وشك الغوص عميقا في هذه المؤامرة.
الأمر لم يكن بهذه البساطة. فكما يبدو، الجن كانوا يعدون عدة مؤامرات وكانوا قد اغتالوا بالفعل عدة سياسيين مشهورين.
فجأة جذب نص الاخبار العاجلة انتباه القط.
لكن، الاغتيال لم يكن معروف لعامة الناس لان الجن تلبسوا جثثهم.
للأسف لم يجب احد، كما انه تم إغلاق رقم الهاتف. لذا توقف عن ذلك. واقتنع بانه سيكون عالقا في جسده الحالي. وسيحاول التعايش مع الأمر…
خطط الجن كانت تسير بسلاسة مما آثار قلق أليكس. كان في جسد قط، لكن قلبه كان بشريا. صحيح؟ نعم، لابد أن ذلك صحيح.
“تم تأكيد الشخص التالي. وهو شخص ذو سلطة. سيكون لديه ما يكفي من معلومات.”
حسنا توصل لخطة ‘عبقرية’!
استلقى تحت صندوق القمامة وتثائب بينما يفكر في أحداث اليوم العجيبة. ولكن، في لحظة، انتشر شعور مشؤوم في جميع أنحاء جسده.
بما ان الجن يمكنهم فقط تلبس القطط السود، كان سيقضي عليهم، على الاقل في المنطقة المجاورة. كان ذلك وحشيا، ولكن ذلك كان ما توصل له. ولقول الحقيقة، حاول التحدث إلى قس كنيسة قريبة، لكن بدون فائدة.
عائدا إلى فندقه الفخم. القط الاسود تمدد قليلا قبل أن يستلقي على سريره الدافئ.
حاول الكتابة، لكن من سيصدق مؤامرة مكتوبة على ورقة…؟ لذا، فقط أبعدهم واجعل حياتهم جحيما.
أجاب احد الحاضرين: “راسه سميكة، ويبدو انه راغب بالضغط علينا للحصول على موارد بلدنا.”
لاحظ ان القطط السوداء كانت تهمين على المنطقة، وكانوا مثل الأسود في البرية، حيث أمتلكوا مناطقهم الخاصة التي ابتعدت القطط الأخرى عنها.
“في الواقع، انهم محبين للربح. لربما يحاولون امتلاك ورقة ضغط، ومع مستقبل السوق المشرق تحت حكمنا، لابد انهم متلهفين لذلك.”
والذي ربما كان من عمل الجن. نعم، لابد انهم الجن.
بعد معرفة انه قتال قطط، تجاهلها البشر طبيعيا. وصدفة، اليوم كانت رحالة مشهورة تمر بالجوار. في هذه الدولة الفاسدة، كان من النادر ان ياتي السياح، ناهيك عن ستريمر مترحلة مشهورة.
“اجمع الجميع.. اشعر بالحيوية، لنذهب لنعلمهم درسا. ”
مع اغلاق الباب ببطء، السيدة كانت تطبخ بوجه بارد، في هذا الأثناء ألين وأليكس كانوا على وشك الغوص عميقا في هذه المؤامرة.
لذا ما فعله كان بسيطا. صنع عصابة من القطط. والتي لمفاجئته، تم نسخ عمله بسرعة.
الفندق كان الصندوق القمامة، السرير كان حذاء رياضي، لحسن الحظ، كان نظيفاً. لكن لازال هنالك رائحة، ماذا يمكنه ان يفعل، انوف القطط قوية.
حاليا، كان هناك ثلاث جوانب لحرب العصابات القططية هذه.
للأسف لم يجب احد، كما انه تم إغلاق رقم الهاتف. لذا توقف عن ذلك. واقتنع بانه سيكون عالقا في جسده الحالي. وسيحاول التعايش مع الأمر…
أليكس، الذي صنع اول عصابة وذو النفوذ الاقوى.
كان من الصحيح انهم كانوا جن، كائنات تتلبس البشر والان تتلبس زعماء الدولة بالكامل، كانوا لا شيء امام السياسيين الحقيقين، جسنا فقط من ناحية لصق الأكاذيب بوجه جاد.
القطط العادية، التي كانت غير منظمة، وتعيش كما كانت تعيش عادة. الفصيل الغير منظم ان صح القول.
كانوا المتوهمين، المؤمنين بنظريات المؤامرة، الذين يعتقدون ان الارض على ظهر سلحفاة ولا يعرفون من اين يخرج البيض!
والجن. وعلى غير المتوقع، عكس الجني الذي في جسده، الجن الآخرين كانوا قادرين على التحكم في قططهم لمدة أطول. لذا، وبشكل طبيعي بعد أن تم التضييق عليهم تجمعوا معا ووحدوا قوتهم للمقاومة.
『يتم التبني من قبل زوجين جديدين ⦑حتمي⦒ 』
كان أليكس قد هيمن على مناطق عديدة، ولكن ان صح القول، كان يركز على احتلال مكبات قمامة المطاعم في تلك المناطق.
كان موضوع كونه سريا، محل شك. خاصة بما ان أليكس كان يستمع لكل شيء. وان كان يفعل، فكل القطط التي مسوها كانت بطبيعة الحال تسمع كل شيء…
وادراتها، كان سهلا، يسمح للجميع بتجربة حظهم، ولكن يمنع دخول القطط السوداء.
بالعادة، كنت ساركب القطار السريع، لان قيادة الدراجة في يوم ماطر ليس افضل اختيار حقا. ولكني كنت قد وصلت بالفعل لنصف الطريق، عندما بدأت تمطر بغزارة.
كانت القطط أغبياء لذا لم يستطع حقا منحهم أومر صعبة. حتى انهم لم يفهموا مبدء تسمية المناطق جيدا. وكان كل شيء عبارة عن، لي وليس لي.
「#2 =『سيفقد القدرة على الهرب 』」
وصل أليكس الى المطعم الذي ذكر سابقاً.
“اظنهم، توصلوا لهدنة… ”
「شاورما من القلب」
“قطة جيدة، قطة جيدة… “
عندما قرا الاسم، شعر بجسده يرتجف. مبتكر الاسم كان شجاعا حقا…
كان هناك أساطير عن ان القطط السوداء ممسوسة من قبل الجن!
دخل من الزقاق المظلم ووصل لمكب المطعم. هنا كانت حاويات القمامة مليئة ببقايا يوم مشغول، رائحة ثقيلة كريهة كانت تملئ المكان وصوت تمزق الاكياس كسر الصمت.
‘ان كان هذا اليوم التالي حقا، فسوف اجد نفسي على الأخبار.. بالتأكيد! ‘
「مييياووو! خخخخخخخ!」
أعاد الجني أليكس إلى منزله الفاخر، وثم اختفى كالعادة.
هدير القطط المفاجئ أوقف القطط السوداء. رأسها برز من الحاوية، وعكست عيونها الضوء الضعيف لغروب الشمس.
في المساء، عاد القط الاسود إلى ملجئه الصغير. وكان لديه مشاعر متضاربة.
صحيح ان هذا الزقاق بدا مهجورا، ولكن بمجرد تردد صدى هدير القطط التفت بعض البشر السائرين على الطريق.
حاول الكتابة، لكن من سيصدق مؤامرة مكتوبة على ورقة…؟ لذا، فقط أبعدهم واجعل حياتهم جحيما.
تعتبر هذه المنطقة ذات كثافة سكانية منخفضة، لكنها تقع قرب منطقة سياحية. وسيكون هناك الكثير من المارة.
هز الإمبراطور راسه، اهتز العالم عندما رن صوت امرأة بادر، كما لو كانت اعلان لنهاية العالم. اللغة لم تكن مفهومة. لكن الإمبراطور هز راسه ردا عليها. نظر للعالم الرمادي، وثم نظر إلى الين. كان مجرد دمية اخرى. لكنه كان ذو قيمة. عكس البيضة بين يديه.
بعد معرفة انه قتال قطط، تجاهلها البشر طبيعيا. وصدفة، اليوم كانت رحالة مشهورة تمر بالجوار. في هذه الدولة الفاسدة، كان من النادر ان ياتي السياح، ناهيك عن ستريمر مترحلة مشهورة.
القط، بعد أن شعر بانه تحسن، بدأ يمشي في الشارع.
كانت تتحدث للكاميرا وهي تحاول ان تضمن المطعم في اللقطة، لكن صوت هدير القطط جذب انتباهها.
اليكس أصبح اخيرا ذو فائدة، عندما انتهى العالم. لقد كانت لحظة مجد.
“يا إلهي! انظروا القطط تتقاتل على النفايات!”
اه نعم، تذكر ذلك، كان خبر قد ذكر قبل قليل. كان هناك طفل ما قد دخل المدرسة بساطور قائلا ان معلمه قد تعاقد مع الشياطين. كان يمسك ابنة معلمه كرهينة، لكن يبدو انهم قد القوا القبض عليه.
بمجرد ان دخل قتال القطط البث الحي، انفجرت المحادثة وغطت التبرعات الشاشة.
صحيح ان هذا الزقاق بدا مهجورا، ولكن بمجرد تردد صدى هدير القطط التفت بعض البشر السائرين على الطريق.
في الواقع، كانوا سعداء للغاية، اخيرا حصل امر مثير للاهتمام، بجانب جمالها!
مساء يوم ماطر، كنت اركب دراجتي عائدا للمنزل. بعد يوم حافل، بالذي كان عبارة عن كلمة واحدة: عمل.
*
|~~~~~|
*
شعر كما لو ان دمه تجمد عندما بدا جسده يتحرك من تلقاء نفسه.
*
مساء يوم ماطر، كنت اركب دراجتي عائدا للمنزل. بعد يوم حافل، بالذي كان عبارة عن كلمة واحدة: عمل.
كلاود هوك محب الفول: 「قتال! قتال! قتال! 」
“الدولة تتحسن شيئا فشيئا، وكل الفضل للرئيس.”
شين يان سلطان الحريم: 「لما القطط الملونة تهاجم القطط السوداء! هل اصبحت القطط عنصرية أيضا، هههه」
“حسنا. اعتقد مع نهاية العالم، فالقبول يبدو اختيار معقول اكثر. ”
المهندس رولاند، اعمل كملك في وقت فراغي: 「اين الإضاءة بحق الجحيم! اريد ان ارى القتال! لا ارى سوى فريق الملونين! 」
المهندس رولاند، اعمل كملك في وقت فراغي: 「اين الإضاءة بحق الجحيم! اريد ان ارى القتال! لا ارى سوى فريق الملونين! 」
ليلين السمسمة وقلبه مشمشة:「هناك قطة سوداء تهاجم قطة سوداء اخرى! ?? هل هو احول؟ 」
أنهى اليكس كلامه لكنه لم يتلقى اي رد. في روحه، تم تحفيز شيء ما. رأى شيء كان مدفون بعمق. راى لوحة ضخمة سجلة كل حقيقة عن نفسه، ماضيه حاضره ومستقبله كان منقوش بكل وضوح.
*
⟦اذا؟ ما هي أجابتك؟ ⟧
*
“مياااو”
*
|~~~~~~|
مع اقتراب الليل، كان اليكس مجبرا على التراجع، لذا اوقف القتال لليوم. كان الجني سيتلبسه قريبا. والقطط الاخرى سيتم تلبسها أيضا، حسنا قد يكونوا بالفعل في جسدهم. لم يكن يوم مثمر، ويبدو انهم فقدوا مكب النفايات هذا.
القط، بعد أن شعر بانه تحسن، بدأ يمشي في الشارع.
عند رؤية القتال يتوقف فجأة. كانت المحادثة صامتة ووجه الستريمر تجمد من هذا المنظر المفاجئ…
“حسنا.. ربما بسبب اعلان الجنة والجحيم معركتهم النهائية، حيث قرروا ان تكون على القمر. والرابح يحق له إعادة بناء الأرض كما يرغب.”
“اظنهم، توصلوا لهدنة… ”
تحدثت القطط كثيرا، لكن مع اقتراب الفجر لم يخرجوا باي شيء. لذا، وبشكل طبيعي أنهوا الاجتماع.
لي تشي:「ههههه، يا ملكة اتفق معك! :وجه ضاحك:」
“هل انت جائع؟ ”
فانغ يوان:「نكاتك مثل وجهك! :اصبع اوسط:」
جسد شديد السواد، عين زرقاء وجسد نحيل. وايضا كان جائعا.
(تم حظر المستخدم فانغ يوان )
هناك نقشت اول حياة له، ما كانته روحه بالأساس، ما كان بداية مأساته.
* * * * * * * * * * * * *
وكانت الحراسة في الداخل شبه معدومة. حتى انهم امضو بعض الوقت في اللف والدوران بحثا عن أي دليل.
مرة ثلاث اشهر منذ ان أصبحت قطة…
“في الواقع، انهم محبين للربح. لربما يحاولون امتلاك ورقة ضغط، ومع مستقبل السوق المشرق تحت حكمنا، لابد انهم متلهفين لذلك.”
النتيجة، حاولت صنع عصابة لمحاربة الجن الذين يخططون للسيطرة على العالم. لكني فشلت وبنجاح.
اختفت مجددا، وبهذه اللحظة، شعر الين بفرو خشن يلامس رقبته. قفزت القطة ووقفت أمامه. نظرت في عينيه مباشرة، كما لو كانت ترى روحه.
كل ما على الجني الذي يلتبنسي ان يفعل هو فقط ارهاقي حتى الموت. لذا انام اليوم كله. عصابتي خسرة معظم اراضيها وقليلا بعد وسافقد مصدر معلوماتي المتبقية على خططهم، الجني الذي يتلبنسي.
「الجاذبية = 0」
خلال هذه الفترة كان الجن نشطين في اغتيال السياسيين وذوي النفوذ، المتبقي هو الرئيس….
“بكل هذا الحديث السطحي والغامض. ترغب بجري معك؟ هل انت مستيقظ. قد تكون قويا، لكن كلامك لا يقبله عقل. ” كان اليكس مذهولا حرفيا. ظهر لي شخص غريب، أوقف العالم ولم يظهر نفسه، وكان يرغب منه القبول في الذهاب معه لرحلة بين الأبعاد؟ ان لم يكن أحمق فهو مجنون.
* * * * * * * * * * * * *
فتح أليكس عينيه، ونظر إلى ساعة اليد المكسورة الموجودة جانبا. كانت الساعة الان الخامسة والنصف مساءاً.
قط اسود ضعيف جلس متعبا بجوار متجر الحلاقة، كانت الاخبار تعرض اخر التغييرات القانونية للدولة. كان اليكس يريد إنكار ذلك. لكن الجن كانوا افضل حقا من هؤلاء السياسيين الفاسدين. ادى ذلك الى تحسن وضع الدولة شيئا فشيئا. لكنهم كانوا لايزالون تحت تأثير خارجي وداخلي، او لربما كان الجن قد حرروا الدولة من الفساد. على الاقل الى ان يقرروا احتلال العالم….
“مهلا، الم يكونوا منظمة مشغولة باستدعاء آلههم ذلك؟ متى تفرغوا ليضايقونا.. ”
مر شهر اخر منذ ان فقد عصابته بالكامل، اربع أشهر منذ أن أصبح قطة. كان مجرد حلم ان يهزم الجن. والان، حتى الجني الذي يلبسه تركه. كان الان في جسد السياسي الذي كان يتحدث على الأخبار.
تم الرد عليها بأجابة باردة…
“الدولة تتحسن شيئا فشيئا، وكل الفضل للرئيس.”
القط الاسود بدا يلحس فراءه دون وعي بينما يرى الجروح العديدة على جسده.
كان من الصحيح انهم كانوا جن، كائنات تتلبس البشر والان تتلبس زعماء الدولة بالكامل، كانوا لا شيء امام السياسيين الحقيقين، جسنا فقط من ناحية لصق الأكاذيب بوجه جاد.
تم الرد عليها بأجابة باردة…
فجأة جذب نص الاخبار العاجلة انتباه القط.
كان يشعر بوجود خطأ ما..
「خبر عاجل: تم القاء القبض على المتعدي الذي يحمل ساطوراً」
“ها! لما قرروا ذلك فجأة؟ هل ملك الجن كان على علم بكل هذا؟ ”
اه نعم، تذكر ذلك، كان خبر قد ذكر قبل قليل. كان هناك طفل ما قد دخل المدرسة بساطور قائلا ان معلمه قد تعاقد مع الشياطين. كان يمسك ابنة معلمه كرهينة، لكن يبدو انهم قد القوا القبض عليه.
القط، بعد أن شعر بانه تحسن، بدأ يمشي في الشارع.
لمعة عين القط.
“حسنا.. ربما بسبب اعلان الجنة والجحيم معركتهم النهائية، حيث قرروا ان تكون على القمر. والرابح يحق له إعادة بناء الأرض كما يرغب.”
“كيف نسيت! ”
’مهلا. لكني ممسوس حقا… ‘
في كل زمان ومكان، في سجلات التاريخ لكل عالم، منقوشين في أكاشيك، كان هناك نوع من الناس. هذا النوع الذي لا يختفي قط.
القط الاسود لم يفهم شيئا. او ربما، كان يظن ذلك. لانه وفي اللحظة التالية، قفز وضرب راسه بالسقف الذي نام تحته.
كانوا المتوهمين، المؤمنين بنظريات المؤامرة، الذين يعتقدون ان الارض على ظهر سلحفاة ولا يعرفون من اين يخرج البيض!
الجني ركض في شوارع الليل ووصل إلى الحديقة السابقة.
كل ما كان عليه فعله منذ البداية، كان ايجاد متوهم غبي بما فيه الكفاية ليظن انه يتحدث لقط، وجعله يفسد خططهم!
“استرخي. نحن ذاهبون في رحلة ممتعة الليلة. ”
ولحسن الحظ يعرف احدهم!
في المستقبل، كان يرى الخط المنقوش بعمق.
=====
المدينة كانت هادئة مثل أي يوم آخر. لكن في الخفاء كل هذه الأحداث كانت تتجهز. كل ما يمكن قول هو ان الارض تتجهز لفلم هندي على أقل تقدير.
كان الهدوء يعم الغرفة المعتمة إلى أن تحركت الستائر قليلا. شاب يافع ضعيف البنية نظر خارجاً، وراى الشمس تشع بنورها على المباني الطويلة. عكس زجاج النافذة وجهه، ألان ان عيونه وشعره الأسود لم يعكس الضوء والذي أعطى وهم ابتلاعها للضوء. سمع صوت دوارن المفاتيح عندما فتح باب الشقة. صدى صوت الخطى الثابت وهو يقترب من الغرفة مما تسبب بعبوس الشاب.
مرة ثلاث اشهر منذ ان أصبحت قطة…
“الين، كيف حالك اليوم. ”
|~~~~~|
مع فتح باب الغرفة، انفجر شعاع الشمس من الخارج وأضاء الغرفة. سيدة في منتصف العمر فتحت الباب ونظرت الى الشاب المتكور تحت النافذة.
“الدولة تتحسن شيئا فشيئا، وكل الفضل للرئيس.”
“هل انت جائع؟ ”
على الطريق، كان كلاهما مذهولين. عقولهم كانت خالية، وبالكاد تعالج ما سمعوه.
اهتز صوتها وهي تسأل، لكن الين لم يقل اي شيء. كسر الصمت بخطوات السيدة، تردد صدى صوت الكعب في الشقة الى ان دخلت المطبخ.
فانغ يوان:「نكاتك مثل وجهك! :اصبع اوسط:」
مياو!
خطأ؟؟」
اهتز الين خوفا وقفز من السرير. راى قطة سوداء تنظر اليه من النافذة، فأخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه.
“مياااااو”
’ماذا تفعل؟ نحن في الطابق الثاني.. اتعرف؟ ‘
______
صوته الخافت بالكاد غادر الغرفة، مما جعل القطة السوداء تعبس. فجأة، بدأ يضرب النافذة بقوة. صوت اصطدام المخالب بالزجاج صدى في جميع انحاء الشقة، وبالطبع، وصل الى السيدة.
“الرجال السحالي؟ ألم يكونوا مشغولين بجني الارباح؟ لما يتدخلون في حكومتنا؟ ”
“الين.. ما هذا الصوت؟ ”
في المساء، عاد القط الاسود إلى ملجئه الصغير. وكان لديه مشاعر متضاربة.
الين، الذي راى القطة تطرق النافذة كان متجمدا. لكنه دون وعي وقف ومشى لفتح النافذة، والقطة السوداء دخلت دون تردد. عندما وصلت السيدة للغرفة، رأت الين ممسكا النافذة.
==========
‘…’
「#2 =『سيفقد القدرة على الهرب 』」
“…”
“الدولة تتحسن شيئا فشيئا، وكل الفضل للرئيس.”
كان هناك صمت اخر، السيدة كانت تريد الحديث. ومع ذلك، صوتها علق في حلقها بينما اهتزت لا إرادياً.
(تم حظر المستخدم فانغ يوان )
“بني، هل…؟ ”
كان من الصحيح انهم كانوا جن، كائنات تتلبس البشر والان تتلبس زعماء الدولة بالكامل، كانوا لا شيء امام السياسيين الحقيقين، جسنا فقط من ناحية لصق الأكاذيب بوجه جاد.
“لا”
ان كان يجب وصف طريقة دخول اليكس والين الى مقر الرئيس، فستكون: اه قطة، مالذي تفعله في المقر الرئاسي؟
تم الرد عليها بأجابة باردة…
لن يتذكر الين القطة السوداء التي رافقته لأسبوع لانه استيقظ كبطل العالم الذي سيقوده ضد الفضائيين.
“اه.. سوف اجهز لك الفطورء عليك بتناول الطعام على الاقل.. ”
ولا قطط الشوارع ستتذكر القطة السوداء التي قادتهم يوما. لأنهم كانوا قططا اهم أهدافها النجاة لليوم التالي.
اختفت مجددا، وبهذه اللحظة، شعر الين بفرو خشن يلامس رقبته. قفزت القطة ووقفت أمامه. نظرت في عينيه مباشرة، كما لو كانت ترى روحه.
كان مجرد بشري، تمت التضحية به من قبل الماسونية، لأنه كان الشخص الاقل أهمية في العالم باكمله. رمي في عالم الجن وأصبح كلب ملك الجن. ولكنه مات، ملك الجن رماه بالخطأ في الدائرة السحرية للتلبس. وهناك حدث خطأ آخر، سببته الشياطين والتي جعلته يولد في جسد قط تم تلبسه بالفعل. الملائكة رأت ذلك كفرصة واستعملته لتحفيز البطل الذي فقد الشجاعة بعد أكتشاف ان أمرأة سحلية استبدلت امه. كل ذلك كان فقط لأن اليكس كان غير مهم البتة. كان غير مهم بما يكفي ليصبح لعبة بين يدي كل كائن.
مياو.
عم الصمت الغرفة بينما كان الرئيس شرب كأس الماء المجاور له دفعة واحدة.
مشت القطة ببطء نحو الباب. وهذا سمح لألين بالاستيقاظ.
كان الناس في هذه المنطقة قلائل بشكل واضح، وكانت البنية التحتية سيئة والذي سمح بتواجد قطط شوارع في الارجاء.
مع اغلاق الباب ببطء، السيدة كانت تطبخ بوجه بارد، في هذا الأثناء ألين وأليكس كانوا على وشك الغوص عميقا في هذه المؤامرة.
الشمس بدأت تصبح ادفئ، لتصبح برك الماء المتناثرة مرايا للسماء الزرقاء الصافية. وهناك نظر القط الاسود لنفسه.
* * * * * * * * * * * * *
صدى صوت ركض من بعيد، اليكس والين هربوا بعد سماع ذلك. كانوا لايزالون في صدمة حتى لم يعرفوا كيف هربوا من المقر.
في غرفة شديدة البياض كانت عدة مشاهد تعرض على الشاشة، واحدها كان يعرض اليكس الذي كان يراقب الرئيس من بعيد.
لمعة عين القط.
⟦لننهي هذا…⟧
“حسنا… انت تعرف ان لا أحد يمكنه فهم مالذي يدور في ذهنه. بحسب اخر التقارير، كان في الأساس يرغب في السيطرة على دولة ما وإنشاء ارض لنا، وبذلك سنتمكن من اللعب مع الفضائيين الذين يرغبون بغزو الكوكب. لكن كل هذه التعقيدات ستجعل الأمر صعبا. ”
* * * * * * * * * * * * *
⟦اه، حسنا. توقعت الكثير من لا شيء. بني، تعال معي. سنذهب في رحلة، هل انت موافق؟ ⟧
ان كان يجب وصف طريقة دخول اليكس والين الى مقر الرئيس، فستكون: اه قطة، مالذي تفعله في المقر الرئاسي؟
______
وكانت الحراسة في الداخل شبه معدومة. حتى انهم امضو بعض الوقت في اللف والدوران بحثا عن أي دليل.
“اذا لقد أصبح كل شيء في البلد تحت سيطرتنا؟ ”
كانت الخطة بسيطة. إيجاد دليل او اي شيء قد يدمر خططتهم.
كان يشعر بوجود خطأ ما..
بعد نصف ساعة، سمعوا صوتا. كان يصدر من غرفة غير ملحوظة نسبيا.
في الواقع، كانوا سعداء للغاية، اخيرا حصل امر مثير للاهتمام، بجانب جمالها!
“اذا لقد أصبح كل شيء في البلد تحت سيطرتنا؟ ”
اليكس نظر إلى الين المتجمد كالتثمال، فاقدا للكلمات. ولكنه، وبكل تأكيد شعر بانه مخدر. يبدو أن عقله نسي كل ما سبق وقفز فورا لينظر حوله.
صمت الجميع رداً على سؤال الرئيس.
*
اقترب الين واليكس من الباب، الين اخرج هاتفه وبدأ في تصوير الاجتماع الـ’سري‘. كان هذا أفضل، يمكنهم فقط فضح خططهم عن طريق كشفها للعالم.
“هل انت جائع؟ ”
“اذا.. ما هي المشكلة الان… ”
==========
بعد أن تحدث الرئيس، نظر كل الحاضرين لبعضهم البعض. وثم نظروا جميعا في شخص معين. ذلك المنكوب، لعن حظه واستجمع شتات نفسه. حمل المستندات التي رميت اليه، ووقف. اخذ نفسا عميقا.
|~~~~~|
“الروبوت الذي يملك اكبر موقع تواصل اجتماعي اكتشف وجودنا ويوجه الرأي العام ضدنا.”
「الكائن; ترس في ساعة الوزير رقم#21
“تقصد تلك الآلة التي تعتقد أن بإمكانها التكاثر؟ ألم يتعلم بعد؟” سأل الرئيس فورا. في حين الغضب كان واضحا على وجهه.
الليلة السابعة منذ أن أصبح قطاً.
أجاب احد الحاضرين: “راسه سميكة، ويبدو انه راغب بالضغط علينا للحصول على موارد بلدنا.”
كان الجني الان في جسده، وكان يتحدث إلى مجموعة من القطط السود الأخرى.
احد أخر أكمل الكلام بعده: “كما انه يبدو أن فتاة ما بثت قتال دار بينما كنا في أجساد القطط، ونشرت الأمر. بعض المنظمات المدعومة من قبل الرجال السحالي تطالبنا بالتدخل لحماية حقوق الحيوان”
عائدا إلى فندقه الفخم. القط الاسود تمدد قليلا قبل أن يستلقي على سريره الدافئ.
“الرجال السحالي؟ ألم يكونوا مشغولين بجني الارباح؟ لما يتدخلون في حكومتنا؟ ”
“تقصد تلك الآلة التي تعتقد أن بإمكانها التكاثر؟ ألم يتعلم بعد؟” سأل الرئيس فورا. في حين الغضب كان واضحا على وجهه.
“لسنا متأكدين. لكن الماسونية أيضا تضغط على رؤساء الدول المجاورة. يبدو أن الأمر كما لو انهم يستعدون لشن هجوم… ”
「خبر عاجل: تم القاء القبض على المتعدي الذي يحمل ساطوراً」
“مهلا، الم يكونوا منظمة مشغولة باستدعاء آلههم ذلك؟ متى تفرغوا ليضايقونا.. ”
“كيف سنجهز المسرح هذه المرة؟”
“حسنا.. ربما بسبب اعلان الجنة والجحيم معركتهم النهائية، حيث قرروا ان تكون على القمر. والرابح يحق له إعادة بناء الأرض كما يرغب.”
مع فتح باب الغرفة، انفجر شعاع الشمس من الخارج وأضاء الغرفة. سيدة في منتصف العمر فتحت الباب ونظرت الى الشاب المتكور تحت النافذة.
“ها! لما قرروا ذلك فجأة؟ هل ملك الجن كان على علم بكل هذا؟ ”
『يتم التبني من قبل زوجين جديدين ⦑حتمي⦒ 』
“حسنا… انت تعرف ان لا أحد يمكنه فهم مالذي يدور في ذهنه. بحسب اخر التقارير، كان في الأساس يرغب في السيطرة على دولة ما وإنشاء ارض لنا، وبذلك سنتمكن من اللعب مع الفضائيين الذين يرغبون بغزو الكوكب. لكن كل هذه التعقيدات ستجعل الأمر صعبا. ”
’بحق الجحيم! لم اولد في جسد قط فقط لكني الان ممسوس! ‘
عم الصمت الغرفة بينما كان الرئيس شرب كأس الماء المجاور له دفعة واحدة.
「#2 =『سيفقد القدرة على الهرب 』」
“اذا الآلي حاليا يثير الرأي العام ضدنا؟ ألا تسير خطة تكبير دائرة التلبس بسلاسة؟ ”
「شاورما من القلب」
“لا، فهي تسير بكل سلاسة، لكنها لاتزال تغطي العاصمة فقط. المناطق الاخرى ستحتاج بعض الوقت.”
وفي مكان مظلم و بارد. كانت هناك عين تنظر بشراسة في القط النائم تحت صندوق القمامة.
“اذا ما قصة الرجال السحالي؟” سأل الرئيس بعبوس.
فتحت عيني ورفعت راسي بضعف.
“في الواقع، انهم محبين للربح. لربما يحاولون امتلاك ورقة ضغط، ومع مستقبل السوق المشرق تحت حكمنا، لابد انهم متلهفين لذلك.”
“تقصد تلك الآلة التي تعتقد أن بإمكانها التكاثر؟ ألم يتعلم بعد؟” سأل الرئيس فورا. في حين الغضب كان واضحا على وجهه.
تنهد الرئيس وشرب كأس اخر من الماء. ثم ودون انتظاره، اكمل الرجل الواقف مند البداية:
في سجلات أكاشيك لهذا العالم، النقطة بعد كلمة نهاية ستكون قصة ترس فقد قيمته واعظم لحظه في تاريخه ستكون فقط عندما كان القطة التي ايقظة البطل!
“الفضائيين سيهاجمون بعد بضعة أشهر تقريبا، المعركة بين الجنة والجحيم ستكون بعد سنة. الماسونية ستكون شوكة في حلقنا طوال تلك الفترة. دون ذكر الكنائس… ”
شين يان سلطان الحريم: 「لما القطط الملونة تهاجم القطط السوداء! هل اصبحت القطط عنصرية أيضا، هههه」
صدى صوت ركض من بعيد، اليكس والين هربوا بعد سماع ذلك. كانوا لايزالون في صدمة حتى لم يعرفوا كيف هربوا من المقر.
لكن القط لم يهتم، واستمر بالتفكير في ما راه اليوم. لكن، وعندما بدات عضلاته تتراخى، شعر بفقدان السيطرة على جسده مجددا. في ثواني، سمع صوت الجني في ذهنه.
على الطريق، كان كلاهما مذهولين. عقولهم كانت خالية، وبالكاد تعالج ما سمعوه.
*
السماء امطرت في وقت ما، وما ان عاد اليكس لوعيه، كانوا بالفعل في حيهم. الين جلس على مقعد في محطة انتظار الحافلات واليكس جلس بجواره. نطروا إلى السماء المظلمة وضاعوا في صوت المطر.
“اجمع الجميع.. اشعر بالحيوية، لنذهب لنعلمهم درسا. ”
المدينة كانت هادئة مثل أي يوم آخر. لكن في الخفاء كل هذه الأحداث كانت تتجهز. كل ما يمكن قول هو ان الارض تتجهز لفلم هندي على أقل تقدير.
“بس بس بس بس بس”
في هذه اللحظة، اصبح العالم رمادياً عندما سمع صوت خطوات كسر صمت اختفاء المطر.
بما ان الجن يمكنهم فقط تلبس القطط السود، كان سيقضي عليهم، على الاقل في المنطقة المجاورة. كان ذلك وحشيا، ولكن ذلك كان ما توصل له. ولقول الحقيقة، حاول التحدث إلى قس كنيسة قريبة، لكن بدون فائدة.
اليكس نظر إلى الين المتجمد كالتثمال، فاقدا للكلمات. ولكنه، وبكل تأكيد شعر بانه مخدر. يبدو أن عقله نسي كل ما سبق وقفز فورا لينظر حوله.
حسنا…
صوت الخطوات تحول إلى تصفيق.
مات جسده المادي، كانت روحه تحمل كل العبئ للنظر في السجلات، وتحت الضغط، تحمل اليكس. لربما تكون هذه اكثر لحظة أهمية في حياته!
كانت تلك اللحظة التي رأه بها اليكس.
حسنا توصل لخطة ‘عبقرية’!
⟦دعني اقدم نفسي. الإمبراطور يقف أمامك. حري بك الانحناء حتى بجسد قط.⟧
*
“… ”
فانغ يوان:「نكاتك مثل وجهك! :اصبع اوسط:」
⟦اه، حسنا. توقعت الكثير من لا شيء. بني، تعال معي. سنذهب في رحلة، هل انت موافق؟ ⟧
لا يمكن لشيء عديم القيمة ان يتكاثر، او ستصبح له قيمة على المدى البعيد، او سيفقد الكثيرين قيمتهم مع مرور الوقت. لذا كرد فعل وقائي أصبح اليكس ذو مقدرة انجابية صفرية.
“بني؟ رحلة؟ لكنك بالكاد ظهرت للتو، حتى شكلك لا أراه… ”
* * * * * * * * * * * * *
⟦يا صغيري. انت مجرد خطأ، مستقبلك اكثر ظلمة من لون عينه. في بحر الأحداث المقبلة، ما انت إلا ورقة. تعال معي في رحلة بين الأبعاد. لربما تجد لنفسك قيمة.⟧
استلقى تحت صندوق القمامة وتثائب بينما يفكر في أحداث اليوم العجيبة. ولكن، في لحظة، انتشر شعور مشؤوم في جميع أنحاء جسده.
“بكل هذا الحديث السطحي والغامض. ترغب بجري معك؟ هل انت مستيقظ. قد تكون قويا، لكن كلامك لا يقبله عقل. ” كان اليكس مذهولا حرفيا. ظهر لي شخص غريب، أوقف العالم ولم يظهر نفسه، وكان يرغب منه القبول في الذهاب معه لرحلة بين الأبعاد؟ ان لم يكن أحمق فهو مجنون.
『يتم التبني من قبل زوجين جديدين ⦑حتمي⦒ 』
أنهى اليكس كلامه لكنه لم يتلقى اي رد. في روحه، تم تحفيز شيء ما. رأى شيء كان مدفون بعمق. راى لوحة ضخمة سجلة كل حقيقة عن نفسه، ماضيه حاضره ومستقبله كان منقوش بكل وضوح.
“بني، هل…؟ ”
كل شيء كان محدد منذ البداية.
“بس بس بس بس بس”
كان مجرد بشري، تمت التضحية به من قبل الماسونية، لأنه كان الشخص الاقل أهمية في العالم باكمله. رمي في عالم الجن وأصبح كلب ملك الجن. ولكنه مات، ملك الجن رماه بالخطأ في الدائرة السحرية للتلبس. وهناك حدث خطأ آخر، سببته الشياطين والتي جعلته يولد في جسد قط تم تلبسه بالفعل. الملائكة رأت ذلك كفرصة واستعملته لتحفيز البطل الذي فقد الشجاعة بعد أكتشاف ان أمرأة سحلية استبدلت امه. كل ذلك كان فقط لأن اليكس كان غير مهم البتة. كان غير مهم بما يكفي ليصبح لعبة بين يدي كل كائن.
“لا، فهي تسير بكل سلاسة، لكنها لاتزال تغطي العاصمة فقط. المناطق الاخرى ستحتاج بعض الوقت.”
شعر بثقل جسده. كانت روحه متعبة من النظر الى سجلات أكاشيك. كان يرى تاريخه بالكامل، فرقع راسه.
حاول الكتابة، لكن من سيصدق مؤامرة مكتوبة على ورقة…؟ لذا، فقط أبعدهم واجعل حياتهم جحيما.
هناك نقشت اول حياة له، ما كانته روحه بالأساس، ما كان بداية مأساته.
“حسنا… انت تعرف ان لا أحد يمكنه فهم مالذي يدور في ذهنه. بحسب اخر التقارير، كان في الأساس يرغب في السيطرة على دولة ما وإنشاء ارض لنا، وبذلك سنتمكن من اللعب مع الفضائيين الذين يرغبون بغزو الكوكب. لكن كل هذه التعقيدات ستجعل الأمر صعبا. ”
「الكائن; ترس في ساعة الوزير رقم#21
|~~~~~~|
قمية الأهمية = 0
كان الهدوء يعم الغرفة المعتمة إلى أن تحركت الستائر قليلا. شاب يافع ضعيف البنية نظر خارجاً، وراى الشمس تشع بنورها على المباني الطويلة. عكس زجاج النافذة وجهه، ألان ان عيونه وشعره الأسود لم يعكس الضوء والذي أعطى وهم ابتلاعها للضوء. سمع صوت دوارن المفاتيح عندما فتح باب الشقة. صدى صوت الخطى الثابت وهو يقترب من الغرفة مما تسبب بعبوس الشاب.
خطأ؟؟」
*
كان مجرد ترس، لقد كان الترس رقم 21 في ساعة الوزير! ومع ذلك كانت قيمته معدومة.
’لما تهتم بقط اسود مثلي؟ ‘
مات جسده المادي، كانت روحه تحمل كل العبئ للنظر في السجلات، وتحت الضغط، تحمل اليكس. لربما تكون هذه اكثر لحظة أهمية في حياته!
______
في المستقبل، كان يرى الخط المنقوش بعمق.
خرج من كهفه الصغير بحثا عن شيء يؤكل.
『يتم التبني من قبل زوجين جديدين ⦑حتمي⦒ 』
*
「تحت ضغط السجلات، يفقد القدرة على التحكم في جسد القط; النتيجة = #2」
لمعة عين القط.
「#2 =『سيفقد القدرة على الهرب 』」
بعد معرفة انه قتال قطط، تجاهلها البشر طبيعيا. وصدفة، اليوم كانت رحالة مشهورة تمر بالجوار. في هذه الدولة الفاسدة، كان من النادر ان ياتي السياح، ناهيك عن ستريمر مترحلة مشهورة.
كانت النصوص تمتد بعيدا، تتغير باستمرار لكن شيء واحد كان مؤكد، كان سيصبح مجرد روح في جسد قطة عادية، سيصبح مجرد مشاهد إلى أن تموت القطة، وثم؟ سيولد من جديد كشيء عديم القيمة. هذه كانت مأساة شيء لا قيمة له.
لقد مر شهر منذ أن أصبح اليكس قطا.
روحه بدأت تضعف، ذلك أدى إلى ابتعاده ببطء عن سجلات أكاشيك. هناك رأى ماضي حاضر ومستقبل كل كائن حي في العالم. وكلما ابتعد اكثر، رأى اكثر. اجتمعت النصوص المكثفة لتشكل الخطوط لنص اكبر. لقد كانت سجلات العالم باكمله، ماضي حاضر ومستقبل العالم كان في نظر اليكس، وهناك رأى نهاية العالم. لقد كانت الحياة المقبلة اخر حياة له، لأن العالم سينتهي.
كان الحب ذو تأثير متبادل. لذا كان من المستحيل ان يجذب اليكس انتباه احد. لن يحبه احد قط. لانه ببساطة كان عديم القيمة. رد فعل وقائي اخر…
في النهاية ستباد البشرية، كانت ستصبح روحه محتجزة في الفراغ إلى أن ينتهي العالم، ذلك لان الجحيم سيخسر المعركة. كان العالم سيفقد المكان الذي يعيد تدوير الأرواح فيه وستتكوم في العالم الى ان يفقد العالم كل طاقته. العالم سيجف حرفيا لانه غير قادر على استرداد الطاقة التي كان يستهلكها.
‘…’
عادت روحه إلى جسد القطة، لكنه فقد السيطرة عليها. كان الجسد قد مات عمليا، لكنه لايزال يقف. من جسد الين كان هناك طاقة غريبة تتدفق نحو القط.
“تقصد تلك الآلة التي تعتقد أن بإمكانها التكاثر؟ ألم يتعلم بعد؟” سأل الرئيس فورا. في حين الغضب كان واضحا على وجهه.
العالم الرمادي أصبح اكثر كئابة في عيني اليكس وهو يتذكر كل شيء.
العالم الرمادي أصبح اكثر كئابة في عيني اليكس وهو يتذكر كل شيء.
⟦اذا؟ ما هي أجابتك؟ ⟧
اهتز الين خوفا وقفز من السرير. راى قطة سوداء تنظر اليه من النافذة، فأخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه.
“انا عديم القيمة. فلما تريدني؟ ”
*
⟦انه بالضبط بسبب انعدام قيمتك اني اخذك. اي شخص آخر كان سوف يتسبب بالعديد من الاثار الجانبية الغير مرغوبة. انت فقط غير مهم بما يكفي لاخذك معي. ⟧
لي تشي:「ههههه، يا ملكة اتفق معك! :وجه ضاحك:」
“حسنا. اعتقد مع نهاية العالم، فالقبول يبدو اختيار معقول اكثر. ”
روحه بدأت تضعف، ذلك أدى إلى ابتعاده ببطء عن سجلات أكاشيك. هناك رأى ماضي حاضر ومستقبل كل كائن حي في العالم. وكلما ابتعد اكثر، رأى اكثر. اجتمعت النصوص المكثفة لتشكل الخطوط لنص اكبر. لقد كانت سجلات العالم باكمله، ماضي حاضر ومستقبل العالم كان في نظر اليكس، وهناك رأى نهاية العالم. لقد كانت الحياة المقبلة اخر حياة له، لأن العالم سينتهي.
⟦ليس حقا. العالم سيموت، لكن ستتم إعادة تدويره. لا شيء بلا قيمة… حسنا، باستثنائك. ⟧
كان هناك أساطير عن ان القطط السوداء ممسوسة من قبل الجن!
ظهرت شقوق على روح اليكس، وببطء تكسر لتظهر بيضة سوداء. كانت البيضة السوداء مظلمة جدا بما يكفي لتصبح ثقب اسود. وعليها نقشت حقائق اليكس. صفات روحه. وبعضها اشياء لم يراها اليكس وهو يتفقد سجلاته
“سيدي”
「المقدرة الانجابية = 0」
*
لا يمكن لشيء عديم القيمة ان يتكاثر، او ستصبح له قيمة على المدى البعيد، او سيفقد الكثيرين قيمتهم مع مرور الوقت. لذا كرد فعل وقائي أصبح اليكس ذو مقدرة انجابية صفرية.
للأسف لم يجب احد، كما انه تم إغلاق رقم الهاتف. لذا توقف عن ذلك. واقتنع بانه سيكون عالقا في جسده الحالي. وسيحاول التعايش مع الأمر…
「الجاذبية = 0」
*
كان الحب ذو تأثير متبادل. لذا كان من المستحيل ان يجذب اليكس انتباه احد. لن يحبه احد قط. لانه ببساطة كان عديم القيمة. رد فعل وقائي اخر…
「مييياووو! خخخخخخخ!」
「احتمالية الولادة = 20٪」
نشرة اخبار الصباح!
كان عديم القيمة. فلما يستهلك العالم بعض الطاقة لأجله. هناك سبب لتمكن اليكس من رؤية بدايته، كان ذلك لان سجلاته كانت قصيرة بشكل مثير للشفقة.
الشمس بدأت تصبح ادفئ، لتصبح برك الماء المتناثرة مرايا للسماء الزرقاء الصافية. وهناك نظر القط الاسود لنفسه.
هز الإمبراطور راسه، اهتز العالم عندما رن صوت امرأة بادر، كما لو كانت اعلان لنهاية العالم. اللغة لم تكن مفهومة. لكن الإمبراطور هز راسه ردا عليها. نظر للعالم الرمادي، وثم نظر إلى الين. كان مجرد دمية اخرى. لكنه كان ذو قيمة. عكس البيضة بين يديه.
مع فتح باب الغرفة، انفجر شعاع الشمس من الخارج وأضاء الغرفة. سيدة في منتصف العمر فتحت الباب ونظرت الى الشاب المتكور تحت النافذة.
كان هناك سبب اخر لكون اليكس ذو عدة حيوات، لم ينفق العالم اي شيء عليه. لذا لم تتم إعادة تدويره حتى. ولذلك ولد مجددا ومجددا. كان ذلك يحدث لان اليكس كان شوكة في حلق العالم. شيء عديم القيمة لا يستحق اي شيء. لذا كان يحاول ان يستفيد منه. وها قد فعل.
فجأة جذب نص الاخبار العاجلة انتباه القط.
اليكس أصبح اخيرا ذو فائدة، عندما انتهى العالم. لقد كانت لحظة مجد.
‘ان كان هذا اليوم التالي حقا، فسوف اجد نفسي على الأخبار.. بالتأكيد! ‘
⟦يا للسخرية.⟧
“بني؟ رحلة؟ لكنك بالكاد ظهرت للتو، حتى شكلك لا أراه… ”
لن يتذكر الين القطة السوداء التي رافقته لأسبوع لانه استيقظ كبطل العالم الذي سيقوده ضد الفضائيين.
القط الاسود زمجر في القط البرتقالي ، وبعد أن ابتعد، شعر بالراحة.
ولا قطط الشوارع ستتذكر القطة السوداء التي قادتهم يوما. لأنهم كانوا قططا اهم أهدافها النجاة لليوم التالي.
「المقدرة الانجابية = 0」
حتى الجني الذي تلبسه سينساه لانه سينشغل بتسيير أمور الدولة والتجهيز للحرب والتعامل مع كل الفصائل المعارضة.
والذي لازال يذهل أليكس سيكون بالتأكيد الجني الذي يتلبسه كل ليلة، حيث انه لم يهتم به البتة. ولا بكونه قط يتحدث… ربما، القطط تتحدث في عالمهم؟
في سجلات أكاشيك لهذا العالم، النقطة بعد كلمة نهاية ستكون قصة ترس فقد قيمته واعظم لحظه في تاريخه ستكون فقط عندما كان القطة التي ايقظة البطل!
مرة ثلاث اشهر منذ ان أصبحت قطة…
==========
“الين.. ما هذا الصوت؟ ”
’ماذا تفعل؟ نحن في الطابق الثاني.. اتعرف؟ ‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
