صنع أسطورة
586 – صنع أسطورة
في هذه اللحظة ، ركع شي فنغ أيضاً ؛ كانت بشرته شاحبة تماماً . غطى الدم الطازج جسده بالكامل كما لو كان قد غطس للتو في بركة دموية. أما بالنسبة لصحته المتبقية ، فقد كان لديه أقل من 500 صحة.
–
“القائد ، من هذا؟” نائبة زعيم الفريق ، وهي رجل دين جميلة من المستوي 29 تُدعى لوتس الغروب ، لم تستطع إلا أن تسأل وهي تتطلع إلى الجليد الازرق.
مع تنشيط كل من [قوة التنين السماوي] و[تحرير الشفرة] ، أصبحت قوة العاصفة النارية مرعبة أكثر . نزلت تنانين النار من السماء ، واحد تلو الأخر ، التهمو الغرغل مستوى 40 بالكامل وتحول محيط اللورد الكبير إلى بحر من النيران. وفي الوقت نفسه ، ظهرت أضرار تزيد عن -30.000 وحتى -60.000 نقطة على رأس نويا . استمرت العاصفة النارية خمس ثواني كاملة . خلال هذا الوقت ، واصل شي فنغ هجومه المستمر على اللورد الكبير.
عرف الجليد الازرق فسه كأحد اللاعبين الذين يقفون في الجزء العلوي من نطاق الاله.
كان الجليد الازرق اللاعب الأول في المنطقة الاولي. لم تكن تقنياته القتالية ممتازة فحسب ، بل كان يمتلك أيضاً الكثير من الاتصالات. كان يعرف الكثير من الخبراء وحتى عدد قليل من المنفرد. علاوة على ذلك ، فقد كان أحد مختبري البيتا قبل إطلاق اللعبة.
في اللحظة التالية ، ضرب شي فنغ وشبيهه اللورد الكبير نويا بما مجموعه 24 ضربة ، كل ضربة أصابت بدقة نقاط ضعف نويا . تسببت كل واحدة من هجمات شي فنغ ف=بأكثر من 20.000 ضرر و 40.000 عند الاصابات الحرجة . أما بالنسبة لـ الشبيه ، فقد تسبب كل واحدة من هجماته في أكثر من 10000 ضرر و -20.000 إذا كانت ضربة حرجة.
من بين جميع اللاعبين في الملاجئ المتاحة ، لم يكن أحد أكثر دراية بـ نطاق الاله من الجليد الازرق.
أجاب الجليد الازرق بمرارة وهو يهز رأسه: “أتمنى أن أعرف ذلك أيضاً”. “لا أحد من الخبراء الذين أعرفهم قادر على الوصول إلى هذا المعيار.”
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
مجرد هجوم واحد من شي فنغ تمكن من التسبب في -30000 الضرر لنويا .
كانت هذه أيضاً المهارة الأخيرة في ترسانة نويا ، مهارة الراتبة الثانية المحرمة ، [تحية الموت]. كانت هذه الحركة عبارة عن مهارة نطاق ، وقد كانت قادرة على إحداث كميات مروعة من الضرر للأعداء ضمن نطاق معين.
يمكن أن ينافس الضرر الذي سببه شي فنغ ضرر فريقهم المكون من 100 لاعب . كان الفرق بينهم لا يمكن تصوره.
كان المنفردين متعجرفين للغاية. في العادةً ، لم يهتمو بأشخاص مثلهم. وبالتالي ، لم يكن من السهل تكوين صداقة مع منفرد. ومع ذلك ، إذا ضحو بأنفسهم لإنقاذ شي فنغ ، فحتى المنفرد القوي مثله سيكون على استعداد للتعرف عليهم.
عرف الجليد الازرق فسه كأحد اللاعبين الذين يقفون في الجزء العلوي من نطاق الاله.
586 – صنع أسطورة
ومع ذلك ، لم يكن شي فنغ راضي . بتوجيه الشفرة الساحقة نحو السماء ، قام بتنشيط أحدث مهارة للسلاح السحري ، [اللعنة السحيقة] . غطت سحب من الضباب الأسود السماء فجأة . ثم غمرت هذه السحب نفسها في جسد نويا .
ومع ذلك ، بعد رؤية قوة شي فنغ ، أدرك أخيراً أنه ستكون هناك دائماً سماء فوق الغيوم.
يمكن أن ينافس الضرر الذي سببه شي فنغ ضرر فريقهم المكون من 100 لاعب . كان الفرق بينهم لا يمكن تصوره.
“سيكون من الرائع أن نكون صداقة معه. سيكون خبير كهذا بالتأكيد أحد الشخصيات الرائدة في مجال نطاق الاله في المستقبل. إذا تمكنا من أن نصبح أصدقائه فسيساعد هذا ملجأ منطقتنا الاولي بشكل كبير.
“في الواقع. إذا تمكنا من توظيف هذا الخبير في ملجئنا ، فسنصبح أحد أقوى الملاجئ الموجودة هناك “. أومئ الجليد الازرق بالموافقة.
على الفور ، هاجم شي فنغ ، وشبيهه ، والأشباح الاثني عشر للشفرة الساحقة نويا .
كانت منطقتهم الأولى تعتبر فقط الملجأ الأعلى في هذه المنطقة. ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال عندما تشمل المقارنة مناطق أخرى. في الوقت الحالي ، يمكن للاعبين السفر إلى الوجهات المرغوبة فقط باستخدام اقدامهم. لا يمكن أن يمتد نطاق أنشطتهم الا إلى منطقة واحدة. ومن ثم ، في الوقت الحالي ، كانت التبادلات بين المناطق المختلفة غير مريحة للغاية. ومع ذلك ، فإن هذه القصة ستتغير بمجرد ظهور أشكال أخرى من وسائل النقل. عندما يصبح التنقل بين المناطق أكثر ملائمة ، فإن المزيد من المنافسة ستظهر بالتأكيد . بطبيعة الحال ، في ذلك الوقت لن تكون منطقتهم الأولى أقوى ملجأ.
بدت كل ضربة من المنجل قادرة على قطع المساحة نفسها.
إذا كان لديهم خبير مثل شي فنغ يدعمهم عندما يحين مثل هذا الوقت ، يمكن أن ترتفع مكانة ملجأهم ببشكل كبير.
في هذا الوقت ، قام شبيه شي فنغ بتنشيط [انفجار اللهب] ايضاً.
ومع ذلك ، بعد رؤية قوة شي فنغ ، أدرك أخيراً أنه ستكون هناك دائماً سماء فوق الغيوم.
“أيها القائد ، ماذا سنفعل الآن؟ هل نغادر؟ أو … “سألت لوتس الغروب.
على الفور ، هاجم شي فنغ ، وشبيهه ، والأشباح الاثني عشر للشفرة الساحقة نويا .
حالياً ، لا يزال شي فنغ يخوض معركة ضارية ضد نويا . إذا انضمو إلى ساحة المعركة الآن ، فسيبدو وكأنهم يحاولون الاستفادة من الموقف. إذا حدث ذلك ، فبدلاً من مصادقة مع شي فنغ ، سيصبحون أعداء.
إذا شارك لاعبين مثلهم في هذه المعركة ، فسوف يموتون على الفور ، دون أن يتبقى الرماد من أجسادهم.
“أليس هذا واضح؟ سننتظر” ، قال الجليد الازرق بشكل قاطع. “ألن يكون اللامر مؤسف إذا فقدنا فرصة تكوين صداقة مع مثل هذا الخبير المثير للإعجاب؟ لدينا فرصة مثالية لمصادقته الآن. على الرغم من أنه قوي جداً ، إلا أنه لا بد أنه استخدم نوع من مهارة الهائج لتحقيق هذه القوة. لن يكون لهذه المهارات مدة طويلة . عاجلاً أم آجلاً ، سيتعين عليه الهروب. في ذلك الوقت ، إذا قدمنا له يد المساعدة ، ألن تكون صداقته اسهل؟ “
إذا كان لديهم خبير مثل شي فنغ يدعمهم عندما يحين مثل هذا الوقت ، يمكن أن ترتفع مكانة ملجأهم ببشكل كبير.
أومأت لوتس الغروب بالموافقة بعد سماع هذه الكلمات.
كانت هناك حاجة أقل لذكر شبيه شي فنغ ، الذي قام بتنشيط [تحرير الشفرة].
كان المنفردين متعجرفين للغاية. في العادةً ، لم يهتمو بأشخاص مثلهم. وبالتالي ، لم يكن من السهل تكوين صداقة مع منفرد. ومع ذلك ، إذا ضحو بأنفسهم لإنقاذ شي فنغ ، فحتى المنفرد القوي مثله سيكون على استعداد للتعرف عليهم.
عند سماع كلمات الجليد الازرق ، أعرب الأعضاء الآخرون في الفريق أيضاً عن موافقتهم.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يكن من السهل كسب صالح المنفرد . كان هذا صحيح بشكل خاص بالنسبة لمنفرد مثل شي فنغ . إذا تمكنو من جعل مثل هذا الخبير مدين لهم بمعروف ، فلن يمانعو في الموت أو الإصابات.
نتيجة لانفجار لهب البرق الذي حقق معدل اكتمال 100٪ ، أظهرت المهارة 220٪ من تأثيراتها.
ولذلك بدأ الجميع في الاستعداد بسرعة. بمجرد أن يبدأ شي فنغ في الفرار ، كانو سيتحركون لعرقلة اللورد الكبير.
اندمجت الشموس المصغرة الواحدة تلو الأخرى في ظلام [تحية الموت].
–
عند تنشيط [تحية الموت] ، أصبحت المنطقة التي تبلغ مساحتها 50 ياردة حول نويا صامته بشكل مميت. بدأت الأرواح الشريرة بالخروج من الأرض. كانت هناك أيضاً شفرات داكنة تتحرك في المنطقة ، وأي شيء لامس هذه الشفرات تحول على الفور إلى رمال وغبار.
اندمجت الشموس المصغرة الواحدة تلو الأخرى في ظلام [تحية الموت].
حالياً ، لم يكن لدى شي فنغ أي فكرة عما يدور حوله. لقد كان مخمور بالفعل من شعور هجومه السابق.
كان المنفردين متعجرفين للغاية. في العادةً ، لم يهتمو بأشخاص مثلهم. وبالتالي ، لم يكن من السهل تكوين صداقة مع منفرد. ومع ذلك ، إذا ضحو بأنفسهم لإنقاذ شي فنغ ، فحتى المنفرد القوي مثله سيكون على استعداد للتعرف عليهم.
هل هذا ما يبدو عليه معدل الإتمام بنسبة 100٪؟ نظر شي فنغ إلى الشفرة الساحقة في يده في حالة عدم تصديق ، وعقله يتذكر الهجوم السابق.
أومأت لوتس الغروب بالموافقة بعد سماع هذه الكلمات.
أجاب الجليد الازرق بمرارة وهو يهز رأسه: “أتمنى أن أعرف ذلك أيضاً”. “لا أحد من الخبراء الذين أعرفهم قادر على الوصول إلى هذا المعيار.”
منذ أن بدأ اللعب في نطاق الاله ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يحقق فيها معدل إتمام مهارة بنسبة 100٪. كان الإحساس ببساطة عجيب.
كل هجوم عرضي من النسخة تسبب في أكثر من 3000 ضرر ، أو أكثر من 6000 ضرر إذا كانت ضربة خطيرة. بما في ذلك الضرر الناتج عن المهارات المختلفة ، كان ناتج ضرر النسخة ببساطة مذهل.
نتيجة لانفجار لهب البرق الذي حقق معدل اكتمال 100٪ ، أظهرت المهارة 220٪ من تأثيراتها.
**يقصد بتأثير المهارة اي الصمت او الشلل التسمم..الخ وليس مقدار الضرر
عندما لم يتبقي سوى أربع ثواني من فترة [تحرير الشفرة] ، كان نويا لا يزال يمتلك 500000 صحة.
كانت هذه أيضاً المهارة الأخيرة في ترسانة نويا ، مهارة الراتبة الثانية المحرمة ، [تحية الموت]. كانت هذه الحركة عبارة عن مهارة نطاق ، وقد كانت قادرة على إحداث كميات مروعة من الضرر للأعداء ضمن نطاق معين.
على الرغم من أن تأثير المهارة كان غير فعال ضد اللورد الكبير ، إلا أن الغرغل قد تلقى تصحيح لخفض سرعة الحركة بالكامل. علاوة على ذلك ، نظراً لتحقيق شي فنغ لمعدل إتمام المهارة بنسبة 100٪ ، فإن سرعة نويا ، التي كانت ستنخفض في الأصل إلى سدس سرعتها العادية ، قد انخفضت الآن إلى عُشر سرعته الأصلية. و الديبف استمر لأكثر من 12 ثانية.
حتى لو كان اللورد الكبير في ذروته،و انخفضت سرعته إلى نصف سرعته الأصلية , فسيبدو ووكأنه بطئ مثل السلحفاة، ناهيك عن الحالي، باقل من عُشر سرعته فنويا الذي عاني من اثنين من الديبف كانت سرعة هجومه و تحركة الحالية فعالة كما لو كان في حالة إغماء. في هذه اللحظة ، حتى التقدم الاول يمكن أن يقف امامه و يركله دون أن يموت.
إذا شارك لاعبين مثلهم في هذه المعركة ، فسوف يموتون على الفور ، دون أن يتبقى الرماد من أجسادهم.
عرف شي فنغ أيضاً أن هذه كانت فرصة رائعة لن تكون متاحة مرة أخرى.
خذ الرتبة الاولي [قطع] على سبيل المثال. شي فنغ يمكنه إزالة تهدئة المهارة علي الفور باستخدام هالات الموت . بالنسبة للمهارات مثل انفجار لهب البرق و [وميض البرق] ، يمكن لشي فنغ استخدامهم كل ثلاث إلى أربع ثواني.
في الوقت الحالي ، لم يكن لدى نويا سوى مليوني صحة متبقين . لم يكن يعاني من ضعفين فقط ، ولكنه تلقى أيضاً هجوم انفجار لهب البرق بمعدل اكتمال 100 ٪. الأهم من ذلك ، كان شي فنغ في ذروته.
كل واحدة من هذه المهارات يمكن أن تسلب أكثر من 20.000 أو 30.000 من نقاط صحة نويا .
اسقطه!
عندما لم يتبقي سوى أربع ثواني من فترة [تحرير الشفرة] ، كان نويا لا يزال يمتلك 500000 صحة.
ظهرت هذه الفكرة فجأة في ذهن شي فنغ .
اربعة وعشرين ضربة متتالية!
ومع ذلك ، كانت مدة [تحرير الشفرة] تقترب من نهايتها. خلال اصطدام شي فنغ الأولي مع نويا ، فقد ما يقرب من ثانية واحدة. مع الأخذ في الاعتبار كل شيء ، كان لديه الآن أقل من تسع ثواني لإنهاء نويا .
في الأصل ، كان شي فنغ ينوي مقاتلة نويا مؤقتاً قبل تحويل تركيزه إلى كسر الحاجز الرمادي. ومع ذلك ، فإن الفرصة النادرة التي كانت أمامه كانت مغرية للغاية.
كانت هذه أيضاً المهارة الأخيرة في ترسانة نويا ، مهارة الراتبة الثانية المحرمة ، [تحية الموت]. كانت هذه الحركة عبارة عن مهارة نطاق ، وقد كانت قادرة على إحداث كميات مروعة من الضرر للأعداء ضمن نطاق معين.
عند تنشيط [تحية الموت] ، أصبحت المنطقة التي تبلغ مساحتها 50 ياردة حول نويا صامته بشكل مميت. بدأت الأرواح الشريرة بالخروج من الأرض. كانت هناك أيضاً شفرات داكنة تتحرك في المنطقة ، وأي شيء لامس هذه الشفرات تحول على الفور إلى رمال وغبار.
لقد كان لورد ميداني كبير!
في الأصل ، كان شي فنغ ينوي مقاتلة نويا مؤقتاً قبل تحويل تركيزه إلى كسر الحاجز الرمادي. ومع ذلك ، فإن الفرصة النادرة التي كانت أمامه كانت مغرية للغاية.
حتى نهب اللورد الميداني العادي كان مذهل ، حيث كانت معدات الذهب الخالص هي العناصر الشائعة بين نهبه . إذا كان أحدهم محظوظ ، فيمكنه حتى الحصول على معدات الذهب الداكن. في هذه الأثناء ، كان لدى اللوردات السامين احتمال كبير جداً لإسقاط معدات الذهب الداكن. أما بالنسبة إلى اللوردات الكبار ، فقد قاموا بإسقاط معدات الذهب الداكن بنسبة 100٪ ، وكانت هناك فرصة جيدة لإسقاطهم عناصر ملحمية. حتى إذا لم يتم إسقاط أي عناصر ملحمية ، فلا يزال هناك تصميمات ووصفات ومواد تزوير ذات قيمة مساوية لتلك العناصر.
**يقصد بتأثير المهارة اي الصمت او الشلل التسمم..الخ وليس مقدار الضرر
عرف الجليد الازرق فسه كأحد اللاعبين الذين يقفون في الجزء العلوي من نطاق الاله.
في الماضي ، حتى بعد التضحية بالآلاف من الأرواح لقتل لورد كبير من نفس المستوى ، فالنقابة ستربح الكثير . يمكن للمرء أن يتخيل فقط كم كانت قيمة نهب اللورد الكبير .
مجرد هجوم واحد من شي فنغ تمكن من التسبب في -30000 الضرر لنويا .
الفصل بدعم من last legend
في الوقت الحالي ، وقف أمامه لورد كبير من المستوى 40 ضعيف للغاية. كيف يمكنه ترك هذه الفرصة الذهبية ؟
عرف شي فنغ أيضاً أن هذه كانت فرصة رائعة لن تكون متاحة مرة أخرى.
بدون تردد ، قام شي فنغ بتنشيط [وميض التسعة تنانين] و [قتل الشبح]. حتى أنه قام بتنشيط [الامبراطور الاسود] ، الورقة الرابحة التي احتفظ بها طوال هذا الوقت.
حتى نهب اللورد الميداني العادي كان مذهل ، حيث كانت معدات الذهب الخالص هي العناصر الشائعة بين نهبه . إذا كان أحدهم محظوظ ، فيمكنه حتى الحصول على معدات الذهب الداكن. في هذه الأثناء ، كان لدى اللوردات السامين احتمال كبير جداً لإسقاط معدات الذهب الداكن. أما بالنسبة إلى اللوردات الكبار ، فقد قاموا بإسقاط معدات الذهب الداكن بنسبة 100٪ ، وكانت هناك فرصة جيدة لإسقاطهم عناصر ملحمية. حتى إذا لم يتم إسقاط أي عناصر ملحمية ، فلا يزال هناك تصميمات ووصفات ومواد تزوير ذات قيمة مساوية لتلك العناصر.
استمر تأثير [تحرير الشفرة] لمدة 20 ثانية فقط . بعد هذه الثواني العشرين ، إذا كان لم يتمكن من قتل نويا ، فلن يكون أمامه خيار سوى الاستسلام والركض. لذلك قرر شي فنغ استخدام جميع مهاراته المتاحة.
ثم قام شي فنغ بتنشيط العناية الإلهية ، وهج ذهبي خافت فجأة غلف جسده.
على الفور ، هاجم شي فنغ ، وشبيهه ، والأشباح الاثني عشر للشفرة الساحقة نويا .
مع تنشيط كل من [قوة التنين السماوي] و[تحرير الشفرة] ، أصبحت قوة العاصفة النارية مرعبة أكثر . نزلت تنانين النار من السماء ، واحد تلو الأخر ، التهمو الغرغل مستوى 40 بالكامل وتحول محيط اللورد الكبير إلى بحر من النيران. وفي الوقت نفسه ، ظهرت أضرار تزيد عن -30.000 وحتى -60.000 نقطة على رأس نويا . استمرت العاصفة النارية خمس ثواني كاملة . خلال هذا الوقت ، واصل شي فنغ هجومه المستمر على اللورد الكبير.
مع انخفاض سرعته ، لم يتمكن نويا من مقاومة الهجمات.
في الوقت نفسه ، هاجمت الأشباح الاثنا عشر للشفرة الساحقة اللورد الكبير بتيار مستمر من الهجمات . تسبب كل شبح في أكثر من 1500 ضرر ، 3000 ضرر إذا كانت ضربة حاسمة. لحسن الحظ ، كان لدى الشفرة الساحقة فرصة التسبب في اصابة حرجة بنسبة 50 ٪. في المجموع ، كانت الشفرات الساحقة الاثني عشر قادرين على إحداث ما يصل إلى 30000 ضرر في كل ثانية.
ومع ذلك ، لم يكن شي فنغ راضي . بتوجيه الشفرة الساحقة نحو السماء ، قام بتنشيط أحدث مهارة للسلاح السحري ، [اللعنة السحيقة] . غطت سحب من الضباب الأسود السماء فجأة . ثم غمرت هذه السحب نفسها في جسد نويا .
على الفور ، عوى الغرغل من الألم.
على الفور ، عوى الغرغل من الألم.
كل واحدة من هذه المهارات يمكن أن تسلب أكثر من 20.000 أو 30.000 من نقاط صحة نويا .
عند تنشيط [تحية الموت] ، أصبحت المنطقة التي تبلغ مساحتها 50 ياردة حول نويا صامته بشكل مميت. بدأت الأرواح الشريرة بالخروج من الأرض. كانت هناك أيضاً شفرات داكنة تتحرك في المنطقة ، وأي شيء لامس هذه الشفرات تحول على الفور إلى رمال وغبار.
على الرغم من أن اللورد الكبير يمتلك مقاومة عالية جداً ، إلا أن [اللعنة السحيقة] تمكنت من تقليل 10٪ من سمات نويا . نتيجة لذلك ، لم تنخفض صحته إلى 1800000 فحسب ، بل انخفض أيضاً دفاعه بشكل كبير.
من جهة ، كانت هناك الشمس . من ناحية أخرى ، وصلت نهاية العالم.
في الوقت نفسه ، هاجمت الأشباح الاثنا عشر للشفرة الساحقة اللورد الكبير بتيار مستمر من الهجمات . تسبب كل شبح في أكثر من 1500 ضرر ، 3000 ضرر إذا كانت ضربة حاسمة. لحسن الحظ ، كان لدى الشفرة الساحقة فرصة التسبب في اصابة حرجة بنسبة 50 ٪. في المجموع ، كانت الشفرات الساحقة الاثني عشر قادرين على إحداث ما يصل إلى 30000 ضرر في كل ثانية.
“هيا!” صر شي فنغ على أسنانه. الآن ، كان في سباق مع الزمن.
كانت هناك حاجة أقل لذكر شبيه شي فنغ ، الذي قام بتنشيط [تحرير الشفرة].
كل هجوم عرضي من النسخة تسبب في أكثر من 3000 ضرر ، أو أكثر من 6000 ضرر إذا كانت ضربة خطيرة. بما في ذلك الضرر الناتج عن المهارات المختلفة ، كان ناتج ضرر النسخة ببساطة مذهل.
هل هذا ما يبدو عليه معدل الإتمام بنسبة 100٪؟ نظر شي فنغ إلى الشفرة الساحقة في يده في حالة عدم تصديق ، وعقله يتذكر الهجوم السابق.
سمحت الضربات الحرجة العديدة لشي فنغ بتجميع 30 مجموعة من هالة الموت بسرعة. استخدم باستمرار هالات الموت للحد من فترة تهدئة مهاراته.
من بين جميع اللاعبين في الملاجئ المتاحة ، لم يكن أحد أكثر دراية بـ نطاق الاله من الجليد الازرق.
على الرغم من أن هالة الموت لا يمكن استخدامها إلا لتقليل فترة تهدئة المهارات التي تعلمها ، إلا أنها لا تزال ذات تأثير قوي للغاية.
إذا لم يقاتل الآن ، فبمجرد انتهاء وقت [تحرير الشفرة] ، لن يكون خصم للورد الكبير.
خذ الرتبة الاولي [قطع] على سبيل المثال. شي فنغ يمكنه إزالة تهدئة المهارة علي الفور باستخدام هالات الموت . بالنسبة للمهارات مثل انفجار لهب البرق و [وميض البرق] ، يمكن لشي فنغ استخدامهم كل ثلاث إلى أربع ثواني.
كل واحدة من هذه المهارات يمكن أن تسلب أكثر من 20.000 أو 30.000 من نقاط صحة نويا .
كل واحدة من هذه المهارات يمكن أن تسلب أكثر من 20.000 أو 30.000 من نقاط صحة نويا .
نتيجة لانفجار لهب البرق الذي حقق معدل اكتمال 100٪ ، أظهرت المهارة 220٪ من تأثيراتها.
586 – صنع أسطورة
علاوة على ذلك ، استمر شي فنغ في اختراق اللورد الكبير باستخدام الشفرة الساحقة ، والتهم صحته حيث أن السمة السلبية للسلاح السحري سرعان ما تراكمت مكافأة قدرها 20٪ من الضرر.
“أليس هذا واضح؟ سننتظر” ، قال الجليد الازرق بشكل قاطع. “ألن يكون اللامر مؤسف إذا فقدنا فرصة تكوين صداقة مع مثل هذا الخبير المثير للإعجاب؟ لدينا فرصة مثالية لمصادقته الآن. على الرغم من أنه قوي جداً ، إلا أنه لا بد أنه استخدم نوع من مهارة الهائج لتحقيق هذه القوة. لن يكون لهذه المهارات مدة طويلة . عاجلاً أم آجلاً ، سيتعين عليه الهروب. في ذلك الوقت ، إذا قدمنا له يد المساعدة ، ألن تكون صداقته اسهل؟ “
بصفته متلقي لهذه الهجمات ، انخفضت نقاط الصحة المتبقية لـ نويا بمعدل مرئي للعين المجردة . في المجموع ، فقد اللورد الكبير حوالي 90.000 نقطة صحة كل ثانية.
ومع ذلك ، بعد رؤية قوة شي فنغ ، أدرك أخيراً أنه ستكون هناك دائماً سماء فوق الغيوم.
في غضون عشر ثواني قصيرة ، انخفضت نقاط صحة نويا إلى أقل من مليون.
ومع ذلك ، كانت مدة [تحرير الشفرة] تقترب من نهايتها. خلال اصطدام شي فنغ الأولي مع نويا ، فقد ما يقرب من ثانية واحدة. مع الأخذ في الاعتبار كل شيء ، كان لديه الآن أقل من تسع ثواني لإنهاء نويا .
في غضون عشر ثواني قصيرة ، انخفضت نقاط صحة نويا إلى أقل من مليون.
كل هجوم عرضي من النسخة تسبب في أكثر من 3000 ضرر ، أو أكثر من 6000 ضرر إذا كانت ضربة خطيرة. بما في ذلك الضرر الناتج عن المهارات المختلفة ، كان ناتج ضرر النسخة ببساطة مذهل.
كان لـ [تحرير الشفرة] رد فعل قوي للغاية. بمجرد انتهاء مدة المهارة ، ستقل سمات شي فنغ على الفور بنسبة 80٪. في ذلك الوقت ، حتى لو لم يكن لدى نويا سوى عشرات الآلاف من صحته ، فقد يقتله اللورد الكبير بسهولة.
“في الواقع. إذا تمكنا من توظيف هذا الخبير في ملجئنا ، فسنصبح أحد أقوى الملاجئ الموجودة هناك “. أومئ الجليد الازرق بالموافقة.
“هيا!” صر شي فنغ على أسنانه. الآن ، كان في سباق مع الزمن.
سمحت الضربات الحرجة العديدة لشي فنغ بتجميع 30 مجموعة من هالة الموت بسرعة. استخدم باستمرار هالات الموت للحد من فترة تهدئة مهاراته.
ومع ذلك ، كانت مدة [تحرير الشفرة] تقترب من نهايتها. خلال اصطدام شي فنغ الأولي مع نويا ، فقد ما يقرب من ثانية واحدة. مع الأخذ في الاعتبار كل شيء ، كان لديه الآن أقل من تسع ثواني لإنهاء نويا .
فجأة ، امتص شي فنغ فم من الهواء عندما قام بتنشيط [أنفاس التنين].
انخفضت ال500000 صحة المتبقيين لـ نويا إلى الصفر ، والإحباط يملئ عيون الغرغل حيث سقط جسده على الأرض.
انطلقت شعاع أبيض عبر اللورد الكبير نويا ، مما تسبب في أضرار جسيمة بأكثر من -50.000.
في غضون عشر ثواني قصيرة ، انخفضت نقاط صحة نويا إلى أقل من مليون.
ومع ذلك ، لم يكن شي فنغ راضي . بتوجيه الشفرة الساحقة نحو السماء ، قام بتنشيط أحدث مهارة للسلاح السحري ، [اللعنة السحيقة] . غطت سحب من الضباب الأسود السماء فجأة . ثم غمرت هذه السحب نفسها في جسد نويا .
تبعه شي فنغ على الفور [عاصفة نارية].
اسقطه!
مع تنشيط كل من [قوة التنين السماوي] و[تحرير الشفرة] ، أصبحت قوة العاصفة النارية مرعبة أكثر . نزلت تنانين النار من السماء ، واحد تلو الأخر ، التهمو الغرغل مستوى 40 بالكامل وتحول محيط اللورد الكبير إلى بحر من النيران. وفي الوقت نفسه ، ظهرت أضرار تزيد عن -30.000 وحتى -60.000 نقطة على رأس نويا . استمرت العاصفة النارية خمس ثواني كاملة . خلال هذا الوقت ، واصل شي فنغ هجومه المستمر على اللورد الكبير.
عندما لم يتبقي سوى أربع ثواني من فترة [تحرير الشفرة] ، كان نويا لا يزال يمتلك 500000 صحة.
كل هجوم عرضي من النسخة تسبب في أكثر من 3000 ضرر ، أو أكثر من 6000 ضرر إذا كانت ضربة خطيرة. بما في ذلك الضرر الناتج عن المهارات المختلفة ، كان ناتج ضرر النسخة ببساطة مذهل.
لم يكن من السهل كسب صالح المنفرد . كان هذا صحيح بشكل خاص بالنسبة لمنفرد مثل شي فنغ . إذا تمكنو من جعل مثل هذا الخبير مدين لهم بمعروف ، فلن يمانعو في الموت أو الإصابات.
“الضربة الأخيرة ، [انفجار اللهب]!” صرخ شي فنغ ، تحولت الشفرة الساحقة على الفور إلى شمس مصغرة.
من بين جميع اللاعبين في الملاجئ المتاحة ، لم يكن أحد أكثر دراية بـ نطاق الاله من الجليد الازرق.
في الماضي ، حتى بعد التضحية بالآلاف من الأرواح لقتل لورد كبير من نفس المستوى ، فالنقابة ستربح الكثير . يمكن للمرء أن يتخيل فقط كم كانت قيمة نهب اللورد الكبير .
في هذا الوقت ، قام شبيه شي فنغ بتنشيط [انفجار اللهب] ايضاً.
مع العلم أن الموت كان امامه بالفعل ، توهجت عيون نويا فجأة باللون الأحمر الدموي. لقد تمكن في الواقع من التحرر من الديبف الذي حد من سرعة حركته ولوح بمنجله باتجاه شي فينغ .
في هذا الوقت ، قام شبيه شي فنغ بتنشيط [انفجار اللهب] ايضاً.
ثم قام شي فنغ بتنشيط العناية الإلهية ، وهج ذهبي خافت فجأة غلف جسده.
586 – صنع أسطورة
مع العلم أن الموت كان امامه بالفعل ، توهجت عيون نويا فجأة باللون الأحمر الدموي. لقد تمكن في الواقع من التحرر من الديبف الذي حد من سرعة حركته ولوح بمنجله باتجاه شي فينغ .
أجاب الجليد الازرق بمرارة وهو يهز رأسه: “أتمنى أن أعرف ذلك أيضاً”. “لا أحد من الخبراء الذين أعرفهم قادر على الوصول إلى هذا المعيار.”
ومع ذلك ، كانت مدة [تحرير الشفرة] تقترب من نهايتها. خلال اصطدام شي فنغ الأولي مع نويا ، فقد ما يقرب من ثانية واحدة. مع الأخذ في الاعتبار كل شيء ، كان لديه الآن أقل من تسع ثواني لإنهاء نويا .
بدت كل ضربة من المنجل قادرة على قطع المساحة نفسها.
من جهة ، كانت هناك الشمس . من ناحية أخرى ، وصلت نهاية العالم.
كانت هذه أيضاً المهارة الأخيرة في ترسانة نويا ، مهارة الراتبة الثانية المحرمة ، [تحية الموت]. كانت هذه الحركة عبارة عن مهارة نطاق ، وقد كانت قادرة على إحداث كميات مروعة من الضرر للأعداء ضمن نطاق معين.
“أيها القائد ، ماذا سنفعل الآن؟ هل نغادر؟ أو … “سألت لوتس الغروب.
عند تنشيط [تحية الموت] ، أصبحت المنطقة التي تبلغ مساحتها 50 ياردة حول نويا صامته بشكل مميت. بدأت الأرواح الشريرة بالخروج من الأرض. كانت هناك أيضاً شفرات داكنة تتحرك في المنطقة ، وأي شيء لامس هذه الشفرات تحول على الفور إلى رمال وغبار.
يمكن أن ينافس الضرر الذي سببه شي فنغ ضرر فريقهم المكون من 100 لاعب . كان الفرق بينهم لا يمكن تصوره.
–
“أي نوع من المعركة هذه؟” صُدمت لوتس الغروب وهي تشاهد المعركة من بعيد.
من جهة ، كانت هناك الشمس . من ناحية أخرى ، وصلت نهاية العالم.
في هذه اللحظة ، ركع شي فنغ أيضاً ؛ كانت بشرته شاحبة تماماً . غطى الدم الطازج جسده بالكامل كما لو كان قد غطس للتو في بركة دموية. أما بالنسبة لصحته المتبقية ، فقد كان لديه أقل من 500 صحة.
إذا شارك لاعبين مثلهم في هذه المعركة ، فسوف يموتون على الفور ، دون أن يتبقى الرماد من أجسادهم.
عرف الجليد الازرق فسه كأحد اللاعبين الذين يقفون في الجزء العلوي من نطاق الاله.
عندما لم يتبقي سوى أربع ثواني من فترة [تحرير الشفرة] ، كان نويا لا يزال يمتلك 500000 صحة.
“مت!” في هذه اللحظة ، لم يكن شي فنغ يهتم بما كان اللورد الكبير يحاول فعله . دون تردد ، انتقل مباشرةً إلى نطاق [تحية الموت].
عند سماع كلمات الجليد الازرق ، أعرب الأعضاء الآخرون في الفريق أيضاً عن موافقتهم.
إذا كان لديهم خبير مثل شي فنغ يدعمهم عندما يحين مثل هذا الوقت ، يمكن أن ترتفع مكانة ملجأهم ببشكل كبير.
إذا لم يقاتل الآن ، فبمجرد انتهاء وقت [تحرير الشفرة] ، لن يكون خصم للورد الكبير.
586 – صنع أسطورة
اربعة وعشرين ضربة متتالية!
انخفضت ال500000 صحة المتبقيين لـ نويا إلى الصفر ، والإحباط يملئ عيون الغرغل حيث سقط جسده على الأرض.
اندمجت الشموس المصغرة الواحدة تلو الأخرى في ظلام [تحية الموت].
انخفضت ال500000 صحة المتبقيين لـ نويا إلى الصفر ، والإحباط يملئ عيون الغرغل حيث سقط جسده على الأرض.
في اللحظة التالية ، ضرب شي فنغ وشبيهه اللورد الكبير نويا بما مجموعه 24 ضربة ، كل ضربة أصابت بدقة نقاط ضعف نويا . تسببت كل واحدة من هجمات شي فنغ ف=بأكثر من 20.000 ضرر و 40.000 عند الاصابات الحرجة . أما بالنسبة لـ الشبيه ، فقد تسبب كل واحدة من هجماته في أكثر من 10000 ضرر و -20.000 إذا كانت ضربة حرجة.
في غمضة عين ، أضاءت 24 شفرة من الضوء المبهر الوادي المظلم.
ثم قام شي فنغ بتنشيط العناية الإلهية ، وهج ذهبي خافت فجأة غلف جسده.
على الرغم من أن تأثير المهارة كان غير فعال ضد اللورد الكبير ، إلا أن الغرغل قد تلقى تصحيح لخفض سرعة الحركة بالكامل. علاوة على ذلك ، نظراً لتحقيق شي فنغ لمعدل إتمام المهارة بنسبة 100٪ ، فإن سرعة نويا ، التي كانت ستنخفض في الأصل إلى سدس سرعتها العادية ، قد انخفضت الآن إلى عُشر سرعته الأصلية. و الديبف استمر لأكثر من 12 ثانية.
انخفضت ال500000 صحة المتبقيين لـ نويا إلى الصفر ، والإحباط يملئ عيون الغرغل حيث سقط جسده على الأرض.
انطلقت شعاع أبيض عبر اللورد الكبير نويا ، مما تسبب في أضرار جسيمة بأكثر من -50.000.
هل هذا ما يبدو عليه معدل الإتمام بنسبة 100٪؟ نظر شي فنغ إلى الشفرة الساحقة في يده في حالة عدم تصديق ، وعقله يتذكر الهجوم السابق.
في هذه اللحظة ، ركع شي فنغ أيضاً ؛ كانت بشرته شاحبة تماماً . غطى الدم الطازج جسده بالكامل كما لو كان قد غطس للتو في بركة دموية. أما بالنسبة لصحته المتبقية ، فقد كان لديه أقل من 500 صحة.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
**يقصد بتأثير المهارة اي الصمت او الشلل التسمم..الخ وليس مقدار الضرر
……………………………………………
في غضون عشر ثواني قصيرة ، انخفضت نقاط صحة نويا إلى أقل من مليون.
الفصل بدعم من last legend
كان المنفردين متعجرفين للغاية. في العادةً ، لم يهتمو بأشخاص مثلهم. وبالتالي ، لم يكن من السهل تكوين صداقة مع منفرد. ومع ذلك ، إذا ضحو بأنفسهم لإنقاذ شي فنغ ، فحتى المنفرد القوي مثله سيكون على استعداد للتعرف عليهم.
مع العلم أن الموت كان امامه بالفعل ، توهجت عيون نويا فجأة باللون الأحمر الدموي. لقد تمكن في الواقع من التحرر من الديبف الذي حد من سرعة حركته ولوح بمنجله باتجاه شي فينغ .
ولذلك بدأ الجميع في الاستعداد بسرعة. بمجرد أن يبدأ شي فنغ في الفرار ، كانو سيتحركون لعرقلة اللورد الكبير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
