سلاح سحري ضد سلاح سحري
“أنتي!”
693 – سلاح سحري ضد سلاح سحري
“لا يمكنك الهروب!”
كان دم بلا آثر سريع للغاية. كل شيء حدث في غمضة عين.
بعد فترة وجيزة من بدء هروب دم بلا آثر ، انطلقت نحوه شخصية سوداء.
لم يمنح القاتل سحابة البنفسج أي فرصة لتفعيل مهاراتها.
سحر الرتبة الاولي ، [التابوت الاسود]!
قام دم بلا آثر بالتحقق من سحابة البنفسج ، لذلك كان يعلم أن الكاهنة قوية جداً. إذا أعطاها نفس من الوقت ، فمن الممكن أن تفشل محاولة اغتياله. ولهذا ، فقد أخذ وقته ، ببطء وحذر في الاقتراب من سحابة البنفسج واستخدام [خطوات الظل] لأقصى مدى لها. بهذه الطريقة ، بحلول الوقت الذي تفاعلت فيه حواس سحابة البنفسج ، سيكون الأوان قد فات.
أجبر التأثير دم بلا آثر على التراجع بثلاث درجات ، وظهر تعبير قاتم على وجهه عندما لاحظ أن خصمه لا يزال يقف بثبات في موقعه الأصلي.
مزق الخنجر المغطى برونية سوداء منقوشة الهواء ، واصطدم بظهر سحابة البنفسج.
لم تجرؤ سحابة البنفسج على منح دم بلا آثر فرصة للهروب. كان لدى [الفضاء المطلق] فترة تهدئة طويلة نسبياً . إذا سمحت للقاتل بالفرار ، فلن تكون قادرة على صده إذا عاد لمهاجمتها مرة أخرى.
أنا في الواقع سأموت هكذا . لم يستطع دم بلا آثر إلا أن يبتسم بمرارة وهو يشاهد كرات المانا التي غطت السماء و الهائج الذي كان ينظر إليه مثل النمر الشرس.
مع هبوط الضربة الأولى بنجاح ، استخدم دم بلا آثر على الفور أقوى مهارة من القتلة ، وهي [الضربة الحاسمة] ، بدلاً من مهارة مختلفة مثل [طعنة خلفية]. على عكس [طعنة خلفية] ، لم تتطلب [الطعنة الحاسمة] أي حركات هجوم محددة ، مما يسمح بضربة أسرع.
بعد وصوله أمام الكاهن ، غزل دم بلا آثر في الجو ، مستخدماً أقوى مهارات خنجره الإضافية ، [تدفق الضوء] ، على الكاهن . كان ضرر الهدف الفردي لل[تدفق الضوء] أعلى من [الضربة الحاسمة]. كانت المهارة أيضاً أسرع بكثير ، حيث انتهت العملية برمتها في أقل من نبضة قلب.
فجأة ، تحول دم بلا آثر إلى ضوء أسود اخترق سحابة البنفسج.
عندما اصطدم السلاحان ، تناثرت الشرارات المبهرة في المناطق المحيطة.
“ما هذا؟” لاحظ دم بلا آثر فجأة وجود مجموعة سحرية سوداء تحت قدميه.
بعد وصوله أمام الكاهن ، غزل دم بلا آثر في الجو ، مستخدماً أقوى مهارات خنجره الإضافية ، [تدفق الضوء] ، على الكاهن . كان ضرر الهدف الفردي لل[تدفق الضوء] أعلى من [الضربة الحاسمة]. كانت المهارة أيضاً أسرع بكثير ، حيث انتهت العملية برمتها في أقل من نبضة قلب.
“لقد أخبرتك بالفعل , لا يمكنك الهروب.” ابتسمت سحابة البنفسج وهي تحمل مفتاح شديد السواد في يدها ، وتنظر لوجه دم بلا آثر وقالت بهدوء ، “لديك سلاح سحري . أنا أيضاً لدي سلاح سحري “.
“أنتي!”
“أنت مثير للإعجاب.” قالت سحابة البنفسج وهي تنظر إلى الخنجر بالرونية السوداء ، إذا لم أقم بتنشيط الفضاء المطلق عند أول علامة على الخطر ، فمن المرجح أن أكون ميته الآن. بدت تلك الأحرف الرونية السوداء مألوفة لها. كانت تشبه إلى حد بعيد الأحرف الرونية الفريدة لـ الأسلحة السحرية. إذا أصابها الخنجر ، فإن العواقب ستكون لا يمكن تصورها.
اتسعت عيون دم بلا آثر وهو ينظر إلى خنجره في حالة عدم تصديق. بغض النظر عن مقدار القوة التي وضعها في ذراعه ، لم يستطع خنجره اختراق أردية سحابة البنفسج الذهبية الباهته . كان الأمر كما لو كانت أرديتها مصنوعة من مادة الأدومنتيم.
“أنت مثير للإعجاب.” قالت سحابة البنفسج وهي تنظر إلى الخنجر بالرونية السوداء ، إذا لم أقم بتنشيط الفضاء المطلق عند أول علامة على الخطر ، فمن المرجح أن أكون ميته الآن. بدت تلك الأحرف الرونية السوداء مألوفة لها. كانت تشبه إلى حد بعيد الأحرف الرونية الفريدة لـ الأسلحة السحرية. إذا أصابها الخنجر ، فإن العواقب ستكون لا يمكن تصورها.
لماذا لديه كل هذه القوة ؟! عرف دم بلا آثر أن سمة القوة الخاصة به كانت عالية جداً ، بل أعلى قليلاً من الهائج العادي. ومع ذلك ، ضد هجوم ظل السيف ، تغلبت عليه قوة الهائج . السلاح السحري الذي استخدمه منحه قدر كبير من القوة. حتى لو كان ظل السيف متفوق من حيث القوة ، فلا ينبغي أن يكون هجوم الهائج قادر على إجباره على التراجع بثلاث خطوات. حتى الآن ، لا تزال يده تشعر بالخدر من التبادل . تمتلك اجنحة الصفر بالفعل العديد من الخبراء من الدرجة الأولى؟
منذ أن فشل هجومه ، على الرغم من صدمة دم بلا آثر ، استدار على الفور وهرب. لقد تخلى عن فكرة مهاجمة سحابة البنفسج لأنه كان يعلم أنه لم يعد بإمكانه إلحاق الضرر بالكاهن . علاوة على ذلك ، لم يكن يعرف مدة الفضاء المطلق للكاهن . بينما كانت تتمتع بهذه الحماية ، لم يكن أكثر من هدف حي. كانت خياراته الوحيدة هي الجري والاختباء.
“كيف يكون هذا ممكن؟!”
“لا يمكنك الهروب!”
لم يمنح القاتل سحابة البنفسج أي فرصة لتفعيل مهاراتها.
لم تجرؤ سحابة البنفسج على منح دم بلا آثر فرصة للهروب. كان لدى [الفضاء المطلق] فترة تهدئة طويلة نسبياً . إذا سمحت للقاتل بالفرار ، فلن تكون قادرة على صده إذا عاد لمهاجمتها مرة أخرى.
لم تجرؤ سحابة البنفسج على منح دم بلا آثر فرصة للهروب. كان لدى [الفضاء المطلق] فترة تهدئة طويلة نسبياً . إذا سمحت للقاتل بالفرار ، فلن تكون قادرة على صده إذا عاد لمهاجمتها مرة أخرى.
تلوح بإصبعها ، استخدمت مهارة الرتبة الاولي ، [توجيه النجوم].
في اللحظة التالية ، ابتلعت المجموعة السحرة السوداء القاتل بالكامل ، واختفى جسده دون أن يترك أثر.
على الفور ، سحبت قوة جاذبية قوية دم بلا آثر مرة أخرى نحو سحابة البنفسج.
على الفور ، سحبت قوة جاذبية قوية دم بلا آثر مرة أخرى نحو سحابة البنفسج.
عند رؤية هذا ، لم يكن لدى دم بلا آثر أي خيار سوى إيقاف هجومه والتراجع على الفور ، متجنباً ضربة ظل السيف [قطع الزوبعة].
أدرك أنه لا يستطيع منع الهجوم القادم في الوقت المناسب ، قام ظل السيف بتنشيط [قطع الزوبعة] ، وهو يأرجح أنفاس العاصفة في دم بلا آثر. تم تصميم حركة ظل السيف تماماً لتبادل الضرب.
أي نوع من المهارة هذه ؟! كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها دم بلا آثر هذه المهارة غير التقليدية. شعر وكأن خيوط صغيرة قد التفت حوله ، وجذبته بحماس نحو عدوه.
أدرك أنه لا يستطيع منع الهجوم القادم في الوقت المناسب ، قام ظل السيف بتنشيط [قطع الزوبعة] ، وهو يأرجح أنفاس العاصفة في دم بلا آثر. تم تصميم حركة ظل السيف تماماً لتبادل الضرب.
كملاذ أخير ، استخدم دم بلا آثر مهارة إزالة التحكم ، وإزالة تأثيرات [توجيه النجوم].
كملاذ أخير ، استخدم دم بلا آثر مهارة إزالة التحكم ، وإزالة تأثيرات [توجيه النجوم].
حاجز شديد السواد التف فجأة حول دم بلا آثر.
عندما اصطدم السلاحان ، تناثرت الشرارات المبهرة في المناطق المحيطة.
“[الختم المقدس]!”
في اللحظة التالية ، ابتلعت المجموعة السحرة السوداء القاتل بالكامل ، واختفى جسده دون أن يترك أثر.
نظراً لفشل هجومها ، استخدمت سحابة البنفسج الختم المقدس ، وهي مهارة مميزة للكهنة . فجأة ، ظهر ضوء مقدس على جبهة دم بلا آثر ، مما منعه من الدخول إلى [التسلل].
عليك اللعنة! إنها تعرف أيضاً مهارة كهذه ؟! بدأ دم بلا آثر بالذعر. عدم قدرته على الدخول إلى [التسلل] كان ضار للغاية بالنسبة له. مع هذا ، لن يتمكن على التسلل إلى سحابة البنفسج لاحقاً في المعركة.
لقد كان مجرد قاتل. كيف يمكن أن تسبب هجماته العادية ضرر أكثر من هجوم الهائج؟ علاوة على ذلك ، كان يرتدي درع جلدي ، بينما ارتدى الهائجين الدروع الواقية. حتى لو كان سلاحه سحري ، فقد ينتهي الاشتباك المباشر بتدمير متبادل. علاوة على ذلك ، فقد احتل حالياً الخط الخلفي لتشكيل العدو. لم يكن هناك معالجين لاستعادةً صحته. ومع ذلك ، كان ظل السيف مختلف. حصل على مساعدة معالج مثل سحابة البنفسج. لم يكن لدى الهائج خوف من معركة استنزاف. ولهذا ، عندما هاجم ظل السيف ، لم يكن هناك أي خوف في عينيه على الإطلاق.
بعد فترة وجيزة من بدء هروب دم بلا آثر ، انطلقت نحوه شخصية سوداء.
“كيف يكون هذا ممكن؟!”
……………………………………………
“لا تفكر في الهروب!” رفع ظل السيف نفس العاصفة واستخدم [اندفاع] نحو القاتل.
عليك اللعنة! إنها تعرف أيضاً مهارة كهذه ؟! بدأ دم بلا آثر بالذعر. عدم قدرته على الدخول إلى [التسلل] كان ضار للغاية بالنسبة له. مع هذا ، لن يتمكن على التسلل إلى سحابة البنفسج لاحقاً في المعركة.
نظراً لأن دم بلا آثر قد استخدم بالفعل مهارة إزالة التحكم ، فلم يكن لديه خيار سوى استخدام [خطوات الرياح] ، مستفيداً من ثانية واحدة من المناعة التي توفرها المهارة لمنع [اندفاع] ظل السف. استدار ، ثم قام دم بلا آثر بقلب خنجره في قبضة عكسية وغرق السلاح في بطن ظل السيف.
اتسعت عيون دم بلا آثر وهو ينظر إلى خنجره في حالة عدم تصديق. بغض النظر عن مقدار القوة التي وضعها في ذراعه ، لم يستطع خنجره اختراق أردية سحابة البنفسج الذهبية الباهته . كان الأمر كما لو كانت أرديتها مصنوعة من مادة الأدومنتيم.
[ضربة خلفية]!
طالما أجبرت المهارة اللاعب الهائج على الدخول لحالة الإغماء لمدة ثانيتين أو ثلاث ثواني ، فسيكون ذلك كافي له.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
أدرك أنه لا يستطيع منع الهجوم القادم في الوقت المناسب ، قام ظل السيف بتنشيط [قطع الزوبعة] ، وهو يأرجح أنفاس العاصفة في دم بلا آثر. تم تصميم حركة ظل السيف تماماً لتبادل الضرب.
عند رؤية هذا ، لم يكن لدى دم بلا آثر أي خيار سوى إيقاف هجومه والتراجع على الفور ، متجنباً ضربة ظل السيف [قطع الزوبعة].
“كيف يكون هذا ممكن؟!”
لقد كان مجرد قاتل. كيف يمكن أن تسبب هجماته العادية ضرر أكثر من هجوم الهائج؟ علاوة على ذلك ، كان يرتدي درع جلدي ، بينما ارتدى الهائجين الدروع الواقية. حتى لو كان سلاحه سحري ، فقد ينتهي الاشتباك المباشر بتدمير متبادل. علاوة على ذلك ، فقد احتل حالياً الخط الخلفي لتشكيل العدو. لم يكن هناك معالجين لاستعادةً صحته. ومع ذلك ، كان ظل السيف مختلف. حصل على مساعدة معالج مثل سحابة البنفسج. لم يكن لدى الهائج خوف من معركة استنزاف. ولهذا ، عندما هاجم ظل السيف ، لم يكن هناك أي خوف في عينيه على الإطلاق.
بعد التهرب من هجوم ظل السيف ، استدار دم بلا آثر على الفور وهرب ، ولم يكن لديه رغبة في مواصلة اشتباكه مع الهائج.
“أنتي!”
وكان من بين خصومه كاهن خبير و هائج خبير . لم يكن لديه ثقة كبيرة في هزيمة أي منهم في هجوم أمامي في البداية ، ناهيك عن قتالهم في وقت واحد.
لماذا لديه كل هذه القوة ؟! عرف دم بلا آثر أن سمة القوة الخاصة به كانت عالية جداً ، بل أعلى قليلاً من الهائج العادي. ومع ذلك ، ضد هجوم ظل السيف ، تغلبت عليه قوة الهائج . السلاح السحري الذي استخدمه منحه قدر كبير من القوة. حتى لو كان ظل السيف متفوق من حيث القوة ، فلا ينبغي أن يكون هجوم الهائج قادر على إجباره على التراجع بثلاث خطوات. حتى الآن ، لا تزال يده تشعر بالخدر من التبادل . تمتلك اجنحة الصفر بالفعل العديد من الخبراء من الدرجة الأولى؟
ومع ذلك ، لم يكن لدى ظل السيف أي نية للسماح للقاتل بالفرار بهذه السهولة. على الفور ، تابع هجومه الفاشل مع [تحطيم] و [قصف البرق] . عندما تضاعفت تأثيرات تقليل سرعة الحركة لكلتا المهارتين ، فقد دم بلا آثر أي أمل في الهروب من الهائج.
كان هذا أيضاً سبب تمكن دم بلا آثر من الفرار بعد فشل محاولة اغتياله لماضي المجرة.
عند التنشيط ، ستسجن ذكري النجم هدف في المساحة المحددة إلى أجل غير مسمى . إذا كان الهدف يرغب في الهروب من سجنه ، فإن خياره الوحيد هو تحطيم الحاجز المكاني أو جعل المستخدم يبدد المهارة. وفي الوقت نفسه ، حددت المانا الخاصة بالمستخدم مقدار الضرر الذي يمكن أن يمتصه الحاجز المكاني . لقد كانت مهارة ذات تأثيرات مرعبة. ومع ذلك ، كان للمهارة أيضاً فترة تهدئة طويلة جداً مدتها ساعتين.
لم يكن لدى دم بلا آثر أي خيار سوى الدخول في معركة باستخدام ظل السيف.
مزق الخنجر المغطى برونية سوداء منقوشة الهواء ، واصطدم بظهر سحابة البنفسج.
بينغ !
بينغ !
الفصل بدعم من last legend
عندما اصطدم السلاحان ، تناثرت الشرارات المبهرة في المناطق المحيطة.
لم يكن لدى دم بلا آثر أي خيار سوى الدخول في معركة باستخدام ظل السيف.
أجبر التأثير دم بلا آثر على التراجع بثلاث درجات ، وظهر تعبير قاتم على وجهه عندما لاحظ أن خصمه لا يزال يقف بثبات في موقعه الأصلي.
عندما اصطدم السلاحان ، تناثرت الشرارات المبهرة في المناطق المحيطة.
لماذا لديه كل هذه القوة ؟! عرف دم بلا آثر أن سمة القوة الخاصة به كانت عالية جداً ، بل أعلى قليلاً من الهائج العادي. ومع ذلك ، ضد هجوم ظل السيف ، تغلبت عليه قوة الهائج . السلاح السحري الذي استخدمه منحه قدر كبير من القوة. حتى لو كان ظل السيف متفوق من حيث القوة ، فلا ينبغي أن يكون هجوم الهائج قادر على إجباره على التراجع بثلاث خطوات. حتى الآن ، لا تزال يده تشعر بالخدر من التبادل . تمتلك اجنحة الصفر بالفعل العديد من الخبراء من الدرجة الأولى؟
“لقد أخبرتك بالفعل , لا يمكنك الهروب.” ابتسمت سحابة البنفسج وهي تحمل مفتاح شديد السواد في يدها ، وتنظر لوجه دم بلا آثر وقالت بهدوء ، “لديك سلاح سحري . أنا أيضاً لدي سلاح سحري “.
بابتسامة أنهت سحابة البنفسج ترديد تعويذتها. ثم أشارت بإصبعها إلى دم بلا آثر.
في اللحظة التالية ، ابتلعت المجموعة السحرة السوداء القاتل بالكامل ، واختفى جسده دون أن يترك أثر.
سحر الرتبة الاولي ، [التابوت الاسود]!
أي نوع من المهارة هذه ؟! كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها دم بلا آثر هذه المهارة غير التقليدية. شعر وكأن خيوط صغيرة قد التفت حوله ، وجذبته بحماس نحو عدوه.
حاجز شديد السواد التف فجأة حول دم بلا آثر.
[ضربة خلفية]!
لا يوجد خيار آخر ، استخدم دم بلا آثر [تلاشي]. بعد تفعيل [تلاشي] ، سيصبح محصن من جميع الهجمات للحظات . ستضعه المهارة أيضاً في حالة إخفاء قسري لمدة ثلاث ثواني ، تليها حالة التخفي . فحتى [الختم المقدس] لن يكون فعالة خلال الاخفاء القصري لثلاث ثواني ، ووكانت الثلاثة ثواني أكثر من كافية لوضع مسافة كبيرة بينه والخبيرين.
“تلاشى؟” لم يكن لدى ظل السيف أي مضاد لهذه المهارة أيضاً.
فجأة ، تحول دم بلا آثر إلى ضوء أسود اخترق سحابة البنفسج.
كانت هذه أقوى مهارة للقاتل لإنقاذ الأرواح ، وهي واحدة من افضل ما تمتلكه الفئات الاثني عشر الكبرى . ما لم يكن لدى أحدهم مهارة إسكات ، كان من الصعب للغاية قتل قاتل خبير.
“لا يمكنك الهروب!”
بعد ثلاث ثواني ، ظهر دم بلا آثر بعيداً عن ظل السيف. في هذا النطاق ، حتى [اندفاع] الهائج لن يصل إليه. علاوة على ذلك ، كان القاتل فئة تركز على ألرشاقة . من حيث سرعة الحركة ، كان القاتل أسرع بكثير من الهائج. بالإضافة إلى ذلك ، يمتلك دم بلا آثر أيضاً معدات عززت سرعته . من المستحيل ان يتمكن ظل السيف من اللحاق به في هذه المرحلة.
منذ أن فشل هجومه ، على الرغم من صدمة دم بلا آثر ، استدار على الفور وهرب. لقد تخلى عن فكرة مهاجمة سحابة البنفسج لأنه كان يعلم أنه لم يعد بإمكانه إلحاق الضرر بالكاهن . علاوة على ذلك ، لم يكن يعرف مدة الفضاء المطلق للكاهن . بينما كانت تتمتع بهذه الحماية ، لم يكن أكثر من هدف حي. كانت خياراته الوحيدة هي الجري والاختباء.
كان هذا أيضاً سبب تمكن دم بلا آثر من الفرار بعد فشل محاولة اغتياله لماضي المجرة.
الهة المستقبل يعلنون عن نفسهم
“ما هذا؟” لاحظ دم بلا آثر فجأة وجود مجموعة سحرية سوداء تحت قدميه.
عليك اللعنة! إنها تعرف أيضاً مهارة كهذه ؟! بدأ دم بلا آثر بالذعر. عدم قدرته على الدخول إلى [التسلل] كان ضار للغاية بالنسبة له. مع هذا ، لن يتمكن على التسلل إلى سحابة البنفسج لاحقاً في المعركة.
على الرغم من أن دم بلا آثر كافح للفرار ، إلا أن هذه المجموعة السحرية السوداء كانت تشبه الثقب الأسود . بغض النظر عن مدى محاولته الكفاح ، لم يستطع الهروب من مصير التهامه.
وكان من بين خصومه كاهن خبير و هائج خبير . لم يكن لديه ثقة كبيرة في هزيمة أي منهم في هجوم أمامي في البداية ، ناهيك عن قتالهم في وقت واحد.
طالما أجبرت المهارة اللاعب الهائج على الدخول لحالة الإغماء لمدة ثانيتين أو ثلاث ثواني ، فسيكون ذلك كافي له.
في اللحظة التالية ، ابتلعت المجموعة السحرة السوداء القاتل بالكامل ، واختفى جسده دون أن يترك أثر.
“تلاشى؟” لم يكن لدى ظل السيف أي مضاد لهذه المهارة أيضاً.
عندما رأى دم بلا آثر الضوء مرة أخرى ، صُدم.
مع هبوط الضربة الأولى بنجاح ، استخدم دم بلا آثر على الفور أقوى مهارة من القتلة ، وهي [الضربة الحاسمة] ، بدلاً من مهارة مختلفة مثل [طعنة خلفية]. على عكس [طعنة خلفية] ، لم تتطلب [الطعنة الحاسمة] أي حركات هجوم محددة ، مما يسمح بضربة أسرع.
“كيف يكون هذا ممكن؟!”
[ضربة خلفية]!
“لا يمكنك الهروب!”
ظهر على مسافة قصيرة من سحابة البنفسج مرة أخرى. لكن هذه المرة ، كان محاط بكرات المانا وحواجز الضوء. كان الهائج ، ظل السيف ، يقف أيضاً في مكان قريب. لم يكن لديه خيارات للفرار من حواجز الضوء.
……………………………………………
عند التنشيط ، ستسجن ذكري النجم هدف في المساحة المحددة إلى أجل غير مسمى . إذا كان الهدف يرغب في الهروب من سجنه ، فإن خياره الوحيد هو تحطيم الحاجز المكاني أو جعل المستخدم يبدد المهارة. وفي الوقت نفسه ، حددت المانا الخاصة بالمستخدم مقدار الضرر الذي يمكن أن يمتصه الحاجز المكاني . لقد كانت مهارة ذات تأثيرات مرعبة. ومع ذلك ، كان للمهارة أيضاً فترة تهدئة طويلة جداً مدتها ساعتين.
“لقد أخبرتك بالفعل , لا يمكنك الهروب.” ابتسمت سحابة البنفسج وهي تحمل مفتاح شديد السواد في يدها ، وتنظر لوجه دم بلا آثر وقالت بهدوء ، “لديك سلاح سحري . أنا أيضاً لدي سلاح سحري “.
حاجز شديد السواد التف فجأة حول دم بلا آثر.
لحل تهديد خطير مثل دم بلا آثر ، استخدمت سحابة البنفسج بطاقتها الرابحة الأخيرة ، ذكري النجم . كانت المهارة أيضاً سلاح المنجم الرئيسي. كان أحد آثار المهارة هو السجن المكاني.
عند التنشيط ، ستسجن ذكري النجم هدف في المساحة المحددة إلى أجل غير مسمى . إذا كان الهدف يرغب في الهروب من سجنه ، فإن خياره الوحيد هو تحطيم الحاجز المكاني أو جعل المستخدم يبدد المهارة. وفي الوقت نفسه ، حددت المانا الخاصة بالمستخدم مقدار الضرر الذي يمكن أن يمتصه الحاجز المكاني . لقد كانت مهارة ذات تأثيرات مرعبة. ومع ذلك ، كان للمهارة أيضاً فترة تهدئة طويلة جداً مدتها ساعتين.
على الفور ، سحبت قوة جاذبية قوية دم بلا آثر مرة أخرى نحو سحابة البنفسج.
أنا في الواقع سأموت هكذا . لم يستطع دم بلا آثر إلا أن يبتسم بمرارة وهو يشاهد كرات المانا التي غطت السماء و الهائج الذي كان ينظر إليه مثل النمر الشرس.
عند التنشيط ، ستسجن ذكري النجم هدف في المساحة المحددة إلى أجل غير مسمى . إذا كان الهدف يرغب في الهروب من سجنه ، فإن خياره الوحيد هو تحطيم الحاجز المكاني أو جعل المستخدم يبدد المهارة. وفي الوقت نفسه ، حددت المانا الخاصة بالمستخدم مقدار الضرر الذي يمكن أن يمتصه الحاجز المكاني . لقد كانت مهارة ذات تأثيرات مرعبة. ومع ذلك ، كان للمهارة أيضاً فترة تهدئة طويلة جداً مدتها ساعتين.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
وكان من بين خصومه كاهن خبير و هائج خبير . لم يكن لديه ثقة كبيرة في هزيمة أي منهم في هجوم أمامي في البداية ، ناهيك عن قتالهم في وقت واحد.
يب قوة الفتيات مجدداً
“أنتي!”
الهة المستقبل يعلنون عن نفسهم
بينغ !
……………………………………………
لم يمنح القاتل سحابة البنفسج أي فرصة لتفعيل مهاراتها.
الفصل بدعم من last legend
قام دم بلا آثر بالتحقق من سحابة البنفسج ، لذلك كان يعلم أن الكاهنة قوية جداً. إذا أعطاها نفس من الوقت ، فمن الممكن أن تفشل محاولة اغتياله. ولهذا ، فقد أخذ وقته ، ببطء وحذر في الاقتراب من سحابة البنفسج واستخدام [خطوات الظل] لأقصى مدى لها. بهذه الطريقة ، بحلول الوقت الذي تفاعلت فيه حواس سحابة البنفسج ، سيكون الأوان قد فات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
