نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reincarnation Paradise 202

القتال

القتال

منطقة الحدود في أقصى الشمال.

نظرت إيسديث إلى سو شياو بنظرة مشتعلة، وسحبت السيف الرقيق الموجود على خصرها.

 

 

كانت هذه القلعة هي الطريق المهم للحدود الشمالية للإمبراطورية. كلا الجانبين من القلعة عبارة عن جبال مغطاة بالصخور التي لم تذب على مدار العام. كان الجدار الصخري شديد الانحدار، ولم يكن بالإمكان عبور تلك الجبال بأي شكل من الأشكال باستثناء الطيران.

كان سو شياو قد خمن حدوث موقف مشابه من قبل، لذا كان سينتظر حتى يرى قادة هؤلاء الجنود.

 

 

وقد أدى المناخ القاسي في أقصى الشمال إلى نقص الموارد في المكان. لا يمكن للأشخاص الذين يعيشون في أقصى الشمال العيش إلا عن طريق الصيد. لقد أدت العادات المتوارثة من جيل إلى جيل إلى أن يكون الناس هنا شرسين، وأصبحوا جميعًا جنودًا.

ظهرت شقوق كبيرة على الجدار الجليدي  بجانب إيسديث، مما جعل تعبير إيسديث يتغير قليلاً.

 

بعد إصدار حكم في ذهنها، قامت إيسديث بسحب جدار جليدي يبلغ سمكه نصف متر أمامها.

كان أقصى الشمال ينتمي في الأصل إلى الإمبراطورية، ولكن الضرائب المرتفعة أدت إلى انفصالهم عن الإمبراطورية.

الناس في أقصى الشمال الذين عانوا من أجل الملبس والغذاء لم يتمكنوا من تحمل هذا النوع من الضرائب، لذا كان لا مفر من مغادرتهم.

 

 

الناس في أقصى الشمال الذين عانوا من أجل الملبس والغذاء لم يتمكنوا من تحمل هذا النوع من الضرائب، لذا كان لا مفر من مغادرتهم.

تم إخراج فلاش التنين، وكان سو شياو مستعدًا للقتال مع جيش الإمبراطورية.

 

تم قطع الجدار الجليدي الذي يبلغ سمكه نصف متر مباشرة، واغتنمت إيسديث تلك الفرصة للتراجع.

الإمبراطورية، الواقعة في أكثر المواقع ازدهارًا في وسط البر الرئيسي، لم تستطع بالتأكيد تحمل هذا الشيء، فأرسلت الجيش لقمع أقصى الشمال.

انفجرت العاصفة الثلجية بقسوة، في هذه الحرارة الباردة، زفر الشخص الذي يرتدي الثوب غير المبطّن هواءً أبيضًا.

 

ظهرت شقوق كبيرة على الجدار الجليدي  بجانب إيسديث، مما جعل تعبير إيسديث يتغير قليلاً.

في نظر الإمبراطورية، كان أقصى الشمال مجرد مكان بعيد، طالما تم إرسال مئات الآلاف من القوات، فيمكنهم قتلهم بسهولة وكذلك صدمة وتحذير الأجانب الآخرين.

 

 

 

ولكن هل ستكون قوة الناس في أقصى الشمال الذين كانوا يبحثون عن لقمة العيش على مدار العام قوة قتالية ضعيفة؟ بالطبع لا.

 

 

“دعونا نلقي القبض عليه أولا. قد يكون جاسوساً من جيش الشمال المتطرف، الآن حان وقت الحرب، يجب ألا نسترخي “.

في النهاية، انهار الجيش المكون من مئتا ألف جندي الذين أرسلتهم الإمبراطورية في شهر واحد، بدت الحرب بين ثلاثين ألف ومائتي ألف، سخيفة، لكن أقصى الشمال حقق نصرًا عظيمًا.

في هذا اللحظة، اخترقت شفرة حادة الجليد، وجعلت الحافة الحادة إيسيديث لا تجرؤ على تقليل من شأنها.

 

على الرغم من تطوير العلاجات الطبية للإمبراطورية، إلا أنها لم تكن شائعة بسبب فساد من هم في السلطة، فقط الأشخاص الذين يتمتعون بمكانة عالية في الإمبراطورية يمكنهم الاستمتاع بعلاج طبي ممتاز.

بعد هذه الحرب، ظهرت شخصية رئيسية في أقصى الشمال: نوما سيكا، المعروف باسم بطل الشمال، لم يخسر أبدًا أي معركة بينما كان رمحه في يده. كان شخصية ملهمة في أقصى الشمال، وكان أيضًا قائد جيش الشمال المتطرف.

 

 

 

نجا من الجيش الذي أرسلته الإمبراطورية سبعين ألفًا فقط، وظل الباقون في هذه الأرض المجمدة إلى الأبد.

بعد إحضار المزيد من الجنود اندفعوا إلى البوابة، ولم يجرؤ أي منهم على الاسترخاء فلقد كان لديهم جنرال صارم للغاية.

 

تحدث جندي آخر، كان هذا فريقًا مكونًا من أكثر من اثني عشر شخصًا.

لم تتعرض الإمبراطورية لهذا النوع من الخسارة أبدًا منذ السنين. غضب إمبراطور الإمبراطورية الصغير الذي كان دون السن القانونية وأرسل خمسمائة ألف جندي والورقة الرابحة للإمبراطورية.

“أوه~ “.

 

كانت شفاه إيسديث مائلة، وبدا أن لهب القتال يحترق في عينيها، كانت ملكة سادية التي ستكون متحمسة للغاية بعد لقائها بأعداء أقوياء.

في ذلك الوقت، استقر خمسمائة ألف جندي من الإمبراطورية في “القلعة الواقعة في أقصى الشمال”، لكن الوضع لم يكن متفائلاً كما توقعوا.

 

 

 

لقد عانى الكثير من جنود الإمبراطورية الذين اعتادوا على المناخ الدافئ،  قبل أن يصلوا إلى أقصى الشمال.

 

 

 

قضمة الصقيع الشديدة والبرد القارس كانا بمثابة السكين التي أودت بحياتهم.

كان للوافد شعر أسود قصير وسيف طويل على خصره. على الرغم من أن السيف الطويل لم يكن رائعًا، إلا أنه يمكنك معرفة أنه لم يكن منتجًا عاديًا للوهلة الأولى.

 

 

على الرغم من تطوير العلاجات الطبية للإمبراطورية، إلا أنها لم تكن شائعة بسبب فساد من هم في السلطة، فقط الأشخاص الذين يتمتعون بمكانة عالية في الإمبراطورية يمكنهم الاستمتاع بعلاج طبي ممتاز.

كانت تجربة معركة سو شياو غنية جدًا لدرجة أنه تفاعل بالفعل في اللحظة التي ظهرت فيها شفرة الجليد للتو.

 

شعر سو شياو بخدر في ساقه، وكأنه ركل جسمًا صلبًا.

بسبب وجود التيجو، لم تعلق الإمبراطورية أهمية كبيرة على الأسلحة النارية، لذلك لا تزال الحروب تصادمًا للأسلحة الباردة حتى اليوم، بالطبع، كان لهذا أيضًا علاقة بالإمبراطور عديم الفائدة.

 

 

كان عليها أن تهاجم، خلاف ذلك، ستكون في وضع غير مؤات، أو قد تموت.

في نظر كبار الإمبراطورية، الجنود ليسوا سوى قطع يمكن رميها بعد استخدامها، وكان من غير المناسب جدًا منحهم أسلحة نارية باهظة الثمن.

 

 

شحذت نظرة سو شياو، ورفع يده ووضع فلاش التنين أمامه.

اندفع الجيش المكون من خمسمائة ألف جندي إلى أقصى الشمال، ولم تكن القوة القتالية التي يمكنهم لعبها أكثر من مائتي ألف جندي، وكان هذا الرقم لا يزال يتناقص مع مرور الوقت.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نجا من الجيش الذي أرسلته الإمبراطورية سبعين ألفًا فقط، وظل الباقون في هذه الأرض المجمدة إلى الأبد.

 

 

على جدار منطقة الحدود في أقصى الشمال، قامت مجموعة من الجنود يرتدون ملابس شتوية بيضاء بدوريات بشكل روتيني.

تحطمت شفرات الجليد، وتناثر الجليد في كل مكان.

 

 

”هذا المكان الغبي بارد جدًا. متى يمكنني العودة؟ “.

“دعونا نلقي القبض عليه أولا. قد يكون جاسوساً من جيش الشمال المتطرف، الآن حان وقت الحرب، يجب ألا نسترخي “.

 

”هذا المكان الغبي بارد جدًا. متى يمكنني العودة؟ “.

قام جندي بشد ثيابه الشتوية، لكن حتى الملابس الشتوية السميكة لم تستطع صد الرياح الباردة في أقصى الشمال.

لم تتعرض الإمبراطورية لهذا النوع من الخسارة أبدًا منذ السنين. غضب إمبراطور الإمبراطورية الصغير الذي كان دون السن القانونية وأرسل خمسمائة ألف جندي والورقة الرابحة للإمبراطورية.

 

 

“دعونا ننتهي بشكل أسرع، ونعود لنزداد دفئًا، بعدفحص الجدار بأكمله دون إغفال أي جزء “.

 

 

لم تكن نبرة الجنرال جيدة، ويبدو أنها واجهت أشياء غير سارة من قبل.

تحدث جندي آخر، كان هذا فريقًا مكونًا من أكثر من اثني عشر شخصًا.

كراك!

 

 

“يبدو أن هناك من يقف تحت القلعة”.

 

 

 

وقف جندي على حافة الجدار ونظر إلى الأسفل.

تحدث جندي آخر، كان هذا فريقًا مكونًا من أكثر من اثني عشر شخصًا.

 

 

“أجنبي في أقصى الشمال؟ “.

“إذن، ما الذي يجب أن نفعله بهذا الجاسوس من جيش الشمال المتطرف؟ “.

 

 

“الثلج كثير جدا، لا أستطيع رؤيته بوضوح “.

فُتحت البوابات واندفع عشرات الجنود المسلحين بأسلحة طويلة من القلعة.

 

 

“إنه ليس مثل أجنبي، هل رأيت أجنبيًا برداء غير مُبطن؟ من الغريب أن هذا الرجل لم يتجمد حتى الموت، ولا ينبغي أن يكون ضعيفًا، فلنطلب المزيد من الناس للتحقيق “.

في ذلك الوقت، استقر خمسمائة ألف جندي من الإمبراطورية في “القلعة الواقعة في أقصى الشمال”، لكن الوضع لم يكن متفائلاً كما توقعوا.

 

شحذت نظرة سو شياو، ورفع يده ووضع فلاش التنين أمامه.

بعد إحضار المزيد من الجنود اندفعوا إلى البوابة، ولم يجرؤ أي منهم على الاسترخاء فلقد كان لديهم جنرال صارم للغاية.

 

 

“جاسوس؟ “.

فُتحت البوابات واندفع عشرات الجنود المسلحين بأسلحة طويلة من القلعة.

 

 

قضمة الصقيع الشديدة والبرد القارس كانا بمثابة السكين التي أودت بحياتهم.

“من أنت؟ “.

زأر جندي بصوت عالي.

 

 

زأر جندي بصوت عالي.

 

 

عبس سو شياو الذي كان محاطًا بالمجموعة الجنود، لم تقدم جنة التناسخ هوية هذه المرة، لذلك لم يتمكن سوى من استخدام هوية المسافر هذه المرة.

انفجرت العاصفة الثلجية بقسوة، في هذه الحرارة الباردة، زفر الشخص الذي يرتدي الثوب غير المبطّن هواءً أبيضًا.

 

 

ظهرت شقوق كبيرة على الجدار الجليدي  بجانب إيسديث، مما جعل تعبير إيسديث يتغير قليلاً.

“لا أعرف ما إذا كانت القلعة الواقعة في أقصى الشمال لا تزال تجند الناس، أنا مسافر “.

 

 

 

كان للوافد شعر أسود قصير وسيف طويل على خصره. على الرغم من أن السيف الطويل لم يكن رائعًا، إلا أنه يمكنك معرفة أنه لم يكن منتجًا عاديًا للوهلة الأولى.

 

 

 

فكر القائد الصغير بين الجنود لبضع ثوان.

 

 

اندفع سيف إيسديث بسرعة، وكان ظلها سريعًا للغاية.

“دعونا نلقي القبض عليه أولا. قد يكون جاسوساً من جيش الشمال المتطرف، الآن حان وقت الحرب، يجب ألا نسترخي “.

 

 

 

صرخ القائد الصغير، ثم اندفع مئات الجنود نحو سو شياو، وتركت أقدامهم آثارًا على الثلج.

كراك!

 

 

عبس سو شياو الذي كان محاطًا بالمجموعة الجنود، لم تقدم جنة التناسخ هوية هذه المرة، لذلك لم يتمكن سوى من استخدام هوية المسافر هذه المرة.

 

 

 

كان سو شياو قد خمن حدوث موقف مشابه من قبل، لذا كان سينتظر حتى يرى قادة هؤلاء الجنود.

“لا أعرف ما إذا كانت القلعة الواقعة في أقصى الشمال لا تزال تجند الناس، أنا مسافر “.

 

كان للوافد شعر أسود قصير وسيف طويل على خصره. على الرغم من أن السيف الطويل لم يكن رائعًا، إلا أنه يمكنك معرفة أنه لم يكن منتجًا عاديًا للوهلة الأولى.

“من المؤكد أن الانضمام إلى معسكر الإمبراطورية ليس بهذه البساطة “.

 

 

 

تم إخراج فلاش التنين، وكان سو شياو مستعدًا للقتال مع جيش الإمبراطورية.

 

 

اندفع سيف إيسديث بسرعة، وكان ظلها سريعًا للغاية.

“انتظر! “.

 

 

 

جاء صوت أنثوي من الخلف، وتوقفت تحركات جميع الجنود، وكانت أجسادهم متيبسة لا شعوريًا.

 

 

 

جاءت شخصية بزي عسكري أبيض من العاصفة الثلجية، كان أسلوب الزي العسكري مميزًا جدًا، ومثيرًا للغاية، كانت هذه امرأة طويلة ذات شعر أزرق مبعثر حول ظهرها ويتدلى حتى خصرها، هبت الرياح القوية على شعرها الأزرق، يمكن التخمين من لباسها أنها يجب أن تكون جنرالاً.

 

 

كانت إيسديث أكثر حماسًا، وكانت حريصة على القتال ضد عدو قوي، والآن قابلت واحدًا.

“ماذا حدث؟ “.

 

 

 

لم تكن نبرة الجنرال جيدة، ويبدو أنها واجهت أشياء غير سارة من قبل.

كان للوافد شعر أسود قصير وسيف طويل على خصره. على الرغم من أن السيف الطويل لم يكن رائعًا، إلا أنه يمكنك معرفة أنه لم يكن منتجًا عاديًا للوهلة الأولى.

 

“الجنرال إيسديث، ربما اكتشفت جاسوس من جيش الشمال المتطرف “.

“الجنرال إيسديث، ربما اكتشفت جاسوس من جيش الشمال المتطرف “.

“شظايا الجليد الأبيض “.

 

 

بدا القائد الصغير محترمًا وأنزل السلاح في يده.

فُتحت البوابات واندفع عشرات الجنود المسلحين بأسلحة طويلة من القلعة.

 

 

“جاسوس؟ “.

اندفع سيف إيسديث بسرعة، وكان ظلها سريعًا للغاية.

 

كان سو شياو قد خمن حدوث موقف مشابه من قبل، لذا كان سينتظر حتى يرى قادة هؤلاء الجنود.

نظرت إيسديث إلى سو شياو.

قضمة الصقيع الشديدة والبرد القارس كانا بمثابة السكين التي أودت بحياتهم.

 

“دعونا نلقي القبض عليه أولا. قد يكون جاسوساً من جيش الشمال المتطرف، الآن حان وقت الحرب، يجب ألا نسترخي “.

“حسنًا… يجب أن يكون الأمر كذلك، ليس من الغريب الشك في ذلك، بعد كل شيء، لقد حان وقت الحرب “.

“دعونا نلقي القبض عليه أولا. قد يكون جاسوساً من جيش الشمال المتطرف، الآن حان وقت الحرب، يجب ألا نسترخي “.

 

“أجنبي في أقصى الشمال؟ “.

أخبرها القائد الصغير بالوضع السابق دون إضافة أي مشاعر شخصية.

 

 

 دون سابق إنذار، كان أمام إيسديث صف من شفرات الجليد التي سرعان ما امتدت وطعنت باتجاه سو شياو.

“أحسنت، على الرغم من أننا استعدنا القلعة، لا يمكننا الاسترخاء “.

اندفع سيف إيسديث بسرعة، وكان ظلها سريعًا للغاية.

 

“يبدو أن هناك من يقف تحت القلعة”.

“شكرا لك على مديحك، أيها الجنرال “.

زأر جندي بصوت عالي.

 

تحدث جندي آخر، كان هذا فريقًا مكونًا من أكثر من اثني عشر شخصًا.

حصل القائد الصغير على الثناء من إيسديث، وكان سعيدًا وتراجع إلى الجانب باحترام.

قضمة الصقيع الشديدة والبرد القارس كانا بمثابة السكين التي أودت بحياتهم.

 

 

“إذن، ما الذي يجب أن نفعله بهذا الجاسوس من جيش الشمال المتطرف؟ “.

ظهرت العشرات من رماح الجليد الأبيض حول إيسديث، وكانت هذه الأشواك الجليدية حادة بشكل غير طبيعي.

 

 

نظرت إيسديث إلى سو شياو بنظرة مشتعلة، وسحبت السيف الرقيق الموجود على خصرها.

 

 

ولكن هل ستكون قوة الناس في أقصى الشمال الذين كانوا يبحثون عن لقمة العيش على مدار العام قوة قتالية ضعيفة؟ بالطبع لا.

“إذا قلت أنني لست جاسوسا، فلن تصدقيني مهما حدث “.

 

 

ارتفع الجدار الجليدي، لكن شفرة سو شياو لم تتوقف.

“أوه~ “.

صرخ القائد الصغير، ثم اندفع مئات الجنود نحو سو شياو، وتركت أقدامهم آثارًا على الثلج.

 

“انتظر! “.

اندفع سيف إيسديث بسرعة، وكان ظلها سريعًا للغاية.

 

 

“أوه~ “.

شحذت نظرة سو شياو، ورفع يده ووضع فلاش التنين أمامه.

في هذا اللحظة، اخترقت شفرة حادة الجليد، وجعلت الحافة الحادة إيسيديث لا تجرؤ على تقليل من شأنها.

 

“انتظر! “.

دينغ!

قضمة الصقيع الشديدة والبرد القارس كانا بمثابة السكين التي أودت بحياتهم.

 

“لا أعرف ما إذا كانت القلعة الواقعة في أقصى الشمال لا تزال تجند الناس، أنا مسافر “.

تناثر البريق عالياً، وتقاطع السيف الطويل والسيف الرقيق معا، وتطاير الثلج المتساقط من تلك القوة.

 

 

 

“مثير للاهتمام، لقد حظرته بالفعل “.

ولكن هل ستكون قوة الناس في أقصى الشمال الذين كانوا يبحثون عن لقمة العيش على مدار العام قوة قتالية ضعيفة؟ بالطبع لا.

 

كان سو شياو قد خمن حدوث موقف مشابه من قبل، لذا كان سينتظر حتى يرى قادة هؤلاء الجنود.

كانت شفاه إيسديث مائلة، وبدا أن لهب القتال يحترق في عينيها، كانت ملكة سادية التي ستكون متحمسة للغاية بعد لقائها بأعداء أقوياء.

 

 

 

“لذا، هل يمكنك منع هذا؟ “.

 دون سابق إنذار، كان أمام إيسديث صف من شفرات الجليد التي سرعان ما امتدت وطعنت باتجاه سو شياو.

 

تحطمت شفرات الجليد، وتناثر الجليد في كل مكان.

 دون سابق إنذار، كان أمام إيسديث صف من شفرات الجليد التي سرعان ما امتدت وطعنت باتجاه سو شياو.

 

 

“الجنرال إيسديث، ربما اكتشفت جاسوس من جيش الشمال المتطرف “.

كان سو شياو الآن يقاتل مع إيسديث، ولم يفاجئه الظهور المفاجئ لشفرة الجليد كثيرًا.

كان سو شياو قد خمن حدوث موقف مشابه من قبل، لذا كان سينتظر حتى يرى قادة هؤلاء الجنود.

 

 

كانت تجربة معركة سو شياو غنية جدًا لدرجة أنه تفاعل بالفعل في اللحظة التي ظهرت فيها شفرة الجليد للتو.

 

 

 

تحرك جانباً، وحرك فلاش التنين في يده مما أدى إلى إعاقة سيف إيسديث وسحق شفرات الجليد هذه بنصل السيف.

 

 

 

تحطمت شفرات الجليد، وتناثر الجليد في كل مكان.

بعد إحضار المزيد من الجنود اندفعوا إلى البوابة، ولم يجرؤ أي منهم على الاسترخاء فلقد كان لديهم جنرال صارم للغاية.

 

 

رفع سو شياو قدمه وركل كمية كبيرة من الثلج لتغطية رؤية إيسديث، وانطلق لركل جانب إيسديث.

تم إخراج فلاش التنين، وكان سو شياو مستعدًا للقتال مع جيش الإمبراطورية.

 

لم تتعرض الإمبراطورية لهذا النوع من الخسارة أبدًا منذ السنين. غضب إمبراطور الإمبراطورية الصغير الذي كان دون السن القانونية وأرسل خمسمائة ألف جندي والورقة الرابحة للإمبراطورية.

بوم!

فُتحت البوابات واندفع عشرات الجنود المسلحين بأسلحة طويلة من القلعة.

 

 

شعر سو شياو بخدر في ساقه، وكأنه ركل جسمًا صلبًا.

 

 

 

كراك!

تحدث جندي آخر، كان هذا فريقًا مكونًا من أكثر من اثني عشر شخصًا.

 

 

ظهرت شقوق كبيرة على الجدار الجليدي  بجانب إيسديث، مما جعل تعبير إيسديث يتغير قليلاً.

انفجرت العاصفة الثلجية بقسوة، في هذه الحرارة الباردة، زفر الشخص الذي يرتدي الثوب غير المبطّن هواءً أبيضًا.

 

شحذت نظرة سو شياو، ورفع يده ووضع فلاش التنين أمامه.

“هذه القوة… “.

“إنه ليس مثل أجنبي، هل رأيت أجنبيًا برداء غير مُبطن؟ من الغريب أن هذا الرجل لم يتجمد حتى الموت، ولا ينبغي أن يكون ضعيفًا، فلنطلب المزيد من الناس للتحقيق “.

 

على الرغم من تطوير العلاجات الطبية للإمبراطورية، إلا أنها لم تكن شائعة بسبب فساد من هم في السلطة، فقط الأشخاص الذين يتمتعون بمكانة عالية في الإمبراطورية يمكنهم الاستمتاع بعلاج طبي ممتاز.

كانت إيسديث أكثر حماسًا، وكانت حريصة على القتال ضد عدو قوي، والآن قابلت واحدًا.

كان سو شياو الآن يقاتل مع إيسديث، ولم يفاجئه الظهور المفاجئ لشفرة الجليد كثيرًا.

 

في ذلك الوقت، استقر خمسمائة ألف جندي من الإمبراطورية في “القلعة الواقعة في أقصى الشمال”، لكن الوضع لم يكن متفائلاً كما توقعوا.

في هذا اللحظة، اخترقت شفرة حادة الجليد، وجعلت الحافة الحادة إيسيديث لا تجرؤ على تقليل من شأنها.

 

 

جاءت شخصية بزي عسكري أبيض من العاصفة الثلجية، كان أسلوب الزي العسكري مميزًا جدًا، ومثيرًا للغاية، كانت هذه امرأة طويلة ذات شعر أزرق مبعثر حول ظهرها ويتدلى حتى خصرها، هبت الرياح القوية على شعرها الأزرق، يمكن التخمين من لباسها أنها يجب أن تكون جنرالاً.

كان عليها أن تهاجم، خلاف ذلك، ستكون في وضع غير مؤات، أو قد تموت.

ولكن هل ستكون قوة الناس في أقصى الشمال الذين كانوا يبحثون عن لقمة العيش على مدار العام قوة قتالية ضعيفة؟ بالطبع لا.

 

تحدث جندي آخر، كان هذا فريقًا مكونًا من أكثر من اثني عشر شخصًا.

بعد إصدار حكم في ذهنها، قامت إيسديث بسحب جدار جليدي يبلغ سمكه نصف متر أمامها.

 

 

 

ارتفع الجدار الجليدي، لكن شفرة سو شياو لم تتوقف.

 دون سابق إنذار، كان أمام إيسديث صف من شفرات الجليد التي سرعان ما امتدت وطعنت باتجاه سو شياو.

 

فكر القائد الصغير بين الجنود لبضع ثوان.

كراك!

كراك!

 

 

تم قطع الجدار الجليدي الذي يبلغ سمكه نصف متر مباشرة، واغتنمت إيسديث تلك الفرصة للتراجع.

تم قطع الجدار الجليدي الذي يبلغ سمكه نصف متر مباشرة، واغتنمت إيسديث تلك الفرصة للتراجع.

 

تحرك جانباً، وحرك فلاش التنين في يده مما أدى إلى إعاقة سيف إيسديث وسحق شفرات الجليد هذه بنصل السيف.

طوت إيسديث يديها، وأضاءت أطراف أصابعها بالضوء الأبيض.

“ماذا حدث؟ “.

 

 

“شظايا الجليد الأبيض “.

 

 

جاءت شخصية بزي عسكري أبيض من العاصفة الثلجية، كان أسلوب الزي العسكري مميزًا جدًا، ومثيرًا للغاية، كانت هذه امرأة طويلة ذات شعر أزرق مبعثر حول ظهرها ويتدلى حتى خصرها، هبت الرياح القوية على شعرها الأزرق، يمكن التخمين من لباسها أنها يجب أن تكون جنرالاً.

ظهرت العشرات من رماح الجليد الأبيض حول إيسديث، وكانت هذه الأشواك الجليدية حادة بشكل غير طبيعي.

 

في نظر الإمبراطورية، كان أقصى الشمال مجرد مكان بعيد، طالما تم إرسال مئات الآلاف من القوات، فيمكنهم قتلهم بسهولة وكذلك صدمة وتحذير الأجانب الآخرين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط