نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

فردوس التانسخ 209

انتصار

انتصار

 

 

 

“ألم تعلمك منظمتك السابقة كيفية ركوب الخيل؟”

الفصل 209: انتصار

“رُفعت للأعلى وجلدت مائتي مرة. لقد كنت على وشك الموت.”

استلقى سو شياو في غرفة النوم ، وكانت هناك أصوات جري صاخبة وأبواق وما إلى ذلك جاءت من الخارج ، يبدو أن جيش الإمبراطورية يتجمع.

 

تبينت نتيجة الحرب بالفعل قبل أن تبدأ ، ستنتصر الإمبراطورية.

كان التايجو شيئًا سحريًا للغاية يمكن أن يساعد المستخدمين على التحكم في الجليد وتدفق المياه وما إلى ذلك ، كانت بعض أسلحة التايجو مجرد أسلحة ذات قدرات خاصة ، مثل القتل بضربة واحدة والحدة غير الطبيعية وما إلى ذلك.

حتى لو تجاهلنا موت زعيم جيش الشمال الأقصى؛ فلا يمكن لجيش الشمال الأقصى أن يعترض طريق تايجو إيزديث “مستخلص الشيطان”.

فوجئت إيزديث ، ربما لم تكن تعتقد أن سو شياو ” البارد” سوف يكره شيئًا ما.

كان التايجو شيئًا سحريًا للغاية يمكن أن يساعد المستخدمين على التحكم في الجليد وتدفق المياه وما إلى ذلك ، كانت بعض أسلحة التايجو مجرد أسلحة ذات قدرات خاصة ، مثل القتل بضربة واحدة والحدة غير الطبيعية وما إلى ذلك.

قُتل ما يقرب من مائة ألف شخص في أقل من ساعة. تم تكديس بعض جثثهم ، وتحول بعضها إلى “رجال ثلج” ، بينما طعن البعض الآخر بالعصي.

يمكن أن يكون التايجو خاتمًا أو سكينا أو سيفا أو درعًا وما إلى ذلك.

يكفي أن يكون هناك خمسون ألف شخص لحراسة القلعة. في الماضي ، لم يكن هناك سوى بضعة آلاف من الأشخاص للحراسة في قلعة الشمال الأقصى .

لا يمكن استخدام التايجو من قبل الجميع ، سيختار التايجو المضيف الذي يتوافق معه ، وستظل قدرة التايجو موجودة بعد وفاة المضيف ، في انتظار المضيف التالي.

ترجمة: Mr.White

يمكن تقسيم التايجو إلى عدة فئات رئيسية.

 

الأول كان صالحًا للأكل أو يمكن أن يشرب مثل مستخلص الشيطان ، والذي لا يمكن استخدامه إلا مرة واحدة. كانت قدرة هذه التايجو قوية بشكل عام.

كان من الصعب للغاية نقل الإمدادات إلى الشمال الأقصى ، كانت الإمبراطورية تقلل عدد حرس الحدود.

النوع الثاني كان الأسلحة. كان لهذا النوع من التايجو مجموعة متنوعة من الأشكال ، ويمكن أن يكون على شكل سكين أو بندقية أو سيف وما إلى ذلك ، ولديه قدرات مختلفة.

 

الثالث كان أكثر سحرا. لقد كانت التايجو البيولوجية. قد يكون هذا التايجو مخلوقًا بشريًا، كلبًا أو دبًا.

بعد استسلام كل هؤلاء الناس ، أصدرت إيزديث أمرًا.

كان لكل من التايجو الثلاثة مزاياه وعيوبه. بشكل عام ، كان تايجو الاستعمال الواحد هو الأقوى .

 

تذكر سو شياو مظهر وقدرات التايجو المختلفة ، حيث سيواجه مستخدمي تايجو في المستقبل.

 

بينما كان يفكر في معلومات التايجو، تردد صدى بوق التجمع من خارج القلعة.

“جنرال ، كم بقي حتى نعود إلى الإمبراطورية؟”

“هل سيهاجمون أخيرًا؟ ما هو الوضع الآن؟”

لا يمكن وصف المشهد في حقل الثلج إلا بأنه فظيع ، حيث تم طعن عدد كبير من أسرى الحرب بالعصي ، ووقفت العصي في حقل الثلج.

كان من السابق لأوانه التفكير في الأمر. أهم شيء هو الراحة. بعد خمس دقائق ، نام سو شياو بعمق. بعد عودته إلى الإمبراطورية ، لن يكون قادرا على الاسترخاء . كان سيتوغل بعمق في معسكر العدو.

لا يمكن وصف المشهد في حقل الثلج إلا بأنه فظيع ، حيث تم طعن عدد كبير من أسرى الحرب بالعصي ، ووقفت العصي في حقل الثلج.

……

 

في صباح اليوم التالي ، هبت الرياح الباردة.

كان مصير الحصان الثاني أفضل بكثير ، ولم تكن لديه علامة بصق رغوة من فمه.

داخل قلعة تونيت .

“لماذا؟”

في هذا الوقت ، كانت قلعة تونيت مختلفة تمامًا عن الليلة الماضية. ظهرت قطعة كبيرة من الجليد في القلعة ، وتم تجميد المنازل ، و الجثث المجمدة لجنود الشمال الأقصى تناثرت في كل مكان . أصبحت القلعة بأكملها عالمًا من الجليد.

 

هرع جندي إمبراطوري للخروج من القلعة ، وضاق قلبه عندما مر في حقل الثلج.

حتى لو تجاهلنا موت زعيم جيش الشمال الأقصى؛ فلا يمكن لجيش الشمال الأقصى أن يعترض طريق تايجو إيزديث “مستخلص الشيطان”.

لا يمكن وصف المشهد في حقل الثلج إلا بأنه فظيع ، حيث تم طعن عدد كبير من أسرى الحرب بالعصي ، ووقفت العصي في حقل الثلج.

 

بالنظر إليه ، كان هناك ما لا يقل عن الآلاف من العصي التي عليها بشر ، وكان المشهد خلف العصي أكثر قسوة.

عرف سو شياو أنه لا يستطيع الهروب من هذه المشكلة ، وقدم إجابة غير متوقعة.

بعد اندلاع الحرب الليلة الماضية ، انهار جيش الشمال الأقصى بالكامل ، غياب القائد و قدرة إيزديث الجليدية حول ساحة المعركة إلى فوضى.

لا يعقل أن هناك مغتالا لا يعرف كيف يركب الحصان، لذا كان عليه الركوب حتى لو لم يستطع.

استسلم جيش الشمال الأقصى في الخامسة صباحا.

 

تمركز في قلعة تونيت 30.000 جندي و 70.000 إلى 80.000 مدني. لا يجب التقليل من شأن هؤلاء ال 70.000 إلى 80.000 مدني. كانوا أيضًا جنودًا في اللحظات الحاسمة.

 

بعد استسلام كل هؤلاء الناس ، أصدرت إيزديث أمرًا.

“جنرال ، كم بقي حتى نعود إلى الإمبراطورية؟”

اقتلوا ، لا تتركوا أحداً منهم! أقتلوهم بطريقة قاسية ، استخدموا دماء جيش الشمال الأقصى لإرعاب الآخرين المتربصين حول الإمبراطورية.

……

بدأت المجزرة في الساعة السادسة وانتهت قبل الساعة السابعة.

 

قُتل ما يقرب من مائة ألف شخص في أقل من ساعة. تم تكديس بعض جثثهم ، وتحول بعضها إلى “رجال ثلج” ، بينما طعن البعض الآخر بالعصي.

قُتل ما يقرب من مائة ألف شخص في أقل من ساعة. تم تكديس بعض جثثهم ، وتحول بعضها إلى “رجال ثلج” ، بينما طعن البعض الآخر بالعصي.

انتشر الخبر إلى الوحدات الصغيرة الأخرى المنتشرة حول المنطقة من جيش الشمال الأقصى في الساعة 9:00 صباحا. بدأت قوات جيش الشمال الأقصى في الفرار وهربت إلى مكان أكثر برودة وأعمق في الشمال الأقصى .

ضحكت إيزديث مرة أخرى ، كما ضحك ضباط آخرون بالقرب منهم.

بحلول الساعة الحادية عشرة صباحًا ، لم يتمكنوا من رؤية أي شخص في الشمال الأقصى على بعد بضعة كيلومترات من القلعة في الشمال الأقصى . كان هؤلاء الناس خائفين جدا.

كان هذا الحصان بخير ، لكن سو شياو لم يكن بحالة جيدة. لقد كان أمرًا متعبًا جدًا أن تركب باستعمال القوة . كانت مؤخرته تؤلمه للغاية ، و كان هناك تورم أسفل صدره.

انسحب جيش الإمبراطورية إلى قلعة الشمال الأقصى حوالي الساعة 12 ظهرا. في حوالي الساعة الواحدة ظهرًا ، تجهز أكثر من ثلاث مائة ألف جندي للعودة إلى الإمبراطورية.

بعد استسلام كل هؤلاء الناس ، أصدرت إيزديث أمرًا.

في حوالي الساعة الثانية صباحًا ، بدأ بالمغادرة أيضًا أكثر من مائة ألف جندي إمبراطوري لم يصابوا بجروح ، ولم يتبق سوى أقل من خمسين ألفا في حصن الشمال الأقصى .

 

والسبب في انسحابهم بهذه السرعة هو أن الحرب القائمة تطلبت الكثير من المال. كان توفير المؤونة اللازمة لجيش قوامه خمس مائة ألف مكلفا للغاية ، حيث أن الحاجة إلى نقل هذه الأطعمة أدى إلى ارتفاع تكلفتها ، وكانت هناك نفقات أخرى، مثل الأدوية والعقاقير والدروع والأسلحة ومعاشات الموتى وغيرها.

 

إذا قام خمس مائة ألف شخص بحراسة القلعة ، فإن الأموال الحالية في خزانة الإمبراطورية ستستنفذ خلال نصف عام فقط ، أي أن اقتصاد الإمبراطورية سينخفض بشكل كبير في غضون عام.

 

يكفي أن يكون هناك خمسون ألف شخص لحراسة القلعة. في الماضي ، لم يكن هناك سوى بضعة آلاف من الأشخاص للحراسة في قلعة الشمال الأقصى .

 

كان من الصعب للغاية نقل الإمدادات إلى الشمال الأقصى ، كانت الإمبراطورية تقلل عدد حرس الحدود.

 

لم يكن من المستغرب أن الإمبراطورية سقطت في النهاية ، فتقليل عدد حرس الحدود طريقة رائعة لانتظار الموت.

 

كانت الإمبراطورية الحالية أشبه بشجرة فاسدة ، و كان هناك من يتربص بها ليسقطها .

 

……

قفز من على الحصان ، مشى سو شياو و هو يعرج إلى عربة الإمداد ، أخيراً تخلص منهم ونجح في خداعهم.

في طريق عودة جيش الإمبراطورية ، كان معظم الجنود يسيرون ، مما أدى إلى تباطؤ السرعة الإجمالية.

 

كان سو شياو يجلس على ظهر حصان. لم يركب حصانًا أبدًا. لم يكن يعتقد أنه من الصعب إتقانه.

 

لا يعقل أن هناك مغتالا لا يعرف كيف يركب الحصان، لذا كان عليه الركوب حتى لو لم يستطع.

 

استخدم سو شياو خصره وأسفله ليضع القوة لركوب الحصان بالقوة. سقط الحصان الأول الذي امتطاه على الأرض بعد 30 دقيقة من السفر ، وبصق فمه رغوة بيضاء.

 

كان مصير الحصان الثاني أفضل بكثير ، ولم تكن لديه علامة بصق رغوة من فمه.

كان التايجو شيئًا سحريًا للغاية يمكن أن يساعد المستخدمين على التحكم في الجليد وتدفق المياه وما إلى ذلك ، كانت بعض أسلحة التايجو مجرد أسلحة ذات قدرات خاصة ، مثل القتل بضربة واحدة والحدة غير الطبيعية وما إلى ذلك.

كان هذا الحصان بخير ، لكن سو شياو لم يكن بحالة جيدة. لقد كان أمرًا متعبًا جدًا أن تركب باستعمال القوة . كانت مؤخرته تؤلمه للغاية ، و كان هناك تورم أسفل صدره.

 

“جنرال ، كم بقي حتى نعود إلى الإمبراطورية؟”

 

أخذ سو شياو زمام المبادرة لسؤال إيزديث.

في حوالي الساعة الثانية صباحًا ، بدأ بالمغادرة أيضًا أكثر من مائة ألف جندي إمبراطوري لم يصابوا بجروح ، ولم يتبق سوى أقل من خمسين ألفا في حصن الشمال الأقصى .

“حسنا، متى ؟”

تذكر سو شياو مظهر وقدرات التايجو المختلفة ، حيث سيواجه مستخدمي تايجو في المستقبل.

فوجئت إيزديث لأنه بادر بالسؤال لأول مرة .

 

“حوالي يومين أو نحو ذلك .”

 

أصبح وجه سو شياو أسوأ.

“لماذا؟”

“لا يمكنك ركوب الخيل ، أليس كذلك؟”

 

تم اكتشافه ، كان سو شياو عاجزا عن إخفاء هذا الأمر .

 

“نعم.”

 

“لماذا؟”

 

“أنا أكره هذا الوحش كثيف الشعر ، مما يجعلني غير مرتاح للغاية.”

……

فوجئت إيزديث ، ربما لم تكن تعتقد أن سو شياو ” البارد” سوف يكره شيئًا ما.

بدأت المجزرة في الساعة السادسة وانتهت قبل الساعة السابعة.

“ألم تعلمك منظمتك السابقة كيفية ركوب الخيل؟”

 

“لقد علموني ، لكني قتلت الحصان.”

بدأت المجزرة في الساعة السادسة وانتهت قبل الساعة السابعة.

هذه المرة ، لم تكن إيزديث هادئة.

كان مصير الحصان الثاني أفضل بكثير ، ولم تكن لديه علامة بصق رغوة من فمه.

“قتلت الحصان؟ ما هي العقوبة ؟ ”

بالنظر إليه ، كان هناك ما لا يقل عن الآلاف من العصي التي عليها بشر ، وكان المشهد خلف العصي أكثر قسوة.

“رُفعت للأعلى وجلدت مائتي مرة. لقد كنت على وشك الموت.”

النوع الثاني كان الأسلحة. كان لهذا النوع من التايجو مجموعة متنوعة من الأشكال ، ويمكن أن يكون على شكل سكين أو بندقية أو سيف وما إلى ذلك ، ولديه قدرات مختلفة.

ضحكت إيزديث ونظرت إلى سو شياو بذهول.

“لا يمكنك ركوب الخيل ، أليس كذلك؟”

“ماذا حدث في النهاية؟”

 

“لقد تدربت على الجري ، وفي النهاية ركضت أسرع من الحصان ، لم تكن قدرتي على التحمل أسوأ من الحصان.”

 

ضحكت إيزديث مرة أخرى ، كما ضحك ضباط آخرون بالقرب منهم.

 

“الجري أسرع من الخيول. ما نوع المرؤوس الذي حصلت عليه؟ إذا كنت لا تحب ركوب الخيل ، فلماذا تركبه الآن؟ ”

 

عرف سو شياو أنه لا يستطيع الهروب من هذه المشكلة ، وقدم إجابة غير متوقعة.

 

“إذا لم يستطع المغتال ركوب حصان فسيكون مشتبها به.”

 

إذا كانت العشر جمل كذبة ، فسيتم الكشف عن الكذبة عاجلاً أم آجلاً ، ولكن إذا كانت هناك بعض الحقائق في الجمل العشر ، فسيتم التعامل مع الأكاذيب على أنها حقيقة.

عرف سو شياو أنه لا يستطيع الهروب من هذه المشكلة ، وقدم إجابة غير متوقعة.

”لا تجبر نفسك. اذهب للجلوس على الجزء الخلفي من عربة الإمداد ، فحصانك يبصق الرغوة مرة أخرى “.

“أنا أكره هذا الوحش كثيف الشعر ، مما يجعلني غير مرتاح للغاية.”

أدار حصان الحرب تحت سو شياو  رأسه ، وبدا أن النظرة البريئة تتهم سو شياو .

بالنظر إليه ، كان هناك ما لا يقل عن الآلاف من العصي التي عليها بشر ، وكان المشهد خلف العصي أكثر قسوة.

“شكرا لك يا جنرال.”

 

قفز من على الحصان ، مشى سو شياو و هو يعرج إلى عربة الإمداد ، أخيراً تخلص منهم ونجح في خداعهم.

في طريق عودة جيش الإمبراطورية ، كان معظم الجنود يسيرون ، مما أدى إلى تباطؤ السرعة الإجمالية.

…………………………

 

ترجمة: Mr.White

 

(بإمكانكم دعم الرواية عن طريق التعليقات أو عن طريق الدعم المادي لتسريع وتيرة تنزيل الفصول)

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) داخل قلعة تونيت .

 

أدار حصان الحرب تحت سو شياو  رأسه ، وبدا أن النظرة البريئة تتهم سو شياو .

 

 

 

 

 

استلقى سو شياو في غرفة النوم ، وكانت هناك أصوات جري صاخبة وأبواق وما إلى ذلك جاءت من الخارج ، يبدو أن جيش الإمبراطورية يتجمع.

 

“لقد علموني ، لكني قتلت الحصان.”

 

 

 

 

 

في طريق عودة جيش الإمبراطورية ، كان معظم الجنود يسيرون ، مما أدى إلى تباطؤ السرعة الإجمالية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هرع جندي إمبراطوري للخروج من القلعة ، وضاق قلبه عندما مر في حقل الثلج.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) داخل قلعة تونيت .

 

“ألم تعلمك منظمتك السابقة كيفية ركوب الخيل؟”

 

كان سو شياو يجلس على ظهر حصان. لم يركب حصانًا أبدًا. لم يكن يعتقد أنه من الصعب إتقانه.

 

 

 

ضحكت إيزديث ونظرت إلى سو شياو بذهول.

 

يكفي أن يكون هناك خمسون ألف شخص لحراسة القلعة. في الماضي ، لم يكن هناك سوى بضعة آلاف من الأشخاص للحراسة في قلعة الشمال الأقصى .

 

تم اكتشافه ، كان سو شياو عاجزا عن إخفاء هذا الأمر .

 

تمركز في قلعة تونيت 30.000 جندي و 70.000 إلى 80.000 مدني. لا يجب التقليل من شأن هؤلاء ال 70.000 إلى 80.000 مدني. كانوا أيضًا جنودًا في اللحظات الحاسمة.

 

 

 

كان من السابق لأوانه التفكير في الأمر. أهم شيء هو الراحة. بعد خمس دقائق ، نام سو شياو بعمق. بعد عودته إلى الإمبراطورية ، لن يكون قادرا على الاسترخاء . كان سيتوغل بعمق في معسكر العدو.

 

هرع جندي إمبراطوري للخروج من القلعة ، وضاق قلبه عندما مر في حقل الثلج.

 

 

 

 

 

“ماذا حدث في النهاية؟”

 

استخدم سو شياو خصره وأسفله ليضع القوة لركوب الحصان بالقوة. سقط الحصان الأول الذي امتطاه على الأرض بعد 30 دقيقة من السفر ، وبصق فمه رغوة بيضاء.

 

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) داخل قلعة تونيت .

 

 

 

يكفي أن يكون هناك خمسون ألف شخص لحراسة القلعة. في الماضي ، لم يكن هناك سوى بضعة آلاف من الأشخاص للحراسة في قلعة الشمال الأقصى .

 

 

 

 

 

“حوالي يومين أو نحو ذلك .”

 

 

 

الثالث كان أكثر سحرا. لقد كانت التايجو البيولوجية. قد يكون هذا التايجو مخلوقًا بشريًا، كلبًا أو دبًا.

 

يمكن تقسيم التايجو إلى عدة فئات رئيسية.

 

يمكن أن يكون التايجو خاتمًا أو سكينا أو سيفا أو درعًا وما إلى ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

استلقى سو شياو في غرفة النوم ، وكانت هناك أصوات جري صاخبة وأبواق وما إلى ذلك جاءت من الخارج ، يبدو أن جيش الإمبراطورية يتجمع.

 

 

 

تبينت نتيجة الحرب بالفعل قبل أن تبدأ ، ستنتصر الإمبراطورية.

 

في حوالي الساعة الثانية صباحًا ، بدأ بالمغادرة أيضًا أكثر من مائة ألف جندي إمبراطوري لم يصابوا بجروح ، ولم يتبق سوى أقل من خمسين ألفا في حصن الشمال الأقصى .

 

هرع جندي إمبراطوري للخروج من القلعة ، وضاق قلبه عندما مر في حقل الثلج.

 

كان سو شياو يجلس على ظهر حصان. لم يركب حصانًا أبدًا. لم يكن يعتقد أنه من الصعب إتقانه.

 

أخذ سو شياو زمام المبادرة لسؤال إيزديث.

 

بالنظر إليه ، كان هناك ما لا يقل عن الآلاف من العصي التي عليها بشر ، وكان المشهد خلف العصي أكثر قسوة.

 

 

 

 

 

الثالث كان أكثر سحرا. لقد كانت التايجو البيولوجية. قد يكون هذا التايجو مخلوقًا بشريًا، كلبًا أو دبًا.

 

كان سو شياو يجلس على ظهر حصان. لم يركب حصانًا أبدًا. لم يكن يعتقد أنه من الصعب إتقانه.

 

 

 

 

 

…………………………

 

لم يكن من المستغرب أن الإمبراطورية سقطت في النهاية ، فتقليل عدد حرس الحدود طريقة رائعة لانتظار الموت.

 

 

 

قفز من على الحصان ، مشى سو شياو و هو يعرج إلى عربة الإمداد ، أخيراً تخلص منهم ونجح في خداعهم.

 

 

 

 

 

“نعم.”

 

 

 

لا يمكن وصف المشهد في حقل الثلج إلا بأنه فظيع ، حيث تم طعن عدد كبير من أسرى الحرب بالعصي ، ووقفت العصي في حقل الثلج.

 

هذه المرة ، لم تكن إيزديث هادئة.

 

 

 

الأول كان صالحًا للأكل أو يمكن أن يشرب مثل مستخلص الشيطان ، والذي لا يمكن استخدامه إلا مرة واحدة. كانت قدرة هذه التايجو قوية بشكل عام.

 

 

 

 

 

كان التايجو شيئًا سحريًا للغاية يمكن أن يساعد المستخدمين على التحكم في الجليد وتدفق المياه وما إلى ذلك ، كانت بعض أسلحة التايجو مجرد أسلحة ذات قدرات خاصة ، مثل القتل بضربة واحدة والحدة غير الطبيعية وما إلى ذلك.

 

بينما كان يفكر في معلومات التايجو، تردد صدى بوق التجمع من خارج القلعة.

 

والسبب في انسحابهم بهذه السرعة هو أن الحرب القائمة تطلبت الكثير من المال. كان توفير المؤونة اللازمة لجيش قوامه خمس مائة ألف مكلفا للغاية ، حيث أن الحاجة إلى نقل هذه الأطعمة أدى إلى ارتفاع تكلفتها ، وكانت هناك نفقات أخرى، مثل الأدوية والعقاقير والدروع والأسلحة ومعاشات الموتى وغيرها.

 

 

 

والسبب في انسحابهم بهذه السرعة هو أن الحرب القائمة تطلبت الكثير من المال. كان توفير المؤونة اللازمة لجيش قوامه خمس مائة ألف مكلفا للغاية ، حيث أن الحاجة إلى نقل هذه الأطعمة أدى إلى ارتفاع تكلفتها ، وكانت هناك نفقات أخرى، مثل الأدوية والعقاقير والدروع والأسلحة ومعاشات الموتى وغيرها.

 

“لقد تدربت على الجري ، وفي النهاية ركضت أسرع من الحصان ، لم تكن قدرتي على التحمل أسوأ من الحصان.”

 

 

 

 

 

استلقى سو شياو في غرفة النوم ، وكانت هناك أصوات جري صاخبة وأبواق وما إلى ذلك جاءت من الخارج ، يبدو أن جيش الإمبراطورية يتجمع.

 

بعد استسلام كل هؤلاء الناس ، أصدرت إيزديث أمرًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

”لا تجبر نفسك. اذهب للجلوس على الجزء الخلفي من عربة الإمداد ، فحصانك يبصق الرغوة مرة أخرى “.

 

ترجمة: Mr.White

 

“هل سيهاجمون أخيرًا؟ ما هو الوضع الآن؟”

 

 

 

 

في طريق عودة جيش الإمبراطورية ، كان معظم الجنود يسيرون ، مما أدى إلى تباطؤ السرعة الإجمالية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط