العاصمة الإمبراطورية
الفصل 210: العاصمة الإمبراطورية
نظرت إيزديث إلى سو شياو .
بعد زحف الجيش جنوبا لمدة يومين ، ارتفعت درجة الحرارة تدريجيا.
كانت الإمبراطورية في الخريف ، ولم يكن الطقس في أوائل الخريف حارًا ، و النسيم البارد الذي يهب من وقت لآخر جعل الناس يشعرون بالانتعاش.
“لا تخبرني …….”
كان موقعهم الحالي أمام العاصمة الإمبراطورية.
تحدث الرجل العجوز ليفر ، لم تكن نظرته ودودة.
بعد اقترابهم تدريجياً من العاصمة الإمبراطورية ، واجهوا أحيانًا تجارًا على الطريق الرئيسي ، واندفع هؤلاء التجار على الفور لإفساح الطريق بعد رؤية القوات ، ورؤوسهم متدلية ، ولم يجرؤوا على النظر مباشرة إلى الجيش.
“لا تخبرني …….”
عند رؤية الجنرال ذات الشعر الأزرق على رأس الجيش ، فوجئ التجار بشكل واضح.
“عادت الجنرال إيزديث. ألم تذهب إلى ساحة المعركة في الشمال الأقصى ؟ ”
كانوا رجلا عجوزا ، رجلا عضليا ، و شابا وسيما.
“لا تخبرني …….”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “جنرال ، كيف كانت رحلتك؟ أعد المرؤوسون لك وليمة “.
التجار لم يجرؤوا على الحديث أكثر.
كانت لحية الرجل بيضاء ، ولم يكن جلده به تجاعيد لأنه كان سمينًا ، والحياة الراقية جعلت الرجل العجوز يبدو غير كبير في السن ، لولا شعره الأبيض ، فسيعتقد الناس أنه رجل في منتصف العمر.
“لا تتحدثوا بالهراء ، انظروا إلى حيوية الجيش. هل هذا منظر جيش خاسر ؟ من الواضح أنهم فازوا “.
كانوا رجلا عجوزا ، رجلا عضليا ، و شابا وسيما.
“لكن معركة بهذا الحجم ستستغرق على الأقل عاما ونصف ، أليس كذلك؟”
همس التجار بمخاوفهم وتلاشى الاستياء.
مرت العربات عبر العاصمة الإمبراطورية. كان هناك الكثير من الناس في شوارع المدينة الإمبراطورية. كانوا يرتدون ملابس جيدة. كانت هذه عاصمة دولة. كان الازدهار الاقتصادي معقولاً.
إذا كان في العاصمة الإمبراطورية جيش يدعمه المدنيون ، فلا بد أن يكون هذا الجيش.
لم يكن الجيش يتجه إلى العاصمة الإمبراطورية ، بل إلى المخيم العسكري خارج العاصمة الإمبراطورية. تم إرسال أخبار تحقيق نصر عظيم في الشمال الأقصى . كان هناك ثلاثة جنرالات أمام المعسكر ينتظرون عودة إيزديث. كان الثلاثة من أتباع إيزديث. كانوا جميعًا من مستخدمي تايجو ، و يطلق عليهم الوحوش الثلاثة.
عند النزول من العربة ودخول الصالة. كانت القاعة مهيبة للغاية. كانت الأرضية مغطاة بالسجادة الحمراء. كان هناك مقعد من الذهب على الجانب الداخلي. كان المقعد في موضع أعلى ، وهو مقعد الإمبراطور.
كانوا رجلا عجوزا ، رجلا عضليا ، و شابا وسيما.
ارتدى الرجل العجوز زي كبير الخدم ، و يُدعى ليفر ، وكان جنرالا سابقا في الإمبراطورية. تم سجنه بسبب الإساءة إلى أحد القادة وأنقذته إيزديث . كان ولائه عالياً للغاية. كان التايجو الخاص به هو: ‘استحواذ تنين الماء: بلاك مارلين’ ، و هو على شكل حلقة ،و يمكنه التحكم في أي سائل.
الرجل القوي هو دايدارا ، رجل المعركة المجنون ، و اسم التايجو الخاص به هو:’ الفأس ذو الشفرة المزدوجة: بيلفاك’ ، كانت الفؤوس ذات الشفرتين عادة فؤوسا قوية بإمكانها شطر جسد العدو إلى نصفين.
الثلاثة كانوا يطلق عليهم الوحوش الثلاثة. على الرغم من أن قوتهم لم تكن ضعيفة ، إلا أنهم سيموتون في إحدى المهام التالية. مات الرجل القوي بسرعة شديدة ، قتل في أقل من خمس دقائق.
آخر شاب كان يرتدي زيا أنيقا و يدعى نياو، امتلك هذا الشاب أناقة غريبة.
كانوا رجلا عجوزا ، رجلا عضليا ، و شابا وسيما.
كان التايجو الخاص بنياو هو: ‘حلم الموسيقى العسكرية: الصراخ’. كان هذا النوع من التايجو عبارة عن مزمار ، و عزف موسيقى مختلفة للتلاعب بمشاعر العدو وحالته الجسدية ، لقد كان تايجو من النوع المساعد .
كان هذا الرجل العجوز السمين الوزير وسيطر على الإمبراطور الصغير.
وقف الرجال الثلاثة أمام المعسكر ، عند رؤية شخصية إيزديث ، حياها الثلاثة على الفور.
“جنرال ، كيف كانت رحلتك؟ أعد المرؤوسون لك وليمة “.
نظرت إيزديث إلى سو شياو .
تحدث الرجل العجوز ليفر ، وانحنى أثناء الحديث ، بيد واحدة على صدره ، وقفازات بيضاء على يده ، الملابس جعلته يبدو وكأنه كبير الخدم. كان رئيس الوحوش الثلاثة.
“زميل عمل؟ هل قام الجنرال بتجنيد أحد المواهب في الشمال الأقصى ؟ ”
“المأدبة ليست ضرورية الآن. سآخذكم لمقابلة الإمبراطور الصغير ، لكن أولاً أريد أن أقدمك إلى زميلكم في العمل “.
كانت الإمبراطورية في الخريف ، ولم يكن الطقس في أوائل الخريف حارًا ، و النسيم البارد الذي يهب من وقت لآخر جعل الناس يشعرون بالانتعاش.
كان الوحوش الثلاثة مرتبكين إلى حد ما.
“زميل عمل؟ هل قام الجنرال بتجنيد أحد المواهب في الشمال الأقصى ؟ ”
“قوته .. لم تكن أضعف من الجنرال؟”
“حسنًا ، هذه المرة كنت أحاول الحصول على كنز ، إنه مغتال من دولة أخرى.”
بعد سماع كلمات إيزديث ، عبس الرجل العجوز ليفر قليلاً ، كانت خلفية أحد أعضاء وحدة الاغتيال معقدة بشكل عام.
سارت إيزديث إلى القاعة مع سو شياو والآخرين ، وساروا لبضعة أمتار أمام الإمبراطور الصغير ثم انحنوا أمامه .
لكن ليفر لم يقل أي شيء ، كانت هذه رغبة إيزديث ، ولن يتحداها .
كان الوحوش الثلاثة مرتبكين إلى حد ما.
“كما أخبرتك ، زميلك في العمل هو عضو في وحدة الاغتيال. قاتلته شخصيًا . إذا وضعنا في الاعتبار القدرة على القتال فقط ، فقد لا تكون قوته أضعف مني “.
“الوقت يتأخر ، دعنا نذهب لرؤية الإمبراطور.”
صُدمت الوحوش الثلاثة ونظروا إلى إيزديث بصدمة.
“قوته .. لم تكن أضعف من الجنرال؟”
ابتلع الشاب الوسيم نياو لعابه .
“بياكويا”.
كان الوحوش الثلاثة مرتبكين إلى حد ما.
صرخت إيزديث في الجنود خلفها ، وحدقت عيون الوحوش الثلاثة في هذا الاتجاه.
فعل سو شياو الشيء نفسه ، لقد انخفض جزئيًا ، ولم ينحني له.
جاء رجل ذو شعر أسود بسيف طويل عند الخصر ، لم يكن جسد الرجل قوياً ، لكنه أعطى الناس إحساسًا بالحدة .
“انتبه إلى نبرة صوتك عند التحدث إلى الجنرال.”
“هذا هو زميلكم في العمل في المستقبل ، بياكويا.”
نظرت إيزديث إلى سو شياو .
في هذا الوقت ، كان قد فكر بالفعل في القبض على الإمبراطور الصغير ، كان هذا المراهق بالتأكيد ضعيف الشخصية.
“الثلاثة هم أيضًا رجالي”.
أما الإمبراطور الصغير ، فلم يتغير تعبيره ، يبدوا أن هذا طبيعي.
“حسنا.”
رد سو شياو ، لقد تعرف بالفعل على الثلاثة.
الثلاثة كانوا يطلق عليهم الوحوش الثلاثة. على الرغم من أن قوتهم لم تكن ضعيفة ، إلا أنهم سيموتون في إحدى المهام التالية. مات الرجل القوي بسرعة شديدة ، قتل في أقل من خمس دقائق.
(بإمكانكم دعم الرواية عن طريق التعليقات أو عن طريق الدعم المادي لتسريع وتيرة تنزيل الفصول)
“انتبه إلى نبرة صوتك عند التحدث إلى الجنرال.”
تحدث الرجل العجوز ليفر ، لم تكن نظرته ودودة.
”لا تهتم بهذا. شخصية بياكويا هكذا. شخصيات أعضاء وحدة الاغتيال معيبة. إنه الأكثر طبيعية “.
سارت العربة إلى مقدمة القصر ، و قوبلوا بحراسة مشددة. لكن الحراس أمام الباب رأوا اللافتة على العربة ، لقد سمحوا لهم بالدخول بعد طرح أسئلة قليلة ، ولم يكونوا بحاجة حتى إلى رؤية إيزديث.
“لقد أسأت للجنرال.”
انحنى ليفر أمام إيزديث .
فعل سو شياو الشيء نفسه ، لقد انخفض جزئيًا ، ولم ينحني له.
لم يهتم سو شياو بنبرة ليفر . لماذا يجب أن يهتم بشخص سيموت قريباً؟
“الوقت يتأخر ، دعنا نذهب لرؤية الإمبراطور.”
استقلوا عربة إلى العاصمة الإمبراطورية. لم تكن منطقة العاصمة الإمبراطورية صغيرة. كانت مدينة كبيرة. كان هناك تدرج واضح في المدينة ، كلما ارتفعت المكانة كان المكان أكثر ازدهارًا.
صُدمت الوحوش الثلاثة ونظروا إلى إيزديث بصدمة.
كان مركز العاصمة الإمبراطورية هو القصر ، و يمكن تسمية القصر بمدينة بداخل العاصمة الإمبراطورية. ما يدل على حجم القصر.
بعد اقترابهم تدريجياً من العاصمة الإمبراطورية ، واجهوا أحيانًا تجارًا على الطريق الرئيسي ، واندفع هؤلاء التجار على الفور لإفساح الطريق بعد رؤية القوات ، ورؤوسهم متدلية ، ولم يجرؤوا على النظر مباشرة إلى الجيش.
كان القصر بأكمله دائريًا و عريضا، والبناء الأخير به طبقات صاعدة ، وكانت أعلى نقطة تصل إلى مئات الأمتار.
الفصل 210: العاصمة الإمبراطورية
مرت العربات عبر العاصمة الإمبراطورية. كان هناك الكثير من الناس في شوارع المدينة الإمبراطورية. كانوا يرتدون ملابس جيدة. كانت هذه عاصمة دولة. كان الازدهار الاقتصادي معقولاً.
عند النزول من العربة ودخول الصالة. كانت القاعة مهيبة للغاية. كانت الأرضية مغطاة بالسجادة الحمراء. كان هناك مقعد من الذهب على الجانب الداخلي. كان المقعد في موضع أعلى ، وهو مقعد الإمبراطور.
علقت الشمس في السماء ، بدت العاصمة الإمبراطورية بأكملها مغطاة بأشعة الشمس الخافتة ، و كانت الساعة السادسة مساءً.
سارت العربة إلى مقدمة القصر ، و قوبلوا بحراسة مشددة. لكن الحراس أمام الباب رأوا اللافتة على العربة ، لقد سمحوا لهم بالدخول بعد طرح أسئلة قليلة ، ولم يكونوا بحاجة حتى إلى رؤية إيزديث.
وقف الرجال الثلاثة أمام المعسكر ، عند رؤية شخصية إيزديث ، حياها الثلاثة على الفور.
لم يكن حجم القصر صغيراً ، فقد وصلت العربة أمام القصر الرئيسي بعد القيادة لبرهة.
“لقد أسأت للجنرال.”
أعطى هذا سو شياو شعورا غريبا . كان هذا هو القصر ، كيف يمكن للجنرالات قيادة العربة إلى مقدمة القاعة؟ يجب عليهم النزول من العربة خارج القصر والمشي إلى القاعة لإظهار الاحترام .
تحدث الرجل العجوز ليفر ، لم تكن نظرته ودودة.
بدا أن الإمبراطور الصغير كان عديم الفائدة أكثر مما كان يتصور ، على الأقل لم تكن إيزديث تبدي احترامًا كثيرًا للإمبراطور الصغير.
عند النزول من العربة ودخول الصالة. كانت القاعة مهيبة للغاية. كانت الأرضية مغطاة بالسجادة الحمراء. كان هناك مقعد من الذهب على الجانب الداخلي. كان المقعد في موضع أعلى ، وهو مقعد الإمبراطور.
كان فتى يبلغ من العمر 13 أو 14 عامًا جالسًا في المقعد ، كان هذا هو الإمبراطور الصغير.
ترجمة: Mr.White
كان الإمبراطور الصغير نحيفًا ، وكأنه يعاني من سوء التغذية.
على الرغم من أنه كان إمبراطورًا ، إلا أنه لم يعط أي إحساس بالجلالة ، شعر سو شياو أنه كان صبيًا ضعيفًا للغاية.
سارت إيزديث إلى القاعة مع سو شياو والآخرين ، وساروا لبضعة أمتار أمام الإمبراطور الصغير ثم انحنوا أمامه .
“هذا هو زميلكم في العمل في المستقبل ، بياكويا.”
من المبالغة القول أن إيزديث انحنت له ، انحنى جسدها قليلا فقط ، حتى أن ركبتها لم تلامس الأرض . أظهر هذا الموقف العديد من المشاكل.
أما الإمبراطور الصغير ، فلم يتغير تعبيره ، يبدوا أن هذا طبيعي.
“قوته .. لم تكن أضعف من الجنرال؟”
فعل سو شياو الشيء نفسه ، لقد انخفض جزئيًا ، ولم ينحني له.
في هذا الوقت ، كان قد فكر بالفعل في القبض على الإمبراطور الصغير ، كان هذا المراهق بالتأكيد ضعيف الشخصية.
سارت إيزديث إلى القاعة مع سو شياو والآخرين ، وساروا لبضعة أمتار أمام الإمبراطور الصغير ثم انحنوا أمامه .
وقف رجل عجوز ذو جسم سمين ولحية بجانب الإمبراطور الصغير.
جاء رجل ذو شعر أسود بسيف طويل عند الخصر ، لم يكن جسد الرجل قوياً ، لكنه أعطى الناس إحساسًا بالحدة .
كانت لحية الرجل بيضاء ، ولم يكن جلده به تجاعيد لأنه كان سمينًا ، والحياة الراقية جعلت الرجل العجوز يبدو غير كبير في السن ، لولا شعره الأبيض ، فسيعتقد الناس أنه رجل في منتصف العمر.
كان هذا الرجل العجوز السمين الوزير وسيطر على الإمبراطور الصغير.
حمل الوزير طبق لحم في يده ووقف بجانب الإمبراطور الصغير ببطنه الكبير. اللحم الذي كان يحمله كان له هو، وليس للإمبراطور الصغير.
ترجمة: Mr.White
بعد الملاحظة الأولية ، قرر سو شياو الاستسلام. لم يكن متأكدًا مما إذا كان المفتاح موجودًا في جسد الإمبراطور الصغير. كان بحاجة إلى التفكير لفترة طويلة.
…………………………
(بإمكانكم دعم الرواية عن طريق التعليقات أو عن طريق الدعم المادي لتسريع وتيرة تنزيل الفصول)
ترجمة: Mr.White
(بإمكانكم دعم الرواية عن طريق التعليقات أو عن طريق الدعم المادي لتسريع وتيرة تنزيل الفصول)
آخر شاب كان يرتدي زيا أنيقا و يدعى نياو، امتلك هذا الشاب أناقة غريبة.
كان فتى يبلغ من العمر 13 أو 14 عامًا جالسًا في المقعد ، كان هذا هو الإمبراطور الصغير.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “جنرال ، كيف كانت رحلتك؟ أعد المرؤوسون لك وليمة “.
صُدمت الوحوش الثلاثة ونظروا إلى إيزديث بصدمة.
“عادت الجنرال إيزديث. ألم تذهب إلى ساحة المعركة في الشمال الأقصى ؟ ”
بعد اقترابهم تدريجياً من العاصمة الإمبراطورية ، واجهوا أحيانًا تجارًا على الطريق الرئيسي ، واندفع هؤلاء التجار على الفور لإفساح الطريق بعد رؤية القوات ، ورؤوسهم متدلية ، ولم يجرؤوا على النظر مباشرة إلى الجيش.
“انتبه إلى نبرة صوتك عند التحدث إلى الجنرال.”
سارت العربة إلى مقدمة القصر ، و قوبلوا بحراسة مشددة. لكن الحراس أمام الباب رأوا اللافتة على العربة ، لقد سمحوا لهم بالدخول بعد طرح أسئلة قليلة ، ولم يكونوا بحاجة حتى إلى رؤية إيزديث.
كانت الإمبراطورية في الخريف ، ولم يكن الطقس في أوائل الخريف حارًا ، و النسيم البارد الذي يهب من وقت لآخر جعل الناس يشعرون بالانتعاش.
من المبالغة القول أن إيزديث انحنت له ، انحنى جسدها قليلا فقط ، حتى أن ركبتها لم تلامس الأرض . أظهر هذا الموقف العديد من المشاكل.
…………………………
الرجل القوي هو دايدارا ، رجل المعركة المجنون ، و اسم التايجو الخاص به هو:’ الفأس ذو الشفرة المزدوجة: بيلفاك’ ، كانت الفؤوس ذات الشفرتين عادة فؤوسا قوية بإمكانها شطر جسد العدو إلى نصفين.
عند النزول من العربة ودخول الصالة. كانت القاعة مهيبة للغاية. كانت الأرضية مغطاة بالسجادة الحمراء. كان هناك مقعد من الذهب على الجانب الداخلي. كان المقعد في موضع أعلى ، وهو مقعد الإمبراطور.
تحدث الرجل العجوز ليفر ، لم تكن نظرته ودودة.
بدا أن الإمبراطور الصغير كان عديم الفائدة أكثر مما كان يتصور ، على الأقل لم تكن إيزديث تبدي احترامًا كثيرًا للإمبراطور الصغير.
همس التجار بمخاوفهم وتلاشى الاستياء.
كان الوحوش الثلاثة مرتبكين إلى حد ما.
“الثلاثة هم أيضًا رجالي”.
بعد زحف الجيش جنوبا لمدة يومين ، ارتفعت درجة الحرارة تدريجيا.
“حسنًا ، هذه المرة كنت أحاول الحصول على كنز ، إنه مغتال من دولة أخرى.”
نظرت إيزديث إلى سو شياو .
كانت لحية الرجل بيضاء ، ولم يكن جلده به تجاعيد لأنه كان سمينًا ، والحياة الراقية جعلت الرجل العجوز يبدو غير كبير في السن ، لولا شعره الأبيض ، فسيعتقد الناس أنه رجل في منتصف العمر.
“الوقت يتأخر ، دعنا نذهب لرؤية الإمبراطور.”
بعد زحف الجيش جنوبا لمدة يومين ، ارتفعت درجة الحرارة تدريجيا.
انحنى ليفر أمام إيزديث .
“قوته .. لم تكن أضعف من الجنرال؟”
“هذا هو زميلكم في العمل في المستقبل ، بياكويا.”
“حسنًا ، هذه المرة كنت أحاول الحصول على كنز ، إنه مغتال من دولة أخرى.”
“لكن معركة بهذا الحجم ستستغرق على الأقل عاما ونصف ، أليس كذلك؟”
استقلوا عربة إلى العاصمة الإمبراطورية. لم تكن منطقة العاصمة الإمبراطورية صغيرة. كانت مدينة كبيرة. كان هناك تدرج واضح في المدينة ، كلما ارتفعت المكانة كان المكان أكثر ازدهارًا.
حمل الوزير طبق لحم في يده ووقف بجانب الإمبراطور الصغير ببطنه الكبير. اللحم الذي كان يحمله كان له هو، وليس للإمبراطور الصغير.
الرجل القوي هو دايدارا ، رجل المعركة المجنون ، و اسم التايجو الخاص به هو:’ الفأس ذو الشفرة المزدوجة: بيلفاك’ ، كانت الفؤوس ذات الشفرتين عادة فؤوسا قوية بإمكانها شطر جسد العدو إلى نصفين.
فعل سو شياو الشيء نفسه ، لقد انخفض جزئيًا ، ولم ينحني له.
“الوقت يتأخر ، دعنا نذهب لرؤية الإمبراطور.”
كان مركز العاصمة الإمبراطورية هو القصر ، و يمكن تسمية القصر بمدينة بداخل العاصمة الإمبراطورية. ما يدل على حجم القصر.
(بإمكانكم دعم الرواية عن طريق التعليقات أو عن طريق الدعم المادي لتسريع وتيرة تنزيل الفصول)
تحدث الرجل العجوز ليفر ، وانحنى أثناء الحديث ، بيد واحدة على صدره ، وقفازات بيضاء على يده ، الملابس جعلته يبدو وكأنه كبير الخدم. كان رئيس الوحوش الثلاثة.
“لا تخبرني …….”
كانت الإمبراطورية في الخريف ، ولم يكن الطقس في أوائل الخريف حارًا ، و النسيم البارد الذي يهب من وقت لآخر جعل الناس يشعرون بالانتعاش.
ارتدى الرجل العجوز زي كبير الخدم ، و يُدعى ليفر ، وكان جنرالا سابقا في الإمبراطورية. تم سجنه بسبب الإساءة إلى أحد القادة وأنقذته إيزديث . كان ولائه عالياً للغاية. كان التايجو الخاص به هو: ‘استحواذ تنين الماء: بلاك مارلين’ ، و هو على شكل حلقة ،و يمكنه التحكم في أي سائل.
كان الوحوش الثلاثة مرتبكين إلى حد ما.
وقف رجل عجوز ذو جسم سمين ولحية بجانب الإمبراطور الصغير.
“المأدبة ليست ضرورية الآن. سآخذكم لمقابلة الإمبراطور الصغير ، لكن أولاً أريد أن أقدمك إلى زميلكم في العمل “.
عند النزول من العربة ودخول الصالة. كانت القاعة مهيبة للغاية. كانت الأرضية مغطاة بالسجادة الحمراء. كان هناك مقعد من الذهب على الجانب الداخلي. كان المقعد في موضع أعلى ، وهو مقعد الإمبراطور.
همس التجار بمخاوفهم وتلاشى الاستياء.
كانت الإمبراطورية في الخريف ، ولم يكن الطقس في أوائل الخريف حارًا ، و النسيم البارد الذي يهب من وقت لآخر جعل الناس يشعرون بالانتعاش.
الثلاثة كانوا يطلق عليهم الوحوش الثلاثة. على الرغم من أن قوتهم لم تكن ضعيفة ، إلا أنهم سيموتون في إحدى المهام التالية. مات الرجل القوي بسرعة شديدة ، قتل في أقل من خمس دقائق.
رد سو شياو ، لقد تعرف بالفعل على الثلاثة.
رد سو شياو ، لقد تعرف بالفعل على الثلاثة.
كان الوحوش الثلاثة مرتبكين إلى حد ما.
“هذا هو زميلكم في العمل في المستقبل ، بياكويا.”
الفصل 210: العاصمة الإمبراطورية
كان الوحوش الثلاثة مرتبكين إلى حد ما.
في هذا الوقت ، كان قد فكر بالفعل في القبض على الإمبراطور الصغير ، كان هذا المراهق بالتأكيد ضعيف الشخصية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
