نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

فردوس التناسخ 213

مستنقع

مستنقع

الفصل 213: مستنقع

كان سو شياو منزعجا هذين اليومين. على الرغم من أنه لم يكن ثرثارًا ، بعد أن تظاهر بأنه مغتال ، فإن أكثر الجمل التي قالها كانت ‘أمم’ ، ‘حسنًا’، ‘أعرف’.

في الغابة في ريف العاصمة الإمبراطورية ، سار أحد الأشخاص بسرعة عبر الأشجار.

 

“لا أستطيع الهروب نحو اتجاه المقر. وإلا فسأفضح الجميع “.

 

توقفت خطى ليون ، تحركت أذناها، بعد تحديد الاتجاه ، ركضت إلى المستنقعات في الجزء العميق من الغابة.

“إذا تجرأت على المجيء ، تعال ، أيها الوحش.”

 

عضت ليون أسنانها الفضية بإحكام ، كانت تركض لمدة ساعتين ، لكن الشعور بالتهديد كان لا يزال قائماً.

استمر في تتبع آثار العدو ، بعد حوالي نصف ساعة ، ظهر صف من آثار الأقدام بالطين.

عند مرور دقيقتين على مرور ليون ، وصل سو شياو إلى المكان الذي كانت فيه.

 

كان بإمكانه فقط إدراك اتجاه ليون التقريبي ، هربت ليون على عجل ، ولم يكن لديها وقت للتستر على الآثار.

بعد دقيقة ، كافح سو شياو للخروج من المستنقع ، ولم يكن وجهه جيدًا ، هذه المرة سيترك صفين من آثار الأقدام بالطين.

انطلاقا من آثار الأقدام والفروع المكسورة ، يمكنه الحكم على موقعها التقريبي.

 

بعد تأكيد الاتجاه الذي سلكته ليون ، اتبعها سو شياو بسرعة. كان يعلم أن العدو قد اكتشفه. الآن هم في علاقة فريسة و صياد.

بعد ترك صف من آثار الأقدام المفردة بالطين ، شعرت أقدام سو شياو بالنعومة مرة أخرى.

لا يستطيع أحد أن يؤكد أنه هو الصياد، أو أن خصمه هو الفريسة.

ولكن بعد فوات الأوان للعودة ، لم تتمكن ليون سوى الاستمرار في الدفاع.

متقدما إلى الأمام ، شعر سو شياو أن الهواء أصبح رطبًا وأن رائحة النباتات الفاسدة في الغابة كانت كثيفة.

 

كان الشعور تحت قدميه ناعمًا ، دخل سو شياو في مستنقع.

هرع سو شياو بسرعة إلى اتجاه إطلاق قذيفة الإشارة. رأى العدو بعد دقيقتين ، لكنه لم يستطع رؤية مظهر العدو. كان جسد العدو كله مغطى بالطين.

“هذا … مستنقع؟”

انقبضت مخالب ليون الحيوانية المكسوة بالفرو ،لم يتم الكشف عن هويتها في العاصمة الإمبراطورية ، اعتقدت أن سو شياو لم تعرف عليها.

سحب ساقه من الوحل ، وأصبح حذرًا.

 

كان المستنقع مكانًا خطيرًا للغاية. لم يكن الخطر في مياه المستنقع. حتى لو سقط فيها عن طريق الخطأ ، فلديه طريقة للخروج ، ولكن إذا سقط في وحل المستنقع ، فسيكون ذلك خطيرًا.

 

يمكن لهذا النوع من الوحل أن يبتلع الناس في أقل من خمس ثوان. من يكافح بشدة سيموت أسرع. ولأن تركيز الوحل يفوق تركيز الماء ، فإن السباحة في الوحل كانت وهمًا.

 

بغض النظر عن مدى مهارة الشخص ، بعد الوقوع في المستنقع، ستراه يقتل نفسه لتجنب آلام الاختناق.

 

قد يتساءل بعض الناس عن سبب ذهابهم إلى المستنقع حتى لو كانوا يعرفون مدى خطورته.

 

إذا كان من الممكن رؤية الوحل بالعين المجردة ، فلن يكون ذلك خطيرًا. و لكن؛ تحتوي معظم المستنقعات على طبقة من التربة الجافة على السطح.

 

في بعض الأحيان ، كانت الرياح تقذف الأوراق فوق التربة لتشكيل مصيدة طبيعية.

 

أخذ سو شياو غصنًا على الشجرة يبلغ طوله خمسة أو ستة أمتار ، وكان الغصن تقريبًا مثل سمك الذراع.

كان الدم الأحمر يطفو في الهواء ، وكان نصف اليد المكسوة بالفرو واضحًا في الدم.

ممسكًا بالفرع بيد واحدة ، تقدم سو شياو في المستنقع.

 

إذا سافرت في مستنقع ، فإن أفضل طريقة هي العثور على فرع طويل ، بحيث إذا سقطت في المستنقع ، يمكنك الاعتماد عليها للخروج من المستنقع.

 

على الرغم من أنه كان من المضحك بعض الشيء أن تمسك بفرع طويل في اليد اليسرى وسكين في اليد اليمنى ، إلا أنه لم يكن شيئًا مقارنة بالخطر المترتب على عدم فعل هذا الشيء .

يمكن لهذا النوع من الوحل أن يبتلع الناس في أقل من خمس ثوان. من يكافح بشدة سيموت أسرع. ولأن تركيز الوحل يفوق تركيز الماء ، فإن السباحة في الوحل كانت وهمًا.

انهارت طبقة تراب تحت قدمه ، و سقطت ساق سو شياو في المستنقع.

هرع سو شياو بسرعة إلى اتجاه إطلاق قذيفة الإشارة. رأى العدو بعد دقيقتين ، لكنه لم يستطع رؤية مظهر العدو. كان جسد العدو كله مغطى بالطين.

بعد دخول المستنقع ، شعر سو شياو بوضوح بامتصاص الطين في المستنقع.

“بما أنني لم أقتل أقاربك وأصدقائك ، فلماذا تستمر في مطاردتي ، ركضنا حول العاصمة الإمبراطورية مرتين ، و طاردتني لمئات الكيلومترات ، فقط لأنني حدقت بك ؟”

تم طعن وميض التنين في الأرض ، انحنى سو شياو وسحب ساقيه من المستنقع ، لكن حذائه ظل في المستنقع إلى الأبد ، وساقه اليمنى كانت مغطاة بالطين.

 

بدا سو شياو غير سعيد ، اختيار العدو لساحة المعركة هذه كان قذرًا بعض الشيء.

 

“اهربي ما استطعت، لأني إن أمسكتك سأرميك في المستنقع لتموتي.”

…………………………

استمر في تتبع آثار العدو ، بعد حوالي نصف ساعة ، ظهر صف من آثار الأقدام بالطين.

على الرغم من أنه كان من المضحك بعض الشيء أن تمسك بفرع طويل في اليد اليسرى وسكين في اليد اليمنى ، إلا أنه لم يكن شيئًا مقارنة بالخطر المترتب على عدم فعل هذا الشيء .

سقط العدو أيضًا في المستنقع ، وبدا أنها سقطت بجسدها كله.

 

شعر سو شياو بالسعادة في ذهنه ، تعرض خصمه لهذا الموقف كذلك كما كان يعتقد.

 

بعد ترك صف من آثار الأقدام المفردة بالطين ، شعرت أقدام سو شياو بالنعومة مرة أخرى.

 

مع الضحك ، كان نصف جسد سو شياو في المستنقع ، كان الوحل.

 

“اللعنة.”

 

بعد دقيقة ، كافح سو شياو للخروج من المستنقع ، ولم يكن وجهه جيدًا ، هذه المرة سيترك صفين من آثار الأقدام بالطين.

 

واستمر التعقب ، بعد عشر دقائق ، أطلقت قذيفة إشارة حمراء من الأمام.

 

بووم.

بوتشي.

انفجرت قذيفة الإشارة الحمراء تاركة الغبار الأحمر في الهواء.

بعد تقوية وميض التنين ، لم يقاتل مع الآخرين بكامل قوته. لم يبذل أي جهد في ذلك الوقت مع إيزديث . ولم يقطع الذئب العملاق إلا مرتين . لم يكن ذلك كافيا لإظهار مدى حدة وميض التنين.

“طلب المساعدة؟”

 

هرع سو شياو بسرعة إلى اتجاه إطلاق قذيفة الإشارة. رأى العدو بعد دقيقتين ، لكنه لم يستطع رؤية مظهر العدو. كان جسد العدو كله مغطى بالطين.

عندما كانت المخالب على وشك الاصطدام بوميض التنين ، شعرت ليون بوخز أمام مخالبها.

“هل قتلت أقاربك أو أصدقائك؟”

 

بعد الاجتماع ، سألت ليون مباشرة.

أخذ سو شياو غصنًا على الشجرة يبلغ طوله خمسة أو ستة أمتار ، وكان الغصن تقريبًا مثل سمك الذراع.

“لا.”

انهارت طبقة تراب تحت قدمه ، و سقطت ساق سو شياو في المستنقع.

رمى سو شياو العصا الخشبية في يده. إذا استجاب بحذر ، فلن تشكل ليون خطرا كبيرا.

 

عضت ليون أنيابها الحادة بإحكام ، والتي ظهرت بعد أن أصبحت الوحش.

بعد تقوية وميض التنين ، لم يقاتل مع الآخرين بكامل قوته. لم يبذل أي جهد في ذلك الوقت مع إيزديث . ولم يقطع الذئب العملاق إلا مرتين . لم يكن ذلك كافيا لإظهار مدى حدة وميض التنين.

“بما أنني لم أقتل أقاربك وأصدقائك ، فلماذا تستمر في مطاردتي ، ركضنا حول العاصمة الإمبراطورية مرتين ، و طاردتني لمئات الكيلومترات ، فقط لأنني حدقت بك ؟”

 

انقبضت مخالب ليون الحيوانية المكسوة بالفرو ،لم يتم الكشف عن هويتها في العاصمة الإمبراطورية ، اعتقدت أن سو شياو لم تعرف عليها.

 

“ليون ، عضو رئيسي في ‘غارة الليل’، التايجو هو ‘ ملك الوحوش: ليونيل’، ولدت في حي فقير ، كانت تسرق لقمة العيش عندما كانت طفلة. في سن الرابعة عشرة ، درست مع راهب عجوز من ‘معبد هوانغجو’. في سن السادسة عشرة ، حصلت على تايجو . في سن ال 17 ، انضمت إلى الجيش الثوري. في سن 18 ، اختيرت لتصبح عضوًا في’ غارة الليل’ “.

 

ابتسم سو شياو.

 

“ماذا تريدين ان تعرفي ايضا؟”

 

نظرت ليون إلى سو شياو بذهول ، حتى أنها لم تتذكر بعض المعلومات.

 

قبل دخول عالم أكامي جا كيل ، راجع سو شياو جميع المعلومات التي جمعها من قبل.

 

“في هذه الحالة ، يمكننا فقط القتال.”

ولكن بعد فوات الأوان للعودة ، لم تتمكن ليون سوى الاستمرار في الدفاع.

مسحت ليون الطين على وجهها. كانت نظرتها مثل أسد غاضب.

 

” الأمر ليس تموتي أنتِ أو أموت ، يجب أن تموتي ، أوه ، أخيرًا يمكنني التحدث بحرية.”

 

كان سو شياو منزعجا هذين اليومين. على الرغم من أنه لم يكن ثرثارًا ، بعد أن تظاهر بأنه مغتال ، فإن أكثر الجمل التي قالها كانت ‘أمم’ ، ‘حسنًا’، ‘أعرف’.

 

بعد الاسترخاء ، توقف سو شياو عن الكلام ، ظهر القوس الأزرق الفاتح على سطح وميض التنين.

 

بعد تقوية وميض التنين ، لم يقاتل مع الآخرين بكامل قوته. لم يبذل أي جهد في ذلك الوقت مع إيزديث . ولم يقطع الذئب العملاق إلا مرتين . لم يكن ذلك كافيا لإظهار مدى حدة وميض التنين.

سقط نصف اليد مع صوت ، ورجعت ليون بضع خطوات إلى الوراء بينما كانت تمسك بيدها المقطوعة.

داس سو شياو على الأرض تحت قدميه ، وتناثرت الأوراق الذابلة على الأرض. في أقل من ثانيتين ، ظهر أمام ليون.

 

كانت قيمة سمة رشاقة سو شياو 24 نقطة. لم تكن هذه السرعة سريعة في نظر ليون بعد أن أصبحت الوحش ، لكن سو شياو لم يعتمد على السرعة والقوة في التعامل مع أعداء أقوياء. كان أفضل في استخدام مهارات السيف في المعركة ، وكانت القوة والرشاقة هي الأساس فقط .

 

قطع السيف الطويل الهواء ، وتدفق الضوء الأزرق ، هاجما ليون لا شعوريًا السيف الطويل بيديها ، وهي الطريقة التي اعتادت عليها.

 

ليون ، الذي أصبحت وحشًا ، أصبحت مخالبها صلبة للغاية ، حتى أنه لم يستطع بعض التايجو كسرها.

ترجمة: Mr.White

جاء صوت كسر الهواء ، بدا أن الحافة الحادة لوميض التنين تقطع الهواء.

“بما أنني لم أقتل أقاربك وأصدقائك ، فلماذا تستمر في مطاردتي ، ركضنا حول العاصمة الإمبراطورية مرتين ، و طاردتني لمئات الكيلومترات ، فقط لأنني حدقت بك ؟”

عندما كانت المخالب على وشك الاصطدام بوميض التنين ، شعرت ليون بوخز أمام مخالبها.

تم طعن وميض التنين في الأرض ، انحنى سو شياو وسحب ساقيه من المستنقع ، لكن حذائه ظل في المستنقع إلى الأبد ، وساقه اليمنى كانت مغطاة بالطين.

أخبرتها غريزة الوحش أنها قد تضطر إلى فقدان يدها المكسوة بالفرو إذا واصلت ذلك.

 

ولكن بعد فوات الأوان للعودة ، لم تتمكن ليون سوى الاستمرار في الدفاع.

 

عندما لامست شفرة وميض التنين مخلب ليون ، تم قطع الغلاف الصلب لمخالب ليون عند نقطة الاتصال بين الاثنين.

 

بوتشي.

واستمر التعقب ، بعد عشر دقائق ، أطلقت قذيفة إشارة حمراء من الأمام.

كان الدم الأحمر يطفو في الهواء ، وكان نصف اليد المكسوة بالفرو واضحًا في الدم.

 

سقط نصف اليد مع صوت ، ورجعت ليون بضع خطوات إلى الوراء بينما كانت تمسك بيدها المقطوعة.

الفصل 213: مستنقع

“كيف يمكن أن يكون … حادًا جدًا.”

 

الدم يسيل على الأوراق الذابلة ، كانت الغابة هادئة.

 

…………………………

ليون ، الذي أصبحت وحشًا ، أصبحت مخالبها صلبة للغاية ، حتى أنه لم يستطع بعض التايجو كسرها.

ترجمة: Mr.White

الدم يسيل على الأوراق الذابلة ، كانت الغابة هادئة.

(بإمكانكم دعم الرواية عن طريق التعليقات أو عن طريق الدعم المادي لتسريع وتيرة تنزيل الفصول)

 

 

 

 

 

 

 

 

سقط نصف اليد مع صوت ، ورجعت ليون بضع خطوات إلى الوراء بينما كانت تمسك بيدها المقطوعة.

 

“لا أستطيع الهروب نحو اتجاه المقر. وإلا فسأفضح الجميع “.

 

 

 

 

 

عندما لامست شفرة وميض التنين مخلب ليون ، تم قطع الغلاف الصلب لمخالب ليون عند نقطة الاتصال بين الاثنين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

” الأمر ليس تموتي أنتِ أو أموت ، يجب أن تموتي ، أوه ، أخيرًا يمكنني التحدث بحرية.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سحب ساقه من الوحل ، وأصبح حذرًا.

 

 

 

“كيف يمكن أن يكون … حادًا جدًا.”

 

 

 

داس سو شياو على الأرض تحت قدميه ، وتناثرت الأوراق الذابلة على الأرض. في أقل من ثانيتين ، ظهر أمام ليون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عند مرور دقيقتين على مرور ليون ، وصل سو شياو إلى المكان الذي كانت فيه.

 

بعد تأكيد الاتجاه الذي سلكته ليون ، اتبعها سو شياو بسرعة. كان يعلم أن العدو قد اكتشفه. الآن هم في علاقة فريسة و صياد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ولكن بعد فوات الأوان للعودة ، لم تتمكن ليون سوى الاستمرار في الدفاع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا تريدين ان تعرفي ايضا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مع الضحك ، كان نصف جسد سو شياو في المستنقع ، كان الوحل.

 

سقط نصف اليد مع صوت ، ورجعت ليون بضع خطوات إلى الوراء بينما كانت تمسك بيدها المقطوعة.

 

 

 

 

 

 

 

كان الشعور تحت قدميه ناعمًا ، دخل سو شياو في مستنقع.

 

 

 

 

 

“ليون ، عضو رئيسي في ‘غارة الليل’، التايجو هو ‘ ملك الوحوش: ليونيل’، ولدت في حي فقير ، كانت تسرق لقمة العيش عندما كانت طفلة. في سن الرابعة عشرة ، درست مع راهب عجوز من ‘معبد هوانغجو’. في سن السادسة عشرة ، حصلت على تايجو . في سن ال 17 ، انضمت إلى الجيش الثوري. في سن 18 ، اختيرت لتصبح عضوًا في’ غارة الليل’ “.

 

 

 

 

 

انقبضت مخالب ليون الحيوانية المكسوة بالفرو ،لم يتم الكشف عن هويتها في العاصمة الإمبراطورية ، اعتقدت أن سو شياو لم تعرف عليها.

 

قد يتساءل بعض الناس عن سبب ذهابهم إلى المستنقع حتى لو كانوا يعرفون مدى خطورته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد دخول المستنقع ، شعر سو شياو بوضوح بامتصاص الطين في المستنقع.

 

 

 

 

 

انهارت طبقة تراب تحت قدمه ، و سقطت ساق سو شياو في المستنقع.

 

 

 

“كيف يمكن أن يكون … حادًا جدًا.”

 

أخذ سو شياو غصنًا على الشجرة يبلغ طوله خمسة أو ستة أمتار ، وكان الغصن تقريبًا مثل سمك الذراع.

 

“ليون ، عضو رئيسي في ‘غارة الليل’، التايجو هو ‘ ملك الوحوش: ليونيل’، ولدت في حي فقير ، كانت تسرق لقمة العيش عندما كانت طفلة. في سن الرابعة عشرة ، درست مع راهب عجوز من ‘معبد هوانغجو’. في سن السادسة عشرة ، حصلت على تايجو . في سن ال 17 ، انضمت إلى الجيش الثوري. في سن 18 ، اختيرت لتصبح عضوًا في’ غارة الليل’ “.

 

 

 

كان بإمكانه فقط إدراك اتجاه ليون التقريبي ، هربت ليون على عجل ، ولم يكن لديها وقت للتستر على الآثار.

 

يمكن لهذا النوع من الوحل أن يبتلع الناس في أقل من خمس ثوان. من يكافح بشدة سيموت أسرع. ولأن تركيز الوحل يفوق تركيز الماء ، فإن السباحة في الوحل كانت وهمًا.

 

…………………………

 

 

 

 

 

“لا أستطيع الهروب نحو اتجاه المقر. وإلا فسأفضح الجميع “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

رمى سو شياو العصا الخشبية في يده. إذا استجاب بحذر ، فلن تشكل ليون خطرا كبيرا.

 

إذا سافرت في مستنقع ، فإن أفضل طريقة هي العثور على فرع طويل ، بحيث إذا سقطت في المستنقع ، يمكنك الاعتماد عليها للخروج من المستنقع.

 

ترجمة: Mr.White

 

 

 

 

 

 

 

بعد دقيقة ، كافح سو شياو للخروج من المستنقع ، ولم يكن وجهه جيدًا ، هذه المرة سيترك صفين من آثار الأقدام بالطين.

 

 

 

 

 

قبل دخول عالم أكامي جا كيل ، راجع سو شياو جميع المعلومات التي جمعها من قبل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أنه كان من المضحك بعض الشيء أن تمسك بفرع طويل في اليد اليسرى وسكين في اليد اليمنى ، إلا أنه لم يكن شيئًا مقارنة بالخطر المترتب على عدم فعل هذا الشيء .

 

 

 

أخذ سو شياو غصنًا على الشجرة يبلغ طوله خمسة أو ستة أمتار ، وكان الغصن تقريبًا مثل سمك الذراع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نظرت ليون إلى سو شياو بذهول ، حتى أنها لم تتذكر بعض المعلومات.

 

 

 

كان سو شياو منزعجا هذين اليومين. على الرغم من أنه لم يكن ثرثارًا ، بعد أن تظاهر بأنه مغتال ، فإن أكثر الجمل التي قالها كانت ‘أمم’ ، ‘حسنًا’، ‘أعرف’.

 

 

 

“في هذه الحالة ، يمكننا فقط القتال.”

 

انقبضت مخالب ليون الحيوانية المكسوة بالفرو ،لم يتم الكشف عن هويتها في العاصمة الإمبراطورية ، اعتقدت أن سو شياو لم تعرف عليها.

 

 

 

 

 

 

 

سقط العدو أيضًا في المستنقع ، وبدا أنها سقطت بجسدها كله.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اللعنة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الدم يسيل على الأوراق الذابلة ، كانت الغابة هادئة.

 

 

 

 

 

 

 

“إذا تجرأت على المجيء ، تعال ، أيها الوحش.”

 

كان الشعور تحت قدميه ناعمًا ، دخل سو شياو في مستنقع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مع الضحك ، كان نصف جسد سو شياو في المستنقع ، كان الوحل.

 

 

 

 

 

عندما كانت المخالب على وشك الاصطدام بوميض التنين ، شعرت ليون بوخز أمام مخالبها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان المستنقع مكانًا خطيرًا للغاية. لم يكن الخطر في مياه المستنقع. حتى لو سقط فيها عن طريق الخطأ ، فلديه طريقة للخروج ، ولكن إذا سقط في وحل المستنقع ، فسيكون ذلك خطيرًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد دقيقة ، كافح سو شياو للخروج من المستنقع ، ولم يكن وجهه جيدًا ، هذه المرة سيترك صفين من آثار الأقدام بالطين.

 

 

 

ممسكًا بالفرع بيد واحدة ، تقدم سو شياو في المستنقع.

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط