نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

فردوس التناسخ 218

الهروب في كل الاتجاهات

الهروب في كل الاتجاهات

الفصل 218: الهروب في كل الاتجاهات

“دعيني أرى إلى متى يمكنك الاستمرار بعد فقدان الكثير من الدم.”

“سعال ، سعال”.

سحبت أكامي جسدها المصاب وبدأت تتراجع تدريجياً ، و توقفت ماين عن إطلاق النار. لقد فهم تاتسومي أيضًا الأمر وبدأ في التراجع ببطء.

انحنت أكامي إلى الأمام وسعلت وبصقت الدم باستمرار.

“كما ترغبون.”

تسبب الألم الشديد الناتج عن حرق طاقة الجسد في ارتجافها ، لكن أكامي لم تصدر أي صوت.

هذه كانت الأحياء الفقيرة ، المكان الأكثر فوضى والأكثر فقرا في العاصمة الإمبراطورية.

 

توقفت خطى سو شياو ، شعر وكأنه ينظر إلى غواصين لا إلى مغتالين.

أراد تاتسومي من بعيد أن يندفع إلى الأمام للمساعدة ، ولكن عندما همَّ بالتحرك ، اخترق ليزر برتقالي الأرض أمام قدميه ، كان الثقب بسمك إصبع ، وظهر دخان سماوي.

كان قصد ماين واضحًا جدًا. لا تذهب للموت ، فالعدو الذي لم تستطع أكامي محاربته وجهاً لوجه لا يمكنك حتى مماطلته .

كان قصد ماين واضحًا جدًا. لا تذهب للموت ، فالعدو الذي لم تستطع أكامي محاربته وجهاً لوجه لا يمكنك حتى مماطلته .

تم إطلاق ثلاثة أشعة ليزر برتقالية أمام تاتسومي ، اقتربت طلقات الليزر البرتقالي الثلاثة تدريجيًا من تاتسومي، مما يعني التراجع.

كان وضع أكامي الحالي يبعث على التشاؤم. كسرت أجزاء كثيرة من عظام جسدها ، و ثقب صدرها.

تسبب الألم الشديد الناتج عن حرق طاقة الجسد في ارتجافها ، لكن أكامي لم تصدر أي صوت.

“٩،٧،٣،٧،٩.”

“نعم سيدي!”

صرخت أكامي برقم تسلسلي ، من الواضح أنه رمز.

كانت الموسيقى اللطيفة متداخلة مع الضحك في الشارع ، واحتضن العديد من الرجال والنساء بعضهم .

انضم تاتسومي للتو إلى الغارة الليلية ولم يكن على دراية بهذه العلامة ، لكن ماين فهمت الأمر.

من بعيد ، سمع صوت مرة أخرى ، قفزت هي أيضًا في النهر. على الرغم من أن ماين كانت شابة، إلا أنها كانت قاتلة متمرسة.

تم إطلاق ثلاثة أشعة ليزر برتقالية أمام تاتسومي ، اقتربت طلقات الليزر البرتقالي الثلاثة تدريجيًا من تاتسومي، مما يعني التراجع.

في الشرفة على جانب الشارع ، كان يرى بعض النساء بملابس مكشوفة وأنابيب تدخين رفيعة في أيديهن. نظرت هؤلاء النساء إلى المارة أدناه ويبدو أنهن يبحثن عن الرجال الأثرياء أو الوسيمين.

سحبت أكامي جسدها المصاب وبدأت تتراجع تدريجياً ، و توقفت ماين عن إطلاق النار. لقد فهم تاتسومي أيضًا الأمر وبدأ في التراجع ببطء.

إذا لم يكن هناك دم على طول الطريق ، فسوف يشك سو شياو في كونها مصابة و ذلك لسرعة ركضها ، كانت أكامي تعرف تضاريس المنطقة جيدًا.

حدقت أكامي في سو شياو راغبة في أن يطاردها .

طارد سو شياو أكامي هذه المرة. بدأت أكامي بالركض بعد أن رأت أن ماين و تاتسومي قد قفزا في النهر. ركضت أسرع من الأرنب.

نظر سو شياو إلى أكامي ، و من ثم إلى ماين البعيدة. أخيرًا ، نظر إلى تاتسومي. تراجع الثلاثة من ثلاث جهات. يمكنه مطاردة شخص واحد فقط.

سحبت أكامي جسدها المصاب وبدأت تتراجع تدريجياً ، و توقفت ماين عن إطلاق النار. لقد فهم تاتسومي أيضًا الأمر وبدأ في التراجع ببطء.

“هل يستخدمون هذه الطريقة من باب اليأس ؟”

مشى في زقاق ، جلس سو شياو ووجد بركة من الدماء على الأرض.

هرع سو شياو فجأة إلى شخص بأقصى سرعة.

كان قصد ماين واضحًا جدًا. لا تذهب للموت ، فالعدو الذي لم تستطع أكامي محاربته وجهاً لوجه لا يمكنك حتى مماطلته .

كان هدفه تاتسومي! لم يعتقد أن أكامي ستتخلى عن إنقاذه.

“كما ترغبون.”

عضت أكامي أسنانها الفضية بإحكام ، كان العدو أكثر دهاءً بمئات المرات من خيالها ، ولم تستطع سوى التخلي عن الاستراتيجية الأصلية.

عضت أكامي أسنانها الفضية بإحكام ، كان العدو أكثر دهاءً بمئات المرات من خيالها ، ولم تستطع سوى التخلي عن الاستراتيجية الأصلية.

في هذا الوقت ، أدرك تاتسومي أنه أصبح عبئًا.

لم يوقفوا أكامي في المقدمة ، لكنهم أوقفوا سو شياو في نصف ساعة.

بعد فهم هذا ، شعر تاتسومي وكأن حجرا يضغط على صدره . ملئت الحدة عينيه ، نضج الصبي تدريجياً.

نظر تاتسومي إلى سو شياو ، الذي اندفع إليه بخطى سريعة ونظر إلى النهر الذي لا قاع له على بعد ثلاثة أمتار.

نظر تاتسومي إلى سو شياو ، الذي اندفع إليه بخطى سريعة ونظر إلى النهر الذي لا قاع له على بعد ثلاثة أمتار.

جاء سو شياو إلى منطقة الضوء الأحمر في العاصمة الإمبراطورية ، والتي كانت أكثر الأماكن صخبًا في الأحياء الفقيرة.

قفز ، قفز تاتسومي إلى النهر من الميناء ، الأمر الذي احتاج إلى الكثير من الشجاعة ، لا تنسى أن صدر تاتسومي تم قطعه بالكامل . حتى لو لم يغرق ، فقد يموت من عدوى بكتيرية.

بعد أن أظهر سو شياو هوية وحدة الاغتيال ، تغير موقف قائد الحراس بشكل كبير.

سقط تاتسومي في الماء .

صرخت أكامي برقم تسلسلي ، من الواضح أنه رمز.

“يا لها من شجاعة يا فتى.”

دخول سو شياو منطقة الضوء الأحمر بسيف أثر على مصالح بعض الناس.

تغير اتجاه حركة سو شياو إلى ماين .

كانت الموسيقى اللطيفة متداخلة مع الضحك في الشارع ، واحتضن العديد من الرجال والنساء بعضهم .

من بعيد ، سمع صوت مرة أخرى ، قفزت هي أيضًا في النهر. على الرغم من أن ماين كانت شابة، إلا أنها كانت قاتلة متمرسة.

لم يكن من الغريب تدمير إمبراطورية تعمل بهذا المنطق .

توقفت خطى سو شياو ، شعر وكأنه ينظر إلى غواصين لا إلى مغتالين.

دخول سو شياو منطقة الضوء الأحمر بسيف أثر على مصالح بعض الناس.

“كما ترغبون.”

على الرغم من أن هذا النوع من الجروح لم يكن طويلاً ، إلا أنه من الصعب للغاية تضميده ، ناهيك عن أن أكامي كانت امرأة ، إصابة الصدر كانت أكثر صعوبة في التضميد.

طارد سو شياو أكامي هذه المرة. بدأت أكامي بالركض بعد أن رأت أن ماين و تاتسومي قد قفزا في النهر. ركضت أسرع من الأرنب.

قفز ، قفز تاتسومي إلى النهر من الميناء ، الأمر الذي احتاج إلى الكثير من الشجاعة ، لا تنسى أن صدر تاتسومي تم قطعه بالكامل . حتى لو لم يغرق ، فقد يموت من عدوى بكتيرية.

إذا لم يكن هناك دم على طول الطريق ، فسوف يشك سو شياو في كونها مصابة و ذلك لسرعة ركضها ، كانت أكامي تعرف تضاريس المنطقة جيدًا.

كانت فتاة ملطخة بالدماء تركض في الأمام ، يطاردها رجل بسيف.

كان سو شياو مترددًا إلى حد ما في الطريق ، كان يفكر فيما إذا كان يجب أن يواصل المطاردة.

طارد سو شياو أكامي هذه المرة. بدأت أكامي بالركض بعد أن رأت أن ماين و تاتسومي قد قفزا في النهر. ركضت أسرع من الأرنب.

كان يطارد الأعداء منذ الظهيرة حتى غروب الشمس. اليوم لم يشعر و كأنه كان يقاتل الأعداء بل كأنه يشارك في يوم الرياضة.

بعد أن أظهر سو شياو هوية وحدة الاغتيال ، تغير موقف قائد الحراس بشكل كبير.

أولا الماراثون (مطاردة ليون)

نظر سو شياو إلى أكامي ، و من ثم إلى ماين البعيدة. أخيرًا ، نظر إلى تاتسومي. تراجع الثلاثة من ثلاث جهات. يمكنه مطاردة شخص واحد فقط.

ثم رياضة القفز الطويل (القفز عبر المستنقعات)

في هذا الوقت ، أدرك تاتسومي أنه أصبح عبئًا.

كما كان بمثابة جمهور لحدث غوص (رؤية تاتسومي و ماين يقفزان في النهر)

مشى في زقاق ، جلس سو شياو ووجد بركة من الدماء على الأرض.

الآن كان هناك ماراثون جديد مرة أخرى (مطاردة أكامي)

الفصل 218: الهروب في كل الاتجاهات

كان الاتجاه الذي هربت إليه أكامي هو الجزء الداخلي من العاصمة الإمبراطورية. كانت البيئة داخل العاصمة الإمبراطورية معقدة ، وكانت أكثر ملاءمة لها للفرار. اختارت ليون الغابة بسبب تأثير تايجو ملك الحيوانات: ليونيل ، الوحش المفضل للطبيعة.

“نعم سيدي!”

كانت فتاة ملطخة بالدماء تركض في الأمام ، يطاردها رجل بسيف.

في هذا الوقت ، كانت السماء مظلمة.

هذا المشهد أخاف سكان المدينة الإمبراطورية ، وأبلغ بعض السكان الحراس في العاصمة الإمبراطورية.

لم يكن من الغريب تدمير إمبراطورية تعمل بهذا المنطق .

بالطبع ، لم يُسمح بمطاردة وقتل الناس في العاصمة الإمبراطورية. انطلق عدد كبير من الحراس.

تم إطلاق ثلاثة أشعة ليزر برتقالية أمام تاتسومي ، اقتربت طلقات الليزر البرتقالي الثلاثة تدريجيًا من تاتسومي، مما يعني التراجع.

لم يوقفوا أكامي في المقدمة ، لكنهم أوقفوا سو شياو في نصف ساعة.

………………………… ترجمة: Mr.White

“توقف ، أنزل سيفك ، أيها القاتل.”

كان قصد ماين واضحًا جدًا. لا تذهب للموت ، فالعدو الذي لم تستطع أكامي محاربته وجهاً لوجه لا يمكنك حتى مماطلته .

رفع قبطان الحراس بندقية ذات شكل غريب ، كان الحراس في العاصمة الإمبراطورية يحملون أسلحة نارية.

“أيها السيد، آسف.”

“أنا عضو في وحدة الاغتيال أقوم بعملي”.

في هذا الوقت ، أدرك تاتسومي أنه أصبح عبئًا.

أظهر سو شياو هوية وحدة الاغتيال.

كان هدفه تاتسومي! لم يعتقد أن أكامي ستتخلى عن إنقاذه.

“أيها السيد، آسف.”

إذا لم يكن هناك دم على طول الطريق ، فسوف يشك سو شياو في كونها مصابة و ذلك لسرعة ركضها ، كانت أكامي تعرف تضاريس المنطقة جيدًا.

بعد أن أظهر سو شياو هوية وحدة الاغتيال ، تغير موقف قائد الحراس بشكل كبير.

عضت أكامي أسنانها الفضية بإحكام ، كان العدو أكثر دهاءً بمئات المرات من خيالها ، ولم تستطع سوى التخلي عن الاستراتيجية الأصلية.

“أنا أطارد عضوًا في غارة الليل ، آمرك على الفور ، أيها القائد العام ، بإغلاق جميع مخارج العاصمة الإمبراطورية. هي فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا ، لديها سيف وملابس سوداء ، ولديها جروح في جسدها ، لا تسمح لأي شخص مشبوه بدخول العاصمة الإمبراطورية أو مغادرتها “.

هذا المشهد أخاف سكان المدينة الإمبراطورية ، وأبلغ بعض السكان الحراس في العاصمة الإمبراطورية.

“نعم سيدي!”

ضحك سو شياو ، بعد طعن وميض التنين في صدر أكامي ، حرك السيف ليحدث جرحا غير منتظم الشكل .

وقف قائد الحارس بشكل مستقيم وكان يتصبب عرقا على وجهه.

نظر تاتسومي إلى سو شياو ، الذي اندفع إليه بخطى سريعة ونظر إلى النهر الذي لا قاع له على بعد ثلاثة أمتار.

كان هؤلاء الحراس متغطرسين أمام المدنيين ، لكنهم أصبحوا شاة مطيعة أمام وحدة الاغتيالات.

نظر سو شياو إلى أكامي ، و من ثم إلى ماين البعيدة. أخيرًا ، نظر إلى تاتسومي. تراجع الثلاثة من ثلاث جهات. يمكنه مطاردة شخص واحد فقط.

كانت وحدة الاغتيال تدار بشكل عام من قبل العائلة المالكة أو الجنرالات . كان لديهم الحق في القيام بما يريدون و التبرير لاحقًا . حتى لو قتلوا الناس في الشوارع ، لا يمكن للناس إلا تقبل الواقع ، ولم يتم تعويض عائلاتهم.

 

كانت هذه العاصمة الإمبراطورية. السلطة كانت كل شيء. كان للناس الحق في أن يدوسوا على كرامة الآخرين .

صرخت أكامي برقم تسلسلي ، من الواضح أنه رمز.

لم يكن من الغريب تدمير إمبراطورية تعمل بهذا المنطق .

تسبب الألم الشديد الناتج عن حرق طاقة الجسد في ارتجافها ، لكن أكامي لم تصدر أي صوت.

تم حشد الحراس في العاصمة الإمبراطورية بسرعة ، ليسدوا المداخل والمخارج. لم يكن من السهل على أعضاء الغارة الليلية التسلل إلى العاصمة الإمبراطورية.

هرع سو شياو فجأة إلى شخص بأقصى سرعة.

مشى في زقاق ، جلس سو شياو ووجد بركة من الدماء على الأرض.

عضت أكامي أسنانها الفضية بإحكام ، كان العدو أكثر دهاءً بمئات المرات من خيالها ، ولم تستطع سوى التخلي عن الاستراتيجية الأصلية.

وضع إصبعه على الدم ، كان الدم لا يزال دافئًا. أظهر هذا أن أكامي غادرت للتو ، وكان قريبًا جدًا منها.

قفز ، قفز تاتسومي إلى النهر من الميناء ، الأمر الذي احتاج إلى الكثير من الشجاعة ، لا تنسى أن صدر تاتسومي تم قطعه بالكامل . حتى لو لم يغرق ، فقد يموت من عدوى بكتيرية.

تناثرت بعض الملابس البيضاء الملطخة بقطع كبيرة من الدم. يبدوا أن أكامي مزقت ملابسها لتضمد جروحها.

متتبعا الدم على الأرض ، بعد عشرين دقيقة ، وجد سو شياو أن المباني المحيطة أصبحت مدمرة ، وكان يرى بعض الرجال المخمورين في الشارع.

ضحك سو شياو ، بعد طعن وميض التنين في صدر أكامي ، حرك السيف ليحدث جرحا غير منتظم الشكل .

ضحك سو شياو ، بعد طعن وميض التنين في صدر أكامي ، حرك السيف ليحدث جرحا غير منتظم الشكل .

على الرغم من أن هذا النوع من الجروح لم يكن طويلاً ، إلا أنه من الصعب للغاية تضميده ، ناهيك عن أن أكامي كانت امرأة ، إصابة الصدر كانت أكثر صعوبة في التضميد.

رفع قبطان الحراس بندقية ذات شكل غريب ، كان الحراس في العاصمة الإمبراطورية يحملون أسلحة نارية.

متتبعا الدماء التي تركتها في العاصمة الإمبراطورية ، كانت أكامي مثل حيوان جريح يركض في العاصمة الإمبراطورية.

“سعال ، سعال”.

“دعيني أرى إلى متى يمكنك الاستمرار بعد فقدان الكثير من الدم.”

“٩،٧،٣،٧،٩.”

متتبعا الدم على الأرض ، بعد عشرين دقيقة ، وجد سو شياو أن المباني المحيطة أصبحت مدمرة ، وكان يرى بعض الرجال المخمورين في الشارع.

تسبب الألم الشديد الناتج عن حرق طاقة الجسد في ارتجافها ، لكن أكامي لم تصدر أي صوت.

هذه كانت الأحياء الفقيرة ، المكان الأكثر فوضى والأكثر فقرا في العاصمة الإمبراطورية.

لم يأتِ سو شياو إلى منطقة الضوء الأحمر فحسب ، بل أخذ سيفه أيضًا إلى منطقة الضوء الأحمر. و يشير الدم على ملابسه إلى أنه قتل شخصًا للتو.

إذا تجرأت امرأة جميلة على السير بمفردها في شوارع أحد الأحياء الفقيرة ، فقد يتم اختطافها .

هذا المشهد أخاف سكان المدينة الإمبراطورية ، وأبلغ بعض السكان الحراس في العاصمة الإمبراطورية.

كان حجم الفوضى هنا أكبر بكثير من الخيال. لم يكن اختطاف النساء أفظع ما يحصل . كان السكارى في الشارع أفقر الناس. يمكن أن يناموا في الشارع ليلا ، ليستيقظوا على طاولة تجارب في الصباح ، ما ينتظرهم كان تجربة بشرية مجنونة.

سقط تاتسومي في الماء .

مشى سو شياو في زقاق مظلم أولاً ووصل إلى شارع مزدحم بعد وقت قصير.

متتبعا الدماء التي تركتها في العاصمة الإمبراطورية ، كانت أكامي مثل حيوان جريح يركض في العاصمة الإمبراطورية.

في هذا الوقت ، كانت السماء مظلمة.

أراد تاتسومي من بعيد أن يندفع إلى الأمام للمساعدة ، ولكن عندما همَّ بالتحرك ، اخترق ليزر برتقالي الأرض أمام قدميه ، كان الثقب بسمك إصبع ، وظهر دخان سماوي.

كان اللون الرئيسي لهذا الشارع هو الأضواء الوردية أو الحمراء.

“سعال ، سعال”.

كان جانبا الشارع عبارة عن مبانٍ من طابقين أو ثلاثة طوابق. كان السقف مغطى بالزجاج ، عدة فوانيس دائرية أو مربعة علقت أمام المباني.

كان هدفه تاتسومي! لم يعتقد أن أكامي ستتخلى عن إنقاذه.

كانت الموسيقى اللطيفة متداخلة مع الضحك في الشارع ، واحتضن العديد من الرجال والنساء بعضهم .

كان الاتجاه الذي هربت إليه أكامي هو الجزء الداخلي من العاصمة الإمبراطورية. كانت البيئة داخل العاصمة الإمبراطورية معقدة ، وكانت أكثر ملاءمة لها للفرار. اختارت ليون الغابة بسبب تأثير تايجو ملك الحيوانات: ليونيل ، الوحش المفضل للطبيعة.

في الشرفة على جانب الشارع ، كان يرى بعض النساء بملابس مكشوفة وأنابيب تدخين رفيعة في أيديهن. نظرت هؤلاء النساء إلى المارة أدناه ويبدو أنهن يبحثن عن الرجال الأثرياء أو الوسيمين.

كانت وحدة الاغتيال تدار بشكل عام من قبل العائلة المالكة أو الجنرالات . كان لديهم الحق في القيام بما يريدون و التبرير لاحقًا . حتى لو قتلوا الناس في الشوارع ، لا يمكن للناس إلا تقبل الواقع ، ولم يتم تعويض عائلاتهم.

جاء سو شياو إلى منطقة الضوء الأحمر في العاصمة الإمبراطورية ، والتي كانت أكثر الأماكن صخبًا في الأحياء الفقيرة.

“٩،٧،٣،٧،٩.”

لم يأتِ سو شياو إلى منطقة الضوء الأحمر فحسب ، بل أخذ سيفه أيضًا إلى منطقة الضوء الأحمر. و يشير الدم على ملابسه إلى أنه قتل شخصًا للتو.

كان هدفه تاتسومي! لم يعتقد أن أكامي ستتخلى عن إنقاذه.

أخاف هذا ضيوف منطقة الضوء الأحمر كثيرًا ، فهرب العديد من الأزواج الذين احتضنوا بعضهم.

“٩،٧،٣،٧،٩.”

دخول سو شياو منطقة الضوء الأحمر بسيف أثر على مصالح بعض الناس.

لم يأتِ سو شياو إلى منطقة الضوء الأحمر فحسب ، بل أخذ سيفه أيضًا إلى منطقة الضوء الأحمر. و يشير الدم على ملابسه إلى أنه قتل شخصًا للتو.

…………………………
ترجمة: Mr.White

إذا تجرأت امرأة جميلة على السير بمفردها في شوارع أحد الأحياء الفقيرة ، فقد يتم اختطافها .

(بإمكانكم دعم الرواية عن طريق التعليقات أو عن طريق الدعم المادي لتسريع وتيرة تنزيل الفصول)

(بإمكانكم دعم الرواية عن طريق التعليقات أو عن طريق الدعم المادي لتسريع وتيرة تنزيل الفصول)

(سأحاول إن شاء الله أن أنشر فصلا واحدا كل يوم في تمام الساعة الثامنة صباحا)

من بعيد ، سمع صوت مرة أخرى ، قفزت هي أيضًا في النهر. على الرغم من أن ماين كانت شابة، إلا أنها كانت قاتلة متمرسة.

توقفت خطى سو شياو ، شعر وكأنه ينظر إلى غواصين لا إلى مغتالين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط