نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reincarnator 100

المنطقة البرتقاليه 6

المنطقة البرتقاليه 6

100 – المنطقة البرتقالية (6)

“ما هذا؟”

ضحك هانسو على تلك الكلمات.

<لكي يتوسع اكارونس ، علينا التخلص من كل مارجوث. كيف يمكن لقبائلنا البقاء على قيد الحياة عندما تستمر تلك الشراهة في امتصاص السوائل الجسدية؟>

“بالطبع هذا بعيد جدًا. كيف يمكنني قتل ذلك؟ “

لا يمكنه الحصول على هذه المكافآت إلا إذا اكتمل عمله في المنطقة البرتقالية.

لن يكون هانسو قادرًا على قتل ذلك مهما كان قوياً.

لكن النتيجة كانت فشلاً ذريعاً.

كان عرقهم مختلفًا في المقام الأول وكان هناك حد لمدى قوته من الأشياء التي ظهرت في المنطقة البرتقالية.

كانوا يفتقرون إلى الوقت والقوى البشرية وأوقات الفراغ بالإضافة إلى كون كارثة الموت مختلفة عن أي شيء رأوه حتى الآن.

مثل كيف أن الأرواح السبعة الراحلة لم تصبح أقوى بشكل لا نهائي على الرغم من السنوات التي لا تعد ولا تحصى في المنطقة الحمراء.

لقد هاجمت غراغوس غير المصابة من أجل علاج الجزء السفلي من جسدها الذي أصيب بالشلل.

وحتى لو كان قويا بما يكفي لقتل هذا الشيء ، فلماذا يسمح له بقتله بسلام؟

داخل بلورة ذاكرة الرجل الذي أطلق على نفسه اسم أكارون ، كانت هناك طريقة واضحة لعلاج كارثة الموت التي حدثت في المنطقة البرتقالية.

خلال الوقت الذي يحارب فيه هانسو ، يموت حوالي نصف المخلوقات الموجودة على قمة جارجوس.

كانت مشكلة حتى لو لم يتعرضوا للهجوم.

” كل واحد منهم الثمين”.

لهذا السبب ، خاض العديد من قبائل أراكون ، الذين كانوا يزرعون ثقافتهم الخاصة ، حروبًا عظيمة مع بعضهم البعض.

كان عليه ألا يقتلهم حتى لو استطاع.

كان لدى جارجوس اختلافات مع بعضها البعض أكثر من أوجه التشابه وكانت هناك بعض الشروط الحاسمة التي يجب الوفاء بها حتى يتمكن الناس من العيش عليها.

اكارونس ، العرق الذي كان يزرع ثقافتهم عبر العديد من الجارجوس.

” حسنا. يمكنني الحصول على ذلك بعد انتهاء كل هذا.

حدثت الحربان العظمى الأولى والثانية لأسباب مماثلة.

كان من الواضح لماذا لم يتمكن اكارونس من اكتشاف طريقة لعلاجه.

لأن كمية محدودة فقط من المخلوقات يمكن أن تعيش على قمة جارجوس.

من أجل الحصول على كل من الجارجوس للاستيلاء على الأرض وجمع المزيد من الأشياء لتناول الطعام.

لا يوجد مخلوق آخر يمكن أن يعيش على هرينغيسن من الحمم البركانية غير الجارجوس.

مثل كيف أن الأرواح السبعة الراحلة لم تصبح أقوى بشكل لا نهائي على الرغم من السنوات التي لا تعد ولا تحصى في المنطقة الحمراء.

من أجل الحفاظ على حياتهم ، يمكنهم فقط تناول السوائل الجسدية من جارجوس أو الكائنات الأخرى التي نمت على هذا السائل الجسدي.

“ما هذا؟”

ولكن كان هناك حد للسائل الجسدي لجراغوس.

رد تيكيلون على تلك الكلمات.

بما أن كارثة كبيرة ستحدث إذا شربوا الكثير من سوائل الجسم من جارجوس.

حدثت الحربان العظمى الأولى والثانية لأسباب مماثلة.

بمجرد هروب كمية كبيرة جدًا من السوائل ، سوف يتدحرج جارجوس حول بحر الحمم ، هيرنغسين ، من أجل الحفاظ على صحته.

100 – المنطقة البرتقالية (6)

من أجل التخلص من الطفيليات.

ضحك هانسو على تلك الكلمات.

لذلك كان هناك حد لعدد المخلوقات التي يمكن أن تعيش على جارجوس.

وحتى لو كان قويا بما يكفي لقتل هذا الشيء ، فلماذا يسمح له بقتله بسلام؟

حيث كان هناك حد لكمية سوائلها الجسدية بالرغم من حجمها الهائل ومساحتها الشاسعة.

<إذا وجد أي شخص هذا العلاج … من فضلك اذهب إلى عالمنا ، وعالج كارثة الموت وانقذ جنسنا.>

حتى أنه كان هناك 3 قبائل من أكارون تطمعوا ودمرت في الماضي.

ثم أشار تيكلون نحو مارجوث التي دفعتهم إلى الخارج ، مشيًا بعيدًا بينما كان يرتفع لعدة كيلومترات في الهواء. ……… مجدي

لا ، حتى لو لم يكونوا جشعين ، كان هناك الكثير من أكارون الذين اجتاحتهم مارغوث الذين لم يعرفوا شيئًا مثل ضبط النفس.

داخل بلورة ذاكرة الرجل الذي أطلق على نفسه اسم أكارون ، كانت هناك طريقة واضحة لعلاج كارثة الموت التي حدثت في المنطقة البرتقالية.

لهذا السبب ، خاض العديد من قبائل أراكون ، الذين كانوا يزرعون ثقافتهم الخاصة ، حروبًا عظيمة مع بعضهم البعض.

” … اللعنة.”

من أجل الحصول على كل من الجارجوس للاستيلاء على الأرض وجمع المزيد من الأشياء لتناول الطعام.

لكن النتيجة كانت فشلاً ذريعاً.

أو للوصول إلى جارجوس مختلفة قبل أن يبدأ حمام الحمم البركانية في جارجوس بسبب مارجوث.

لكن لم يكونوا وحدهم من كانوا يركضون هنا وهناك من أجل حل المناطق السبع.

كانت هذه الحرب العظمى الأولى.

تنهد تيكيلون عند هذه الكلمات.

لم يكن مارجوث خصومهم الأصليين.

<لقد تعلمت الكثير عن شخصيات الأشخاص الذين جابوا الهاوية أثناء تجوالهم في الهاوية بنفسي. لا توجد طريقة لمساعدة هؤلاء الأشخاص لعالمي إذا طلبت منهم القيام بذلك دون أي تعويض. لذلك سأترك لك تلميحًا للمكافأة التي ستحصل عليها بعد أن تحل هذا. تلميح لما يمكن أن تكسبه بعد حل هذه المشكلة. لا أعرف من أنت ، أو مدى قوتك أو ما هي أهدافك ولكن … أعتقد أنك لن تشعر بخيبة أمل من المكافأة.>

منذ أن كان مارجوث أقوياء بما يتجاوز المقارنة مع اكارونس.

لقد هاجمت غراغوس غير المصابة من أجل علاج الجزء السفلي من جسدها الذي أصيب بالشلل.

لكن أفكار رجل واحد كانت مختلفة.

مرض غريب غير معروف حدث فقط في جارجوث.

<لكي يتوسع اكارونس ، علينا التخلص من كل مارجوث. كيف يمكن لقبائلنا البقاء على قيد الحياة عندما تستمر تلك الشراهة في امتصاص السوائل الجسدية؟>

100 – المنطقة البرتقالية (6)

شرب مارجوث الأكبر بكثير كمية هائلة من سوائل الجسم من جارجوث.

” لا ، قد يُطلب من المئات للعيش في المستقبل”.

وبسبب هذا ، ركز الرجل كل قوته على تطوير تقنية إعادة بناء الجسم ، ووحد الجنس كله بهذه القوة ثم اجتاحت كل مارغوث.

” … اللعنة.”

كانت هذه الحرب العظمى الثانية.

يمكن للكيميائيين الذين وجدوا هذه المعرفة المعقدة والمفصلة للغاية أن يهتفوا فقط.

في الأساس ، كانت الحروب العظمى الأولى والثانية هي المعارك التي حدثت في أمر الحصول على الطعام من جارجوث.

من أجل الحفاظ على حياتهم ، يمكنهم فقط تناول السوائل الجسدية من جارجوس أو الكائنات الأخرى التي نمت على هذا السائل الجسدي.

” سيأتي المزيد من البشر من الآن فصاعدًا.”

كان لدى جارجوس اختلافات مع بعضها البعض أكثر من أوجه التشابه وكانت هناك بعض الشروط الحاسمة التي يجب الوفاء بها حتى يتمكن الناس من العيش عليها.

كانت إحدى مناطق جارجوث التي تم استخدامها كمنطقة انطلاق كافية لأنه لم يكن هناك الكثير من البشر حتى الآن ، ولكن بمجرد عبور مئات الملايين من البشر ، لم يكن غراغوس واحدًا قريبًا حتى من منح جميع البشر مكانًا للعيش فيه.

ولكن كانت هناك طريقة ملعونه لعلاج هذا المرض.

كيف يمكنه قتل الغراغوس عندما يحتاج المزيد منهم؟

مارغوث دو تيرادوس.

رد تيكيلون على تلك الكلمات.

لذلك كان هناك حد لعدد المخلوقات التي يمكن أن تعيش على جارجوس.

“… ومراوغة غراغوس المهاجم مشكلة أيضا. للأسف لم يتبق سوى عدد قليل من جراغوس. حتى لو وحدت كل ما تبقى من غراغوس ، فلن تكون قادرًا على الحصول على الأرض التي سيعيش عليها سباقك “.

لم يتمكنوا من اكتشاف أنماط حركتهم إلا بعد سنوات لا حصر لها لأنهم كانوا كبارًا جدًا وتم وضعهم في الخلف ، لكنهم نجحوا في الفصل بين جارجوس الآمن وغير الآمن وعلم تيكلون بذلك.

كان تيكيلون قد رأى الالفينهايم الذين توسعوا تحت تأثير شجرة العالم لذلك عرف قوة الشجرة العالمية.

<لقد تعلمت الكثير عن شخصيات الأشخاص الذين جابوا الهاوية أثناء تجوالهم في الهاوية بنفسي. لا توجد طريقة لمساعدة هؤلاء الأشخاص لعالمي إذا طلبت منهم القيام بذلك دون أي تعويض. لذلك سأترك لك تلميحًا للمكافأة التي ستحصل عليها بعد أن تحل هذا. تلميح لما يمكن أن تكسبه بعد حل هذه المشكلة. لا أعرف من أنت ، أو مدى قوتك أو ما هي أهدافك ولكن … أعتقد أنك لن تشعر بخيبة أمل من المكافأة.>

لم يكن يعرف كم من الوقت سيستغرق سباق هانسو للعبور إلى هنا ، لكن إذا استعاروا قوة شجرة العالم ، فلن يستغرق توسيع أعدادهم بضع مئات المرات وقتًا طويلاً.

لم تموت جارجوث التي أصيبت بالعدوى بشكل كامل من قبل كارثة الموت ولكنها ستسقط ببطء تحت الحمم البركانية بعد إصابة جسدها بالكامل بالشلل.

منذ أن سرعت شجرة العالم معدل النمو.

“ما هذا؟”

ربما مئات الملايين أو المليارات منهم سيعبرون.

لقد هاجمت غراغوس غير المصابة من أجل علاج الجزء السفلي من جسدها الذي أصيب بالشلل.

وكانوا بحاجة إلى عشرات الجراجوز من أجل الحفاظ على هذا العرق.

مصيبة حلت بهم أثناء السعادة التي حققتها بعد طردهم من مارغوث.

” لا ، قد يُطلب من المئات للعيش في المستقبل”.

قرر تيكلون معرفة التفاصيل لاحقًا لأن هذا الرجل كان شخصًا أخفى الكثير من الأشياء وقرر أولاً التركيز على حل فضوله الحالي.

لم يتمكنوا من استخدام كل جارجوس كمكان للعيش فيه.

كان تيكيلون قد رأى الالفينهايم الذين توسعوا تحت تأثير شجرة العالم لذلك عرف قوة الشجرة العالمية.

كان لدى جارجوس اختلافات مع بعضها البعض أكثر من أوجه التشابه وكانت هناك بعض الشروط الحاسمة التي يجب الوفاء بها حتى يتمكن الناس من العيش عليها.

في تلك البلورة ، تم تدوين طريقة لإنشاء العلاج باستخدام المواد التي يمكن العثور عليها في المنطقة البرتقالية فقط.

أولاً ، لا يمكن أن يكون لديهم عادة الاستمتاع بحمام ساخن من خلال الغوص تحت الحمم البركانية.

بما أن كارثة كبيرة ستحدث إذا شربوا الكثير من سوائل الجسم من جارجوس.

ولا يمكن استخدام الأصغر الذين غمروا تحت الحمم البركانية.

<لقد تعلمت الكثير عن شخصيات الأشخاص الذين جابوا الهاوية أثناء تجوالهم في الهاوية بنفسي. لا توجد طريقة لمساعدة هؤلاء الأشخاص لعالمي إذا طلبت منهم القيام بذلك دون أي تعويض. لذلك سأترك لك تلميحًا للمكافأة التي ستحصل عليها بعد أن تحل هذا. تلميح لما يمكن أن تكسبه بعد حل هذه المشكلة. لا أعرف من أنت ، أو مدى قوتك أو ما هي أهدافك ولكن … أعتقد أنك لن تشعر بخيبة أمل من المكافأة.>

لا يمكن أن تكون شخصياتهم سيئة.

مثل كيف أن الأرواح السبعة الراحلة لم تصبح أقوى بشكل لا نهائي على الرغم من السنوات التي لا تعد ولا تحصى في المنطقة الحمراء.

نظرًا لأنهم سيحاولون محاربة كل جارجوس ، فإنهم يرون ما إذا كانت شخصياتهم سيئة.

من أجل الحصول على كل من الجارجوس للاستيلاء على الأرض وجمع المزيد من الأشياء لتناول الطعام.

على الرغم من أن جارجوس نجوا من خلال شرب الحمم البركانية ، فإن الأشخاص ذوي الشخصيات السيئة سوف يهاجمون جارجوس الأخرى لتخفيف التوتر أو حتى كوجبة خفيفة.

ضحك هانسو على تلك الكلمات.

بالطبع هذه الأشياء لن تقاتل بسلام.

ولكن كان هناك حد للسائل الجسدي لجراغوس.

كانوا يتدحرجون حول الحمم البركانية ويقاتلون بقوة.

وبسبب هذا ، ركز الرجل كل قوته على تطوير تقنية إعادة بناء الجسم ، ووحد الجنس كله بهذه القوة ثم اجتاحت كل مارغوث.

وكان يجب أن يكون كبيرًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة من خلال هجمات التسلل من جارجوس الأخرى.

لم يتمكنوا من اكتشاف أنماط حركتهم إلا بعد سنوات لا حصر لها لأنهم كانوا كبارًا جدًا وتم وضعهم في الخلف ، لكنهم نجحوا في الفصل بين جارجوس الآمن وغير الآمن وعلم تيكلون بذلك.

بحثت عائلة أكارون في كل غراغوس يمر بدقة من أجل العثور على أولئك الذين يستوفون هذه الشروط وبعد ذلك فقط انتقلوا.

ابتكر الكادون علاجًا باستخدام مواد من الهاوية قبل ذلك بكثير ، لكنه أعد للمثال الذي هبط فيه شخص ما على المنطقة البرتقالية بجسده فقط ووجد طريقة لإنشاء العلاج باستخدام مواد من المنطقة البرتقالية فقط.

نظرًا لأن جميع اكارونس الذين كانوا على رأس ذلك جارجوس سيُذبحون إذا لم يتم الوفاء بأي من هذه الشروط المذكورة أعلاه.

وليس هناك الكثير ليقال عن المخلوقات التي تعيش فوقها.

لم يتمكنوا من اكتشاف أنماط حركتهم إلا بعد سنوات لا حصر لها لأنهم كانوا كبارًا جدًا وتم وضعهم في الخلف ، لكنهم نجحوا في الفصل بين جارجوس الآمن وغير الآمن وعلم تيكلون بذلك.

<إذا وجد أي شخص هذا العلاج … من فضلك اذهب إلى عالمنا ، وعالج كارثة الموت وانقذ جنسنا.>

لكنهم من أجل العثور على عشرات من جارجوث الذين استوفوا المتطلبات المذكورة أعلاه كانوا بحاجة إلى البحث في مئات من جارجوث.

“لهذا السبب نحن بحاجة إلى علاجهم.”

” … من المستحيل أن يبقى المئات منهم على قيد الحياة.”

أو للوصول إلى جارجوس مختلفة قبل أن يبدأ حمام الحمم البركانية في جارجوس بسبب مارجوث.

في اللحظة التي ظهرت فيها مصيبة الموت ، انخفض عدد الجراجوز بسرعة قصوى.

جسد غراغوس سليم.

نظرًا لأنه لم يكن هناك الكثير عندما غادر ، سيكون هناك عدد أقل الآن.

وبسبب هذا ، ركز الرجل كل قوته على تطوير تقنية إعادة بناء الجسم ، ووحد الجنس كله بهذه القوة ثم اجتاحت كل مارغوث.

<مصيبة الموت>.

<إذا وجد أي شخص هذا العلاج … من فضلك اذهب إلى عالمنا ، وعالج كارثة الموت وانقذ جنسنا.>

مرض غريب غير معروف حدث فقط في جارجوث.

لأن كمية محدودة فقط من المخلوقات يمكن أن تعيش على قمة جارجوس.

كان تأثير المرض بسيطًا جدًا.

لن يكون هانسو قادرًا على قتل ذلك مهما كان قوياً.

سوف يأكل ببطء من خلال جارجوس المصابة ويشلها.

كانوا يفتقرون إلى الوقت والقوى البشرية وأوقات الفراغ بالإضافة إلى كون كارثة الموت مختلفة عن أي شيء رأوه حتى الآن.

ولكن كانت هناك طريقة ملعونه لعلاج هذا المرض.

كانوا يتدحرجون حول الحمم البركانية ويقاتلون بقوة.

جسد غراغوس سليم.

ما هو أول شيء كانوا سيحاولون فعله بعد أن اكتسحت كارثة الموت.

كانت السحلية السابقة من نوع جارجوس التي لم تكن عدوانية حقًا.

لكن النتيجة كانت فشلاً ذريعاً.

على الرغم من أنها كانت صغيرة جدًا وبالتالي لا يمكن استخدامها للعيش ، وهو شيء رأى آل أكارون إمكانية العيش عليه بمجرد نموه أكثر ولكنه أصبح عدوانيًا بعد الإصابة بالمرض.

منذ أن كان مارجوث أقوياء بما يتجاوز المقارنة مع اكارونس.

لقد هاجمت غراغوس غير المصابة من أجل علاج الجزء السفلي من جسدها الذي أصيب بالشلل.

كانت إحدى مناطق جارجوث التي تم استخدامها كمنطقة انطلاق كافية لأنه لم يكن هناك الكثير من البشر حتى الآن ، ولكن بمجرد عبور مئات الملايين من البشر ، لم يكن غراغوس واحدًا قريبًا حتى من منح جميع البشر مكانًا للعيش فيه.

أصيب جراجوس المسالم بالجنون وبدأوا في الهجوم والعض على بعضهم البعض بعد سقوط مصيبة الموت.

لقد انتصروا على مارجوث لكنهم لم يطردوهم بسهولة.

كانت مشكلة حتى لو لم يتعرضوا للهجوم.

لهذا السبب ، خاض العديد من قبائل أراكون ، الذين كانوا يزرعون ثقافتهم الخاصة ، حروبًا عظيمة مع بعضهم البعض.

لم تموت جارجوث التي أصيبت بالعدوى بشكل كامل من قبل كارثة الموت ولكنها ستسقط ببطء تحت الحمم البركانية بعد إصابة جسدها بالكامل بالشلل.

كان تأثير المرض بسيطًا جدًا.

وليس هناك الكثير ليقال عن المخلوقات التي تعيش فوقها.

كان عليه ألا يقتلهم حتى لو استطاع.

” … اللعنة.”

كانت إحدى مناطق جارجوث التي تم استخدامها كمنطقة انطلاق كافية لأنه لم يكن هناك الكثير من البشر حتى الآن ، ولكن بمجرد عبور مئات الملايين من البشر ، لم يكن غراغوس واحدًا قريبًا حتى من منح جميع البشر مكانًا للعيش فيه.

صقل تيكيلون أسنانه عندما فكر في ذلك الوقت.

مارغوث الأكثر عدوانية وقوة من بين 8 أنواع مختلفة.

منذ أن فكر في ذلك الوقت عندما تم تحطيم 23 من 27 مستعمرة فوق 27 مستعمرة مختلفة من جارجوس في لحظة.

اكارونس ، العرق الذي كان يزرع ثقافتهم عبر العديد من الجارجوس.

مصيبة حلت بهم أثناء السعادة التي حققتها بعد طردهم من مارغوث.

لقد هاجمت غراغوس غير المصابة من أجل علاج الجزء السفلي من جسدها الذي أصيب بالشلل.

ضحك هانسو على تلك الكلمات.

لا يمكن أن تكون شخصياتهم سيئة.

“لهذا السبب نحن بحاجة إلى علاجهم.”

وليس هناك الكثير ليقال عن المخلوقات التي تعيش فوقها.

“…ماذا او ما؟ كيف أنت ذاهب للقيام بذلك؟”

لكن النتيجة كانت فشلاً ذريعاً.

صرخ تيكيلون لأنه أصيب بالذهول.

” حسنا. يمكنني الحصول على ذلك بعد انتهاء كل هذا.

جاب تيكيلون العالم الخارجي بعد أن تحول إلى شكل روحي.

مثل الالفينهايم الذين التقوا بهم في الهاوية.

من أجل إيجاد طريقة لبقاء جنسهم على قيد الحياة.

“… ومراوغة غراغوس المهاجم مشكلة أيضا. للأسف لم يتبق سوى عدد قليل من جراغوس. حتى لو وحدت كل ما تبقى من غراغوس ، فلن تكون قادرًا على الحصول على الأرض التي سيعيش عليها سباقك “.

لكنهم لم يكونوا أغبياء.

كانت هناك رسالة من الكيدون في نهاية بلورة الذاكرة التي كان لها العلاج.

ما هو أول شيء كانوا سيحاولون فعله بعد أن اكتسحت كارثة الموت.

لكنهم من أجل العثور على عشرات من جارجوث الذين استوفوا المتطلبات المذكورة أعلاه كانوا بحاجة إلى البحث في مئات من جارجوث.

بالطبع كانوا سيحاولون علاج كارثة الموت.

لكن لم يكونوا وحدهم من كانوا يركضون هنا وهناك من أجل حل المناطق السبع.

وكانوا واثقين إلى حد ما.

” … اللعنة.”

نظرًا لأن الالفينهايم كان لديهم تخصص في الهندسة السحرية مثل شجرة العالم ، فقد كانوا ماهرين في التعامل مع الحياة والجينات.

كانت هذه الحرب العظمى الأولى.

لكن النتيجة كانت فشلاً ذريعاً.

على الرغم من أنه لم يكن من الصعب إنشاء علاج بالمواد الموجودة في الهاوية ، إلا أن إنشاء علاج باستخدام مواد من المنطقة البرتقالية كان في الأساس نفس الصعوبة التي تواجهها محاولة إنشاء تنين عن طريق تربية الثعابين.

كانوا يفتقرون إلى الوقت والقوى البشرية وأوقات الفراغ بالإضافة إلى كون كارثة الموت مختلفة عن أي شيء رأوه حتى الآن.

من أجل الحصول على كل من الجارجوس للاستيلاء على الأرض وجمع المزيد من الأشياء لتناول الطعام.

في النهاية ، 13 اكارونس الذين لديهم بنية خاصة ويمكنهم العيش من خلال محول الروح تركوا وراء اكاروني يكافحون على جارجوث أثناء انتظار هلاكهم وهم يتجهون إلى عوالم مختلفة.

لكنهم لم يكونوا أغبياء.

لكن لكي يخرج رجل عشوائي من العدم ويتحدث هكذا ، كيف لا يغضب؟

بالطبع كانوا سيحاولون علاج كارثة الموت.

هز هانسو رأسه فحسب.

“يبدو أنك تعرف الكثير … ثم تعرف أن طعام تيرادوس هم المارغوث هناك ، أليس كذلك؟”

“أنا أعرف العلاج.”

” لا ، قد يُطلب من المئات للعيش في المستقبل”.

لقد بحثوا عن طرق لا حصر لها من أجل حل المناطق السبع.

مرض غريب غير معروف حدث فقط في جارجوث.

لكن لم يكونوا وحدهم من كانوا يركضون هنا وهناك من أجل حل المناطق السبع.

” حسنا. يمكنني الحصول على ذلك بعد انتهاء كل هذا.

مثل الالفينهايم الذين التقوا بهم في الهاوية.

كان تأثير المرض بسيطًا جدًا.

لم يتمكن البشر ، جنبًا إلى جنب مع هانسو ، من مقابلة اكارونس لكنهم عثروا على قطع أثرية لرجل أثناء تجوالهم حول الهاوية.

كانوا يتدحرجون حول الحمم البركانية ويقاتلون بقوة.

داخل بلورة ذاكرة الرجل الذي أطلق على نفسه اسم أكارون ، كانت هناك طريقة واضحة لعلاج كارثة الموت التي حدثت في المنطقة البرتقالية.

داخل بلورة ذاكرة الرجل الذي أطلق على نفسه اسم أكارون ، كانت هناك طريقة واضحة لعلاج كارثة الموت التي حدثت في المنطقة البرتقالية.

علاج أكمله بعد مئات السنين من التجوال حول الهاوية حيث تم تشويه الزمان والمكان.

تنهد تيكيلون عند هذه الكلمات.

لم يستطع الكادون التعامل مع البيئات القاسية في الهاوية ومات ولكن الكريستال الذي تركه وراءه مع ندمه والعلاج قد تم تسليمه إلى البشر.

وكان يجب أن يكون كبيرًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة من خلال هجمات التسلل من جارجوس الأخرى.

<إذا وجد أي شخص هذا العلاج … من فضلك اذهب إلى عالمنا ، وعالج كارثة الموت وانقذ جنسنا.>

لكن تيكيلون ، الذي شارك في الحرب العظمى الثانية ضد مارغوث ، كان يعرف جيدًا الخوف والقوة لدى تيرادوس.

في تلك البلورة ، تم تدوين طريقة لإنشاء العلاج باستخدام المواد التي يمكن العثور عليها في المنطقة البرتقالية فقط.

كانت هذه الحرب العظمى الأولى.

ابتكر الكادون علاجًا باستخدام مواد من الهاوية قبل ذلك بكثير ، لكنه أعد للمثال الذي هبط فيه شخص ما على المنطقة البرتقالية بجسده فقط ووجد طريقة لإنشاء العلاج باستخدام مواد من المنطقة البرتقالية فقط.

سوف يأكل ببطء من خلال جارجوس المصابة ويشلها.

يمكن للكيميائيين الذين وجدوا هذه المعرفة المعقدة والمفصلة للغاية أن يهتفوا فقط.

كان لدى جارجوس اختلافات مع بعضها البعض أكثر من أوجه التشابه وكانت هناك بعض الشروط الحاسمة التي يجب الوفاء بها حتى يتمكن الناس من العيش عليها.

على الرغم من أنه لم يكن من الصعب إنشاء علاج بالمواد الموجودة في الهاوية ، إلا أن إنشاء علاج باستخدام مواد من المنطقة البرتقالية كان في الأساس نفس الصعوبة التي تواجهها محاولة إنشاء تنين عن طريق تربية الثعابين.

مثل كيف أن الأرواح السبعة الراحلة لم تصبح أقوى بشكل لا نهائي على الرغم من السنوات التي لا تعد ولا تحصى في المنطقة الحمراء.

كان من الواضح لماذا لم يتمكن اكارونس من اكتشاف طريقة لعلاجه.

“ما هذا؟”

لقد كانت نتيجة معجزة تم إنشاؤها من الخبرات والمعرفة التي لا حصر لها والتي تم اكتسابها من خلال الهاوية بالإضافة إلى هوس إنقاذ العرق.

“عليك اللعنة. سيكون من الأسهل وضع ثقب في جمجمة غراغوس “.

كانت هناك رسالة من الكيدون في نهاية بلورة الذاكرة التي كان لها العلاج.

لقد بحثوا عن طرق لا حصر لها من أجل حل المناطق السبع.

<لقد تعلمت الكثير عن شخصيات الأشخاص الذين جابوا الهاوية أثناء تجوالهم في الهاوية بنفسي. لا توجد طريقة لمساعدة هؤلاء الأشخاص لعالمي إذا طلبت منهم القيام بذلك دون أي تعويض. لذلك سأترك لك تلميحًا للمكافأة التي ستحصل عليها بعد أن تحل هذا. تلميح لما يمكن أن تكسبه بعد حل هذه المشكلة. لا أعرف من أنت ، أو مدى قوتك أو ما هي أهدافك ولكن … أعتقد أنك لن تشعر بخيبة أمل من المكافأة.>

لم يكن مارجوث خصومهم الأصليين.

” حسنا. يمكنني الحصول على ذلك بعد انتهاء كل هذا.

” حسنا. يمكنني الحصول على ذلك بعد انتهاء كل هذا.

لا يمكنه الحصول على هذه المكافآت إلا إذا اكتمل عمله في المنطقة البرتقالية.

حدثت الحربان العظمى الأولى والثانية لأسباب مماثلة.

فتح هانسو فمه لينهي حديثه.

من أجل الحصول على كل من الجارجوس للاستيلاء على الأرض وجمع المزيد من الأشياء لتناول الطعام.

“هناك شيء نحتاج إلى قتله من أجل العلاج.”

لا ، حتى لو لم يكونوا جشعين ، كان هناك الكثير من أكارون الذين اجتاحتهم مارغوث الذين لم يعرفوا شيئًا مثل ضبط النفس.

“ما هذا؟”

نظرًا لأن الالفينهايم كان لديهم تخصص في الهندسة السحرية مثل شجرة العالم ، فقد كانوا ماهرين في التعامل مع الحياة والجينات.

قرر تيكلون معرفة التفاصيل لاحقًا لأن هذا الرجل كان شخصًا أخفى الكثير من الأشياء وقرر أولاً التركيز على حل فضوله الحالي.

“… مارجوث من سلالة تيرادوس؟”

“كان يسمى مارغوث دو تيرادوس على ما أعتقد.”

ضحك هانسو على تلك الكلمات.

“… مارجوث من سلالة تيرادوس؟”

نظرًا لأن جميع اكارونس الذين كانوا على رأس ذلك جارجوس سيُذبحون إذا لم يتم الوفاء بأي من هذه الشروط المذكورة أعلاه.

تنهد تيكيلون عند هذه الكلمات.

لكن لم يكونوا وحدهم من كانوا يركضون هنا وهناك من أجل حل المناطق السبع.

“عليك اللعنة. سيكون من الأسهل وضع ثقب في جمجمة غراغوس “.

وكانوا واثقين إلى حد ما.

لم يكن من الممكن الوصول إلى جورجوث.

لم تموت جارجوث التي أصيبت بالعدوى بشكل كامل من قبل كارثة الموت ولكنها ستسقط ببطء تحت الحمم البركانية بعد إصابة جسدها بالكامل بالشلل.

حيث تم وضعهم أعلى بكثير من حيث يمكنهم الوصول.

أولاً ، لا يمكن أن يكون لديهم عادة الاستمتاع بحمام ساخن من خلال الغوص تحت الحمم البركانية.

لكن تيكيلون ، الذي شارك في الحرب العظمى الثانية ضد مارغوث ، كان يعرف جيدًا الخوف والقوة لدى تيرادوس.

<لكي يتوسع اكارونس ، علينا التخلص من كل مارجوث. كيف يمكن لقبائلنا البقاء على قيد الحياة عندما تستمر تلك الشراهة في امتصاص السوائل الجسدية؟>

لقد انتصروا على مارجوث لكنهم لم يطردوهم بسهولة.

كانت السحلية السابقة من نوع جارجوس التي لم تكن عدوانية حقًا.

لولا ذلك لما أطلقوا عليها اسم الحرب العظمى.

حدثت الحربان العظمى الأولى والثانية لأسباب مماثلة.

كان من الممكن أن يطلق عليها المذبحة الكبرى.

كانت مشكلة حتى لو لم يتعرضوا للهجوم.

مارغوث دو تيرادوس.

كان لدى جارجوس اختلافات مع بعضها البعض أكثر من أوجه التشابه وكانت هناك بعض الشروط الحاسمة التي يجب الوفاء بها حتى يتمكن الناس من العيش عليها.

مارغوث الأكثر عدوانية وقوة من بين 8 أنواع مختلفة.

لقد انتصروا على مارجوث لكنهم لم يطردوهم بسهولة.

كان اسم الوحش الأقل عددًا ولكنه ذبح أكبر عدد من أكارون.

وحتى لو كان قويا بما يكفي لقتل هذا الشيء ، فلماذا يسمح له بقتله بسلام؟

“يبدو أنك تعرف الكثير … ثم تعرف أن طعام تيرادوس هم المارغوث هناك ، أليس كذلك؟”

من أجل الحفاظ على حياتهم ، يمكنهم فقط تناول السوائل الجسدية من جارجوس أو الكائنات الأخرى التي نمت على هذا السائل الجسدي.

ثم أشار تيكلون نحو مارجوث التي دفعتهم إلى الخارج ، مشيًا بعيدًا بينما كان يرتفع لعدة كيلومترات في الهواء.
………
مجدي

جسد غراغوس سليم.

لقد انتصروا على مارجوث لكنهم لم يطردوهم بسهولة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط