نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reincarnator 105

جراحة تعزيز الجسم 5

جراحة تعزيز الجسم 5

105 – جراحة تعزيز الجسم (5)

“يقول أكارون إنهم لا يستطيعون حتى الانتحار.”

“لا أعتقد أن ذلك سيكون ممكنًا.”

“مم؟”

اصبح هانسو ممتنًا لأنهم ساعدوه في موقف خطير لكنه لم يستطع السماح لهذا الرجل بالرحيل.

لكن تاريس لم يستطع صقل أسنانه إلا بعد رؤية أيلين.

ثم تنهد تاريس ، الرجل الواقف أمامه.

كان هناك الكثير من الأشخاص الذين لديهم قصص غريبة وقدرات غريبة في المنطقة البرتقالية وكانوا دائمًا أشخاصًا خارج توقعاتهم.

لم يستطع الفوز بالقوة.

وكانوا في موقف لم يتمكنوا فيه من إنقاذ أيلين لأنهم كانوا يفتقرون إلى القوة.

منذ أن رأى كال داوسون الذي كان من الصعب التعامل معه حتى بين الأشخاص الأقوياء ، تم تحطيمه من قبل هذا الرجل.

كان عليها أن تذهب بسرعة إلى الهيكل وتخبرهم.

لكنه لم يستطع التراجع.

كانت هناك أوقات لا حصر لها عندما كانوا يشتبهون في القبائل الأخرى قبل التوحيد.

سأله تاريس بتعبير عصبي.

“يوت!”

“لماذا تحتاجه؟ لا أعرف لماذا تحتاجون إليه يا رفاق لكنه ضرورة بالنسبة لنا “.

“ماذا سيكون. إنها معرفة موقع الهيكل الذي يعرفونه “.

“لماذا ا؟”

” … لا يوجد شيء هنا أيضًا؟”

“بما أن هذا الرجل يعرف مكان احتجاز رفيقنا”.

لم يكن هناك سبب للذهاب بشكل منفصل إذا كان لديهم نفس الوجهة.

“…؟”

لم يكن هانسو صغيرًا أيضًا ، لكن الشخص الذي في يد هانسو كان ارتفاعه حوالي مترين.

حدق هانسو عينيه وهو ينظر بين كين و 3 ذكور و 3 إناث.

حاول البشر البحث في كل جزء من غراغوس من تلك النقطة فصاعدًا لكن ذلك لم يكن ممكنًا.

ثم فهم أخيرًا لماذا طلبوا منه إعطاء كين لهم.

كان الغرض من هذا الهيكل واحدًا.

” لذلك هؤلاء الرجال يبحثون أيضًا عن موقع السجن”.

تحدث هانسو تجاه الناس المحيطين به.

تأمل هانسو للحظة ثم تحدث.

على الرغم من أنه تم تغطيته على أنه ثقب صغير لإخفائه عن أعين الناس ، إلا أنه كان هناك أشخاص من المستوى الخامس والسادس يتدفقون هناك.

“لماذا هناك حاجة للذهاب بشكل منفصل؟ لنذهب معا.”

ستزيد الدفاعات المحيطة بمستوى اكبر بسبب الفوضى الأخيرة.

“مم؟”

تحدث هانسو تجاه الناس المحيطين به.

“لدي بعض الأعمال مع هؤلاء الرجال أيضًا.”

كان الغرض من هذا الهيكل واحدًا.

إذا كان سيذهب مع الناس هنا ، فسيكون من الأسهل بكثير معرفة موقع المعبد منهم.

على الرغم من أنه تم تغطيته على أنه ثقب صغير لإخفائه عن أعين الناس ، إلا أنه كان هناك أشخاص من المستوى الخامس والسادس يتدفقون هناك.

وحتى لو كانت  تقترض يد قطة ، فمن الأفضل أن يكون هناك دعم.

” … لم يتم ملء هذا حتى الآن.”

لم يكن هناك سبب للذهاب بشكل منفصل إذا كان لديهم نفس الوجهة.

لم يعرف البشر ، لكن من أقاموا الهيكل الذي أطلق عليه اسم الأنبوب البلدي كانوا هم ، أكارون.

قام الرجال الثلاثة والإناث الثلاث بتعبيرات مشبوهة ولكنهم أومأوا برأسهم.

نظرًا لأنه بخلاف تناول سوائل الجسم من جرادوس ، أحب الطفيليات أن تتغذى على البشر كعلاج خاص.

لم يكن هناك الكثير من الوقت.

“اللعنة…”

ستزيد الدفاعات المحيطة بمستوى اكبر بسبب الفوضى الأخيرة.

في تلك اللحظة ، أصدرت إيلين صوتًا طارًا عندما اصطدمت بسوائل جسم غراغوس.

ربما كان الأمر مختلفًا قبل قدوم هذا الرجل ، لكن حتى لو انهم يعرفون الموقع ، فسيظل من الصعب الوصول إليه بقوتهم الخاصة.

سأله تاريس بتعبير عصبي.

” أيلين. انتظرنا.’

سأله تاريس بتعبير عصبي.

ضغط تاريس على أسنانه وهو يفكر في صديقهم الذي سيحتجز هناك.

” يبدو أن شخصًا ما كان سيتعامل معها إذا لم يكن على علم بذلك.”

……………………………………… ..

سحق

سحق

“كوهو …”

ابتلع تاريس عندما رأى الطفيلي ميتيرون يتم تحطيمه بضربة واحدة.

كما لو أنهم لا يعرفون أيضًا.

” إنه قوي حقًا …”

من الخوف من أنفاق النمل من صنع الإنسان تعج برجال العشائر بحثًا عنهم.

كانوا يستخدمون حاليًا أنفاق النمل التي حفرتها الطفيليات وليس تلك التي حفرها البشر.

لم تكن هناك حاجة للاشتباك مع مارغوث أيضًا.

من الخوف من أنفاق النمل من صنع الإنسان تعج برجال العشائر بحثًا عنهم.

نظرًا لأنه بخلاف تناول سوائل الجسم من جرادوس ، أحب الطفيليات أن تتغذى على البشر كعلاج خاص.

بالطبع هناك سبب لعدم مرور الناس عبر أنفاق النمل التي حفرتها الطفيليات.

“لماذا ا؟”

نظرًا لأنه بخلاف تناول سوائل الجسم من جرادوس ، أحب الطفيليات أن تتغذى على البشر كعلاج خاص.

“بما أن هذا الرجل يعرف مكان احتجاز رفيقنا”.

لكن هانسو وصوفيا اللذان انضموا إليهما مؤخرًا يحطمان الطفيليات بينما يتجهان في الاتجاه الذي يشير إليه كين.

برج غامض يقع في العمود الفقري لغراغوس.

“لكن لماذا يحتفظون برفيقنا رهينة؟”

أومأ هانسو.

حدق كين عينيه على كلمات تاريس.

“مم؟”

” هذا الضعف …”

وحتى لو مروا بالطفيليات ، فإن العرق المجهول لا يزال يمثل المشكلة.

ربما كان الأمر مختلفًا بالنسبة لهانسو ، لكنه لم يكن ينزعج إلا عندما سأله هؤلاء الضعفاء.

أدلى تاريس بتعبير مفاجئ من كلمات أيلين.

لكن لا يوجد شيء يمكنه فعله.

على الرغم من أنه بدا وكأنهم حفروا حولها كما لو كانت أرض الإنسان ، فقد تم حفرها في أكثر الأماكن أمانًا.

منذ أن تم القبض عليه.

لكن الأمر الأكثر إشكالية كان الدوريات المحيطة.

هز كين كتفيه وتحدث.

من الخوف من أنفاق النمل من صنع الإنسان تعج برجال العشائر بحثًا عنهم.

“ماذا سيكون. إنها معرفة موقع الهيكل الذي يعرفونه “.

“همم.”

“اللعنة…”

سوائل الجسم كانت ممتلئة بالكاد حتى الأنبوب المظلم.

عبس تاريس من الإجابة المتوقعة.

“لا أدري، لا أعرف. حقيقة أنهم خرجوا … يعني أن لديهم أوامر الهيكل. لن يزيل المعبد القيود حتى يكملوا تلك الأوامر. مما يعني أن فتى أيلين لن يعرف الطريق إلى المعبد على الإطلاق “.

لقد كانت قصة معروفة.

كان اللون الأصفر يحذر.

عاش جنس آخر في الأجزاء الداخلية من غراغوس.

نظرًا لأنه كان مكانًا أنشأته عشيرة ريروريروري للعمل بعيدًا عن معالم العشائر الأخرى.

سباق كان هدفًا للخوف من جسدهم القوي ، وقدرتهم الشبيهة بالوحش على مواجهة الضربات.
(ت.م السباق يقصد به عرق تيكيلون الاكرون)
ولكن في يوم من الأيام ، ظهرت شائعة.

“لكن لماذا يحتفظون برفيقنا رهينة؟”

<هذا السباق لم يكن لديه هذه القوة منذ البداية أيضًا. إذا قمت بزيارة مكان يسمى المعبد ، فيمكن حتى للبشر أن يكتسبوا هذه القوة.>

“… أوه نعم ، قالت إن لديها أوامر يجب أن تنجزها. رغم أنها لم تخبرنا. على أي حال إنه رائع. بعد أن التقيت بأناس مثلك. لا يمكننا إنقاذهم بقوتنا فقط “.

حاول الجميع إقناع أنفسهم بأن هذه الكلمات لم تكن صحيحة ، لكنهم لم يتمكنوا من ذلك بعد رؤية الشخص الذي بدأ تلك الإشاعة.

لقد كانت إحدى القواعد التي تم إنشاؤها لأن لديهم أعدادًا قليلة جدًا.

منذ أن صعد من المستوى البلدي إلى مستوى مارغوث.

تحدثت أيلين بعد أن انتهت من التفكير.

بنية عضلية قوية وحيوية تفوق البشر بل وتجاهلت المهارات.

آلية تم إنشاؤها منذ القدم غراغوس سوف تتدهور إذا لم يكن هناك ما يكفي من سوائل الجسم.

حاول البشر البحث في كل جزء من غراغوس من تلك النقطة فصاعدًا لكن ذلك لم يكن ممكنًا.

“لماذا تحتاجه؟ لا أعرف لماذا تحتاجون إليه يا رفاق لكنه ضرورة بالنسبة لنا “.

كانت الطفيليات العديدة الأخرى جنبًا إلى جنب مع البلدي مرهقة بدرجة كافية.

كان الغرض من هذا الهيكل واحدًا.

على الرغم من أنه بدا وكأنهم حفروا حولها كما لو كانت أرض الإنسان ، فقد تم حفرها في أكثر الأماكن أمانًا.

“همم.”

وحتى لو مروا بالطفيليات ، فإن العرق المجهول لا يزال يمثل المشكلة.

فزع تاريس عندما رأى هذا.

وبسبب هذا سقط موقع الهيكل في أعماق الغموض.

نظر تاريس إلى هذه المناطق المحيطة ، لكن صوفيا وتيكيلون كانتا تحدقان أيضًا في أعينهما.

وبالطبع سيسألون أشخاصًا مثل ايلين ممن لديهم تلميحات تجاه هذا المكان.

كما قدم هانسو تعبيرا جادا عندما نظر إلى الجدران السوداء.

“ألن يكون الأمر سهلاً إذا وضعت الرمز بدلاً من ذلك؟”

لم يكن تاريس متفاجئًا حقًا من فكر تيكيلون ، الذي لم يكن يشبه أكارون حقًا ، وهو يعرف شيئًا ما.

لم تكن هناك حاجة للتعذيب.

كما قدم هانسو تعبيرا جادا عندما نظر إلى الجدران السوداء.

نظرًا لأنهم احتاجوا فقط إلى تجنيدهم إذا أرادوا أن يعرفوا.

لقد كانت قصة معروفة.

ضحك كين على سؤال صوفيا وهو يجيب.

من الخوف من أنفاق النمل من صنع الإنسان تعج برجال العشائر بحثًا عنهم.

“انا لا اعرف. لا يبدو أن الرمز يعمل على من ليسوا بشرًا “.

………

توقفت صوفيا وهانسو وتيكيلون عند هذه الكلمات.

وبسبب هذا ، كان هانسو سيساعد بكل سرور في مهمة أيلين ، لكنه لا يمكنه فعل ذلك إلا إذا كان يعرف ما هي.

” … أجل. إذا كانوا يعرفون عن الهيكل فمن المحتمل أنهم أكارون.

هز تيكيلون كتفيه وهو يتحدث.

“أنتم يا رفاق تفعلون كل هذا هباء. لا يوجد شيء يمكن أن تكتشفه حتى بعد كل هذا التعذيب “.

” هذا الضعف …”

“لماذا ا؟”

“انا لا اعرف. لا يبدو أن الرمز يعمل على من ليسوا بشرًا “.

أومأ تيكيلون برأسه على كلمات صوفيا.

ثم تنهد تاريس ، الرجل الواقف أمامه.

“يتلقى جميع أفراد عشائر أكارون قيودًا من المعبد قبل الانطلاق. حتى لو أرادوا قول ذلك ، لا يمكنهم قول أي شيء عن موقع المعبد. على أي حال … يبدو أن الطفل سوف يمر بالكثير من المصاعب “.

“إنه أمر مزعج بعض الشيء إذا ذهبت بمفردك.”

ضغط تيكيلون على أسنانه.

ضغط تاريس على أسنانه وهو يفكر في صديقهم الذي سيحتجز هناك.

إن التفكير في إلقاء القبض على رجال عشيرته القلائل المتبقين وتعرضهم للتعذيب جعله دون وعي يطحن أسنانه.

إذا كان هناك الكثير من سوائل الجسم ، فسيتم ملؤها حتى أسنانها وإذا كانت غير موجودة ، فسوف تجف حتى القاع.

طلبت صوفيا العودة.

تم تحطيم جسدها بالكامل بكمية هائلة من القوة ولكن هذا لم يكن الجزء المهم.

“لماذا ا؟”

” … لم يتم ملء هذا حتى الآن.”

كان تاريس هو الذي أجاب.

مثل ترمومتر.

“يقول أكارون إنهم لا يستطيعون حتى الانتحار.”

في تلك اللحظة ، أصدرت إيلين صوتًا طارًا عندما اصطدمت بسوائل جسم غراغوس.

إحدى القواعد الـ 13 التي كانت موجودة بعد الحرب العظمى الثالثة.

كانوا يستخدمون حاليًا أنفاق النمل التي حفرتها الطفيليات وليس تلك التي حفرها البشر.

يجب أن يموت كل أكارون على يد شخص آخر.

“لماذا هناك حاجة للذهاب بشكل منفصل؟ لنذهب معا.”

لقد كانت إحدى القواعد التي تم إنشاؤها لأن لديهم أعدادًا قليلة جدًا.

ولم يكن تاريس هو الشخص الوحيد الذي كان غاضبًا.

“يبدو أنك قريب منهم.”

منذ أن رأى كال داوسون الذي كان من الصعب التعامل معه حتى بين الأشخاص الأقوياء ، تم تحطيمه من قبل هذا الرجل.

لن يتم إخبار هذه المعلومات بسهولة للأعراق الأخرى.

أعطت الجرذان تعبيرًا مريرًا.

حقيقة أنهم يعرفون ذلك يعني أنهم قريبون.

أدلى تاريس بتعبير مفاجئ من كلمات أيلين.

تحدث تاريس بتعبير مرير.

” هؤلاء الأوغاد اللعين!”

“لهذا السبب سنذهب لإنقاذهم.”

نظرت ايلين إلى الناس وكذلك تاريس بينما كانت تفكر ولكنها بعد ذلك تضغط على أسنانها.

“همم.”

“لا أعتقد أن ذلك سيكون ممكنًا.”

“سوف نعيدها إلى منزلها مهما حدث. لكن لا توجد طريقة أخرى صحيحة؟ يبدو أنك تعرف شيئًا ما “.

“أوه؟”

لم يكن تاريس متفاجئًا حقًا من فكر تيكيلون ، الذي لم يكن يشبه أكارون حقًا ، وهو يعرف شيئًا ما.

لم تكن هناك حاجة للاشتباك مع مارغوث أيضًا.

كان هناك الكثير من الأشخاص الذين لديهم قصص غريبة وقدرات غريبة في المنطقة البرتقالية وكانوا دائمًا أشخاصًا خارج توقعاتهم.

بالطبع هناك سبب لعدم مرور الناس عبر أنفاق النمل التي حفرتها الطفيليات.

” ربما سمعوا هذا في مكان ما مثلنا.”

وأبدى تاريس تعابير مشوشة وهو يتمتم.

هز تيكيلون كتفيه وهو يتحدث.

لم يكن هناك طريقة تمكنهم من الدخول في كل حفرة صغيرة مثل تلك داخل أنفاق النمل المعقدة فقط بسبب الشك.

“لا أدري، لا أعرف. حقيقة أنهم خرجوا … يعني أن لديهم أوامر الهيكل. لن يزيل المعبد القيود حتى يكملوا تلك الأوامر. مما يعني أن فتى أيلين لن يعرف الطريق إلى المعبد على الإطلاق “.

إذا كان هناك الكثير من سوائل الجسم ، فسيتم ملؤها حتى أسنانها وإذا كانت غير موجودة ، فسوف تجف حتى القاع.

كانت هناك أوقات لا حصر لها عندما كانوا يشتبهون في القبائل الأخرى قبل التوحيد.

لن يتم رفع قيود أكارون الذين خرجوا من المعبد إلا بمجرد أن ينجزوا أوامرهم وعندها فقط سيتذكرون الطريق إلى المعبد.

كان هذا هو السبب في الطريقة التي يمكن أن تحافظ على موقع المعبد الذي كان بمثابة أهم موقع سري.

كانت القيود تتلاشى ويمكنها أن تتذكر موقع الهيكل.

لن يتم رفع قيود أكارون الذين خرجوا من المعبد إلا بمجرد أن ينجزوا أوامرهم وعندها فقط سيتذكرون الطريق إلى المعبد.

لم يكن هناك شيء جيد في عرق هذا الرجل.

“… أوه نعم ، قالت إن لديها أوامر يجب أن تنجزها. رغم أنها لم تخبرنا. على أي حال إنه رائع. بعد أن التقيت بأناس مثلك. لا يمكننا إنقاذهم بقوتنا فقط “.

“من فضلك خذني إلى انبوب بلدي.”

أعطت الجرذان تعبيرًا مريرًا.

حدق هانسو عينيه وهو ينظر بين كين و 3 ذكور و 3 إناث.

على الرغم من أنهم أمضوا الكثير من الوقت معًا ، إلا أنهم لم يسمعوا القصص حول الأوامر والمعبد.

نظر أيلين بسرعة إلى المناطق المحيطة.

وكانوا في موقف لم يتمكنوا فيه من إنقاذ أيلين لأنهم كانوا يفتقرون إلى القوة.

لن يتم إخبار هذه المعلومات بسهولة للأعراق الأخرى.

كياااك!

” … إنه سريع جدًا. يجب أن يحدث بعد عام على الأقل. على أي حال ، لا يبدو أن هذه الفتاة ستأخذنا بهذه السهولة.

سأل هانسو كين بعد قتل آخر طفيلي وجمع الأحرف الرونية.

لم يكن تاريس متفاجئًا حقًا من فكر تيكيلون ، الذي لم يكن يشبه أكارون حقًا ، وهو يعرف شيئًا ما.

“هل نحن حقا هناك؟ أين هي؟”

فحص ايلين بسرعة داخل الأنبوب من خلال النافذة الشفافة على الجدار الأخضر للأنبوب.

أشار كين بإصبعه نحو الفتحة الصغيرة الواقعة بين أنفاق النمل.

“بما أن هذا الرجل يعرف مكان احتجاز رفيقنا”.

حفرة رثة للغاية مقارنة بالأنفاق المحيطة التي يبلغ ارتفاعها عشرات الأمتار.

“أنتم يا رفاق تفعلون كل هذا هباء. لا يوجد شيء يمكن أن تكتشفه حتى بعد كل هذا التعذيب “.

” يبدو أن شخصًا ما كان سيتعامل معها إذا لم يكن على علم بذلك.”

قدم تيكيلون تعبيرًا عاجزًا بعد رؤية أحد أفراد عرقه مغطى بجروح.

لم يكن هناك طريقة تمكنهم من الدخول في كل حفرة صغيرة مثل تلك داخل أنفاق النمل المعقدة فقط بسبب الشك.

………

تحدث هانسو تجاه الناس المحيطين به.

برج غامض يقع في العمود الفقري لغراغوس.

“ابق هنا.”

جلد بني محمر وتعبير شبيه بالنمر.

“أوه؟”

” هذا اللقيط المتهور!”

قفز هانسو في الحفرة في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام.

لكن هانسو وصوفيا اللذان انضموا إليهما مؤخرًا يحطمان الطفيليات بينما يتجهان في الاتجاه الذي يشير إليه كين.

” هذا اللقيط المتهور!”

“لماذا ا؟”

فزع تاريس عندما رأى هذا.

هز تيكيلون كتفيه وهو يتحدث.

إذا حدثت ضوضاء عالية بعد القفز بتهور مثل هذا ، فسوف يتدفق كل الأشخاص المحيطين.

إذا كانت قد خضعت للجراحة ، فلن يحدث شيء.

على الرغم من أنه تم تغطيته على أنه ثقب صغير لإخفائه عن أعين الناس ، إلا أنه كان هناك أشخاص من المستوى الخامس والسادس يتدفقون هناك.

نظرًا لأنه أنقذ شخصًا يعرف الطريق ، فقد حان الوقت للسؤال عنه.

نظرًا لأنه كان مكانًا أنشأته عشيرة ريروريروري للعمل بعيدًا عن معالم العشائر الأخرى.

“ابق هنا.”

لكن الأمر الأكثر إشكالية كان الدوريات المحيطة.

” ستكون مشكلة إذا وقعوا على ذيلنا.”

على الرغم من أن هذا السجن كان بعيدًا قليلاً في الزاوية ، إلا أن المنطقة المحيطة كانت تنتمي بالكامل إلى عشيرة Rerorerore.

ثم تنهد تاريس ، الرجل الواقف أمامه.

في اللحظة التي حدثت فيها ضوضاء في الداخل ، كان كل رجال العشائر يحتشدون هنا مثل النمل.

“لماذا ا؟”

ملائمة أنفاق النمل.

لكن الأمر الأكثر إشكالية كان الدوريات المحيطة.

ولكن على عكس مخاوف تاريس ، كانت دواخل أنفاق النمل هادئة تمامًا.

نظر تاريس إلى هذه المناطق المحيطة ، لكن صوفيا وتيكيلون كانتا تحدقان أيضًا في أعينهما.

“… ما الذي يحدث هناك؟”

ولكن على عكس مخاوف تاريس ، كانت دواخل أنفاق النمل هادئة تمامًا.

نظر تاريس إلى هذه المناطق المحيطة ، لكن صوفيا وتيكيلون كانتا تحدقان أيضًا في أعينهما.

<هذا السباق لم يكن لديه هذه القوة منذ البداية أيضًا. إذا قمت بزيارة مكان يسمى المعبد ، فيمكن حتى للبشر أن يكتسبوا هذه القوة.>

كما لو أنهم لا يعرفون أيضًا.

ثم فهم أخيرًا لماذا طلبوا منه إعطاء كين لهم.

بعد فترة طويلة من الصمت ، تمسك الشخص بشيء أكبر بكثير من جسده وهو يقفز.

لا يمكن حتى قياس عمق هذا البرج الذي غالبًا ما كان يسد طريقهم أثناء حفر أنفاق النمل.

لم يكن هانسو صغيرًا أيضًا ، لكن الشخص الذي في يد هانسو كان ارتفاعه حوالي مترين.

” يا إلهي. كيف نزلت إلى هنا بهذه السرعة … “

جلد بني محمر وتعبير شبيه بالنمر.

قدم تيكيلون تعبيرًا عاجزًا بعد رؤية أحد أفراد عرقه مغطى بجروح.

تحول تعبير تارس إلى مشرق عندما رأى هذا.

“هل نحن حقا هناك؟ أين هي؟”

“أيلين!”

“إنه أمر مزعج بعض الشيء إذا ذهبت بمفردك.”

لكن تاريس لم يستطع صقل أسنانه إلا بعد رؤية أيلين.

قفز هانسو في الحفرة في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام.

منذ أن كان جسد أيلين مغطى بشكل أساسي بالجروح.

سباق كان هدفًا للخوف من جسدهم القوي ، وقدرتهم الشبيهة بالوحش على مواجهة الضربات. (ت.م السباق يقصد به عرق تيكيلون الاكرون) ولكن في يوم من الأيام ، ظهرت شائعة.

” هؤلاء الأوغاد اللعين!”

أسود.

ولم يكن تاريس هو الشخص الوحيد الذي كان غاضبًا.

ذهب سائل الجسم الذي كان يجب ملؤه ولم يكن بالإمكان رؤية سوى ثقب مظلم أدناه.

“كوهو …”

“ألن يكون الأمر سهلاً إذا وضعت الرمز بدلاً من ذلك؟”

قدم تيكيلون تعبيرًا عاجزًا بعد رؤية أحد أفراد عرقه مغطى بجروح.

تم تحطيم جسدها بالكامل بكمية هائلة من القوة ولكن هذا لم يكن الجزء المهم.

” لماذا أرسلوا طفلاً … من لم يخضع حتى لعملية تجميل الجسم؟”

ضغطت أيلين على أسنانها وهي تنظر إلى الأنبوب الجاف.

إذا كانت قد خضعت للجراحة ، فلن يحدث شيء.

حدق هانسو عينيه وهو ينظر بين كين و 3 ذكور و 3 إناث.

لكن أسئلته اختفت لأنه رأى الجروح في جميع أنحاء جسدها وكان مليئًا بالغضب بدلاً من ذلك.

كانت هناك أوقات لا حصر لها عندما كانوا يشتبهون في القبائل الأخرى قبل التوحيد.

” البشر …”

“أنتم يا رفاق تفعلون كل هذا هباء. لا يوجد شيء يمكن أن تكتشفه حتى بعد كل هذا التعذيب “.

لم يكن هناك شيء جيد في عرق هذا الرجل.

لكن أسئلته اختفت لأنه رأى الجروح في جميع أنحاء جسدها وكان مليئًا بالغضب بدلاً من ذلك.

لدرجة أنه لم يفهم سبب محاولة هانسو زيادة أعدادهم بشدة.

هز تيكيلون كتفيه وهو يتحدث.

” هل التعايش مع هؤلاء الرجال ممكن؟”

لقد كانت قصة معروفة.

يمكن أن يسأل تيكيلون فقط.

مثل ترمومتر.

تحدث هانسو الى تيكيلون.

في تلك اللحظة بدأ عشرات من الحمام الزاجل يطير في جميع الاتجاهات من الحفرة الصغيرة التي خرج منها هانسو.

“هيا بنا نهرب بسرعة.”

“اللعنة…”

“مم؟”

كانت الطفيليات العديدة الأخرى جنبًا إلى جنب مع البلدي مرهقة بدرجة كافية.

هز هانسو كتفيه.

وبسبب هذا سقط موقع الهيكل في أعماق الغموض.

“حان وقت الجري.”

في اللحظة التي أصيب فيها إيلين بالصدمة ، انتهى الأنبوب الأحمر أيضًا.

فلاب فلاب فلاب فلاب

” … لم يتم ملء هذا حتى الآن.”

في تلك اللحظة بدأ عشرات من الحمام الزاجل يطير في جميع الاتجاهات من الحفرة الصغيرة التي خرج منها هانسو.

“هل نحن حقا هناك؟ أين هي؟”

وأبدى تاريس تعابير مشوشة وهو يتمتم.

“اللعنة…”

“يا إلهي … ألم تقتلهم؟”

ولم يكن تاريس هو الشخص الوحيد الذي كان غاضبًا.

أومأ هانسو.

“لماذا ا؟”

” ستكون مشكلة إذا وقعوا على ذيلنا.”

‘لا شئ.’

كان هناك فرق بين أخذ شخص واحد والهروب وقتل كل من في الداخل ثم الهروب.

تحدث تاريس بتعبير مرير.

سيتغير حجم فريق التتبع أيضًا.

لكن الأمر الأكثر إشكالية كان الدوريات المحيطة.

على الرغم من أن هذا تارس كان لديه ضغائن شخصية ، لم تكن هناك حاجة له ​​لمشاركة ذلك.

سحق

تحدث هانسو نحو ايلين وهو يواصل الجري.

منذ أن تم القبض عليه.

نظرًا لأنه أنقذ شخصًا يعرف الطريق ، فقد حان الوقت للسؤال عنه.

تم تحطيم جسدها بالكامل بكمية هائلة من القوة ولكن هذا لم يكن الجزء المهم.

بالطبع بعد مساعدتهم على تذكرها.

ابتلع تاريس عندما رأى الطفيلي ميتيرون يتم تحطيمه بضربة واحدة.

“ما المهمة التي كنت تحاول القيام بها؟”

إذا كانت قد خضعت للجراحة ، فلن يحدث شيء.

كانوا بحاجة لإكمال المهمة من أجل العثور على الهيكل.

حدق هانسو عينيه وهو ينظر بين كين و 3 ذكور و 3 إناث.

وبسبب هذا ، كان هانسو سيساعد بكل سرور في مهمة أيلين ، لكنه لا يمكنه فعل ذلك إلا إذا كان يعرف ما هي.

لم يكن تاريس متفاجئًا حقًا من فكر تيكيلون ، الذي لم يكن يشبه أكارون حقًا ، وهو يعرف شيئًا ما.

نظرت ايلين إلى محيطها ثم ضغطت على أسنانها.

ثم فهم أخيرًا لماذا طلبوا منه إعطاء كين لهم.

لأنها كانت عالقة بين إخبارهم أو عدم إخبارهم.

“ألن يكون الأمر سهلاً إذا وضعت الرمز بدلاً من ذلك؟”

” هل يمكنني الوثوق بهؤلاء البشر؟”

نظرت ايلين إلى الناس وكذلك تاريس بينما كانت تفكر ولكنها بعد ذلك تضغط على أسنانها.

نظرت ايلين إلى الناس وكذلك تاريس بينما كانت تفكر ولكنها بعد ذلك تضغط على أسنانها.

“بما أن هذا الرجل يعرف مكان احتجاز رفيقنا”.

” أنا بحاجة لمساعدتهم.”

سقطت أيلين أسفل الأنبوب وفحصت ارتفاع الأنبوب بعد أن تركت وراءها صيحات الناس.

لقد أهدرت الكثير من الوقت هنا ولم تكن حالة جسدها جيدة بما يكفي لتجاوز هذا المكان بمفردها.

لكن لا يوجد شيء يمكنه فعله.

تحدثت أيلين بعد أن انتهت من التفكير.

لقد كانت إحدى القواعد التي تم إنشاؤها لأن لديهم أعدادًا قليلة جدًا.

“من فضلك خذني إلى انبوب بلدي.”

” هل التعايش مع هؤلاء الرجال ممكن؟”

أدلى تاريس بتعبير مفاجئ من كلمات أيلين.

“حان وقت الجري.”

<انبوب بلدي>

“مم؟”

برج غامض يقع في العمود الفقري لغراغوس.

“يوت!”

على الرغم من أنه لم يتجاوز ارتفاعه 5 أمتار فوق الجلد ، إلا أن سبب تسمية هذا البرج الغامض كان يقع في العمق أسفله.

ربما كان الأمر مختلفًا بالنسبة لهانسو ، لكنه لم يكن ينزعج إلا عندما سأله هؤلاء الضعفاء.

لا يمكن حتى قياس عمق هذا البرج الذي غالبًا ما كان يسد طريقهم أثناء حفر أنفاق النمل.

أومأ هانسو برأسه عند هذه الكلمات وهو يوجه جسده باتجاه مترو بلدي من أجل إيصال إيلين إلى هناك.

برج يتخطى حتى أعمق الأجزاء التي ذهب البشر إليها.

ولم يكن تاريس هو الشخص الوحيد الذي كان غاضبًا.

أراد الناس التحقيق في هذا المكان بمزيد من التفاصيل ولكن كان هناك الكثير من البلديين في المنطقة لدرجة أن معظم الناس لم يتمكنوا حتى من الاقتراب منه.

كان الأحمر خطيرًا جدًا.

برج غامض سقط في أعماق نهر غراغوس الذي كان به الكثير من البلديين لدرجة أنه سمي على اسمهم.

بالطبع بعد مساعدتهم على تذكرها.

ارتبك الآخرون لكن تعبير تيكيلون تحول إلى قاتم.

منذ أن رأى كال داوسون الذي كان من الصعب التعامل معه حتى بين الأشخاص الأقوياء ، تم تحطيمه من قبل هذا الرجل.

لم يعرف البشر ، لكن من أقاموا الهيكل الذي أطلق عليه اسم الأنبوب البلدي كانوا هم ، أكارون.

تحدث هانسو تجاه الناس المحيطين به.

كان الغرض من هذا الهيكل واحدًا.

حاول البشر البحث في كل جزء من غراغوس من تلك النقطة فصاعدًا لكن ذلك لم يكن ممكنًا.

<فحص حالة سائل جسم غراغوس>

أعطت الجرذان تعبيرًا مريرًا.

فحص الأنبوب البلدي الذي كان عالقًا في العمود الفقري العملاق لجراغوس مستوى السائل الذي يخرج من نهر جراجوس باستخدام ضغط السوائل في الجسم.

“لماذا هناك حاجة للذهاب بشكل منفصل؟ لنذهب معا.”

مثل ترمومتر.

قدم تيكيلون تعبيرًا عاجزًا بعد رؤية أحد أفراد عرقه مغطى بجروح.

إذا كان هناك الكثير من سوائل الجسم ، فسيتم ملؤها حتى أسنانها وإذا كانت غير موجودة ، فسوف تجف حتى القاع.

” البشر …”

آلية تم إنشاؤها منذ القدم غراغوس سوف تتدهور إذا لم يكن هناك ما يكفي من سوائل الجسم.

ضغط تاريس على أسنانه وهو يفكر في صديقهم الذي سيحتجز هناك.

أومأ هانسو برأسه عند هذه الكلمات وهو يوجه جسده باتجاه مترو بلدي من أجل إيصال إيلين إلى هناك.

كانت هناك أوقات لا حصر لها عندما كانوا يشتبهون في القبائل الأخرى قبل التوحيد.

لم يكن الأنبوب البلدي بعيدًا عن المكان الذي كانوا فيه.

فلاب فلاب فلاب فلاب

فحص ايلين بسرعة داخل الأنبوب من خلال النافذة الشفافة على الجدار الأخضر للأنبوب.

“ماذا سيكون. إنها معرفة موقع الهيكل الذي يعرفونه “.

‘لا شئ.’

“همم.”

ذهب سائل الجسم الذي كان يجب ملؤه ولم يكن بالإمكان رؤية سوى ثقب مظلم أدناه.

على الرغم من أنه لم يتجاوز ارتفاعه 5 أمتار فوق الجلد ، إلا أن سبب تسمية هذا البرج الغامض كان يقع في العمق أسفله.

ضغطت أيلين على أسنانها وهي تتخبط في بعض الأماكن على الأنبوب وهي تفتح الباب وتصرخ.

إذا كانت سوائل الجسم في المناطق الخضراء من الأنبوب فهذا يعني أنها آمنة.

“سأعود حالا لذا انتظر.”

ضغطت ايلين على أسنانها في وضع أسوأ بكثير مما كان متوقعًا.

“يوت!”

” هذا اللقيط المتهور!”

سقطت أيلين أسفل الأنبوب وفحصت ارتفاع الأنبوب بعد أن تركت وراءها صيحات الناس.

“كوهو …”

“على الرغم من أننا توقعنا هذا ولكن من أجل أن يكون بهذا القدر …”

“لكن لماذا يحتفظون برفيقنا رهينة؟”

ضغطت أيلين على أسنانها وهي تنظر إلى الأنبوب الجاف.

لكن الأمر الأكثر إشكالية كان الدوريات المحيطة.

إذا كانت سوائل الجسم في المناطق الخضراء من الأنبوب فهذا يعني أنها آمنة.

نظر تاريس إلى هذه المناطق المحيطة ، لكن صوفيا وتيكيلون كانتا تحدقان أيضًا في أعينهما.

كان يعني أن المزيد من أكارون يمكن أن يعيش.

“حان وقت الجري.”

لم تكن هناك حاجة للاشتباك مع مارغوث أيضًا.

وكانوا في موقف لم يتمكنوا فيه من إنقاذ أيلين لأنهم كانوا يفتقرون إلى القوة.

سقطت ايلين لفترة أطول قليلاً حيث بدأت في السقوط متجاوزة المنطقة الصفراء.

“سأعود حالا لذا انتظر.”

كان اللون الأصفر يحذر.

توقفت صوفيا وهانسو وتيكيلون عند هذه الكلمات.

مرحلة على الرغم من عدم وجود حاجة للاشتباك مع مارغوث حتى الآن ، يجب عليهم إلقاء نظرة على السيطرة على سكانهم.

بعد فترة طويلة من الصمت ، تمسك الشخص بشيء أكبر بكثير من جسده وهو يقفز.

” … لم يتم ملء هذا حتى الآن.”

“مم؟”

سرعان ما سقط أيلين متجاوزًا اللون الأصفر وبدأ في السقوط في الجزء الأحمر من الأنبوب.

“لا أدري، لا أعرف. حقيقة أنهم خرجوا … يعني أن لديهم أوامر الهيكل. لن يزيل المعبد القيود حتى يكملوا تلك الأوامر. مما يعني أن فتى أيلين لن يعرف الطريق إلى المعبد على الإطلاق “.

كان الأحمر خطيرًا جدًا.

“لماذا ا؟”

الآن ، سيحدث أحد شيئين.

وتقليل معدل شرب سوائل الجسم.

إما سيموت مارغوث أو هم.

حدق كين عينيه على كلمات تاريس.

كانوا بحاجة لشن حرب ضد مارغوث.

لكن لا يوجد شيء يمكنه فعله.

وتقليل معدل شرب سوائل الجسم.

ربما كان الأمر مختلفًا قبل قدوم هذا الرجل ، لكن حتى لو انهم يعرفون الموقع ، فسيظل من الصعب الوصول إليه بقوتهم الخاصة.

” … لا يوجد شيء هنا أيضًا؟”

” لذلك هؤلاء الرجال يبحثون أيضًا عن موقع السجن”.

في اللحظة التي أصيب فيها إيلين بالصدمة ، انتهى الأنبوب الأحمر أيضًا.

ذهب سائل الجسم الذي كان يجب ملؤه ولم يكن بالإمكان رؤية سوى ثقب مظلم أدناه.

في تلك اللحظة ، أصدرت إيلين صوتًا طارًا عندما اصطدمت بسوائل جسم غراغوس.

سقطت ايلين لفترة أطول قليلاً حيث بدأت في السقوط متجاوزة المنطقة الصفراء.

فقاعة فقاعة

نظرًا لأنه كان مكانًا أنشأته عشيرة ريروريروري للعمل بعيدًا عن معالم العشائر الأخرى.

تم تحطيم جسدها بالكامل بكمية هائلة من القوة ولكن هذا لم يكن الجزء المهم.

“لدي بعض الأعمال مع هؤلاء الرجال أيضًا.”

نظر أيلين بسرعة إلى المناطق المحيطة.

سقطت أيلين أسفل الأنبوب وفحصت ارتفاع الأنبوب بعد أن تركت وراءها صيحات الناس.

أسود.

يجب أن يموت كل أكارون على يد شخص آخر.

” يا إلهي. كيف نزلت إلى هنا بهذه السرعة … “

تحدث هانسو نحو ايلين وهو يواصل الجري.

سوائل الجسم كانت ممتلئة بالكاد حتى الأنبوب المظلم.

أومأ هانسو برأسه عند هذه الكلمات وهو يوجه جسده باتجاه مترو بلدي من أجل إيصال إيلين إلى هناك.

ضغطت ايلين على أسنانها في وضع أسوأ بكثير مما كان متوقعًا.

“كوهو …”

كان عليها أن تذهب بسرعة إلى الهيكل وتخبرهم.

لا يمكن حتى قياس عمق هذا البرج الذي غالبًا ما كان يسد طريقهم أثناء حفر أنفاق النمل.

” … يجب أن أخرج دون علمهم.”

لكن لا يوجد شيء يمكنه فعله.

كانت القيود تتلاشى ويمكنها أن تتذكر موقع الهيكل.

قام الرجال الثلاثة والإناث الثلاث بتعبيرات مشبوهة ولكنهم أومأوا برأسهم.

كانت كلمات عودتها كذبة لتفقد هؤلاء الرجال.

من الخوف من أنفاق النمل من صنع الإنسان تعج برجال العشائر بحثًا عنهم.

أخبرتهم القواعد ألا يكذبوا وأن يردوا اللطف ، لكن الجنس البشري كان خطيرًا جدًا على ذلك بالإضافة إلى أن الوضع الحالي ليس جيدًا.

أسود.

في اللحظة التي كان فيها إيلين على وشك الهروب عبر النفق السري على جانب الأنبوب ، سمع صوت رش من الخلف.

فحص ايلين بسرعة داخل الأنبوب من خلال النافذة الشفافة على الجدار الأخضر للأنبوب.

” قفز شخص ما ورائي؟”

“لماذا ا؟”

بينما أصيبت إيلين بالصدمة ، سمع صوت هانسو من داخل السائل.

وتقليل معدل شرب سوائل الجسم.

“إنه أمر مزعج بعض الشيء إذا ذهبت بمفردك.”

لأنها كانت عالقة بين إخبارهم أو عدم إخبارهم.

كما قدم هانسو تعبيرا جادا عندما نظر إلى الجدران السوداء.

“ماذا سيكون. إنها معرفة موقع الهيكل الذي يعرفونه “.

” … إنه سريع جدًا. يجب أن يحدث بعد عام على الأقل. على أي حال ، لا يبدو أن هذه الفتاة ستأخذنا بهذه السهولة.

عاش جنس آخر في الأجزاء الداخلية من غراغوس.

عبس هانسو عندما نظر إلى ايلين التي كانت شديدة الحذر منه.

تحدث هانسو الى تيكيلون.

………

” ربما سمعوا هذا في مكان ما مثلنا.”

Cobra
اذا وجدت اى اخطاء برجاء التنبيه

إحدى القواعد الـ 13 التي كانت موجودة بعد الحرب العظمى الثالثة.

يمكن أن يسأل تيكيلون فقط.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط