نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reincarnator 127

تاج الشوك

تاج الشوك

الفصل 127: تاج الشوك (1)

خاف الجميع.

كورورورورو

“ماذا او ما؟”

كان تمثال عملاق يقف في وسط بحر الحمم كما لو كانت قارة.

الجميع ابتلع لعابهم بتعبيرات عصبية.

لازار نائم الآن.

” نحن بحاجة إلى التمسك بهذه الفرصة”.

على الرغم من أن جسده بالكامل قد تحول إلى اللون الأسود بشكل لا يتناسب مع لقب الأسد الأبيض ، إلا أن مظهره الفخور والمهيب لا يزال قائماً.

”العاهرة اللعينة! هل تريد أن تجرب ذلك؟ ”

على الرغم من أنها كانت نائمة على بحر الحمم البركانية ، إلا أن حجمها كان كبيرًا جدًا لدرجة أنه لم يكن نصف جسدها مغمورًا تحت الحمم البركانية.

”العاهرة اللعينة! هل تريد أن تجرب ذلك؟ ”

كووووووو!

إذا لم يعالجوا هؤلاء الرجال ، فسيتم تدمير جراجوس الذي كانوا يقفون عليه من قبل جراجوس الشبيهة بالزومبي الذين كانوا يقتربون منهم.

اقترب جراجوس ببطء من الأسد الأسود بتوجيه من اوتين.

وبينما كان الجميع يتنهدون بارتياح ، اقترب رأس الثور العملاق من رقبة الأسد الذي كان نائماً ورأسه على رجليه الأماميتين ، ولمسه.

على الرغم من أن الثور كان على الجانب الأكبر من جراجوس ، إلا أن الأسد كان ضخمًا جدًا لدرجة أن مستوى عين الأسد ومستوى عين الثور الواقفة كانا متشابهين.

“حسنًا ، سيكون الأمر إهدارًا بعض الشيء إذا لم نستخدم الأشياء المتبقية.”

كما لو أنه شعر بالثور يقترب منه ، فتح الأسد الأسود عينيه بجهد كبير وحدق في الثور بعيونه الضخمة.

“إذن أنت تقول أن شخصًا واحدًا دخل في ذلك ، فعل شيئًا وتراجع غراغوس؟ هل تعتقد أن هذا منطقي؟ ”

“…”

لم تكن مستويات مارجوث لا تقهر.

الجميع ابتلع لعابهم بتعبيرات عصبية.

………………………………………..

صمد الثور في وجه معظم هجمات جراجوز الأخرى بحجمه النقي.

كووووونج.

ولكن هذا واحد كان مختلفا.

” حسنًا ، إذا لم تكن النتائج جيدة ، فسيكون مجرد إرهابي”.

إذا كان هذا الأسد ، الذي كان يحدق بهم مع اكتمال القمر مثل عينيه ، قد حطمهم بمخلبه الوحيد ، فإن رأس جراجوس الذي يقفون عليه سوف ينفجر رأسه وسوف يسقطون على الحمم البركانية.

“ليس هناك وقت.”

وكان الأسد أيضًا من أكلة اللحوم.

“… لذلك نتخلى عن هذا المكان.”

لكن هذا كان كل شيء.

عبس أرييل ثم استخدم مهارة وصرخ بصوت عالٍ للغاية.

أغمض الأسد عينيه مرة أخرى وكأن إبقائه مفتوحًا كان متعبًا.

“…”

“أوه…”

وكان هناك شخص آخر كان يخلق مشكلة بالفعل.

وبينما كان الجميع يتنهدون بارتياح ، اقترب رأس الثور العملاق من رقبة الأسد الذي كان نائماً ورأسه على رجليه الأماميتين ، ولمسه.

“…؟”

كووووروووج

“…”

العملاقان غراغوز كانا متصلين.

على الرغم من أن الثور كان على الجانب الأكبر من جراجوس ، إلا أن الأسد كان ضخمًا جدًا لدرجة أن مستوى عين الأسد ومستوى عين الثور الواقفة كانا متشابهين.

يذرف أوتيون دموع الفرح.

لكن غوانجي أدرك سبب ذلك وأبدى عدم تصديقه.

لم تحلم أبدًا بالقدرة على العودة إلى المملكة التي طردوا منها.

” هذا اللقيط… يمكنني قتله بضربة واحدة.”

“أوه… أوه!”

كانت المشكلة أن هذا قد يتسبب في موت الآلاف من الأرواح.

هدأ أوتيون وآكارون ، الذين كانوا يصرخون بفرح ، وبدأوا في التركيز مرة أخرى.

لكنها لم تجرؤ.

لأنهم عرفوا أن هذه ليست النهاية بل البداية.

نظر إنبي أرين إلى هانسو ، الذي ظهر فجأة من العدم ، بتعبير مشوش.

عبس إنبي أرين قليلاً عندما نظرت إلى الاكارون و هانسو ، اللذين كانا يتنقلان بلا توقف ، وتحدثا.

على الرغم من أنهم تشاجروا ، فإن معظم مستويات مارغوث عرفوا بعضهم البعض.

“ألن تقوم بمعالجة من يقتربون منا هناك؟ إذا كنت بحاجة إلى مساعدة ، فسنساعدك “.

على الرغم من أن الثور كان على الجانب الأكبر من جراجوس ، إلا أن الأسد كان ضخمًا جدًا لدرجة أن مستوى عين الأسد ومستوى عين الثور الواقفة كانا متشابهين.

ثم نظر إنبي أرين إلى عشرات الجبال التي تقترب منهم من بعيد.

ولكن في النهاية ، سيكون الثور قد سقط على الأرض بسبب زيادة مارغوث دائمًا أو جراجوس المصابة.

لا ، جراجوز بحجم الجبل.

كانت كل عشيرة أخرى تتجه نحو الجانب الآخر دون مشكلة واحدة ولكن لماذا كانت عشيرتها تفعل ذلك.

أولئك الذين كانوا يقتربون منهم لمضغ جراجوس على شكل ثور.

” هذا اللقيط… يمكنني قتله بضربة واحدة.”

إذا لم يعالجوا هؤلاء الرجال ، فسيتم تدمير جراجوس الذي كانوا يقفون عليه من قبل جراجوس الشبيهة بالزومبي الذين كانوا يقتربون منهم.

“ماذا او ما؟”

“ليس هناك وقت.”

كان هناك شيء آخر له.

“ماذا او ما؟”

” حسنًا ، إذا لم تكن النتائج جيدة ، فسيكون مجرد إرهابي”.

نظر هانسو حوله.

أومأ هانسو.

كروس عشيرة ، إنبي أرين.

كووووووو!

عشيرة ريروريروري ، كيم جوانجي.

كووووروووج

وآرييل والآخر كانا زعماء عشائر كبيرة أخرى.

على الرغم من أنها كانت نائمة على بحر الحمم البركانية ، إلا أن حجمها كان كبيرًا جدًا لدرجة أنه لم يكن نصف جسدها مغمورًا تحت الحمم البركانية.

كان معظم زعماء العشيرة الكبيرة هنا.

على الرغم من أنها رأته يقوم بعمله منذ المنطقة الحمراء ، إلا أن هذا الرجل لم يفعل الأشياء “بشكل طبيعي”.

نظر إليهم هانسو وتحدث.

أرييل ، الذي كان يستمع إلى هذا ، أدرك أخيرًا شعور الموت من ارتفاع ضغط الدم.

“هناك شيء ما عليك القيام به.”

” هذا الطفل عديم الفائدة… إنه يصدق مثل هذه الكلمات.”

“ماذا او ما؟”

“طارئ! جراجوس سوف يتدحرج! هرب! علينا الهروب إلى الأسد الأسود! ”

”هجرة كبيرة. نحن بحاجة إلى حمل الجميع على هذا الغراغوس على الأسد الأسود ، قبل أن تصل هذه الأشياء إلى هنا “.

” هذا اللقيط… يمكنني قتله بضربة واحدة.”

” ليس هناك ما يكفي من الوقت”.

كان أكارون سيفعلون شيئًا ما.

تراديوس واحد لكل جهاز الرسم البياني احتاجه لوضع العلاج فيه.

وأدرك الأشخاص الذين كانوا في حالة فوضوية ما حدث.

حتى هانسو استغرق وقتًا طويلاً للتعامل معهم والشفاء بعد ذلك.

ولكن هذا واحد كان مختلفا.

بينما يقتل كل واحد منهم ويشفي الجراجوس ، سيتعرض الثور للهجوم.

عبس إنبي أرين قليلاً عندما نظرت إلى الاكارون و هانسو ، اللذين كانا يتنقلان بلا توقف ، وتحدثا.

“… لذلك نتخلى عن هذا المكان.”

“ااااااا!”

أنهى هانسو أفكاره ونظر إلى أوتيون.

كانت المشكلة أن هذا قد يتسبب في موت الآلاف من الأرواح.

فكرت أوتيون في التخلي عن وحشهم الإلهي ، جراجوس ، وشعرت بتمزق أحشائها لكنها أومأت برأسها وهي تستسلم.

كانت المشكلة أن هذا قد يتسبب في موت الآلاف من الأرواح.

” نحن بحاجة إلى التمسك بهذه الفرصة”.

“ماذا او ما؟”

إذا لم يجلب هانسو عائلة جراجوس إلى هنا ، لكان بإمكانهم العيش لفترة أطول قليلاً.

بصوت عالٍ لدرجة أن الجميع في غابة الأبواق سمعوا.

ولكن في النهاية ، سيكون الثور قد سقط على الأرض بسبب زيادة مارغوث دائمًا أو جراجوس المصابة.

كانت المشكلة أن هذا قد يتسبب في موت الآلاف من الأرواح.

والكائنات الحية التي فوقها ستموت بالطبع.

على الرغم من أنها كانت نائمة على بحر الحمم البركانية ، إلا أن حجمها كان كبيرًا جدًا لدرجة أنه لم يكن نصف جسدها مغمورًا تحت الحمم البركانية.

لم يتمكنوا من الانتظار على الثور إلى الأبد.

“أوه… أوه!”

كانوا بحاجة إلى التحرك عندما كان لديهم الوقت.

هدأ أوتيون وآكارون ، الذين كانوا يصرخون بفرح ، وبدأوا في التركيز مرة أخرى.

كانوا بحاجة للعيش على وجود قوي لا يمكن مقارنته بالثور.

”ووووا! عليك اللعنة!”

“عليك أن تسرع. لن يستغرق وصول هؤلاء الرجال إلى هنا حتى 3 أيام “.

أرييل ، الذي كان يستمع إلى هذا ، أدرك أخيرًا شعور الموت من ارتفاع ضغط الدم.

أومأ أرييل وإنبي أرين برأسهما عندما بدآ في إرسال الحمام الزاجل في اتجاهات عديدة.

” اللعنة ، إنهم يديرون الأفضل.”

………………………………………..

وكان معظمهم يعتقدون أن كلماته منطقية.

كووووونج.

“… حسنًا ، صحيح.”

“أيها الوغد اللعين! لا تدفع! ”

أولئك الذين كانوا يقتربون منهم لمضغ جراجوس على شكل ثور.

”العاهرة اللعينة! هل تريد أن تجرب ذلك؟ ”

منذ أن عرف ما فعله هانسو.

تم إرسال الآلاف من الحمام الزاجل الذي نشأ من الرأس إلى جميع أفراد العشائر المتوترين تقريبًا في نفس الوقت.

“…؟”

تم إرسال الحمام الزاجل الذي انتشر إلى العشائر الكبيرة مثل كروس و ريروريروري إلى العشائر المتوسطة والصغيرة الحجم ثم أرسلتهم العشائر المتوسطة والصغيرة الحجم إلى المغامرين المنفردين الذين كانوا أصدقاء أو لديهم شكل من أشكال الاتصال مع.

“مهلا! يا رفاق المضي قدما أولا ثم! ”

سرعان ما تم إنشاء مسيرة عملاقة من ذيل جراجوس إلى غابة الأبواق وأخيراً إلى الأسد الأسود.

بينما كانت إنبي أرين تصب القوة على قبضتيها ، أوقفتها يد أخرى.

على الرغم من أن الجو لم يكن بهذه الروعة.

كان الجلد قذرًا مقارنةً بالجلد الصحي المعتاد ولم تكن هناك نباتات حية على عكس الثور الذي كان يحتوي على العديد من الغابات والأدغال في كل مكان.

” إنها فوضى”.

على الرغم من أن الجو لم يكن بهذه الروعة.

نقرت إنبي أرين ، التي كانت تقود عشيرة الصليب ، على لسانها.

وكان هناك شخص آخر كان يخلق مشكلة بالفعل.

كان الجميع على حافة الهاوية بسبب اشتباك جراجوز.

كورورورورو

عندما جمعوا الأشخاص الذين كانوا عادة أعداء وحاولوا إرسالهم عبرهم ، وقعت اشتباكات عديدة من كل مكان.

الجميع ابتلع لعابهم بتعبيرات عصبية.

وكان هناك شخص آخر كان يخلق مشكلة بالفعل.

نظر إنبي أرين إلى هانسو ، الذي ظهر فجأة من العدم ، بتعبير مشوش.

“أنت يا أرييل. ألن تتحكم بهم بشكل صحيح؟ ”

كورورورورو

“…ماذا تريدني ان افعل؟”

“استمع! هؤلاء الرجال يفكرون بالتأكيد في رمينا على الأسد الأسود وتركنا! ثم علينا أن نتضور جوعا هناك! ”

على الرغم من أنهم تشاجروا ، فإن معظم مستويات مارغوث عرفوا بعضهم البعض.

نقر أكون على ألسنته.

كما دعاها إنبي أرين اللطيفة عادة ، اشتكى أرييل.

أنهى هانسو أفكاره ونظر إلى أوتيون.

في نهاية مشهد آرييل ، كان هناك الشخص الذي تولى منصب القيادة لعشيرة أوكونيلي بينما تم القبض على آرييل ، أيكون.

لم تكن تعرف نوع الحياة التي عاشها ، لكن حتى الإرهابي سيكون ألطف من هذا الرجل.

صرخ أيكون من وسط عشيرة أوكونيلي.

“أليس هؤلاء الرجال في الواقع يضعوننا في فخ؟”

“لماذا تجبروننا على العبور؟ ماذا سيحدث عندما نذهب إلى هناك! الزعيم السابق؟ ”

” ليس هناك ما يكفي من الوقت”.

ثم غمغم أيكون في الداخل.

لأنهم لم يعرفوا سبب ذلك.

” كيف يمكننا أن نثق في ضعيف قبض عليه العدو”.

“ليس لدي الكثير من المواهب في الإقناع ، سأجعلهم يعبرون بالقوة.”

الأسد الأسود على الجانب الآخر لا يبدو أنه في حالته الطبيعية.

لكن لم يكن الأمر أن آكون لم يفكر في هذا الحد.

كان الجلد قذرًا مقارنةً بالجلد الصحي المعتاد ولم تكن هناك نباتات حية على عكس الثور الذي كان يحتوي على العديد من الغابات والأدغال في كل مكان.

على الرغم من أنهم تشاجروا ، فإن معظم مستويات مارغوث عرفوا بعضهم البعض.

لكن الشيء الأكثر رعبا كانت الجثث.

“… حسنًا. يجب أن يحدث هذا على أي حال.

“… اللعنة ، أخبرني الناس أن الجثث التي ماتت جوعا هي الأكثر بشاعة.”

على الرغم من أنها رأته يقوم بعمله منذ المنطقة الحمراء ، إلا أن هذا الرجل لم يفعل الأشياء “بشكل طبيعي”.

عبس أيكون وهو ينظر إلى الجثث التي يمكن أن يراها من على بعد عدة كيلومترات.

نظر هانسو إلى جوانجي الذي كان يتنهد على أنه فكر في هدفه التالي.

عشرات المارغوث الذين ماتوا جوعا.

لكن غوانجي أدرك سبب ذلك وأبدى عدم تصديقه.

كان هذا الجسم العملاق فقيرًا لدرجة أن الجلد قد التصق بالعظام.

“…هل هاذا هو.”

إذا كانت هذه الأشياء ، التي أصبحت جنونية بالنسبة لسوائل الجسم ، قد ماتت جوعا ، فلن يكون لدى البشر فرصة كبيرة.

ثم نظر إنبي أرين إلى عشرات الجبال التي تقترب منهم من بعيد.

تعرق أيكون بغزارة وهو يصرخ في اتجاه محيطه.

رجال العشائر الذين كانوا يحتشدون على هذا الجانب كانوا أشخاصًا تدربتهم جيدًا.

“استمع! هؤلاء الرجال يفكرون بالتأكيد في رمينا على الأسد الأسود وتركنا! ثم علينا أن نتضور جوعا هناك! ”

” هؤلاء الرجال يعرفون حتى كيف يسيطرون على جراجوس… بالطبع يعرفون كيف يتخلصون منهم.”

عبس الجميع.

نظر إليهم هانسو وتحدث.

منذ ذلك الحين بدا الأسد الأسود بالتأكيد وكأنه أرض بلا أمل لهم.

بووووم!

“…هل هاذا هو.”

إذا لم يعالجوا هؤلاء الرجال ، فسيتم تدمير جراجوس الذي كانوا يقفون عليه من قبل جراجوس الشبيهة بالزومبي الذين كانوا يقتربون منهم.

“هذا يبدو كذلك.”

الأسد الأسود على الجانب الآخر لا يبدو أنه في حالته الطبيعية.

بدأ الجميع في الغموض.

” هؤلاء الرجال لديهم طريقة للتخلص من جراجوس الذين تقترب”.

أرييل ، الذي كان يستمع إلى هذا ، أدرك أخيرًا شعور الموت من ارتفاع ضغط الدم.

كان عليهم اتخاذ قرار من شأنه أن يؤثر على حياتهم في غضون فترة زمنية قصيرة بمعلومات محدودة.

عليه أن يتصرف على هذا النحو عندما كانوا قد أنقذوا حياتهم وكانوا يعملون بجد.

على الرغم من أن الثور كان على الجانب الأكبر من جراجوس ، إلا أن الأسد كان ضخمًا جدًا لدرجة أن مستوى عين الأسد ومستوى عين الثور الواقفة كانا متشابهين.

” هذا اللقيط… يمكنني قتله بضربة واحدة.”

أنهى هانسو أفكاره وهو يتجه نحو لازار.

لكنها لم تجرؤ.

لم يكونوا خصوما سهلا.

لم تكن مستويات مارجوث لا تقهر.

كورورورورو

رجال العشائر الذين كانوا يحتشدون على هذا الجانب كانوا أشخاصًا تدربتهم جيدًا.

لكن لم يكن الأمر أن آكون لم يفكر في هذا الحد.

لم يكونوا خصوما سهلا.

العملاقان غراغوز كانا متصلين.

وكان معظمهم يعتقدون أن كلماته منطقية.

بقايا إلكاديون ، تاج الشوك.

إذا كانت ستهاجم هذا الرجل فسيكون مثل إضافة الوقود إلى النار.

الكنز الذي سمح لـ ميكيدو ، وهو اكارون ، بمحاربة تراديوس والفوز على واحد مقابل واحد.

” اللعنة… هذا أمر محرج حقًا.”

“…ماذا تريدني ان افعل؟”

كانت كل عشيرة أخرى تتجه نحو الجانب الآخر دون مشكلة واحدة ولكن لماذا كانت عشيرتها تفعل ذلك.

لا ، جراجوز بحجم الجبل.

عبس أرييل ثم استخدم مهارة وصرخ بصوت عالٍ للغاية.

كان الجلد قذرًا مقارنةً بالجلد الصحي المعتاد ولم تكن هناك نباتات حية على عكس الثور الذي كان يحتوي على العديد من الغابات والأدغال في كل مكان.

“يا أولاد الحرام! انظر إلى جراجوس يقترب منا! إذا بقيت هنا ستموت على أي حال! هل تعرف كم حاول هؤلاء الرجال الزومبي مضغ الثور؟ إذا بقيت هنا ، فسوف يغرق جراجوس ككل! ”

لقد أخرجوا الجميع من زوايا جراجوس.

أومأ الجميع بهذه الكلمات.

” اذهب إلى لازار واسترد تاج الشوك.”

على الرغم من أن معظم الناس كانوا متشككين في الهجرة ، إلا أن هناك سببًا لعبورهم.

اقترب جراجوس ببطء من الأسد الأسود بتوجيه من اوتين.

“قد” يموتون من الجوع إذا ذهبوا إلى هناك ، لكن إذا بقوا هنا سيموتون بالتأكيد.

بووووم!

عن طريق الغرق في الحمم البركانية.

“… ألم تذهب إلى مكان ما؟”

لكن لم يكن الأمر أن آكون لم يفكر في هذا الحد.

“…ماذا تريدني ان افعل؟”

غمغم أيكون في الداخل.

“ما هذا! ماذا يحدث هنا!”

” هؤلاء الرجال لديهم طريقة للتخلص من جراجوس الذين تقترب”.

………………………………………..

لماذا يتراجع الفهد فجأة عن أرداف الثور.

كانوا بحاجة إلى التحرك عندما كان لديهم الوقت.

كان أكارون سيفعلون شيئًا ما.

لكن أحد الأشخاص القريبين تحدث إلى أيكون بتعبير مقلق.

” هؤلاء الرجال يعرفون حتى كيف يسيطرون على جراجوس… بالطبع يعرفون كيف يتخلصون منهم.”

“أنت يا أرييل. ألن تتحكم بهم بشكل صحيح؟ ”

لكن أحد الأشخاص القريبين تحدث إلى أيكون بتعبير مقلق.

” اذهب إلى لازار واسترد تاج الشوك.”

“سمعت… أن الشخص الذي سقط في جراجوس كان شخصًا واحدًا. وأنه يجعلنا نتحرك لأنه لا يستطيع التعامل معهم جميعًا “.

“…ماذا تريدني ان افعل؟”

نقر أكون على ألسنته.

عبس أيكون وهو ينظر إلى الجثث التي يمكن أن يراها من على بعد عدة كيلومترات.

” هذا الطفل عديم الفائدة… إنه يصدق مثل هذه الكلمات.”

” هذا اللقيط… يمكنني قتله بضربة واحدة.”

أشار أكون إلى الجبال التي تقترب منهم من بعيد.

اقترب جراجوس ببطء من الأسد الأسود بتوجيه من اوتين.

“إذن أنت تقول أن شخصًا واحدًا دخل في ذلك ، فعل شيئًا وتراجع غراغوس؟ هل تعتقد أن هذا منطقي؟ ”

“أوه…”

“… حسنًا ، صحيح.”

كووووونج.

أومأ الرجل برأسه.

بدأ أعضاء عشيرة اوكونيلي ، آكون وكل من تجمعوا ، بالاندفاع بجنون نحو الأسد الأسود.

لم يكن هذا الشيء شيئًا يمكن للبشر التعامل معه.

“عليك أن تسرع. لن يستغرق وصول هؤلاء الرجال إلى هنا حتى 3 أيام “.

انتشر منطق المغامرين ومعرفة الاكارون كالنار في الهشيم.

“ليس هناك حاجة.”

فجأة بدأ الناس في التخلي عن المسيرة.

على الرغم من أنها رأته يقوم بعمله منذ المنطقة الحمراء ، إلا أن هذا الرجل لم يفعل الأشياء “بشكل طبيعي”.

“أليس هؤلاء الرجال في الواقع يضعوننا في فخ؟”

أومأ أرييل وإنبي أرين برأسهما عندما بدآ في إرسال الحمام الزاجل في اتجاهات عديدة.

“مهلا! يا رفاق المضي قدما أولا ثم! ”

لكن هذا كان كل شيء.

تجمع الأشخاص الذين انفصلوا مع عشيرة اوكونيلي كمركز.

“دعنا نذهب كذلك.”

نظر إنبي أرني إلى المشهد وأبدى عبسًا لأنه شعر حتى أن صدامًا سيحدث من قبيلة كروس والمغامرين الآخرين.

نقر أكون على ألسنته.

“… حسنًا. يجب أن يحدث هذا على أي حال.

عبس أيكون وهو ينظر إلى الجثث التي يمكن أن يراها من على بعد عدة كيلومترات.

كانت نتيجة واضحة.

………………………………………..

كان عليهم اتخاذ قرار من شأنه أن يؤثر على حياتهم في غضون فترة زمنية قصيرة بمعلومات محدودة.

لم يكن هذا الشيء شيئًا يمكن للبشر التعامل معه.

من يريد أن يتخلى عن جراجوس الذي كانوا يعيشون عليه ويذهب فوق الأسد الأسود المشبوه؟

” وهذا لن تفعل. دعونا أولا نقتل هؤلاء الرجال… ”

كانت المشكلة أن هذا قد يتسبب في موت الآلاف من الأرواح.

كان الجميع على حافة الهاوية بسبب اشتباك جراجوز.

لقد أخرجوا الجميع من زوايا جراجوس.

لقد أخرجوا الجميع من زوايا جراجوس.

لقد احتاجوا فقط للعبور إلى الأسد الأسود ولكن حدثت مشكلة هنا.

منذ ذلك الحين بدا الأسد الأسود بالتأكيد وكأنه أرض بلا أمل لهم.

” وهذا لن تفعل. دعونا أولا نقتل هؤلاء الرجال… ”

إذا كانت ستهاجم هذا الرجل فسيكون مثل إضافة الوقود إلى النار.

لم يكن هذا هو الحل الأفضل.

لم يكن هذا هو الحل الأفضل.

لأنه سيكون هناك الكثير من الوفيات.

أومأ الجميع بهذه الكلمات.

لكن طريقة إنبي أرين كانت أن إنهاء الأمور بسرعة أفضل من تأخير الوقت.

ومثل الأشخاص الذين نجوا من العالم الآخر لمدة 5 إلى 6 سنوات ، نجحوا في الهروب إلى الأسد الأسود على الرغم من الاهتزازات.

بينما كانت إنبي أرين تصب القوة على قبضتيها ، أوقفتها يد أخرى.

وكان معظمهم يعتقدون أن كلماته منطقية.

“ليس هناك حاجة.”

هدأ أوتيون وآكارون ، الذين كانوا يصرخون بفرح ، وبدأوا في التركيز مرة أخرى.

“ماذا او ما؟”

ولكن هذا واحد كان مختلفا.

نظر إنبي أرين إلى هانسو ، الذي ظهر فجأة من العدم ، بتعبير مشوش.

تم إرسال الحمام الزاجل الذي انتشر إلى العشائر الكبيرة مثل كروس و ريروريروري إلى العشائر المتوسطة والصغيرة الحجم ثم أرسلتهم العشائر المتوسطة والصغيرة الحجم إلى المغامرين المنفردين الذين كانوا أصدقاء أو لديهم شكل من أشكال الاتصال مع.

“… ألم تذهب إلى مكان ما؟”

وكان الأسد أيضًا من أكلة اللحوم.

تمتم إنبي أرين وهو ينظر إلى هانسو.

كروس عشيرة ، إنبي أرين.

قال هذا الرجل أنه كان عليه أن يفعل شيئًا مهمًا.

وكان الأسد أيضًا من أكلة اللحوم.

أومأ هانسو.

“ماذا او ما؟”

“لقد أعددت شيئًا ما.”

كووووروووج

“…؟”

تم إرسال الحمام الزاجل الذي انتشر إلى العشائر الكبيرة مثل كروس و ريروريروري إلى العشائر المتوسطة والصغيرة الحجم ثم أرسلتهم العشائر المتوسطة والصغيرة الحجم إلى المغامرين المنفردين الذين كانوا أصدقاء أو لديهم شكل من أشكال الاتصال مع.

“ليس لدي الكثير من المواهب في الإقناع ، سأجعلهم يعبرون بالقوة.”

كورورورورو

“ماذا فعلت؟”

بصوت عالٍ لدرجة أن الجميع في غابة الأبواق سمعوا.

سألت صوفيا بتعبير عصبي بجانبه.

” هؤلاء الرجال لديهم طريقة للتخلص من جراجوس الذين تقترب”.

على الرغم من أنها رأته يقوم بعمله منذ المنطقة الحمراء ، إلا أن هذا الرجل لم يفعل الأشياء “بشكل طبيعي”.

لقد كان دمارا أو دمارا هائلا.

لقد كان دمارا أو دمارا هائلا.

رجال العشائر الذين كانوا يحتشدون على هذا الجانب كانوا أشخاصًا تدربتهم جيدًا.

لم تكن تعرف نوع الحياة التي عاشها ، لكن حتى الإرهابي سيكون ألطف من هذا الرجل.

“ليس لدي الكثير من المواهب في الإقناع ، سأجعلهم يعبرون بالقوة.”

” حسنًا ، إذا لم تكن النتائج جيدة ، فسيكون مجرد إرهابي”.

رجال العشائر الذين كانوا يحتشدون على هذا الجانب كانوا أشخاصًا تدربتهم جيدًا.

هز هانسو كتفيه وهو ينظر إلى تعبير صوفيا المتوتر.

“… ألم تذهب إلى مكان ما؟”

“حسنًا ، سيكون الأمر إهدارًا بعض الشيء إذا لم نستخدم الأشياء المتبقية.”

وكان هناك شخص آخر كان يخلق مشكلة بالفعل.

“…؟”

“… اللعنة ، أخبرني الناس أن الجثث التي ماتت جوعا هي الأكثر بشاعة.”

في تلك اللحظة بدأ جراجوس على شكل ثور بالصراخ.

هدأ أوتيون وآكارون ، الذين كانوا يصرخون بفرح ، وبدأوا في التركيز مرة أخرى.

غوووووووووو!

“طارئ! جراجوس سوف يتدحرج! هرب! علينا الهروب إلى الأسد الأسود! ”

وسرعان ما بدأ جراجوس على شكل ثور يميل جسمه ببطء شديد.

لأنه سيكون هناك الكثير من الوفيات.

في وضعية التدحرج على الحمم البركانية.

” هذا اللقيط… يمكنني قتله بضربة واحدة.”

“ااااااا!”

“ماذا فعلت؟”

“ما هذا! ماذا يحدث هنا!”

صرخ أيكون من وسط عشيرة أوكونيلي.

خاف الجميع.

“ألن تقوم بمعالجة من يقتربون منا هناك؟ إذا كنت بحاجة إلى مساعدة ، فسنساعدك “.

لأنهم لم يعرفوا سبب ذلك.

لقد احتاجوا فقط للعبور إلى الأسد الأسود ولكن حدثت مشكلة هنا.

لكن غوانجي أدرك سبب ذلك وأبدى عدم تصديقه.

“…؟”

منذ أن عرف ما فعله هانسو.

منذ ذلك الحين بدا الأسد الأسود بالتأكيد وكأنه أرض بلا أمل لهم.

“أيها الوغد المجنون! الجرافيت المتبقي! ”

” هذا اللقيط… يمكنني قتله بضربة واحدة.”

أومأ هانسو برأسه وهو يصرخ بصوت عال.

عليه أن يتصرف على هذا النحو عندما كانوا قد أنقذوا حياتهم وكانوا يعملون بجد.

بصوت عالٍ لدرجة أن الجميع في غابة الأبواق سمعوا.

بينما كانت إنبي أرين تصب القوة على قبضتيها ، أوقفتها يد أخرى.

“طارئ! جراجوس سوف يتدحرج! هرب! علينا الهروب إلى الأسد الأسود! ”

يذرف أوتيون دموع الفرح.

بووووم!

عن طريق الغرق في الحمم البركانية.

تردد صدى الصوت العملاق على الناس الذين تجمعوا.

“… اللعنة ، أخبرني الناس أن الجثث التي ماتت جوعا هي الأكثر بشاعة.”

وأدرك الأشخاص الذين كانوا في حالة فوضوية ما حدث.

“أوه… أوه!”

بالإضافة إلى ما يجب عليهم فعله من أجل البقاء.

“ااااااا!”

”ووووا! عليك اللعنة!”

غمغم أيكون في الداخل.

بدأ أعضاء عشيرة اوكونيلي ، آكون وكل من تجمعوا ، بالاندفاع بجنون نحو الأسد الأسود.

كووووونج.

ومثل الأشخاص الذين نجوا من العالم الآخر لمدة 5 إلى 6 سنوات ، نجحوا في الهروب إلى الأسد الأسود على الرغم من الاهتزازات.

” اذهب إلى لازار واسترد تاج الشوك.”

” اللعنة ، إنهم يديرون الأفضل.”

كان هناك شيء آخر له.

ضحك هانسو وهو ينظر إلى رجال عشيرة اوكونيلي الذين كانوا يركضون نحو الأسد الأسود بسرعات قصوى.

كان تمثال عملاق يقف في وسط بحر الحمم كما لو كانت قارة.

“دعنا نذهب كذلك.”

وأدرك الأشخاص الذين كانوا في حالة فوضوية ما حدث.

“… أنت مجنون حقًا.”

“يا أولاد الحرام! انظر إلى جراجوس يقترب منا! إذا بقيت هنا ستموت على أي حال! هل تعرف كم حاول هؤلاء الرجال الزومبي مضغ الثور؟ إذا بقيت هنا ، فسوف يغرق جراجوس ككل! ”

“طالما كانت النتائج جيدة.”

على الرغم من أن جسده بالكامل قد تحول إلى اللون الأسود بشكل لا يتناسب مع لقب الأسد الأبيض ، إلا أن مظهره الفخور والمهيب لا يزال قائماً.

نظر هانسو إلى جوانجي الذي كان يتنهد على أنه فكر في هدفه التالي.

”العاهرة اللعينة! هل تريد أن تجرب ذلك؟ ”

” اذهب إلى لازار واسترد تاج الشوك.”

لكن لم يكن الأمر أن آكون لم يفكر في هذا الحد.

بقايا إلكاديون ، تاج الشوك.

منذ ذلك الحين بدا الأسد الأسود بالتأكيد وكأنه أرض بلا أمل لهم.

لكن هذا لم يكن بالنسبة له.

” إنها فوضى”.

كان هناك شيء آخر له.

لأنهم لم يعرفوا سبب ذلك.

إرث البطريرك العظيم ميكيدو الذي أعده إلكاديون.

“…هل هاذا هو.”

الكنز الذي سمح لـ ميكيدو ، وهو اكارون ، بمحاربة تراديوس والفوز على واحد مقابل واحد.

” هؤلاء الرجال لديهم طريقة للتخلص من جراجوس الذين تقترب”.

أنهى هانسو أفكاره وهو يتجه نحو لازار.

تمتم إنبي أرين وهو ينظر إلى هانسو.

نظر إنبي أرني إلى المشهد وأبدى عبسًا لأنه شعر حتى أن صدامًا سيحدث من قبيلة كروس والمغامرين الآخرين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط