نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reincarnator 128

الفصل 128: تاج الشوك (2)

كان هؤلاء الذين نفد صبرهم قد استخرجوا بالفعل مهاراتهم الرابحة وكانوا يستهدفون المكان الذي يقف فيه هانسو وغوانجي هناك.

كورورورو

حيث يمكنهم تخيل ما كان سيحدث لهم

كان ثور عملاق يتدحرج ذهابًا وإيابًا في بحر الحمم البركانية.

تغيرت تعابير الجميع عند هذه الكلمات.

وحلقت تيارات من الحمم البركانية وحلقت زلازل قوية.

لم يتمكنوا حتى من البقاء على قيد الحياة لمدة 5 أيام بهذا المعدل.

تم سحق ما تبقى من مارغوث فوق جراجوس بين جراجوس و هيرينجسين وتم ذبحهم.

الرجل ، مكارلين ، صقل أسنانه.

إذا قُتل مارغوث بهذه الطريقة ، فلن يكون الأمر مختلفًا كثيرًا بالنسبة للبشر.

عندما قطعت الجنية أصابعها مرة أخرى ظهرت بحيرة عملاقة من الأرض.

شعر الجميع بعرق بارد يسيل على ظهورهم وهم يشاهدون هذا المشهد من رأس الأسد الأسود بعد أن هرب بصعوبة.

لأن شيئًا ما كان مختلفًا كثيرًا عن ذي قبل.

حيث يمكنهم تخيل ما كان سيحدث لهم

“قرأته من قبل أن جراجوس سوف تتدحرج بمجرد أن تبدأ في نقص سوائل الجسم. يبدو أنكم فعلتم بعض الأشياء المجنونة مؤخرًا ، هاه؟ ”

” تفو.”

تم جرهم بالقوة إلى هذه الأراضي الميتة.

لكن تنهد الصعداء كان مجرد لحظة.

صرخ أيكون بصوت عالٍ.

نظر الجميع حولهم بتعابير مقلقة.

لكن تجمعت أعداد لا حصر لها من الناس.

أرض الموت.

”تهدئة البشر! هل تعتقد أننا جئنا إلى هنا بدون أي خطط !؟ 3 أيام! يمكننا شفاء الوحش الإلهي ، لازار ، في 3 أيام فقط! ثم ستخرج سوائل الجسم التي يمكننا شربها! ”

لا توجد كلمات أخرى تناسب هذه الأراضي بشكل أفضل.

صرخ أيكون بصوت عالٍ.

” إنه أسوأ بكثير مما رأيته من بعيد”.

لن يهم كثيرًا إذا كان كل شيء على ما هو عليه.

عبس زعيم عشيرة اوكونيلي ، آكون ،.

بينما كان الجميع يتجاذبون أطراف الحديث ، شعر أيكون بالتوتر.

الجلد الجاف والمتشقق.

“ماذا ستفعل؟ يجب أن تتعامل مع هذا قبل أن تذهب وافعل ما تريد “.

جثث مارجوث المجففة الذين ماتوا جوعا بسبب نقص سوائل الجسم وجفوا من حرارة الحمم البركانية.

“هؤلاء الرجال هم الجناة! نحن فقط بحاجة لأكلهم! يمكننا الصمود حتى نجد البوابة! ”

كان الأمر واضحًا بعض الشيء لكن لم يكن هناك شيء يمكنهم شربه.

“عشيرة ريروريروري! بماذا تفكر أيها الأوغاد! هل صنعتم دحرجة الثور يا رفاق؟ ”

تم جرهم بالقوة إلى هذه الأراضي الميتة.

بينما كانوا يطحنون أسنانهم ، ابتسمت الجنية التي خرجت من الهواء.

“اللعنة. ماذا… ماذا تريد منا أن نفعل! بجرنا إلى هنا! ”

“تصادف أن يكون المرء أمام عيني مباشرة. كان يجب عليك الصمود لفترة أطول قليلاً “.

“ماذا ستفعل؟”

“ماذا ستفعل؟”

كانت هناك شكاوى عديدة أثيرت من كل مكان.

لأن هذه الكلمات لم تكن خاطئة تمامًا.

على الرغم من أنهم اضطروا إلى الفرار بسبب تدحرج الثور ، إلا أنهم لم يتمكنوا من إلا أن يلعنوا بصوت عالٍ من الوضع الحالي.

نقر أكون على لسانه.

في تلك اللحظة صرخ أيكون.

أدلى مكارلين بتعبير مرتبك وهو يستدير.

“عشيرة ريروريروري! بماذا تفكر أيها الأوغاد! هل صنعتم دحرجة الثور يا رفاق؟ ”

كان العالم كله يدور معه كمركز.

“ماذا او ما؟”

من الرأس إلى أخمص القدمين.

عندما استدار الجميع لينظروا إلى أيكون ، صرخ بصوت أعلى.

كانت هناك شكاوى عديدة أثيرت من كل مكان.

“قرأته من قبل أن جراجوس سوف تتدحرج بمجرد أن تبدأ في نقص سوائل الجسم. يبدو أنكم فعلتم بعض الأشياء المجنونة مؤخرًا ، هاه؟ ”

………………………………………..

“… موظر. تريد حقًا أن تحاصرنا مثل هذا “.

“ممتاز. أنا فقط بحاجة لمهاجمة رجال عشائر أوكونيلي ، أليس كذلك؟ ”

أدلى غوانجي بتعبير مرير.

وضحك وهو يتكلم.

لأن هذه الكلمات لم تكن خاطئة تمامًا.

إذا حدث ذلك ، فسيتم مطاردتهم باستمرار.

إذا تم كل شيء بالطريقة التي أرادها الكاهن العظيم ولم يمنع هانسو خططه ، لكان جراجوس قد تدحرج طويلاً على الحمم من ما فعله غوانجي.

” الكلبة اللعينة! هل تعتقد أننا ما زلنا مثل الحشرات في ذلك الوقت !؟

مع كل البشر فوقها.

نظرًا لأنهم لم يكونوا ضعفاء وصلوا للتو إلى المنطقة البرتقالية.

بدأت تعابير الجميع تتحول إلى قاتمة.

ممر مشابه للمرآة كانا يستخدمانه للصعود هنا من المنطقة الحمراء.

حقيقة أنهم اضطروا للعبور إلى هذا الجانب لا يهم كثيرًا.

وماكارلين الذي رأى هذا استدار أيضًا للناس وهو يضحك بفخر.

الشيء المهم هو أنهم كانوا حاليًا في وضع كئيب وأنهم بحاجة إلى شخص يتحمل المسؤولية عن ذلك.

<يبدو أن لديك الكثير من الاستياء ، احسبني أيضًا. أنا لا أحب هؤلاء الرجال أيضًا.>

وشخص لهم للتنفيس عن غضبهم.

“ماذا ستفعل؟”

“أيها الأوغاد المجانين! بماذا تفكر!”

وبما أن أكارون هم من السكان الأصليين ، فقد شعرت أن الحديث مقنع تمامًا.

“ماذا يحدث لأولئك الذين سيأتون بعدنا بعد ذلك؟ وكيف يفترض بنا أن نذهب إلى المنطقة التالية! ”

لكن الوضع كان مختلفًا كثيرًا.

وسمع صراخ كثير من الغضب من هنا وهناك.

ثقب صغير جدًا ظهر في الهواء.

تمسك الجميع بأسلحتهم وبدأوا في التعبير عن غضبهم.

منذ ذلك الحين لن تكون هناك حاجة للقتال.

كان هؤلاء الذين نفد صبرهم قد استخرجوا بالفعل مهاراتهم الرابحة وكانوا يستهدفون المكان الذي يقف فيه هانسو وغوانجي هناك.

تم حفر الأرض حيث ظهرت الكهوف التي بدت مثل مداخل الزنزانة ، وتم إنشاء البحيرات وتملأ الوحوش الأراضي.

وضع خطير للغاية.

أومأ أيكون برأسه وهو يتمتم بهدوء شديد حتى لا يتمكن الآخرون من سماعه.

في تلك اللحظة.

أدلى غوانجي بتعبير مرير.

انفجر الهواء عندما خرج منه شيء.

“هؤلاء الرجال هم الجناة! نحن فقط بحاجة لأكلهم! يمكننا الصمود حتى نجد البوابة! ”

“!!”

قوة مخيفة من شأنها أن تحطم أي مغامر تصطدم به.

ثقب صغير جدًا ظهر في الهواء.

“نعم.”

لكن الأشخاص الذين كانوا يشاهدون كل هذا تجمدوا في نفس الوقت.

لكن الأشخاص الذين كانوا يشاهدون كل هذا تجمدوا في نفس الوقت.

نظرًا لأنه كان مشهدًا لا يمكنهم أبدًا نسيانه حتى لو لم يروه لفترة طويلة.

“اه… اه؟”

“جنية…”

” اللعنة. هذا لن ينفع.

“اللعنة. متى فعلنا هذا الشيء الذي لم نشهده منذ سنوات… ”

من الرأس إلى أخمص القدمين.

بينما كانوا يطحنون أسنانهم ، ابتسمت الجنية التي خرجت من الهواء.

لأن هذه الكلمات لم تكن خاطئة تمامًا.

“مرحبا بالجميع! على أي حال ، لا أعرف لماذا زحفت مرهقًا على طول الطريق هنا عندما أنشأنا مكانًا جميلًا ومريحًا لتعيش فيه هاهاها! ”

في تلك اللحظة صرخ أيكون.

إذا كانت الجنية تصف قمة جراجوس بأنها مكان جميل ومريح للعيش فيه ، فمن المؤكد أنها تعيش في الجحيم.

وشخص لهم للتنفيس عن غضبهم.

لأنه إذا كان شخص ما يحسد مكانًا حيث هياج مارغوث وحيث كان هناك دائمًا عدم يقين من سقوطهم في الحمم البركانية ، فإن المكان الذي يعيشون فيه يجب أن يكون جحيمًا.

بعد خلق هذا الجو ، استدعى أيكون الشخص الذي تم تجنيده حديثًا.

الجميع يطحن أسنانهم.

الفصل 128: تاج الشوك (2)

لكن تجمعت أعداد لا حصر لها من الناس.

وضحك وهو يتكلم.

بالطبع سيكون هناك أشخاص لن يتوقفوا عند صرير أسنانهم.

شعر بعيون إنبي أرين والآخرين الذين كانوا يحدقون به.

وأكثر من ذلك إذا كانوا قد غضبوا إلى هذا الحد.

ولليق بمثل هذا ، كانت طريقته في إطلاق سهم الغضب على الجنية قاسًا أيضًا.

“حسن! أيتها العاهرة اللعينة! لقد مر وقت طويل!”

نظرًا لأن القدرات الفردية لعشيرة كروس و ريروريروري كانت أعلى بكثير من قدراتهم.

أحد رجال عشيرة اوكونيلي الذين كانوا يستعدون لمهاراتهم الرابحة.

قوة شبيهة بالله.

” هاه… بولسي.”

لأن الناس كانوا يتراجعون ببطء.

نقر أكون على لسانه.

جثث مارجوث المجففة الذين ماتوا جوعا بسبب نقص سوائل الجسم وجفوا من حرارة الحمم البركانية.

كان هذا الرجل بالتأكيد شخصًا كان واثقًا من مهاراته وكان صبورًا جدًا.

بما أن هؤلاء الرجال كانوا مجانين حتى من أصل مجنون.

منذ أن كان مستعدًا لتوجيه الاتهام أولاً في موقف كانت فيه معركة شبيهة بالحرب على وشك الحدوث.

في تلك اللحظة شعر مكارلين بقشعريرة ركض على ظهره وحاول أن يدير رأسه ليرى الجنية.

ولليق بمثل هذا ، كانت طريقته في إطلاق سهم الغضب على الجنية قاسًا أيضًا.

بما أن هؤلاء الرجال كانوا مجانين حتى من أصل مجنون.

” الكلبة اللعينة! هل تعتقد أننا ما زلنا مثل الحشرات في ذلك الوقت !؟

السيف الذي قطع رقبته.

الرجل ، مكارلين ، صقل أسنانه.

نقر أكون على لسانه.

لم يستطع أن ينسى متى قتل هذا الشيء صديقه كما لو كان خطأ في البرنامج التعليمي.

الجميع يطحن أسنانهم.

لكن الحاضر لم يكن هو من الماضي.

وماكارلين الذي رأى هذا استدار أيضًا للناس وهو يضحك بفخر.

يمكنه الآن بسهولة تدمير عشرات الآلاف من الأشخاص من البرنامج التعليمي.

تشنج.

مهارة مكارلين الرابحة التي كان يتقنها لأكثر من 7 سنوات وكان يجمعها في يده ، <شعاع أحمر منفرد> ، انطلقت في الهواء.

كورورورو

بوووم!

لم يستطع أن ينسى متى قتل هذا الشيء صديقه كما لو كان خطأ في البرنامج التعليمي.

تحطمت شعاع أحمر واحد من الضوء في الجنية التي كانت تطفو في الهواء.

سيكون الأمر مزعجًا إذا كان هناك المزيد من الأشخاص الذين يقفون إلى جانب الاكارون.

قوة مخيفة من شأنها أن تحطم أي مغامر تصطدم به.

كانت العيون الضاحكة دائمًا مرفوعة وابتسامة شريرة على أطراف الفم الهادئة.

سطع تعبيرات الجميع.

<تعال هنا ، هناك شيء ما عليك القيام به>

” ضرب؟”

جثث مارجوث المجففة الذين ماتوا جوعا بسبب نقص سوائل الجسم وجفوا من حرارة الحمم البركانية.

شجعتهم حقيقة أن الجنية الشبيهة بالله لا تستطيع تفادي المهارة.

ضحك الجنية على تلك الكلمات.

وماكارلين الذي رأى هذا استدار أيضًا للناس وهو يضحك بفخر.

منذ ذلك الحين لن تكون هناك حاجة للقتال.

“أنت رأيته! لنفعل الشيء نفسه لذلك… ”

وضحك وهو يتكلم.

لكن مكارلين كان يعلم أن شيئًا ما قد حدث بشكل خاطئ على الفور.

لكنه سرعان ما أدرك أنه ليس بحاجة إلى ذلك.

لأن الناس كانوا يتراجعون ببطء.

” إنه أسوأ بكثير مما رأيته من بعيد”.

على وجه التحديد ، كانوا يتراجعون عنه.

“إنه القليل من الدفع حتى الآن. هيهي. ”

في تلك اللحظة شعر مكارلين بقشعريرة ركض على ظهره وحاول أن يدير رأسه ليرى الجنية.

سيكون الأمر مزعجًا إذا كان هناك المزيد من الأشخاص الذين يقفون إلى جانب الاكارون.

لكنه سرعان ما أدرك أنه ليس بحاجة إلى ذلك.

أومأ أيكون برأسه وهو يتمتم بهدوء شديد حتى لا يتمكن الآخرون من سماعه.

منذ أن سمع الصوت في أذنيه.

” هاه… بولسي.”

“إنه القليل من الدفع حتى الآن. هيهي. ”

في تلك اللحظة صرخ أيكون.

“…ماذا او ما؟”

بينما كان الجميع يتجاذبون أطراف الحديث ، شعر أيكون بالتوتر.

“… حتى الآن؟”

كانت العيون الضاحكة دائمًا مرفوعة وابتسامة شريرة على أطراف الفم الهادئة.

أدلى مكارلين بتعبير مرتبك وهو يستدير.

“أنتم أغبياء! سيستغرق العثور على البوابة ما لا يقل عن شهر! وهل تعتقد أن هؤلاء الرجال يمكنهم العيش لمدة شهر كامل دون أن يأكلوا أي شيء !؟ ماذا سيحاول هؤلاء الرجال أن يأكلوا !؟ ”

وتجمد.

عندما قطعت الجنية أصابعها مرة أخرى ظهرت بحيرة عملاقة من الأرض.

لأن شيئًا ما كان مختلفًا كثيرًا عن ذي قبل.

“يجب أن تتحمل مسؤولية أفعالك بشكل صحيح؟”

كانت العيون الضاحكة دائمًا مرفوعة وابتسامة شريرة على أطراف الفم الهادئة.

” هاه… بولسي.”

“لكنها تثير غضبي قليلاً. كما ترى ، ما زلت كيانًا له عواطف مطبقة. لقد سُمح لي بالتنفيس عن مشاعري طالما أنها لا تتجاوز الخط. ”

“ممتاز. أنا فقط بحاجة لمهاجمة رجال عشائر أوكونيلي ، أليس كذلك؟ ”

“اه… اه؟”

وسمع صراخ كثير من الغضب من هنا وهناك.

“يجب أن تتحمل مسؤولية أفعالك بشكل صحيح؟”

لم يستطع أن ينسى متى قتل هذا الشيء صديقه كما لو كان خطأ في البرنامج التعليمي.

أنهت الجنية حديثها حيث بدأت تمزق مكارلين الذي هاجمها.

منذ أن سمع الصوت في أذنيه.

من الرأس إلى أخمص القدمين.

كل من رأى هذا يطحن أسنانه.

بت واحد في كل مرة.

نظرًا لأنهم لم يكونوا ضعفاء وصلوا للتو إلى المنطقة البرتقالية.

“وووووااااه!”

الفصل 128: تاج الشوك (2)

كانت الجنية بالكاد بحجم كف مكارلين ، وبالتالي فإن الكمية التي يمكن أن تمسك بها في كل مرة كانت بالكاد بحجم الإبهام.

وحلقت تيارات من الحمم البركانية وحلقت زلازل قوية.

وكان الأمر أكثر رعبًا بسبب هذا.

“ألم تعلم أنه من المفترض أن تجده؟ لقد استفدت منه للتو بعد أن وجده كبار السن لديك ، فابحث عنه بجد لأنه في مكان ما على الأسد الأسود. أوه نعم ، أنت تعلم أنه لا يمكنك أكل هذا الوحش بشكل صحيح؟ ”

منذ أن قامت الجنية بتمزيق مكارلين بشكل مطرد إلى جزء واحد في كل مرة مع إبقائه على قيد الحياة قدر الإمكان.

نظرًا لأن القدرات الفردية لعشيرة كروس و ريروريروري كانت أعلى بكثير من قدراتهم.

“…اللعنة.”

في تلك اللحظة صرخ أيكون.

“القرف المقدس…”

منذ أن قامت الجنية بتمزيق مكارلين بشكل مطرد إلى جزء واحد في كل مرة مع إبقائه على قيد الحياة قدر الإمكان.

كل مغامر يبتلع لعابه عند رؤية شخص ممزق.

” إذا قاتلت عشيرة ريروريروري أولاً ، فستكون مثالية.”

حاول مكارلين الانتقام بجنون لكنه كان بلا معنى.

بسبب هذا اللقيط المجنون ، كانت الحرب على وشك الحدوث.

منذ أن استمر الجنية في العمل على جسده بغض النظر عن نوع الهجوم الذي تلقته.

” إذا قاتلت عشيرة ريروريروري أولاً ، فستكون مثالية.”

“اللعنة.”

” تفو.”

ترك مكارلين كلمة سبّ واحدة عندما اختفى من العالم.

تدور رأس أيكون في الهواء ، وتهبط على الأرض وتدحرجت بعيدًا.

الجنية التي محيت مكارلين من العالم ، فتحت فمها وهي مغطاة بالدماء من الرأس إلى أخمص القدمين.

“أوه ، هل حان الوقت للسماح لي بالدخول بالفعل؟”

أثناء التباهي بتلك الابتسامة السريعة التي كانت دائمًا ما كانت عليها من قبل.

“عشيرة ريروريروري! بماذا تفكر أيها الأوغاد! هل صنعتم دحرجة الثور يا رفاق؟ ”

“على أي حال ، كان سبب مجيئي إلى هنا هو… أن أقول لك لا تقلق بشأن بوابة الأبعاد. منذ أن تم إعداد بوابة الأبعاد والوحوش لنموك يا رفاق. منذ أن تغير المكان الذي تعيشون فيه يا رفاق ، يمكننا تغيير ذلك أيضًا “.

” إذا قاتلت عشيرة ريروريروري أولاً ، فستكون مثالية.”

ثم عندما قطعت الجنية أصابعها ، تردد صدى صوت طاحن في جميع أنحاء جسم الأسد الأسود.

بت واحد في كل مرة.

تشنج.

” أنا بحاجة لقتلهم أولاً مهما كان الأمر!”

تم حفر الأرض حيث ظهرت الكهوف التي بدت مثل مداخل الزنزانة ، وتم إنشاء البحيرات وتملأ الوحوش الأراضي.

تغيرت تعابير الجميع عند هذه الكلمات.

كياااك!

” اللعنة. هذا لن ينفع.

ارتفعت الوحوش المولودة حديثًا من الأرض وبدأت الأشياء تزحف من بين لبدة الأسد الأسود.

ممر مشابه للمرآة كانا يستخدمانه للصعود هنا من المنطقة الحمراء.

قوة شبيهة بالله.

وتجمد.

كل من رأى هذا يطحن أسنانه.

الجميع يطحن أسنانهم.

“… لا يمكن أن نواجه خصما.”

لأنه إذا كان شخص ما يحسد مكانًا حيث هياج مارغوث وحيث كان هناك دائمًا عدم يقين من سقوطهم في الحمم البركانية ، فإن المكان الذي يعيشون فيه يجب أن يكون جحيمًا.

لكن التغييرات لم تتوقف عند هذا الحد.

وماكارلين الذي رأى هذا استدار أيضًا للناس وهو يضحك بفخر.

عندما قطعت الجنية أصابعها مرة أخرى ظهرت بحيرة عملاقة من الأرض.

بينما كانوا يطحنون أسنانهم ، ابتسمت الجنية التي خرجت من الهواء.

ممر مشابه للمرآة كانا يستخدمانه للصعود هنا من المنطقة الحمراء.

لأن هذه الكلمات لم تكن خاطئة تمامًا.

“نظرًا لعدم وجود مارغوث هنا ، فسوف نستخدم هذا مؤقتًا. لقد صنعت العديد من البحيرات مثل هذا. سوف يمرون بهذا الآن ، إنهم محظوظون جدًا ، أليس كذلك؟ لأنهم لن يضطروا للقلق بشأن المضغ داخل فم مارغوث “.

“لا ، يمكنني الذهاب الآن.”

صرخ أحدهم.

أرض الموت.

بما أن الأشخاص الذين سيأتون إلى هنا لم يكونوا الجزء المهم.

“… لا يمكن أن نواجه خصما.”

“انتظر! المجيء إلى هنا مستقر ولكن ماذا عن مغادرة هذا المكان؟ ”

لقد تجاهل هذا الرجل في ذلك الوقت.

ضحك الجنية على تلك الكلمات.

يمكنه الآن بسهولة تدمير عشرات الآلاف من الأشخاص من البرنامج التعليمي.

“ألم تعلم أنه من المفترض أن تجده؟ لقد استفدت منه للتو بعد أن وجده كبار السن لديك ، فابحث عنه بجد لأنه في مكان ما على الأسد الأسود. أوه نعم ، أنت تعلم أنه لا يمكنك أكل هذا الوحش بشكل صحيح؟ ”

لكن الأشخاص الذين كانوا يشاهدون كل هذا تجمدوا في نفس الوقت.

ثم اختفت الجنية.

أدلى مكارلين بتعبير مرتبك وهو يستدير.

وغضب كل من كان يستمع إلى الجنية.

كانت الجنية بالكاد بحجم كف مكارلين ، وبالتالي فإن الكمية التي يمكن أن تمسك بها في كل مرة كانت بالكاد بحجم الإبهام.

“اللعنة الجحيم…”

كانت العاطفة الملوثة ، صفتها ، تحول الغضب إلى أحرف رونية.

لن يهم كثيرًا إذا كان كل شيء على ما هو عليه.

أثناء التباهي بتلك الابتسامة السريعة التي كانت دائمًا ما كانت عليها من قبل.

نظرًا لأنهم لم يكونوا ضعفاء وصلوا للتو إلى المنطقة البرتقالية.

نظرًا لأنه كان مشهدًا لا يمكنهم أبدًا نسيانه حتى لو لم يروه لفترة طويلة.

نظرًا لأنهم احتاجوا فقط إلى البحث عن البوابة والبحث عنها.

”تهدئة البشر! هل تعتقد أننا جئنا إلى هنا بدون أي خطط !؟ 3 أيام! يمكننا شفاء الوحش الإلهي ، لازار ، في 3 أيام فقط! ثم ستخرج سوائل الجسم التي يمكننا شربها! ”

لكن الوضع كان مختلفًا كثيرًا.

“انتظر! المجيء إلى هنا مستقر ولكن ماذا عن مغادرة هذا المكان؟ ”

كانوا على وشك الموت من الجوع.

<يبدو أن لديك الكثير من الاستياء ، احسبني أيضًا. أنا لا أحب هؤلاء الرجال أيضًا.>

لم يتمكنوا حتى من البقاء على قيد الحياة لمدة 5 أيام بهذا المعدل.

إذا حدث ذلك ، فسيتم مطاردتهم باستمرار.

عاد الغضب المكبوت مؤقتًا إلى نقطة الانفجار.

كان العالم كله يدور معه كمركز.

“عشيرة ريروريروري ، أيها الأوغاد! ماذا ستفعل! لا شيء تغير!”

<تعال هنا ، هناك شيء ما عليك القيام به>

“زعيم العشيرة ، ماذا حدث! هل هذه الكلمات صحيحة؟ ”

بما أن الأشخاص الذين سيأتون إلى هنا لم يكونوا الجزء المهم.

في تلك اللحظة صرخ أيكون ، زعيم عشيرة أوكونيلي.

“… لا يمكن أن نواجه خصما.”

“انتظر! ماذا تقصد أنه لا يوجد شيء للأكل. بالطبع هناك أشياء نأكلها! ”

مهارة مكارلين الرابحة التي كان يتقنها لأكثر من 7 سنوات وكان يجمعها في يده ، <شعاع أحمر منفرد> ، انطلقت في الهواء.

ثم أشار أيكون باتجاه عشيرة كوانجي وكروس وريوروريور.

“اللعنة.”

“هؤلاء الرجال هم الجناة! نحن فقط بحاجة لأكلهم! يمكننا الصمود حتى نجد البوابة! ”

نظر هانسو حول المكان ثم هز رأسه.

لقد أبدى الجميع تعابير مترددة في هذه الكلمات.

كياااك!

لأن فكرة أكل الناس كانت أكثر من اللازم بالنسبة لهم.

أنهت الجنية حديثها حيث بدأت تمزق مكارلين الذي هاجمها.

ولم يكونوا جائعين بعد.

“… موظر. تريد حقًا أن تحاصرنا مثل هذا “.

أبدى آكون تعبيرا منزعجا في هذه المشاهد.

“اللعنة الجحيم…”

“أنتم أغبياء! سيستغرق العثور على البوابة ما لا يقل عن شهر! وهل تعتقد أن هؤلاء الرجال يمكنهم العيش لمدة شهر كامل دون أن يأكلوا أي شيء !؟ ماذا سيحاول هؤلاء الرجال أن يأكلوا !؟ ”

لكن تنهد الصعداء كان مجرد لحظة.

تغيرت تعابير الجميع عند هذه الكلمات.

“ماذا او ما…”

إذا حدث ذلك ، فسيتم مطاردتهم باستمرار.

نظرًا لأنهم لم يكونوا ضعفاء وصلوا للتو إلى المنطقة البرتقالية.

نظرًا لأن القدرات الفردية لعشيرة كروس و ريروريروري كانت أعلى بكثير من قدراتهم.

“ألم تعلم أنه من المفترض أن تجده؟ لقد استفدت منه للتو بعد أن وجده كبار السن لديك ، فابحث عنه بجد لأنه في مكان ما على الأسد الأسود. أوه نعم ، أنت تعلم أنه لا يمكنك أكل هذا الوحش بشكل صحيح؟ ”

” و… قد يكون الآخرون مختلفين لكن عشيرة ريروريروري قد تفعل ذلك حقًا.”

قوة مخيفة من شأنها أن تحطم أي مغامر تصطدم به.

بما أن هؤلاء الرجال كانوا مجانين حتى من أصل مجنون.

لأنه إذا كان شخص ما يحسد مكانًا حيث هياج مارغوث وحيث كان هناك دائمًا عدم يقين من سقوطهم في الحمم البركانية ، فإن المكان الذي يعيشون فيه يجب أن يكون جحيمًا.

بدأ الجميع يتجمعون ببطء حول عشيرة اوكونيلي.

“اللعنة الجحيم…”

في تلك اللحظة صرخ زعيم الاكارون ، اوتين.

كل مغامر يبتلع لعابه عند رؤية شخص ممزق.

”تهدئة البشر! هل تعتقد أننا جئنا إلى هنا بدون أي خطط !؟ 3 أيام! يمكننا شفاء الوحش الإلهي ، لازار ، في 3 أيام فقط! ثم ستخرج سوائل الجسم التي يمكننا شربها! ”

لكن تجمعت أعداد لا حصر لها من الناس.

سطع تعبيرات الجميع.

وضحك وهو يتكلم.

منذ ذلك الحين لن تكون هناك حاجة للقتال.

حقيقة أنهم اضطروا للعبور إلى هذا الجانب لا يهم كثيرًا.

وبما أن أكارون هم من السكان الأصليين ، فقد شعرت أن الحديث مقنع تمامًا.

جثث مارجوث المجففة الذين ماتوا جوعا بسبب نقص سوائل الجسم وجفوا من حرارة الحمم البركانية.

بينما كان الجميع يتجاذبون أطراف الحديث ، شعر أيكون بالتوتر.

الشيء المهم هو أنهم كانوا حاليًا في وضع كئيب وأنهم بحاجة إلى شخص يتحمل المسؤولية عن ذلك.

” اللعنة. هذا لن ينفع.

الجنية التي محيت مكارلين من العالم ، فتحت فمها وهي مغطاة بالدماء من الرأس إلى أخمص القدمين.

شعر بعيون إنبي أرين والآخرين الذين كانوا يحدقون به.

“… لا يمكن أن نواجه خصما.”

إذا ابتعد جميع المغامرين ، فسيتم تدميره.

”تهدئة البشر! هل تعتقد أننا جئنا إلى هنا بدون أي خطط !؟ 3 أيام! يمكننا شفاء الوحش الإلهي ، لازار ، في 3 أيام فقط! ثم ستخرج سوائل الجسم التي يمكننا شربها! ”

لا ، التدمير سيكون أفضل نهاية للصفقة.

لا ، مهاجمتهم كانت النتيجة التي أرادها.

منذ زعيم العشيرة السابق ، أرييل ، لم يكن شخصًا خيرًا بأي شكل أو شكل.

“أنت رأيته! لنفعل الشيء نفسه لذلك… ”

يليق آرييل بموقع القائد لثالث أكبر عشيرة في المنطقة البرتقالية ، عشيرة أوكونيلي ، وكان يتمتع بالسمية والبرودة.

بالطبع سيكون هناك أشخاص لن يتوقفوا عند صرير أسنانهم.

” أنا بحاجة لقتلهم أولاً مهما كان الأمر!”

أدلى غوانجي بتعبير مرير.

صرخ أيكون بصوت عالٍ.

وضحك وهو يتكلم.

”لا تثق بهم! لماذا يفعلون مثل هذه الأشياء للبشر! استيقظ!”

نظرًا لأن القدرات الفردية لعشيرة كروس و ريروريروري كانت أعلى بكثير من قدراتهم.

” تلك العاهرة…”

كانوا على وشك الموت من الجوع.

شعرت إنبي أرين بقوتها وخفة حركتها.

” إذا قاتلت عشيرة ريروريروري أولاً ، فستكون مثالية.”

كانت العاطفة الملوثة ، صفتها ، تحول الغضب إلى أحرف رونية.

نظر الجميع حولهم بتعابير مقلقة.

بسبب هذا اللقيط المجنون ، كانت الحرب على وشك الحدوث.

إذا قُتل مارغوث بهذه الطريقة ، فلن يكون الأمر مختلفًا كثيرًا بالنسبة للبشر.

“ماذا ستفعل؟ يجب أن تتعامل مع هذا قبل أن تذهب وافعل ما تريد “.

بما أن الأشخاص الذين سيأتون إلى هنا لم يكونوا الجزء المهم.

نظر هانسو حول المكان ثم هز رأسه.

“يبدو الأمر مُلحًا للغاية.”

“لا ، يمكنني الذهاب الآن.”

“اللعنة الجحيم…”

“مم؟”

ركز أيكون.

عبس إنبي أرين على الكلمات التي لم تستطع فهمها تمامًا.

سطع تعبيرات الجميع.

………………………………………..

“ماذا او ما…”

ضحك أيكون وهو ينظر إلى إنبي أرين الذي كان يحدق به.

نظرًا لأنهم لم يكونوا ضعفاء وصلوا للتو إلى المنطقة البرتقالية.

” لا يمكنك الهجوم بشكل صحيح؟”

وبما أن أكارون هم من السكان الأصليين ، فقد شعرت أن الحديث مقنع تمامًا.

لا ، مهاجمتهم كانت النتيجة التي أرادها.

“ماذا ستفعل؟”

بعد خلق هذا الجو ، استدعى أيكون الشخص الذي تم تجنيده حديثًا.

بدأت تعابير الجميع تتحول إلى قاتمة.

<تعال هنا ، هناك شيء ما عليك القيام به>

قوة مخيفة من شأنها أن تحطم أي مغامر تصطدم به.

كما لو كان في وضع الاستعداد في مكان قريب ، جاء الرجل على الفور إلى آكون بعد استلام الحمام الزاجل.

سيكون الأمر مزعجًا إذا كان هناك المزيد من الأشخاص الذين يقفون إلى جانب الاكارون.

وضحك وهو يتكلم.

لكن تنهد الصعداء كان مجرد لحظة.

“يبدو الأمر مُلحًا للغاية.”

لأنه إذا كان شخص ما يحسد مكانًا حيث هياج مارغوث وحيث كان هناك دائمًا عدم يقين من سقوطهم في الحمم البركانية ، فإن المكان الذي يعيشون فيه يجب أن يكون جحيمًا.

تمتم أيكون بهدوء في هذه الكلمات.

” أنا بحاجة لقتلهم أولاً مهما كان الأمر!”

“نعم انت محق. هل سألتني من قبل أليس كذلك؟ أنك أردت الانضمام إلى عشيرتنا “.

“نعم.”

ثم فكر أيكون عندما التقى بهذا الرجل.

ضحك سانغجين وهو يتحدث.

شخص جاء ليجده على رأس جراجوس عندما كان هو نفسه يحل محل منصب أرييل.

حيث يمكنهم تخيل ما كان سيحدث لهم

<يبدو أن لديك الكثير من الاستياء ، احسبني أيضًا. أنا لا أحب هؤلاء الرجال أيضًا.>

لكن الأشخاص الذين كانوا يشاهدون كل هذا تجمدوا في نفس الوقت.

لقد تجاهل هذا الرجل في ذلك الوقت.

ركز أيكون.

على الرغم من أن هذا الرجل بدا مفيدًا للغاية ، إلا أنه لم يكن غبيًا بما يكفي لدعوة شخص غامض وعشوائي.

ارتفعت الوحوش المولودة حديثًا من الأرض وبدأت الأشياء تزحف من بين لبدة الأسد الأسود.

لكن هذه كانت فرصة لاستخدام هذا الرجل.

“يبدو الأمر مُلحًا للغاية.”

“أوه ، هل حان الوقت للسماح لي بالدخول بالفعل؟”

بوووم!

أومأ أيكون برأسه وهو يتمتم بهدوء شديد حتى لا يتمكن الآخرون من سماعه.

“…ماذا او ما؟”

“لديك رجل يدعى ونغ يانغ تتحكم فيه بشكل صحيح؟ اطلب منه… يتظاهر بأنهم من عشيرة ريروريروري وهاجمنا. إذا قمت بهذه المهمة بشكل جيد ، فسأسمح لك بالدخول كمكانة عالية في عشيرتنا. هناك الكثير من المواقع التي يجب ملؤها على أي حال “.

“هؤلاء الرجال هم الجناة! نحن فقط بحاجة لأكلهم! يمكننا الصمود حتى نجد البوابة! ”

سيكون الأمر مزعجًا إذا كان هناك المزيد من الأشخاص الذين يقفون إلى جانب الاكارون.

………………………………………..

لقد احتاج إلى إشعال النار عندما كانت لديه قوة كبيرة جدًا ويصطدم الآن.

“تصادف أن يكون المرء أمام عيني مباشرة. كان يجب عليك الصمود لفترة أطول قليلاً “.

” إذا قاتلت عشيرة ريروريروري أولاً ، فستكون مثالية.”

عندما قطعت الجنية أصابعها مرة أخرى ظهرت بحيرة عملاقة من الأرض.

يمكنه فقط قطع هذا الرجل بعد ذلك.

لكن تجمعت أعداد لا حصر لها من الناس.

ضحك سانغجين وهو يتحدث.

ركز أيكون.

“ممتاز. أنا فقط بحاجة لمهاجمة رجال عشائر أوكونيلي ، أليس كذلك؟ ”

ثقب صغير جدًا ظهر في الهواء.

“نعم.”

نظر الجميع حولهم بتعابير مقلقة.

“تصادف أن يكون المرء أمام عيني مباشرة. كان يجب عليك الصمود لفترة أطول قليلاً “.

نظرًا لأنه كان مشهدًا لا يمكنهم أبدًا نسيانه حتى لو لم يروه لفترة طويلة.

“ماذا او ما…”

كان هذا الرجل بالتأكيد شخصًا كان واثقًا من مهاراته وكان صبورًا جدًا.

بوووم!

بما أن هؤلاء الرجال كانوا مجانين حتى من أصل مجنون.

“…أوه؟”

أبدى آكون تعبيرا منزعجا في هذه المشاهد.

شعر أيكون ، الذي كان مرتبكًا من الكلمات التي سمعها ، بإحساس غريب لم يشعر به من قبل.

وتجمد.

كان العالم كله يدور معه كمركز.

منذ أن كان مستعدًا لتوجيه الاتهام أولاً في موقف كانت فيه معركة شبيهة بالحرب على وشك الحدوث.

حسنًا ، أشبه برؤيته كمركز.

“…اللعنة.”

وسرعان ما غابت رؤيته.

نظرًا لأنهم لم يكونوا ضعفاء وصلوا للتو إلى المنطقة البرتقالية.

” ماذا حدث بحق الجحيم…”

تم حفر الأرض حيث ظهرت الكهوف التي بدت مثل مداخل الزنزانة ، وتم إنشاء البحيرات وتملأ الوحوش الأراضي.

ركز أيكون.

” إذا قاتلت عشيرة ريروريروري أولاً ، فستكون مثالية.”

وبعد ذلك أدرك على الرغم من عدم وضوح الرؤية.

كياااك!

السيف الذي قطع رقبته.

“إنه القليل من الدفع حتى الآن. هيهي. ”

” اللعنة… إيه.”

تدور رأس أيكون في الهواء ، وتهبط على الأرض وتدحرجت بعيدًا.

تدور رأس أيكون في الهواء ، وتهبط على الأرض وتدحرجت بعيدًا.

منذ أن كان مستعدًا لتوجيه الاتهام أولاً في موقف كانت فيه معركة شبيهة بالحرب على وشك الحدوث.

بما أن الأشخاص الذين سيأتون إلى هنا لم يكونوا الجزء المهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط