نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reincarnator 56

صيد سمكة الكارثة (1)

صيد سمكة الكارثة (1)

________________________

كان أكبر من جبل.

الفصل 56 – صيد سمكة الكارثة (1)

لقد اعتقدت أنه ليس لديه أي شيء حقًا ولكن لم يتغير شيء حتى بعد أن اكتشفت أن لديه شيئًا ما.

هاه.

لم تكن تحاول من أجل والديها في هذه المرحلة.

تمتمت كاميل رو بهدوء وهي تنظر إلى شيء عملاق من بعيد.

” أنا فشلت. كانغتاي هذا اللقيط لقد كذب علي … ”

” إنه قادم هذه المرة أيضًا.”

13 محاولة.

لن يتمكن الوافدون الجدد من الرؤية بعد ، لكن مهارتها <عين الصقر> التي تم تركيبها لإحصائيات الإدراك على مستوى النمط الأحمر بنسبة 50٪ سمحت لرؤيتها برؤية الأشياء بعيدًا جدًا.

13 محاولة.

كاميل ، التي كانت تهز رأسها ، نظرت إلى الأشياء التي أعدتها حتى الآن.

رجل لم يكن لديه أي شيء على جسده.

” سم أروكال و سيف الذبح. خنجر ميرون وصفيحة مقاومة للماء. و…’

فكرت كاميل حتى هذه النقطة ثم تراجعت على الفور.

تنهدت كاميل رو ، التي كانت تنظر في الأشياء التي أعدتها أثناء طحن أسنانها ، وهي تنظر إلى الزعانف التي يمكن رؤيتها من بعيد.

شعرت بالغباء لتوترها من إستدعاء إسمها.

” … هل يمكنني حقًا الانتقام منهم؟”

بدأت بهدوء ولكن بحلول الوقت الذي انتهت فيه كانت على وشك البكاء.

لقد كانت متمسكة بحياتها بعزم كبير على قتل هذا الشيء لأكثر من 3 سنوات.

كل القطع الأثرية التي كانت لديه من قبل قد تم تحطيمها جميعًا.

لكن هناك شيء واحد فقط اكتسبته من هذا.

“وثم؟”

التعب الذي لا ينتهي.

لم تكن تحاول من أجل والديها في هذه المرحلة.

” إنه متعب”.

مع هذين الاثنين فقط يمكنها معرفة أن جودة التعزيز التي يتمتع بها هذا الرجل عالية بما يتجاوز العقل.

كان أكبر من جبل.

بدأت كاميل تغضب قليلاً.

ربما لم يكن هناك كائن حي آخر يناسب اسم سمكة الكارثة أفضل من ذلك.

لقد زاد من متانة السلاح أو الدرع الذي كان مغطى بالتعزيز وكذلك القوة التدميرية.

لقد دخلت وعادت حية من داخل جسد السمكة أكثر من 13 مرة ولكن هذا لم يكن لأنها اعتادت على ذلك.

ثانية. كفاءة المانا وقوتها.

كان ذلك بسبب انسدادها عند خط لا يمكنها عبوره.

بالطبع كانت كاميل مليئة بالغضب وجمعت 27 رفيقًا في مواقف مماثلة لها وواصلت خطتها.

سيكون من الأسهل كسر صخرة باستخدام بيضة.

مع هذين الاثنين فقط يمكنها معرفة أن جودة التعزيز التي يتمتع بها هذا الرجل عالية بما يتجاوز العقل.

شعرت أنها كانت تحفر جبلاً بملعقة فقط.

في نفس الوقت شعرت وكأنها مجنونة.

ومع استمرارها ، تضخمت العقبة.

لقد دخلت وعادت حية من داخل جسد السمكة أكثر من 13 مرة ولكن هذا لم يكن لأنها اعتادت على ذلك.

لأنه لم يكن هناك أي شخص يريد مساعدتها في خطتها لمطاردة سمكة الكارثة.

لكن التفكير في مطاردته بعد رؤيته.

” إذا كان هناك رجل قوي حقًا ، أو شخص أراد فعل ذلك معًا …”

في اللحظة التي نطقت فيها كاميل الكلمات وإستدارت ، فتح هانسو فمه.

هزت كاميل رأسها ، التي كانت تعبر عن التعب.

” اللعنة .. كثافة المانا الخاصة به عالية جداً”

” لا. لا لا لا.”

ربما لم يكن هناك كائن حي آخر يناسب اسم سمكة الكارثة أفضل من ذلك.

إذا كان من الممكن أن يتم القبض عليه تمامًا مثل هذا ، فستفعل ذلك بالفعل.

لقد دخلت وعادت حية من داخل جسد السمكة أكثر من 13 مرة ولكن هذا لم يكن لأنها اعتادت على ذلك.

بينما كانت كاميل تهز رأسها وهي تقبض على أسنانها ، سمع صوت ينادي باسمها.

لكنها يمكن أن تخمن لماذا لم يتبقى لديه أي قطع أثرية.

”أنت كاميل رو. صحيح؟”

13 محاولة.

“…!”

الفصل 56 – صيد سمكة الكارثة (1)

عند هذه الكلمات ، أبدت كاميل تعبيرًا باردًا لأنها أحاطت بجسدها بالتعزيز ونشطت مهارة <تعزيز الفارس الذهبي> التي تحميها من الهجمات المفاجئة.

شد يوهان أسنانه على كلمات رجل عشيرة المساعدة ثم حدق في هانسو بتعبير مليء بالانزعاج.

مع هذا ، يمكنها الدفاع عن جسدها ضد وجود الجذع.

“مم …”

الأشخاص الذين بحثوا عنها عمدًا هم أكثر خطورة من الأشخاص الذين تقابلهم بالصدفة.

لقد اعتقدت أنه ليس لديه أي شيء حقًا ولكن لم يتغير شيء حتى بعد أن اكتشفت أن لديه شيئًا ما.

كاميل رو ، التي رفعت خنجرًا قصيرًا من خصرها ، رفعت الرمح نحو ظهرها من حيث أتى الصوت لكنها تنهدت بدلًا من ذلك.

____________________________

” إنه كتكوت حديث الفقس.”

عند هذه الكلمات ، أبدت كاميل تعبيرًا باردًا لأنها أحاطت بجسدها بالتعزيز ونشطت مهارة <تعزيز الفارس الذهبي> التي تحميها من الهجمات المفاجئة.

شعرت بالغباء لتوترها من إستدعاء إسمها.

لم يضحكوا عليها حتى.

لم تستطع معرفة ذلك من مظهره لكنها ما زالت تعرف من نظرة واحدة.

لم يكن هذا الرجل رجلاً عاديًا إذا كنت تأخذ في الاعتبار حقيقة أنه قد حصل على هذا التعزيز الذهبي الداكن دون أي شيء آخر.

عدم وجود أي قطع أثرية كان أمرًا ثانويًا ، ولم يكن لديه <العصير> الذي يحتاجه المرء حتى لا يتضور جوعًا في <سلسلة جبال شجرة العالم>.

الناس الذين عبدوا الوحوش القذرة الأربعة التي قضمت شجرة العالم مع أسماك الكارثة.

حتى لو فقدها ، إذا كنت تأخذ في الاعتبار أن عشيرة المساعدة دائمًا ما كانت تزودك بذلك ، فهذا يعني أن هذا الرجل كان كتكوتًا لم يكمل تعليمات المساعد.

لم يضحكوا عليها حتى.

” على أي حال ، كيف عرف اسمي؟”

مع هذا ، يمكنها الدفاع عن جسدها ضد وجود الجذع.

لكن توتر كاميل انفجر مرة أخرى مع الجملة التالية.

لكن هناك شيء واحد فقط اكتسبته من هذا.

“هناك بعض الأشياء التي أريد أن أتحدث إليكي بشأنها وهي حول سمكة الكارثة. لنتحدث. ”

لم يكن هناك فقير مثله هنا.

يتحدث معها حول أسماك الكارثة.

حك هانسو مؤخرة رأسها بينما كان يشاهد كاميل وهي تستعد للهجوم.

كان هناك نوع واحد فقط من الأشخاص الذين سيأتون ويجدونها إذا أخذت هذين الأمرين في الاعتبار.

لكن هناك شيء واحد فقط اكتسبته من هذا.

“هل ربما أنت من المتعصبين؟”

كان هذا الشيء قد نثر جذر الشجرة التي كان والداها عليها.

” الرجال الملعونين … هل يحاولون إزعاجي مرة أخرى؟”

والشيء الوحيد الذي اكتسبته من هذا.

<المتعصبون>

ومع استمرارها ، تضخمت العقبة.

الناس الذين عبدوا الوحوش القذرة الأربعة التي قضمت شجرة العالم مع أسماك الكارثة.

منذ أن رأوا ما حدث لمن تحدى سمكة الكارثة.

بالطبع لم يكن لديهم علاقة جيدة معها و هي التي تريد قتل سمكة الكارثة.

تحدث هانسو إلى كاميل الذي ابتعد عنه وكان يحدق به.

تمتم هانسو باطنيًا على كلمات كاميل.

لم يكن هناك سوى سبب واحد لاستمرارها في المحاولة.

“أتذكر … كانوا يعتقدون أن هناك أربعة فقط من هؤلاء.”

بدأت بهدوء ولكن بحلول الوقت الذي انتهت فيه كانت على وشك البكاء.

كان يظن ذلك أيضًا إذا لم يسمع القصص من السكان الأصليين لهذا المكان ، سكان إلفنهايم.

شعرت وكأنها تموت من الإحراج بسبب حقيقة أنها كانت تقاتل على قدم المساواة مع كتكوت جديد الذي لم يكن لديها حتى قطع أثرية ولكن كان يضعها في هذا الموقف.

هز هانسو رأسه.

لكن التفكير في مطاردته بعد رؤيته.

“أنا هنا لأنني مهتم بصيد سمكة الكارثة. لذلك أنا بحاجة لمساعدتك “.

تنهدت كاميل رو ، التي كانت تنظر في الأشياء التي أعدتها أثناء طحن أسنانها ، وهي تنظر إلى الزعانف التي يمكن رؤيتها من بعيد.

“…”

أصبح تعبير كاميل أكثر برودة.

كانت كاميل مرتبكةً.

تنفست كاميل بعمق.

” هل هذا الشيء يبدو حقًا بهذه السهولة؟”

الهزيمة واليأس.

حقيقة أنه كان على علم بسمكة الكارثة تعني أنه رآها في الطريق إلى هنا.

لم يكن هناك شيء يثير الدهشة حول هذا الموضوع.

لأنه كان شيئًا واضحًا.

نظرًا لأنه لم يكن من الصعب رؤيته طالما لم يتم سحقك به.

بالطبع كانت كاميل مليئة بالغضب وجمعت 27 رفيقًا في مواقف مماثلة لها وواصلت خطتها.

في الواقع كان من الصعب تفويت شيء بهذه الضخامة.

“…”

لكن التفكير في مطاردته بعد رؤيته.

الناس الذين عبدوا الوحوش القذرة الأربعة التي قضمت شجرة العالم مع أسماك الكارثة.

بدأت كاميل تغضب قليلاً.

كانت تكذب على نفسها في رأسها لكنها تعرف بالفعل.

لقد حاولت وحاولت مرات عديدة و كل مرة زاد يأسها.

لكن كان لديها بطاقة مخفية يمكن أن تغير الوضع.

لكن هذا الكتكوت الذي وصل حديثًا كان يتحدث عن صيد سمكة الكارثة كما لو كان ذاهباً إلى البحيرة لصيد السمك.

<رمح أوريجين القصير منقوع في السم>

وحتى يطلب منها المساعدة.

ضغطت كاميل على أسنانها وهي تتكلم.

تنفست كاميل بعمق.

إذا تمكنت من التغلب على ذلك بقوة المعركة ، فسيقوم الجميع بضربها بالفعل.

” أجل. لماذا أحاول الجدال مع كتكوت جديد “.

نظر رجل عشيرة المساعدة ، الذي كان يعبر عن دهشة في قتال كاميل رو ، في يوهان وسأله.

الغضب هنا كان في الواقع أمرًا مضحكًا.

لقد حاولت وحاولت مرات عديدة و كل مرة زاد يأسها.

“غادر.”

لم تستطع الفوز بهذا المعدل.

في اللحظة التي نطقت فيها كاميل الكلمات وإستدارت ، فتح هانسو فمه.

منذ أن ركزت على صيد سمكة الكارثة بينما كان الآخرون يزدادون قوة.

“ألا يجب عليك إنقاذ أخيك؟ إذا كنت تبحثين عن هذا الشيء ، فإن فرص نجاة شقيقك ، الذي قد يأتي في أي وقت ، تزداد بنسبة كبيرة “.

لأنها شعرت أنها أرادت الوثوق بهذا الرجل المجنون ولو لمرة.

“…. هذا اللقيط. أين سمعت عن ذلك؟ ”

تمتمت كاميل رو بهدوء وهي تنظر إلى شيء عملاق من بعيد.

“مم …”

” إنه كتكوت حديث الفقس.”

” هل أخطأت؟”

” إنه قادم هذه المرة أيضًا.”

حك هانسو مؤخرة رأسها بينما كان يشاهد كاميل وهي تستعد للهجوم.

“لقد فشلتي في ذلك لأنني لم أكن هنا. لا تقلق. أحتاجك ويمكنني قتل سمكة الكارثة إذا ساعدتني “.

” أنا فشلت. كانغتاي هذا اللقيط لقد كذب علي … ”

كان هذا الشيء قد نثر جذر الشجرة التي كان والداها عليها.

<هانسو! انه سهل! فقط شاركها بسر لا يعرفه أحد سواك! ثم سترخي الأنثى دفاعها

“…!”

“إنتظري. دعينا نتحدث عن ذلك.”

“انت تعتقد بأنني غبية؟ أنت لم تستخدم حتى مهارة خاصة “.

“اسكت!”

بدأت بهدوء ولكن بحلول الوقت الذي انتهت فيه كانت على وشك البكاء.

إنفجار!

منذ أن جاء إلى هنا ليصطاد سمكة الكارثة بهذه القوة القتالية وحدها ، كان أمرًا سخيفًا تمامًا.

………………………………………………

كاميل ، التي هدأت ، نظرت إلى هانسو وهي تتحدث.

إنفجار!

” على أي حال ، كيف عرف اسمي؟”

قطع رمح كاميل القصير الهواء.

من أجل أن يكون لها مثل هذا التضخيم حتى عندما تكون فوق الجلد.

<رمح أوريجين القصير منقوع في السم>

شعرت كاميل بحالة من الخمول وفقدت غضبها.

شيء حققته كاميل منذ شهرين في قاعدة الجذر.

هزت كاميل رأسها ، التي كانت تعبر عن التعب.

لقد أنقذت الصلابة والحدة كاميل من المواقف الخطرة عدة مرات الآن.

” … هل يمكنني حقًا الانتقام منهم؟”

رمح كاميل القصير ، الذي كان مليئًا بـ <تعزيز الخوف العظيم> تأرجح أمام وجه هانسو.

كاميل ، التي كانت تقاتل معه بشراسة ، عضت شفتيها.

لم يكن لديها بالفعل أفكار لتعزيز الحافة أيضًا.

حك هانسو مؤخرة رأسها بينما كان يشاهد كاميل وهي تستعد للهجوم.

لأنها أرادت فقط ضربه على الرغم من غضبها الشديد.

“استمع جيدا. أيها الوغد. في التحدي الأول ، تركنا وراءنا 27 شخصًا داخل هذا الشيء. فقط خرجت. الشيء الوحيد الذي اكتسبناه هو شكل حراشفها “.

لكن أفكارها كانت مختلفة تمامًا الآن.

لكن هذا كان هذا وكان هذا.

كودودوك.

________________________

” … هذا اللقيط. هل هو مبتدئ حقا؟ ”

تحدث هانسو إلى كاميل الذي ابتعد عنه وكان يحدق به.

التقى الرمح الطائر بقبضته وانحرف إلى الجانب.

كودودوك.

نظرت كاميل إلى هذا المشهد بعدم تصديق.

منذ أن اعتقدت أن هذه كانت أهم طريقة للموت في هذا المكان اللعين.

” هذا الرجل الذي ليس لديه أي شيء علي أنا فقط … اللعنة. هذا محرج حقًا “.

كانت كاميل تطحن أسنانها وهي تنظر إلى رمحها القصير الذي كان على وشك أن يفقد حافته.

رجل لم يكن لديه أي شيء على جسده.

شيء حققته كاميل منذ شهرين في قاعدة الجذر.

لم يكن هناك فقير مثله هنا.

“هناك بعض الأشياء التي أريد أن أتحدث إليكي بشأنها وهي حول سمكة الكارثة. لنتحدث. ”

لكنها يمكن أن تخمن لماذا لم يتبقى لديه أي قطع أثرية.

” أنا فشلت. كانغتاي هذا اللقيط لقد كذب علي … ”

” … لا أستطيع حتى أن أتخيل ما تحتاج إلى القيام به من أجل الحصول على شيء من هذا القبيل.”

بدأت كاميل تغضب قليلاً.

لم يكن هذا الرجل رجلاً عاديًا إذا كنت تأخذ في الاعتبار حقيقة أنه قد حصل على هذا التعزيز الذهبي الداكن دون أي شيء آخر.

التعب الذي لا ينتهي.

لا يمكنك الحصول على أي شيء مجانًا في مرحلة البرنامج التعليمي مما يعني أنه من أجل تحقيق شيء من هذا القبيل ، فقد ذهب إلى مكان صعب بنفس القدر.

” اللعنة .. كثافة المانا الخاصة به عالية جداً”

كل القطع الأثرية التي كانت لديه من قبل قد تم تحطيمها جميعًا.

كان ذلك مستحيلاً.

ووش.

إذا كانت كاميل نفسها غير محظوظة بعض الشيء ، لكانت قد أكلت هكذا أيضًا.

” اللعنة. لقد صدها مرة أخرى “.

لقد بحثت في طريقة التعامل معها من خلال البحث عن نقاط ضعفها وتسلق المنطقة الحمراء صعودًا وهبوطًا إلى ما لا نهاية.

كانت كاميل تطحن أسنانها وهي تنظر إلى رمحها القصير الذي كان على وشك أن يفقد حافته.

“وثم؟”

كان دفاع هذا التعزيز عالياً لدرجة أنه كان يصد هجمات رمحها بجلده العاري وحتى يضعف حوافه.

” … هذا اللقيط. هل هو مبتدئ حقا؟ ”

” اللعنة .. كثافة المانا الخاصة به عالية جداً”

” بهذا القدر … إذا استخدمت المهارة الخاصة <تعزيز الخوف العظيم> …”

<كثافة المانا>

في الواقع كان عقلها أكثر راحة بعد قبوله.

أحد العوامل الثلاثة التي حددت قيمة التعزيز.

منذ الكلمات التي كانت تقولها من أجل تحفيز ذلك الرجل ، لوى صدرها.

لقد زاد من متانة السلاح أو الدرع الذي كان مغطى بالتعزيز وكذلك القوة التدميرية.

عبّر رجل عشيرة المساعدة عن عدم تصديقه ثم نظر إلى 150 شخصًا أثناء حديثه.

من أجل أن يكون لها مثل هذا التضخيم حتى عندما تكون فوق الجلد.

يبدو أنه قد سمع عنها شيئًا وجاء ليجدها ولكن هذا كان مفهومًا خاطئًا للغاية.

لم تكن لتقول أي شيء حقًا إذا كان الأمر كذلك.

“…”

“ما مدى ارتفاع تضخيم الأنماط.” (* ملاحظة: مقدار الإحصائيات التي تم تحسينها بواسطة التعزيز)

كان يظن ذلك أيضًا إذا لم يسمع القصص من السكان الأصليين لهذا المكان ، سكان إلفنهايم.

العامل الثاني في تحديد جودة التعزيز.

في الواقع كان عقلها أكثر راحة بعد قبوله.

مع هذين الاثنين فقط يمكنها معرفة أن جودة التعزيز التي يتمتع بها هذا الرجل عالية بما يتجاوز العقل.

أصبح تعبير كاميل أكثر برودة.

بما أنها لم ترى شيئًا مثل من قبل.

” … هذا اللقيط. هل هو مبتدئ حقا؟ ”

كاميل ، التي كانت تقاتل معه بشراسة ، عضت شفتيها.

في نفس الوقت شعرت وكأنها مجنونة.

شعرت وكأنها تموت من الإحراج بسبب حقيقة أنها كانت تقاتل على قدم المساواة مع كتكوت جديد الذي لم يكن لديها حتى قطع أثرية ولكن كان يضعها في هذا الموقف.

هاه.

لم تستطع الفوز بهذا المعدل.

“لقد دخلت وخرجت من بطن سمكة الكارثة من قبل. أنا فقط بحاجة إلى تلك التجربة والاستعدادات التي قمتي بها “.

لكن كان لديها بطاقة مخفية يمكن أن تغير الوضع.

لم تستطع الفوز بهذا المعدل.

” بهذا القدر … إذا استخدمت المهارة الخاصة <تعزيز الخوف العظيم> …”

كانت تكذب على نفسها في رأسها لكنها تعرف بالفعل.

فكرت كاميل حتى هذه النقطة ثم تراجعت على الفور.

“…”

” هممم.”

عند هذه الكلمات ، أبدت كاميل تعبيرًا باردًا لأنها أحاطت بجسدها بالتعزيز ونشطت مهارة <تعزيز الفارس الذهبي> التي تحميها من الهجمات المفاجئة.

تحدث هانسو إلى كاميل الذي ابتعد عنه وكان يحدق به.

منذ أن جاء إلى هنا ليصطاد سمكة الكارثة بهذه القوة القتالية وحدها ، كان أمرًا سخيفًا تمامًا.

“هل انتهيت؟ لن تستمري؟ أليس لديك المزيد من الأشياء لتريني إياها؟ ”

سيكون من الأسهل كسر صخرة باستخدام بيضة.

ضغطت كاميل على أسنانها وهي تتكلم.

________________________

“انت تعتقد بأنني غبية؟ أنت لم تستخدم حتى مهارة خاصة “.

عندما سألت كاميل ، التي كانت خاملة بعد أن أفرطت في مشاعرها ، بتعبير متعب ، فكر هانسو للحظة ثم تحدث.

ثلاثة عوامل تحدد جودة التعزيز.

نظرًا لأنه لم يكن من الصعب رؤيته طالما لم يتم سحقك به.

أولا. تضخيم الأنماط.

” أتمنى أن يغادر بعد سماع هذا.”

ثانية. كفاءة المانا وقوتها.

” اللعنة. لقد صدها مرة أخرى “.

والثالث.

“لن أوقفكم لكني لا أوصي بذلك حقًا.”

<المهارة الخاصة>

كان ذلك مستحيلاً.

شيء كان لدى كل تعزيز.

تنهدت كاميل رو ، التي كانت تنظر في الأشياء التي أعدتها أثناء طحن أسنانها ، وهي تنظر إلى الزعانف التي يمكن رؤيتها من بعيد.

إذا قلت أن القيمة الحقيقية للتعزيز قد تم تحديدها بواسطة العامل الثالث ، المهارة الخاصة ، فمن المحتمل أنك لن تكون مخطئًا.

هاه.

يتمتع تعزيز اليشم الدموي المشهور بالقدرة على استخدام الدم لإنشاء قوة سحرية شديدة الصعوبة ويمكن أن يقوم تعزيز الوحش بتغيير أجزاء من جسم المستخدم إلى جسم وحش.

”أنت كاميل رو. صحيح؟”

مع مثل هذا التعزيز ، لم تكن تعرف ما هي المهارة الخاصة ولكن من المؤكد أنها ستكون رائعة ، ولم يستخدمها بعد.

كاميل ، التي كانت تهز رأسها ، نظرت إلى الأشياء التي أعدتها حتى الآن.

” أشعر وكأنني سأموت من الحرج. عليك اللعنة.’

لكن التفكير في مطاردته بعد رؤيته.

اعترفت بحقيقة أن قوتها القتالية كانت أضعف قليلاً من اللذين سبقوها.

ونتيجة لذلك ، كانت تقضي وقتها عالقة بين طموحها في البقاء على قيد الحياة وانتقامها المستحيل حدوثه.

منذ أن ركزت على صيد سمكة الكارثة بينما كان الآخرون يزدادون قوة.

حتى لو فقدها ، إذا كنت تأخذ في الاعتبار أن عشيرة المساعدة دائمًا ما كانت تزودك بذلك ، فهذا يعني أن هذا الرجل كان كتكوتًا لم يكمل تعليمات المساعد.

لكن أن تخسر أمام شخص جاء من منطقة البرنامج التعليمي.

لكن هذا كان هذا وكان هذا.

” حسنًا. أنا أقبل حقيقة أن لديك يد جيدة “.

كاميل ، التي كانت تقاتل معه بشراسة ، عضت شفتيها.

في الواقع كان عقلها أكثر راحة بعد قبوله.

في الواقع كان من الصعب تفويت شيء بهذه الضخامة.

لأنها احتاجت فقط إلى التفكير بينما تتجاهل حقيقة أنه كان شخصا جديدا.

لا ، كان هناك شيء كانت تثير فضولها أكثر قبل ذلك.

لكن هذا كان هذا وكان هذا.

منذ الكلمات التي كانت تقولها من أجل تحفيز ذلك الرجل ، لوى صدرها.

كاميل ، التي هدأت ، نظرت إلى هانسو وهي تتحدث.

“لا تفعلوا أي شيئ كهذا. فقط هذا الشخص حالة شاذة “.

“أنت لا تفكر في ضرب سمكة الكارثة بهذا؟”

ووش.

” بهذه القدرة التافهة؟”

في الواقع كان عقلها أكثر راحة بعد قبوله.

لقد اعتقدت أنه ليس لديه أي شيء حقًا ولكن لم يتغير شيء حتى بعد أن اكتشفت أن لديه شيئًا ما.

ثانية. كفاءة المانا وقوتها.

لا ، كان هذا في الواقع أكثر إثارة للغضب.

……………………………………………… ..

منذ أن جاء إلى هنا ليصطاد سمكة الكارثة بهذه القوة القتالية وحدها ، كان أمرًا سخيفًا تمامًا.

إذا أرادت حقًا أن تموت أثناء الانتقام لوالديها ، فستذهب إلى أماكن أعمق بكثير وفي أماكن أكثر خطورة.

إذا تمكنت من التغلب على ذلك بقوة المعركة ، فسيقوم الجميع بضربها بالفعل.

“وثم؟”

بلغ عدد الأشخاص الذين أكلتهم سمكة الكارثة على مدار العشرين عامًا الماضية عشرات الآلاف.

“…”

لكن لم يفكر أحد في الانتقام من سمكة الكارثة.

يتمتع تعزيز اليشم الدموي المشهور بالقدرة على استخدام الدم لإنشاء قوة سحرية شديدة الصعوبة ويمكن أن يقوم تعزيز الوحش بتغيير أجزاء من جسم المستخدم إلى جسم وحش.

منذ أن رأوا ما حدث لمن تحدى سمكة الكارثة.

لقد أنقذت الصلابة والحدة كاميل من المواقف الخطرة عدة مرات الآن.

وأولئك الذين عانوا من ذلك لم يحالفهم الحظ.

الفصل 56 – صيد سمكة الكارثة (1)

“إذا كان الأمر سهلاً فلماذا آتي إليك. لقد جئت لأنه صعب. ساعديني. لدي خطة على أي حال “.

لم يكن هناك فقير مثله هنا.

لم يكن ليأتي إلى كاميل إذا كان هذا شيئًا يمكنه التغلب عليه بالقوة فقط.

مع مثل هذا التعزيز ، لم تكن تعرف ما هي المهارة الخاصة ولكن من المؤكد أنها ستكون رائعة ، ولم يستخدمها بعد.

“…”

إذا قلت أن القيمة الحقيقية للتعزيز قد تم تحديدها بواسطة العامل الثالث ، المهارة الخاصة ، فمن المحتمل أنك لن تكون مخطئًا.

أصبح تعبير كاميل أكثر برودة.

“هل ربما أنت من المتعصبين؟”

“أنت تتحدث بسهولة حقًا. إذا جئت إليّ وتفكر في أنني سأكون عونًا لك ، فلديك فكرة خاطئة كبيرة. هل تعتقد أن لدي شيئًا رائعًا؟ ”

“أنت لا تفكر في ضرب سمكة الكارثة بهذا؟”

يبدو أنه قد سمع عنها شيئًا وجاء ليجدها ولكن هذا كان مفهومًا خاطئًا للغاية.

تنهدت كاميل رو ، التي كانت تنظر في الأشياء التي أعدتها أثناء طحن أسنانها ، وهي تنظر إلى الزعانف التي يمكن رؤيتها من بعيد.

شخص حاول جاهدًا إصطياد سمكة الكارثة.

“استمع جيدا. أيها الوغد. في التحدي الأول ، تركنا وراءنا 27 شخصًا داخل هذا الشيء. فقط خرجت. الشيء الوحيد الذي اكتسبناه هو شكل حراشفها “.

كانت تلك كلمات جميلة.

أحد العوامل الثلاثة التي حددت قيمة التعزيز.

لكن الواقع أنها كانت مجرد متخلفة.

” لا ، الأمر ليس كذلك”.

لكن هانسو هز رأسه للتو.

كانت تكذب على نفسها في رأسها لكنها تعرف بالفعل.

“لقد دخلت وخرجت من بطن سمكة الكارثة من قبل. أنا فقط بحاجة إلى تلك التجربة والاستعدادات التي قمتي بها “.

لن يتمكن الوافدون الجدد من الرؤية بعد ، لكن مهارتها <عين الصقر> التي تم تركيبها لإحصائيات الإدراك على مستوى النمط الأحمر بنسبة 50٪ سمحت لرؤيتها برؤية الأشياء بعيدًا جدًا.

ابتسمت كاميل في تلك الكلمات.

“…”

“ها! لقد دخلت بالفعل وخرجت من قبل. لكن هذا كل مافعلته فقط! ”

كاميل ، التي كانت تقاتل معه بشراسة ، عضت شفتيها.

كاميل ، التي أخذت أنفاسها ، صرخت بتعبير بارد.

“لقد جاء حقًا على نفس القارب مثلك؟ هو حقا وافد جديد؟ ”

” أتمنى أن يغادر بعد سماع هذا.”

في هذه المرحلة كانت تشعر بالفضول الشديد.

كان من المتعب الذهاب ضده.

كاميل رو ، التي رفعت خنجرًا قصيرًا من خصرها ، رفعت الرمح نحو ظهرها من حيث أتى الصوت لكنها تنهدت بدلًا من ذلك.

فتحت كاميل فمها بحزم.

كاميل ، التي هدأت ، نظرت إلى هانسو وهي تتحدث.

“استمع جيدا. أيها الوغد. في التحدي الأول ، تركنا وراءنا 27 شخصًا داخل هذا الشيء. فقط خرجت. الشيء الوحيد الذي اكتسبناه هو شكل حراشفها “.

في نفس الوقت شعرت وكأنها مجنونة.

كان هذا الشيء قد نثر جذر الشجرة التي كان والداها عليها.

“فقط … أريد أن أحاول إنقاذ حوالي مليار شخص.”

بينما كانت بعيدة للحظة واحدة فقط ، تم التهام والداها ، اللذين جاءا معها وفقدا ذراعهما لإنقاذها وتجاوزا البرنامج التعليمي معها ، بالكامل.

لأن هذه كانت النتيجة المقدرة.

إذا كانت كاميل نفسها غير محظوظة بعض الشيء ، لكانت قد أكلت هكذا أيضًا.

بدأت كاميل تغضب قليلاً.

بالطبع كانت كاميل مليئة بالغضب وجمعت 27 رفيقًا في مواقف مماثلة لها وواصلت خطتها.

كان هذا الشيء قد نثر جذر الشجرة التي كان والداها عليها.

كانت النتيجة البؤس في حد ذاته.

لكن التفكير في مطاردته بعد رؤيته.

لكن الناس في المنطقة الحمراء لم يتفاجأوا حقًا.

كان ذلك بسبب انسدادها عند خط لا يمكنها عبوره.

لأن هذه كانت النتيجة المقدرة.

لم يكن هناك شيء يثير الدهشة حول هذا الموضوع.

لم يضحكوا عليها حتى.

كاميل ، التي كانت تقاتل معه بشراسة ، عضت شفتيها.

بما أنه لا أحد يضحك على طفل خسر بعد مواجهته مع شخص بالغ.

لكن هذا الكتكوت الذي وصل حديثًا كان يتحدث عن صيد سمكة الكارثة كما لو كان ذاهباً إلى البحيرة لصيد السمك.

لأنه كان شيئًا واضحًا.

الأشخاص الذين بحثوا عنها عمدًا هم أكثر خطورة من الأشخاص الذين تقابلهم بالصدفة.

“وثم؟”

لم يكن هناك سوى سبب واحد لاستمرارها في المحاولة.

“في المحاولة الثانية ، جمعت 118 شخصًا ممتلئين بالجشع ثم دخلوا. على الرغم من أننا تعمقنا قليلاً هذه المرة. وبما أن شخصين قد نجا من الموت ، فقد كان تقدمًا كبيرًا ، أليس كذلك؟ ”

حتى لو فقدها ، إذا كنت تأخذ في الاعتبار أن عشيرة المساعدة دائمًا ما كانت تزودك بذلك ، فهذا يعني أن هذا الرجل كان كتكوتًا لم يكمل تعليمات المساعد.

“…”

إنفجار!

“من المحاولة الثالثة ، لم يساعدني أحد ، لذا صعدت صعودًا وهبوطًا بينما كنت أجهز لها وحاولت ذلك 10 مرات أخرى بنفسي. وفشلت في كل منهم. ما نوع المساعدة التي تريدها من شخص مثلي؟ الشيء الوحيد الذي رأيته هو الجزء الخارجي من ذلك الشيء. أنت لقيط مغرور؟ هاه؟ ماذا تعرف!”

ونتيجة لذلك ، كانت تقضي وقتها عالقة بين طموحها في البقاء على قيد الحياة وانتقامها المستحيل حدوثه.

بدأت بهدوء ولكن بحلول الوقت الذي انتهت فيه كانت على وشك البكاء.

قدمت كاميل تعبيرًا معقدًا عندما نظرت إلى الرجل الذي أخبرها أنه بحاجة إليها بينما كان الجميع يتجاهلها لفعلها مثل هذه الأشياء السخيفة وكان يخبرها حتى أنه سيحقق رغبتها.

13 محاولة.

لقد بحثت في طريقة التعامل معها من خلال البحث عن نقاط ضعفها وتسلق المنطقة الحمراء صعودًا وهبوطًا إلى ما لا نهاية.

كانت تكذب على نفسها في رأسها لكنها تعرف بالفعل.

والشيء الوحيد الذي اكتسبته من هذا.

حتى لو فقدها ، إذا كنت تأخذ في الاعتبار أن عشيرة المساعدة دائمًا ما كانت تزودك بذلك ، فهذا يعني أن هذا الرجل كان كتكوتًا لم يكمل تعليمات المساعد.

الهزيمة واليأس.

” أنا فشلت. كانغتاي هذا اللقيط لقد كذب علي … ”

وطريقة الهروب.

”أنت كاميل رو. صحيح؟”

لم تكن تحاول من أجل والديها في هذه المرحلة.

والشيء الوحيد الذي اكتسبته من هذا.

كانت تكذب على نفسها في رأسها لكنها تعرف بالفعل.

كانت كاميل مرتبكةً.

كان ذلك مستحيلاً.

كودودوك.

لم يكن هناك سوى سبب واحد لاستمرارها في المحاولة.

عبّرت كاميل عن خوفهت.

منذ أن اعتقدت أن هذه كانت أهم طريقة للموت في هذا المكان اللعين.

رمح كاميل القصير ، الذي كان مليئًا بـ <تعزيز الخوف العظيم> تأرجح أمام وجه هانسو.

لن يكون الموت هنا أثناء الانتقام أفضل من القتل بشفرة شخص ما أو تمزيقه على يد وحش في طريقها إلى الأعلى.

لأنها احتاجت فقط إلى التفكير بينما تتجاهل حقيقة أنه كان شخصا جديدا.

” لا ، الأمر ليس كذلك”.

” أشعر وكأنني سأموت من الحرج. عليك اللعنة.’

لم تكن كاميل تفعل ذلك بشكل صحيح.

“ها! لقد دخلت بالفعل وخرجت من قبل. لكن هذا كل مافعلته فقط! ”

إذا أرادت حقًا أن تموت أثناء الانتقام لوالديها ، فستذهب إلى أماكن أعمق بكثير وفي أماكن أكثر خطورة.

“هل ربما أنت من المتعصبين؟”

لكنها كانت مجرد متخلفة لم تستطع حتى فعل ذلك بسبب الخوف وكانت تستخدم شقيقها ، الذي لم يعرفه أحد بوصوله إلى هذا المكان ، كذريعة وبقيت على قيد الحياة.

……………………………………………… ..

ونتيجة لذلك ، كانت تقضي وقتها عالقة بين طموحها في البقاء على قيد الحياة وانتقامها المستحيل حدوثه.

لكن هناك شيء واحد فقط اكتسبته من هذا.

” اللعنة.”

لكن الواقع أنها كانت مجرد متخلفة.

شعرت كاميل بحالة من الخمول وفقدت غضبها.

إذا تمكنت من التغلب على ذلك بقوة المعركة ، فسيقوم الجميع بضربها بالفعل.

منذ الكلمات التي كانت تقولها من أجل تحفيز ذلك الرجل ، لوى صدرها.

لأنها أرادت فقط ضربه على الرغم من غضبها الشديد.

لكن هانسو هز كتفيه وهو ينظر إلى كاميل.

لأن هذه كانت النتيجة المقدرة.

“لقد فشلتي في ذلك لأنني لم أكن هنا. لا تقلق. أحتاجك ويمكنني قتل سمكة الكارثة إذا ساعدتني “.

ابتسم رجل عشيرة المساعدة في كلمات يوهان وهو يتحدث.

“…”

” بهذه القدرة التافهة؟”

عبّرت كاميل عن عدم تصديقها لموقفه المتمثل في مجرد قول ما يريد قوله.

شيء حققته كاميل منذ شهرين في قاعدة الجذر.

في نفس الوقت شعرت وكأنها مجنونة.

والثالث.

لأنها شعرت أنها أرادت الوثوق بهذا الرجل المجنون ولو لمرة.

منذ أن جاء إلى هنا ليصطاد سمكة الكارثة بهذه القوة القتالية وحدها ، كان أمرًا سخيفًا تمامًا.

قدمت كاميل تعبيرًا معقدًا عندما نظرت إلى الرجل الذي أخبرها أنه بحاجة إليها بينما كان الجميع يتجاهلها لفعلها مثل هذه الأشياء السخيفة وكان يخبرها حتى أنه سيحقق رغبتها.

قدمت كاميل تعبيرًا معقدًا عندما نظرت إلى الرجل الذي أخبرها أنه بحاجة إليها بينما كان الجميع يتجاهلها لفعلها مثل هذه الأشياء السخيفة وكان يخبرها حتى أنه سيحقق رغبتها.

” اللعنة … لا بد أنني كنت وحيدةً حقًا. لأنجذب إلى مثل هذه الكلمات العشوائية “.

لكنها يمكن أن تخمن لماذا لم يتبقى لديه أي قطع أثرية.

في هذه المرحلة كانت تشعر بالفضول الشديد.

لكن أن تخسر أمام شخص جاء من منطقة البرنامج التعليمي.

لمعرفة ما كان أساس ثقته.

لم تكن كاميل تفعل ذلك بشكل صحيح.

لا ، كان هناك شيء كانت تثير فضولها أكثر قبل ذلك.

لم يكن لديها بالفعل أفكار لتعزيز الحافة أيضًا.

“دعني أسألك شيئًا واحدًا. لماذا تحاول قتل ذلك؟ ”

الغضب هنا كان في الواقع أمرًا مضحكًا.

الأداة التي ستخرج بمجرد قتل ذلك الشيء.

لم يضحكوا عليها حتى.

أو الانتقام مثلها.

ومع استمرارها ، تضخمت العقبة.

كانت كاميل فضوليةً بشأن ذلك.

“من المحاولة الثالثة ، لم يساعدني أحد ، لذا صعدت صعودًا وهبوطًا بينما كنت أجهز لها وحاولت ذلك 10 مرات أخرى بنفسي. وفشلت في كل منهم. ما نوع المساعدة التي تريدها من شخص مثلي؟ الشيء الوحيد الذي رأيته هو الجزء الخارجي من ذلك الشيء. أنت لقيط مغرور؟ هاه؟ ماذا تعرف!”

لماذا أراد قتل سمكة الكارثة.

ووش.

عندما سألت كاميل ، التي كانت خاملة بعد أن أفرطت في مشاعرها ، بتعبير متعب ، فكر هانسو للحظة ثم تحدث.

“نعم”

“فقط … أريد أن أحاول إنقاذ حوالي مليار شخص.”

” على أي حال ، كيف عرف اسمي؟”

“ماذا؟”

لقد زاد من متانة السلاح أو الدرع الذي كان مغطى بالتعزيز وكذلك القوة التدميرية.

“لا. هل هو حوالي 1.5 مليار؟ ستزداد فرص بقاء أخيك على قيد الحياة كثيرًا أيضًا. صحيح؟”

الهزيمة واليأس.

“…”

كانت كاميل مرتبكةً.

” هذا الرجل ليس مهووسًا عاديًا.”

” اللعنة … لا بد أنني كنت وحيدةً حقًا. لأنجذب إلى مثل هذه الكلمات العشوائية “.

عبّرت كاميل عن خوفهت.

لقد كانت متمسكة بحياتها بعزم كبير على قتل هذا الشيء لأكثر من 3 سنوات.

“إذا كنت توافقين ، فلنبدأ.”

يبدو أنه قد سمع عنها شيئًا وجاء ليجدها ولكن هذا كان مفهومًا خاطئًا للغاية.

ابتسم هانسو.

منذ الكلمات التي كانت تقولها من أجل تحفيز ذلك الرجل ، لوى صدرها.

……………………………………………… ..

الأشخاص الذين بحثوا عنها عمدًا هم أكثر خطورة من الأشخاص الذين تقابلهم بالصدفة.

“هاه…”

لن يتمكن الوافدون الجدد من الرؤية بعد ، لكن مهارتها <عين الصقر> التي تم تركيبها لإحصائيات الإدراك على مستوى النمط الأحمر بنسبة 50٪ سمحت لرؤيتها برؤية الأشياء بعيدًا جدًا.

نظر رجل عشيرة المساعدة ، الذي كان يعبر عن دهشة في قتال كاميل رو ، في يوهان وسأله.

حقيقة أنه كان على علم بسمكة الكارثة تعني أنه رآها في الطريق إلى هنا.

“لقد جاء حقًا على نفس القارب مثلك؟ هو حقا وافد جديد؟ ”

كان هناك نوع واحد فقط من الأشخاص الذين سيأتون ويجدونها إذا أخذت هذين الأمرين في الاعتبار.

“نعم”

“نعم”

“بحق …”

اعترفت بحقيقة أن قوتها القتالية كانت أضعف قليلاً من اللذين سبقوها.

عبّر رجل عشيرة المساعدة عن عدم تصديقه ثم نظر إلى 150 شخصًا أثناء حديثه.

” على أي حال ، كيف عرف اسمي؟”

“لا تفعلوا أي شيئ كهذا. فقط هذا الشخص حالة شاذة “.

الفصل 56 – صيد سمكة الكارثة (1)

“… هو يمكنه ولكن نحن لا نستطيع؟ رغم أننا 150 شخصًا؟ ”

لم يكن لديها بالفعل أفكار لتعزيز الحافة أيضًا.

ابتسم رجل عشيرة المساعدة في كلمات يوهان وهو يتحدث.

لقد زاد من متانة السلاح أو الدرع الذي كان مغطى بالتعزيز وكذلك القوة التدميرية.

“لن أوقفكم لكني لا أوصي بذلك حقًا.”

في الواقع كان من الصعب تفويت شيء بهذه الضخامة.

” اللعنة …”

لكن هذا كان هذا وكان هذا.

شد يوهان أسنانه على كلمات رجل عشيرة المساعدة ثم حدق في هانسو بتعبير مليء بالانزعاج.

فتحت كاميل فمها بحزم.

 

في هذه المرحلة كانت تشعر بالفضول الشديد.

____________________________

لمعرفة ما كان أساس ثقته.

<المهارة الخاصة>

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط