نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

release that witch 4

النار

النار

4 – النار

 

“لو أنها قوة الشيطان حقا، فلم تكوني في مثل هذا الموقف” أجاب رولاند “ولكن الشخص الذي عليه أن يخاف الموت لم يكن أنا، بل والدك””

“حسنا هلا حكيتي لي ما حدث عند انهيار المنجم” سألها رولاند

من أنتِ حقا، مجرد كاذبة ام كيميائية ام ساحرة حقيقية ؟

أومأت برأسها، و بدأت تحكي

بواسطة :

فوجئ رولاند، الذي حسب أنها ستلزم الصمت أو ربما تلعنه ولكنها تجاوبت معه ببساطة وكأنها تقول “اسألني عما تريد.”

عندها انطفأت النار من الزنزانة وحل الظلام فجاة، اعتقد رولاند ان هذا ليس وهم. بل ان شيء ما يتحكم بالنار المشتعلة واصبحت اصغر من جمرة منطفئة، وسمع رولاند من خلفه يصلون، ويدعون بشتى الصلوات بينما البعض وقع على الأرض من شدة الخوف..

لم تكن قصتها معقدة انما ايضا قصة حزينة. والد آنا عامل في المنجم وكان بداخلة عند الانهيار المفاجئ. فورا عند معرفة آنا وعائلات العمال الآخرين بحادثة الانهيار اسرعو الى المنجم لمحاولة انقاذ عائلاتهم من المنجم الشمالي. كان يشاع أن المنجم مسكن وحوش عديدة وبسبب التفرقات الكثيرة للمنجم وعدم وجود تنظيم ولا قيادة عملية الإنقاذ، تفرق الناس يبحثون في كل مكان، وعندما عثرت آنا أخيرا على أبيها، لم يكن برفقتها سوآ رفيقتها سوزان وأنسغار.

“اريني قوة الشيطان” همس رولاند

كان والدها فاقد الوعي وقدمه محجوزة تحت عربة مملوء بالحديد الخام، وبجانبه عامل أخر يفتش في ملابسة عن أمواله لسرقتها، عندما رآهم اللص امسك فأس، وهاجم بها نحو أنسغار، و صرعة أرضا، وعندما رفع فاسه مرة أخري ليهاجم آنا، ولكن لحظة قبل أن تصاب آنا باغتته بالهجوم فجأة وقتلته.

ومن تحت قدمي آنا ارتفعت النيران، ارتفعت النار من المشاعل أكثر كانهم اخذو دفعة من الاكسيجين النقي وفي انتشار مفاجئ للهب في الزنزانة، انتشر معها صرخات المحيطين وفي نفس لحظة تغيرت ظلمة الزنزانة ضوءا ساطعا.

ولقد أقسم جيران آنا جميعهم على أن لا يفشوا سرها أبدا، ومساعدتهن أنقذت والدها، وأخرجته من النفق المنهار، ولكن قبل أن بزوغ الشمس بلغ والدها بمساعدة عكازيه دورية الحراسة، واخبرهم بنفسه أن ابنته ساحرة.

ضحكت آنا، وأضرمت النار في المشاعل وكأنها أمواج على سطح بحيرة.

لم يملك رولاند نفسه ان يقطع حديثها ليسألها “لماذا ؟”.

“لو أنها قوة الشيطان حقا، فلم تكوني في مثل هذا الموقف” أجاب رولاند “ولكن الشخص الذي عليه أن يخاف الموت لم يكن أنا، بل والدك””

تنهد باروف قبل أن يجيبه “غالبا ليحصل علي الجائزة المعلنة ؛ في جائزة اكتشاف ساحرة والإبلاغ عنها هو 25 قطعة ذهبية، وهو إغراء كبير لشخص كسرت قدمه فهي تعادل ما قد يكسبه إذا عمل لمدة عمر الكامل “

ولقد أقسم جيران آنا جميعهم على أن لا يفشوا سرها أبدا، ومساعدتهن أنقذت والدها، وأخرجته من النفق المنهار، ولكن قبل أن بزوغ الشمس بلغ والدها بمساعدة عكازيه دورية الحراسة، واخبرهم بنفسه أن ابنته ساحرة.

صمت رولاند لوهلة، قبل أن يسألها “خصمك كان شخص بالغ قوى البنية، كيف استطعتِ قتله؟”

لم تكن قصتها معقدة انما ايضا قصة حزينة. والد آنا عامل في المنجم وكان بداخلة عند الانهيار المفاجئ. فورا عند معرفة آنا وعائلات العمال الآخرين بحادثة الانهيار اسرعو الى المنجم لمحاولة انقاذ عائلاتهم من المنجم الشمالي. كان يشاع أن المنجم مسكن وحوش عديدة وبسبب التفرقات الكثيرة للمنجم وعدم وجود تنظيم ولا قيادة عملية الإنقاذ، تفرق الناس يبحثون في كل مكان، وعندما عثرت آنا أخيرا على أبيها، لم يكن برفقتها سوآ رفيقتها سوزان وأنسغار.

ضحكت آنا، وأضرمت النار في المشاعل وكأنها أمواج على سطح بحيرة.

تحرك رولاند ولم يعد يبعد بينهما مسافة ذراع، وقف رولاند أمام آنا ليرى كل الكدمات والقذارة، التي غطت وجهها، وبينما أظهرت ملامح وجهها أنها ما تزال طفلة، ولكن تعابير وجهها لم تعد تحمل أي ملامح من براءة الطفولة، واضح أنها اختبرت أكثر مما تستطيع، وقد نضجت مبكرا، ولكن مع ذلك لم يرى الغضب في عينيها. هذا القدر من التناقض، لم يراه الا في التلفاز والحكايات ولكن الآن يراه أمامه.

أجابت آنا “لقد استخدمت قوة الشيطان”

ولكن باروف صاح مطمئنا الجميع، ومع ظهور انه يطمئن نفسه “لا داعي للخوف ؛ قفل العقاب المقدس حول عنقها، ومهما بلغت قوة الشيطان لن تكسر مباركة السماء

“اصمتي أيتها الساحرة الشريرة!” صاح مأمور السجن بها بصوت مرتجف، حمل صوتة الخوف الشديد.

فوجئ رولاند، الذي حسب أنها ستلزم الصمت أو ربما تلعنه ولكنها تجاوبت معه ببساطة وكأنها تقول “اسألني عما تريد.”

لم يلتفت الامير الي تصرفاتهم الغريبة، وسأل بهدوء “هل هذا صحيح؟ أريد أن أراها”

أجابت آنا “لقد استخدمت قوة الشيطان”

ولكن قاطعه قائد الفرسان كارتر، وقد عقد حاجبيه، وتجهم وجهه “سموك هذه ليست مزحة”

أجابته آنا :”هذه المرة الأولى التي يرى فيها سموك ساحرة؟ فضولك قد يقتلك”

تخطى رولاند قائد الفرسان، وتقدم تجاه الزنزانة، بينما يتحدث “من يخاف منها يمكنه الانصراف، أنا لا أطلب من أي منكم البقاء هنا”

أجابت آنا “لقد استخدمت قوة الشيطان”

ولكن باروف صاح مطمئنا الجميع، ومع ظهور انه يطمئن نفسه “لا داعي للخوف ؛ قفل العقاب المقدس حول عنقها، ومهما بلغت قوة الشيطان لن تكسر مباركة السماء

ومن تحت قدمي آنا ارتفعت النيران، ارتفعت النار من المشاعل أكثر كانهم اخذو دفعة من الاكسيجين النقي وفي انتشار مفاجئ للهب في الزنزانة، انتشر معها صرخات المحيطين وفي نفس لحظة تغيرت ظلمة الزنزانة ضوءا ساطعا.

تحرك رولاند ولم يعد يبعد بينهما مسافة ذراع، وقف رولاند أمام آنا ليرى كل الكدمات والقذارة، التي غطت وجهها، وبينما أظهرت ملامح وجهها أنها ما تزال طفلة، ولكن تعابير وجهها لم تعد تحمل أي ملامح من براءة الطفولة، واضح أنها اختبرت أكثر مما تستطيع، وقد نضجت مبكرا، ولكن مع ذلك لم يرى الغضب في عينيها. هذا القدر من التناقض، لم يراه الا في التلفاز والحكايات ولكن الآن يراه أمامه.

ولو لم يتراجع رولاند كباقي الحراس لكان لقي حتفه نتيجة درجة الحرارة الناتجة من احتراق الحديد والتي بالتأكيد تكفي لإحراق ملابس الشخص القريب منها حيث احترقت ملابس آنا وتحولت إلى رماد وإحاطته النيران كعباية من الجحيم.

وجهها يحتوى على جميع الصفات للأيتام الحروب الذين تراهم في التلفاز الذين عانوا من الفقر، والجوع، والبرد ولكن الاختلاف الواضح في الا انها لم تكف مثل هؤلاء الأطفال. حانية جسدها واضعة راسها لاسفل بل وقفت شامخة صدرها مرفوع وراسها لاعلى، عينيها تنظر الى عينين الأمير مباشرة، أدرك رولاند أنها لا تخشى الموت ولكن تنتظره وترحب به…

ولو لم يتراجع رولاند كباقي الحراس لكان لقي حتفه نتيجة درجة الحرارة الناتجة من احتراق الحديد والتي بالتأكيد تكفي لإحراق ملابس الشخص القريب منها حيث احترقت ملابس آنا وتحولت إلى رماد وإحاطته النيران كعباية من الجحيم.

أجابته آنا :”هذه المرة الأولى التي يرى فيها سموك ساحرة؟ فضولك قد يقتلك”

أجابت آنا “لقد استخدمت قوة الشيطان”

“لو أنها قوة الشيطان حقا، فلم تكوني في مثل هذا الموقف” أجاب رولاند “ولكن الشخص الذي عليه أن يخاف الموت لم يكن أنا، بل والدك””

وقالت لرولاند بهدوء “سيدي الآن وقد اشبع فضولك، هل حان لحظة موتي ؟”

عندها انطفأت النار من الزنزانة وحل الظلام فجاة، اعتقد رولاند ان هذا ليس وهم. بل ان شيء ما يتحكم بالنار المشتعلة واصبحت اصغر من جمرة منطفئة، وسمع رولاند من خلفه يصلون، ويدعون بشتى الصلوات بينما البعض وقع على الأرض من شدة الخوف..

من أنتِ حقا، مجرد كاذبة ام كيميائية ام ساحرة حقيقية ؟

تسارعت دقات قلب رولاند عندما عرف انه يقف على الحد الفاصل بين عالمين عالم القانون والأحكام الثابتة التي يعرفها ودرسها على كوكب الأرض وعالم آخر جديد غريب مليء بالغموض والعجائب وهو الآن يقف على حد هذا العالم.

كان والدها فاقد الوعي وقدمه محجوزة تحت عربة مملوء بالحديد الخام، وبجانبه عامل أخر يفتش في ملابسة عن أمواله لسرقتها، عندما رآهم اللص امسك فأس، وهاجم بها نحو أنسغار، و صرعة أرضا، وعندما رفع فاسه مرة أخري ليهاجم آنا، ولكن لحظة قبل أن تصاب آنا باغتته بالهجوم فجأة وقتلته.

لاحظ رولاند قفل العقاب المقدس الملفوف حول رقبتها، هو قفل ردئ ذو صناعة خامة فهو يتكون من سلسلة حمراء معلق عليها حجر لامع ولولا أن يدا آنا مربوطتان خلف منها بإمكانها أن تنزعه بسهولة.

تذكر الآن جملة باروف وفهم الآن فقط معنى عبارة وزيره…..

نظر رولاند إلي أتباعه، وهم يصلون ويتلون صلواتهم في رعب، ثم مد يده إلي القفل، ونزعه عن عنقها. فاجأت هذة الحركة الجميع وخصوصا آنا نفسها وأخذهم على حين غرة…

وعندما تحركت الساحرة إلي الأمام رافقتها النيران وحتى وصلت الى قضبان الزنزانة واشتعلت القضبان أيضا.

“اريني قوة الشيطان” همس رولاند

ولو لم يتراجع رولاند كباقي الحراس لكان لقي حتفه نتيجة درجة الحرارة الناتجة من احتراق الحديد والتي بالتأكيد تكفي لإحراق ملابس الشخص القريب منها حيث احترقت ملابس آنا وتحولت إلى رماد وإحاطته النيران كعباية من الجحيم.

من أنتِ حقا، مجرد كاذبة ام كيميائية ام ساحرة حقيقية ؟

لم يلتفت الامير الي تصرفاتهم الغريبة، وسأل بهدوء “هل هذا صحيح؟ أريد أن أراها”

ولكن الآن، لو خرجتي بعض السوائل الزجاجات لتصنعي نوعا من الأحماض بعد كل ما سمعته عن قوة الساحرات وقدراتهن فعلا. سيخيب ظني كثيرا.

ولكن باروف صاح مطمئنا الجميع، ومع ظهور انه يطمئن نفسه “لا داعي للخوف ؛ قفل العقاب المقدس حول عنقها، ومهما بلغت قوة الشيطان لن تكسر مباركة السماء

ولكن أجابه صوت البخار نتيجة غليان الماء أسفل منهم ويرتفع أمامه بعد أن زادت حرارة المكان. فجأة تحولت المياه على الأرض إلى بخار.

عندها انطفأت النار من الزنزانة وحل الظلام فجاة، اعتقد رولاند ان هذا ليس وهم. بل ان شيء ما يتحكم بالنار المشتعلة واصبحت اصغر من جمرة منطفئة، وسمع رولاند من خلفه يصلون، ويدعون بشتى الصلوات بينما البعض وقع على الأرض من شدة الخوف..

ومن تحت قدمي آنا ارتفعت النيران، ارتفعت النار من المشاعل أكثر كانهم اخذو دفعة من الاكسيجين النقي وفي انتشار مفاجئ للهب في الزنزانة، انتشر معها صرخات المحيطين وفي نفس لحظة تغيرت ظلمة الزنزانة ضوءا ساطعا.

تذكر الآن جملة باروف وفهم الآن فقط معنى عبارة وزيره…..

وعندما تحركت الساحرة إلي الأمام رافقتها النيران وحتى وصلت الى قضبان الزنزانة واشتعلت القضبان أيضا.

ولكن قاطعه قائد الفرسان كارتر، وقد عقد حاجبيه، وتجهم وجهه “سموك هذه ليست مزحة”

أجبرت حرارة النيران رولاند على التراجع… في لحظة تغير الجو من برد الخريف إلي حر الصيف الشديد، شعر رولاند بالسخونة من صدره والبرودة من ظهره حينها تذكر رولاند كلام باروف… “إنها حقا لا تخاف النيران”

تذكر الآن جملة باروف وفهم الآن فقط معنى عبارة وزيره…..

تذكر الآن جملة باروف وفهم الآن فقط معنى عبارة وزيره…..

لم تكن قصتها معقدة انما ايضا قصة حزينة. والد آنا عامل في المنجم وكان بداخلة عند الانهيار المفاجئ. فورا عند معرفة آنا وعائلات العمال الآخرين بحادثة الانهيار اسرعو الى المنجم لمحاولة انقاذ عائلاتهم من المنجم الشمالي. كان يشاع أن المنجم مسكن وحوش عديدة وبسبب التفرقات الكثيرة للمنجم وعدم وجود تنظيم ولا قيادة عملية الإنقاذ، تفرق الناس يبحثون في كل مكان، وعندما عثرت آنا أخيرا على أبيها، لم يكن برفقتها سوآ رفيقتها سوزان وأنسغار.

فهي النار نفسها فكيف تخشى نفسها ؟

تنهد باروف قبل أن يجيبه “غالبا ليحصل علي الجائزة المعلنة ؛ في جائزة اكتشاف ساحرة والإبلاغ عنها هو 25 قطعة ذهبية، وهو إغراء كبير لشخص كسرت قدمه فهي تعادل ما قد يكسبه إذا عمل لمدة عمر الكامل “

سريعا انصهرت القضبان الحديدية وتحول لونها الأحمر الشديد الى الاسفل وبدأت بالانصهار، لقد وصلت نارها إذن إلى أكثر من 1500 درجة سيليزية وهي درجة انصهار الحديد والوصول إلى هذه الدرجة بدون استخدام اى ادوات او مركبات هو عمل مستحيل وتراجع رولاند الى جدار الزنزانة كباقي الحراس.

أجابت آنا “لقد استخدمت قوة الشيطان”

ولو لم يتراجع رولاند كباقي الحراس لكان لقي حتفه نتيجة درجة الحرارة الناتجة من احتراق الحديد والتي بالتأكيد تكفي لإحراق ملابس الشخص القريب منها حيث احترقت ملابس آنا وتحولت إلى رماد وإحاطته النيران كعباية من الجحيم.

سريعا انصهرت القضبان الحديدية وتحول لونها الأحمر الشديد الى الاسفل وبدأت بالانصهار، لقد وصلت نارها إذن إلى أكثر من 1500 درجة سيليزية وهي درجة انصهار الحديد والوصول إلى هذه الدرجة بدون استخدام اى ادوات او مركبات هو عمل مستحيل وتراجع رولاند الى جدار الزنزانة كباقي الحراس.

لم يدري رولاند كم مضى من الوقت ولكن أخيرا خمدت النيران، وعاد المشاعل الى طبيعتها وكأن شيئا لم يحدث، ولكن الهواء الساخن والقضبان المصهورة أخبرتهم أن ما حدث لم يكن خيالا ولكن حقيقة.

4 – النار  

وما عدا رولاند وقائد الفرسان انهار الباقون علي الأرض وقد انتشرت رائحة البول من مأمور السجن الذي تبول علي نفسه من شدة الخوف. بينما وقفت آنا عارية خارج الزنزانة وقد تحررت من قيودها تماما لم تحاول تغطيه جسدها العاري بل ظلت واقفة ويدها إلي جانبيها  واستعادت عينيها الزرقاء هدوئها كهدوء البحيرة بعد العاصفة

4 – النار  

وقالت لرولاند بهدوء “سيدي الآن وقد اشبع فضولك، هل حان لحظة موتي ؟”

أومأت برأسها، و بدأت تحكي

“لا” بينما يتحرك في اتجاهها ويغطيها بمعطفه تابع “آنسة آنا، أريد أن أوظفك”

وجهها يحتوى على جميع الصفات للأيتام الحروب الذين تراهم في التلفاز الذين عانوا من الفقر، والجوع، والبرد ولكن الاختلاف الواضح في الا انها لم تكف مثل هؤلاء الأطفال. حانية جسدها واضعة راسها لاسفل بل وقفت شامخة صدرها مرفوع وراسها لاعلى، عينيها تنظر الى عينين الأمير مباشرة، أدرك رولاند أنها لا تخشى الموت ولكن تنتظره وترحب به…

بواسطة :

بواسطة :

AhmedZirea


“لا” بينما يتحرك في اتجاهها ويغطيها بمعطفه تابع “آنسة آنا، أريد أن أوظفك”

ولكن الآن، لو خرجتي بعض السوائل الزجاجات لتصنعي نوعا من الأحماض بعد كل ما سمعته عن قوة الساحرات وقدراتهن فعلا. سيخيب ظني كثيرا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط