نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

release that witch 10

البناء

البناء

10 – البنَّاء

 

في ذكرى ل آنا الميتة، من أجل نانا التي لا تزال على قيد الحياة، ومن أجل نفسه، ولاجل ألا يتسع الصدع في قلبه اكثر.

هذا الأسبوع، لم يكن الطقس جيدا، كانت السماء رمادية اللون دائما، كان مزاج كارل فان بات مثل الطقس، قاتما إلى أقصى الحدود.

ولكن هل شنقوا؟ ولا حتى واحد! قضى القاضي في النهاية بأن زعيم البنائين لم يكن مناسبا لعمله، وعوقب بالنفي، واضطر البناؤون إلى الحل (الافتراق).

مشى في شارع الحجر الرطب، من حين لآخر كان هناك أشخاص يلقون عليه التحية. في هذه المدينة، كان كارل يدير مدرسة. في جرايكاستل أطفال النبلاء مع الموهبة يذهبون إلى المدرسة، ويحضرون نوعا مختلفا من المدرسة، وهنا هو كان يدرس ذلك أيضا لأطفال الناس العاديين. لذلك، في هذه البلدة الحدودية، كان لديه سمعة عالية جدا.

“أنه على حق، في الأصل كان ميج الذي سوف يقرأ هذا لنا، ولكن النتيجة النهائية، هي أنه قبل أن يخبرنا، قال بأنه يشعر بألم في المعدة، وذهب إلى المرحاض، وحتى الآن لم يعد”.

“مهلا، السيد فان بات، صباح الخير”.

لا، يجب علي أن أفعل شيئا، إذا كان الموت آنا لا يمكن إصلاحه، إذا على الأقل لا يمكنني السماح ل نانا بالموت. سمع كارل صوته الداخلي يصرخ، “انهارت نقابة البناء عندما لم تقف، آنا شنقت عندما لم تقف، هل تحب ما يحدث حين تكون صامتا، نظر بلا حول ولا قوة في تلك الطفلة الجميلة، حين إرسالها إلى المشنقة؟ “

” سيدي، هل يبلي ابني حسنا؟”

ولكن هل شنقوا؟ ولا حتى واحد! قضى القاضي في النهاية بأن زعيم البنائين لم يكن مناسبا لعمله، وعوقب بالنفي، واضطر البناؤون إلى الحل (الافتراق).

“متى ما كنت فارغا، كارل، دعنا نذهب لصيد معا”.

“المعلم، أنت جئت مصادفة، ساعدنا على قراءة ذلك”.

في الأوقات العادية كارل يبتسم دائما، ويستجيب لهم، ولكن اليوم هو فقط أومأ برأسه، ولم يقل أبدا كلمة واحدة.

“متى ما كنت فارغا، كارل، دعنا نذهب لصيد معا”.

منذ أن شهد شنق آنا، بدأ العالم في عينيه معيبا – أو بالاحرى منذ مغادرته من جرايكاستل بدأ هذا الصدع يرتفع إلى الوجود، لكنه غض الطرف عن عمد. استخدم عمله المزدحم لتخدير نفسه، إلى حد ما، حتى انه استخدم ابتسامة طلابه الأبرياء، لتغطية هذا الصدع.

“….”

حتى موت آنا، هو اعتقد أن العالم لن يتغير في عينيه. ولكن بعد شنقها، الصدع ليس فقط لم يختفي، ولكنه توسع.

مشى في شارع الحجر الرطب، من حين لآخر كان هناك أشخاص يلقون عليه التحية. في هذه المدينة، كان كارل يدير مدرسة. في جرايكاستل أطفال النبلاء مع الموهبة يذهبون إلى المدرسة، ويحضرون نوعا مختلفا من المدرسة، وهنا هو كان يدرس ذلك أيضا لأطفال الناس العاديين. لذلك، في هذه البلدة الحدودية، كان لديه سمعة عالية جدا.

بذكر آنا، هو استعاد ذكريات النصف السابق من السنة. بين أكثر من ثلاثين طفلا في صفه هي لم تكن بارزة، مع مظهرها الطبيعي، هي لم تكن أبدا ذلك النوع الذي يوصف بعدة كلمات، ولكن كان هناك شيء سمح لكارل ليشعر بشيء من الإعجاب.

في الأوقات العادية كارل يبتسم دائما، ويستجيب لهم، ولكن اليوم هو فقط أومأ برأسه، ولم يقل أبدا كلمة واحدة.

كان ذلك شغفها بالمعرفة. بغض النظر عن ما كان يعلم، شخصيات أو التاريخ، هي يمكنها أن تتذكر دائما من أول محاولة لها. حتى لو كان التاريخ الممل وتطور الدين، وكان ينظر إليها دائما وهي تحمل كتابا. كان قد رأى السيدة الشابة تساعد على رعاية أغنام جارها، وتجلس في الشمس، آنا بعناية تمشط شعر الأغنام، بلطف، مثل شخص يفعل ذلك مع طفل. الصورة التي كان لا يزال يتذكرها بشكل واضح جدا هي الابتسامة الحلوة من فتاة سعيدة، بغض النظر عن ما أو كيف أنه لا يمكن التفكير فيها باعتبارها شريرة أو شيطانا.

ولكن أنا أيضا واحدة من القتلة، وما هي المؤهلات التي لدي لا نلقي اللوم عليهم؟ الشخص الذي قال لهم إن السحرة هم الشر، أليس أنا؟ طعم كار المرارة في فمه، كل ما يعرفون انا الذي علمتهم إياه، كلمة بكلمة عقيدة الكنيسة المقدسة، كنت دائما أعتقد أنني علمتهم جيدا، إلى الجحيم مع ذلك!

في وقت لاحق كان هناك حريق في منزلها، ووالدة آنا توفية للأسف، وبعد ذلك آنا لم تعد إلى المدرسة. لم يرها مرة أخرى، حتى قبل أسبوع، عندما ثبت أنها ساحرة وتم شنقها في ساحة البلدة.

ألم يعلم الأمير أن أشهر الشياطين قادمة؟ أياً كان ما أراد بناءه، لم يكن الوقت مناسباً للبدأ الآن. يبدو أن سموه لا يعرف شيئا عن الإنشاءات، لذا إذا كان يمكن أن يصبح ماسوني صخري ويجذب انتباهه… كارل فجأة فكرة، ربما من خلال هذا التجنيد، هو يمكنه أن يرى الأمير نفسه، وهو أعلى حاكم في البلدة الحدودية.

اغريت من قبل الشيطان؟ شخص غير طاهر؟ الشر؟ هراء! في قلبه، اصبح لديه لأول مرة شكوك حول الكنيسة المقدسة، للمرة الأولى هو شك في المعرفة التي نقلها.

ولكن ماذا يستطيع أن يفعل؟ هل يمكن له الفرار مع نانا خارج البلدة الحدودية؟ كان لديه عائلته، عائلة سافرت معه من جرايكاستل، فقط عندما بدأت بالعيش على نحو أفضل سوف تحتاج إلى الرحيل مرة أخرى؟ حتى نانا نفسها، التي ولدت في أسرة غنية، هل هي ستترك مكان حياتها؟

سواء كانت آنا ساحرة أم لا، لم يكن يعلم، لكنها لن تتحول أبدا لشريرة! إذا فتاة لم تنضج بعد، فتاة تجهل العالم وممتلئة بالفضول يمكن أن تنادى بالشر، اذا المسؤولين الإداريين من جرايكاستل كانوا من الجحيم وتملكهم الشيطان أيضا! من أجل إنقاذ عدة مئات من العملات الملكية الذهبية، سرقوا عمدا المواد الحجرية في المقابل، مما أدى إلى انهيار مبنى المسرح النصف منتهي. وتوفي أكثر من ثلاثين بناءا من نقابتهم.

ولكن ماذا يستطيع أن يفعل؟ هل يمكن له الفرار مع نانا خارج البلدة الحدودية؟ كان لديه عائلته، عائلة سافرت معه من جرايكاستل، فقط عندما بدأت بالعيش على نحو أفضل سوف تحتاج إلى الرحيل مرة أخرى؟ حتى نانا نفسها، التي ولدت في أسرة غنية، هل هي ستترك مكان حياتها؟

ولكن هل شنقوا؟ ولا حتى واحد! قضى القاضي في النهاية بأن زعيم البنائين لم يكن مناسبا لعمله، وعوقب بالنفي، واضطر البناؤون إلى الحل (الافتراق).

“لكن أتستطيع فعلها؟ إذا كنت لا تستطيع حتى بناء كومة من الطين، يمكنك بناء قلعة “

وخرج كارل، الذي كان يعرف القصة، من الأضواء وغادر جرايكاستل، وتابع الطريق إلى الغرب، وانتهى في نهاية المطاف في البلدة الحدودية.

“آه، أليس هذا المعلم؟ تعال هنا وساعدنا على النظر في ما تقول. “

تمكن من إنشاء مدرسة، مع الكثير من الطلاب، وبالفعل تعرف على جيران جدد، ووجد أصدقاء جدد، ولكن جريمة ضباط جرايكاستل كانت محفورة دائما في ذهنه. والآن، مرة أخرى شعر بان العالم يسخر منه – ما هو الشر، وآلهة السماء ايمكنها أن ترى ذلك حقا بوضوح؟

“….”

وكانت القشة الاخيرة التي سحقت كارل هي نانا.

كان منشور شنق آنا فوق الإشعار، وكان الجميع يتناقشون في بهجة حول هذا الموضوع. بمعنى، انت قاتلها. هو يمكنه أن يقول فقط في قلبه، أن جهلك وخوفك قد قتلها.

نانا وآنا لا يشبهان بعضهما. يمكن للمرء أن يقول حتى أنهما متناقضتان تماما. كانت فتاة حية ونشيطة جدا، معروفة تماما في المدرسة. ونادرا ما تحضر الصف، وعندما تكون هناك، هي لا يمكنها أن تولي اهتماما، فقط تحدق في العشب. وإذا سألتها عما تفعله، هي ستضحك لفترة من الوقت، وبعد ذلك سوف تجيب بأنها كانت تشاهد معركة بين الجندب والنمل.

كان منشور شنق آنا فوق الإشعار، وكان الجميع يتناقشون في بهجة حول هذا الموضوع. بمعنى، انت قاتلها. هو يمكنه أن يقول فقط في قلبه، أن جهلك وخوفك قد قتلها.

كان وجه نانا دائما مليئا بالضحك. يبدو أنها طبيعتها. كان شر العالم لا علاقة له معها، على الأقل في المدرسة، هي يمكن أن تكون دائما سعيدة وكانت قادرة على الضحك. كان كارل حتى مستغربا قليلا – وفكر إن كانت قد بكت في أي وقت مضى منذ ولدت.

وكان الأمير نفسه لا يزال في أوائل العشرينات من عمره، وهذا من شأنه أن يجعل من الأسهل أن يفهم، تلك الفتيات ما زلن في سن الزواج، فكيف سوف يصبحن شرا فجاة ويقمن بأعمال لا تغتفر؟

حتى أتى ذلك الوقت. قبل يومين، عندما فجأة، مع وجه حزين، جاءت نانا للعثور عليه، “معلم، هل أنا سأشنق أيضا، مثل آنا؟”

في وقت لاحق كان هناك حريق في منزلها، ووالدة آنا توفية للأسف، وبعد ذلك آنا لم تعد إلى المدرسة. لم يرها مرة أخرى، حتى قبل أسبوع، عندما ثبت أنها ساحرة وتم شنقها في ساحة البلدة.

هذا سمح له ان يعرف، ان طالبته نانا، أصبحت ساحرة.

نانا وآنا لا يشبهان بعضهما. يمكن للمرء أن يقول حتى أنهما متناقضتان تماما. كانت فتاة حية ونشيطة جدا، معروفة تماما في المدرسة. ونادرا ما تحضر الصف، وعندما تكون هناك، هي لا يمكنها أن تولي اهتماما، فقط تحدق في العشب. وإذا سألتها عما تفعله، هي ستضحك لفترة من الوقت، وبعد ذلك سوف تجيب بأنها كانت تشاهد معركة بين الجندب والنمل.

“آه، أليس هذا المعلم؟ تعال هنا وساعدنا على النظر في ما تقول. “

“لكن أتستطيع فعلها؟ إذا كنت لا تستطيع حتى بناء كومة من الطين، يمكنك بناء قلعة “

شعر كارل كما لو كان شخص ما قد سحبه من كمه. نظر إلى أعلى ووجد أنه وصل إلى ساحة البلدة. وقف العديد من الناس حول اللوح وهم يصرخون، ويبحثون عن شخص ما يسمح لهم بمعرفة ما قال الإعلان، سماع اسم فان بيت، الجميع بوعي أفسحوا له الطريق.

ولكن أنا أيضا واحدة من القتلة، وما هي المؤهلات التي لدي لا نلقي اللوم عليهم؟ الشخص الذي قال لهم إن السحرة هم الشر، أليس أنا؟ طعم كار المرارة في فمه، كل ما يعرفون انا الذي علمتهم إياه، كلمة بكلمة عقيدة الكنيسة المقدسة، كنت دائما أعتقد أنني علمتهم جيدا، إلى الجحيم مع ذلك!

“المعلم، أنت جئت مصادفة، ساعدنا على قراءة ذلك”.

قام كارل بابتلاع مشاعره، أخذ نفسا عميقا وسار إلى مقدمة قائمة الإعلانات.

“أنه على حق، في الأصل كان ميج الذي سوف يقرأ هذا لنا، ولكن النتيجة النهائية، هي أنه قبل أن يخبرنا، قال بأنه يشعر بألم في المعدة، وذهب إلى المرحاض، وحتى الآن لم يعد”.

شعر كارل كما لو كان شخص ما قد سحبه من كمه. نظر إلى أعلى ووجد أنه وصل إلى ساحة البلدة. وقف العديد من الناس حول اللوح وهم يصرخون، ويبحثون عن شخص ما يسمح لهم بمعرفة ما قال الإعلان، سماع اسم فان بيت، الجميع بوعي أفسحوا له الطريق.

كما هو الحال دائما، هو اومأ مع ابتسامة، ثم شرح بالتفصيل محتوى لوحة الإعلانات إلى جميع المستمعين. ولكن في الوقت الحاضر كارل اكتشف أنه كان امرا مستحيلا – الابتسامات وحماس هؤلاء الناس لم يكن وهما، ولكن بالنسبة له كان كذلك، ولكن برؤية هذا، أصبح أمر ارتداء قناع وهمي على نفسه لا يطاق اكثر واكثر.

وخرج كارل، الذي كان يعرف القصة، من الأضواء وغادر جرايكاستل، وتابع الطريق إلى الغرب، وانتهى في نهاية المطاف في البلدة الحدودية.

كان منشور شنق آنا فوق الإشعار، وكان الجميع يتناقشون في بهجة حول هذا الموضوع. بمعنى، انت قاتلها. هو يمكنه أن يقول فقط في قلبه، أن جهلك وخوفك قد قتلها.

هذه الفكرة جعلت كارل يبتلع لعابه، هل يمكنه إقناع الأمير أن السحرة ليسوا شرا؟ كانت هناك شائعات عن أفكار السمو الملكي الفريدة، و ينبغي أن يكون له طابع مختلف عن الناس العاديين، ولكن هو أيضا يكره الكنيسة كثيرا. ربما كان يمكن أن يفعل ذلك! كان يعتقد، على الرغم من أنه في النهاية أمر شنق آنا كان من قبل الأمير رولاند، ولكن الجميع يمكن أن يرى انه لم يكن على استعداد للقيام بذلك.

قام كارل بابتلاع مشاعره، أخذ نفسا عميقا وسار إلى مقدمة قائمة الإعلانات.

كارل فان بات لم يولي اهتماما لهذا؛ ركز على الختم والتوقيع على الإشعار النهائي. وكان هذا التوقيع من رولاند ويمبلدون، الأمير الرابع.

“الامير دعا الى المساعدة في بناء مبان جديدة للبلدة الحدودية”.

AhmedZirea

ولكن أنا أيضا واحدة من القتلة، وما هي المؤهلات التي لدي لا نلقي اللوم عليهم؟ الشخص الذي قال لهم إن السحرة هم الشر، أليس أنا؟ طعم كار المرارة في فمه، كل ما يعرفون انا الذي علمتهم إياه، كلمة بكلمة عقيدة الكنيسة المقدسة، كنت دائما أعتقد أنني علمتهم جيدا، إلى الجحيم مع ذلك!

كان وجه نانا دائما مليئا بالضحك. يبدو أنها طبيعتها. كان شر العالم لا علاقة له معها، على الأقل في المدرسة، هي يمكن أن تكون دائما سعيدة وكانت قادرة على الضحك. كان كارل حتى مستغربا قليلا – وفكر إن كانت قد بكت في أي وقت مضى منذ ولدت.

“محطمو الحجر، يجب أن يكونوا من الذكور، من 20 سنة إلى 40 سنة وبصحة جيدة. المرتب، 25 عملة برونزية ملكية يوميا “.

هذا سمح له ان يعرف، ان طالبته نانا، أصبحت ساحرة.

حرفي الطين، لا يهم الجنس، أكثر من 18 سنة، يجب أن يكون لديهم خبرة في البناء، الدفع اليومي سيكون 45 برونزية ملكية “.

“الامير دعا الى المساعدة في بناء مبان جديدة للبلدة الحدودية”.

“عامل، يتطلب أن يكون من الرجال، 18 سنة من العمر أو أكثر، 12 برونزية ملكية يوميا”.

اغريت من قبل الشيطان؟ شخص غير طاهر؟ الشر؟ هراء! في قلبه، اصبح لديه لأول مرة شكوك حول الكنيسة المقدسة، للمرة الأولى هو شك في المعرفة التي نقلها.

“….”

كارل فان بات لم يولي اهتماما لهذا؛ ركز على الختم والتوقيع على الإشعار النهائي. وكان هذا التوقيع من رولاند ويمبلدون، الأمير الرابع.

لا، يجب علي أن أفعل شيئا، إذا كان الموت آنا لا يمكن إصلاحه، إذا على الأقل لا يمكنني السماح ل نانا بالموت. سمع كارل صوته الداخلي يصرخ، “انهارت نقابة البناء عندما لم تقف، آنا شنقت عندما لم تقف، هل تحب ما يحدث حين تكون صامتا، نظر بلا حول ولا قوة في تلك الطفلة الجميلة، حين إرسالها إلى المشنقة؟ “

بواسطة :

ولكن ماذا يستطيع أن يفعل؟ هل يمكن له الفرار مع نانا خارج البلدة الحدودية؟ كان لديه عائلته، عائلة سافرت معه من جرايكاستل، فقط عندما بدأت بالعيش على نحو أفضل سوف تحتاج إلى الرحيل مرة أخرى؟ حتى نانا نفسها، التي ولدت في أسرة غنية، هل هي ستترك مكان حياتها؟

“أنه على حق، في الأصل كان ميج الذي سوف يقرأ هذا لنا، ولكن النتيجة النهائية، هي أنه قبل أن يخبرنا، قال بأنه يشعر بألم في المعدة، وذهب إلى المرحاض، وحتى الآن لم يعد”.

“معماري، لا تقتصر على الجنس، السن ليس محدودا، الأشخاص الذين شاركوا في بناء الإدارات البلدية، مثل الحصن أو التحصينات الأخرى، هم مجندون في المدينة على المدى الطويل، مع مكافأة شهرية  قطعة 1 ذهبية ملكية “.

شعر كارل كما لو كان شخص ما قد سحبه من كمه. نظر إلى أعلى ووجد أنه وصل إلى ساحة البلدة. وقف العديد من الناس حول اللوح وهم يصرخون، ويبحثون عن شخص ما يسمح لهم بمعرفة ما قال الإعلان، سماع اسم فان بيت، الجميع بوعي أفسحوا له الطريق.

” إضافة: الناس ذوي الخبرة والأداء الممتاز، يمكنهم الحصول على منصب رسميا”.

سواء كانت آنا ساحرة أم لا، لم يكن يعلم، لكنها لن تتحول أبدا لشريرة! إذا فتاة لم تنضج بعد، فتاة تجهل العالم وممتلئة بالفضول يمكن أن تنادى بالشر، اذا المسؤولين الإداريين من جرايكاستل كانوا من الجحيم وتملكهم الشيطان أيضا! من أجل إنقاذ عدة مئات من العملات الملكية الذهبية، سرقوا عمدا المواد الحجرية في المقابل، مما أدى إلى انهيار مبنى المسرح النصف منتهي. وتوفي أكثر من ثلاثين بناءا من نقابتهم.

بعد قراءة الإشعار، الناس أصبحوا أكثر صخبا، “1 قطعة ذهبي ملكية شهريا، هذا أفضل حتى من مرتب فرسان الحصن!”

في ذكرى ل آنا الميتة، من أجل نانا التي لا تزال على قيد الحياة، ومن أجل نفسه، ولاجل ألا يتسع الصدع في قلبه اكثر.

“لكن أتستطيع فعلها؟ إذا كنت لا تستطيع حتى بناء كومة من الطين، يمكنك بناء قلعة “

وخرج كارل، الذي كان يعرف القصة، من الأضواء وغادر جرايكاستل، وتابع الطريق إلى الغرب، وانتهى في نهاية المطاف في البلدة الحدودية.

“لا تحدق به فحسب، حتى الوضعيات الأولى ليست سيئة إذا كنت تحصل على أجر كل يوم، سوف تحصل على نفس المبلغ كصيّاد.”.

سواء كانت آنا ساحرة أم لا، لم يكن يعلم، لكنها لن تتحول أبدا لشريرة! إذا فتاة لم تنضج بعد، فتاة تجهل العالم وممتلئة بالفضول يمكن أن تنادى بالشر، اذا المسؤولين الإداريين من جرايكاستل كانوا من الجحيم وتملكهم الشيطان أيضا! من أجل إنقاذ عدة مئات من العملات الملكية الذهبية، سرقوا عمدا المواد الحجرية في المقابل، مما أدى إلى انهيار مبنى المسرح النصف منتهي. وتوفي أكثر من ثلاثين بناءا من نقابتهم.

“في الواقع، الصيد عمل يهدد الحياة، والغابات الضبابية مكان خطر جدا”

“معماري، لا تقتصر على الجنس، السن ليس محدودا، الأشخاص الذين شاركوا في بناء الإدارات البلدية، مثل الحصن أو التحصينات الأخرى، هم مجندون في المدينة على المدى الطويل، مع مكافأة شهرية  قطعة 1 ذهبية ملكية “.

كارل فان بات لم يولي اهتماما لهذا؛ ركز على الختم والتوقيع على الإشعار النهائي. وكان هذا التوقيع من رولاند ويمبلدون، الأمير الرابع.

بعد قراءة الإشعار، الناس أصبحوا أكثر صخبا، “1 قطعة ذهبي ملكية شهريا، هذا أفضل حتى من مرتب فرسان الحصن!”

ألم يعلم الأمير أن أشهر الشياطين قادمة؟ أياً كان ما أراد بناءه، لم يكن الوقت مناسباً للبدأ الآن. يبدو أن سموه لا يعرف شيئا عن الإنشاءات، لذا إذا كان يمكن أن يصبح ماسوني صخري ويجذب انتباهه… كارل فجأة فكرة، ربما من خلال هذا التجنيد، هو يمكنه أن يرى الأمير نفسه، وهو أعلى حاكم في البلدة الحدودية.

هذا سمح له ان يعرف، ان طالبته نانا، أصبحت ساحرة.

هذه الفكرة جعلت كارل يبتلع لعابه، هل يمكنه إقناع الأمير أن السحرة ليسوا شرا؟ كانت هناك شائعات عن أفكار السمو الملكي الفريدة، و ينبغي أن يكون له طابع مختلف عن الناس العاديين، ولكن هو أيضا يكره الكنيسة كثيرا. ربما كان يمكن أن يفعل ذلك! كان يعتقد، على الرغم من أنه في النهاية أمر شنق آنا كان من قبل الأمير رولاند، ولكن الجميع يمكن أن يرى انه لم يكن على استعداد للقيام بذلك.

ولكن هل شنقوا؟ ولا حتى واحد! قضى القاضي في النهاية بأن زعيم البنائين لم يكن مناسبا لعمله، وعوقب بالنفي، واضطر البناؤون إلى الحل (الافتراق).

وكان الأمير نفسه لا يزال في أوائل العشرينات من عمره، وهذا من شأنه أن يجعل من الأسهل أن يفهم، تلك الفتيات ما زلن في سن الزواج، فكيف سوف يصبحن شرا فجاة ويقمن بأعمال لا تغتفر؟

ولكن أنا أيضا واحدة من القتلة، وما هي المؤهلات التي لدي لا نلقي اللوم عليهم؟ الشخص الذي قال لهم إن السحرة هم الشر، أليس أنا؟ طعم كار المرارة في فمه، كل ما يعرفون انا الذي علمتهم إياه، كلمة بكلمة عقيدة الكنيسة المقدسة، كنت دائما أعتقد أنني علمتهم جيدا، إلى الجحيم مع ذلك!

بالطبع، كان هناك احتمال أن كارل سينتهي به الأمر كمساعد لساحرة، وسيذهب إلى المشنقة، جنبا إلى جنب مع الساحرة. وينص قانون الكنيسة على أن أي شخص يحمي ساحرة أو يدافع عنها لاجل التساهل، يجب اعتباره شخصا تخلى عن نفسه وأصبح تلميذا الشيطان.

سواء كانت آنا ساحرة أم لا، لم يكن يعلم، لكنها لن تتحول أبدا لشريرة! إذا فتاة لم تنضج بعد، فتاة تجهل العالم وممتلئة بالفضول يمكن أن تنادى بالشر، اذا المسؤولين الإداريين من جرايكاستل كانوا من الجحيم وتملكهم الشيطان أيضا! من أجل إنقاذ عدة مئات من العملات الملكية الذهبية، سرقوا عمدا المواد الحجرية في المقابل، مما أدى إلى انهيار مبنى المسرح النصف منتهي. وتوفي أكثر من ثلاثين بناءا من نقابتهم.

فقط الأمير، الأمير الذي يكره الكنيسة، يمكن أن يكون آخر أمل له، لأنه هو فقط من يمكنه أن يعلن أن قانون الكنيسة نفاية على ورق.

AhmedZirea

صلى كارل في قلبه.

ولكن ماذا يستطيع أن يفعل؟ هل يمكن له الفرار مع نانا خارج البلدة الحدودية؟ كان لديه عائلته، عائلة سافرت معه من جرايكاستل، فقط عندما بدأت بالعيش على نحو أفضل سوف تحتاج إلى الرحيل مرة أخرى؟ حتى نانا نفسها، التي ولدت في أسرة غنية، هل هي ستترك مكان حياتها؟

على الرغم من أنه لم يكن يعرف إلى أي إله هو الذي ينبغي عليه أن يصلي، هو أغمض عينيه وصلي من أجل البركة.

في ذكرى ل آنا الميتة، من أجل نانا التي لا تزال على قيد الحياة، ومن أجل نفسه، ولاجل ألا يتسع الصدع في قلبه اكثر.

في ذكرى ل آنا الميتة، من أجل نانا التي لا تزال على قيد الحياة، ومن أجل نفسه، ولاجل ألا يتسع الصدع في قلبه اكثر.

حتى أتى ذلك الوقت. قبل يومين، عندما فجأة، مع وجه حزين، جاءت نانا للعثور عليه، “معلم، هل أنا سأشنق أيضا، مثل آنا؟”

قرر أن يأخذ طريق المخاطرة.

“عامل، يتطلب أن يكون من الرجال، 18 سنة من العمر أو أكثر، 12 برونزية ملكية يوميا”.

بواسطة :

شعر كارل كما لو كان شخص ما قد سحبه من كمه. نظر إلى أعلى ووجد أنه وصل إلى ساحة البلدة. وقف العديد من الناس حول اللوح وهم يصرخون، ويبحثون عن شخص ما يسمح لهم بمعرفة ما قال الإعلان، سماع اسم فان بيت، الجميع بوعي أفسحوا له الطريق.

AhmedZirea


بالطبع، كان هناك احتمال أن كارل سينتهي به الأمر كمساعد لساحرة، وسيذهب إلى المشنقة، جنبا إلى جنب مع الساحرة. وينص قانون الكنيسة على أن أي شخص يحمي ساحرة أو يدافع عنها لاجل التساهل، يجب اعتباره شخصا تخلى عن نفسه وأصبح تلميذا الشيطان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط