نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

release that witch 20

نايتينجل

نايتينجل

20 – نايتنجيل

 

“الآن يمكنكِ التحدث”.

“من فضلك لا تكن متهورا، يا صاحب السمو، أنا لا أقصد أذيتك، انا اتيت فقط للحديث معك”.

في ذهنه، ظهرت كلمات باروف مرة أخرى، “أنتِ… ساحرة!؟”

هووه، اتلك كانت وسيلة لتخبر الناس بأنك تريد الحديث معهم؟ ابتلع رولاند خوفه واستدار ببطء. تحت تهديد الخنجر، هو يمكنه فقط أن يستسلم للضغط ويفعل ما يريده الطرف الآخر.

هذه المرة كانت نايتينغال مذهولة بدورها “جمعية تعاون السحرة تنتقل الى هنا؟ أنت… حقا شخص مثير للاهتمام” للحظة فكرت أكثر من ذلك، ولكن في النهاية، هي لا تزال هزت رأسها “صاحب السمو، حتى لو كنت لا تخاف منا نحن الساحرات، لا يمكنك ضمان ذلك أيضا لشعبك. أخشى انه بمجرد اظهار نفسنا لأعين الجميع، توابع الكنيسة سيأتون قريبا لضرب بابك. “

في الضوء الخافت للشموع، امكن لرولاند رؤية الطرف الآخر – كانت تجلس على سريره، وجسدها مخبأ تحت رداء وغطى رأسها غطاء لرأس، لذلك لم يتمكن من رؤية مظهرها الحقيقي. ظل ظلها الذي ألقاه ضوء الشموع يحتل أكثر من نصف الجدار خلفها.

كانت أكثر بكثير من “ليس ذلك فظيعا”، هل يمكن ببساطة ببساطة دعوة لها جميلة. حين سقط رأسها، شعرها الذهبي نزل على الفور لأسفل وكأنه شلال. ضوء الشموع المنعكس على شعرها جعله يشعر بالدوار. مع انفها المعقوف واعينها المتألقه، بدلا من نظرة آنا ونانا الطفولية قليلا، كشفت معالمها سحرا أكثر نضجا. في هذا الضوء الخافت، هو لا يمكنه أن يلقي نظرة فاحصة، ولكن ملامح وجهها المتناسقة كانت دليلا كافيا على جمالها.

“من أنتِ؟”

بسماع ان الجانب الآخر كشف عن هويته، رولاند تنفس الصعداء، هي لم تكن قاتلا أرسله إخوته وأخواته، “لماذا ساحرة مثلك تأتي إلى هذه البلدة النائية في منطقة الجبل الشمالي؟ أنا لا أعرف من أين سمعتِ الأخبار، ولكن قدرتك على الوصول بطيئة جدا. إذا أردت شنقها حقا، لكانت قد ماتت منذ فترة طويلة. “

“ليس لدي اسم، ولكن أخواتي ينادينني نايتنجيل (البلبل او العندليب)”. وقفت و عدلت رداءها، ثم نزلت على ركبة واحدة، وبشكل غير متوقع انحنت كنبيل، “أولا وقبل كل شيء، أنا هنا لأعرب عن امتناني لك سموك رولاند ويمبلدون”.

“بالتأكيد، أنت لست خائفا مني”. صوت النايتنغيل بدا سعيدا قليلا، “لقد رأيت بالفعل هؤلاء الناس الذين يتفاعلون بشكل مختلف… يكرهوننا لأنهم يخشوننا. أستطيع أن أرى الخوف في عيونهم ولكن فيك… ” هي لا يمكن أن تساعد نفسها، كان عليها مد يدها ولمس خده برفق، ” رولاند، انا أرى فقط الفضول وحب الاستطلاع. “

إظهار امتنانك؟ لاحظ رولاند بعض الخطوط على ثوبها، بسبب ضوء الشموع، أعطت وميضا فريدا من نوعه؛ شكلت الخطوط نمطا من ثلاثة مثلثات متوازية مع عين في المثلث الأوسط… يبدو أنه قد رأى ذلك بالفعل.

كانت أكثر بكثير من “ليس ذلك فظيعا”، هل يمكن ببساطة ببساطة دعوة لها جميلة. حين سقط رأسها، شعرها الذهبي نزل على الفور لأسفل وكأنه شلال. ضوء الشموع المنعكس على شعرها جعله يشعر بالدوار. مع انفها المعقوف واعينها المتألقه، بدلا من نظرة آنا ونانا الطفولية قليلا، كشفت معالمها سحرا أكثر نضجا. في هذا الضوء الخافت، هو لا يمكنه أن يلقي نظرة فاحصة، ولكن ملامح وجهها المتناسقة كانت دليلا كافيا على جمالها.

“النمط على رأس العملة… إنه عين الجبل المقدس، وهي شارة جمعية تعاون السحرة”.

“بالتأكيد، أنت لست خائفا مني”. صوت النايتنغيل بدا سعيدا قليلا، “لقد رأيت بالفعل هؤلاء الناس الذين يتفاعلون بشكل مختلف… يكرهوننا لأنهم يخشوننا. أستطيع أن أرى الخوف في عيونهم ولكن فيك… ” هي لا يمكن أن تساعد نفسها، كان عليها مد يدها ولمس خده برفق، ” رولاند، انا أرى فقط الفضول وحب الاستطلاع. “

في ذهنه، ظهرت كلمات باروف مرة أخرى، “أنتِ… ساحرة!؟”

في ذهنه، ظهرت كلمات باروف مرة أخرى، “أنتِ… ساحرة!؟”

“ها ها ها ها!” أصدرت سلسلة من الضحكات الخفيف، “صاحب السمو حقا على دراية.”

“إذا كان الأمر كذلك، فإنني لن أوافق أبدا”. رولاند رفض خطتهم تماما، “إنها شهرين فقط حتى يصبح العالم الخارجي مليء بالكامل بالوحوش الشيطانية، حتى حين يمكنكِ تجنب البشر في الجبال، لا يمكنكِ إخفاء نفسك عن الوحوش الشيطانية. ماذا عن هذه الفكرة، بدلا من البحث عن الجبل المقدس خلال فصل الشتاء، لتأتوا جميعا إلى البلدة الحدودية خلال فصل الشتاء، وعندما ينتهى فصل الشتاء يمكنكم جميعا ان تحاولوا العثور على الجبل المقدس مرة أخرى. “

بسماع ان الجانب الآخر كشف عن هويته، رولاند تنفس الصعداء، هي لم تكن قاتلا أرسله إخوته وأخواته، “لماذا ساحرة مثلك تأتي إلى هذه البلدة النائية في منطقة الجبل الشمالي؟ أنا لا أعرف من أين سمعتِ الأخبار، ولكن قدرتك على الوصول بطيئة جدا. إذا أردت شنقها حقا، لكانت قد ماتت منذ فترة طويلة. “

“هل أنت متعب بالفعل من التحدث معي؟” سألت نايتنغيل في حين خلعت غطاء رأسها، “انظر، أنا لا ابدو فظيعة، أنا لن اخيفك، يا صاحب السمو”.

“اعرف. وإذا كنت قد فعلت ذلك حقا، أنا لن أتحدث معك…” نايتنغيل جلست مرة أخرى على سريره “جمعية تعاون السحرة لا ترغب في التدخل في الشؤون العالمية، وخاصة مع الأمور المتعلقة بالمُلك. بصراحة، ان ارادت ساحرة قتل أمير، فإنه لن يكون عملا شاقا، ولكن انا اريد تكريم جمعية تعاون السحرة. ومع ذلك، إذا تركت انطباعا سيئا لا يزال بإمكاني قتلك “.

كان هذا تهديدا خطرا. حاول رولاند تخفيف الجو، “الساحرة، على قيد الحياة وعلى ما يرام”.

“بالتأكيد، أنت لست خائفا مني”. صوت النايتنغيل بدا سعيدا قليلا، “لقد رأيت بالفعل هؤلاء الناس الذين يتفاعلون بشكل مختلف… يكرهوننا لأنهم يخشوننا. أستطيع أن أرى الخوف في عيونهم ولكن فيك… ” هي لا يمكن أن تساعد نفسها، كان عليها مد يدها ولمس خده برفق، ” رولاند، انا أرى فقط الفضول وحب الاستطلاع. “

“أنا أعلم ذلك، وبالإضافة إلى ذلك، هناك فتاة صغيرة أخرى”. هي اومأت، “جئت إلى هذا المكان قبل أسبوع، لكن انا لم اظهر نفسي لك. ولكن لقد رأيت كل ما قمت به. على الرغم من أنني لا أفهم تماما لماذا لا تظهر الحقد المعتاد ضد الساحرات، بغض النظر عن السبب، نيابة عن جمعية تعاون السحرة لا بد لي من شكرك. “

“أخشى أني لا أستطيع اعطاءك جوابا” ابتسمت، لكن مظهرها اخبر رولاند بوضوح أنه خمن الأمر بشكل صحيح.

منذ اسبوع مضى… رولاند فرك جبهته، ولكن أيضا…كل ما فعله كان مراقبا من قبلها؟ وهذا يعني أنها كانت دائما تتبعه، لكنه وحراسه لم يكونوا على علم بوجودها ابدا؟ “حسنا توقف، انت لم تأتي هنا فقط لتقولي لي شكرا لك، أليس كذلك؟”

“ها ها ها ها!” أصدرت سلسلة من الضحكات الخفيف، “صاحب السمو حقا على دراية.”

“هل أنت متعب بالفعل من التحدث معي؟” سألت نايتنغيل في حين خلعت غطاء رأسها، “انظر، أنا لا ابدو فظيعة، أنا لن اخيفك، يا صاحب السمو”.

“أخشى أني لا أستطيع اعطاءك جوابا” ابتسمت، لكن مظهرها اخبر رولاند بوضوح أنه خمن الأمر بشكل صحيح.

كانت أكثر بكثير من “ليس ذلك فظيعا”، هل يمكن ببساطة ببساطة دعوة لها جميلة. حين سقط رأسها، شعرها الذهبي نزل على الفور لأسفل وكأنه شلال. ضوء الشموع المنعكس على شعرها جعله يشعر بالدوار. مع انفها المعقوف واعينها المتألقه، بدلا من نظرة آنا ونانا الطفولية قليلا، كشفت معالمها سحرا أكثر نضجا. في هذا الضوء الخافت، هو لا يمكنه أن يلقي نظرة فاحصة، ولكن ملامح وجهها المتناسقة كانت دليلا كافيا على جمالها.

“مثل رجل بري يعيش في الجبال خلال فصل الشتاء، في النهاية حيث تكونون آمنين هل لديكم أي مياه نظيفة؟ هل لديكم ما يكفي من الطعام؟ هل هناك مأوى دافئ؟ وأشهر الشياطين قادمة، لذا فإن الشمال الغربي بأكمله سيصبح مكانا خطرا، في النهاية ما – “هنا رولاند توقف فجأة، ما هو عليه مرة أخرى، ماذا قال باروف؟ “فقط في الجبل المقدس يمكن لساحرة الحصول على السلام الحقيقي. والغرض من جمعية تعاون السحرة هو العثور على الجبل المقدس “. الجحيم معها، لا تفعل ذلك…”هل أنتِ ذاهبة إلى سلسلة جبال لا يمكن تجاوزها بحثا عن الجبل المقدس؟ “

خطوة بخطوة ذهب رولاند ببطء اليها، وفي النهاية كانوا يجلسون على السرير جنبا إلى جنب. ليس لأنه كان منجذبا نحوها، هذا من شأنه أن يكون خطيرا، لا، هو فقط شعر ببساطة أن الجانب الآخر لم يكن لديه نوايا خبيثة.

“أخشى أني لا أستطيع اعطاءك جوابا” ابتسمت، لكن مظهرها اخبر رولاند بوضوح أنه خمن الأمر بشكل صحيح.

“الآن يمكنكِ التحدث”.

“لا!” أصبح رولاند خائفا، واستجاب باندفاع. وكان قلقا من أنه إذا رفضها تماما، فإنها سوف تكون منزعجة، لذا اضاف “لديهم حياة جيدة جدا هنا، لا أحد يمكنه أن يضرهم. الى جانب ذلك، أين تريدين أن تأخذيهم؟ ليس هناك مكان آخر أكثر أمانا من هنا. “

“بالتأكيد، أنت لست خائفا مني”. صوت النايتنغيل بدا سعيدا قليلا، “لقد رأيت بالفعل هؤلاء الناس الذين يتفاعلون بشكل مختلف… يكرهوننا لأنهم يخشوننا. أستطيع أن أرى الخوف في عيونهم ولكن فيك… ” هي لا يمكن أن تساعد نفسها، كان عليها مد يدها ولمس خده برفق، ” رولاند، انا أرى فقط الفضول وحب الاستطلاع. “

“من أنتِ؟”

سعل رولاند مرتين في حرج، ثم حرك رأسه بعيدا عن يدها. مهلا، لا تغيري الجو كثيرا، فقط قبل لحظة كنت لا تزالين قاتلة، كيف يمكنك فجأة تغير طريقتك تماما؟

منذ اسبوع مضى… رولاند فرك جبهته، ولكن أيضا…كل ما فعله كان مراقبا من قبلها؟ وهذا يعني أنها كانت دائما تتبعه، لكنه وحراسه لم يكونوا على علم بوجودها ابدا؟ “حسنا توقف، انت لم تأتي هنا فقط لتقولي لي شكرا لك، أليس كذلك؟”

لحسن الحظ، ضبط الطرف الاخر مشاعره بسرعة، “جئت إلى هنا لأخبرك بأني أريد أن أخذ آنا ونانا معي”.

“أنتِ وجمعية تعاون السحرة ليس لديهم منزل ثابت؟ قبل شهر، اكتشف الحراس مخبأكم في الغابة. وجدوا آثار أقدام تؤدي إلى الشمال… ولكن في الشمال، ليس هناك سوى جبال لا نهاية لها! “

“لا!” أصبح رولاند خائفا، واستجاب باندفاع. وكان قلقا من أنه إذا رفضها تماما، فإنها سوف تكون منزعجة، لذا اضاف “لديهم حياة جيدة جدا هنا، لا أحد يمكنه أن يضرهم. الى جانب ذلك، أين تريدين أن تأخذيهم؟ ليس هناك مكان آخر أكثر أمانا من هنا. “

“النمط على رأس العملة… إنه عين الجبل المقدس، وهي شارة جمعية تعاون السحرة”.

“سأخذهم الى جمعية تعاون السحرة. بعد كل شيء، وطنهم هناك” على الرغم من رفض رولاند. نايتينغال لم تغضب، بدلا من ذلك هي لا تزال مستمرة في التحدث معه بلهجة هادئة “الأعضاء الآخرين في جمعية التعاون السحرة هم أصحابهم، ولن يكون هناك اي تمييز أو اضطهاد، وهم… لن يعودوا بحاجة إلى تمويه أنفسهم “.

“مرحلة البلوغ؟”

“أنتِ وجمعية تعاون السحرة ليس لديهم منزل ثابت؟ قبل شهر، اكتشف الحراس مخبأكم في الغابة. وجدوا آثار أقدام تؤدي إلى الشمال… ولكن في الشمال، ليس هناك سوى جبال لا نهاية لها! “

“أخشى أني لا أستطيع اعطاءك جوابا” ابتسمت، لكن مظهرها اخبر رولاند بوضوح أنه خمن الأمر بشكل صحيح.

“أنت على حق، جمعية تعاون السحرة تختبئ في مكان ما في الجبال، وبالنسبة لنا نحن الساحرات أنها آمنة تماما هناك”.

إظهار امتنانك؟ لاحظ رولاند بعض الخطوط على ثوبها، بسبب ضوء الشموع، أعطت وميضا فريدا من نوعه؛ شكلت الخطوط نمطا من ثلاثة مثلثات متوازية مع عين في المثلث الأوسط… يبدو أنه قد رأى ذلك بالفعل.

“مثل رجل بري يعيش في الجبال خلال فصل الشتاء، في النهاية حيث تكونون آمنين هل لديكم أي مياه نظيفة؟ هل لديكم ما يكفي من الطعام؟ هل هناك مأوى دافئ؟ وأشهر الشياطين قادمة، لذا فإن الشمال الغربي بأكمله سيصبح مكانا خطرا، في النهاية ما – “هنا رولاند توقف فجأة، ما هو عليه مرة أخرى، ماذا قال باروف؟ “فقط في الجبل المقدس يمكن لساحرة الحصول على السلام الحقيقي. والغرض من جمعية تعاون السحرة هو العثور على الجبل المقدس “. الجحيم معها، لا تفعل ذلك…”هل أنتِ ذاهبة إلى سلسلة جبال لا يمكن تجاوزها بحثا عن الجبل المقدس؟ “

كانت أكثر بكثير من “ليس ذلك فظيعا”، هل يمكن ببساطة ببساطة دعوة لها جميلة. حين سقط رأسها، شعرها الذهبي نزل على الفور لأسفل وكأنه شلال. ضوء الشموع المنعكس على شعرها جعله يشعر بالدوار. مع انفها المعقوف واعينها المتألقه، بدلا من نظرة آنا ونانا الطفولية قليلا، كشفت معالمها سحرا أكثر نضجا. في هذا الضوء الخافت، هو لا يمكنه أن يلقي نظرة فاحصة، ولكن ملامح وجهها المتناسقة كانت دليلا كافيا على جمالها.

“أخشى أني لا أستطيع اعطاءك جوابا” ابتسمت، لكن مظهرها اخبر رولاند بوضوح أنه خمن الأمر بشكل صحيح.

“ها ها ها ها!” أصدرت سلسلة من الضحكات الخفيف، “صاحب السمو حقا على دراية.”

“إذا كان الأمر كذلك، فإنني لن أوافق أبدا”. رولاند رفض خطتهم تماما، “إنها شهرين فقط حتى يصبح العالم الخارجي مليء بالكامل بالوحوش الشيطانية، حتى حين يمكنكِ تجنب البشر في الجبال، لا يمكنكِ إخفاء نفسك عن الوحوش الشيطانية. ماذا عن هذه الفكرة، بدلا من البحث عن الجبل المقدس خلال فصل الشتاء، لتأتوا جميعا إلى البلدة الحدودية خلال فصل الشتاء، وعندما ينتهى فصل الشتاء يمكنكم جميعا ان تحاولوا العثور على الجبل المقدس مرة أخرى. “

“من فضلك لا تكن متهورا، يا صاحب السمو، أنا لا أقصد أذيتك، انا اتيت فقط للحديث معك”.

هذه المرة كانت نايتينغال مذهولة بدورها “جمعية تعاون السحرة تنتقل الى هنا؟ أنت… حقا شخص مثير للاهتمام” للحظة فكرت أكثر من ذلك، ولكن في النهاية، هي لا تزال هزت رأسها “صاحب السمو، حتى لو كنت لا تخاف منا نحن الساحرات، لا يمكنك ضمان ذلك أيضا لشعبك. أخشى انه بمجرد اظهار نفسنا لأعين الجميع، توابع الكنيسة سيأتون قريبا لضرب بابك. “

“هل أنت متعب بالفعل من التحدث معي؟” سألت نايتنغيل في حين خلعت غطاء رأسها، “انظر، أنا لا ابدو فظيعة، أنا لن اخيفك، يا صاحب السمو”.

طالما أن الساحرات يمكنهن مساعدتنا على تجاوز أشهر الشياطين بسلاسة، هم سيدركون أن الساحرات لسن شرا. وقبل أن يتمكن رولاند من فتح فمه للتحدث، أوقفته نايتينغيل، “بالإضافة إلى ذلك، هناك سبب آخر لطلبي أخذ الفتيات بعيدا، سوف تتحول آنا قريبا إلى شخص بالغ”.

“من فضلك لا تكن متهورا، يا صاحب السمو، أنا لا أقصد أذيتك، انا اتيت فقط للحديث معك”.

“مرحلة البلوغ؟”

AhmedZirea

“نعم” يبدو أنه امكنها رؤية الشك في عقل رولاند، لذلك شرحت نايتنغيل بهدوء، “البلوغ هو العقبة الأولى التي كل الساحرات يحتجن تجاوزها، في وقت لاحق عبور هذه العقبة، انه من الصعب أن يتحمل. عموما، يتحول الناس عادة إلى ساحرات في سن أصغر من آنا. سموك، هل تعرف لماذا يمكن اعتبارنا كشيطانٍ متجسد؟”

هذه المرة كانت نايتينغال مذهولة بدورها “جمعية تعاون السحرة تنتقل الى هنا؟ أنت… حقا شخص مثير للاهتمام” للحظة فكرت أكثر من ذلك، ولكن في النهاية، هي لا تزال هزت رأسها “صاحب السمو، حتى لو كنت لا تخاف منا نحن الساحرات، لا يمكنك ضمان ذلك أيضا لشعبك. أخشى انه بمجرد اظهار نفسنا لأعين الجميع، توابع الكنيسة سيأتون قريبا لضرب بابك. “

بواسطة :

“أنا أعلم ذلك، وبالإضافة إلى ذلك، هناك فتاة صغيرة أخرى”. هي اومأت، “جئت إلى هذا المكان قبل أسبوع، لكن انا لم اظهر نفسي لك. ولكن لقد رأيت كل ما قمت به. على الرغم من أنني لا أفهم تماما لماذا لا تظهر الحقد المعتاد ضد الساحرات، بغض النظر عن السبب، نيابة عن جمعية تعاون السحرة لا بد لي من شكرك. “

AhmedZirea


منذ اسبوع مضى… رولاند فرك جبهته، ولكن أيضا…كل ما فعله كان مراقبا من قبلها؟ وهذا يعني أنها كانت دائما تتبعه، لكنه وحراسه لم يكونوا على علم بوجودها ابدا؟ “حسنا توقف، انت لم تأتي هنا فقط لتقولي لي شكرا لك، أليس كذلك؟”

“الآن يمكنكِ التحدث”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط