نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

release that witch 32

فارس

فارس

32 – فارس

 

“إستعداد – طعن!”

عندما استيقظ براين، كان أول شيء وقعت عليه عينيه كان السقف الأبيض.

أغلق بريان عينيه بألم. كان يفضل أن لا ينقذ الندبة العنيف. ولكن الآن أصبحت فرصة تحقيق رغبته ضئيلة… لم يكن هناك شك في أن الندبة العنيف كانت مذنبا، ولكن الخطايا التي يرتكبها النبلاء يمكن دائما أن تستبدل بالمال. طالما كان عمه على استعداد لحمايته، كان من المرجح جدا أن ندبة شرسة لن يموت. وكان من الأرجح أنه لن يحتاج إلى الذهاب إلى السجن.

كانت أضواء الشمس المشرقة تنفذ من خلال النافذة إلى حد ما، لذلك كان عليه أن يغلق عينيه قليلا. ثم عندما اعتادت عينيه على أشعة الشمس، فتحها مرة أخرى، فقط ليعثر على المشهد أمامه دون تغيير.

بعد صراخ الفأس الحديدي بأمره، امكن فانير سماع صوت الزفير من كل مكان من حوله. فانير ترك أيضا زفير، ثم انزل الرمح وجلس على الأرض.

الإحساس بأنه لم يكن حلما، فكر، أنا… لا أزال على قيد الحياة؟ حاول أن يحرك جسده، ولكن سرعان ما لاحظ أنه يمكنه رفع أصابعه قليلا فقط. ويبدو أن قوة جسده كله قد ذهبت.

*

ثم سمع أحدهم يصرخ: “استيقَظ! اذهب وابلغ سموه! “

أصبح براين مندهشا “ولكن… ولكن سموك، أعضاء النبلاء يمكن أن تكون حريتهم تشترى، وهذه القاعدة لا يمكنك خرقها -“

صاحب السمو؟ شعر بريان أن دماغه كان مليئا بالعجين وأن عملية التفكير كانت عدة مرات أبطأ من المعتاد. بالمناسبة، ماذا حدث بعد أن أغمي عليه؟ لا يسعني إلا أن أتذكر أن فايبر اخترق صدري وأنني كنت أموت، وفي اللحظة الأخيرة كنت أرى امرأة شبحية هزمت جميع الأعداء بطريقة لا تصدق…

أما بالنسبة لاحتمال أن عمله من شأنه أن يزعج حصن لونغسونغ؟ من يهتم! بما أن الطرف الآخر لم يرغب في التعاون معه، فإنه بالطبع لن يتنازل لهم، بل حاولوا اختيار تكتيكات خفية لإبعاد جميع سكان البلدة الحدودية. وفي الوقت نفسه، علم هذا الحادث أيضا رولاند درسا – كان هذا الصراع السياسي في العالم مختلفا عما كان يعرفه من عالمه السابق، وهناك سيتركزون في الغالب على التنافس تحت الطاولة، ولكنهم هنا كانوا أكثر ميلا لوضع الطاولة جانبا واستخدام طريقة أكثر دموية بكثير. “ارتح جيدا. انت خسرت الكثير من قوتك، لذلك لا تترك القلعة. لقد رتبت أشخاص آخرين لتولي أعمال دورياتك، في أشهر الشياطين، سوف يعقد حفل التقديس لك. “

سرعان ما وصلت خادمة لمساعدته حتى يتمكن من الجلوس في السرير. ثم جاءت خادمة أخرى تحتجز حوضا وجلست بجانبه وبدأت على الفور لمساعدته على تنظيف وجهه. في حياته كلها براين لم يشهد مثل هذه الخدمة الشخصية الشاملة، بالإضافة إلى الخادمات وجميع الشابات، الأمر الذي جعل الوضع محرجا حقا بالنسبة له.

الآن، أدرك أخيرا أن ميليشياتهم الخاصة ليست مسؤولة عن كونها قوات مهمات صغيرة للحراس أو الفرسان. بعد أسبوع واحد من التدريب غريب الأطوار، وتغير التدريب أكثر إلى الجزء القتالي. على سبيل المثال، الآن كانوا يقفون على جدار البلدة وكانوا يخرجون رماحهم وفقا لأوامر القائد – على الرغم من أن هذه الرماح تم استبدالها بأعمدة خشبية، يمكن لأي شخص أن يتصور أدوارها في المستقبل.

ولحسن الحظ، فإن الوضع لم يدوم طويلا. وبمجرد دخول الأمير الرابع للغرفة، غادر الجميع.

رولاند لوح يده برفض، مشيرا إلى براين بانه لا ينبغي أن يقلق نفسه، “هو نبيل؟ ربما بالنسبة لك، هو ولد في عائلة فرع من عائلة الإلك، وبالتالي فإن وضعك وهو نفس فرق السماء والأرض. ومع ذلك، انها حقيقة أنه ليس لديه لقب ولا أي أرض، لذلك ببساطة لا يمكن اعتباره رجل نبيل. وبالإضافة إلى ذلك، حتى لو كان نبيل، لقيادة غزو الى مقر الأمير الملكي المؤقت ومحاولة حرق مخزون المواد الغذائية، وتجاهل مصير ألفي شخص في البلدة الحدودية، يحمل ما يكفي من الذنب. وبإضافة هذه الخطايا الثلاث معا، يمكن ببساطة عدم العفو عنه”.

شعر بريان بحرارة مرتفعة في قلبه. كان لديه الكثير مما ينبغي أن يسأل، ولكن بعد ذلك، عندما حاول فتح فمه انه لا يعرف من أين يبدأ. ولكن على عكس ما كان يتوقعه، قال رولاند، وقال: “أنا أعرف كل ما بذلته من إنجازات في الماضي، براين، أنت تستحق لقب بطل”.

بواسطة :

سماع كلمة “بطل”، شعر بريان فجأة بعينيه تبدأ في اسالة الدموع. بدأ الصفع وصوته اختنق، “لا… صاحب السمو، صديقي… هو حقيقي…”

رولاند لوح يده برفض، مشيرا إلى براين بانه لا ينبغي أن يقلق نفسه، “هو نبيل؟ ربما بالنسبة لك، هو ولد في عائلة فرع من عائلة الإلك، وبالتالي فإن وضعك وهو نفس فرق السماء والأرض. ومع ذلك، انها حقيقة أنه ليس لديه لقب ولا أي أرض، لذلك ببساطة لا يمكن اعتباره رجل نبيل. وبالإضافة إلى ذلك، حتى لو كان نبيل، لقيادة غزو الى مقر الأمير الملكي المؤقت ومحاولة حرق مخزون المواد الغذائية، وتجاهل مصير ألفي شخص في البلدة الحدودية، يحمل ما يكفي من الذنب. وبإضافة هذه الخطايا الثلاث معا، يمكن ببساطة عدم العفو عنه”.

رولاند ضربه على كتفه من أجل اراحتة.

فانير طعن دمية خشبية بالرمح، وعلى كلا الجانبين قام أعضاء فريقه أيضا بنفس الشيء، مع نفس القوة ومن نفس الزاوية ايضا تقريبا.

كان أمر بالضبط كما تنبأت،ايتنغيل. بعد أن تم سحب الندبة العنيف إلى غرفة التعذيب، بدأ يقول كل ما كان يعرفه قبل أن يضع المأمور يديه عليه.

سرعان ما وصلت خادمة لمساعدته حتى يتمكن من الجلوس في السرير. ثم جاءت خادمة أخرى تحتجز حوضا وجلست بجانبه وبدأت على الفور لمساعدته على تنظيف وجهه. في حياته كلها براين لم يشهد مثل هذه الخدمة الشخصية الشاملة، بالإضافة إلى الخادمات وجميع الشابات، الأمر الذي جعل الوضع محرجا حقا بالنسبة له.

الشخص وراء هذه المجموعة لم يكن شقيقته أو أي احد آخر من أشقائه، ولكن عائلة إلك من حصن لونغسونغ. كونت إلك كان على اتصال مع قريبه البعيد هيلر ديمتري. بعد ذلك، اكتسب الندبة العنيف السيطرة على معظم دوريات البلدة مع إغراء المكافأة. وبالإضافة إلى ذلك، أرسل أيضا قاتل ليحل محل أحد الأعضاء في الفريق لمنع وقوع حادث أثناء سير العمل. وكان الغرض من هذه المجموعة من الناس لا اغتيال رولاند كما كان يعتقد، بدلا من ذلك كانوا يعتزمون حرق احتياطيات الغذاء حتى أنه سيعود بطاعة الى المعقل.

بعد صراخ الفأس الحديدي بأمره، امكن فانير سماع صوت الزفير من كل مكان من حوله. فانير ترك أيضا زفير، ثم انزل الرمح وجلس على الأرض.

أدت مؤامرتهم إلى وفاة شخص بريء – جرايهوند. حاول أن يوقف الندبة العنيف عندما سمع عن نيته الإجرامية، لكنه طعن حتى الموت مع خنجر من قبل أحد مرؤوسيه. ولم يُعرف مكان وجود عضو الدورية الذي حل محله فايبر. عندما لم يشاهد النار على أرض القلعة ولاحظ أن الندبة العنيف فشل في العودة، ربما أدرك أن الخطة تم اكتشافها وهرب..

للمساعدة في استقرار مزاج براين، وعده رولاند “صديقك جرايهوند، سوف يحصل على جنازة مناسبة لتضحياته، وعائلته سيتم العناية بها بشكل صحيح، لن تحتاج للقلق بشأن الغذاء في المستقبل.”

بعد صراخ الفأس الحديدي بأمره، امكن فانير سماع صوت الزفير من كل مكان من حوله. فانير ترك أيضا زفير، ثم انزل الرمح وجلس على الأرض.

“شكرا لك، صاحب السمو” أخذ براين، نفسا عميقا، “يجب أن أعرف. الندبة العنيف… هل مات؟ “

شعر بريان بحرارة مرتفعة في قلبه. كان لديه الكثير مما ينبغي أن يسأل، ولكن بعد ذلك، عندما حاول فتح فمه انه لا يعرف من أين يبدأ. ولكن على عكس ما كان يتوقعه، قال رولاند، وقال: “أنا أعرف كل ما بذلته من إنجازات في الماضي، براين، أنت تستحق لقب بطل”.

“لا، انه لا يزال على قيد الحياة”.

لم يكن لديه سوى شعور وخز في ذراعيه وكان يعتقد بالفعل أنه لن يبقى على قيد الحياة هذا التدريب. على الرغم من أنه بدأ بهذا التفكير بعد الطعنة الخمسين، فإنه لا يزال يعاني. بعد أسبوع واحد من التكيف كان بالفعل رد الفعل الطبيعي له طاعة كل أمر معين. بصراحة، هو نفسه كان الأكثر تفاجؤا بأنه لا يزال يتحمل.

أغلق بريان عينيه بألم. كان يفضل أن لا ينقذ الندبة العنيف. ولكن الآن أصبحت فرصة تحقيق رغبته ضئيلة… لم يكن هناك شك في أن الندبة العنيف كانت مذنبا، ولكن الخطايا التي يرتكبها النبلاء يمكن دائما أن تستبدل بالمال. طالما كان عمه على استعداد لحمايته، كان من المرجح جدا أن ندبة شرسة لن يموت. وكان من الأرجح أنه لن يحتاج إلى الذهاب إلى السجن.

فانير طعن دمية خشبية بالرمح، وعلى كلا الجانبين قام أعضاء فريقه أيضا بنفس الشيء، مع نفس القوة ومن نفس الزاوية ايضا تقريبا.

يمكن لرولاند أن يخمن أفكاره بطبيعة الحال، “هيلر ديمتري، عم الندبة العنيف، هو أيضا قريب بعيد لعائلة الإلك في حصن لونغسونغ. سيد الأسرة هو لوقا ديمتري، وهو تابع تحت الدوق رايان، ولكن حقيقة أنه هو العم البعيد من الندبة العنيف… “هنا هو توقف لبعض الوقت،” لن يؤثر على الحكم النهائي. وقد حكم على الندبة العنيف بالإعدام شنقا، ولم يتبق سوى ثلاثة أيام حتى إعدامه. إذا كنت تستطيع استعادة عافيتك بحلول ذلك الوقت، انت مدعو لتشهد ذلك إذا كنت ترغب. “

رولاند ضربه على كتفه من أجل اراحتة.

أصبح براين مندهشا “ولكن… ولكن سموك، أعضاء النبلاء يمكن أن تكون حريتهم تشترى، وهذه القاعدة لا يمكنك خرقها -“

ثم سمع أحدهم يصرخ: “استيقَظ! اذهب وابلغ سموه! “

رولاند لوح يده برفض، مشيرا إلى براين بانه لا ينبغي أن يقلق نفسه، “هو نبيل؟ ربما بالنسبة لك، هو ولد في عائلة فرع من عائلة الإلك، وبالتالي فإن وضعك وهو نفس فرق السماء والأرض. ومع ذلك، انها حقيقة أنه ليس لديه لقب ولا أي أرض، لذلك ببساطة لا يمكن اعتباره رجل نبيل. وبالإضافة إلى ذلك، حتى لو كان نبيل، لقيادة غزو الى مقر الأمير الملكي المؤقت ومحاولة حرق مخزون المواد الغذائية، وتجاهل مصير ألفي شخص في البلدة الحدودية، يحمل ما يكفي من الذنب. وبإضافة هذه الخطايا الثلاث معا، يمكن ببساطة عدم العفو عنه”.

*

في الوقت الذي أمر فيه رولاند بقتل تاير، شعر بأنه متردد قليلا في قلبه، ولكن الندبة العنيف كان ينتمي إلى الفئة التي لا مبرر لها تماما. إذا نجح، سيتم تدمير جميع خطط رولاند المستقبلية للبلدة الحدودية، وهو لن يحصل على فرصة لتحويل وضعها. وكان هذا أكثر اثارة للكراهية من محاولة اغتيال مباشرة لرولاند نفسه.

“نعم، سوف تصبح واحدا من فرساني، سيد براين” أجاب رولاند بابتسامة.

أما بالنسبة لاحتمال أن عمله من شأنه أن يزعج حصن لونغسونغ؟ من يهتم! بما أن الطرف الآخر لم يرغب في التعاون معه، فإنه بالطبع لن يتنازل لهم، بل حاولوا اختيار تكتيكات خفية لإبعاد جميع سكان البلدة الحدودية. وفي الوقت نفسه، علم هذا الحادث أيضا رولاند درسا – كان هذا الصراع السياسي في العالم مختلفا عما كان يعرفه من عالمه السابق، وهناك سيتركزون في الغالب على التنافس تحت الطاولة، ولكنهم هنا كانوا أكثر ميلا لوضع الطاولة جانبا واستخدام طريقة أكثر دموية بكثير. “ارتح جيدا. انت خسرت الكثير من قوتك، لذلك لا تترك القلعة. لقد رتبت أشخاص آخرين لتولي أعمال دورياتك، في أشهر الشياطين، سوف يعقد حفل التقديس لك. “

“سموك”، بعد سماع كلمات “حفل التقديس” ظر بريان في الأمير باندهاش، “تقصد…”

“سموك”، بعد سماع كلمات “حفل التقديس” ظر بريان في الأمير باندهاش، “تقصد…”

رولاند ضربه على كتفه من أجل اراحتة.

“نعم، سوف تصبح واحدا من فرساني، سيد براين” أجاب رولاند بابتسامة.

ولحسن الحظ، فإن الوضع لم يدوم طويلا. وبمجرد دخول الأمير الرابع للغرفة، غادر الجميع.

*

بواسطة :

“إستعداد – طعن!”

ثم سمع أحدهم يصرخ: “استيقَظ! اذهب وابلغ سموه! “

فانير طعن دمية خشبية بالرمح، وعلى كلا الجانبين قام أعضاء فريقه أيضا بنفس الشيء، مع نفس القوة ومن نفس الزاوية ايضا تقريبا.

سرعان ما وصلت خادمة لمساعدته حتى يتمكن من الجلوس في السرير. ثم جاءت خادمة أخرى تحتجز حوضا وجلست بجانبه وبدأت على الفور لمساعدته على تنظيف وجهه. في حياته كلها براين لم يشهد مثل هذه الخدمة الشخصية الشاملة، بالإضافة إلى الخادمات وجميع الشابات، الأمر الذي جعل الوضع محرجا حقا بالنسبة له.

هذه المرة، كانت بالفعل الطعنة المئة له.

“شكرا لك، صاحب السمو” أخذ براين، نفسا عميقا، “يجب أن أعرف. الندبة العنيف… هل مات؟ “

لم يكن لديه سوى شعور وخز في ذراعيه وكان يعتقد بالفعل أنه لن يبقى على قيد الحياة هذا التدريب. على الرغم من أنه بدأ بهذا التفكير بعد الطعنة الخمسين، فإنه لا يزال يعاني. بعد أسبوع واحد من التكيف كان بالفعل رد الفعل الطبيعي له طاعة كل أمر معين. بصراحة، هو نفسه كان الأكثر تفاجؤا بأنه لا يزال يتحمل.

كانت أضواء الشمس المشرقة تنفذ من خلال النافذة إلى حد ما، لذلك كان عليه أن يغلق عينيه قليلا. ثم عندما اعتادت عينيه على أشعة الشمس، فتحها مرة أخرى، فقط ليعثر على المشهد أمامه دون تغيير.

“الجميع – استراحة!”

فانير طعن دمية خشبية بالرمح، وعلى كلا الجانبين قام أعضاء فريقه أيضا بنفس الشيء، مع نفس القوة ومن نفس الزاوية ايضا تقريبا.

بعد صراخ الفأس الحديدي بأمره، امكن فانير سماع صوت الزفير من كل مكان من حوله. فانير ترك أيضا زفير، ثم انزل الرمح وجلس على الأرض.

*

الآن، أدرك أخيرا أن ميليشياتهم الخاصة ليست مسؤولة عن كونها قوات مهمات صغيرة للحراس أو الفرسان. بعد أسبوع واحد من التدريب غريب الأطوار، وتغير التدريب أكثر إلى الجزء القتالي. على سبيل المثال، الآن كانوا يقفون على جدار البلدة وكانوا يخرجون رماحهم وفقا لأوامر القائد – على الرغم من أن هذه الرماح تم استبدالها بأعمدة خشبية، يمكن لأي شخص أن يتصور أدوارها في المستقبل.

الإحساس بأنه لم يكن حلما، فكر، أنا… لا أزال على قيد الحياة؟ حاول أن يحرك جسده، ولكن سرعان ما لاحظ أنه يمكنه رفع أصابعه قليلا فقط. ويبدو أن قوة جسده كله قد ذهبت.

فريق الخدمات اللوجستية لن يفعل مثل هذه التدريبات، لذلك هذا يعني أيضا أنه سوف يواجه الوحوش الشريرة على الحائط. بالتفكير الطبيعي في هذا، شعر فانير بالخوف. كان قد فكر حتى في التسلل والهرب بعيدا، لكنه لم يكن يعرف لماذا، رؤية زملائه من حوله مع التفكير بالثلاث وجبات يوميا، و الراتب الجيد غير ببطء رأيه.

ثم سمع أحدهم يصرخ: “استيقَظ! اذهب وابلغ سموه! “

بواسطة :

أدت مؤامرتهم إلى وفاة شخص بريء – جرايهوند. حاول أن يوقف الندبة العنيف عندما سمع عن نيته الإجرامية، لكنه طعن حتى الموت مع خنجر من قبل أحد مرؤوسيه. ولم يُعرف مكان وجود عضو الدورية الذي حل محله فايبر. عندما لم يشاهد النار على أرض القلعة ولاحظ أن الندبة العنيف فشل في العودة، ربما أدرك أن الخطة تم اكتشافها وهرب..

AhmedZirea


AhmedZirea

أغلق بريان عينيه بألم. كان يفضل أن لا ينقذ الندبة العنيف. ولكن الآن أصبحت فرصة تحقيق رغبته ضئيلة… لم يكن هناك شك في أن الندبة العنيف كانت مذنبا، ولكن الخطايا التي يرتكبها النبلاء يمكن دائما أن تستبدل بالمال. طالما كان عمه على استعداد لحمايته، كان من المرجح جدا أن ندبة شرسة لن يموت. وكان من الأرجح أنه لن يحتاج إلى الذهاب إلى السجن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط