نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

release that witch 45

المؤامرة 1

المؤامرة 1

45 – المؤامرة (1)

 

برؤية هذا.هو فكر بأنه على بعد خطوة واحدة عن العرش.

خلال ضوء قمر الليل، يمكن رؤية خيال جيرالد ويمبلدون بالقرب من جدران مدينة غراي كاستل.

بواسطة :

وبعد بضعة أشهر، عاد أخيرا. بالتفكير في ذلك، هو شعر بأن التعب من الرحلة الطويلة تضاءل إلى حد كبير. لكنه لا يزال يقظا، وسحب الحصان بإحكام، واستدعاء مساعده للمضي قدما والاستفسار عن الوضع.

بعد فترة وجيزة، شهد جيرالد مشهد لا يمكن أن يصدقه…

إذا لم تتغير الخطة، يجب أن يكون المنجم أنسجر قد بدل حراس المدينة مع رجال موالين لجيرالد. بعد أن يطلق المساعد إشارة النار، أنسجر سينزل الجسر الجانبي.

وبعد بضعة أشهر، عاد أخيرا. بالتفكير في ذلك، هو شعر بأن التعب من الرحلة الطويلة تضاءل إلى حد كبير. لكنه لا يزال يقظا، وسحب الحصان بإحكام، واستدعاء مساعده للمضي قدما والاستفسار عن الوضع.

أبقى جيرالد عينيه مفتوحة على مصراعيها، وكأنه كان يخشى أن يفوت النار الباهتة.

بعد كل شيء، كان الابن الأكبر للملك وأول وريث للعرش.

لم يكن عليه أن ينتظر طويلا، لكن جيرالد شعر بأن الوقت قد توقف. عندما أصبحت جفنه مرهقة جدا، ورأى أخيرا وميضين تحت جدار المدينة، وثلاث مرات أعلاه، تماما كما كان مخططا. أخذ نفسا عميقا ولوح لقواته بالاتجاه إلى الأمام.

[خادمة؟ الأب لم يلمس امرأة لفترة طويلة منذ وفاة الأم.] شعر جيرالد قليلا بالدهشة، ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب للقلق حول مثل هذا الشيء الصغير. وقد اومأ ولم يقل أي شيء آخر. تبع الحراس إلى القلعة، وتابع الآخرون وراءهم.

برؤية هذا.هو فكر بأنه على بعد خطوة واحدة عن العرش.

صر على أسنانه ونظر إلى الوراء. عاد المنجم أنسجر إلى الوراء وقال: “لم أكن أكذب عليك”. إن نجم نهاية العالم بعيد عن يوم الحريق “هي استعارة مفادها أن المفقود قد ضل عن الطريق الصحيح، ولكن هي أيضا بمعنى الدمار او السقوط”.

جيرالد دخل من خلال الباب الجانبي لجدار المدينة، مع المساعد جانبه.

بواسطة :

خلفه كان أكثر من عشرين من سلاح الفرسان. كانوا جميعا يسحبون لجام الخيول بصمت، ويسيرون إلى الأمام ببطء.

“سموه، استدعى خادمة في المساء، وعندما خرجت، رأت تبادلنا”، أجاب الآخر. “يرجى أن تطمئن، لقد تعاملنا معها”.

أسوار المدينة في مدينة الملك كانت مصنوعة من المواد التي تم الحصول عليها من تنين الجبل الساقط. وكان الحجر رمادي اللون له بريقا أحمر داكن تحت ضوء النار كما لو كان غارقا في الدم. ويبلغ طول سور المدينة كله حوالي 46 مترا. ومن أجل بناء هذا الجدار الذي خرج من هذا العالم، توفي أكثر من 1000 من العبيد والبنائين على الموقع.

“حسنا، عين لي اثنين من الحراس من فصيل القاعة، والبقية يمكنهم البقاء عند المدخل، وضمان أن الغرباء لا يأتوا ويزعجوني”. كان مترددا لمدة ثانية قبل التأكيد. وعلى الرغم من أن الخطة قد تغيرت، فإن الحالة لا تزال تحت السيطرة. حراس الأب عموما يبقون طوال الليل في الغرف الخارجية. طالما أن شخصا ما يمكنه أن يوقفهم للحظة، كان واثقا من أنه يمكن أن يحصل على النصر.

ولم يتمكن جيش مكون من عشرة آلاف شخص من التغلب على هذا الجدار، ولكنه كان ينزلق من خلاله بسهولة. فكر جيرالد في نفسه أن أي ثغرة يجب أن تبدأ من الداخل. وفجأة، استذكر المدينة المقدسة الجديدة. هل سيتم تدمير جدارها الرائع وغير القابل للتدمير من الداخل كذلك؟

كان يقف بجانب والده شقيقه الأصغر تيمثي ويمبلدون.

“يا صاحب السمو، لقد كنت في انتظار وصولك لفترة طويلة.” سافر عبر البوابات، ورأى المنجم أنسجر وفصيلة صغيرة تنتظر. رؤية جيرالد يظهر، المنجم أنسر بسرعة ترجل، انحنى وتحية.

جيرالد ألقى أفكاره المشتتة جانبا. كان متحمسا. مما جعل من المستحيل عليه كبح جماح عواطفه، لكنه ترك مخيلته البرية. “لقد فعلت جيدا، هل بدلت أيضا حراس القصر؟”

جيرالد ألقى أفكاره المشتتة جانبا. كان متحمسا. مما جعل من المستحيل عليه كبح جماح عواطفه، لكنه ترك مخيلته البرية. “لقد فعلت جيدا، هل بدلت أيضا حراس القصر؟”

جيرالد اشتم رائحة دموية.

“كنت سأفعل، ولكن بعد ذلك ظهرت مشكلة غير متوقعة في الخطة. الفارس الفضي الذي وافق بالفعل على المساعدة نقل بشكل غير متوقع إلى الإقليم الجنوبي قبل ثلاثة أيام. حتى الآن، ليس لدينا الوقت سوى لتبديل حراس قاعة القصر مع حراسنا “.

جيرالد عرف القلعة مثل الجزء الخلفي من يده، هو يمكنه المشي من نقطة إلى أخرى وعيونه مغلقة. كان يعيش هنا لأكثر من 20 عاما، وكان يعرف بالضبط أين الأنفاق السرية أو الأبواب الخفية كانت. لكن هدفه الآن هو إقناع والده بتمرير العرش له. التسلل إلى القاعات لا معنى له. وكان عليه أيضا التخلص من الحراس في الخارج، حتى يتمكن والده من فهم وضعه تماما. ثم يمكنهم الجلوس والتحدث بجدية حول إسناد الميراث.

كان جيرالد عابسا. هذا يعني أنه لا يستطيع أن يأخذ العشرين جنديا معه إلى القصر. لم يوقف هذا الامر جيرالد نفسه، لكن الحراس لن يسمحوا لهذا العدد الكبير من المسلحين بالدخول إلى القصر الملكي.

اومض الغضب في عيون تيمثي ولكنه اختفى بسرعة. “هل تظن ذلك حقا؟ أخي العزيز، إذا فشلت في إقناعه بوراثة العرش، هل كنت حقا سترحل بعيدا بهدوء؟ لا تخدع نفسك.”

“حسنا، عين لي اثنين من الحراس من فصيل القاعة، والبقية يمكنهم البقاء عند المدخل، وضمان أن الغرباء لا يأتوا ويزعجوني”. كان مترددا لمدة ثانية قبل التأكيد. وعلى الرغم من أن الخطة قد تغيرت، فإن الحالة لا تزال تحت السيطرة. حراس الأب عموما يبقون طوال الليل في الغرف الخارجية. طالما أن شخصا ما يمكنه أن يوقفهم للحظة، كان واثقا من أنه يمكن أن يحصل على النصر.

برؤية هذا.هو فكر بأنه على بعد خطوة واحدة عن العرش.

داخل المدينة.

كان الباب البرونزي في نهاية الممر المدخل والمخرج الوحيد لقاعات القصر. خلف الباب كانت القاعة الخارجية، وهي أيضا خط الدفاع الأخير. وكان اثنان أو ثلاثة من الحراس متمركزين هناك، حتى يتمكنوا من الخروج لحماية صاحب الجلالة عند أول علامة على الخطر.

بدأ كل شيء كما كان عليه عندما غادر. على الرغم من أنه كان يسير الآن في المدينة ليلا، كان لا يزال قادرا على التعرف على كل شارع. كانت هذه هي أراضيه، لم يكن هناك شك. قفز الجميع من خيولهم وساروا بسرعة إلى الأمام في اتجاه القصر. عندما وصلوا إلى الباب، انتشر أكثر من عشرين جنديا وفقا للخطة الجديدة، كامنون خارج القصر. كان الأمر تماما كما قال أنسجر، بالرغم من أن الحراس فوجئوا لماذا الأمير يريد التحدث مع الملك في وقت متأخر من الليل. مع ذلك، بعد سماع خدعة جيرالد حول الحاجة لمناقشة المسائل الهامة، فتحوا الباب مباشرة وسمحوا له بالدخول.

45 – المؤامرة (1)  

بعد كل شيء، كان الابن الأكبر للملك وأول وريث للعرش.

برؤية هذا.هو فكر بأنه على بعد خطوة واحدة عن العرش.

ذهب أنسجر وجيرالد معا من خلال الحديقة وقاعات القصر. أمام القصر كان مقر إقامة ويمبلدون الثالث. أشعل أنسجر شعلة يلوح بها. بعد ذلك مباشرة، ظهر حراس من الظلال ونزلوا على ركبة واحدة، “صاحب السمو، اتبعني رجاءا “.

بواسطة :

جيرالد اشتم رائحة دموية.

كان يقف بجانب والده شقيقه الأصغر تيمثي ويمبلدون.

ألم يتم استبدال حراس القاعات بالكامل؟ كان ينظر إلى الحارس من خلال ضوء النار، وكأن شخصا مألوفا لفارس الإيرل الذي دعم خططه للخلافة. هذا جعله يشعر بالراحة قليلا.

صفق بيديه، وسرعان ما دخل عدد من المحاربين المدرعين عبر الباب ليحيطوا بالأمير الملكي. “هذه لعبة شطرنج، أردت في الأصل أن اتبع القواعد، أخي، هل تعلم؟ لم تحترم غارسيا القواعد منذ البداية، بالطبع… أنت أيضا، إن لم يكن كذلك، لماذا أسرعت إلى مدينة الملك بعد سماع التنبؤ الفلكي من المنجم أنسجر؟ على محمل الجد، إذا لم تظهر، أنا لا أعرف ما كان علي القيام به. “

“هل دخل شخص ما إلى القلعة؟”

وبعد بضعة أشهر، عاد أخيرا. بالتفكير في ذلك، هو شعر بأن التعب من الرحلة الطويلة تضاءل إلى حد كبير. لكنه لا يزال يقظا، وسحب الحصان بإحكام، واستدعاء مساعده للمضي قدما والاستفسار عن الوضع.

“سموه، استدعى خادمة في المساء، وعندما خرجت، رأت تبادلنا”، أجاب الآخر. “يرجى أن تطمئن، لقد تعاملنا معها”.

صر على أسنانه ونظر إلى الوراء. عاد المنجم أنسجر إلى الوراء وقال: “لم أكن أكذب عليك”. إن نجم نهاية العالم بعيد عن يوم الحريق “هي استعارة مفادها أن المفقود قد ضل عن الطريق الصحيح، ولكن هي أيضا بمعنى الدمار او السقوط”.

[خادمة؟ الأب لم يلمس امرأة لفترة طويلة منذ وفاة الأم.] شعر جيرالد قليلا بالدهشة، ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب للقلق حول مثل هذا الشيء الصغير. وقد اومأ ولم يقل أي شيء آخر. تبع الحراس إلى القلعة، وتابع الآخرون وراءهم.

كان يقف بجانب والده شقيقه الأصغر تيمثي ويمبلدون.

جيرالد عرف القلعة مثل الجزء الخلفي من يده، هو يمكنه المشي من نقطة إلى أخرى وعيونه مغلقة. كان يعيش هنا لأكثر من 20 عاما، وكان يعرف بالضبط أين الأنفاق السرية أو الأبواب الخفية كانت. لكن هدفه الآن هو إقناع والده بتمرير العرش له. التسلل إلى القاعات لا معنى له. وكان عليه أيضا التخلص من الحراس في الخارج، حتى يتمكن والده من فهم وضعه تماما. ثم يمكنهم الجلوس والتحدث بجدية حول إسناد الميراث.

وبعد بضعة أشهر، عاد أخيرا. بالتفكير في ذلك، هو شعر بأن التعب من الرحلة الطويلة تضاءل إلى حد كبير. لكنه لا يزال يقظا، وسحب الحصان بإحكام، واستدعاء مساعده للمضي قدما والاستفسار عن الوضع.

إذا لم يستطع إقناع والده…

استغرق جيرالد ويمبلدون نفسا عميقا، وصل و اشار للجميع بالتوقف. ثم سحب سيفه من ظهره.

استغرق جيرالد ويمبلدون نفسا عميقا، وصل و اشار للجميع بالتوقف. ثم سحب سيفه من ظهره.

AhmedZirea

كان الباب البرونزي في نهاية الممر المدخل والمخرج الوحيد لقاعات القصر. خلف الباب كانت القاعة الخارجية، وهي أيضا خط الدفاع الأخير. وكان اثنان أو ثلاثة من الحراس متمركزين هناك، حتى يتمكنوا من الخروج لحماية صاحب الجلالة عند أول علامة على الخطر.

ولم يتمكن جيش مكون من عشرة آلاف شخص من التغلب على هذا الجدار، ولكنه كان ينزلق من خلاله بسهولة. فكر جيرالد في نفسه أن أي ثغرة يجب أن تبدأ من الداخل. وفجأة، استذكر المدينة المقدسة الجديدة. هل سيتم تدمير جدارها الرائع وغير القابل للتدمير من الداخل كذلك؟

دفع جيرالد أولا الباب لفتح فتحة صغيرة. ثم استخدم كتفه لدفع الباب بقوة، ركضوا سريعا إلى الغرفة، في حين حمل سيفه في موقف مهاجم، لكن القاعة الخارجية كانت صامتة، دون ادنى روح. وفي الوقت نفسه، غطت رائحة دموية قوية أنفه.

“منجم!”

قلبه شعر بهاجس غير معروف، وركض مباشرة نحو غرفة النوم.

كان جيرالد عابسا. هذا يعني أنه لا يستطيع أن يأخذ العشرين جنديا معه إلى القصر. لم يوقف هذا الامر جيرالد نفسه، لكن الحراس لن يسمحوا لهذا العدد الكبير من المسلحين بالدخول إلى القصر الملكي.

بعد فترة وجيزة، شهد جيرالد مشهد لا يمكن أن يصدقه…

“منجم!”

الملك ويمبلدون الثالث كان يجلس على سريره في ردائه، وجزءه العلوي من يميل على الوسادة. كان ردائه مفتوحا، وخنجر أدرج في صدره. خرج الدم وسال على معدته وأغرق اللحاف.

“حسنا، عين لي اثنين من الحراس من فصيل القاعة، والبقية يمكنهم البقاء عند المدخل، وضمان أن الغرباء لا يأتوا ويزعجوني”. كان مترددا لمدة ثانية قبل التأكيد. وعلى الرغم من أن الخطة قد تغيرت، فإن الحالة لا تزال تحت السيطرة. حراس الأب عموما يبقون طوال الليل في الغرف الخارجية. طالما أن شخصا ما يمكنه أن يوقفهم للحظة، كان واثقا من أنه يمكن أن يحصل على النصر.

كان يقف بجانب والده شقيقه الأصغر تيمثي ويمبلدون.

بعد كل شيء، كان الابن الأكبر للملك وأول وريث للعرش.

“كيف، كيف يمكن أن يحدث هذا؟” وقف جيرالد بلا حراك.

“سموه، استدعى خادمة في المساء، وعندما خرجت، رأت تبادلنا”، أجاب الآخر. “يرجى أن تطمئن، لقد تعاملنا معها”.

“مثلك، يا أخي الأكبر”. تنهد تيمثي. “لم أكن أريد أن أفعل ذلك”.

إذا لم يستطع إقناع والده…

صفق بيديه، وسرعان ما دخل عدد من المحاربين المدرعين عبر الباب ليحيطوا بالأمير الملكي. “هذه لعبة شطرنج، أردت في الأصل أن اتبع القواعد، أخي، هل تعلم؟ لم تحترم غارسيا القواعد منذ البداية، بالطبع… أنت أيضا، إن لم يكن كذلك، لماذا أسرعت إلى مدينة الملك بعد سماع التنبؤ الفلكي من المنجم أنسجر؟ على محمل الجد، إذا لم تظهر، أنا لا أعرف ما كان علي القيام به. “

جيرالد ألقى أفكاره المشتتة جانبا. كان متحمسا. مما جعل من المستحيل عليه كبح جماح عواطفه، لكنه ترك مخيلته البرية. “لقد فعلت جيدا، هل بدلت أيضا حراس القصر؟”

“منجم!”

AhmedZirea

صر على أسنانه ونظر إلى الوراء. عاد المنجم أنسجر إلى الوراء وقال: “لم أكن أكذب عليك”. إن نجم نهاية العالم بعيد عن يوم الحريق “هي استعارة مفادها أن المفقود قد ضل عن الطريق الصحيح، ولكن هي أيضا بمعنى الدمار او السقوط”.

جيرالد اشتم رائحة دموية.

الآن.. جيرالد فهم أخيرا. هو سقط في مصيدة مصممة تصميما جيدا منذ البداية. لم تكن رائحة الدم عند باب القلعة من قبل الخادمة ولم يتم نقل الفارس الفضي بعيدا. ولكن الحقيقة الأكثر مخيبة للآمال هي أن المنجم أنسجر الذي كان يعتني به لأكثر من عقد من الزمان، وعلمه القراءة والكتابة من سن مبكرة، لا يزال اختار الأمير الثاني مثل اختيار والده.

جيرالد عرف القلعة مثل الجزء الخلفي من يده، هو يمكنه المشي من نقطة إلى أخرى وعيونه مغلقة. كان يعيش هنا لأكثر من 20 عاما، وكان يعرف بالضبط أين الأنفاق السرية أو الأبواب الخفية كانت. لكن هدفه الآن هو إقناع والده بتمرير العرش له. التسلل إلى القاعات لا معنى له. وكان عليه أيضا التخلص من الحراس في الخارج، حتى يتمكن والده من فهم وضعه تماما. ثم يمكنهم الجلوس والتحدث بجدية حول إسناد الميراث.

“تيمثي ويمبلدون! نحن على حد سواء أبنائه، لكنه كرس الكثير من الجهد لك وعين أفضل الأراضي لك، ولكنك كنت أول من وضع يدك عليه! أنت شيطان من الجحيم!”

دفع جيرالد أولا الباب لفتح فتحة صغيرة. ثم استخدم كتفه لدفع الباب بقوة، ركضوا سريعا إلى الغرفة، في حين حمل سيفه في موقف مهاجم، لكن القاعة الخارجية كانت صامتة، دون ادنى روح. وفي الوقت نفسه، غطت رائحة دموية قوية أنفه.

اومض الغضب في عيون تيمثي ولكنه اختفى بسرعة. “هل تظن ذلك حقا؟ أخي العزيز، إذا فشلت في إقناعه بوراثة العرش، هل كنت حقا سترحل بعيدا بهدوء؟ لا تخدع نفسك.”

“مثلك، يا أخي الأكبر”. تنهد تيمثي. “لم أكن أريد أن أفعل ذلك”.

بواسطة :

دفع جيرالد أولا الباب لفتح فتحة صغيرة. ثم استخدم كتفه لدفع الباب بقوة، ركضوا سريعا إلى الغرفة، في حين حمل سيفه في موقف مهاجم، لكن القاعة الخارجية كانت صامتة، دون ادنى روح. وفي الوقت نفسه، غطت رائحة دموية قوية أنفه.

AhmedZirea


وبعد بضعة أشهر، عاد أخيرا. بالتفكير في ذلك، هو شعر بأن التعب من الرحلة الطويلة تضاءل إلى حد كبير. لكنه لا يزال يقظا، وسحب الحصان بإحكام، واستدعاء مساعده للمضي قدما والاستفسار عن الوضع.

صر على أسنانه ونظر إلى الوراء. عاد المنجم أنسجر إلى الوراء وقال: “لم أكن أكذب عليك”. إن نجم نهاية العالم بعيد عن يوم الحريق “هي استعارة مفادها أن المفقود قد ضل عن الطريق الصحيح، ولكن هي أيضا بمعنى الدمار او السقوط”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط