نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

release that witch 48

التجمع

التجمع

48 – التجمع

 

اخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه. لم يكن هناك شك في أن هذا كان وحشا شيطانيا من النوع الهجين وأنه سيجلب لهم مشاكل كبيرة.

مع معنويات عالية، كان رولاند على وشك إعطاء خطبة طويلة على كيفية إنشاء سوق معقول عندما نفخ البوق فجأة.

“رجاءا ساعدوني…”

كان هذا امرا غير عادي فقط حينما فريق الدورية لا يمكنه التعامل مع مسألة سوف يستخدم إنذار الصوت.

وبعد نقل الجرحى، أعيد النظام إلى سور المدينة. ويبدو أن الوحوش الشيطانية ذات اعداد كبيرة، إلا أن عددا قليلا منها يمكن أن يفرض تهديدات على مَن هم فوق جدار المدينة.

حدق رولاند وكارتر في بعضهما البعض ثم هرعا إلى الفناء الخلفي للقلعة. ركب رولاند على الحصان الذي كان قد أعد من قبل الحراس وتوجه إلى سور المدينة مع كارتر.

“هل تقصد أنهم عادة لا يتخذون إجراءات جماعية؟”

وعندما وصلوا إلى الجدار، رأوا أن جميع أفراد الميليشيا قد صعدوا بالفعل الجدار وأخذوا أماكنهم، وأنشأوا غابة من الرماح. رؤية هذا أعطى رولاند شعور بالراحة – البيض لم يكن بلا فائدة بعد كل شيء.

عند سماع أمر الصيادين، رفع فانير رمحه بدون وعي وحاول طعن الذئاب على الرغم من أنها لم تكن في نطاق هجومه. لم يكن التأثير جيدا كما تدربوا: بعض دفع رماحهم على الفور بعد قفز الذئاب، بعضهم فشل في الرد في الوقت المناسب بعد استلام الامر.

حدق رولاند باتجاه الشمال الغربي، للعثور على مجموعة من الوحوش الشيطانية تقترب من البلدة الحدودية. رولاند خمن كان هناك حوالي 20 منهم.

ما قاله الأمير ذكر فانير بمسؤوليته. وبصفته نائب قائد قوة فريق الدفاع بجدار المدينة، يجب أن يكون هناك شخص ينظم عملية الإنقاذ عندما تكون هناك إصابة.

اسرع الفأس الحديدي إلى رولاند، وأعطى التحية وقدم التقارير إلى رولاند، “صاحب السمو، هناك شيء غريب عن تلك الوحوش الشيطانية”.

حدق فانير من زاوية عينه ورأى عضوا في الفريق يجلس بجانب جدار المدينة ويديه ملطخة بالدم.

“هل تقصد أنهم عادة لا يتخذون إجراءات جماعية؟”

ونتيجة لذلك، لم يكن هناك سوى ذئب شيطاني واحد تم رده، في حين سقط آخر على الجزء العلوي من الجدار.

“لا” أوضح الفأس الحديدي “الحيوانات الاستعمارية ستكون إلى الأبد حيوانات استعمارية، خذ الذئاب على سبيل المثال، ولم تغير طبيعتها المعتادة، ولكن هذه الوحوش الشيطانية ليست هي نفسها، وليس من المفترض أن تتخذ الإجراءات معا، حتى إن بعض الصيادين كانوا يشاهدونهم يقاتلون مع بعضهم البعض من قبل “.

حتى قبل أن ينزل الذئب، كان الصيادون قد سحبوا سيوفهم بالفعل. وكان الفأس الحديدي أسرع من الجميع. قفز مباشرة أمام الذئب، على بعد خطوة واحدة، ورفع عقب بندقيته، ضرب بحزم على خصر الذئب، ضرب الذئب عندما كان لا يزال في الهواء بحيث تقلب عدة مرات في الهواء.

وكانت الوحوش الشيطانية مجرد تحول جسدي من نوعها السابق، فإن أفعالهم ستكون في الغالب مماثلة لعاداتهم الأصلية، ولكن في نفس الوقت رغباتهم سوف تصبح أقوى. بمعنى آخر، كان ذكاء الوحوش الشيطانية أقل من الحيوانات البرية، بسبب مزاجهم المهووس هم حتى عبروا المناطق الخطرة التي عادة لا يتخطونها أبدا.

حتى قبل أن ينزل الذئب، كان الصيادون قد سحبوا سيوفهم بالفعل. وكان الفأس الحديدي أسرع من الجميع. قفز مباشرة أمام الذئب، على بعد خطوة واحدة، ورفع عقب بندقيته، ضرب بحزم على خصر الذئب، ضرب الذئب عندما كان لا يزال في الهواء بحيث تقلب عدة مرات في الهواء.

رولاند نظر بعناية لفترة من الوقت، ووجد أحجاما وأنواعا مختلفة من الوحوش، بما في ذلك الذئاب الشيطانية والثيران الشيطانية. ورأى رولاند أن ذلك لا يعني أنهم يعرفون أهمية العمل الجماعي.

“لا” أوضح الفأس الحديدي “الحيوانات الاستعمارية ستكون إلى الأبد حيوانات استعمارية، خذ الذئاب على سبيل المثال، ولم تغير طبيعتها المعتادة، ولكن هذه الوحوش الشيطانية ليست هي نفسها، وليس من المفترض أن تتخذ الإجراءات معا، حتى إن بعض الصيادين كانوا يشاهدونهم يقاتلون مع بعضهم البعض من قبل “.

لأنها كانت لا تزال توجه عن طريق الحواجز والفخاخ التي انشأها الفأس الحديدية. وكانت جميع الوحوش تقترب تدريجيا من واجهة سور المدينة.

يمكن فانير أيضا رؤية الوحوش الجديدة.

كان فانير متوترا جدا لدرجة أن يديه الرطبة لم تتمكن من القبض على رمحه بإحكام. في حين أن أحدا لم يلاحظ، هو مسح سرا العرق باستخدام ملابسه.

لأنها كانت لا تزال توجه عن طريق الحواجز والفخاخ التي انشأها الفأس الحديدية. وكانت جميع الوحوش تقترب تدريجيا من واجهة سور المدينة.

وقال الصيادون الذين كانوا مسؤولين عن المراقبة مرارا وتكرارا، “استرخوا و لتأخذوا نفسا عميقا”. فعل فانير كما قال الصيادون مرارا وتكرارا. ومع ذلك، لم يكن بوسعه أن يكف عن الشعور بالتوتر لأنه سمع الكثير من الشائعات حول مدى شراسة الوحوش الشيطانية على مدى السنوات العشر الماضية عندما عاش في المنطقة الغربية. ومنذ بداية أشهر الشياطين، قتلت فرقة الصيد بعض الوحوش الشيطانية المتناثرة تحت سور المدينة، مما خفف خوفهم قليلا، وكان يعتقد أنه يمكن أن يكون شجاعا بما فيه الكفاية لمواجهة الوحوش الشرسة. والحقيقة هي أنه لم يكن شجاعا.

“اللعنة! اربطوا قطعة قماش!”

وكان فانير، الذي اختاره سموه ليكون نائبا لقائد فرقة الرمح، يحاول إبقاء تعبيره هادئا، مع الحفاظ على مظهر حارس مسلح.

حدق رولاند وكارتر في بعضهما البعض ثم هرعا إلى الفناء الخلفي للقلعة. ركب رولاند على الحصان الذي كان قد أعد من قبل الحراس وتوجه إلى سور المدينة مع كارتر.

كانت الوحوش تقترب من فانير وكان بإمكانه التعرف على ما يبدو. على رأس الوحوش كان الثور الشيطاني، واثنين من القرون السوداء اللامعة والسميكة مثل ذراعيه. الفراء كان تماما مثل عباءة، يغطي جسده تماما. شعر فانير بأن الأرض كانت تهتز بينما كان الثور الشيطاني على بعد حوالي 70 مترا من سور المدينة. هو مسح شفاهه الجافة، في انتظار أمر “الدفع” من الصيادين.

“هل تقصد أنهم عادة لا يتخذون إجراءات جماعية؟”

سمع صوت عالٍ.

فقط الفأس الحديدي من ذوي الخبرة امكنه التعرف على الفور بالوافد الجديد.

الوحش الشيطاني لم يبطئ واصطدم مباشرة على سور المدينة، حطم رأسه ورش دمه الأسود.

كان المشهد فوضويا. اندفع عدد قليل من الخنازير الشيطانية مع الجلد الخام في جدار المدينة وضرب من قبل النشابين من الصيادين.

قبل أن يتمكن فانير من التقاط أنفاسه، انقض ذئبان شيطانيان.

وبعد نقل الجرحى، أعيد النظام إلى سور المدينة. ويبدو أن الوحوش الشيطانية ذات اعداد كبيرة، إلا أن عددا قليلا منها يمكن أن يفرض تهديدات على مَن هم فوق جدار المدينة.

“اطعن!”

يمكن فانير أيضا رؤية الوحوش الجديدة.

عند سماع أمر الصيادين، رفع فانير رمحه بدون وعي وحاول طعن الذئاب على الرغم من أنها لم تكن في نطاق هجومه. لم يكن التأثير جيدا كما تدربوا: بعض دفع رماحهم على الفور بعد قفز الذئاب، بعضهم فشل في الرد في الوقت المناسب بعد استلام الامر.

كان المشهد فوضويا. اندفع عدد قليل من الخنازير الشيطانية مع الجلد الخام في جدار المدينة وضرب من قبل النشابين من الصيادين.

ونتيجة لذلك، لم يكن هناك سوى ذئب شيطاني واحد تم رده، في حين سقط آخر على الجزء العلوي من الجدار.

في هذه اللحظة، الشخص المسؤول عن برج المراقبة في جدار المدينة صاح مرة أخرى، “يا إلهي، ما هذا…”

“البقاء في التشكيل!” صاح الصيادين بصوت عال.

“إهداء!” صاح رولاند بصوت عال.”ألا تتذكرون ما يجب القيام به إذا شخص ما أصيب؟ اتبعوا القواعد!”

على الرغم من أنه كان يتساءل من أي جانب الوحوش الشيطانية سوف تهاجم، فانير لا يزال يذكر ما حذر الفأس الحديدي منه. عندما تركز على الأشياء وراءك، فإن الخطر يأتي من الجبهة. وبقي يحدق عن كثب في الوحوش القادمة، وامسك رمحه بقوة.

كانت الوحوش الشيطانية كبيرة في كل من القدرة على التحمل الجسدي والقدرة الدفاعية. وبالتالي، فإن مثل هذا الهجوم لا يسبب ضررا كبيرا جدا. اوحش نهض على الفور وأظهر أنيابه الحادة.

كان من الواضح أن فرقة الصيد أكثر خبرة من فرقة الرمح.

في هذه اللحظة، الشخص المسؤول عن برج المراقبة في جدار المدينة صاح مرة أخرى، “يا إلهي، ما هذا…”

حتى قبل أن ينزل الذئب، كان الصيادون قد سحبوا سيوفهم بالفعل. وكان الفأس الحديدي أسرع من الجميع. قفز مباشرة أمام الذئب، على بعد خطوة واحدة، ورفع عقب بندقيته، ضرب بحزم على خصر الذئب، ضرب الذئب عندما كان لا يزال في الهواء بحيث تقلب عدة مرات في الهواء.

طلق ناري!

كانت الوحوش الشيطانية كبيرة في كل من القدرة على التحمل الجسدي والقدرة الدفاعية. وبالتالي، فإن مثل هذا الهجوم لا يسبب ضررا كبيرا جدا. اوحش نهض على الفور وأظهر أنيابه الحادة.

“البقاء في التشكيل!” صاح الصيادين بصوت عال.

وكان الفأس الحديدي قد صوب بالفعل بندقيته إلى جبهة الوحش.

سمع صوت عالٍ.

طلق ناري!

كان فانير متوترا جدا لدرجة أن يديه الرطبة لم تتمكن من القبض على رمحه بإحكام. في حين أن أحدا لم يلاحظ، هو مسح سرا العرق باستخدام ملابسه.

جمجمة الوحش الشيطاني طارت في الهواء وجسده تراجع إلى الخلف، ارتجف وانهار.

“هل تقصد أنهم عادة لا يتخذون إجراءات جماعية؟”

“الوحش اللعين مات الآن، تحتاجون إلى الاستمرار في الحفاظ على موقفكم”.

“آه، معدتي”. كان أحدهم يصرخ.

عند سماع أمر الصيادين، رفع فانير رمحه بدون وعي وحاول طعن الذئاب على الرغم من أنها لم تكن في نطاق هجومه. لم يكن التأثير جيدا كما تدربوا: بعض دفع رماحهم على الفور بعد قفز الذئاب، بعضهم فشل في الرد في الوقت المناسب بعد استلام الامر.

حدق فانير من زاوية عينه ورأى عضوا في الفريق يجلس بجانب جدار المدينة ويديه ملطخة بالدم.

مع معنويات عالية، كان رولاند على وشك إعطاء خطبة طويلة على كيفية إنشاء سوق معقول عندما نفخ البوق فجأة.

“أمعاءه تتدفق!”

وعندما وصلوا إلى الجدار، رأوا أن جميع أفراد الميليشيا قد صعدوا بالفعل الجدار وأخذوا أماكنهم، وأنشأوا غابة من الرماح. رؤية هذا أعطى رولاند شعور بالراحة – البيض لم يكن بلا فائدة بعد كل شيء.

“أصيب بمخالب الذئاب الشيطانية”.

“اللعنة! اربطوا قطعة قماش!”

“رجاءا ساعدوني…”

“أصيب بمخالب الذئاب الشيطانية”.

“اللعنة! اربطوا قطعة قماش!”

يمكن فانير أيضا رؤية الوحوش الجديدة.

كان المشهد فوضويا. اندفع عدد قليل من الخنازير الشيطانية مع الجلد الخام في جدار المدينة وضرب من قبل النشابين من الصيادين.

جمجمة الوحش الشيطاني طارت في الهواء وجسده تراجع إلى الخلف، ارتجف وانهار.

“إهداء!” صاح رولاند بصوت عال.”ألا تتذكرون ما يجب القيام به إذا شخص ما أصيب؟ اتبعوا القواعد!”

جمجمة الوحش الشيطاني طارت في الهواء وجسده تراجع إلى الخلف، ارتجف وانهار.

ما قاله الأمير ذكر فانير بمسؤوليته. وبصفته نائب قائد قوة فريق الدفاع بجدار المدينة، يجب أن يكون هناك شخص ينظم عملية الإنقاذ عندما تكون هناك إصابة.

كان من الواضح أن فرقة الصيد أكثر خبرة من فرقة الرمح.

هو نادى اثنين من زملائه وقال: ” خذاه إلى المشفى بسرعة!”

كان هذا امرا غير عادي فقط حينما فريق الدورية لا يمكنه التعامل مع مسألة سوف يستخدم إنذار الصوت.

وفقا لتجربته السابقة، لم تكن هناك فرصة أن هذا الرجل يمكنه البقاء على قيد الحياة. واعتبر سموه أن الأمر الأكثر أهمية هو اتباع الأوامر واللوائح، ولا سيما بالنسبة لعضو الميليشيات.

طلق ناري!

وبعد نقل الجرحى، أعيد النظام إلى سور المدينة. ويبدو أن الوحوش الشيطانية ذات اعداد كبيرة، إلا أن عددا قليلا منها يمكن أن يفرض تهديدات على مَن هم فوق جدار المدينة.

وعندما وصلوا إلى الجدار، رأوا أن جميع أفراد الميليشيا قد صعدوا بالفعل الجدار وأخذوا أماكنهم، وأنشأوا غابة من الرماح. رؤية هذا أعطى رولاند شعور بالراحة – البيض لم يكن بلا فائدة بعد كل شيء.

أطلقت فرقة صيادي الوحوش الشيطانية اليسرى واحدا تلو الآخر، وفي نهاية المطاف أخذ فانير نفسا عميقا. شعر بأنه كان يستهلك كل طاقته خلال معركة النصف ساعة.

كان من الواضح أن فرقة الصيد أكثر خبرة من فرقة الرمح.

في هذه اللحظة، الشخص المسؤول عن برج المراقبة في جدار المدينة صاح مرة أخرى، “يا إلهي، ما هذا…”

جمجمة الوحش الشيطاني طارت في الهواء وجسده تراجع إلى الخلف، ارتجف وانهار.

يمكن فانير أيضا رؤية الوحوش الجديدة.

وعندما وصلوا إلى الجدار، رأوا أن جميع أفراد الميليشيا قد صعدوا بالفعل الجدار وأخذوا أماكنهم، وأنشأوا غابة من الرماح. رؤية هذا أعطى رولاند شعور بالراحة – البيض لم يكن بلا فائدة بعد كل شيء.

وعلى الرغم من أنه لا يزال بعيدا عن الجدار، فإن شكله لا يزال مرئيا بوضوح. كان هذا وحشا حقا! فانير أقسم، حتى لو تراكمت عشرة ثيران أمام هذا الوحش، فإنها لن تقارن به.

وبعد نقل الجرحى، أعيد النظام إلى سور المدينة. ويبدو أن الوحوش الشيطانية ذات اعداد كبيرة، إلا أن عددا قليلا منها يمكن أن يفرض تهديدات على مَن هم فوق جدار المدينة.

فقط الفأس الحديدي من ذوي الخبرة امكنه التعرف على الفور بالوافد الجديد.

“آه، معدتي”. كان أحدهم يصرخ.

اخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه. لم يكن هناك شك في أن هذا كان وحشا شيطانيا من النوع الهجين وأنه سيجلب لهم مشاكل كبيرة.

جمجمة الوحش الشيطاني طارت في الهواء وجسده تراجع إلى الخلف، ارتجف وانهار.

بواسطة :

حدق فانير من زاوية عينه ورأى عضوا في الفريق يجلس بجانب جدار المدينة ويديه ملطخة بالدم.

AhmedZirea


كان هذا امرا غير عادي فقط حينما فريق الدورية لا يمكنه التعامل مع مسألة سوف يستخدم إنذار الصوت.

في هذه اللحظة، الشخص المسؤول عن برج المراقبة في جدار المدينة صاح مرة أخرى، “يا إلهي، ما هذا…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط