نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

release that witch 50

جدار من اللهب

جدار من اللهب

50 – جدار من اللهب

 

لم يكن جدار المدينة بعيدا عن المشفى. ركضت آنا وبريان شرقا على الرصيف المائل على طول الجدار. عندما جاءوا إلى برج المراقبة المركزي، أدركوا أن الأمور قد تصاعدت للأسوأ.

“هل تشعرين بتحسن؟”

ولكن سرعان ما سمعوا صوت البوق الثاني يصدر بطريقة أكثر يأسا من السابق وضرب مثل الرعد في قلب الجميع.

آنا ربتت على ظهر نانا. وشعرت هي أيضا برغبة بالتقيؤ، لكنها قاومت.

“أنا آسف، سعادتك” أجاب براين. “أنا فقط لا أستطيع أن أهدأ، أنا فقط لا أريد أن أجلس هنا لإضاعة وقتي في حين أن آخرين يقاتلون على جدار المدينة على حساب حياتهم، والدفاع عن هذه البلدة الصغيرة يجب أن يكون واجبي”.

وقد نقل إليهم رجل جريح، وبينما كان لا يزال واعيا، كرر: “أنقذني، أنقذني…” كان اليأس والنداء في عينيه موجعا للقلب. عندما رأت الأمعاء الخارجة من جسده، تقيأت نانا.

وقد نقل إليهم رجل جريح، وبينما كان لا يزال واعيا، كرر: “أنقذني، أنقذني…” كان اليأس والنداء في عينيه موجعا للقلب. عندما رأت الأمعاء الخارجة من جسده، تقيأت نانا.

حتى مع ذلك، هي استعادة نفسها لاستكمال الشفاء. بعد أن وضع بريان الأمعاء مرة أخرى على جثة الرجل المصاب، مدت نانا يدها وشفت الجرح وعيونها مغلقة.

“ساحة المعركة هي هنا، يا صغيرتي”. البارون ابتسم. “سواء كانوا الوحوش الشيطانية أو الشياطين، أنا لن ادعهم يؤذونك”.

“أم…” بدت الفتاة الصغيرة مشتتة قليلا. هي انحنت على آنا وقالت بهدوء، “اليوم هي المرة الأولى التي سمعت صوت البوق، هل سموه يواجه بعض المتاعب؟”

بواسطة :

“انا لا اعلم.” هزت آنا رأسها. أرادت أن تلقي نظرة على سور المدينة كثيرا. لكنها كانت قلقة أيضا ان تجعل الأمور أكثر إثارة للقلق لرولاند فقط. كانت الآن غيورة قليلا من قوة نايتنغيل التي تسمح لها بالتخفي، تلك القوة من شأنها جعل الخروج مريحا للغاية.

“فهمت”، ردت نايتنغيل. “اعتني بنفسك أيضا”.

في ذلك الوقت، كان هناك صوت انفجار قادم من جدار المدينة. شعر الجميع باهتزاز طفيف.

50 – جدار من اللهب  

وقف بريان وسار ذهابا وإيابا في الغرفة.

بواسطة :

“خذ الأمر بهدوء”. كان البارون باين بينما يمسح سيفه. واضاف “ان فقدان الصبر قبل الذهاب الى ساحة المعركة سيجعل الأمور السيئة أكثر سوءا، ناهيك عن أن الأمور لا تزال بعيدة عن السوء”.

“أنا آسف، سعادتك” أجاب براين. “أنا فقط لا أستطيع أن أهدأ، أنا فقط لا أريد أن أجلس هنا لإضاعة وقتي في حين أن آخرين يقاتلون على جدار المدينة على حساب حياتهم، والدفاع عن هذه البلدة الصغيرة يجب أن يكون واجبي”.

“أنا آسف، سعادتك” أجاب براين. “أنا فقط لا أستطيع أن أهدأ، أنا فقط لا أريد أن أجلس هنا لإضاعة وقتي في حين أن آخرين يقاتلون على جدار المدينة على حساب حياتهم، والدفاع عن هذه البلدة الصغيرة يجب أن يكون واجبي”.

50 – جدار من اللهب  

“ربما.” هز باين كتفيه. “لكن واجب الدفاع عن البلدة لا ينتمي إليك وحدك، لقد سمعت أن سموه سوف يمنحك لقب الفروسية، إذا يجب أن تفهم أن واجب الفارس قبل كل شيء هو الولاء، وإذا طلب منك حماية آنا، اذا سيكون من واجبك الطاعة. “

وقد نقل إليهم رجل جريح، وبينما كان لا يزال واعيا، كرر: “أنقذني، أنقذني…” كان اليأس والنداء في عينيه موجعا للقلب. عندما رأت الأمعاء الخارجة من جسده، تقيأت نانا.

“أنت على حق.” عاد بريان إلى مقعده بعد التردد للحظة.

في ذلك الوقت، كان هناك صوت انفجار قادم من جدار المدينة. شعر الجميع باهتزاز طفيف.

ولكن سرعان ما سمعوا صوت البوق الثاني يصدر بطريقة أكثر يأسا من السابق وضرب مثل الرعد في قلب الجميع.

ولكن سرعان ما سمعوا صوت البوق الثاني يصدر بطريقة أكثر يأسا من السابق وضرب مثل الرعد في قلب الجميع.

باين عبس.

“خذ الأمر بهدوء”. كان البارون باين بينما يمسح سيفه. واضاف “ان فقدان الصبر قبل الذهاب الى ساحة المعركة سيجعل الأمور السيئة أكثر سوءا، ناهيك عن أن الأمور لا تزال بعيدة عن السوء”.

“آنا!” صرخت نانا في تفاجؤ.

حتى مع ذلك، هي استعادة نفسها لاستكمال الشفاء. بعد أن وضع بريان الأمعاء مرة أخرى على جثة الرجل المصاب، مدت نانا يدها وشفت الجرح وعيونها مغلقة.

عندما أدار رأسه، رأى الساحرة تمشي مباشرة إلى الباب. بريان اندفع ووقف أمامها.

50 – جدار من اللهب  

قالت آنا بهدوء “ألم تقل أنك تريد الدفاع عن سور المدينة؟ “ما دمت معي، فأنت لا تعصي أمر سموه”.

استمرت المعركة حتى الغروب. لم يكن هناك في نهاية المطاف أي وحوش شيطانية حية أمام سور المدينة.

أصبح بريان محتارا. حول نظرته إلى باين.

وكانت القوة غير المعروفة في الواقع مروعة. ولكن عندما وقف صاحبها إلى جانب الشعب وقاتل ضد الشر معهم، فإن الثقة والامتنان ستحل محل الخوف تدريجيا.

[كان هذا ذكيا،] فكر البارون في نفسه. [ما قالت له معنى. الأمير لم يقل في القاعدة أنها يجب أن تبقى فقط في المستشفى. وفقا ل نانا، هي يمكنها استدعاء النار. إذا كانت الأمور ملحة حقا، فإن مشاركة الساحرة قد تحول الوضع.]

آنا ربتت على ظهر نانا. وشعرت هي أيضا برغبة بالتقيؤ، لكنها قاومت.

انتهى من تفكيره، وأوما. “اهتم بها.”

باين عبس.

“سأفعل،” براين أصبح متحمسا على الفور وأجاب بصوت عال.

آنا ربتت على ظهر نانا. وشعرت هي أيضا برغبة بالتقيؤ، لكنها قاومت.

رؤية الإثنين رحلا، سألت نانا، “ابي، هل سوف تذهب إلى ساحة المعركة؟”

كل الحراس لمسوا صدورهم وأومأوا باحترام لها.

“ساحة المعركة هي هنا، يا صغيرتي”. البارون ابتسم. “سواء كانوا الوحوش الشيطانية أو الشياطين، أنا لن ادعهم يؤذونك”.

هذا لم يكن أبدا في خطته!

لم يكن جدار المدينة بعيدا عن المشفى. ركضت آنا وبريان شرقا على الرصيف المائل على طول الجدار. عندما جاءوا إلى برج المراقبة المركزي، أدركوا أن الأمور قد تصاعدت للأسوأ.

“انتِ بخير؟” وقد امسك أكتاف العذراء بقلق، في حين أن الأخيره أعطت ابتسامة خافتة، وسقطت في ذراعيه.

وكان على جدار المدينة فجوة ضخمة. كان حراس رولاند يدافعون عن الثغرة بدروع، ولكن لا تزال أعدادهم قليلة. بين الوحوش الشيطانية، كان هناك واحد مع نظرة من الخنزير الذي كان شرسا بشكل خاص. وكان الحراس في الجبهة الذين ضربوا تقريبا أرسلوا يحلقون مع دروعهم.

عندما أدار رأسه، رأى الساحرة تمشي مباشرة إلى الباب. بريان اندفع ووقف أمامها.

“مهلا، ان الامر خطير هنا، يجب أن ترحلي الآن!” وحذر شخص ما عندما رأى آنا في زيها الغريب.

بعد أن قال هذا امسك فلينتلوك كارتر وصعد الجدار، واطلق النار على الوحوش الشيطانية التي لم يكن لها مخرج.

تصرفت آنا كما لو أنها لم تسمع شيئا. سارت مباشرة إلى الفجوة. حينما كان الوحش شيطاني في طريقه من خلال الحشد، وتحول وتوجه باتجاه آنا. جاء بريان إلى الجانب بسرعة، وخفض جسده ولوح بسيفه أفقيا لم يراوغ الوحش الشيطاني، واحدة من سيقانه ضربت النصل وأرسل السيف يحلق، لكن الزخم كان قويا على ساقه واحدث قطعا وكسرا في ساقه.

[لا ضرر يجب أن يصيب آنا. إنها المفتاح في تطوير الصناعة. إذا أصيبت، فإن الخسارة ستكون لا تقدر ولا تحصى، فكر رولاند.

سقط الوحش يصرخ ويكافح مثل سمكة خارج الماء. لم يجرؤ أحد على الاقتراب. سارت آنا بالقرب منه ووضعت يديها على الأرض. سرعان ما ارتفعت النار من تحت جسدها وحرق بسرعة إلى فحم.

سقط الوحش يصرخ ويكافح مثل سمكة خارج الماء. لم يجرؤ أحد على الاقتراب. سارت آنا بالقرب منه ووضعت يديها على الأرض. سرعان ما ارتفعت النار من تحت جسدها وحرق بسرعة إلى فحم.

لاحظ رولاند أيضا اللهب الذي ظهر فجأة. ووجد إنها آنا التي فعلت ذلك، قلبه تقريبا قفز من صدره.

“انا لا اعلم.” هزت آنا رأسها. أرادت أن تلقي نظرة على سور المدينة كثيرا. لكنها كانت قلقة أيضا ان تجعل الأمور أكثر إثارة للقلق لرولاند فقط. كانت الآن غيورة قليلا من قوة نايتنغيل التي تسمح لها بالتخفي، تلك القوة من شأنها جعل الخروج مريحا للغاية.

هذا لم يكن أبدا في خطته!

رؤية الإثنين رحلا، سألت نانا، “ابي، هل سوف تذهب إلى ساحة المعركة؟”

كان يخطط لجعل نانا تفوز بمودة الميليشيا أولا. بعد أن يتقبل معظم الناس الساحرات باعتبارهن جزءا منهم، هو سوف يجعل آنا معروفة لهم ببطء.

“الجميع، عودوا الى الجزء العلوي من سور المدينة!” رولاند استغل الفرصة وصرخ، “فرقة الرمح، استعيدوا التشكيلة! فرقة الصيد، نار!”

ولكن الآن فات الأوان. وقال على الفور إلى نايتينغيل، “لا تولي المزيد من الاهتمام لي الآن احمها اولا!”

“انتِ بخير؟” وقد امسك أكتاف العذراء بقلق، في حين أن الأخيره أعطت ابتسامة خافتة، وسقطت في ذراعيه.

[لا ضرر يجب أن يصيب آنا. إنها المفتاح في تطوير الصناعة. إذا أصيبت، فإن الخسارة ستكون لا تقدر ولا تحصى، فكر رولاند.

[لا ضرر يجب أن يصيب آنا. إنها المفتاح في تطوير الصناعة. إذا أصيبت، فإن الخسارة ستكون لا تقدر ولا تحصى، فكر رولاند.

“فهمت”، ردت نايتنغيل. “اعتني بنفسك أيضا”.

“فهمت”، ردت نايتنغيل. “اعتني بنفسك أيضا”.

مشت آنا إلى الفجوة. افسح حراس رولاند الطريق لها لأنهم شاهدوا هذه الفتاة في الزي الغريب عدة مرات. وقفت بين جدار من الدروع، ومدت ذراعها. ظهر اللهب من يدها مثل الجذور وتسلقت على سطح سور المدينة الى حيث يكون الثقب.

وشعرت الوحوش الشيطانية أيضا بحرارة جدار اللهب. هربوا من النار، على الرغم من عدد قليل لا يزال يتلوى في النار قبل أن يحرق تماما بعد مدة قصيرة.

كل من رأى هذا المشهد الرائع كان مندهشا. لم يستطيعوا أن يصدقوا أعينهم عندما رأوا جدار من اللهب يرتفع دون تباطؤ وسد الثقب في سور المدينة. هذا، لايمكن أن يكون وهما، لأن ارتفاع درجة حرارة اللهب جعل الحراس يتراجعون لا إراديا والثلوج بالإرجاء ذابت على الفور، مما أدى إلى نشأة ضباب أبيض كثيف.

حتى مع ذلك، هي استعادة نفسها لاستكمال الشفاء. بعد أن وضع بريان الأمعاء مرة أخرى على جثة الرجل المصاب، مدت نانا يدها وشفت الجرح وعيونها مغلقة.

وشعرت الوحوش الشيطانية أيضا بحرارة جدار اللهب. هربوا من النار، على الرغم من عدد قليل لا يزال يتلوى في النار قبل أن يحرق تماما بعد مدة قصيرة.

“أم…” بدت الفتاة الصغيرة مشتتة قليلا. هي انحنت على آنا وقالت بهدوء، “اليوم هي المرة الأولى التي سمعت صوت البوق، هل سموه يواجه بعض المتاعب؟”

“الجميع، عودوا الى الجزء العلوي من سور المدينة!” رولاند استغل الفرصة وصرخ، “فرقة الرمح، استعيدوا التشكيلة! فرقة الصيد، نار!”

“أنا آسف، سعادتك” أجاب براين. “أنا فقط لا أستطيع أن أهدأ، أنا فقط لا أريد أن أجلس هنا لإضاعة وقتي في حين أن آخرين يقاتلون على جدار المدينة على حساب حياتهم، والدفاع عن هذه البلدة الصغيرة يجب أن يكون واجبي”.

بعد أن قال هذا امسك فلينتلوك كارتر وصعد الجدار، واطلق النار على الوحوش الشيطانية التي لم يكن لها مخرج.

هذا لم يكن أبدا في خطته!

أفعال الأمير دفعت الجميع. بعد كل شيء، في هذه الحقبة، النبلاء والأعضاء الملكيين بالكاد قاتلوا في الجبهة. عندما اختار الأمير رولاند القتال مع الميليشيات التي اختارها من الناس العاديين، بدا ملهما في الواقع.

[كان هذا ذكيا،] فكر البارون في نفسه. [ما قالت له معنى. الأمير لم يقل في القاعدة أنها يجب أن تبقى فقط في المستشفى. وفقا ل نانا، هي يمكنها استدعاء النار. إذا كانت الأمور ملحة حقا، فإن مشاركة الساحرة قد تحول الوضع.]

صاح الجميع “دافعوا عن البلدة الحدودية! كافحوا من أجل سموه” استأنفوا التشكيل الدفاعي كما لو أن جدار المدينة لم يتم اتلافه أبدا.

وكانت القوة غير المعروفة في الواقع مروعة. ولكن عندما وقف صاحبها إلى جانب الشعب وقاتل ضد الشر معهم، فإن الثقة والامتنان ستحل محل الخوف تدريجيا.

استمرت المعركة حتى الغروب. لم يكن هناك في نهاية المطاف أي وحوش شيطانية حية أمام سور المدينة.

“خذ الأمر بهدوء”. كان البارون باين بينما يمسح سيفه. واضاف “ان فقدان الصبر قبل الذهاب الى ساحة المعركة سيجعل الأمور السيئة أكثر سوءا، ناهيك عن أن الأمور لا تزال بعيدة عن السوء”.

اللهب خفت تدريجيا وتلاشى. مسحت آنا الرطوبة من جبينها وخرجت.

“ربما.” هز باين كتفيه. “لكن واجب الدفاع عن البلدة لا ينتمي إليك وحدك، لقد سمعت أن سموه سوف يمنحك لقب الفروسية، إذا يجب أن تفهم أن واجب الفارس قبل كل شيء هو الولاء، وإذا طلب منك حماية آنا، اذا سيكون من واجبك الطاعة. “

ثم رأى رولاند مشهد لا يصدق.

50 – جدار من اللهب  

كل الحراس لمسوا صدورهم وأومأوا باحترام لها.

سقط الوحش يصرخ ويكافح مثل سمكة خارج الماء. لم يجرؤ أحد على الاقتراب. سارت آنا بالقرب منه ووضعت يديها على الأرض. سرعان ما ارتفعت النار من تحت جسدها وحرق بسرعة إلى فحم.

الميليشيات، كما لو أنهم تأثروا بالحراس، شاهدوها بهدوء. لا أحد صاح “شيطان” أو “الساحرة”. وقد ساد السلام في الوقت الراهن على الحدود.

“آنا!” صرخت نانا في تفاجؤ.

وكانت القوة غير المعروفة في الواقع مروعة. ولكن عندما وقف صاحبها إلى جانب الشعب وقاتل ضد الشر معهم، فإن الثقة والامتنان ستحل محل الخوف تدريجيا.

“الجميع، عودوا الى الجزء العلوي من سور المدينة!” رولاند استغل الفرصة وصرخ، “فرقة الرمح، استعيدوا التشكيلة! فرقة الصيد، نار!”

حاول رولاند قمع حماسته وسار إلى آنا، ليجدها شاحبة ومرهقة. يبدو أنها سوف تنهار في أي لحظة.

“انتِ بخير؟” وقد امسك أكتاف العذراء بقلق، في حين أن الأخيره أعطت ابتسامة خافتة، وسقطت في ذراعيه.

“انتِ بخير؟” وقد امسك أكتاف العذراء بقلق، في حين أن الأخيره أعطت ابتسامة خافتة، وسقطت في ذراعيه.

بواسطة :

بواسطة :

اللهب خفت تدريجيا وتلاشى. مسحت آنا الرطوبة من جبينها وخرجت.

AhmedZirea


“ساحة المعركة هي هنا، يا صغيرتي”. البارون ابتسم. “سواء كانوا الوحوش الشيطانية أو الشياطين، أنا لن ادعهم يؤذونك”.

[كان هذا ذكيا،] فكر البارون في نفسه. [ما قالت له معنى. الأمير لم يقل في القاعدة أنها يجب أن تبقى فقط في المستشفى. وفقا ل نانا، هي يمكنها استدعاء النار. إذا كانت الأمور ملحة حقا، فإن مشاركة الساحرة قد تحول الوضع.]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط