نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 119

119 – فدية (الجزء 1)

 ‏بعد أن عرف بنفسه، سمح لبتروف بالوصول إلى الحدائق، ثم كان يقوده حارس نحو القاعة الكبرى بالقلعة. 

جلس “بتروف هال” أمام مكتبه دون وعي، كان يلعب بقطعة من الورق بيده – كان الإلقاء الأسبوعي لبرنامج مسرح الظهيرة. إذا كانت هذه في أوقات سلمية، لكان قد اختار دراما جيدة وجعل مدبر منزله يدفع التأمين، ثم أرسل دعوة إلى أوريليا. 

 ‏.‏… 

لكنه لم يتمكن من قراءة كلمة واحدة كانت على المخطوطة.

كان هذا المكان الذي زاره من قبل عدة مرات من قبل، ولكن عندما دخلها اليوم، كان الأمر كما لو كان يدخل منطقة جديدة تمامًا. جميع الحراس الذين كانوا يقفون في الممرات هم الذين لم يسبق لهم رؤيته من قبل، ولم يبتسم له أحد بعد أن رحب بهم، وكانوا يحدقون بهدوء. 

 اليوم كان اليوم السابع من الحملة، لو كان كل شيء يسير بسلاسة، كان يجب أن يعود والده بالأمس إلى جانب حاشية الدوق. ربما تأخروا خلال رحلتهم، ربما كانت الخيول قد تعبت وكان عليهم أن يستريحوا، أو ربما أخذوا يوم راحة إضافي في المدينة الحدودية، أليس كذلك؟ حاول أن يعزي نفسه، ولكن الشعور بعدم الارتياح في قلبه كان ينمو ببطء.

 ‏”نعم،” أومأ رولاند. “سآخذ الفدية ثم سأعود إلى المدينة الحدودية “. 

ترك الأمير الرابع رولاند ويمبلدون انطباعا عميقا عليه، ولم يتمكن بتروف من فهم سبب حصول الأمير المتميز على مثل هذا التقييم المريع من قبل الملك. الشخصية السيئة، شديد التأنق، وعدم الكفاءة، والجهل، ودون أي تعلم أو مهارات… أي من هذه التقييمات لم تكن مناسبة للأمير الذي كان يعرفه.

جلس “بتروف هال” أمام مكتبه دون وعي، كان يلعب بقطعة من الورق بيده – كان الإلقاء الأسبوعي لبرنامج مسرح الظهيرة. إذا كانت هذه في أوقات سلمية، لكان قد اختار دراما جيدة وجعل مدبر منزله يدفع التأمين، ثم أرسل دعوة إلى أوريليا. 

 ‏وبسبب هذا، أصبح قلقه أقوى فقط. 

بواسطة :

 ‏‏خشي أن يخسر الدوق ضد الأمير.

 ‏كانت قيمة ثلاثة آلاف مثلما كان قطيع من ألف رأس من الماشية أو 300 عامل بناء فقط بما فيه الكفاية لاسترداد والده. بالطبع، لم تكن أراضيه قادرة على توفير الكثير من الماشية والبنائين. ولكن مع هذه القائمة، كان لديه الكثير من المجموعات الممكنة، الكثير من الخيارات. كرجل نبيل كان عليه أن يعمل يوميا مع التجارة، أدرك بتروف على الفور، كم من الجودة وضعت في هذه القائمة. سيكون مجرد بضعة أيام كافية لاحتساب الحل الأمثل للحد الأدنى من التكاليف لمنطقته التي لا تزال تلبي متطلبات ثلاثة آلاف نقطة. 

 ‏صرخ مدبر منزله “سيد بتروف”، “هناك رسالة وصلت للتو من الحصن “. 

 ‏كانت الوثيقة غريبة للغاية. لم تتم كتابتها بالتعبير الدبلوماسي، لكنها كانت لا تزال قادرة على التعبير عن معناها بوضوح – فقد فشل تمرد الدوق، وإذا أرادوا إطلاق سراح السجناء، فعليهم تقديم المال مقابل ذلك.

 ‏خطاب من الحصن ؟ 

 ‏بعد أن عرف بنفسه، سمح لبتروف بالوصول إلى الحدائق، ثم كان يقوده حارس نحو القاعة الكبرى بالقلعة. 

 ‏‏”أحضرها لي،” أمر بتروف مدبر منزله. 

“لست بحاجة إلى المال،” هز رولاند إصبعه. “أريد الماشية والناس.”

 ‏‏حتى قبل أن يفتح الغطاء، كان قد تفاجأ بالفعل من هوية المرسل. 

119 – فدية (الجزء 1)

 ‏هذه الرسالة كتبها الأمير الرابع!

 اليوم كان اليوم السابع من الحملة، لو كان كل شيء يسير بسلاسة، كان يجب أن يعود والده بالأمس إلى جانب حاشية الدوق. ربما تأخروا خلال رحلتهم، ربما كانت الخيول قد تعبت وكان عليهم أن يستريحوا، أو ربما أخذوا يوم راحة إضافي في المدينة الحدودية، أليس كذلك؟ حاول أن يعزي نفسه، ولكن الشعور بعدم الارتياح في قلبه كان ينمو ببطء.

“استغل الدوق اوزمان ريان القوات العسكرية لمهاجمة منطقة خاضعة لحكم الملك، محاولا دون جدوى أن يبدأ تمردًا. علاوة على ذلك، تم تنفيذ حكم الإعدام على الدوق بالفعل في ساحة المعركة، والآن أصبح حصن لونغسونغ تحت حكم المملكة “. 

 ‏.‏… 

 ‏‏هل خسر الدوق؟ غرق قلبه عندما بدأ في قراءة المزيد.

‏عندما دخل القاعة أخيرًا، رأى الأمير الرابع جالسًا على العرش يكتب شيئًا. عندما رفع الأمير رأسه، كان لديه تعبير مذهل على وجهه، ثم ضحك، “التقينا مرة أخرى، السيد السفير”.

 ‏”باستثناء الأعضاء المتشددين في حرس الدوق، اعترف الآخرين بأنهم مذنبين. إن الخيانة العظمى للعائلة المالكة ستتعرض للعقاب من قبل الموت، ولكن بسبب عطف سموه، فقد تم قتل الزعيم فقط بسبب جرائمه الشريرة، ومع ذلك لا يمكن العفو عن الآخرين. لذلك سيتم التعامل مع بقية المتمردين وفقا لعادات الحرب، وسيتم الاحتفاظ بها حتى يتم شراء حريتهم. سيتم استخدام حصن لونغسونغ كنقطة تبادل، ويمكن شراء حرية الأشخاص في هذه القائمة. ” 

 ‏”في غاية البساطة، أنا في حاجة إلى عمال البناء، والنجارين، والمزارعين، والعبيد، إلخ”، قام الأمير بتسليمه قائمة، “يمكنك أن تدفع لنا وفقًا للتحويل العددي أعلاه، طالما يمكنك الوصول إلى العدد الكافي من ثلاثة آلاف سيكون كافياً”. ابتسم” بشكل طبيعي، كان هذا الكونت الذي زود الدوق بمعظم الفرسان، لذلك كان عليه أيضا دفع أعلى فدية “. 

 ‏كانت الوثيقة غريبة للغاية. لم تتم كتابتها بالتعبير الدبلوماسي، لكنها كانت لا تزال قادرة على التعبير عن معناها بوضوح – فقد فشل تمرد الدوق، وإذا أرادوا إطلاق سراح السجناء، فعليهم تقديم المال مقابل ذلك.

“صاحب السمو الملكي”، بدأ بتروف، ثم اضطر إلى ابتلاع ريقه وكان قادرا على الهمس فقط. “عذرًا، هل هناك أيضًا قيمة عددية يمكن استبدالها بحصن لونغسونغ ؟

عندما قرأ بتروف الأسماء المدرجة في القائمة التالية، رأى أن اسم والده كان مكتوبًا في السطر الأول.

‏عندما دخل القاعة أخيرًا، رأى الأمير الرابع جالسًا على العرش يكتب شيئًا. عندما رفع الأمير رأسه، كان لديه تعبير مذهل على وجهه، ثم ضحك، “التقينا مرة أخرى، السيد السفير”.

“هيدي” صاح بإسم مدبر المنزل: “جهزوا العربة، سأذهب إلى قلعة لونغسونغ !” 

كان هذا المكان الذي زاره من قبل عدة مرات من قبل، ولكن عندما دخلها اليوم، كان الأمر كما لو كان يدخل منطقة جديدة تمامًا. جميع الحراس الذين كانوا يقفون في الممرات هم الذين لم يسبق لهم رؤيته من قبل، ولم يبتسم له أحد بعد أن رحب بهم، وكانوا يحدقون بهدوء. 

 ‏.‏… 

كان هذا المكان الذي زاره من قبل عدة مرات من قبل، ولكن عندما دخلها اليوم، كان الأمر كما لو كان يدخل منطقة جديدة تمامًا. جميع الحراس الذين كانوا يقفون في الممرات هم الذين لم يسبق لهم رؤيته من قبل، ولم يبتسم له أحد بعد أن رحب بهم، وكانوا يحدقون بهدوء. 

 ‏أراضي الكونت هونيساكل وضعت شرق الحصن، لذلك عندما وصل بول إلى منطقة القلعة، كان بالفعل بعد نصف ساعة. كانت قلعة اللورد مليئة بأعضاء “الميليشيات” التي لم يرها من قبل – لم تكن ترتدي أي درع لامع، ولم تكن ترتدي أي عباءات أو عصابات، وبدلاً من ذلك كانوا يحملون عصا غريبة في أيديهم، نوع من الرمح على القمة. لقد وقفوا فقط في صفين أنيقين ومرتبين، ورؤوسهم عالية وصدورهم للأمام، ويعبرون ببساطة عن قوتهم في طريقة فرضهم القوة.

 ‏فتح فمه، لكن في النهاية، لم يقل كلمة أخرى. هم حقا سوف يعطوني الحجر مرة أخرى؟ كان حجر انتقام الإله الخاص به أحد أقوى الأنواع، حيث كان يساوي حوالي خمسين عملة ذهبية، لذا لم يصدق أن الطرف الآخر لن يحل محله بحجر معيب. اعتقد أن ذلك ليس مهمًا، بل سأعتبره جزءًا من الفدية. 

 ‏بعد أن عرف بنفسه، سمح لبتروف بالوصول إلى الحدائق، ثم كان يقوده حارس نحو القاعة الكبرى بالقلعة. 

 ‏”باستثناء الأعضاء المتشددين في حرس الدوق، اعترف الآخرين بأنهم مذنبين. إن الخيانة العظمى للعائلة المالكة ستتعرض للعقاب من قبل الموت، ولكن بسبب عطف سموه، فقد تم قتل الزعيم فقط بسبب جرائمه الشريرة، ومع ذلك لا يمكن العفو عن الآخرين. لذلك سيتم التعامل مع بقية المتمردين وفقا لعادات الحرب، وسيتم الاحتفاظ بها حتى يتم شراء حريتهم. سيتم استخدام حصن لونغسونغ كنقطة تبادل، ويمكن شراء حرية الأشخاص في هذه القائمة. ” 

كان هذا المكان الذي زاره من قبل عدة مرات من قبل، ولكن عندما دخلها اليوم، كان الأمر كما لو كان يدخل منطقة جديدة تمامًا. جميع الحراس الذين كانوا يقفون في الممرات هم الذين لم يسبق لهم رؤيته من قبل، ولم يبتسم له أحد بعد أن رحب بهم، وكانوا يحدقون بهدوء. 

 ‏”أنا كارتر لانيس، كبير فرسان الأمير الرابع. رجاءً تعال معي إلى الغرفة الجانبية أولاً، نحن بحاجة إلى التحقق مما إذا كان لديك أي أسلحة مخبأة على جسمك. ” 

 ‏‏تم ايقافه من قبل فارس قبل دخول باب القاعة. 

 ‏‏حتى قبل أن يفتح الغطاء، كان قد تفاجأ بالفعل من هوية المرسل. 

 ‏”أذكر اسمك.”

119 – فدية (الجزء 1)

“بيتروف هال”، أجاب بتروف بعبوس، لم يعجبه النغمة الاستجوابية، فأكد، “بالنسبة لك، أنا اللورد هال.” 

“بيتروف هال”، أجاب بتروف بعبوس، لم يعجبه النغمة الاستجوابية، فأكد، “بالنسبة لك، أنا اللورد هال.” 

 ‏”أنا أرى”، بدا الأمر كما لو أن نظيره لم يقبل هذا التصريح على أنه الحقيقة، وبدلاً من ذلك نظر فقط إلى المخطوطة في يده، ” هال الشلفي، كونت هونيساكل هو…”

“بالطبع لا”، أومأ الفارس. “سوف نعيدها إليك بعد الاجتماع.”

“أبي.”

 ‏”في غاية البساطة، أنا في حاجة إلى عمال البناء، والنجارين، والمزارعين، والعبيد، إلخ”، قام الأمير بتسليمه قائمة، “يمكنك أن تدفع لنا وفقًا للتحويل العددي أعلاه، طالما يمكنك الوصول إلى العدد الكافي من ثلاثة آلاف سيكون كافياً”. ابتسم” بشكل طبيعي، كان هذا الكونت الذي زود الدوق بمعظم الفرسان، لذلك كان عليه أيضا دفع أعلى فدية “. 

 ‏”أنا كارتر لانيس، كبير فرسان الأمير الرابع. رجاءً تعال معي إلى الغرفة الجانبية أولاً، نحن بحاجة إلى التحقق مما إذا كان لديك أي أسلحة مخبأة على جسمك. ” 

“أبي.”

‏بعد بحث شامل، أخذ الحراس حجر انتقام الإله فقط من بتروف. 

 ‏كان لا يزال الوجه المألوف واللهجة، مما جعل بتروف يشعرون بمزيد من الاسترخاء، لذلك أعطاه تحية الإنحناء، “أقدم تحياتي لك، صاحب السمو الملكي”.

 ‏‏”هذا ليس سلاحا”، ذكر بتروف.

“استغل الدوق اوزمان ريان القوات العسكرية لمهاجمة منطقة خاضعة لحكم الملك، محاولا دون جدوى أن يبدأ تمردًا. علاوة على ذلك، تم تنفيذ حكم الإعدام على الدوق بالفعل في ساحة المعركة، والآن أصبح حصن لونغسونغ تحت حكم المملكة “. 

“بالطبع لا”، أومأ الفارس. “سوف نعيدها إليك بعد الاجتماع.”

كان هذا المكان الذي زاره من قبل عدة مرات من قبل، ولكن عندما دخلها اليوم، كان الأمر كما لو كان يدخل منطقة جديدة تمامًا. جميع الحراس الذين كانوا يقفون في الممرات هم الذين لم يسبق لهم رؤيته من قبل، ولم يبتسم له أحد بعد أن رحب بهم، وكانوا يحدقون بهدوء. 

 ‏فتح فمه، لكن في النهاية، لم يقل كلمة أخرى. هم حقا سوف يعطوني الحجر مرة أخرى؟ كان حجر انتقام الإله الخاص به أحد أقوى الأنواع، حيث كان يساوي حوالي خمسين عملة ذهبية، لذا لم يصدق أن الطرف الآخر لن يحل محله بحجر معيب. اعتقد أن ذلك ليس مهمًا، بل سأعتبره جزءًا من الفدية. 

 ‏هذه الرسالة كتبها الأمير الرابع!

‏عندما دخل القاعة أخيرًا، رأى الأمير الرابع جالسًا على العرش يكتب شيئًا. عندما رفع الأمير رأسه، كان لديه تعبير مذهل على وجهه، ثم ضحك، “التقينا مرة أخرى، السيد السفير”.

“لست بحاجة إلى المال،” هز رولاند إصبعه. “أريد الماشية والناس.”

 ‏كان لا يزال الوجه المألوف واللهجة، مما جعل بتروف يشعرون بمزيد من الاسترخاء، لذلك أعطاه تحية الإنحناء، “أقدم تحياتي لك، صاحب السمو الملكي”.

119 – فدية (الجزء 1)

“اجلس” ​​، قال رولاند، رافعاً يده ليقدم له مقعده، “على الأرجح، تريد أن تعرف ما حدث. يمكنني أن أخبرك أن والدك لم يصب بأذى، كان أول من استسلم. “

 ‏‏تم ايقافه من قبل فارس قبل دخول باب القاعة. 

 “شكرا لك على لطفك، صاحب السمو،” قال بتروف بسرعة. “أنا لا أعرف كم الفدية التي سيريدها صاحب السمو، طالما أن والدي لا يسمح له بالخروج، سأرسل لك كل أموالنا فوراً”.

“أبي.”

“لست بحاجة إلى المال،” هز رولاند إصبعه. “أريد الماشية والناس.”

 ‏”أذكر اسمك.”

 كان من الطبيعي أن يرغب في الماشية، وحتى قبل خمسين سنة، عندما ينتهي الصراع بين اللوردات، في معظم الأوقات كان على الخاسر أن يدفع ثمن الماشية والأغنام، وقصص من هذا القبيل كانت قد قرأها في الكتب في كثير من الأحيان. لكن… الناس، ماذا يعني ذلك؟ ” صاحب السمو الملكي والماشية والأغنام والخيول، لمنطقة إقليم صريمة الجدي لديه الكثير من ذلك، اما بالنسبة للناس…” 

ترك الأمير الرابع رولاند ويمبلدون انطباعا عميقا عليه، ولم يتمكن بتروف من فهم سبب حصول الأمير المتميز على مثل هذا التقييم المريع من قبل الملك. الشخصية السيئة، شديد التأنق، وعدم الكفاءة، والجهل، ودون أي تعلم أو مهارات… أي من هذه التقييمات لم تكن مناسبة للأمير الذي كان يعرفه.

 ‏”في غاية البساطة، أنا في حاجة إلى عمال البناء، والنجارين، والمزارعين، والعبيد، إلخ”، قام الأمير بتسليمه قائمة، “يمكنك أن تدفع لنا وفقًا للتحويل العددي أعلاه، طالما يمكنك الوصول إلى العدد الكافي من ثلاثة آلاف سيكون كافياً”. ابتسم” بشكل طبيعي، كان هذا الكونت الذي زود الدوق بمعظم الفرسان، لذلك كان عليه أيضا دفع أعلى فدية “. 

 كتب عليها أسماء جميع أنواع الحيوانات المستأنسة ومهن الناس، متبوعًا بعدد، مثل: الماشية 3،الأغنام 2، بنائيين 10 وما شابه، فهم على الفور معنى كل هذا.

بتروف نشر القائمة على الطاولة. 

 ‏.‏… 

 كتب عليها أسماء جميع أنواع الحيوانات المستأنسة ومهن الناس، متبوعًا بعدد، مثل: الماشية 3،الأغنام 2، بنائيين 10 وما شابه، فهم على الفور معنى كل هذا.

ترك الأمير الرابع رولاند ويمبلدون انطباعا عميقا عليه، ولم يتمكن بتروف من فهم سبب حصول الأمير المتميز على مثل هذا التقييم المريع من قبل الملك. الشخصية السيئة، شديد التأنق، وعدم الكفاءة، والجهل، ودون أي تعلم أو مهارات… أي من هذه التقييمات لم تكن مناسبة للأمير الذي كان يعرفه.

 ‏كانت قيمة ثلاثة آلاف مثلما كان قطيع من ألف رأس من الماشية أو 300 عامل بناء فقط بما فيه الكفاية لاسترداد والده. بالطبع، لم تكن أراضيه قادرة على توفير الكثير من الماشية والبنائين. ولكن مع هذه القائمة، كان لديه الكثير من المجموعات الممكنة، الكثير من الخيارات. كرجل نبيل كان عليه أن يعمل يوميا مع التجارة، أدرك بتروف على الفور، كم من الجودة وضعت في هذه القائمة. سيكون مجرد بضعة أيام كافية لاحتساب الحل الأمثل للحد الأدنى من التكاليف لمنطقته التي لا تزال تلبي متطلبات ثلاثة آلاف نقطة. 

بتروف نشر القائمة على الطاولة. 

 “صاحب السمو الملكي، يمكنني…” 

جلس “بتروف هال” أمام مكتبه دون وعي، كان يلعب بقطعة من الورق بيده – كان الإلقاء الأسبوعي لبرنامج مسرح الظهيرة. إذا كانت هذه في أوقات سلمية، لكان قد اختار دراما جيدة وجعل مدبر منزله يدفع التأمين، ثم أرسل دعوة إلى أوريليا. 

‏”في يوم، لديك يوم واحد فقط،” مد رولاند إصبعه السبابة، “هذا يعني فقط أن عليك أن تختار في يوم واحد، بعد كل شيء، لا يمكنك جمع الكثير من الناس والحيوانات في ثلاثة إلى أربعة أيام. ولكن لا يمكنني البقاء هنا دائمًا، سأبقى هنا لمدة أسبوع، ثم سأرحل. “

 ‏كانت قيمة ثلاثة آلاف مثلما كان قطيع من ألف رأس من الماشية أو 300 عامل بناء فقط بما فيه الكفاية لاسترداد والده. بالطبع، لم تكن أراضيه قادرة على توفير الكثير من الماشية والبنائين. ولكن مع هذه القائمة، كان لديه الكثير من المجموعات الممكنة، الكثير من الخيارات. كرجل نبيل كان عليه أن يعمل يوميا مع التجارة، أدرك بتروف على الفور، كم من الجودة وضعت في هذه القائمة. سيكون مجرد بضعة أيام كافية لاحتساب الحل الأمثل للحد الأدنى من التكاليف لمنطقته التي لا تزال تلبي متطلبات ثلاثة آلاف نقطة. 

“في يوم…” أصيب بتروف فجأة بصدمة شديدة لدرجة أنه حدق في رولاند بعيون كبيرة، “انتظر، قلت للتو… أنك تريد المغادرة؟” ماذا يعني هذا؟ إذا لم يكذب الأمير في الرسالة، فقد توفي الدوق بالفعل في ساحة المعركة. مع هذا حصن لونغسونغ ينتمي الآن لصاحب السمو. ولكن الآن كان يقول بالفعل إنه يريد المغادرة، لماذا يريد العودة إلى تلك المدينة الحدودية الصغيرة والمكسورة؟ لا، هذا كان بجانب النقطة! النقطة الأساسية هي أنه إذا اختفى صاحب السمو الملكي، من سيدير ​​هذه المدينة الرائعة؟ لقد أصبح عقله بحرًا عاصفًا، فهل يرث أحد أبناء الدوق العرش؟ عندما فكر في كل ما كان يعرفه، لم يكن هذا احتمالًا، بعد كل شيء، سيكون مجرد مسألة وقت حتى يبنون قوة جديدة للانتقام لوالدهم؟ بالإضافة إلى عائلة ريان والأسر الخمسة الأخرى النبيلة، هل هناك أي أشخاص آخرين يمكنهم أن يحكموا ؟

 ‏‏حتى قبل أن يفتح الغطاء، كان قد تفاجأ بالفعل من هوية المرسل. 

 ‏”نعم،” أومأ رولاند. “سآخذ الفدية ثم سأعود إلى المدينة الحدودية “. 

بواسطة :

‏عقل بتروف امتلأ فجأة بفكرة شنيعة، وفي اللحظة التي فكر فيها، لم يتمكن من قمعها.

بواسطة :

“صاحب السمو الملكي”، بدأ بتروف، ثم اضطر إلى ابتلاع ريقه وكان قادرا على الهمس فقط. “عذرًا، هل هناك أيضًا قيمة عددية يمكن استبدالها بحصن لونغسونغ ؟

 ‏كانت قيمة ثلاثة آلاف مثلما كان قطيع من ألف رأس من الماشية أو 300 عامل بناء فقط بما فيه الكفاية لاسترداد والده. بالطبع، لم تكن أراضيه قادرة على توفير الكثير من الماشية والبنائين. ولكن مع هذه القائمة، كان لديه الكثير من المجموعات الممكنة، الكثير من الخيارات. كرجل نبيل كان عليه أن يعمل يوميا مع التجارة، أدرك بتروف على الفور، كم من الجودة وضعت في هذه القائمة. سيكون مجرد بضعة أيام كافية لاحتساب الحل الأمثل للحد الأدنى من التكاليف لمنطقته التي لا تزال تلبي متطلبات ثلاثة آلاف نقطة. 

بواسطة :

 ‏فتح فمه، لكن في النهاية، لم يقل كلمة أخرى. هم حقا سوف يعطوني الحجر مرة أخرى؟ كان حجر انتقام الإله الخاص به أحد أقوى الأنواع، حيث كان يساوي حوالي خمسين عملة ذهبية، لذا لم يصدق أن الطرف الآخر لن يحل محله بحجر معيب. اعتقد أن ذلك ليس مهمًا، بل سأعتبره جزءًا من الفدية. 

AhmedZirea


 كان من الطبيعي أن يرغب في الماشية، وحتى قبل خمسين سنة، عندما ينتهي الصراع بين اللوردات، في معظم الأوقات كان على الخاسر أن يدفع ثمن الماشية والأغنام، وقصص من هذا القبيل كانت قد قرأها في الكتب في كثير من الأحيان. لكن… الناس، ماذا يعني ذلك؟ ” صاحب السمو الملكي والماشية والأغنام والخيول، لمنطقة إقليم صريمة الجدي لديه الكثير من ذلك، اما بالنسبة للناس…” 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط