نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 128

128 – اختبار الحبوب

بالإضافة إليه و نايتنجل، كان هناك أيضا آنا و نانا على الحائط. وطالما لم يكن لدى الآخر حجر انتقام الإله، فسيكون حائط آنا من النيران الخضراء كافياً لضمان سلامته الخاصة، في حين أن نانا يمكنها توفير نوع العلاج الأكثر فعالية.

“ثم، التقطت سيف أحد فرسان القضاة، طعنت فاريا، وقسمت الفارس الآخر إلى نصفين، حتى قطعت سيف أحد الفرسان إلى نصفين. ومع ذلك، فإن الصافرة قد نبهت الدير كله، وكان العديد من الحراس يحملون المصابيح المشتعلة في طريقهم إلينا. ثم قامت بخلع ملابس فاريا، وارتدتها، ثم أخذت سلاح رجل آخر وسارت في اتجاه الحراس المتوجهين بنفسها.

صاح كارتر: “لا تدعوه يركض، احضر لي حصاني!”

“جلست في غرفة مليئة بفوضى دموية لبعض الوقت قبل أن أتعافى أخيراً. اكتشفت أن أحد القتلى كان مسؤولاً عن مفاتيح مدخل الدير، فذهبت إلى هناك وأخرجت المفاتيح من الملابس المتناثرة. في نفس الوقت، أنا أيضا جردتهم من الأحجار حول أعناقهم. لم أكن أعرف ما هي التأثيرات لدي تلك الأحجار، فكرت فقط أنني قد أتمكن من بيعها مقابل القليل من المال بظهورها الواضح تمامًا. كانت راهبات الدير، والحراس، والقضاة ينجذبون جميعاً إلي تلك المرأة، وهكذا يمكنني الوصول إلى الباب الخلفي المخفي دون أن يلاحظني أحد. هناك، كان علي أن اجرب عدة مفاتيح قبل أن أجد في النهاية المفتاح الصحيح لفتح الباب والهرب من الدير “.

ومع ذلك، بالإضافة إلى لقاء ويندي مع استثنائية، لم يسمع رولاند بساحرة تهاجم الكنيسة، وعلاوة على ذلك، المنزل الذي قضت فيه ويندي طفولتها ويندي قد تهشم وأُحرق ومكان وجود جميع الراهبات والفتيات غير معروف.

“في وقت لاحق، لم أتمكن إلا من بيع حجر واحد لأن الباقين كانوا يبحثون عني. لذا اضطررت إلى الاعتماد على عشر فضيات ملكية قد حصلت عليها من أجل الحجر الواحد أثناء رحلتي. بعد عامين، وصلت إلى منطقة بحر الرياح واضطررت للتوقف. “كان أيضا وقت تحولي الي ساحرة”، توقف ويندي لفترة من الوقت. “هذه قصتي كاملة.”

تمسكت نايتنجل بيد ويندي بصمت لفترة طويلة، حتى سألت: “ماذا حدث للفتيات الأخريات في الكنيسة؟”

تمسكت نايتنجل بيد ويندي بصمت لفترة طويلة، حتى سألت: “ماذا حدث للفتيات الأخريات في الكنيسة؟”

ومع ذلك، كان خصمه لا يزال مجرد قاتل شرير للغاية، لم يكن قد خضع لأي تدريب قتالي. لذلك، فاجأه، جُرح عميقًا في منطقة صدره، وبدأت كمية كبيرة من الدم تتدفق منها. كانت هذه الإصابات كافية للتأثير على نشاط نصف جسمه، لكنه لم يظهر أي علامة على أنه كان يهتم بها، ولكنه تحول إلى اتجاه الفارس. حاول نفس التكتيك الذي كان عليه من قبل، ولكن في هذه المرة غيره قليلا، في اللحظة التي مروا فيها ببعضهم البعض، مد السجين ذراعه نحو يد سيف الفارس، في هذا الوضع الحرج لم يتمكن من استخدام الكثير من القوة، ولكن في اللحظة التي جرح فيها كارتر بسيفه، لم يستطع إلا أن يرى ظل القاتل، ونقل السيف بشكل لا شعوري إلى موقف الدفاع، وأُصيب على الفور بقوة قوية، دفعته بخطوتين إلى الخلف. في اللحظة التي اندفع فيها السيف الخشبي في السيف الحديدي، تحطم على الفور إلى العديد من القطع.

“ربما ماتوا جميعًا، أو تمكنوا من الفرار مثلي تمامًا. كنت قد سألت كثيرا من حولي، لكنني علمت فقط أن الكنيسة قد ذكرت أن هناك حريقًا في الدير وأن عليهم إغلاقها. الآن لا أحد يعرف عن ذلك وأكثر من ذلك، لا أحد يهتم بما حدث للفتيات. لقد تم التخلي عنهم جميعًا. “

قال كارتر قبل وضع خوذة فوق رأسه: ” سموك، رتبتي كفارس ليست فقط للعرض، علاوة على ذلك، ليس لدى منافسي سوى سيف خشبي، فلا يمكنه أن يؤذيني على الإطلاق”.

استخدمت نايتنجيل صوتًا هادئًا بينما كانت تمسك ويندي بين ذراعيها، “الآن أنتِ معنا. كل شيء سيكون على ما يرام، لذلك اخلدي للنوم، ويندي “.

في صباح اليوم التالي، دخل رولاند مكتبه بينما كان يتثاءب، حيث رأى “نايتنجل” تجلس دوما على مائدته، ولكن هذه المرة كان لديها تعبير جاد على وجهها.

بعد وقت طويل، في النهاية هدأ قلبها، “آه…”

“إنها ليست جيدة في القتال، صحيح،” انهى رولاند ما كانت تريد قوله، “هذا التصنيف لا يحكم على القوة الشخصية للساحرة وأيضا ليس بالضرورة أنه صحيح، فهي فقط أفكاري الشخصية. وباعتبارها ساحرة ذات ذاتية الفرض، فقد تتسبب في الكثير من المشاكل للكنيسة. بدون حماية حجر انتقام الإله، يمكنها بسهولة قتل مجموعة من القضاة، أو تدمير كنيسة مدينة واحدة بمفردها. ولكن في النهاية، لا تزال قوة الشخص محدودة، ونسبة السحرة التي توقظ قدرة ذاتية الفرض أصغر بكثير من النوعين الآخرين، وإلا سيكون من السحرة من يطاردون المؤمنين بالكنيسة. ” كان قد تحدث بكل سهولة، ولكن عندما كان يفكر في الحبوب الحمراء والسوداء، كان لا يزال لديه شعور غامض بعدم الارتياح.

**************

“جلست في غرفة مليئة بفوضى دموية لبعض الوقت قبل أن أتعافى أخيراً. اكتشفت أن أحد القتلى كان مسؤولاً عن مفاتيح مدخل الدير، فذهبت إلى هناك وأخرجت المفاتيح من الملابس المتناثرة. في نفس الوقت، أنا أيضا جردتهم من الأحجار حول أعناقهم. لم أكن أعرف ما هي التأثيرات لدي تلك الأحجار، فكرت فقط أنني قد أتمكن من بيعها مقابل القليل من المال بظهورها الواضح تمامًا. كانت راهبات الدير، والحراس، والقضاة ينجذبون جميعاً إلي تلك المرأة، وهكذا يمكنني الوصول إلى الباب الخلفي المخفي دون أن يلاحظني أحد. هناك، كان علي أن اجرب عدة مفاتيح قبل أن أجد في النهاية المفتاح الصحيح لفتح الباب والهرب من الدير “.

في صباح اليوم التالي، دخل رولاند مكتبه بينما كان يتثاءب، حيث رأى “نايتنجل” تجلس دوما على مائدته، ولكن هذه المرة كان لديها تعبير جاد على وجهها.

قال كارتر قبل وضع خوذة فوق رأسه: ” سموك، رتبتي كفارس ليست فقط للعرض، علاوة على ذلك، ليس لدى منافسي سوى سيف خشبي، فلا يمكنه أن يؤذيني على الإطلاق”.

“حسنا، ماذا حدث؟”

“هل سمعت بشيء يسمى” استثنائي “؟” سألت.

“هل سمعت بشيء يسمى” استثنائي “؟” سألت.

128 – اختبار الحبوب

رؤية الأمير هز رأسه، قصت نايتنجل القصة التي سمعتها أمس من ويندي. “إذا لم تكن قد أيقظت قواها، لا أستطيع أن أتخيل امرأة شابة يمكن أن تقطع رأس رجل مدجج بالسلاح بسهولة”.

عند بلوغ هذا الاستنتاج، دعا رولاند أحد حراسه، وأرسله إلى السجون لإحضار أحد السجناء مع كارتر.

“الساحرة التي لم تتأثر بحجر انتقام الإله…” بعد الاستماع إلى رولاند فكرت لبعض الوقت حول ما سمعته من ويندي، بدأ يفكر في تصنيفه الخاص لقدرات الساحرات، “ربما كانت تنتمي إلى نوع ساحرات ذاتية الفرض؟ “

“ربما ماتوا جميعًا، أو تمكنوا من الفرار مثلي تمامًا. كنت قد سألت كثيرا من حولي، لكنني علمت فقط أن الكنيسة قد ذكرت أن هناك حريقًا في الدير وأن عليهم إغلاقها. الآن لا أحد يعرف عن ذلك وأكثر من ذلك، لا أحد يهتم بما حدث للفتيات. لقد تم التخلي عنهم جميعًا. “

“نوع…. ماذا…؟”

بالإضافة إليه و نايتنجل، كان هناك أيضا آنا و نانا على الحائط. وطالما لم يكن لدى الآخر حجر انتقام الإله، فسيكون حائط آنا من النيران الخضراء كافياً لضمان سلامته الخاصة، في حين أن نانا يمكنها توفير نوع العلاج الأكثر فعالية.

أخرج رولاند ورقة من درجه وسلمها لها، “لقد صنعت تصنيفًا أساسيًا لقدراتك استنادًا إلى الطريقة التي تستخدمين بها سحرك. ساحرة ذاتية الفرض هي التي  تطبق ذاتيًا قوتها السحرية بشكل مستمر وتقوّي نفسها. على الرغم من أن جميع السحرة يحصلون على تحسين للياقتهم البدنية نظرًا لسحرهم، فإن الساحرة التي تعتمد على نفسها أكثر قوة في هذا الجانب. إذا كان هذا صحيحًا، فيجب أن تنتقل سكرول أيضًا إلى فئة استثنائية في نظر الكنيسة “.

“جلست في غرفة مليئة بفوضى دموية لبعض الوقت قبل أن أتعافى أخيراً. اكتشفت أن أحد القتلى كان مسؤولاً عن مفاتيح مدخل الدير، فذهبت إلى هناك وأخرجت المفاتيح من الملابس المتناثرة. في نفس الوقت، أنا أيضا جردتهم من الأحجار حول أعناقهم. لم أكن أعرف ما هي التأثيرات لدي تلك الأحجار، فكرت فقط أنني قد أتمكن من بيعها مقابل القليل من المال بظهورها الواضح تمامًا. كانت راهبات الدير، والحراس، والقضاة ينجذبون جميعاً إلي تلك المرأة، وهكذا يمكنني الوصول إلى الباب الخلفي المخفي دون أن يلاحظني أحد. هناك، كان علي أن اجرب عدة مفاتيح قبل أن أجد في النهاية المفتاح الصحيح لفتح الباب والهرب من الدير “.

“سكرول” لا تستطيع نايتينجل أن تصدق ذلك، “لكنها…”

“لن يكون لديك أي مشكلة، أليس كذلك؟” رولاند مال إلى الأمام على حافة الجدار، سأل كارتر، الذي كان يقف في الجزء السفلي من الجدار، “لا تستخف بخصمك.”

“إنها ليست جيدة في القتال، صحيح،” انهى رولاند ما كانت تريد قوله، “هذا التصنيف لا يحكم على القوة الشخصية للساحرة وأيضا ليس بالضرورة أنه صحيح، فهي فقط أفكاري الشخصية. وباعتبارها ساحرة ذات ذاتية الفرض، فقد تتسبب في الكثير من المشاكل للكنيسة. بدون حماية حجر انتقام الإله، يمكنها بسهولة قتل مجموعة من القضاة، أو تدمير كنيسة مدينة واحدة بمفردها. ولكن في النهاية، لا تزال قوة الشخص محدودة، ونسبة السحرة التي توقظ قدرة ذاتية الفرض أصغر بكثير من النوعين الآخرين، وإلا سيكون من السحرة من يطاردون المؤمنين بالكنيسة. ” كان قد تحدث بكل سهولة، ولكن عندما كان يفكر في الحبوب الحمراء والسوداء، كان لا يزال لديه شعور غامض بعدم الارتياح.

وضع موقع الاختبار خارج أسوار المدينة.

من الواضح أنه لم يكن هناك سوى عدد قليل من الساحرات الاستثنائيين، خلال مئات السنين الأخيرة، لا يمكن أن يكون هناك أكثر من اثني عشر، أليس كذلك؟ طالما كان هناك نوعان أو ثلاثة من الساحرات ذاتية الفرض، يمكن بسهولة أن يسببوا كارثة كبيرة للكنيسة. على سبيل المثال، يمكنهم بسهولة الاستفادة من أشهر الشياطين السنوية. خلال هذه الفترة، ستركز الكنيسة كل طاقتها على الدفاع عن هيرميس، خلال ذلك يمكنهم مهاجمة مرافق الكنيسة في مدن أخرى مثل الكنائس والكهنة والراهبات ثم قتلهم جميعًا. لذلك بعد تكرارها لعدة سنوات، لكان عدد أتباع الكنيسة قد انخفض بشكل كبير.

رؤية الأمير هز رأسه، قصت نايتنجل القصة التي سمعتها أمس من ويندي. “إذا لم تكن قد أيقظت قواها، لا أستطيع أن أتخيل امرأة شابة يمكن أن تقطع رأس رجل مدجج بالسلاح بسهولة”.

ومع ذلك، بالإضافة إلى لقاء ويندي مع استثنائية، لم يسمع رولاند بساحرة تهاجم الكنيسة، وعلاوة على ذلك، المنزل الذي قضت فيه ويندي طفولتها ويندي قد تهشم وأُحرق ومكان وجود جميع الراهبات والفتيات غير معروف.

“هل سمعت بشيء يسمى” استثنائي “؟” سألت.

أعتقد أن الكنيسة لم تكن تجلس ساكنة، ربما اكتشفت بالفعل وسيلة ضد الطبقة الاستثنائية، وربما كانت هاتان الحبتان جزءًا من هذه الطرق.

**************

الآن ما يهم، كان عليه اختبار تلك الحبوب أولا.

“في وقت لاحق، لم أتمكن إلا من بيع حجر واحد لأن الباقين كانوا يبحثون عني. لذا اضطررت إلى الاعتماد على عشر فضيات ملكية قد حصلت عليها من أجل الحجر الواحد أثناء رحلتي. بعد عامين، وصلت إلى منطقة بحر الرياح واضطررت للتوقف. “كان أيضا وقت تحولي الي ساحرة”، توقف ويندي لفترة من الوقت. “هذه قصتي كاملة.”

عند بلوغ هذا الاستنتاج، دعا رولاند أحد حراسه، وأرسله إلى السجون لإحضار أحد السجناء مع كارتر.

أخرج رولاند ورقة من درجه وسلمها لها، “لقد صنعت تصنيفًا أساسيًا لقدراتك استنادًا إلى الطريقة التي تستخدمين بها سحرك. ساحرة ذاتية الفرض هي التي  تطبق ذاتيًا قوتها السحرية بشكل مستمر وتقوّي نفسها. على الرغم من أن جميع السحرة يحصلون على تحسين للياقتهم البدنية نظرًا لسحرهم، فإن الساحرة التي تعتمد على نفسها أكثر قوة في هذا الجانب. إذا كان هذا صحيحًا، فيجب أن تنتقل سكرول أيضًا إلى فئة استثنائية في نظر الكنيسة “.

وضع موقع الاختبار خارج أسوار المدينة.

بعد وقت طويل، في النهاية هدأ قلبها، “آه…”

فقط في هذه الحالة، نقل رولاند أكثر من أربعة أعضاء من الجيش الأول، لإحاطة موقع الاختبار، مسلحين بالكامل ومتيقظين دائما.

الآن ما يهم، كان عليه اختبار تلك الحبوب أولا.

بالإضافة إليه و نايتنجل، كان هناك أيضا آنا و نانا على الحائط. وطالما لم يكن لدى الآخر حجر انتقام الإله، فسيكون حائط آنا من النيران الخضراء كافياً لضمان سلامته الخاصة، في حين أن نانا يمكنها توفير نوع العلاج الأكثر فعالية.

ومع ذلك، كان خصمه لا يزال مجرد قاتل شرير للغاية، لم يكن قد خضع لأي تدريب قتالي. لذلك، فاجأه، جُرح عميقًا في منطقة صدره، وبدأت كمية كبيرة من الدم تتدفق منها. كانت هذه الإصابات كافية للتأثير على نشاط نصف جسمه، لكنه لم يظهر أي علامة على أنه كان يهتم بها، ولكنه تحول إلى اتجاه الفارس. حاول نفس التكتيك الذي كان عليه من قبل، ولكن في هذه المرة غيره قليلا، في اللحظة التي مروا فيها ببعضهم البعض، مد السجين ذراعه نحو يد سيف الفارس، في هذا الوضع الحرج لم يتمكن من استخدام الكثير من القوة، ولكن في اللحظة التي جرح فيها كارتر بسيفه، لم يستطع إلا أن يرى ظل القاتل، ونقل السيف بشكل لا شعوري إلى موقف الدفاع، وأُصيب على الفور بقوة قوية، دفعته بخطوتين إلى الخلف. في اللحظة التي اندفع فيها السيف الخشبي في السيف الحديدي، تحطم على الفور إلى العديد من القطع.

“لن يكون لديك أي مشكلة، أليس كذلك؟” رولاند مال إلى الأمام على حافة الجدار، سأل كارتر، الذي كان يقف في الجزء السفلي من الجدار، “لا تستخف بخصمك.”

ومع ذلك، بالإضافة إلى لقاء ويندي مع استثنائية، لم يسمع رولاند بساحرة تهاجم الكنيسة، وعلاوة على ذلك، المنزل الذي قضت فيه ويندي طفولتها ويندي قد تهشم وأُحرق ومكان وجود جميع الراهبات والفتيات غير معروف.

قال كارتر قبل وضع خوذة فوق رأسه: ” سموك، رتبتي كفارس ليست فقط للعرض، علاوة على ذلك، ليس لدى منافسي سوى سيف خشبي، فلا يمكنه أن يؤذيني على الإطلاق”.

128 – اختبار الحبوب

كان عينة الاختبار متهم بالقتل والسرقة، ولهذا حكم عليه بالإعدام، وحتى مع ذلك، لم يحب رولاند استخدامه كعينة اختبار. لذلك، عرض بصراحة على السجين أنه في حالة مشاركته في الاختبار، ستحصل عائلته على خمس ذهبات ملكية كمكافأة. تردد الطرف الآخر للحظة فقط، قبل أن يوافق على الفور على الشرط.

من الواضح أنه لم يكن هناك سوى عدد قليل من الساحرات الاستثنائيين، خلال مئات السنين الأخيرة، لا يمكن أن يكون هناك أكثر من اثني عشر، أليس كذلك؟ طالما كان هناك نوعان أو ثلاثة من الساحرات ذاتية الفرض، يمكن بسهولة أن يسببوا كارثة كبيرة للكنيسة. على سبيل المثال، يمكنهم بسهولة الاستفادة من أشهر الشياطين السنوية. خلال هذه الفترة، ستركز الكنيسة كل طاقتها على الدفاع عن هيرميس، خلال ذلك يمكنهم مهاجمة مرافق الكنيسة في مدن أخرى مثل الكنائس والكهنة والراهبات ثم قتلهم جميعًا. لذلك بعد تكرارها لعدة سنوات، لكان عدد أتباع الكنيسة قد انخفض بشكل كبير.

كان كارتر يأمل في أن يضع الطرف الآخر درعاً، وأن يختار سيفاً حديدياً حتى يتمكن من الحصول على مبارزه عادلة، لكن رولاند رفض دون أي تردد. إذا كان لدي السجين سلاحًا حادًا، فسيتضاعف الخطر، وإذا قطع رأس كارتر، فلن تتمكن حتى نانا من إنقاذ حياته. أما بالنسبة لسبب أنه لم يكن يرتدي أي درع، كان عليه أن يختبر إذا كانت الحبوب السوداء تعزز من تقليص الألم.

استخدمت نايتنجيل صوتًا هادئًا بينما كانت تمسك ويندي بين ذراعيها، “الآن أنتِ معنا. كل شيء سيكون على ما يرام، لذلك اخلدي للنوم، ويندي “.

وابتلع السجين الحبتين، وتغير التعبير على وجهه بسرعة، وتحولت الأوردة على جبينه و ذراعيه إلى اللون الأزرق، في حين تحول جلده إلى اللون الأحمر العميق وبدأ تنفسه في التسارع. أمسك بالسيف الخشبي، بهدوء في انتظار رد فعل الفارس، ثم فجأة، اندفع إلى الأمام. كانت سرعته قابلة للمقارنة مع ذئب يجري، وفي كل مرة ضغط فيها على الأرض، حفر حفرة صغيرة في التربة.

أعتقد أن الكنيسة لم تكن تجلس ساكنة، ربما اكتشفت بالفعل وسيلة ضد الطبقة الاستثنائية، وربما كانت هاتان الحبتان جزءًا من هذه الطرق.

برؤية هذا، صدم كارتر بوضوح، لكنه لا يزال تحرك بشكل متأني إلى الجانب، بينما في الوقت نفسه ضرب سيفه بشكل متقاطع. أجبرت هذه الخطوة عدوه لتغيير اتجاهه، وإلا، سيتم قطع قفصه الصدري.

صاح كارتر: “لا تدعوه يركض، احضر لي حصاني!”

ومع ذلك، كان خصمه لا يزال مجرد قاتل شرير للغاية، لم يكن قد خضع لأي تدريب قتالي. لذلك، فاجأه، جُرح عميقًا في منطقة صدره، وبدأت كمية كبيرة من الدم تتدفق منها. كانت هذه الإصابات كافية للتأثير على نشاط نصف جسمه، لكنه لم يظهر أي علامة على أنه كان يهتم بها، ولكنه تحول إلى اتجاه الفارس. حاول نفس التكتيك الذي كان عليه من قبل، ولكن في هذه المرة غيره قليلا، في اللحظة التي مروا فيها ببعضهم البعض، مد السجين ذراعه نحو يد سيف الفارس، في هذا الوضع الحرج لم يتمكن من استخدام الكثير من القوة، ولكن في اللحظة التي جرح فيها كارتر بسيفه، لم يستطع إلا أن يرى ظل القاتل، ونقل السيف بشكل لا شعوري إلى موقف الدفاع، وأُصيب على الفور بقوة قوية، دفعته بخطوتين إلى الخلف. في اللحظة التي اندفع فيها السيف الخشبي في السيف الحديدي، تحطم على الفور إلى العديد من القطع.

قبل أن يحظى كارتر بفرصة القفز على حصانه، كان السجين قد توقف فجأة، وحدق بنظرة مشكوكة على بطنه، وهناك قطع أفقى قد فتح تجويف البطن على مصراعيها، وبدأت أمعائه تتساقط.

“هذا لم يأخذ إلا المزيد من الجهد مني” هز كارتر يده المتخدرة “أعطه سيفاً آخر ليعود مرة أخرى”.

قبل أن يحظى كارتر بفرصة القفز على حصانه، كان السجين قد توقف فجأة، وحدق بنظرة مشكوكة على بطنه، وهناك قطع أفقى قد فتح تجويف البطن على مصراعيها، وبدأت أمعائه تتساقط.

لم يأخذ السجين السيف المعروض، وبدلا من ذلك، استدار فجأة، واندفع بشكل مباشر في اتجاه الغابة الخفية، في غمضة عين كان بالفعل خارج نطاق وصول كارتر، وكانت سرعته مماثلة لحصان راكض، وكان غير قادر على القبض عليه إلا من شخص عادي. امتد القاتل ذراعيه أمامه، ودفع مباشرة إلى جسد جندي كان مستعدًا لإطلاق النار، ودفعه إلى الجانب.

من الواضح أنه لم يكن هناك سوى عدد قليل من الساحرات الاستثنائيين، خلال مئات السنين الأخيرة، لا يمكن أن يكون هناك أكثر من اثني عشر، أليس كذلك؟ طالما كان هناك نوعان أو ثلاثة من الساحرات ذاتية الفرض، يمكن بسهولة أن يسببوا كارثة كبيرة للكنيسة. على سبيل المثال، يمكنهم بسهولة الاستفادة من أشهر الشياطين السنوية. خلال هذه الفترة، ستركز الكنيسة كل طاقتها على الدفاع عن هيرميس، خلال ذلك يمكنهم مهاجمة مرافق الكنيسة في مدن أخرى مثل الكنائس والكهنة والراهبات ثم قتلهم جميعًا. لذلك بعد تكرارها لعدة سنوات، لكان عدد أتباع الكنيسة قد انخفض بشكل كبير.

ترك الجندي صرخة بائسة وتم إرساله ليطير. في هذه اللحظة، تمكن الجنود الآخرون في نهاية المطاف من سحب الزناد، وأصيب السجين بوضوح وترك بعض الدماء وراءه، لكن سرعته لم تقل بعد في أقل حالاتها، وسرعان ما استطاع الهرب من الحصار، وبعد قليل بثواني كان قد غطي بالفعل عدة عشرات من الأمتار.

“حسنا، ماذا حدث؟”

صاح كارتر: “لا تدعوه يركض، احضر لي حصاني!”

وضع موقع الاختبار خارج أسوار المدينة.

قبل أن يحظى كارتر بفرصة القفز على حصانه، كان السجين قد توقف فجأة، وحدق بنظرة مشكوكة على بطنه، وهناك قطع أفقى قد فتح تجويف البطن على مصراعيها، وبدأت أمعائه تتساقط.

“هذا لم يأخذ إلا المزيد من الجهد مني” هز كارتر يده المتخدرة “أعطه سيفاً آخر ليعود مرة أخرى”.

نظر ببطء إلى الخلف، فقط لرؤية امرأة في ملابس بيضاء بالكامل خلفه، تحمل خنجرًا فضيًا في يديها. لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي خرجت منه فجأة.

وابتلع السجين الحبتين، وتغير التعبير على وجهه بسرعة، وتحولت الأوردة على جبينه و ذراعيه إلى اللون الأزرق، في حين تحول جلده إلى اللون الأحمر العميق وبدأ تنفسه في التسارع. أمسك بالسيف الخشبي، بهدوء في انتظار رد فعل الفارس، ثم فجأة، اندفع إلى الأمام. كانت سرعته قابلة للمقارنة مع ذئب يجري، وفي كل مرة ضغط فيها على الأرض، حفر حفرة صغيرة في التربة.

بواسطة :

“نوع…. ماذا…؟”

AhmedZirea


ومع ذلك، بالإضافة إلى لقاء ويندي مع استثنائية، لم يسمع رولاند بساحرة تهاجم الكنيسة، وعلاوة على ذلك، المنزل الذي قضت فيه ويندي طفولتها ويندي قد تهشم وأُحرق ومكان وجود جميع الراهبات والفتيات غير معروف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط