نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 175

175 – جولة بمنطاد الهواء الساخن

بريق عينيها مثل السماء الزرقاء تتألق تحت أشعة الشمس وتنفخ أنفاسها مباشرة في وجهه، مما يعطيه شعور حكة إلى حد ما. من خلال ملابسهم الرقيقة، شعر بجسدها الناعم ونبض قلبها المتسارع. على الرغم من كل هذا، لم تتجنب نظره، كانت تنظر مباشرة إلى عينيه. في غياب نايتنجل، كانت مليئة بالحماس، والآن اتخذت زمام المبادرة.

 كان مبدأ منطاد الهواء الساخن بسيطًا جدًا. لإنتاجه كان على المرء فقط أن يواجه في طريقه بعض الصعوبات، الجزء الأول كان جهاز الاحتراق، والثاني هو الوسادة الهوائية.

 أعد رولاند الفتحة في أسفل كيس الهواء، مما سمح لآنا برفع درجة الحرارة الداخلية بمساعدة اللهب المشترك. بدأ ببطء في الانتفاخ، وكأنه نبات قرع العسل. من خلال الأخذ في الاعتبار أن منطاد الهواء الساخن يجب أن يحمل شخصين، فإن الحد الأقصى لقطر البالون يجب أن يكون على الأقل خمسة أمتار، باستخدام غشاء الأمعاء المؤلف من اثني عشر بقرة، واستمر خياطتها لمدة أسبوع كامل تقريبًا. إذا لم يكن لورد المدينة، فلن يكون من الممكن له أبدًا أن يصنع مثل هذه اللعبة الكبيرة.

 ‏

 كانت المشكلة الثانية هي جعل الأكياس الهوائية محكمة الإغلاق، لكن فيما يتعلق بهذه المشكلة، كان بإمكان رولاند استخدام خبرة أسلافه من أجله، وحل هذه المشكلة بسهولة عن طريق استخدام نسيج من الفايبر الناعم. صُنعت الطبقة الخارجية من البالون من قماش مقاوم، وصُنعت الطبقة الوسطى من نسيج مِعدَة الأبقار، وصُنعت الطبقة الداخلية من شاش خفيف. مع هذا، كان قادرًا على منع تسرب الهواء الساخن، بينما كان يعني أيضًا أنه لن يخاف من أن تنقره الطيور.

 النقطة الأولى، في غياب خراطيم الضغط التي يمكن أن توفر وقود للغاز، كان عليه أن يعتمد على الحطب أو الفحم لتسخين الهواء. ومع ذلك، كانت كفاءة هذا منخفضة للغاية وكان عليه أن يتقبل أنه لن يكون قادرا على الطيران بعيدا جدا.

 ‏

 ‏

 “ثقي بي، لن يحدث شيء”، ابتسم رولاند بهدوء. “وحتى لو واجهنا شيئًا غير متوقع، فلا يزال هناك لايتننج.”

 وهذا يعني أيضًا أن مبدأ السفر ببالون الهواء الساخن قد تم اكتشافه مبكرًا جدا في عالم رولاند، ولكن مع ذلك، كان هناك سبب يمنعهم من استخدامه في قتال حقيقي بعد تطوير بالونات الهيدروجين. ومع ذلك، يمكن لرولاند أن يتخلى عن جهاز الاحتراق تمامًا، وبدلاً من ذلك يترك آنا تتولى هذه العملية.

 “نعم، يرتفع الهواء الساخن، بينما يهبط الهواء البارد، هذه ظاهرة طبيعية شائعة. باستخدام نظرية الجسيمات لتفسيرها، بسبب تسخين الهواء، سيتم تكثيف حركة الجسيمات، مما يزيد من انتشارها في المناطق المحيطة بها، وبتوسيع الحجم، ستصبح كثافتها أصغر. في حين أن كثافة الهواء المحيط لا تتغير، يصبح الهواء في البالون أخف مقارنةً بما حوله، مما يؤدي إلى ارتفاعه.

 ‏

 “ألا يريدون رؤية المشهد الخارجي؟”

 كانت المشكلة الثانية هي جعل الأكياس الهوائية محكمة الإغلاق، لكن فيما يتعلق بهذه المشكلة، كان بإمكان رولاند استخدام خبرة أسلافه من أجله، وحل هذه المشكلة بسهولة عن طريق استخدام نسيج من الفايبر الناعم. صُنعت الطبقة الخارجية من البالون من قماش مقاوم، وصُنعت الطبقة الوسطى من نسيج مِعدَة الأبقار، وصُنعت الطبقة الداخلية من شاش خفيف. مع هذا، كان قادرًا على منع تسرب الهواء الساخن، بينما كان يعني أيضًا أنه لن يخاف من أن تنقره الطيور.

 “هل تطير باستخدام احتراق الهواء الساخن؟” سألت آنا. أتذكر أن الهواء الساخن يرتفع دائمًا.

 ‏

 ” يمكنك الطيران أعلى”، جلس رولاند بجانب الجدار الجانبي لسلة القش. “إذا كان حبل القنب أطول، فيمكننا أن نطير أعلى عشر مرات، لكن تدفق الهواء هناك يكون أكثر فوضوية، وسيصعب علينا البقاء آمنين. علاوة على ذلك، هذا ليس سوى النموذج الأولى، فما عليك سوى الانتظار حتى اخترع آلة لضخ الغاز، حتى يتمكن الأشخاص العاديون من الطيران بشكل أسرع وأعلى من الطيور، ثم… ” نظر إلى السماء الزرقاء المليئة بالأمل في قلبه، “سوف تطير البشرية يومًا ما خارج هذا العالم وإلى الفضاء الذي لا حدود له.”

 أعد رولاند الفتحة في أسفل كيس الهواء، مما سمح لآنا برفع درجة الحرارة الداخلية بمساعدة اللهب المشترك. بدأ ببطء في الانتفاخ، وكأنه نبات قرع العسل. من خلال الأخذ في الاعتبار أن منطاد الهواء الساخن يجب أن يحمل شخصين، فإن الحد الأقصى لقطر البالون يجب أن يكون على الأقل خمسة أمتار، باستخدام غشاء الأمعاء المؤلف من اثني عشر بقرة، واستمر خياطتها لمدة أسبوع كامل تقريبًا. إذا لم يكن لورد المدينة، فلن يكون من الممكن له أبدًا أن يصنع مثل هذه اللعبة الكبيرة.

 ‏

 “هل تطير باستخدام احتراق الهواء الساخن؟” سألت آنا. أتذكر أن الهواء الساخن يرتفع دائمًا.

 “كيف تشعرين؟” سأل رولاند بابتسامة بينما سحبت آنا يدها.

 “نعم، يرتفع الهواء الساخن، بينما يهبط الهواء البارد، هذه ظاهرة طبيعية شائعة. باستخدام نظرية الجسيمات لتفسيرها، بسبب تسخين الهواء، سيتم تكثيف حركة الجسيمات، مما يزيد من انتشارها في المناطق المحيطة بها، وبتوسيع الحجم، ستصبح كثافتها أصغر. في حين أن كثافة الهواء المحيط لا تتغير، يصبح الهواء في البالون أخف مقارنةً بما حوله، مما يؤدي إلى ارتفاعه.

 ‏

 عندما انتهى رولاند من شرح المبدأ، اكتشف أنه باستثناء آنا التي أظهرت تعبير فهم “إذًا ذلك هو السبب”، كان السحرة الثلاثة في حيرة، ورأى أنه لا يستطيع أن يمنع نفسه من الرثاء سرا عن أهمية الموهبة الفطرية.

 “لا أستطيع أن أضمن أننا سنكون قادرين على الذهاب إلى الفضاء”، أصبح رولاند مستاء من رؤيته لمظهرها، “لكن صنع آلة لضخ الغاز، حتى يتمكن الناس العاديون من الطيران مثل الطيور، للوقت المتبقي في حياتي لا يزال هناك وقت كاف لتحقيق ذلك. “

 عندما كان البالون منتفخًا بالكامل، بدأ يطفو و يسحب الحبال ببطء. تولى رولاند الصدارة ودخل السلة أولاً. بعد ذلك، ساعد آنا على الصعود إليها.

 “حسنا.”

وقالت نايتنجل: “ما زلت قلقةً بشأن هذا، ربما سيكون من الأفضل إذا سمحت لي بتجربته أولاً”.

 “…” حبست آنا أنفاسها، كانت عيناها مشرقة ومليئة بالتوقعات لما كان سيأتي.

 “ثقي بي، لن يحدث شيء”، ابتسم رولاند بهدوء. “وحتى لو واجهنا شيئًا غير متوقع، فلا يزال هناك لايتننج.”

 مع اهتزاز، أقلعت سلة البالون من الأرض، وصعدت تدريجيا. بعد مضي وقت قصير، عبروا الجزء العلوي من القلعة، وبدأت المدينة بأكملها تنكشف أمامهم.

 “يمكنكي أن تطمئني، وسوف أمسكهم لو حدث شئ لهم.” ضربت لايتننج صدرها بثقة.

 ” يمكنك الطيران أعلى”، جلس رولاند بجانب الجدار الجانبي لسلة القش. “إذا كان حبل القنب أطول، فيمكننا أن نطير أعلى عشر مرات، لكن تدفق الهواء هناك يكون أكثر فوضوية، وسيصعب علينا البقاء آمنين. علاوة على ذلك، هذا ليس سوى النموذج الأولى، فما عليك سوى الانتظار حتى اخترع آلة لضخ الغاز، حتى يتمكن الأشخاص العاديون من الطيران بشكل أسرع وأعلى من الطيور، ثم… ” نظر إلى السماء الزرقاء المليئة بالأمل في قلبه، “سوف تطير البشرية يومًا ما خارج هذا العالم وإلى الفضاء الذي لا حدود له.”

 ” أنا أيضًا، غوو!”، ماجي، بينما كانت تقلد مظهر لايتننج.

 “غوو؟”

 مع اهتزاز، أقلعت سلة البالون من الأرض، وصعدت تدريجيا. بعد مضي وقت قصير، عبروا الجزء العلوي من القلعة، وبدأت المدينة بأكملها تنكشف أمامهم.

 ‏

 بالنسبة لرولاند، لم يكن رؤية مثل هذا المشهد شيئًا جديدًا، فقد نظر لهذا المشهد من ناطحة سحاب. لكن من وجهة نظر آنا، كانت تجربة جديدة، وكان منظرًا لم تره من قبل. استندت إلى حافة السلة ونظرت إليه، وأمسكت بذراع رولاند باحدى يديها، بدت متحمسة تمامًا بينما كانت متوترة أيضًا في نفس الوقت.

 “ثقي بي، لن يحدث شيء”، ابتسم رولاند بهدوء. “وحتى لو واجهنا شيئًا غير متوقع، فلا يزال هناك لايتننج.”

 ‏

وقالت نايتنجل: “ما زلت قلقةً بشأن هذا، ربما سيكون من الأفضل إذا سمحت لي بتجربته أولاً”.

 كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها رولاند أنها تظهر مثل هذا التعبير، فربما يرجع ذلك إلى أن قدميها لم تبتعد عن الأرض من قبل. لذلك، أثناء الطيران في السماء لأول مرة، أعتقد أنه من الطبيعي أن يكون لديها خوف بسيط من المرتفعات.

 في الواقع، مع إمكانات آنا، لن أواجه أي نوع من المشاكل أثناء المعالجة، لكن المواد الموجودة حاليًا أقل من الجودة المطلوبة. الحديد الخام منخفض الجودة جيد بما فيه الكفاية لإنشاء محركات البخار بينما الحديد المطاوع جيد بما فيه الكفاية لإنتاج البنادق، وجنبا إلى جنب مع آنا و النار السوداء لإنشاء بنادق مسدسة إنتاج الصلب ليس مشكلة أيضا. لكن لبناء محرك احتراق داخلي، أخشى أنني بحاجة إلى حديد أو صلب أو ألومنيوم عالي الجودة لذلك.

 ‏

 “كيف تشعرين؟” سأل رولاند بابتسامة بينما سحبت آنا يدها.

 قريباً، وصلت السلة التي كانت مربوطة بحبل من القنب إلى الحد الأقصى الذي توقفت عنه في النهاية. كان حبل القنب يبلغ طوله حوالي 50 مترًا، وبمعنى آخر، كان على ارتفاع حوالي 15 إلى 16 طابقًا. ترك رولاند آنا تخفض النار حتى يبدأ منطاد الهواء الساخن في التحليق في الهواء.

بواسطة :

 ‏

 “شكرا لك على هديتك”، قالت بحماس. “هل يمكنني أن أطير عالياً ؟.”

 لايتننج من بقيت بالقرب من السلة طوال الوقت، لكن الآن حيث رأت البالون يحلق بسلام في الهواء شعرت بالاطمئنان، وبالتالي بدأت لعبة اللحاق بماجي حول منطاد الهواء الساخن.

175 – جولة بمنطاد الهواء الساخن

 ‏

 عندما انتهى رولاند من شرح المبدأ، اكتشف أنه باستثناء آنا التي أظهرت تعبير فهم “إذًا ذلك هو السبب”، كان السحرة الثلاثة في حيرة، ورأى أنه لا يستطيع أن يمنع نفسه من الرثاء سرا عن أهمية الموهبة الفطرية.

 عند النظر إلى أسفل من هذا الارتفاع، يمكنهم رؤية سقف القلعة بوضوح، والمنشآت في جميع أنحاء المدينة، ونهر ريد ووتر يتدفق من الغرب إلى الشرق والأراضي الزراعية الخضراء على الجانب الآخر من النهر.

 ‏

 “كيف تشعرين؟” سأل رولاند بابتسامة بينما سحبت آنا يدها.

 ‏

 ‏

 “ألا يريدون رؤية المشهد الخارجي؟”

 “شكرا لك على هديتك”، قالت بحماس. “هل يمكنني أن أطير عالياً ؟.”

 تمسكت بكتف رولاند، “حتى لو كان الأمر كذلك، هل ما زلت تريد توظيفي؟”

 ‏

 “حسنا.”

 ” يمكنك الطيران أعلى”، جلس رولاند بجانب الجدار الجانبي لسلة القش. “إذا كان حبل القنب أطول، فيمكننا أن نطير أعلى عشر مرات، لكن تدفق الهواء هناك يكون أكثر فوضوية، وسيصعب علينا البقاء آمنين. علاوة على ذلك، هذا ليس سوى النموذج الأولى، فما عليك سوى الانتظار حتى اخترع آلة لضخ الغاز، حتى يتمكن الأشخاص العاديون من الطيران بشكل أسرع وأعلى من الطيور، ثم… ” نظر إلى السماء الزرقاء المليئة بالأمل في قلبه، “سوف تطير البشرية يومًا ما خارج هذا العالم وإلى الفضاء الذي لا حدود له.”

 ” أنا أيضًا، غوو!”، ماجي، بينما كانت تقلد مظهر لايتننج.

 “…” حبست آنا أنفاسها، كانت عيناها مشرقة ومليئة بالتوقعات لما كان سيأتي.

 كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها رولاند أنها تظهر مثل هذا التعبير، فربما يرجع ذلك إلى أن قدميها لم تبتعد عن الأرض من قبل. لذلك، أثناء الطيران في السماء لأول مرة، أعتقد أنه من الطبيعي أن يكون لديها خوف بسيط من المرتفعات.

 “لا أستطيع أن أضمن أننا سنكون قادرين على الذهاب إلى الفضاء”، أصبح رولاند مستاء من رؤيته لمظهرها، “لكن صنع آلة لضخ الغاز، حتى يتمكن الناس العاديون من الطيران مثل الطيور، للوقت المتبقي في حياتي لا يزال هناك وقت كاف لتحقيق ذلك. “

 ‏

 في الواقع، مع إمكانات آنا، لن أواجه أي نوع من المشاكل أثناء المعالجة، لكن المواد الموجودة حاليًا أقل من الجودة المطلوبة. الحديد الخام منخفض الجودة جيد بما فيه الكفاية لإنشاء محركات البخار بينما الحديد المطاوع جيد بما فيه الكفاية لإنتاج البنادق، وجنبا إلى جنب مع آنا و النار السوداء لإنشاء بنادق مسدسة إنتاج الصلب ليس مشكلة أيضا. لكن لبناء محرك احتراق داخلي، أخشى أنني بحاجة إلى حديد أو صلب أو ألومنيوم عالي الجودة لذلك.

 “شكرا لك على هديتك”، قالت بحماس. “هل يمكنني أن أطير عالياً ؟.”

 ‏

 ‏

 ” مدينة الحدود هذه قادرة على تحقيق مظهرها الحالي، كل هذا بسبب مساهمتك، آنا “

 “ألا يريدون رؤية المشهد الخارجي؟”

 بعد سماع هذه الكلمات، حدقت آنا فجأة في الفضاء. بعد فترة من الوقت، جلست وقالت بهدوء، “توفيت والدتي في حريق، بينما لم أكن داخل الدخان الكثيف والجحيم المستعصي، وعلى عكس توقعاتي أصبحت ساحرة بدلاً من ذلك. لوقت طويل، اعتقدت أن صحوتي هي التي أدت إلى الحريق، وانتهى إلى أنني شعرت بالاشمئزاز الشديد من نفسي لكوني ساحرة. بعد ذلك، عندما سُجنت لكوني ساحرة، ظننت أن هذه هي الطريقة التي أموت بها بالارتياح، لكنك أنقذتني وأخرجتني من السجن. علمتني كيف يمكنني استخدام قدرتي… لم أكن أتوقع ذلك بالإضافة إلى إنهاء الألم، فهم أن لهبي قد يجلب الكثير من الفائدة. “لقد توقفت آنا مؤقتًا،” ذلك لأنني تمكنت من مقابلتك، يجب أن أشعر بالفعل بالرضا الشديد، لكن الآن اكتشفت أن طريقة تفكيري قد تغيرت بالفعل. في بعض الأحيان، يشعر قلبي بالظلم، وأشعر بالتعب، آملاً في المزيد. “

 أعد رولاند الفتحة في أسفل كيس الهواء، مما سمح لآنا برفع درجة الحرارة الداخلية بمساعدة اللهب المشترك. بدأ ببطء في الانتفاخ، وكأنه نبات قرع العسل. من خلال الأخذ في الاعتبار أن منطاد الهواء الساخن يجب أن يحمل شخصين، فإن الحد الأقصى لقطر البالون يجب أن يكون على الأقل خمسة أمتار، باستخدام غشاء الأمعاء المؤلف من اثني عشر بقرة، واستمر خياطتها لمدة أسبوع كامل تقريبًا. إذا لم يكن لورد المدينة، فلن يكون من الممكن له أبدًا أن يصنع مثل هذه اللعبة الكبيرة.

 تمسكت بكتف رولاند، “حتى لو كان الأمر كذلك، هل ما زلت تريد توظيفي؟”

 ” مدينة الحدود هذه قادرة على تحقيق مظهرها الحالي، كل هذا بسبب مساهمتك، آنا “

 ‏

 ‏

بريق عينيها مثل السماء الزرقاء تتألق تحت أشعة الشمس وتنفخ أنفاسها مباشرة في وجهه، مما يعطيه شعور حكة إلى حد ما. من خلال ملابسهم الرقيقة، شعر بجسدها الناعم ونبض قلبها المتسارع. على الرغم من كل هذا، لم تتجنب نظره، كانت تنظر مباشرة إلى عينيه. في غياب نايتنجل، كانت مليئة بالحماس، والآن اتخذت زمام المبادرة.

 عند النظر إلى أسفل من هذا الارتفاع، يمكنهم رؤية سقف القلعة بوضوح، والمنشآت في جميع أنحاء المدينة، ونهر ريد ووتر يتدفق من الغرب إلى الشرق والأراضي الزراعية الخضراء على الجانب الآخر من النهر.

 “هناك …”

 “يمكنكي أن تطمئني، وسوف أمسكهم لو حدث شئ لهم.” ضربت لايتننج صدرها بثقة.

 حتى قبل أن يتمكن رولاند من الانتهاء، كانت آنا قد أغلقت شفتيه بالفعل.

 ‏

 عندما انفصلوا، هتف قائلاً: “أريد أن أوظفك، آنسة آنا.”

“هذا لن يحدث” قالت لايتننج وهي تعانق الحمامة “إنها طقوس مقدسة لا يمكن مقاطعتها”.

 “حسنا.”

 ‏

 ‏

 كان مبدأ منطاد الهواء الساخن بسيطًا جدًا. لإنتاجه كان على المرء فقط أن يواجه في طريقه بعض الصعوبات، الجزء الأول كان جهاز الاحتراق، والثاني هو الوسادة الهوائية.

 هذه المرة، أخذ زمام المبادرة، وخفض رأسه و قلل المسافة.

 كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها رولاند أنها تظهر مثل هذا التعبير، فربما يرجع ذلك إلى أن قدميها لم تبتعد عن الأرض من قبل. لذلك، أثناء الطيران في السماء لأول مرة، أعتقد أنه من الطبيعي أن يكون لديها خوف بسيط من المرتفعات.

 تمسكت بكتف رولاند، “حتى لو كان الأمر كذلك، هل ما زلت تريد توظيفي؟”

 “يا” ماجي التي كانت تطارد لايتننج بالفعل لفترة من الوقت الآن، شعرت فجأة بحالة طوارئ وتوقفت في السماء، ونظرت إلى السلة الفارغة، “لقد اختفوا! غوو! “.

 ‏

 “آه؟” بعد لمحة قصيرة قالت لايتننج، “لقد جلسوا للتو”.

 النقطة الأولى، في غياب خراطيم الضغط التي يمكن أن توفر وقود للغاز، كان عليه أن يعتمد على الحطب أو الفحم لتسخين الهواء. ومع ذلك، كانت كفاءة هذا منخفضة للغاية وكان عليه أن يتقبل أنه لن يكون قادرا على الطيران بعيدا جدا.

 ‏

 ‏

 “ألا يريدون رؤية المشهد الخارجي؟”

 في الواقع، مع إمكانات آنا، لن أواجه أي نوع من المشاكل أثناء المعالجة، لكن المواد الموجودة حاليًا أقل من الجودة المطلوبة. الحديد الخام منخفض الجودة جيد بما فيه الكفاية لإنشاء محركات البخار بينما الحديد المطاوع جيد بما فيه الكفاية لإنتاج البنادق، وجنبا إلى جنب مع آنا و النار السوداء لإنشاء بنادق مسدسة إنتاج الصلب ليس مشكلة أيضا. لكن لبناء محرك احتراق داخلي، أخشى أنني بحاجة إلى حديد أو صلب أو ألومنيوم عالي الجودة لذلك.

 ‏

AhmedZirea

 “يمكنهم دائمًا أن ينظروا إلي المشهد في وقت لاحق، لكنهم لا يحصلون على العديد من الفرص مثل هذه الفرصة”.

“باختصار، لا يمكنني إلا أن أخبركِ أنكِ سوف تفهميها في المستقبل. حتى ذلك الحين من الأفضل لك ألا ترى ذلك، على الأقل هذا ما قاله لي والدي، المستكشف الأعظم على الإطلاق. “قذفت لايتننج ماجي في الهواء،” لقد حان دورك للركض، ودوري لملاحقتك!”

 ‏

 “هناك …”

 “الفرص؟” هزت ماجي جناحيها وهبطت على كتف لايتننج. “أنا لا أفهم غوو، هل يجب أن نذهب ونلقي نظرة غوو؟”

 ” أنا أيضًا، غوو!”، ماجي، بينما كانت تقلد مظهر لايتننج.

“هذا لن يحدث” قالت لايتننج وهي تعانق الحمامة “إنها طقوس مقدسة لا يمكن مقاطعتها”.

 ‏

 ‏

 “غوو؟”

 ‏

 ‏

 ‏

“باختصار، لا يمكنني إلا أن أخبركِ أنكِ سوف تفهميها في المستقبل. حتى ذلك الحين من الأفضل لك ألا ترى ذلك، على الأقل هذا ما قاله لي والدي، المستكشف الأعظم على الإطلاق. “قذفت لايتننج ماجي في الهواء،” لقد حان دورك للركض، ودوري لملاحقتك!”

 بالنسبة لرولاند، لم يكن رؤية مثل هذا المشهد شيئًا جديدًا، فقد نظر لهذا المشهد من ناطحة سحاب. لكن من وجهة نظر آنا، كانت تجربة جديدة، وكان منظرًا لم تره من قبل. استندت إلى حافة السلة ونظرت إليه، وأمسكت بذراع رولاند باحدى يديها، بدت متحمسة تمامًا بينما كانت متوترة أيضًا في نفس الوقت.

بواسطة :

 ‏

AhmedZirea


 “يا” ماجي التي كانت تطارد لايتننج بالفعل لفترة من الوقت الآن، شعرت فجأة بحالة طوارئ وتوقفت في السماء، ونظرت إلى السلة الفارغة، “لقد اختفوا! غوو! “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط