نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 181

181 – لوحات ثريا

لذلك، أنها كانت قادرة على خلق هذا السمك من خلال تشكيل سحرها كان مفاجئا بشكل خاص.

بعد ما غادر باروف، ذهب رولاند إلى درج ووضع الإحصاءات فيه. ثم نظر إلى الوراء في ملاك الليل، أراد أن يسألها ما الذي حدث معها ولكن بعد ما تردد لحظة، في نهاية المطاف لم يكن قادرا على سؤالها.

في الواقع، حتى أنها لم تكن على بينة من التغيير.

كان لديه بالفعل إجابة غامضة في قلبه، لكنه قال أن شيئا من هذا القبيل كان محرجا جدا، وحتى لو كان يخمن خطأ قد يكون حتى أكثر احراجا .في نهاية المطاف، ابتلع رولاند سؤاله وقال بدلا من ذلك: “الآن مع هذا، دعونا نذهب إلى منجم الشمال المنحدر”.

“أعتقد أنه ربما كنت قد رأيت هذا النوع من المشاهد للمرة الأولى”. تقول ثريا “عندما كنت مرتفعه في الهواء و نظرت الى الأرض، شعرت أن اللوحات التي قمت بها من قبل – والتي قلت أنها تقارن تقريبا مع المشهد الحقيقي والتي كانت تسمى ‘صورة ‘، في الواقع غير دقيقة. خصوصا عندما اعتدت على السلة لرؤية المشهد، وأيضا عندما كنت قد نزلت اعتقدت أكثر في ذلك . “

“هل تريد أن تذهب ومعرفة ما يمكن أن تغيره قدرة ثريا الجديدة؟” على الرغم من أن سلوك ملاك الليل أصبح غريبا إلى حد ما، كان موقفها لا يزال كما كان من قبل، ابتسامة، وقالت: “دعنا نذهب. “

ومع ذلك، فإن ارتباطه بالجدول كان استثنائيا، استخدم الأمير يده للاستيلاء على لحاء الشجرة وحاول أن يقطعه, حتى انه وضعه على الأرض و جعل قدمه عليها و حاول شدها، ولكن حتى مع هذا لم يتمكن من فصل لحاء الشجرة.

ربما أنا فقط أفكر كثيرا في هذا…. فكر رولاند، بينما كان ينظر إلى الساحرة التي جائت بسرعة إلى جانبه.

“هذه هي اللوحة الخاصة بك؟” وصل رولاند بيده لرسم سميك عشرة سنتيمترات، “اعتقدت انه كان حقا لحاء شجرة”.

كانت الرحلة على منطاد الهواء الساخن في ذلك اليوم قد أثرت أكثر بكثير من شخص أو شخصين فقط.

ولكن لوحات ثريا كانت مختلفة، ولم يتم رسم لوحاتها مع فرشاة والطلاء، ولكن مباشرة باستخدام سحرها.

لم يتصور أبدا أن ثريا ستصبح الساحرة الثانية التي تتطور و يتغير جوهر قدرتها.

“هذه هي اللوحة الخاصة بك؟” وصل رولاند بيده لرسم سميك عشرة سنتيمترات، “اعتقدت انه كان حقا لحاء شجرة”.

في الواقع، حتى أنها لم تكن على بينة من التغيير.

ومع ذلك، فإن ارتباطه بالجدول كان استثنائيا، استخدم الأمير يده للاستيلاء على لحاء الشجرة وحاول أن يقطعه, حتى انه وضعه على الأرض و جعل قدمه عليها و حاول شدها، ولكن حتى مع هذا لم يتمكن من فصل لحاء الشجرة.

كان رولاند حاضرا فقط عندما ظهرت موهبتها الجديدة.

وقالت ثريا على الفور: “يمكن أن تصبح أكثر سمكا، ولكن زيادة سماكة اكثر من ذلك، يصبح الاستهلاك السحري كبير جدا، أردت أن أرسم جذع الشجرة خارج الجدار، ولكنني بالكاد رسمت أساسيات جذع الشجرة قبل أن أنفقت بالفعل نصف القوة السحرية لدي”.

منذ ان اهدا منطاد الهواء الساخن لآنا، وضع في ساحة القلعة. كلما أراد شخص ما رؤية المشهد من أعلى، كان عليهم أن يدعو آنا والبرق. ولكن في اليوم السابق عندما بدأ الجو يمطر، تذكر رولاند فجأة أن سلة المنطاد المنسوجة سوف تصبح لينة عندما تغمور في الماء، وحتى لو انها في وقت لاحق جففت، فإنها لا تزال قد فقدت صلابتها، وبالتفكير في هذا، كان يريد أن يعودة إلى القلعة.

ربما أنا فقط أفكر كثيرا في هذا…. فكر رولاند، بينما كان ينظر إلى الساحرة التي جائت بسرعة إلى جانبه.

كان يعتزم السماح للعاملين بابعاده من تحت المطر ولكن بعد ذلك كان لديه أفكار اخرى حول القيام بذلك، مهما كانت النتيجة، كان منطاد الهواء الساخن الخاص بآنا، وكانت الحبال ووسادة هوائية أجزاء يمكن أيضا أن تتلف بسهولة، لذلك قرر الحضور شخصيا مرة أخرى إلى القلعة. بعد أن كان قد دعا الطائر الطنان فوق وجاء إلى القصر، وقال انه فوجئ بما رأى.

181 – لوحات ثريا

وقد ملئت السلة بأكملها باتمط و رسومات – وقد تم تغطيتها من قبل وجهة نظر العين . ولكن على عكس لوحاتها السابقة مثل الصورة، لوحاتها الحالية بشكل غير متوقع بدت وكأنهم سيقفون على الفور ويأتون إلى الحياة. ويبدو أيضا أن قطرات المطر هنا لا يمكن أن تقع على رولاند. عندما أخذ نظرة فاحصة، اكتشف أن لوحات لها لأول مرة حصلت على “سمك” لذلك.

“هل تريد أن تذهب ومعرفة ما يمكن أن تغيره قدرة ثريا الجديدة؟” على الرغم من أن سلوك ملاك الليل أصبح غريبا إلى حد ما، كان موقفها لا يزال كما كان من قبل، ابتسامة، وقالت: “دعنا نذهب. “

لم يكن غريبا أن الصورة لها سمك. من الناحية النظرية، يجب أن يكون لكل صورة حقيقية سمك – لأن الصباغ نفسه كان سمك. في الوحات، ويمكن حتى هذا سمك وضعت . باستخدام الفرش، وادوات رسم اخرى وكان من الممكن لصنع القوام الخام، ومن خلال الاختلاف في الطبقات يمكن زيادة الواقعية نفسها، وتعزيزالقوة المعبرة في اللوحة.

“ثريا” حرك رولاند حاجبه بشكل مشكوك فيه.

ولكن لوحات ثريا كانت مختلفة، ولم يتم رسم لوحاتها مع فرشاة والطلاء، ولكن مباشرة باستخدام سحرها.

ومع ذلك، فإن ارتباطه بالجدول كان استثنائيا، استخدم الأمير يده للاستيلاء على لحاء الشجرة وحاول أن يقطعه, حتى انه وضعه على الأرض و جعل قدمه عليها و حاول شدها، ولكن حتى مع هذا لم يتمكن من فصل لحاء الشجرة.

لذلك، أنها كانت قادرة على خلق هذا السمك من خلال تشكيل سحرها كان مفاجئا بشكل خاص.

“حسنا”، وقالت هذا ما لا يقل عن ما كنت قد علمتنا. اعتقدت أن كل شيء كان من تلك الكرات الصغيرة، ثم ينبغي أن النمط الذي رسمته أيضا أن تكون نفسها؟ أنا جعلت عدد قليل من المحاولات والتتصورت أن نمط يتضح من القلم السحري مصنوعة من كرات ملونة، كل مكدسة فوق بعضها البعض، وشكلت معا كتلة كاملة من اللون. ثم … اللوحة تمتلأ فجأة، والغابات الخضراء نمت صعودا، فاض النهر الأزرق الداكن، وأخيرا تتحول إلى نمط يرى عادة. في ذلك الوقت، صدمت هذه التغييرات كلا من أنا وأنا. إذا لم تكن قد ذكرت ذلك، لن أدرك أبدا أن السحري قد تطور “.

وتذكر أنه عندما لمس بهدوء تلك الغابات بيديه، كان قد شعر حقا أنه كان خدش من الفروع والأوراق الخضراء، لم يكن الحال أنها كانت صلبة وصلبة، ولكن لينة مثل اللثة(اظنه يقصد اوراق الشجر). وعندما لمس الأرض، كان الإحساس عن طريق اللمس قويا جدا، وكأنه قد لمست فعلا حجر.

“هل هذا هو سمك واحد؟” تطرق رولاند مع أصابعه صورة ما يقرب من ثلاثة سنتيمترات سميكة. السماء الزرقاء المسحورة، وهذا الجزء من الصورة كان لين كما لو أنه لا يوجد لديه نسيج بشكل عام، ولكن عندما انزل إصبعه وصولا الى جدار الفناء، قال انه شعر على الفور الاحتكاك بمثل الرمل.

رائعة ببساطة…..فكر رولاند

AhmedZirea

فضلا عن أن قطرات المطر التي تتدفق على طول المناظر الطبيعية المرسومة كانت غير قادرة على تبلل ولو جزء صغير من السلة.

“هل هذا هو سمك واحد؟” تطرق رولاند مع أصابعه صورة ما يقرب من ثلاثة سنتيمترات سميكة. السماء الزرقاء المسحورة، وهذا الجزء من الصورة كان لين كما لو أنه لا يوجد لديه نسيج بشكل عام، ولكن عندما انزل إصبعه وصولا الى جدار الفناء، قال انه شعر على الفور الاحتكاك بمثل الرمل.

مرة أخرى في القلعة، دعا فورا ثريا أن تأتي في الحال، ثم اكدت ملاك الليل أيضا على هذه النقطة. عندما لاحظت ثريا من داخل ضبابها، فإن السحر في جسم ثريا لم يكن كذلك كما كان من قبل. في السابق كان دوامة ذهبية، ولكن الآن قد تكثف على شكل شريط ملفوف في دائرة.

ولأنهم قد عمقوا علاقتهم، فإن العاطفة الحميمة التي أبدتها قد أصبحت أكثر بكثير. رولاند يفرك رأسها في مزاج جيد، ومشبك الفضة عالق على شعرها و يومض تحت أشعة الشمس.

“لذلك، كان مثل هذا.”

عندما دخلوا في مجمع المصنع العسكرية، اقتربت آنا ورحبت بهم بالضحك، بينما أعطت رولاند عناقا كبيرا.

لم يكن غريبا أن الصورة لها سمك. من الناحية النظرية، يجب أن يكون لكل صورة حقيقية سمك – لأن الصباغ نفسه كان سمك. في الوحات، ويمكن حتى هذا سمك وضعت . باستخدام الفرش، وادوات رسم اخرى وكان من الممكن لصنع القوام الخام، ومن خلال الاختلاف في الطبقات يمكن زيادة الواقعية نفسها، وتعزيزالقوة المعبرة في اللوحة.

ولأنهم قد عمقوا علاقتهم، فإن العاطفة الحميمة التي أبدتها قد أصبحت أكثر بكثير. رولاند يفرك رأسها في مزاج جيد، ومشبك الفضة عالق على شعرها و يومض تحت أشعة الشمس.

رائعة ببساطة…..فكر رولاند

وبمكان ليس بعيد عنهما كانت تقف ثريا، وفي البداية كانت تعتزم أيضا أن تأتي الى رولاند لكي تلقي التحية عليه، لكنها الآن وقفت في مكانها الأصلي لا تعرف ما يجب القيام به، في النهاية، بدأت تستحي و ذهبت بعيدا، و قالت ( لم أرى أي شيء ولا اعلم اي شيء ).

“ولكن بالمقارنة مع النار السوداء لآنا، وباستثناء أنه بعد تطور لوحاتي تبدو أكثر وضوحا، ويبدو أنه ليس له أي تأثير مفيد آخر.” ثريا قالت.

“السعال”، أخذت ملاك الليل بيد ثريا وسحبتها إلى الطاولة، وسألتها عن عمد، “هل رسمت هذا؟”

لم يكن غريبا أن الصورة لها سمك. من الناحية النظرية، يجب أن يكون لكل صورة حقيقية سمك – لأن الصباغ نفسه كان سمك. في الوحات، ويمكن حتى هذا سمك وضعت . باستخدام الفرش، وادوات رسم اخرى وكان من الممكن لصنع القوام الخام، ومن خلال الاختلاف في الطبقات يمكن زيادة الواقعية نفسها، وتعزيزالقوة المعبرة في اللوحة.

احمر وجه رولاند ثم ابتسم وهز رأسه، وترك آنا وذهب معها.

ورأى فقط أن الجدول بأكمله كانت مغطاة بالصور المطلوبة، وكانت اللوحات بالضبط ما يمكن أن ترى في الفناء، والفرق الوحيد بين اللوحات كان سمك، وبعضهم كان فقط حوالي مليمتر أعلى من ورقة، في حين أن بعضها على مقربة من ثلاثة سنتيمترات – كان هذا هو بالضبط مفهوم التدريب الذي قد رتبه رولاند لها هذا الصباح، واختبار إلى أي مدى كان من الممكن بالنسبة لها أن تستعمل سحرها الجديد “الطلاء”.

ربما أنا فقط أفكر كثيرا في هذا…. فكر رولاند، بينما كان ينظر إلى الساحرة التي جائت بسرعة إلى جانبه.

“هل هذا هو سمك واحد؟” تطرق رولاند مع أصابعه صورة ما يقرب من ثلاثة سنتيمترات سميكة. السماء الزرقاء المسحورة، وهذا الجزء من الصورة كان لين كما لو أنه لا يوجد لديه نسيج بشكل عام، ولكن عندما انزل إصبعه وصولا الى جدار الفناء، قال انه شعر على الفور الاحتكاك بمثل الرمل.

بعد ما غادر باروف، ذهب رولاند إلى درج ووضع الإحصاءات فيه. ثم نظر إلى الوراء في ملاك الليل، أراد أن يسألها ما الذي حدث معها ولكن بعد ما تردد لحظة، في نهاية المطاف لم يكن قادرا على سؤالها.

يبدو أنه بالضبط كما كان متوقعا، بعد تطور قلمها السحري، كانت الصور التي رسمتها لا تتماشى فقط مع شكل ولون الأصلي، حتى الإحساس عن طريق اللمس جاء على مقربة من الكائن الأصلي.

بعد ما غادر باروف، ذهب رولاند إلى درج ووضع الإحصاءات فيه. ثم نظر إلى الوراء في ملاك الليل، أراد أن يسألها ما الذي حدث معها ولكن بعد ما تردد لحظة، في نهاية المطاف لم يكن قادرا على سؤالها.

وقالت ثريا على الفور: “يمكن أن تصبح أكثر سمكا، ولكن زيادة سماكة اكثر من ذلك، يصبح الاستهلاك السحري كبير جدا، أردت أن أرسم جذع الشجرة خارج الجدار، ولكنني بالكاد رسمت أساسيات جذع الشجرة قبل أن أنفقت بالفعل نصف القوة السحرية لدي”.

ومع ذلك، فإن ارتباطه بالجدول كان استثنائيا، استخدم الأمير يده للاستيلاء على لحاء الشجرة وحاول أن يقطعه, حتى انه وضعه على الأرض و جعل قدمه عليها و حاول شدها، ولكن حتى مع هذا لم يتمكن من فصل لحاء الشجرة.

“هذه هي اللوحة الخاصة بك؟” وصل رولاند بيده لرسم سميك عشرة سنتيمترات، “اعتقدت انه كان حقا لحاء شجرة”.

لم يتصور أبدا أن ثريا ستصبح الساحرة الثانية التي تتطور و يتغير جوهر قدرتها.

ومع ذلك، فإن ارتباطه بالجدول كان استثنائيا، استخدم الأمير يده للاستيلاء على لحاء الشجرة وحاول أن يقطعه, حتى انه وضعه على الأرض و جعل قدمه عليها و حاول شدها، ولكن حتى مع هذا لم يتمكن من فصل لحاء الشجرة.

وقد ملئت السلة بأكملها باتمط و رسومات – وقد تم تغطيتها من قبل وجهة نظر العين . ولكن على عكس لوحاتها السابقة مثل الصورة، لوحاتها الحالية بشكل غير متوقع بدت وكأنهم سيقفون على الفور ويأتون إلى الحياة. ويبدو أيضا أن قطرات المطر هنا لا يمكن أن تقع على رولاند. عندما أخذ نظرة فاحصة، اكتشف أن لوحات لها لأول مرة حصلت على “سمك” لذلك.

برؤية هذا، ملاك الليل حاولت قطع الرسم بسكين، ولكن حتى بعد فترة طويلة كانت لا تزال قادرة فقط على قطع ثقب صغير في اللحاء. “يبدو أن هذا الشيء قد تم تضمينه في الرسم”.

“هذه هي اللوحة الخاصة بك؟” وصل رولاند بيده لرسم سميك عشرة سنتيمترات، “اعتقدت انه كان حقا لحاء شجرة”.

في النهاية، لا يمكن إلا أن تقطعها آنا، غيرت نيرانها السوداء إلى خيط رفيع وجرفتها على الطاولة. بعد ذلك، بدأت الأصباغ تنبعث منها الدخان الأبيض ثم انخفضت. كان قطع سلس ولكن ليس لامع. بدلا من ذلك كان العديد من علامات المحروقة السوداء . امسك رولاند ألاصباغ الساقطة، وعندما كانت بيديه اكتشف أنه أخف بكثير مما كان يتصور.

لذلك، أنها كانت قادرة على خلق هذا السمك من خلال تشكيل سحرها كان مفاجئا بشكل خاص.

“لماذا كنت تريدين فجأة تغيير نمط حياتك … لا، يعني، كيف يمكنك أن تقرري إضافة سمك إلى الرسم الخاص بك؟” سأل رولاند.

كان يعتزم السماح للعاملين بابعاده من تحت المطر ولكن بعد ذلك كان لديه أفكار اخرى حول القيام بذلك، مهما كانت النتيجة، كان منطاد الهواء الساخن الخاص بآنا، وكانت الحبال ووسادة هوائية أجزاء يمكن أيضا أن تتلف بسهولة، لذلك قرر الحضور شخصيا مرة أخرى إلى القلعة. بعد أن كان قد دعا الطائر الطنان فوق وجاء إلى القصر، وقال انه فوجئ بما رأى.

“أعتقد أنه ربما كنت قد رأيت هذا النوع من المشاهد للمرة الأولى”. تقول ثريا “عندما كنت مرتفعه في الهواء و نظرت الى الأرض، شعرت أن اللوحات التي قمت بها من قبل – والتي قلت أنها تقارن تقريبا مع المشهد الحقيقي والتي كانت تسمى ‘صورة ‘، في الواقع غير دقيقة. خصوصا عندما اعتدت على السلة لرؤية المشهد، وأيضا عندما كنت قد نزلت اعتقدت أكثر في ذلك . “

في النهاية، لا يمكن إلا أن تقطعها آنا، غيرت نيرانها السوداء إلى خيط رفيع وجرفتها على الطاولة. بعد ذلك، بدأت الأصباغ تنبعث منها الدخان الأبيض ثم انخفضت. كان قطع سلس ولكن ليس لامع. بدلا من ذلك كان العديد من علامات المحروقة السوداء . امسك رولاند ألاصباغ الساقطة، وعندما كانت بيديه اكتشف أنه أخف بكثير مما كان يتصور.

توقفت، ثم واصلت ببطء، “تشير إلى قمم الأشجار والرياح دائما تهب من خلالها. الجبال مرتفعة ومنخفضة، تشبه صعودا وهبوطا في الصدر. والنهر جزءا لا يتجزأ من الأرض، والسفن على الرغم من  ذلك يدفعون طريقهم من خلاله. كان هذا المشهد الذي رأيت وليس اللوحة رقيقة للغاية.

“السعال”، أخذت ملاك الليل بيد ثريا وسحبتها إلى الطاولة، وسألتها عن عمد، “هل رسمت هذا؟”

لذا كنت أرغب في أن تصبح لوحاتي أشبه بالواقع. أردت أن تقف، تماما مثل هذا المشهد الرائع. ولكن حتى بعد عدة محاولات فشلت في النجاح … خلال لحظة من الإحباط، تذكرت فجأة ما قلته عن تلك الكرات “.

توقفت، ثم واصلت ببطء، “تشير إلى قمم الأشجار والرياح دائما تهب من خلالها. الجبال مرتفعة ومنخفضة، تشبه صعودا وهبوطا في الصدر. والنهر جزءا لا يتجزأ من الأرض، والسفن على الرغم من  ذلك يدفعون طريقهم من خلاله. كان هذا المشهد الذي رأيت وليس اللوحة رقيقة للغاية.

“ثريا” حرك رولاند حاجبه بشكل مشكوك فيه.

برؤية هذا، ملاك الليل حاولت قطع الرسم بسكين، ولكن حتى بعد فترة طويلة كانت لا تزال قادرة فقط على قطع ثقب صغير في اللحاء. “يبدو أن هذا الشيء قد تم تضمينه في الرسم”.

“حسنا”، وقالت هذا ما لا يقل عن ما كنت قد علمتنا. اعتقدت أن كل شيء كان من تلك الكرات الصغيرة، ثم ينبغي أن النمط الذي رسمته أيضا أن تكون نفسها؟ أنا جعلت عدد قليل من المحاولات والتتصورت أن نمط يتضح من القلم السحري مصنوعة من كرات ملونة، كل مكدسة فوق بعضها البعض، وشكلت معا كتلة كاملة من اللون. ثم … اللوحة تمتلأ فجأة، والغابات الخضراء نمت صعودا، فاض النهر الأزرق الداكن، وأخيرا تتحول إلى نمط يرى عادة. في ذلك الوقت، صدمت هذه التغييرات كلا من أنا وأنا. إذا لم تكن قد ذكرت ذلك، لن أدرك أبدا أن السحري قد تطور “.

“أعتقد أنه ربما كنت قد رأيت هذا النوع من المشاهد للمرة الأولى”. تقول ثريا “عندما كنت مرتفعه في الهواء و نظرت الى الأرض، شعرت أن اللوحات التي قمت بها من قبل – والتي قلت أنها تقارن تقريبا مع المشهد الحقيقي والتي كانت تسمى ‘صورة ‘، في الواقع غير دقيقة. خصوصا عندما اعتدت على السلة لرؤية المشهد، وأيضا عندما كنت قد نزلت اعتقدت أكثر في ذلك . “

“لذلك، كان مثل هذا.”

كان يعتزم السماح للعاملين بابعاده من تحت المطر ولكن بعد ذلك كان لديه أفكار اخرى حول القيام بذلك، مهما كانت النتيجة، كان منطاد الهواء الساخن الخاص بآنا، وكانت الحبال ووسادة هوائية أجزاء يمكن أيضا أن تتلف بسهولة، لذلك قرر الحضور شخصيا مرة أخرى إلى القلعة. بعد أن كان قد دعا الطائر الطنان فوق وجاء إلى القصر، وقال انه فوجئ بما رأى.

“ولكن بالمقارنة مع النار السوداء لآنا، وباستثناء أنه بعد تطور لوحاتي تبدو أكثر وضوحا، ويبدو أنه ليس له أي تأثير مفيد آخر.” ثريا قالت.

توقفت، ثم واصلت ببطء، “تشير إلى قمم الأشجار والرياح دائما تهب من خلالها. الجبال مرتفعة ومنخفضة، تشبه صعودا وهبوطا في الصدر. والنهر جزءا لا يتجزأ من الأرض، والسفن على الرغم من  ذلك يدفعون طريقهم من خلاله. كان هذا المشهد الذي رأيت وليس اللوحة رقيقة للغاية.

“لا … لماذا؟” هز رولاند رأسه. “في عيني، فهي ليست مجرد لوحات بسيطة”.

بواسطة :

سيكون من النفايات إذا استخدمت فقط هذه القدرة على الرسم. وتذكر المشهد حيث كان المطر قد انزلق فوق سطح السلة ولكن كان لا يزال غير قادر على ان يبلل السلة- بدلا من اللوحة كان نوعا من “طلاء” السحري

لذلك، أنها كانت قادرة على خلق هذا السمك من خلال تشكيل سحرها كان مفاجئا بشكل خاص.

بواسطة :

رائعة ببساطة…..فكر رولاند

AhmedZirea


وبمكان ليس بعيد عنهما كانت تقف ثريا، وفي البداية كانت تعتزم أيضا أن تأتي الى رولاند لكي تلقي التحية عليه، لكنها الآن وقفت في مكانها الأصلي لا تعرف ما يجب القيام به، في النهاية، بدأت تستحي و ذهبت بعيدا، و قالت ( لم أرى أي شيء ولا اعلم اي شيء ).

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط