نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 192

192 – تحت ستارة الليل

“حتى الآن كانت نهاية أشهر الشياطين قبل ثلاثة أشهر تقريبًا ” لم يكن ليمان ليتخلى عن واجبه ” لقد أرسلني الملك لمرافقة الأمير إلى مدينة الملك “. 

جاء حوالي 50 شخصًا كانوا جميعًا يرتدون ملابس مدرعة كانت تلمع تحت أشعة الشمس، يقفون في ثلاثة خطوط والأعلام من كل جانب، وعرض ثلاثة منهم شارات العائلة المالكة : البرج الرمادي مع اثنين من الرماح، بالإضافة إلى ذلك على جانب واحد كان هناك علم مع برج ورأس حصان في الأعلى وهو يتذكر من خلال ذكرياته في الجزء الخلفي من ذهنه أنه من المحتمل أن يكون هذا رمزًا لعائلة هاوز على الحدود الشمالية.

كلمة “مدير المعقل” تركت طعم سيئ في فمه، لو كان بالفعل مسؤولاً عن الحدود الغربية لكونه دوق المعقل فلن يضطر إلى التحية تجاه المبعوث، لن يحتاج حتى إلى تحيته عند البوابة بدلاً من ذلك كان بإمكانه البقاء داخل قلعة اللورد في انتظار وصول الطرف الآخر إليه. 

خرج أحد الفرسان من الرتب وصرخ قائلاً ” أنا ليمان هاوز رسول الملك تيموثي، معي أحضرت قرار الملك أنزل الجسر المتحرك”.

“دليلك؟” مد بتروف رأسه إلى الأمام وسأل بصوت عال.

“دليلك؟” مد بتروف رأسه إلى الأمام وسأل بصوت عال.

” هذا لأن جلالة الملك تيموثي ويمبلدون موجود حاليا في الإقليم الشمالي” أجاب ليمان بصراحة، لقد اعتقد فكر الدوق إيسي أنه بإمكانه الاستفادة من حالة ضعف حرس الحدود الشمالية للتحريض على التمرد، بعد الاشتباه في بدء ثورة لم يكن لدى الملك تيموثي خيار آخر سوى إخماد التمرد “.

عند سماع سؤاله أخذ سلاح الفرسان القوس والسهم من ظهره، وقيد قطعة من الورق على السهم وأطلقها مباشرة فوق جدار المدينة. 

” يبدو أن اللورد لا يثق بنا “.

ذهب أحد حراسه على الفور وحصل على السهم لبتروف، عندما كشف عن الورقة رأى بعض الخيوط الذهبية باهتة تتقاطع في الجزء السفلي من المستند، وكان هناك في الزاوية اليمنى السفلى ختم العائلة المالكة مما يشير إلى أنه كان بالفعل رسول الملك الجديد.

نظرًا لأن الأمير صاحب السمو الملكي كان قادرًا على صد تحالف الدوق الذي كان لديه أكثر من 1000 جندي، أخشى أن هؤلاء الأشخاص الخمسين لا يمكنهم العودة إلا دون تحقيق أي إنجاز. 

عند رؤية ذلك أخذ بيتروف نفسًا عميقًا وصرخ “اخفض الجسر وافتح البوابة “، كان بإمكانه بالفعل تخمين محتوى القرار المزعوم تقريبًا – كان بلا شك متعلقًا برولاند ويمبلدون.

” يبدو أن اللورد لا يثق بنا “.

 نظرًا لأن الطرف الآخر لم يكن محتالا لم يكن لديهم أي سبب لرفض مبعوث الملك الجديد، خلاف ذلك كان هذا يعادل إعلان الملك الجديد ومملكة غرايكاستل كعدوهم، وفي حالة انتشار هذه الأخبار فمن المؤكد أن العائلات الأخرى ستأتي لاستهداف عائلة هونيكاستل دون أي تردد، وسيتعرض للقمع فورا.

192 – تحت ستارة الليل

ومع ذلك بما أن تيموثي لم يرسل سوى 50 شخصًا للاستفسار عن الوضع في الإقليم الغربي فقد تم تأكيد أحد تكهنات الأمير، الملك الجديد في الوقت الحالي غير قادر على السيطرة على الإقليم الغربي.

نظرًا لأن الأمير صاحب السمو الملكي كان قادرًا على صد تحالف الدوق الذي كان لديه أكثر من 1000 جندي، أخشى أن هؤلاء الأشخاص الخمسين لا يمكنهم العودة إلا دون تحقيق أي إنجاز. 

“كان من المفترض إرساله إلى المعقل منذ خمسة أشهر، ولكن على عكس اللوردات السابقين لم يختر اللورد رولاند العودة إلى المعقل واللجوء هنا خلال أشهر الشياطين” توقف بيتروف مؤقتًا، قرر بدلاً من ذلك البقاء داخل البلدة الحدودية وقيادة شعبه ضد الوحوش الشيطانية، لهذا السبب لم يتمكن من الخروج مباشرة إلى مدينة الملك واتباع أوامر الملك.

بالطبع يجب إبلاغ صاحب السمو بهذا التطور في أقرب وقت ممكن. 

عندما استدار الفارس وغادر تنهد بتروف “دعنا نذهب ونلتقي بمبعوث الملك الجديد “. 

فكر حتى هنا ودعا أحد الفرسان يدعى ويستروس “خذ ثلاثة خيول قصيرة الذيل معك وتبادلها أثناء الركوب بحيث يمكنك الوصول إلى البلدة الحدودية في أقرب وقت ممكن، عندما تكون هناك أخبر صاحب السمو أن رجال تيموثي قد أتوا “.

عند السفر بوتيرة منتظمة يجب أن يصلوا إلى البلدة الحدودية في غضون ثلاثة أيام، بينما سيتحرك فارسي ليل نهار، ويجب أن يكون قادرا على إيصال الرسالة بعد ليلة واحدة فقط، وبهذه الطريقة ينبغي أن يكون لدى سموه الملكي الوقت الكافي للاستعداد للتعامل معهم، أنا بتروف لا أستطيع فعل الكثير. 

“كما تأمر” أومأ ويستروس. 

“هذا هو الحال، ما هو قرار الملك الحالي؟ “.

عندما استدار الفارس وغادر تنهد بتروف “دعنا نذهب ونلتقي بمبعوث الملك الجديد “. 

عند رؤية ذلك أخذ بيتروف نفسًا عميقًا وصرخ “اخفض الجسر وافتح البوابة “، كان بإمكانه بالفعل تخمين محتوى القرار المزعوم تقريبًا – كان بلا شك متعلقًا برولاند ويمبلدون.

ذهب أحد حراسه على الفور وحصل على السهم لبتروف، عندما كشف عن الورقة رأى بعض الخيوط الذهبية باهتة تتقاطع في الجزء السفلي من المستند، وكان هناك في الزاوية اليمنى السفلى ختم العائلة المالكة مما يشير إلى أنه كان بالفعل رسول الملك الجديد.

عندما ظهر بتروف عند بوابة المدينة باستثناء عشرة أشخاص في الجبهة والذين بدت أن أرواحهم ترتعش بالإثارة، كان بقية الفرسان بطيئين بعض الشيء، وكانوا يجلسون مع جثة ملتوية على خيولهم كما لو أنهم يمكن أن يسقطوا في أي وقت. 

” ما هو الوضع؟ “.

“مرحبًا يا سيدي ليمان” رحب بتروف بإيماءة “أنا مدير الحصن الذي ينتمي إلى عائلة هونيسوكول بتروف هال “.

” أعطيهم الحبوب ثم أطلب من عشرة رجال البقاء للتعامل مع الدورية وأرسل الآخرين إلى البوابة الشرقية” أعطى ليمان أوامره في النهاية.

كلمة “مدير المعقل” تركت طعم سيئ في فمه، لو كان بالفعل مسؤولاً عن الحدود الغربية لكونه دوق المعقل فلن يضطر إلى التحية تجاه المبعوث، لن يحتاج حتى إلى تحيته عند البوابة بدلاً من ذلك كان بإمكانه البقاء داخل قلعة اللورد في انتظار وصول الطرف الآخر إليه. 

لم تكن مجموعة الرسل مجرد ذريعة ففريقهم المكون من خمسين شخصا تم حساب أعداد الفرسان الحقيقيين في كثلاثة عشر فقط، والآخرون كانوا مرتزقة متنكرين في زي الفرسان، تحت تأثير حبوب الكنيسة كانوا أكثر طاعة من وولاء من كلاب الصيد، بينما كانوا في الوقت نفسه أكثر شراسة من الوحوش الشيطانية وكانوا أيضًا مفتاح خطة ليمان في الاستيلاء على البوابة، وفقًا لخطته كانت هناك ميليشيا قوية قوامها 1500 شخص تقترب ببطء من المعقل وطالما فتحوا البوابات فستقع المدينة في أيديهم.

“لقد سمعت عن اسمك في سلسلة الرياح الباردة القائم بأعمال الدوق” ليمان عبس لكنه مشى مع ابتسامة “الحدود الغربية هي في الواقع منطقة غريبة حتى بعد تجميع جيش واسع، لم يستطع الدوق ريان في الواقع احتلال مثل هذه البلدة الصغيرة، علاوة على ذلك فقد حتى حياته وهو ظرف نادر لمملكة غرايكاسل، بالطبع بالنسبة لعائلة هونيسوكول يجب أن يكون هذا خبرًا جيدًا “.

” لقد أصدر أمرًا بالتذكير ” كما قال ليمان “لقد أرسلني جلالة الملك لمعرفة ما إذا كانت المنطقة الغربية قد غرقت أيضًا في حالة من الفوضى الناجمة عن الحرب، إذا كنت أتذكر بشكل صحيح وقبل أشهر الشياطين أرسل الملك أمرًا برجوع رولاند ويمبلدون لكن حتى اليوم لم يعد إلى مدينة الملك “.

تجاهل بتروف تلقائياً المفارقة القادمة من كلماته “هل رجالك بخير؟ إنهم لا يبدون على ما يرام … “.

جاء حوالي 50 شخصًا كانوا جميعًا يرتدون ملابس مدرعة كانت تلمع تحت أشعة الشمس، يقفون في ثلاثة خطوط والأعلام من كل جانب، وعرض ثلاثة منهم شارات العائلة المالكة : البرج الرمادي مع اثنين من الرماح، بالإضافة إلى ذلك على جانب واحد كان هناك علم مع برج ورأس حصان في الأعلى وهو يتذكر من خلال ذكرياته في الجزء الخلفي من ذهنه أنه من المحتمل أن يكون هذا رمزًا لعائلة هاوز على الحدود الشمالية.

“لا تهتم بذلك” قال ليمان بلمح البصر “ربما لم يتأقلموا مع أنفسهم بعد التسرع في الرحلة بأكملها سيكونون أفضل بعد فترة من الراحة، بصراحة هذه المنطقة ساخنة للغاية “. 

قبل وصوله إلى هنا كان قد جمع معلومات مفصلة عن الوضع الحالي في معقل لونغسونغ، كانت المهمة التي قدمها جلالة الملك بسيطة للغاية وهي اكتشاف أسباب فقدان الدوق ثم اتخاذ التدابير المناسبة للسيطرة على الإقليم الغربي في أسرع وقت ممكن. 

“هذا فقط لأن الشمال بارد جدًا” نظرًا لأن الشخص الآخر لم يكن مهتمًا بالموضوع كان بتروف كسولًا جدًا بحيث لا يهتم أكثر بالموضوع، ” أتساءل لماذا جاء سيدي المبعوث من سلسلة الرياح الباردة وليس من مدينة الملك “. 

لم تكن مجموعة الرسل مجرد ذريعة ففريقهم المكون من خمسين شخصا تم حساب أعداد الفرسان الحقيقيين في كثلاثة عشر فقط، والآخرون كانوا مرتزقة متنكرين في زي الفرسان، تحت تأثير حبوب الكنيسة كانوا أكثر طاعة من وولاء من كلاب الصيد، بينما كانوا في الوقت نفسه أكثر شراسة من الوحوش الشيطانية وكانوا أيضًا مفتاح خطة ليمان في الاستيلاء على البوابة، وفقًا لخطته كانت هناك ميليشيا قوية قوامها 1500 شخص تقترب ببطء من المعقل وطالما فتحوا البوابات فستقع المدينة في أيديهم.

” هذا لأن جلالة الملك تيموثي ويمبلدون موجود حاليا في الإقليم الشمالي” أجاب ليمان بصراحة، لقد اعتقد فكر الدوق إيسي أنه بإمكانه الاستفادة من حالة ضعف حرس الحدود الشمالية للتحريض على التمرد، بعد الاشتباه في بدء ثورة لم يكن لدى الملك تيموثي خيار آخر سوى إخماد التمرد “.

لم تكن مجموعة الرسل مجرد ذريعة ففريقهم المكون من خمسين شخصا تم حساب أعداد الفرسان الحقيقيين في كثلاثة عشر فقط، والآخرون كانوا مرتزقة متنكرين في زي الفرسان، تحت تأثير حبوب الكنيسة كانوا أكثر طاعة من وولاء من كلاب الصيد، بينما كانوا في الوقت نفسه أكثر شراسة من الوحوش الشيطانية وكانوا أيضًا مفتاح خطة ليمان في الاستيلاء على البوابة، وفقًا لخطته كانت هناك ميليشيا قوية قوامها 1500 شخص تقترب ببطء من المعقل وطالما فتحوا البوابات فستقع المدينة في أيديهم.

تمرد؟ بيتروف عبس، هذا لا يجتمع مع الحس السليم، على الرغم من أن حرس الحدود قد تم تجميعهم من الفرسان والمرتزقة من جميع أنحاء المملكة إلا أن معظم الأعضاء كانوا رجال الدوق، فكيف يمكن أن يكون لديه خسائر كبيرة ناجمة عن التمرد؟ عند تذكر الرسالة التي كتبها الدوق ريان حول خططه لضم الشمال ابتكر بتروف صورة سيئة في ذهنه … هل يمكن أن يكون لدى تيموثي ويمبلدون نفس الفكرة؟ 

“كما تأمر” أومأ ويستروس. 

“هذا هو الحال، ما هو قرار الملك الحالي؟ “.

 نظرًا لأن الطرف الآخر لم يكن محتالا لم يكن لديهم أي سبب لرفض مبعوث الملك الجديد، خلاف ذلك كان هذا يعادل إعلان الملك الجديد ومملكة غرايكاستل كعدوهم، وفي حالة انتشار هذه الأخبار فمن المؤكد أن العائلات الأخرى ستأتي لاستهداف عائلة هونيكاستل دون أي تردد، وسيتعرض للقمع فورا.

” لقد أصدر أمرًا بالتذكير ” كما قال ليمان “لقد أرسلني جلالة الملك لمعرفة ما إذا كانت المنطقة الغربية قد غرقت أيضًا في حالة من الفوضى الناجمة عن الحرب، إذا كنت أتذكر بشكل صحيح وقبل أشهر الشياطين أرسل الملك أمرًا برجوع رولاند ويمبلدون لكن حتى اليوم لم يعد إلى مدينة الملك “.

كلمة “مدير المعقل” تركت طعم سيئ في فمه، لو كان بالفعل مسؤولاً عن الحدود الغربية لكونه دوق المعقل فلن يضطر إلى التحية تجاه المبعوث، لن يحتاج حتى إلى تحيته عند البوابة بدلاً من ذلك كان بإمكانه البقاء داخل قلعة اللورد في انتظار وصول الطرف الآخر إليه. 

“كان من المفترض إرساله إلى المعقل منذ خمسة أشهر، ولكن على عكس اللوردات السابقين لم يختر اللورد رولاند العودة إلى المعقل واللجوء هنا خلال أشهر الشياطين” توقف بيتروف مؤقتًا، قرر بدلاً من ذلك البقاء داخل البلدة الحدودية وقيادة شعبه ضد الوحوش الشيطانية، لهذا السبب لم يتمكن من الخروج مباشرة إلى مدينة الملك واتباع أوامر الملك.

“كان من المفترض إرساله إلى المعقل منذ خمسة أشهر، ولكن على عكس اللوردات السابقين لم يختر اللورد رولاند العودة إلى المعقل واللجوء هنا خلال أشهر الشياطين” توقف بيتروف مؤقتًا، قرر بدلاً من ذلك البقاء داخل البلدة الحدودية وقيادة شعبه ضد الوحوش الشيطانية، لهذا السبب لم يتمكن من الخروج مباشرة إلى مدينة الملك واتباع أوامر الملك.

“حتى الآن كانت نهاية أشهر الشياطين قبل ثلاثة أشهر تقريبًا ” لم يكن ليمان ليتخلى عن واجبه ” لقد أرسلني الملك لمرافقة الأمير إلى مدينة الملك “. 

عندما وصلت المجموعة إلى ثكنات المعقل توقف بيتروف قائلاً “هذا هو المكان الذي يتمركز فيه فرسان الدوق ولذا عليك بالبقاء هنا وأن تستريح جيدًا وسيتم إرسال العشاء إليك لاحقًا” فيما يتعلق بالسيد ليمان نظر بيتروف إلى ليمان هاوز “سيكون هناك عشاء شهي معد لك يرجى التأكد من الحضور “.

” متى تغادر إلى البلدة الحدودية؟ “.

AhmedZirea

” سنغادر صباح الغد “.

“كما تأمر” أومأ ويستروس. 

عند السفر بوتيرة منتظمة يجب أن يصلوا إلى البلدة الحدودية في غضون ثلاثة أيام، بينما سيتحرك فارسي ليل نهار، ويجب أن يكون قادرا على إيصال الرسالة بعد ليلة واحدة فقط، وبهذه الطريقة ينبغي أن يكون لدى سموه الملكي الوقت الكافي للاستعداد للتعامل معهم، أنا بتروف لا أستطيع فعل الكثير. 

” ما هو الوضع؟ “.

عندما وصلت المجموعة إلى ثكنات المعقل توقف بيتروف قائلاً “هذا هو المكان الذي يتمركز فيه فرسان الدوق ولذا عليك بالبقاء هنا وأن تستريح جيدًا وسيتم إرسال العشاء إليك لاحقًا” فيما يتعلق بالسيد ليمان نظر بيتروف إلى ليمان هاوز “سيكون هناك عشاء شهي معد لك يرجى التأكد من الحضور “.

 نظرًا لأن الطرف الآخر لم يكن محتالا لم يكن لديهم أي سبب لرفض مبعوث الملك الجديد، خلاف ذلك كان هذا يعادل إعلان الملك الجديد ومملكة غرايكاستل كعدوهم، وفي حالة انتشار هذه الأخبار فمن المؤكد أن العائلات الأخرى ستأتي لاستهداف عائلة هونيكاستل دون أي تردد، وسيتعرض للقمع فورا.

“شكرا لك على كرمكم يا سيدي بيتروف ” ضحك هذا الأخير. 

“نحن محاطون من جميع الجهات بأشخاص يراقبوننا عن كثب، كما تمركز حوالي مئة جندي على البوابات، لكن معظمهم لا يمتلكون دروعًا كاملة لذا يجب أن ينتمون إلى دورية المدينة “.

*

بالطبع يجب إبلاغ صاحب السمو بهذا التطور في أقرب وقت ممكن. 

بعد العشاء عندما عاد ليمان إلى المخيم ودخل إلى الخيمة المركزية كان على الفور محاطًا بعدد من الأشخاص. 

لم تكن مجموعة الرسل مجرد ذريعة ففريقهم المكون من خمسين شخصا تم حساب أعداد الفرسان الحقيقيين في كثلاثة عشر فقط، والآخرون كانوا مرتزقة متنكرين في زي الفرسان، تحت تأثير حبوب الكنيسة كانوا أكثر طاعة من وولاء من كلاب الصيد، بينما كانوا في الوقت نفسه أكثر شراسة من الوحوش الشيطانية وكانوا أيضًا مفتاح خطة ليمان في الاستيلاء على البوابة، وفقًا لخطته كانت هناك ميليشيا قوية قوامها 1500 شخص تقترب ببطء من المعقل وطالما فتحوا البوابات فستقع المدينة في أيديهم.

” ما هو الوضع؟ “.

عندما استدار الفارس وغادر تنهد بتروف “دعنا نذهب ونلتقي بمبعوث الملك الجديد “. 

“نحن محاطون من جميع الجهات بأشخاص يراقبوننا عن كثب، كما تمركز حوالي مئة جندي على البوابات، لكن معظمهم لا يمتلكون دروعًا كاملة لذا يجب أن ينتمون إلى دورية المدينة “.

“هذا هو الحال، ما هو قرار الملك الحالي؟ “.

” يبدو أن اللورد لا يثق بنا “.

تجاهل بتروف تلقائياً المفارقة القادمة من كلماته “هل رجالك بخير؟ إنهم لا يبدون على ما يرام … “.

” على الأقل يبدو أن مخابراتنا كانت صحيحة المعلومات التي جمعتها في المأدبة أكدت هذه النقطة أيضًا ” تحدث ليمان بلهجة غير سارة “بعد هزيمة الدوق تم إلقاء القبض على معظم الفرسان وإحضارهم إلى البلدة الحدودية، لذلك لم يتبق لهم الكثير من الفرسان لاستخدامهم في القتال “. 

*

قبل وصوله إلى هنا كان قد جمع معلومات مفصلة عن الوضع الحالي في معقل لونغسونغ، كانت المهمة التي قدمها جلالة الملك بسيطة للغاية وهي اكتشاف أسباب فقدان الدوق ثم اتخاذ التدابير المناسبة للسيطرة على الإقليم الغربي في أسرع وقت ممكن. 

“مرحبًا يا سيدي ليمان” رحب بتروف بإيماءة “أنا مدير الحصن الذي ينتمي إلى عائلة هونيسوكول بتروف هال “.

“ماذا مع أولئك الذين تناولوا هذا الدواء …؟ “.

” على الأقل يبدو أن مخابراتنا كانت صحيحة المعلومات التي جمعتها في المأدبة أكدت هذه النقطة أيضًا ” تحدث ليمان بلهجة غير سارة “بعد هزيمة الدوق تم إلقاء القبض على معظم الفرسان وإحضارهم إلى البلدة الحدودية، لذلك لم يتبق لهم الكثير من الفرسان لاستخدامهم في القتال “. 

قال الآخر “سيصلون قريبًا إلى الحد الأقصى طالما أننا نقدم لهم الحبوب فإنهم سيفعلون أي شيء”.

عند السفر بوتيرة منتظمة يجب أن يصلوا إلى البلدة الحدودية في غضون ثلاثة أيام، بينما سيتحرك فارسي ليل نهار، ويجب أن يكون قادرا على إيصال الرسالة بعد ليلة واحدة فقط، وبهذه الطريقة ينبغي أن يكون لدى سموه الملكي الوقت الكافي للاستعداد للتعامل معهم، أنا بتروف لا أستطيع فعل الكثير. 

لم تكن مجموعة الرسل مجرد ذريعة ففريقهم المكون من خمسين شخصا تم حساب أعداد الفرسان الحقيقيين في كثلاثة عشر فقط، والآخرون كانوا مرتزقة متنكرين في زي الفرسان، تحت تأثير حبوب الكنيسة كانوا أكثر طاعة من وولاء من كلاب الصيد، بينما كانوا في الوقت نفسه أكثر شراسة من الوحوش الشيطانية وكانوا أيضًا مفتاح خطة ليمان في الاستيلاء على البوابة، وفقًا لخطته كانت هناك ميليشيا قوية قوامها 1500 شخص تقترب ببطء من المعقل وطالما فتحوا البوابات فستقع المدينة في أيديهم.

عند السفر بوتيرة منتظمة يجب أن يصلوا إلى البلدة الحدودية في غضون ثلاثة أيام، بينما سيتحرك فارسي ليل نهار، ويجب أن يكون قادرا على إيصال الرسالة بعد ليلة واحدة فقط، وبهذه الطريقة ينبغي أن يكون لدى سموه الملكي الوقت الكافي للاستعداد للتعامل معهم، أنا بتروف لا أستطيع فعل الكثير. 

” أعطيهم الحبوب ثم أطلب من عشرة رجال البقاء للتعامل مع الدورية وأرسل الآخرين إلى البوابة الشرقية” أعطى ليمان أوامره في النهاية.

” على الأقل يبدو أن مخابراتنا كانت صحيحة المعلومات التي جمعتها في المأدبة أكدت هذه النقطة أيضًا ” تحدث ليمان بلهجة غير سارة “بعد هزيمة الدوق تم إلقاء القبض على معظم الفرسان وإحضارهم إلى البلدة الحدودية، لذلك لم يتبق لهم الكثير من الفرسان لاستخدامهم في القتال “. 

بواسطة :

عند السفر بوتيرة منتظمة يجب أن يصلوا إلى البلدة الحدودية في غضون ثلاثة أيام، بينما سيتحرك فارسي ليل نهار، ويجب أن يكون قادرا على إيصال الرسالة بعد ليلة واحدة فقط، وبهذه الطريقة ينبغي أن يكون لدى سموه الملكي الوقت الكافي للاستعداد للتعامل معهم، أنا بتروف لا أستطيع فعل الكثير. 

AhmedZirea


نظرًا لأن الأمير صاحب السمو الملكي كان قادرًا على صد تحالف الدوق الذي كان لديه أكثر من 1000 جندي، أخشى أن هؤلاء الأشخاص الخمسين لا يمكنهم العودة إلا دون تحقيق أي إنجاز. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط