نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 196

196 – كارثة الكنيسة

عندما ذكر جلالة الملك هذا الأمر له للمرة الأولى لم يستطع ليمان تصديقه، لم يستطع فهم السبب وراء دعم الكنيسة لعضوين من العائلة المالكة يتنافسان على العرش ولكن بعد سلسلة من الأحداث غير المتوقعة كان عليه أن يعترف بحكم جلالة الملك، والآن مع امتلاك الكنيسة في الإقليم الغربي للحبوب لم يعد لديه أي شك – الكنيسة لا تنوي مساعدة أي من الأمراء أو الأميرة على العرش، لا إنهم يريدون مملكة غرايكاستل بأكملها لأنفسهم.

ركب ليمان وفرسانه في شوارع معقل لونغسونغ.

اعتقد أن صاحب الجلالة تيموثي كان على حق، ليمان اعتقد أنه كان لديهم بالفعل أقراص مخزنة هنا! لمجرد رؤية كيف تتحول عيون المؤمن فجأة إلى اللون الأحمر من خلالها وعلى وجه المؤمن تزهر الأوردة الزرقاء، مع هذه الأدوية يمكن للشخص العادي اختراق حدود القوة والسرعة في جسم الإنسان علاوة على ذلك كلما تضيقت التضاريس زادت صعوبة التعامل معها، لسوء حظهم فهم ليسوا الوحيدين الذين يمتلكون هذه الأشياء حسب اعتقاده الآن سيتذوقون الدواء الخاص بهم.

الآن وبعد انتهاء القتال كان جميع سكان المدينة يختبئون في منازلهم ويغلقون أبوابهم، لا يمكن رؤية حتى نصف ظل في الشوارع مما يجعل الصورة باردة وممتعة.

لأنه لا يزال يتعين علينا الاعتماد على الكنيسة للحصول على الدواء السري لذلك في الوقت الحالي لا يمكننا حرق جميع جسورنا معهم، من الأفضل أن نلوم الأمير على ذلك لأنه يمكن اعتباره ميتًا بالفعل، من أجل منع الكنيسة من الشك بقي جلالة الملك نفسه في الشمال متظاهرًا بالامتثال لتعليماتهم المزيفة، لقد أرسل سرا عددًا قليلاً من الفرسان الذين جندوا عددًا كبيرًا من الميليشيات للاستيلاء على الإقليم الغربي.

” سيدي ليمان، آمل أن تكون يدك على ما يرام” سأل فارس الدرع ليفين.

” لقد وجدنا الحبوب في الطابق السفلي وهناك أربعة صناديق كبيرة، مع الآلاف في كل منها، يجب أن تكون التبرعات التي قدمها المؤمنين “.

” ليست مشكلة” ليمان حرك كتفيه” على الأقل لا يزال بإمكاني تحريكه” ومع ذلك فإن الحركة الصغيرة كانت بالفعل كافية لجعله يجعد في حواجبه.

” سيدي ليمان، آمل أن تكون يدك على ما يرام” سأل فارس الدرع ليفين.

تمت مصادرة البوابة الليلة الماضية بسلاسة ولم يتمركز سوى 20 حارسًا عند البوابة الشرقية، ولم يتوقعوا أبدًا أن يأتي هجوم العدو من الداخل.

ركب ليمان وفرسانه في شوارع معقل لونغسونغ.

على الرغم من أنهم كانوا قادرين على دق البوق إلا أن التعزيزات كانت لا تزال في حاجة إلى ربع ساعة للوصول، بحلول ذلك الوقت وصل المرتزقة الـ 15 المحسنون بالأقراص بالفعل إلى قمة البوابة؛ قتل حارس واحد تلو الآخر وبالتالي السماح لليمان والفرسان بفتح البوابة، تحت ظلام الليل لم يلاحظ ليمان الباب الجانبي في سور المدينة الذي ظهر منه فارس فجأة وهو مسلح بمطرقة يلقي نفسه على الفور على ليمان.

AhmedZirea

من أجل تقليل قوة التأرجح للمطرقة كان عليه أن يأخذ ضربة المطرقة قبل أن تصل إلى وسطه، في ظل هذا الوضع المتسرع ليمان كان فقط قادراً على استخدام ذراعه للمقاومة وفي نفس الوقت تقريبًا باستخدام السيف بيده الأخرى لاختراق خصر الحارس، تأثرت المطرقة القادمة بأثر الضربة القاتلة وقد فقدت الكثير من قوتها لكنها كانت لا تزال قوية بما يكفي لتترك وراءها أثرا على درع ذراعه.

تمت مصادرة البوابة الليلة الماضية بسلاسة ولم يتمركز سوى 20 حارسًا عند البوابة الشرقية، ولم يتوقعوا أبدًا أن يأتي هجوم العدو من الداخل.

في البداية ليمان لم يشعر بألم كبير ولكن بعد أن فتحوا البوابة لاحظ أنه كان يعاني من مشاكل في رفع ذراعه، عندما فتح الدرع اكتشف أن ساعده قد تورم بالفعل.

” لقد وجدنا الحبوب في الطابق السفلي وهناك أربعة صناديق كبيرة، مع الآلاف في كل منها، يجب أن تكون التبرعات التي قدمها المؤمنين “.

” آمل أن يكون هناك عشب مسكن في الكنيسة ” قال ليفين “غالبا ما يعدون بعض الأشياء الغريبة “.

الآن بعد أن أصبح لدينا الحبوب في يدنا لم يتبقى سوى مهمة واحدة – التخلص التام من رولاند ويمبلدون.

” مثل تلك الحبوب على سبيل المثال” قال دوان وهو فارس آخر صادف أنه قريب.

” آمل أن يكون هناك عشب مسكن في الكنيسة ” قال ليفين “غالبا ما يعدون بعض الأشياء الغريبة “.

بعد فترة وجيزة وصل الفرسان إلى بوابة الكنيسة وقد شوهد بالفعل فريق من حوالي 100 من أفراد الميليشيا في انتظارهم وهم يبدون نظرة مليئة بالرغبة.

سخر ليمان، الآن كان معظم الناس في المنزل لذلك لم يكن هناك أكثر من 20-30 مؤمنًا داخل الكنيسة، بعد مواجهة فرسانه الصليبين في المعركة سيكون تمردهم سبباً للحكم عليه.

” تسليم بعض الحبوب لهم ” ليمان تخلى عن حصانه عندما رأى أن الجميع قد أخذوا الحبوب، استدار وصعد الدرج وقاد فريقه إلى القاعة الرئيسية.

“أخرج!” صاح قائلاً ” اجعل الميليشيات تحاربهم!”.

“توقف” صاح حارس البوابة قائلاً “هذه أرض مقدسة ولا يُسمح لأحد بإحضار أسلحتهم إلى الداخل! “.

“توقف” صاح حارس البوابة قائلاً “هذه أرض مقدسة ولا يُسمح لأحد بإحضار أسلحتهم إلى الداخل! “.

ليفين سحب سلاحه ووضعه في يديه “نحن على علم بذلك، يجب أن يعطى هذا لك أليس كذلك؟ ” عندما مد المؤمن يديه على استعداد لاستلام السلاح ليفين أدرك الموقف فجأة وببراعة خفض سيفه للأعلى مما دفع يدي المؤمن ليسقطا على الأرض.

في البداية ليمان لم يشعر بألم كبير ولكن بعد أن فتحوا البوابة لاحظ أنه كان يعاني من مشاكل في رفع ذراعه، عندما فتح الدرع اكتشف أن ساعده قد تورم بالفعل.

“آه” حتى قبل أن تبرز صرخة المؤمن الحزينة بالكامل من حلقه كان الفارس قد اخترق بالفعل سيفه من خلاله.

“توقف” صاح حارس البوابة قائلاً “هذه أرض مقدسة ولا يُسمح لأحد بإحضار أسلحتهم إلى الداخل! “.

على الرغم من أن لقب ليفين كان “الدرع” إلا أن مهارة السيف السريعة كانت لا مثيل لها.

بعد أن تم قطع الحلق المؤمن الآخر بواسطة دوان ركل ليمان الباب ودخل القاعة بلا تعبير.

بعد أن تم قطع الحلق المؤمن الآخر بواسطة دوان ركل ليمان الباب ودخل القاعة بلا تعبير.

تمت مصادرة البوابة الليلة الماضية بسلاسة ولم يتمركز سوى 20 حارسًا عند البوابة الشرقية، ولم يتوقعوا أبدًا أن يأتي هجوم العدو من الداخل.

” من أنت؟ ” مشى رجل في منتصف العمر مرتدياً طقوسًا زرقاء وبيضاء حتى لا يظهر له أي أثر للخوف وهو يواجه السيف الدموي الذي أشار إليه “أن تكون لديك الجرأة لكسر باب الكنيسة! والاستيلاء عليها! “.

تمت مصادرة البوابة الليلة الماضية بسلاسة ولم يتمركز سوى 20 حارسًا عند البوابة الشرقية، ولم يتوقعوا أبدًا أن يأتي هجوم العدو من الداخل.

سخر ليمان، الآن كان معظم الناس في المنزل لذلك لم يكن هناك أكثر من 20-30 مؤمنًا داخل الكنيسة، بعد مواجهة فرسانه الصليبين في المعركة سيكون تمردهم سبباً للحكم عليه.

لكن … حتى لو تم تناول الدواء بعد الجرعة الثالثة فسيؤدي ذلك إلى إبطاء العملية فقط لكنه لا يزال غير قادر على عكس الضرر، وبعبارة أخرى بمجرد أن يأخذ المرء الحبوب الأولى فإنه يعادل وضع قدمهم الأولى في التابوت، بالطبع كان هذا شيئًا لم يشرح لهم أبدًا “.

لم ينتظر أمره مع الضحك الشيطاني لدوان سحب سيفه وخفض أحد المؤمنين الذي كان يصلي، كما انضم أشخاص آخرون بسرعة إلى المعركة مما حول الكنيسة إلى مشهد من الفوضى، عند رؤية الموقف صاح الكاهن “الأتباع خذوا الطب المقدس حتى يمنحك الإله القدرة على هزيمة الأشرار! “.

سماع صيحاته لا يمكن للميليشيا التي تقف وراءه أن تنتظر لتبتلع هاتين الحبيبات الملونة وتندفع بجنون إلى الأمام لمحاربة المؤمنين، رؤية كل هذا فقد وجه الكاهن في النهاية لونه “لماذا لديك أيضًا …! “.

اعتقد أن صاحب الجلالة تيموثي كان على حق، ليمان اعتقد أنه كان لديهم بالفعل أقراص مخزنة هنا! لمجرد رؤية كيف تتحول عيون المؤمن فجأة إلى اللون الأحمر من خلالها وعلى وجه المؤمن تزهر الأوردة الزرقاء، مع هذه الأدوية يمكن للشخص العادي اختراق حدود القوة والسرعة في جسم الإنسان علاوة على ذلك كلما تضيقت التضاريس زادت صعوبة التعامل معها، لسوء حظهم فهم ليسوا الوحيدين الذين يمتلكون هذه الأشياء حسب اعتقاده الآن سيتذوقون الدواء الخاص بهم.

AhmedZirea

“أخرج!” صاح قائلاً ” اجعل الميليشيات تحاربهم!”.

على الرغم من أنهم كانوا قادرين على دق البوق إلا أن التعزيزات كانت لا تزال في حاجة إلى ربع ساعة للوصول، بحلول ذلك الوقت وصل المرتزقة الـ 15 المحسنون بالأقراص بالفعل إلى قمة البوابة؛ قتل حارس واحد تلو الآخر وبالتالي السماح لليمان والفرسان بفتح البوابة، تحت ظلام الليل لم يلاحظ ليمان الباب الجانبي في سور المدينة الذي ظهر منه فارس فجأة وهو مسلح بمطرقة يلقي نفسه على الفور على ليمان.

سماع صيحاته لا يمكن للميليشيا التي تقف وراءه أن تنتظر لتبتلع هاتين الحبيبات الملونة وتندفع بجنون إلى الأمام لمحاربة المؤمنين، رؤية كل هذا فقد وجه الكاهن في النهاية لونه “لماذا لديك أيضًا …! “.

ليفين سحب سلاحه ووضعه في يديه “نحن على علم بذلك، يجب أن يعطى هذا لك أليس كذلك؟ ” عندما مد المؤمن يديه على استعداد لاستلام السلاح ليفين أدرك الموقف فجأة وببراعة خفض سيفه للأعلى مما دفع يدي المؤمن ليسقطا على الأرض.

“الطب المقدس؟” ممسكا سيفه بيده ليمان تجاوز مجموعة القتال وأغلق على نظيره “لقد كانوا هدية من كنيستك، وإذا لم نواجه عقبات فإن جلالة الملك تيموثي كان سيوحِّد بالفعل مملكة غرايكاستل “.

” سيدي ليمان، آمل أن تكون يدك على ما يرام” سأل فارس الدرع ليفين.

“صاحب الجلالة؟” أصبحت عيون الكاهن واسعة ” أنت… تيموثي”.

عندما ذكر جلالة الملك هذا الأمر له للمرة الأولى لم يستطع ليمان تصديقه، لم يستطع فهم السبب وراء دعم الكنيسة لعضوين من العائلة المالكة يتنافسان على العرش ولكن بعد سلسلة من الأحداث غير المتوقعة كان عليه أن يعترف بحكم جلالة الملك، والآن مع امتلاك الكنيسة في الإقليم الغربي للحبوب لم يعد لديه أي شك – الكنيسة لا تنوي مساعدة أي من الأمراء أو الأميرة على العرش، لا إنهم يريدون مملكة غرايكاستل بأكملها لأنفسهم.

مع صوت شخير توقف صوته وإخترق سيف الفارس صدر الرجل وقلبه ورئته.

” لقد وجدنا الحبوب في الطابق السفلي وهناك أربعة صناديق كبيرة، مع الآلاف في كل منها، يجب أن تكون التبرعات التي قدمها المؤمنين “.

بعد فترة وجيزة انتهت المعركة غير المتكافئة وكان هناك أكثر من 20 مؤمنًا ذُبحوا وأجسادهم منتشرة في جميع أنحاء الأرض، وكلما تلاشت فعالية الدواء كلما بدأ الجنود في التنفس وعندما تمكنوا أخيرًا من الجلوس كانوا راضين لدرجة أنهم لا يمانعون في الجلوس في الدم الذي كان يتدفق إلى ما لا نهاية.

لأنه لا يزال يتعين علينا الاعتماد على الكنيسة للحصول على الدواء السري لذلك في الوقت الحالي لا يمكننا حرق جميع جسورنا معهم، من الأفضل أن نلوم الأمير على ذلك لأنه يمكن اعتباره ميتًا بالفعل، من أجل منع الكنيسة من الشك بقي جلالة الملك نفسه في الشمال متظاهرًا بالامتثال لتعليماتهم المزيفة، لقد أرسل سرا عددًا قليلاً من الفرسان الذين جندوا عددًا كبيرًا من الميليشيات للاستيلاء على الإقليم الغربي.

وأصبحت ذراع ليمان أثقل فقط ضربة السيف السابقة كانت كافية لجعله يعاني من ألم وتمزق، في بعض الأحيان أراد أيضًا ابتلاع تلك الحبة السوداء وترك نفسه يتجاهل التعب البدني والمعاناة، ولكن كلما رأى الآثار الجانبية القبيحة للحبة فإن هذه الفكرة ستختفي على الفور.

ليمان كان لديه فهم عميق للحبوب التي تم بيعها من قبل الكنيسة، بالنسبة لشخص سليم فإن حبوب الكنيسة تكون فعالة فقط لمدة ثلاث مرات، في حين أنه لا يزال ساري المفعول لمدة ربع ساعة لأول مرة إلا أن المدة ستنخفض مع كل جرعة تالية وفي نفس الوقت تدمن عليها، إذا لم تتمكن من تناول الدواء لفترة طويلة فإن الجسم سيضعف ​تدريجياً حتى الموت.

ليمان كان لديه فهم عميق للحبوب التي تم بيعها من قبل الكنيسة، بالنسبة لشخص سليم فإن حبوب الكنيسة تكون فعالة فقط لمدة ثلاث مرات، في حين أنه لا يزال ساري المفعول لمدة ربع ساعة لأول مرة إلا أن المدة ستنخفض مع كل جرعة تالية وفي نفس الوقت تدمن عليها، إذا لم تتمكن من تناول الدواء لفترة طويلة فإن الجسم سيضعف ​تدريجياً حتى الموت.

ليس هناك شك في أن الدواء السري ذو اللونين هو مؤامرة للكنيسة ويبدو أن صاحب الجلالة تيموثي يدرك ذلك، ولهذا السبب فقد منع جميع الفرسان من تناوله ومع ذلك فهو أيضًا سلاح يمكن استخدامه لتوحيد المملكة أو … يجب استخدامه وبدون ذلك لا يستطيع جلالة الملك التغلب على غارسيا ويمبلدون التي لديها الحبوب أيضا.

مستفيداً من هذه الخاصية ترك كل واحد من الجنود يأكل حبة لتوحيد الميليشيا وبذلك يجبرهم على إطاعة أوامره، يمكن أن يحول الدواء حتى أضعف مزارع إلى وحش متعطش للدماء، الآن بعد أن تناول مائة شخص حبوب الكنيسة للمرة الثانية لا يمكن استخدامها إلا مرة واحدة.

” ليست مشكلة” ليمان حرك كتفيه” على الأقل لا يزال بإمكاني تحريكه” ومع ذلك فإن الحركة الصغيرة كانت بالفعل كافية لجعله يجعد في حواجبه.

لكن … حتى لو تم تناول الدواء بعد الجرعة الثالثة فسيؤدي ذلك إلى إبطاء العملية فقط لكنه لا يزال غير قادر على عكس الضرر، وبعبارة أخرى بمجرد أن يأخذ المرء الحبوب الأولى فإنه يعادل وضع قدمهم الأولى في التابوت، بالطبع كان هذا شيئًا لم يشرح لهم أبدًا “.

“ماذا يمكن أن يؤخذ يسلب وما لا يمكن أخذه يحرق” ليمان أمر “في حال سأل شخص ما، كان رولاند ويمبلدون هو الذي فعل كل هذا نحن نساعد الكنيسة فقط على قمع تمرده “. 

ليس هناك شك في أن الدواء السري ذو اللونين هو مؤامرة للكنيسة ويبدو أن صاحب الجلالة تيموثي يدرك ذلك، ولهذا السبب فقد منع جميع الفرسان من تناوله ومع ذلك فهو أيضًا سلاح يمكن استخدامه لتوحيد المملكة أو … يجب استخدامه وبدون ذلك لا يستطيع جلالة الملك التغلب على غارسيا ويمبلدون التي لديها الحبوب أيضا.

“ماذا يمكن أن يؤخذ يسلب وما لا يمكن أخذه يحرق” ليمان أمر “في حال سأل شخص ما، كان رولاند ويمبلدون هو الذي فعل كل هذا نحن نساعد الكنيسة فقط على قمع تمرده “. 

عندما ذكر جلالة الملك هذا الأمر له للمرة الأولى لم يستطع ليمان تصديقه، لم يستطع فهم السبب وراء دعم الكنيسة لعضوين من العائلة المالكة يتنافسان على العرش ولكن بعد سلسلة من الأحداث غير المتوقعة كان عليه أن يعترف بحكم جلالة الملك، والآن مع امتلاك الكنيسة في الإقليم الغربي للحبوب لم يعد لديه أي شك – الكنيسة لا تنوي مساعدة أي من الأمراء أو الأميرة على العرش، لا إنهم يريدون مملكة غرايكاستل بأكملها لأنفسهم.

“الطب المقدس؟” ممسكا سيفه بيده ليمان تجاوز مجموعة القتال وأغلق على نظيره “لقد كانوا هدية من كنيستك، وإذا لم نواجه عقبات فإن جلالة الملك تيموثي كان سيوحِّد بالفعل مملكة غرايكاستل “.

” لقد وجدنا الحبوب في الطابق السفلي وهناك أربعة صناديق كبيرة، مع الآلاف في كل منها، يجب أن تكون التبرعات التي قدمها المؤمنين “.

بعد فترة وجيزة انتهت المعركة غير المتكافئة وكان هناك أكثر من 20 مؤمنًا ذُبحوا وأجسادهم منتشرة في جميع أنحاء الأرض، وكلما تلاشت فعالية الدواء كلما بدأ الجنود في التنفس وعندما تمكنوا أخيرًا من الجلوس كانوا راضين لدرجة أنهم لا يمانعون في الجلوس في الدم الذي كان يتدفق إلى ما لا نهاية.

“ماذا يمكن أن يؤخذ يسلب وما لا يمكن أخذه يحرق” ليمان أمر “في حال سأل شخص ما، كان رولاند ويمبلدون هو الذي فعل كل هذا نحن نساعد الكنيسة فقط على قمع تمرده “. 

” آمل أن يكون هناك عشب مسكن في الكنيسة ” قال ليفين “غالبا ما يعدون بعض الأشياء الغريبة “.

لأنه لا يزال يتعين علينا الاعتماد على الكنيسة للحصول على الدواء السري لذلك في الوقت الحالي لا يمكننا حرق جميع جسورنا معهم، من الأفضل أن نلوم الأمير على ذلك لأنه يمكن اعتباره ميتًا بالفعل، من أجل منع الكنيسة من الشك بقي جلالة الملك نفسه في الشمال متظاهرًا بالامتثال لتعليماتهم المزيفة، لقد أرسل سرا عددًا قليلاً من الفرسان الذين جندوا عددًا كبيرًا من الميليشيات للاستيلاء على الإقليم الغربي.

في الوقت الحاضر، تتركز جميع قوى الكنيسة في مملكة وولفشيرت لذلك يتعين علينا توحيد مملكة غرايكاستل في أقرب وقت ممكن، وعندها فقط سيكون لدينا القوة لمقاومة أي هجوم من الكنيسة، يعتقد جلالة الملك تيموثي أن الأمر ليس سوى مسألة وقت قبل أن تهاجم الكنيسة مملكة غرايكاستل لذلك حتى ذلك الحين علينا تخزين وجمع أكبر عدد ممكن من الحبوب، وفي الوقت نفسه أمر أيضًا جمعية خيميائيي مدينة الملك بالبحث في مكوناته حتى يتمكنوا من تقليدها.

في الوقت الحاضر، تتركز جميع قوى الكنيسة في مملكة وولفشيرت لذلك يتعين علينا توحيد مملكة غرايكاستل في أقرب وقت ممكن، وعندها فقط سيكون لدينا القوة لمقاومة أي هجوم من الكنيسة، يعتقد جلالة الملك تيموثي أن الأمر ليس سوى مسألة وقت قبل أن تهاجم الكنيسة مملكة غرايكاستل لذلك حتى ذلك الحين علينا تخزين وجمع أكبر عدد ممكن من الحبوب، وفي الوقت نفسه أمر أيضًا جمعية خيميائيي مدينة الملك بالبحث في مكوناته حتى يتمكنوا من تقليدها.

لكن … حتى لو تم تناول الدواء بعد الجرعة الثالثة فسيؤدي ذلك إلى إبطاء العملية فقط لكنه لا يزال غير قادر على عكس الضرر، وبعبارة أخرى بمجرد أن يأخذ المرء الحبوب الأولى فإنه يعادل وضع قدمهم الأولى في التابوت، بالطبع كان هذا شيئًا لم يشرح لهم أبدًا “.

الآن بعد أن أصبح لدينا الحبوب في يدنا لم يتبقى سوى مهمة واحدة – التخلص التام من رولاند ويمبلدون.

لم ينتظر أمره مع الضحك الشيطاني لدوان سحب سيفه وخفض أحد المؤمنين الذي كان يصلي، كما انضم أشخاص آخرون بسرعة إلى المعركة مما حول الكنيسة إلى مشهد من الفوضى، عند رؤية الموقف صاح الكاهن “الأتباع خذوا الطب المقدس حتى يمنحك الإله القدرة على هزيمة الأشرار! “.

بواسطة :

196 – كارثة الكنيسة

AhmedZirea


مع صوت شخير توقف صوته وإخترق سيف الفارس صدر الرجل وقلبه ورئته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط