نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 200

200 – الصيادون والفريسة

كان… جميلًا

” فريكل! ” صاح أحدهم ” لقد أصيب! “.

تذكرها ليفين في مشهدها المفزع المتمثل في قتلها ليمان هاوز.

“لا تحركه!” براين صرخ “سأذهب وألقي نظرة على إصابته أنت واصل إطلاق النار” رمى بندقيته في يد المجند بجانبه وهو الشخص المسؤول عن التحميل، وخفض خصره ليقترب من الجندي المصاب، سأل الجريح الذي ما زال لم يفقد وعيه بصوت مرتجف ” الكابتن أنا … هل سأموت؟ “.

عندما عاد براين إلى نافذة إطلاق النار الخاصة به التفت المجند نحوه وطلب منه بقلق “لماذا لم تسحب الرمح؟ “.

الرمح القصير اخترقه في الحفرة السفلية من المعدة، ولم يكن واضحًا ومع ذلك إذا كان قد مرّ ورأى أن أنفاسه لا يزال يتدفق بحرية فلا يجب أن يكون الرمح قد اخترق رئته، خلال فصل الثقافة وصف صاحب السمو الملكي باختصار مختلف أعضاء الجسم البشري والتدابير التي يتعين اتخاذها في حالة حدوث إصابة، أفضل حل يمكن أن يفكر به براين في الوقت الحالي هو البقاء هنا والانتظار حتى نهاية المعركة، ثم السماح للأنسة نانا بالخروج وعلاجه.

مع قدرتها على الاختباء وسلاحها الذي لا يضاهى، ليفين أدرك أنهم لم يحظوا بأي فرصة للفوز، في اللحظة التي أدرك فيها هذا الأمر شعر كما لو كان قد قابل ريحًا باردة سرعان ما تلاشى غضبه الشديد.

” هل هذا مؤلم؟ ” سأل براين، حرك فريكل رأسه بصعوبة. 

مثل الطاعون إنتشر الخوف بسرعة سرعان ما تبعه شخص واحد ثم ثاني ثم ثالث، حتى توقف تمامًا الهجوم، وبدلاً من ذلك بدأوا بالكامل في الدوران والفرار مرة أخرى، قام فوج المدفعية بتغيير الذخائر إلى رصاصات صلبة تستهدف وسط الطريق في حين أن المستودعات طوال الوقت لم تتوقف مطلقًا عن إطلاق النار. 

” بما أنك لا تزال تشعر بالألم فهذا يعني أنك لن تموت” طمأن الفارس ووضع يده على جبين فريكل  يجب أن تعرف قدرة الأنسة نانا، أليس كذلك؟ “.

في البداية إنطلق أكثر من 20 شخصًا واكتشفوا الساحرة التي ترتدي ملابس غريبة والتي خلقت الفوضى تختبئ داخل الغابة، إندمجت تقريبا مع المناظر الطبيعية المحيطة بها إذا لم تكن قد تقدمت إلى جانب القوة الرئيسية ودفعت الناس دائمًا إلى حشر أنفسهم معًا في منتصف الطريق فسيكون من المستحيل تقريبًا اكتشافهم لها.

“آه” بصعوبة كان بإمكان فريكل إظهار ابتسامة “في أوقات السلم يريد الجميع … أن يراها، على هذا النحو أنا … أنا يمكنني أن أراها أخيرًا الآن “.

تذكرها ليفين في مشهدها المفزع المتمثل في قتلها ليمان هاوز.

” هذا صحيح! لذلك عليك المثابرة “.

“القوس النحاسي” الفضي والأبيض، وفي اللحظة التي أرسلت فيها شرارة مع اثارة ضجة كان هناك شخص آخر يسقط.

عندما عاد براين إلى نافذة إطلاق النار الخاصة به التفت المجند نحوه وطلب منه بقلق “لماذا لم تسحب الرمح؟ “.

كل لحظة كان هناك الكثير من الناس يسقطون ولم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال ذلك، إن مواجهة الميليشيات التي لم يتمكنوا من تدميرها باستخدام الرماح والسيوف لا يمكن لقوات ميليشيا تيموثي أن تفعل شيئًا سوى تحمل الخسائر التي يواجهونها ومواصلة الدفع للأمام.

“من خلال سحبها من المحتمل أنه بدلاً من المساعدة يمكن أن يسبب نزيفًا كبيرًا، في وقت لاحق في الفصل سوف تتعلم أيضًا عن هذا وبعد ذلك سيتضح كل شيء” ثم متوقف. 

مع قدرتها على الاختباء وسلاحها الذي لا يضاهى، ليفين أدرك أنهم لم يحظوا بأي فرصة للفوز، في اللحظة التي أدرك فيها هذا الأمر شعر كما لو كان قد قابل ريحًا باردة سرعان ما تلاشى غضبه الشديد.

“إن أفضل ما يمكن أن نفعله الآن بالنسبة له هو هزيمة العدو بأسرع ما يمكن “.

في البداية إنطلق أكثر من 20 شخصًا واكتشفوا الساحرة التي ترتدي ملابس غريبة والتي خلقت الفوضى تختبئ داخل الغابة، إندمجت تقريبا مع المناظر الطبيعية المحيطة بها إذا لم تكن قد تقدمت إلى جانب القوة الرئيسية ودفعت الناس دائمًا إلى حشر أنفسهم معًا في منتصف الطريق فسيكون من المستحيل تقريبًا اكتشافهم لها.

من خلال الوقوف على مكان مرتفع يمكن أن يرى رولاند بوضوح العدو يندفع كأنه مد باتجاه البلدة، في اللحظة التي عبروا فيها الصف الأول من المستودعات تباطأت سرعتهم كثيرًا وبحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى الصف الثالث من المستودعات كانت أجنحة العدو مكشوفة تمامًا لمهمة تبادل لإطلاق النار.

مع هدوء قلب ليفين التدريجي بدأ الشعور بالخوف ينمو داخله.

إكو كانت واضحة تمامًا على الرغم من أن قوة العدو تمددت إلى طابور طويل، لا يزال معظمهم يتصرف وفقًا للقيادة التي أصدرتها دون توقف وهرعوا على طول الطريق.

عندما تحرك خط نظره نحو ذراعه رأى ليفين أن نصف ذراعه مفقود فضحت العضلات والعظام الحمراء والبيضاء مثل زهرة في إزهار كامل، نظرت إليه المرأة ذات اللون الأبيض بتعبير فارغ غير قادر على مواجهتها لم يستطع المساعدة، لكن احتفظ بمسافة بينهما وتعثر على الأعشاب الضارة.

كل لحظة كان هناك الكثير من الناس يسقطون ولم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال ذلك، إن مواجهة الميليشيات التي لم يتمكنوا من تدميرها باستخدام الرماح والسيوف لا يمكن لقوات ميليشيا تيموثي أن تفعل شيئًا سوى تحمل الخسائر التي يواجهونها ومواصلة الدفع للأمام.

ولكن عندما أرادوا الإغلاق والاستيلاء عليها ظهرت المرأة التي ترتدي ملابس بيضاء مرة أخرى.

بعد اجتياز الصف الثالث من المخابئ تجاوزوا علامة 300 متر مما يعني أنه سيتم الآن تحميل المدافع بقذائف، ومن بين المدافع كان الدخول إلى هذه المنطقة يُعرف أيضًا باسم الدخول إلى منطقة الموت.

” بما أنك لا تزال تشعر بالألم فهذا يعني أنك لن تموت” طمأن الفارس ووضع يده على جبين فريكل  يجب أن تعرف قدرة الأنسة نانا، أليس كذلك؟ “.

في السماء استبدلت لايتنينج علمها بعلم بلون أحمر ساطع.

بعد اجتياز الصف الثالث من المخابئ تجاوزوا علامة 300 متر مما يعني أنه سيتم الآن تحميل المدافع بقذائف، ومن بين المدافع كان الدخول إلى هذه المنطقة يُعرف أيضًا باسم الدخول إلى منطقة الموت.

كانت زاوية المدافع العشرين موجهة على الجبهة، بصق الكثير من اللهب والدخان الكثيف، قدر رولاند تقريبًا أن مجموعة المدفعية الأكثر مهارة ستكون قادرة على إطلاق طلقة شظايا واحدة كل عشرين ثانية في حين أن الأبطئ سيحتاج حوالي 30 ثانية، للوهلة الأولى بدا أنهم اقتربوا من معدل إطلاق النار على أفضل مجموعات المدفعية خلال الحرب الأهلية الأمريكية ولكن تم إطلاق الطلقات الثلاث الأخيرة في دقيقة بقذائف صلبة  والتي اضطروا لتنظيف المدفع بشكل متكرر مرة أخرى، ومع ذلك يمكن إطلاق القذائف بدون توجيه ولم يكن المدفع بحاجة أيضًا إلى القضاء عليهم، لذلك كان من الطبيعي أن يكون معدل إطلاق النار سريعًا.

كان فكره الأخير عندما خرجت الطلقات النارية.

بالنسبة للعدو كان معدل إطلاق النار هذا فظيعًا علاوة على ذلك كان معدل قتل وإصابة القذائف بدون هدف حتى مدهشًا بشكل خاص، فكل رصاصة حديدية تقريبًا ستخترق ما بين شخصين إلى ثلاثة أشخاص على الرغم من أنهم بعد تناولهم الكنيسة فإنهم قادرون على تحمل الكثير من الألم لكن حبوب الكنيسة لم تستطع أيضًا قمع الخوف، عندما يرون كيف تم ذبح الناس من حولهم واحدًا تلو الآخر حتى لو كانوا متحمسين وعطشًا تمامًا بعد المذبحة لم يتمكنوا من قمع الخوف الغريزي لجسدهم من الموت. 

لكن لا يمكن إطلاق قوس ناري ثقيل على التوالي!

والأكثر من ذلك أنهم لم يكونوا في الأصل قوة عازمة، وبدون حبوب الكنيسة فإن هؤلاء الأشخاص كانوا مجرد مجموعة من المدنيين غير المدربين والذين يفتقرون إلى الخبرة القتالية العملية الحقيقية، عندما وضع نصف قوتهم على الطريق بدأ العدو بالفرار.

… 

مثل الطاعون إنتشر الخوف بسرعة سرعان ما تبعه شخص واحد ثم ثاني ثم ثالث، حتى توقف تمامًا الهجوم، وبدلاً من ذلك بدأوا بالكامل في الدوران والفرار مرة أخرى، قام فوج المدفعية بتغيير الذخائر إلى رصاصات صلبة تستهدف وسط الطريق في حين أن المستودعات طوال الوقت لم تتوقف مطلقًا عن إطلاق النار. 

“آه” بصعوبة كان بإمكان فريكل إظهار ابتسامة “في أوقات السلم يريد الجميع … أن يراها، على هذا النحو أنا … أنا يمكنني أن أراها أخيرًا الآن “.

كومة من الجثث وضعت فوق الطريق.

AhmedZirea

… 

كل لحظة كان هناك الكثير من الناس يسقطون ولم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال ذلك، إن مواجهة الميليشيات التي لم يتمكنوا من تدميرها باستخدام الرماح والسيوف لا يمكن لقوات ميليشيا تيموثي أن تفعل شيئًا سوى تحمل الخسائر التي يواجهونها ومواصلة الدفع للأمام.

مع هدوء قلب ليفين التدريجي بدأ الشعور بالخوف ينمو داخله.

200 – الصيادون والفريسة

في البداية إنطلق أكثر من 20 شخصًا واكتشفوا الساحرة التي ترتدي ملابس غريبة والتي خلقت الفوضى تختبئ داخل الغابة، إندمجت تقريبا مع المناظر الطبيعية المحيطة بها إذا لم تكن قد تقدمت إلى جانب القوة الرئيسية ودفعت الناس دائمًا إلى حشر أنفسهم معًا في منتصف الطريق فسيكون من المستحيل تقريبًا اكتشافهم لها.

في هذه اللحظة من خلفه يمكن سماع صوت شخص يخطو على الأعشاب جعله هذا يصر بأسنانه، فجأة سحب سيفه وطعن بها وراء نفسه في هذه اللحظة الحرجة من الحياة والموت كان أسلوب الطعن سريع، أسرع من أي وقت مضى مثل وميض البرق، ومع ذلك كان لا يزال في استقباله لهب مبهر أصيب نصله بشيء ما ط فأطلق الشرر وهو يطعن في يده ومحى على الفور المشاعر من أطراف أصابعه.

حتى بعد أن اكتشفوها أنها لا تزال تسبب الكثير من المتاعب لهم، حيث إكتشف أنها لا تحتاج إلى فمها لتقليد الأصوات وحتى الصوت تجول دون مصدر ثابت، في بعض الأحيان كانت تأتي من اليسار وفي أحيان أخرى كانت تأتي من اليمين وفي بعض الأحيان كانت تأتي من خلفه، كان المحتوى متنوعًا أيضًا مثل تقليد لهجته وإصدار الأوامر أو إرسال دعوة حزينة للحصول على المساعدة من زملائه من رجال الميليشيات.

تذكرها ليفين في مشهدها المفزع المتمثل في قتلها ليمان هاوز.

ولكن عندما أرادوا الإغلاق والاستيلاء عليها ظهرت المرأة التي ترتدي ملابس بيضاء مرة أخرى.

“آه” بصعوبة كان بإمكان فريكل إظهار ابتسامة “في أوقات السلم يريد الجميع … أن يراها، على هذا النحو أنا … أنا يمكنني أن أراها أخيرًا الآن “.

تذكرها ليفين في مشهدها المفزع المتمثل في قتلها ليمان هاوز.

كان… جميلًا

“القوس النحاسي” الفضي والأبيض، وفي اللحظة التي أرسلت فيها شرارة مع اثارة ضجة كان هناك شخص آخر يسقط.

عندما عاد براين إلى نافذة إطلاق النار الخاصة به التفت المجند نحوه وطلب منه بقلق “لماذا لم تسحب الرمح؟ “.

تم تطويق المكان المحيط به على الفور إلى أشلاء فجميعها تحولت فجأة إلى طيور خائفة.

عندما تحرك خط نظره نحو ذراعه رأى ليفين أن نصف ذراعه مفقود فضحت العضلات والعظام الحمراء والبيضاء مثل زهرة في إزهار كامل، نظرت إليه المرأة ذات اللون الأبيض بتعبير فارغ غير قادر على مواجهتها لم يستطع المساعدة، لكن احتفظ بمسافة بينهما وتعثر على الأعشاب الضارة.

درعي لا يوفر أي حماية وأستخدم درعًا لا يعمل أيضًا، فقد تم كسر الدرع الحديدي المرتبط بذراع ليفين إلى النصف ورؤية الثقب الموجود في المعدن أخبره بمدى قوة هذا السلاح حقًا، أخاف أن السلاح الوحيد الذي يمكن أن يقابل هذه القوة هو القوس النشاب الثقيل، إذا لم يخفض رأسه عن الوعي لكان قد أصبح بالفعل جثة الآن.

تم تطويق المكان المحيط به على الفور إلى أشلاء فجميعها تحولت فجأة إلى طيور خائفة.

لكن لا يمكن إطلاق قوس ناري ثقيل على التوالي!

درعي لا يوفر أي حماية وأستخدم درعًا لا يعمل أيضًا، فقد تم كسر الدرع الحديدي المرتبط بذراع ليفين إلى النصف ورؤية الثقب الموجود في المعدن أخبره بمدى قوة هذا السلاح حقًا، أخاف أن السلاح الوحيد الذي يمكن أن يقابل هذه القوة هو القوس النشاب الثقيل، إذا لم يخفض رأسه عن الوعي لكان قد أصبح بالفعل جثة الآن.

مع قدرتها على الاختباء وسلاحها الذي لا يضاهى، ليفين أدرك أنهم لم يحظوا بأي فرصة للفوز، في اللحظة التي أدرك فيها هذا الأمر شعر كما لو كان قد قابل ريحًا باردة سرعان ما تلاشى غضبه الشديد.

كومة من الجثث وضعت فوق الطريق.

“خذ حبوب الكنيسة وأقتلها فور ظهورها! “.

مع قدرتها على الاختباء وسلاحها الذي لا يضاهى، ليفين أدرك أنهم لم يحظوا بأي فرصة للفوز، في اللحظة التي أدرك فيها هذا الأمر شعر كما لو كان قد قابل ريحًا باردة سرعان ما تلاشى غضبه الشديد.

على الرغم من أن فمه دعا إلى الهجوم إلا أن ليفين تراجع بنفسه، وخطط للركض إلى الغابة في اللحظة التي ركزت فيها على الميليشيات، يجب أن يكون أكثر أمانًا للبقاء داخل المجموعة الكبيرة ولن تجرؤ على مهاجمتي عندما أكون داخل الحشد!، علاوة على ذلك بدا أن هذه الغابة قد نمت بشكل غريب للغاية فالأعشاب الكثيفة تقريبًا تصل إلى ركبتي وتغطي الكروم أدناه كما لو أنهم يريدون تطويقي، عندما تمكن أخيرًا من التعثر من الغابة نظر ليفين إلى الأمام راغبًا في الاختباء داخل المجموعة الكبيرة لكن المشهد أمامه تركه مذهولًا.

مع هدوء قلب ليفين التدريجي بدأ الشعور بالخوف ينمو داخله.

حتى نهايته، فلماذا هم … التراجع؟ لا هذا ليس صحيحًا يجب أن يقال إنه يهرب، أولئك الذين يتحركون ببطء شديد أو الذين لم يستجيبوا تم دفعهم بلا رحمة إلى الأرض ثم داسهم لاحقًا، في السابق ركضوا بأسرع ما يمكن للخيول، لكن الآن مع الهرب كان الأمر نفسه أثناء رحلتهم الهائجة كانوا يرمون الغبار في السماء، رؤية مثل هذا الموقف قال انه لم يجرؤ على الاقتراب منها في محاولة لوقفها.

درعي لا يوفر أي حماية وأستخدم درعًا لا يعمل أيضًا، فقد تم كسر الدرع الحديدي المرتبط بذراع ليفين إلى النصف ورؤية الثقب الموجود في المعدن أخبره بمدى قوة هذا السلاح حقًا، أخاف أن السلاح الوحيد الذي يمكن أن يقابل هذه القوة هو القوس النشاب الثقيل، إذا لم يخفض رأسه عن الوعي لكان قد أصبح بالفعل جثة الآن.

في النهاية ماذا حدث؟ ليفين لم يتمكن من معالجة الموقف، في مثل هذا الوقت القصير كيف كان من الممكن هزيمة 1500 شخص بالكامل؟ أكثر من ذلك لأنهم جميعا تناولوا تلك الحبوب! هل رجال الأمير وحوش في الواقع؟.

من خلال الوقوف على مكان مرتفع يمكن أن يرى رولاند بوضوح العدو يندفع كأنه مد باتجاه البلدة، في اللحظة التي عبروا فيها الصف الأول من المستودعات تباطأت سرعتهم كثيرًا وبحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى الصف الثالث من المستودعات كانت أجنحة العدو مكشوفة تمامًا لمهمة تبادل لإطلاق النار.

في هذه اللحظة من خلفه يمكن سماع صوت شخص يخطو على الأعشاب جعله هذا يصر بأسنانه، فجأة سحب سيفه وطعن بها وراء نفسه في هذه اللحظة الحرجة من الحياة والموت كان أسلوب الطعن سريع، أسرع من أي وقت مضى مثل وميض البرق، ومع ذلك كان لا يزال في استقباله لهب مبهر أصيب نصله بشيء ما ط فأطلق الشرر وهو يطعن في يده ومحى على الفور المشاعر من أطراف أصابعه.

“إن أفضل ما يمكن أن نفعله الآن بالنسبة له هو هزيمة العدو بأسرع ما يمكن “.

عندما تحرك خط نظره نحو ذراعه رأى ليفين أن نصف ذراعه مفقود فضحت العضلات والعظام الحمراء والبيضاء مثل زهرة في إزهار كامل، نظرت إليه المرأة ذات اللون الأبيض بتعبير فارغ غير قادر على مواجهتها لم يستطع المساعدة، لكن احتفظ بمسافة بينهما وتعثر على الأعشاب الضارة.

والأكثر من ذلك أنهم لم يكونوا في الأصل قوة عازمة، وبدون حبوب الكنيسة فإن هؤلاء الأشخاص كانوا مجرد مجموعة من المدنيين غير المدربين والذين يفتقرون إلى الخبرة القتالية العملية الحقيقية، عندما وضع نصف قوتهم على الطريق بدأ العدو بالفرار.

في اللحظة التي ظل فيها ساكناً وضعت الساحرة قدمها على كتفه وضغط سلاحها البارد على جبينه، من وجهة نظره على الأرض كان بإمكان ليفين رؤية الوجه مخفيًا أسفل الغطاء.

درعي لا يوفر أي حماية وأستخدم درعًا لا يعمل أيضًا، فقد تم كسر الدرع الحديدي المرتبط بذراع ليفين إلى النصف ورؤية الثقب الموجود في المعدن أخبره بمدى قوة هذا السلاح حقًا، أخاف أن السلاح الوحيد الذي يمكن أن يقابل هذه القوة هو القوس النشاب الثقيل، إذا لم يخفض رأسه عن الوعي لكان قد أصبح بالفعل جثة الآن.

كان… جميلًا

ولكن عندما أرادوا الإغلاق والاستيلاء عليها ظهرت المرأة التي ترتدي ملابس بيضاء مرة أخرى.

كان فكره الأخير عندما خرجت الطلقات النارية.

كانت زاوية المدافع العشرين موجهة على الجبهة، بصق الكثير من اللهب والدخان الكثيف، قدر رولاند تقريبًا أن مجموعة المدفعية الأكثر مهارة ستكون قادرة على إطلاق طلقة شظايا واحدة كل عشرين ثانية في حين أن الأبطئ سيحتاج حوالي 30 ثانية، للوهلة الأولى بدا أنهم اقتربوا من معدل إطلاق النار على أفضل مجموعات المدفعية خلال الحرب الأهلية الأمريكية ولكن تم إطلاق الطلقات الثلاث الأخيرة في دقيقة بقذائف صلبة  والتي اضطروا لتنظيف المدفع بشكل متكرر مرة أخرى، ومع ذلك يمكن إطلاق القذائف بدون توجيه ولم يكن المدفع بحاجة أيضًا إلى القضاء عليهم، لذلك كان من الطبيعي أن يكون معدل إطلاق النار سريعًا.

بواسطة :

والأكثر من ذلك أنهم لم يكونوا في الأصل قوة عازمة، وبدون حبوب الكنيسة فإن هؤلاء الأشخاص كانوا مجرد مجموعة من المدنيين غير المدربين والذين يفتقرون إلى الخبرة القتالية العملية الحقيقية، عندما وضع نصف قوتهم على الطريق بدأ العدو بالفرار.

AhmedZirea


” هل هذا مؤلم؟ ” سأل براين، حرك فريكل رأسه بصعوبة. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط