نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 272

272 – منجم المنحدر الشمالي

مع إقتراب نهاية المنحدر أدرك رولاند على الفور معنى كلمات قائد الفرسان، فجأة أصبحت عيناه ممتلئة بالضوء وواسعة ثم ظهر كهف عميق أمامه، حتى من دون مساعدة من المشاعل كان لا يزال بإمكانه رؤية الكهف كله بوضوح لأنه كان مضاءًا بالمنشور البلوري مثل حجر الإله الانتقامي.


كلما زاد عمق المنجم أصبحت البيئة أكثر رطوبة، كانت سيلفي تمسك بالشعلة وتهرب بحذر من قطرة الماء التي تسقط بإتجاه رأسها وهي تقود المجموعة إلى المنجم، حتى من دون أي ضوء لم تكن عينا الحقيقة قد توقفتا بسبب الظلام، وهكذا إستخدمت الشعلة فقط لإنقاذ قوتها السحرية.

وبالتالي قدرتها فقط لا تعمل؟ ظلت مظلمة كما لو أنها فقدت رؤيتها بالكامل، تحمل الصداع المتواصل حاولت توسيع مجال رؤيتها بشكل أكبر لكن النتائج بقيت على حالها، في حين أصبحت التربة المحيطة واضحة للعيان فقط الممر في الوسط كان محاطًا بظلام كامل كان سميكًا مثل الحبر.

” هناك مفترق طرق أخر في أمامنا ” قالت نايتينجل التي كانت تسير في المقدمة بعد أن توقفت ” أي كهف هذا بالفعل؟ “.

–+–

” الثالث والعشرون ” بعد المرور أجابت لايتنينج ” أول مفترق طرق من المدخل ” حيث ألقيت نظرة على السجلات.

بواسطة :

” آمل أن تكون هذه هي الأخيرة ” تذمرت سيلفي ثم فتحت عينها السحريتان تمامًا ” الجانب الأيسر … ينتشر بعيدًا عن منطقة التعدين لا يوجد خام هناك، الجانب الأيمن … هو نفسه “.

وقد يكون هذا أيضًا هو السبب الذي جعل رولاند يطلب منها أن تتبعهم، كانت هناك شائعات بأن المنجم كان ذات يوم عشًا للوحوش القديمة وكان هناك بالفعل العديد من أحداث إختفاء عمال المناجم، وقبل مغادرتهم أخبرهم سموه عدة مرات أنه يتعين عليهم توخي الحذر وأنه في حالة عدم تمكنهم من تحديد الموقف يجب عليهم أولاً الخروج من المنجم وإبلاغه.

كتبت لايتنينج النتائج ثم أعلنت ” في هذه الحالة كانت تلك الكهوف هي آخر بوابات كان علينا تفتيشها “.

” لا تذهبي! ” صرخت سيلفي وأمسكت جبهتها بالألم ” لا يوجد سوى شيء واحد يمكن أن ينتج مثل هذا التأثير، حتى لو ذهبت فستكونين في خطر “.

” هيا ” قالت نايتينجل وذهبت من المقدمة إلى النهاية بينما تقود الجميع إلى الوراء، لا يبدو أن قدرتها كانت بسيطة مثل الإختفاء، لم تتمكن سيلفي من رؤية سوى تغيرات باهتة في القوة السحرية لنايتينجل لكنها لم تتمكن في نهاية المطاف من إلتقاط شخصيتها أو حركتها، وفقًا لمقدمة لايتنينج كانت أقوى ساحرة قتال.

” أينما كانت هناك مغامرة فسأكون هناك ” أعلنت لايتنينج أثناء نفث صدرها.

وقد يكون هذا أيضًا هو السبب الذي جعل رولاند يطلب منها أن تتبعهم، كانت هناك شائعات بأن المنجم كان ذات يوم عشًا للوحوش القديمة وكان هناك بالفعل العديد من أحداث إختفاء عمال المناجم، وقبل مغادرتهم أخبرهم سموه عدة مرات أنه يتعين عليهم توخي الحذر وأنه في حالة عدم تمكنهم من تحديد الموقف يجب عليهم أولاً الخروج من المنجم وإبلاغه.

272 – منجم المنحدر الشمالي

ومع ذلك لم تستطع سيلفي قبول هذا بشكل صحيح، لم يكن هناك أي وحش يمكنه الهروب من قدرتها السحرية، حتى تلك الجثث الحيوانية والثعابين ذات الأجساد اللطيفة داخل الجدران مرئية لها بوضوح، كان هناك أربعة أشخاص في فريق البعثة هي نفسها – نايتنجيل – لايتنينج جنبا إلى جنب مع فتاة صغيرة تسمى لوسيا، في كل مرة وجدوا فيها بعض المعادن كانت تقوم بتحويلها إلى مجموعة متنوعة من الحطام وبعد تصنيفها بعناية ستضعها في جيبها وسيتم تسليمها لاحقًا إلى صاحب السمو الملكي.

” الثالث والعشرون ” بعد المرور أجابت لايتنينج ” أول مفترق طرق من المدخل ” حيث ألقيت نظرة على السجلات.

لأنه بكلماتها الخاصة لم يكن هناك أي مغامرة يمكن أن تستبعد منها، سماع خطابها الفخور لم يكن بإمكان سيلفي سوى التفكير في القبطان الذي كان يقيم مؤقتًا في جزيرة النوم، الكهف الثالث والعشرون كان في الطابق السفلي من موقع التعدين ويمكن إعتباره في الواقع حفرة عميقة للغاية، بعد إختراق عدة مئات من الخطوات في الجبل فهو ينقسم إلى ثلاثة مسارات مرة أخرى، وبعد إتباع كل منها حتى نهايتها تنقسم مرة أخرى إلى عدة فروع.

” يبدو أن هناك شيئًا يعيق نظرتي “.

ومع ذلك نظرًا لأنهم كانوا في المنطقة الخارجية لموقع التعدين، مع وجود إمكانية نادرة للعثور على أي تفرعات فقد قرروا إنهاء استكشافهم، العودة إلى المدخل الأول الذي سجلته لايتنينج كـ “بوابة الحياة”.

” أنا … غير قادرة على رؤية المفترقات الأكثر إنخفاضًا “.

ألقت سيلفي قدرتها على مراقبة الكهف الثالث والعشرين وتفرعات تلك المسارات الثلاثة، وكلما زاد نشرها لعين الحقيقة زاد إستهلاك السحر وأثقل العبء على جسدها، لذلك قررت مراقبة قناة واحدة تلو الأخرى في كل مفترق.

” الثالث والعشرون ” بعد المرور أجابت لايتنينج ” أول مفترق طرق من المدخل ” حيث ألقيت نظرة على السجلات.

” الكهف رقم ثلاثة … نعم لا توجد أية مناطق تعدين في نهايته ” لقد قضت لحظة مجمدة في حالة صدمة ” هناك خمسة تفرعات بما في ذلك أحد الفروع يبدو أنه يؤدي إلى المزيد من الإنخفاض بينما يقوم أيضًا بالإلتفاف “.

” يبدو أن هناك شيئًا يعيق نظرتي “.

أكدت سيلفي أثناء إلقاء نظرة أخرى ” إلى الأسفل؟ “.

ألقت سيلفي قدرتها على مراقبة الكهف الثالث والعشرين وتفرعات تلك المسارات الثلاثة، وكلما زاد نشرها لعين الحقيقة زاد إستهلاك السحر وأثقل العبء على جسدها، لذلك قررت مراقبة قناة واحدة تلو الأخرى في كل مفترق.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى دار المسار القيادي النحيف نحو الأسفل في الزاوية وأشار مباشرة إلى المنجم، عندما حاولت إستكشاف المزيد على طول الطريق أصبح عقلها فجأة يغمره شعور قوي بالدوار الذي قطع إتصال عينها السحرية ” أعتقد أنه قد يؤدي إلى رواسب معدنية “.

” الثالث والعشرون ” بعد المرور أجابت لايتنينج ” أول مفترق طرق من المدخل ” حيث ألقيت نظرة على السجلات.

ولكن هذا التفسير كان بعيدًا بعض الشيء – يبدو أن نظام الكهف المتشابك والمعقد لجبل المنحدر الشمالي لم يكن شيئًا تم إكتشافه بشكل مصطنع، علاوة على ذلك إذا لم تكن تبحث عن خام على وجه التحديد فمن غير المرجح أن تكون قد إكتشفت أي مفترقات غير معروفة حتى لو كانت مخفية بين قناتين، إن لم يكن لها عين الحقيقة التي كانت قادرة على إختراق أي عقبة سيكون من المستحيل ببساطة العثور على أي معادن مخبأة وراء الصخور وتحت أكوام من الطين.

دخلت المجموعة إلى الكهف وراء البوابة الثالثة الواحد تلو الأخر، وبعد حوالي ربع ساعة وصلوا بالفعل إلى نهاية الممر، هناك إنقسم النفق إلى خمسة كما لو كانت تشاهده، كان أحدها ضيقًا جدًا لدرجة أنه كان من المستحيل على الأشخاص المرور فيه وبالتالي لا يمكن الدخول إليه إلا عن طريق الزحف، ومع ذلك كانت القناة الغريبة التي شاهدتها سيلفي من قبل تقع في منتصف الخمس وتغيرت طبوغرافياتها بشكل كبير وشكلت منحدرًا عميقًا تقريبًا عند مقارنتها بالمكان الذي كانوا يقفون فيه الآن.

” بغض النظر عن السبب دعونا نذهب على الفور ونلقي نظرة ” قالت نايتينجل وتجاهلت بهز كتفيها.

لأنه بكلماتها الخاصة لم يكن هناك أي مغامرة يمكن أن تستبعد منها، سماع خطابها الفخور لم يكن بإمكان سيلفي سوى التفكير في القبطان الذي كان يقيم مؤقتًا في جزيرة النوم، الكهف الثالث والعشرون كان في الطابق السفلي من موقع التعدين ويمكن إعتباره في الواقع حفرة عميقة للغاية، بعد إختراق عدة مئات من الخطوات في الجبل فهو ينقسم إلى ثلاثة مسارات مرة أخرى، وبعد إتباع كل منها حتى نهايتها تنقسم مرة أخرى إلى عدة فروع.

دخلت المجموعة إلى الكهف وراء البوابة الثالثة الواحد تلو الأخر، وبعد حوالي ربع ساعة وصلوا بالفعل إلى نهاية الممر، هناك إنقسم النفق إلى خمسة كما لو كانت تشاهده، كان أحدها ضيقًا جدًا لدرجة أنه كان من المستحيل على الأشخاص المرور فيه وبالتالي لا يمكن الدخول إليه إلا عن طريق الزحف، ومع ذلك كانت القناة الغريبة التي شاهدتها سيلفي من قبل تقع في منتصف الخمس وتغيرت طبوغرافياتها بشكل كبير وشكلت منحدرًا عميقًا تقريبًا عند مقارنتها بالمكان الذي كانوا يقفون فيه الآن.

” لا يوجد شيء في الكهف بإستثناء الطين والحجر ” قالت سيلفي، على الرغم من أنها لم تحب هذا المكان الهادئ والرطب ما زالت قدرتها تخبرها أنه لا يوجد خطر.

قالت نايتينجل وأمسكت الشعلة ” يبدو كما لو أنها تسير بشكل مستقيم لأسفل، أشعر كما لو أن هذه الكهف يشبه إلى حد ما المنحدر العميق لسلسلة جبال المستحيل “.

قالت نايتينجل وأمسكت الشعلة ” يبدو كما لو أنها تسير بشكل مستقيم لأسفل، أشعر كما لو أن هذه الكهف يشبه إلى حد ما المنحدر العميق لسلسلة جبال المستحيل “.

” دعونا ننهي الفحص بسرعة ” قالت لوسيا في ذعر عندما أدركت غريزيا ذراع نايتينجل.

” الكهف رقم ثلاثة … نعم لا توجد أية مناطق تعدين في نهايته ” لقد قضت لحظة مجمدة في حالة صدمة ” هناك خمسة تفرعات بما في ذلك أحد الفروع يبدو أنه يؤدي إلى المزيد من الإنخفاض بينما يقوم أيضًا بالإلتفاف “.

” أنا لا أحب هذا المكان … أشعر بإستمرار كما لو كان هناك شيء يحدق بنا من داخل الكهف “.

” لا تذهبي! ” صرخت سيلفي وأمسكت جبهتها بالألم ” لا يوجد سوى شيء واحد يمكن أن ينتج مثل هذا التأثير، حتى لو ذهبت فستكونين في خطر “.

” لا يوجد شيء في الكهف بإستثناء الطين والحجر ” قالت سيلفي، على الرغم من أنها لم تحب هذا المكان الهادئ والرطب ما زالت قدرتها تخبرها أنه لا يوجد خطر.

ولكن هذا التفسير كان بعيدًا بعض الشيء – يبدو أن نظام الكهف المتشابك والمعقد لجبل المنحدر الشمالي لم يكن شيئًا تم إكتشافه بشكل مصطنع، علاوة على ذلك إذا لم تكن تبحث عن خام على وجه التحديد فمن غير المرجح أن تكون قد إكتشفت أي مفترقات غير معروفة حتى لو كانت مخفية بين قناتين، إن لم يكن لها عين الحقيقة التي كانت قادرة على إختراق أي عقبة سيكون من المستحيل ببساطة العثور على أي معادن مخبأة وراء الصخور وتحت أكوام من الطين.

” الأربعة على اليسار واليمين لا يحتوون على أي خامات ويقودون بعيدًا عن موقع التعدين ” لقد أنهت بسرعة فحص الطرق الجانبية المسطحة ثم نقلت خط نظرها نحو الأمام، فقط لتفقد التركيز على الفور و أطلقت صوتا خافتًا “… آه؟ “.

ومع ذلك لم تستطع سيلفي قبول هذا بشكل صحيح، لم يكن هناك أي وحش يمكنه الهروب من قدرتها السحرية، حتى تلك الجثث الحيوانية والثعابين ذات الأجساد اللطيفة داخل الجدران مرئية لها بوضوح، كان هناك أربعة أشخاص في فريق البعثة هي نفسها – نايتنجيل – لايتنينج جنبا إلى جنب مع فتاة صغيرة تسمى لوسيا، في كل مرة وجدوا فيها بعض المعادن كانت تقوم بتحويلها إلى مجموعة متنوعة من الحطام وبعد تصنيفها بعناية ستضعها في جيبها وسيتم تسليمها لاحقًا إلى صاحب السمو الملكي.

” ما الذي يحدث؟ ” سألت لايتنينج.

ولكن هذا التفسير كان بعيدًا بعض الشيء – يبدو أن نظام الكهف المتشابك والمعقد لجبل المنحدر الشمالي لم يكن شيئًا تم إكتشافه بشكل مصطنع، علاوة على ذلك إذا لم تكن تبحث عن خام على وجه التحديد فمن غير المرجح أن تكون قد إكتشفت أي مفترقات غير معروفة حتى لو كانت مخفية بين قناتين، إن لم يكن لها عين الحقيقة التي كانت قادرة على إختراق أي عقبة سيكون من المستحيل ببساطة العثور على أي معادن مخبأة وراء الصخور وتحت أكوام من الطين.

” أنا … غير قادرة على رؤية المفترقات الأكثر إنخفاضًا “.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى دار المسار القيادي النحيف نحو الأسفل في الزاوية وأشار مباشرة إلى المنجم، عندما حاولت إستكشاف المزيد على طول الطريق أصبح عقلها فجأة يغمره شعور قوي بالدوار الذي قطع إتصال عينها السحرية ” أعتقد أنه قد يؤدي إلى رواسب معدنية “.

” لا يمكنك رؤيتها؟ ” قالت الفتاة الصغيرة ” ربما قدرتك لا تعمل بسبب التعب “.

272 – منجم المنحدر الشمالي

” لا قدرتي تعمل ” قالت سيلفي وأغلقت عينيها، قبل فتحها مرة أخرى فقط لرؤية أن كل شيء لا يزال مظلما للغاية.

وبالتالي قدرتها فقط لا تعمل؟ ظلت مظلمة كما لو أنها فقدت رؤيتها بالكامل، تحمل الصداع المتواصل حاولت توسيع مجال رؤيتها بشكل أكبر لكن النتائج بقيت على حالها، في حين أصبحت التربة المحيطة واضحة للعيان فقط الممر في الوسط كان محاطًا بظلام كامل كان سميكًا مثل الحبر.

وبالتالي قدرتها فقط لا تعمل؟ ظلت مظلمة كما لو أنها فقدت رؤيتها بالكامل، تحمل الصداع المتواصل حاولت توسيع مجال رؤيتها بشكل أكبر لكن النتائج بقيت على حالها، في حين أصبحت التربة المحيطة واضحة للعيان فقط الممر في الوسط كان محاطًا بظلام كامل كان سميكًا مثل الحبر.

أكدت سيلفي أثناء إلقاء نظرة أخرى ” إلى الأسفل؟ “.

” يبدو أن هناك شيئًا يعيق نظرتي “.

دخلت المجموعة إلى الكهف وراء البوابة الثالثة الواحد تلو الأخر، وبعد حوالي ربع ساعة وصلوا بالفعل إلى نهاية الممر، هناك إنقسم النفق إلى خمسة كما لو كانت تشاهده، كان أحدها ضيقًا جدًا لدرجة أنه كان من المستحيل على الأشخاص المرور فيه وبالتالي لا يمكن الدخول إليه إلا عن طريق الزحف، ومع ذلك كانت القناة الغريبة التي شاهدتها سيلفي من قبل تقع في منتصف الخمس وتغيرت طبوغرافياتها بشكل كبير وشكلت منحدرًا عميقًا تقريبًا عند مقارنتها بالمكان الذي كانوا يقفون فيه الآن.

” سوف ينتظر الجميع هنا ولا يغادر ” أمرت نايتينجل بينما كانت تسحب في وقت واحد سلاحيها الفضيين اللامعين ” سأذهب لإستكشاف الموقف وأعود فورًا بعد ذلك “.

Krotel

” لا تذهبي! ” صرخت سيلفي وأمسكت جبهتها بالألم ” لا يوجد سوى شيء واحد يمكن أن ينتج مثل هذا التأثير، حتى لو ذهبت فستكونين في خطر “.

” ما هو؟ “.

” ما هو؟ “.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى دار المسار القيادي النحيف نحو الأسفل في الزاوية وأشار مباشرة إلى المنجم، عندما حاولت إستكشاف المزيد على طول الطريق أصبح عقلها فجأة يغمره شعور قوي بالدوار الذي قطع إتصال عينها السحرية ” أعتقد أنه قد يؤدي إلى رواسب معدنية “.

” حجر الإله الإنتقامي ” قالت سيلفي من خلال الأسنان المشدودة ” هناك حجر الإله الإنتقامي تحت الأرض وهو يغطي تلك المنطقة بأكملها! “.

” هناك مفترق طرق أخر في أمامنا ” قالت نايتينجل التي كانت تسير في المقدمة بعد أن توقفت ” أي كهف هذا بالفعل؟ “.

عندما سمع رولاند الأخبار قام على الفور بتعبئة جنود من الجيش الأول وقادهم إلى منجم المنحدر الشمالي، ونتيجة لتفتيشهم أكد تخمين سيلفي، إكتشفوا كمية كبيرة من حجر الإله الإنتقامي في أسفل الحفرة العميقة، بعد تحديد أنه لم يكن هناك خطر دخل رولاند أيضا الكهف رقم 23 مع حماية حراسه الشخصيين، كان يرغب في أن يرى بنفسه كيف كان شكل “حجر الإله الإنتقامي” في أسفل المنجم.

ولكن هذا التفسير كان بعيدًا بعض الشيء – يبدو أن نظام الكهف المتشابك والمعقد لجبل المنحدر الشمالي لم يكن شيئًا تم إكتشافه بشكل مصطنع، علاوة على ذلك إذا لم تكن تبحث عن خام على وجه التحديد فمن غير المرجح أن تكون قد إكتشفت أي مفترقات غير معروفة حتى لو كانت مخفية بين قناتين، إن لم يكن لها عين الحقيقة التي كانت قادرة على إختراق أي عقبة سيكون من المستحيل ببساطة العثور على أي معادن مخبأة وراء الصخور وتحت أكوام من الطين.

ذكّر سموه مرة أخرى ” لقد ظهر المخرج أمامنا مباشرةً ” قال رولاند أثناء النظر إلى الوراء في آنا ونايتينجل ولايتنينج ” أنتم غير قادرين على إستخدام سحركم هنا، ألم تعلمكم سيلفي؟ “.

272 – منجم المنحدر الشمالي

” حتى بدون السحر سأظل أقوى منك ” قالت نايتينجل بإستنكار ” إذا كان بإمكانك الذهاب فبإمكاني أن أذهب أيضًا “.

ومع ذلك لم تستطع سيلفي قبول هذا بشكل صحيح، لم يكن هناك أي وحش يمكنه الهروب من قدرتها السحرية، حتى تلك الجثث الحيوانية والثعابين ذات الأجساد اللطيفة داخل الجدران مرئية لها بوضوح، كان هناك أربعة أشخاص في فريق البعثة هي نفسها – نايتنجيل – لايتنينج جنبا إلى جنب مع فتاة صغيرة تسمى لوسيا، في كل مرة وجدوا فيها بعض المعادن كانت تقوم بتحويلها إلى مجموعة متنوعة من الحطام وبعد تصنيفها بعناية ستضعها في جيبها وسيتم تسليمها لاحقًا إلى صاحب السمو الملكي.

” أينما كانت هناك مغامرة فسأكون هناك ” أعلنت لايتنينج أثناء نفث صدرها.

ومع ذلك لم تقل أنا أي شيء فقد حدقت في عيون رولاند مباشرة، رؤية رولاند للهب المشتعل في عينيها الصافية عرف أنه بغض النظر عما قاله سيثبت أنه عديم الجدوى.

ومع ذلك لم تقل أنا أي شيء فقد حدقت في عيون رولاند مباشرة، رؤية رولاند للهب المشتعل في عينيها الصافية عرف أنه بغض النظر عما قاله سيثبت أنه عديم الجدوى.

كلما زاد عمق المنجم أصبحت البيئة أكثر رطوبة، كانت سيلفي تمسك بالشعلة وتهرب بحذر من قطرة الماء التي تسقط بإتجاه رأسها وهي تقود المجموعة إلى المنجم، حتى من دون أي ضوء لم تكن عينا الحقيقة قد توقفتا بسبب الظلام، وهكذا إستخدمت الشعلة فقط لإنقاذ قوتها السحرية.

” حسنًا، لكن يجب عليكم البقاء بجانبي ولا تتحركوا بعيدًا جدًا “.

” أنا … غير قادرة على رؤية المفترقات الأكثر إنخفاضًا “.

مع إقتراب نهاية المنحدر أدرك رولاند على الفور معنى كلمات قائد الفرسان، فجأة أصبحت عيناه ممتلئة بالضوء وواسعة ثم ظهر كهف عميق أمامه، حتى من دون مساعدة من المشاعل كان لا يزال بإمكانه رؤية الكهف كله بوضوح لأنه كان مضاءًا بالمنشور البلوري مثل حجر الإله الانتقامي.

أكدت سيلفي أثناء إلقاء نظرة أخرى ” إلى الأسفل؟ “.

كان بإمكانه رؤية بعض الأبراج المهيبة تتصاعد من الأرض مباشرة ويبلغ قطرها من عشرين إلى ثلاثين متراً، عند القاعدة التي كانت تشبه بعض أبراج النيون الكبيرة جدًا.

بواسطة :

–+–

مع إقتراب نهاية المنحدر أدرك رولاند على الفور معنى كلمات قائد الفرسان، فجأة أصبحت عيناه ممتلئة بالضوء وواسعة ثم ظهر كهف عميق أمامه، حتى من دون مساعدة من المشاعل كان لا يزال بإمكانه رؤية الكهف كله بوضوح لأنه كان مضاءًا بالمنشور البلوري مثل حجر الإله الانتقامي.

بواسطة :

” حجر الإله الإنتقامي ” قالت سيلفي من خلال الأسنان المشدودة ” هناك حجر الإله الإنتقامي تحت الأرض وهو يغطي تلك المنطقة بأكملها! “. …

Krotel

” الكهف رقم ثلاثة … نعم لا توجد أية مناطق تعدين في نهايته ” لقد قضت لحظة مجمدة في حالة صدمة ” هناك خمسة تفرعات بما في ذلك أحد الفروع يبدو أنه يؤدي إلى المزيد من الإنخفاض بينما يقوم أيضًا بالإلتفاف “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط