نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 357

357 – العمل الغير مكتمل

–+–

في المرة الثانية التي أطلق فيها قامت أغاثا بتغطية أذنيها مقدمًا ثم شاهدت مشهدًا مذهلاً، لم يكن هناك عمل شحن لا نهاية له كما كانت تتوقع، كما أن الأنبوب المعدني الطويل لم يكن في الواقع ثقيلًا كما كان يبدو، بدا أن كل طلقة تهز الأرض ومع ذلك بقيت قاعدته ثابتة تمامًا كما لو أن الأنبوب والقاعدة غير مرتبطين على الإطلاق، كان الأنبوب الطويل سريعًا ودقيقًا في كل مرة فيما يتعلق بالدعم وإعادة التعيين، ولم تتطلب هذه العملية حتى تحكمًا بشريًا – كان ثلاثة فقط من المشغلين الأربعة مشغولين بالعمل، في حين كان القائد أيرون يقف فقط جانبا لإصدار الأوامر.

” إذا كان للشياطين أيضًا تقنياتهم العلمية الخاصة فهل سيستطيعون التقدم بسرعة فائقة في هذه التقنيات في مرحلة ما؟ “.

سحب السدادة المعدنية وإنزلقت القشرة النحاسية وحشى البرغي الجديد ثم أطلق … وكرر العملية، شعرت أغاثا بغضب الأرض الذي يهتز كل عشرة أنفاس تقريبًا، في الوقت نفسه شاهدت أيضًا التربة وأعمدة الثلج تتصاعد مع بعضها البعض بواسطة النار المسطح على مسافة قريبة – لم يكذب الأمير إن هذا السلاح أطلق النار بالفعل بسرعة كان من المستحيل رؤيتها بالعيون المجردة، إنطلاقا من الفترة الفاصلة بين وقت إطلاق النار والوقت الذي تم فيه رفع أعمدة الثلج يمكن الإستنتاج أنه حتى المتعالي لن يكون لديه أي طريقة على الإطلاق لتجنب الهجوم!.

” إذا كان للشياطين أيضًا تقنياتهم العلمية الخاصة فهل سيستطيعون التقدم بسرعة فائقة في هذه التقنيات في مرحلة ما؟ “.

نظرت أغاثا إلى هذا السلاح ذو الأنبوب الطويل الفضي الأبيض ولم تستطع إلا الإنبهار إذا … إذا كانت تاكويلا تحت حراسة مثل هذا السلاح القوي في ذلك الوقت كان يجب أن نكون قادرين على إبقاء جميع الشياطين تحت أسوار المدينة، وبالتالي منع الوقوع في معضلة الإستنزاف بعد أن يتم تدمير الجدران، ربما لم تكن الحرب ستسير بهذه السوء أيضًا.

Krotel

” هل تم صنع هذا السلاح من قبل السحرة؟ ” بعد فترة طويلة إبتلعت أغاثا اللعاب وسألت بهدوء.

علاوة على ذلك من أجل التحميل بسرعة خمسة إلى عشرة أشخاص مطلوب منهم إدارة فريق المدافع، سوف تتأثر عملية السلاح حتى لو حدث خطأ واحد، إلى جانب ذلك تطلب الأمر من شخص ما أن يراقب مصدر الإحتراق بشكل خاص عند الإشتعال، عندما كانت هناك أمطار غزيرة ربما لن تكون المدفعية الميدانية عديمة الفائدة، ومع ذلك لم يكن مدفع لونغسونغ الذي طوره رولاند حديثًا يعاني من أوجه القصور المذكورة أعلاه، الشحن من الجزء الخلفي من المدفع مكن الكمامة من البقاء أقل من المؤخرة وبالتالي زيادة كفاءة التصويب عن قرب، كما تم مضاعفة معدل إطلاق النار عدة مرات ولكن تم تخفيض عدد الموظفين إلى ثلاثة أشخاص، في هذه الأثناء لم يكن المدفع بحاجة إلى أن يضاء بنيران مفتوحة، مما يعني أنه يمكنهم العمل حتى في الطقس القاسي، بما أن نطاق هجومه كان أكبر فقد إستحق تمامًا ما أشار إليه رولاند على أنه “سلاح تاريخي”.

من مظهره اللامع لا يمكن على الإطلاق صنع هذا بواسطة بشر بمطارق حديدية، ومع ذلك فاجأها رد الأمير بشكل كبير.

من مظهره اللامع لا يمكن على الإطلاق صنع هذا بواسطة بشر بمطارق حديدية، ومع ذلك فاجأها رد الأمير بشكل كبير.

” من قبل السحرة والبشر ” إبتسم الأمير وقال ” السحرة إعتنوا بكل شيء من الصهر إلى صب المدفع  في حين كان الكيميائيون مسؤولون عن القذائف التي تم إستخدامها لإطلاق النار، بالمناسبة السحرة الذين شاركوا في التصنيع كانوا من تسمونهم ساحرات مساعدات بإستثناء آنا “.

Krotel

شعرت أغاثا أن فكرتها القديمة إهتزت فجأة، إعتقدت أنها كانت كريمة وسخية بما يكفي للبشر ولهذا السبب تم تهميشها من قبل المجتمع الإستكشافي، ومع ذلك يبدو الآن أن ما فعلته لم يكن كافيا؟ هل هذا صحيح أن الإتحاد كان مخطئا منذ البداية؟ هل يعني ذلك أن ما قاله الأمير أي أن ” البشر يمكن أن يهزموا الشياطين ” كان صحيحًا حقًا؟ … ومع ذلك إذا كان التعاون بين السحرة والبشر يمكن أن يولد مثل هذه القوة القوية، فلماذا إنتهت المعركة الإلهية الأولى بهزيمة كارثية؟ مع طرح الأسئلة بإستمرار على عقلها بدأت أغاثا تشعر بالإرتباك الشديد.

–+–

في المرة الثانية التي أطلق فيها قامت أغاثا بتغطية أذنيها مقدمًا ثم شاهدت مشهدًا مذهلاً، لم يكن هناك عمل شحن لا نهاية له كما كانت تتوقع، كما أن الأنبوب المعدني الطويل لم يكن في الواقع ثقيلًا كما كان يبدو، بدا أن كل طلقة تهز الأرض ومع ذلك بقيت قاعدته ثابتة تمامًا كما لو أن الأنبوب والقاعدة غير مرتبطين على الإطلاق، كان الأنبوب الطويل سريعًا ودقيقًا في كل مرة فيما يتعلق بالدعم وإعادة التعيين، ولم تتطلب هذه العملية حتى تحكمًا بشريًا – كان ثلاثة فقط من المشغلين الأربعة مشغولين بالعمل، في حين كان القائد أيرون يقف فقط جانبا لإصدار الأوامر.

عندما أخرجت مدافع لونغسونغ النيران على التوالي أصيبت تيلي بصدمة كبيرة أيضًا، على الرغم من أنها كانت واقفة على قمة جدار البلدة ورأت قذائف تطلق على الوحوش الشيطانية، كانت عيوب تلك الأسلحة النارية واضحة تمامًا أيضًا – من الصعب التصويب على مسافة طويلة ولا يمكن أن تسقط إلى أسفل إذا إقترب الأعداء، فقط في مكان ما في الوسط كانوا قادرين على ممارسة القوة المثلى، ومع ذلك نظرًا لأن التحميل كان بطيئًا نوعًا ما كان من المحتمل جدًا أن تكون الوحوش الشيطانية الهجينة السريعة قد وصلت بالفعل إلى سفح جدران البلدة قبل أن يكون لديهم الوقت لإشعالها.

على الرغم من أنهم إعتمدوا حاليًا على قدرات السحرة لتصنيع مثل هذه الأسلحة، إلا أن تيلي تعتقد أن هذا كان مؤقتًا فقط – ملاحظة سيلفي يمكن أن تتحقق من ذلك: في الماضي كان فقط رئيس الفرسان مجهزًا بأسلحة آلية، ولكن الآن كل جندي لديه واحدة في يده، كانت آنا بحاجة فقط إلى إنشاء مرافق ومعدات لتصنيع هذه الأسلحة، يمكن أن يقوم العمال بإكمال أعمال الصب والتجميع بشكل مستقل.

علاوة على ذلك من أجل التحميل بسرعة خمسة إلى عشرة أشخاص مطلوب منهم إدارة فريق المدافع، سوف تتأثر عملية السلاح حتى لو حدث خطأ واحد، إلى جانب ذلك تطلب الأمر من شخص ما أن يراقب مصدر الإحتراق بشكل خاص عند الإشتعال، عندما كانت هناك أمطار غزيرة ربما لن تكون المدفعية الميدانية عديمة الفائدة، ومع ذلك لم يكن مدفع لونغسونغ الذي طوره رولاند حديثًا يعاني من أوجه القصور المذكورة أعلاه، الشحن من الجزء الخلفي من المدفع مكن الكمامة من البقاء أقل من المؤخرة وبالتالي زيادة كفاءة التصويب عن قرب، كما تم مضاعفة معدل إطلاق النار عدة مرات ولكن تم تخفيض عدد الموظفين إلى ثلاثة أشخاص، في هذه الأثناء لم يكن المدفع بحاجة إلى أن يضاء بنيران مفتوحة، مما يعني أنه يمكنهم العمل حتى في الطقس القاسي، بما أن نطاق هجومه كان أكبر فقد إستحق تمامًا ما أشار إليه رولاند على أنه “سلاح تاريخي”.

بواسطة :

على الرغم من أنهم إعتمدوا حاليًا على قدرات السحرة لتصنيع مثل هذه الأسلحة، إلا أن تيلي تعتقد أن هذا كان مؤقتًا فقط – ملاحظة سيلفي يمكن أن تتحقق من ذلك: في الماضي كان فقط رئيس الفرسان مجهزًا بأسلحة آلية، ولكن الآن كل جندي لديه واحدة في يده، كانت آنا بحاجة فقط إلى إنشاء مرافق ومعدات لتصنيع هذه الأسلحة، يمكن أن يقوم العمال بإكمال أعمال الصب والتجميع بشكل مستقل.

من مظهره اللامع لا يمكن على الإطلاق صنع هذا بواسطة بشر بمطارق حديدية، ومع ذلك فاجأها رد الأمير بشكل كبير.

من مظهر أشس وأندريا يمكن للمرء أن يقول أن مدفع لونغسونغ كان شيئًا لا يمكنهم تخيله، كان من الجميل أن يكون لديك مثل هذا الحليف ولكن كأخ شعرت أنه كان بعيدًا أكثر، كان لديها حتى شعور بأن رولاند قد تقدم عليها كثيرًا، هذا جعل تيلي محبطة قليلاً إذ كان يمكن أن تكون أكثر صراحة.

 

Krotel

عند رؤية الأحماض التي تم إنتاجها بصعوبة بالغة تختفي في غمضة شعر رولاند أن قلبه يألمه، على الرغم من ذلك كان لا يزال عليه أن يلقي نظرة غامضة للتغطية على عدم رغبته، لم يكن هذا إختبار مدفع جديد بالمعنى الحقيقي، من أجل تحقيق تأثير تجريبي رائع طلب من آيرون إستعارة مجموعة من مدفعية النخبة من كتيبة المدفعية وجعلهم يبدأون في ممارسة الرماية المحاكية قبل بضعة أيام، حيث نفذوا أيضًا جولتين من ممارسة إطلاق الكرة، لم يكن هذا سوى عرض قوة تم إعداده خصيصًا للسحرة، إستمر إطلاق النار بشكل جيد وكانت النتيجة ممتازة أيضًا – على الأقل من نظرة أغاثا المنذهلة يمكن للمرء أن يقول إن أداء المدافع قد أذهلها، ومع ذلك بالنسبة لرولاند كان أداء إطلاق هذا المدفع بعيدًا عن المثالية.

على الرغم من أنهم إعتمدوا حاليًا على قدرات السحرة لتصنيع مثل هذه الأسلحة، إلا أن تيلي تعتقد أن هذا كان مؤقتًا فقط – ملاحظة سيلفي يمكن أن تتحقق من ذلك: في الماضي كان فقط رئيس الفرسان مجهزًا بأسلحة آلية، ولكن الآن كل جندي لديه واحدة في يده، كانت آنا بحاجة فقط إلى إنشاء مرافق ومعدات لتصنيع هذه الأسلحة، يمكن أن يقوم العمال بإكمال أعمال الصب والتجميع بشكل مستقل.

بإستثناء العيار البالغ 152 مم لم يكن البقية منه حتى قريبة من تلك الحقيقية، مع قدرة آنا في الآلات الدقيقة ولوسيا في عنصر التنقية وسيلفي في الكشف عن الشقوق نظريًا كان بإمكانه تصنيع مدافع حديثة بمعنى حقيقي، بدلاً من نسخة طبق الأصل لم يكن لها سوى مدى إطلاق نار من سبعة إلى ثمانية كيلومترات، المفتاح يكمن في التفاصيل وفي الوقت الحالي يبدو أن إعداد فوهتها صغير للغاية.

نظرت أغاثا إلى هذا السلاح ذو الأنبوب الطويل الفضي الأبيض ولم تستطع إلا الإنبهار إذا … إذا كانت تاكويلا تحت حراسة مثل هذا السلاح القوي في ذلك الوقت كان يجب أن نكون قادرين على إبقاء جميع الشياطين تحت أسوار المدينة، وبالتالي منع الوقوع في معضلة الإستنزاف بعد أن يتم تدمير الجدران، ربما لم تكن الحرب ستسير بهذه السوء أيضًا.

بالنظر إلى وزن الذخيرة الثابتة خفض رولاند حجم الفوهة عن قصد مما أدى إلى قصور في شحن المسحوق، على الرغم من أنها تحتوي على برميل طويل من عيار 40 مم إلا أن نطاق الرماية كان لا يزال غير مرضٍ، شيء آخر كان يعمل بالوقود بما أن النتروغليسرين لا يزال في مرحلة الإختبار فإن كل ما تم تحميله على المدافع كان نيتروكوتون، كان هذا أيضًا سببًا شعور رولاند أنه من المؤسف أن النيتروكوتون الذي تستهلكه قذائف قليلة كان كافياً لتحميل آلاف الرصاصات، بالإضافة إلى ذلك لم يتم تهليل هذه المواد الدافعة التي لا تدخن مما أدى إلى إنخفاض شحنة المسحوق.

 

” هل تم صنع هذا السلاح من قبل السحرة؟ ” بعد فترة طويلة إبتلعت أغاثا اللعاب وسألت بهدوء.

وأخيرًا كانت القشرة نفسها بعد كل نسخة أكبر من الرصاصة، إذا لم يتم شحن الرصاصة فقد إعتمد كل ذلك على الطاقة الحركية لخلق فتك، يعني فقدان الهدف صفر ضرر، في هذه المرحلة يمكن إستخدامه فقط لمهاجمة بعض الأعداء البطيئين، بشكل عام كان لا يزال هناك طريق طويل قبل أن يتمكنوا من القصف وتغطية كل شبر من الأرض بقذائف المدافع، ومع ذلك شعر رولاند أنه ربما فعل ذلك ليس لديه الوقت الذي كان يتوقعه في البداية، منذ أن عرف أن التحول في الحجر السحري نشأ من الشياطين شعر بقلق متزايد في أعماقه.

بالنظر إلى وزن الذخيرة الثابتة خفض رولاند حجم الفوهة عن قصد مما أدى إلى قصور في شحن المسحوق، على الرغم من أنها تحتوي على برميل طويل من عيار 40 مم إلا أن نطاق الرماية كان لا يزال غير مرضٍ، شيء آخر كان يعمل بالوقود بما أن النتروغليسرين لا يزال في مرحلة الإختبار فإن كل ما تم تحميله على المدافع كان نيتروكوتون، كان هذا أيضًا سببًا شعور رولاند أنه من المؤسف أن النيتروكوتون الذي تستهلكه قذائف قليلة كان كافياً لتحميل آلاف الرصاصات، بالإضافة إلى ذلك لم يتم تهليل هذه المواد الدافعة التي لا تدخن مما أدى إلى إنخفاض شحنة المسحوق.

” إذا كان للشياطين أيضًا تقنياتهم العلمية الخاصة فهل سيستطيعون التقدم بسرعة فائقة في هذه التقنيات في مرحلة ما؟ “.

عندما أخرجت مدافع لونغسونغ النيران على التوالي أصيبت تيلي بصدمة كبيرة أيضًا، على الرغم من أنها كانت واقفة على قمة جدار البلدة ورأت قذائف تطلق على الوحوش الشيطانية، كانت عيوب تلك الأسلحة النارية واضحة تمامًا أيضًا – من الصعب التصويب على مسافة طويلة ولا يمكن أن تسقط إلى أسفل إذا إقترب الأعداء، فقط في مكان ما في الوسط كانوا قادرين على ممارسة القوة المثلى، ومع ذلك نظرًا لأن التحميل كان بطيئًا نوعًا ما كان من المحتمل جدًا أن تكون الوحوش الشيطانية الهجينة السريعة قد وصلت بالفعل إلى سفح جدران البلدة قبل أن يكون لديهم الوقت لإشعالها.

–+–

من مظهر أشس وأندريا يمكن للمرء أن يقول أن مدفع لونغسونغ كان شيئًا لا يمكنهم تخيله، كان من الجميل أن يكون لديك مثل هذا الحليف ولكن كأخ شعرت أنه كان بعيدًا أكثر، كان لديها حتى شعور بأن رولاند قد تقدم عليها كثيرًا، هذا جعل تيلي محبطة قليلاً إذ كان يمكن أن تكون أكثر صراحة.

بواسطة :

على الرغم من أنهم إعتمدوا حاليًا على قدرات السحرة لتصنيع مثل هذه الأسلحة، إلا أن تيلي تعتقد أن هذا كان مؤقتًا فقط – ملاحظة سيلفي يمكن أن تتحقق من ذلك: في الماضي كان فقط رئيس الفرسان مجهزًا بأسلحة آلية، ولكن الآن كل جندي لديه واحدة في يده، كانت آنا بحاجة فقط إلى إنشاء مرافق ومعدات لتصنيع هذه الأسلحة، يمكن أن يقوم العمال بإكمال أعمال الصب والتجميع بشكل مستقل.

Krotel

–+–

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط