” حقوق الخلافة؟ ” أمالت إيرين رأسها وقالت ” ليس الأمر كذلك أم أنه بسبب … إمرأة ” سألت إيرين.
كيف … هل هذا ممكن؟.
” في الواقع … كل قطعة من اللحم يتم تسعيرها وفقًا لوزنها، لذلك لن تضطري إلى قضاء الكثير من الوقت في الإختيار “.
بعد التفكير لفترة طويلة قرر أنه سيعود إلى معقل لونغسونغ، عندما أبلغ إيرين بهذه الخطة عبست.
” هذا لن ينفع! ” قالت في رفض حازم ” على الرغم من أنني أعرف أنك تحب اللحوم الخالية من الدهون إلا أن الطبق لن يكون له أي نكهة، طبقة من اللحوم الدهنية ستصنع أفضل الضلوع كما أنها مثالية للتقطيع والقلي لذا يجب أن أختار بعناية “.
ضحك رجل في منتصف العمر أمامه وقال ” أنت مشهور جدًا، الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية “.
ضحك فيرلين بشكل لا يمكن السيطرة عليه ” حسنًا خذي وقتك سأذهب وأشتري كيسًا من القمح، قائمة الإنتظار طويلة جدًا لذا عندما تنتهين تعالي وأعثري علي “.
نظر إلى عينيها النقية والجميلة، في جميع الأوقات ترغب في مشاركة كل شيء جيد أو سيئ معه، على الرغم من معاناة الكثير من المصاعب معًا إلا أن إيرين لم تتغير أبدًا، أخذ فيرلين نفسًا عميقًا وحملها بين ذراعيه وبصوت هادئ أخبرها بما رآه.
” حسنًا ” ردت إيرين دون أن تدير رأسها.
Krotel
هز رأسه عاجزًا وتقدم نحو كشك القمح في سوق الراحة، منذ أن بدأ تساقط الثلوج وضع اللورد رولاند حظائر خشبية والتي كانت بمثابة دروع من الرياح حول السوق، كما نشر إعلانًا خاصًا أنه على الرغم من في فصل الشتاء لن تتوقف المبيعات في السوق، هذا يعني ضمناً أنه خلال الأشهر الطويلة من الشياطين ستستمر البلدة في تزويدهم بإمدادات مستقرة من الطعام، بالنسبة لأهل البلدة منحهم هذا الإجراء السلام بشكل فعال، بالمقارنة مع كشك اللحم كان زبائن القمح أكثر ترددًا بكثير من قبل العملاء.
373 – دليل في السوق
تم تشكيل طابور طويل أمام المنضدة بينما كان يحيط بالطابور إثنان من أفراد الدورية يرتدون زيًا أسود مهمتهم الحفاظ على النظام، البلدة أعطتهم إسمًا فريدًا: “رجال الشرطة”.
” أستاذ عندما يكون هناك وقت تعال لزيارة منزلنا ” أعادت بيتي بطاقة هويته.
لقد إعتاد مورنينغ لايت بالفعل على رؤية جميع أنواع المبادرات المدهشة للورد رولاند، ولم يكن تغيير الإسم شيئًا مثيرًا للإهتمام، كان يعلم أيضًا أن إسم “أعضاء الدورية” مرتبط بشكل شائع بالنبلاء وبالتالي فإن تغيير الإسم يعطي إنطباعا مختلفًا تمامًا.
” بالطبع ” رمشت بعينيها ” هذه المرة لم تنظر بعيدا “.
” مساء الخير سيد إلتيك ” تعرف عليه شخص في قائمة الإنتظار ” لقد جئت أيضا لشراء القمح؟ دعني أقدم لك مكاني “.
” نعم … ” رد فيرلين وعقله في مكان آخر.
” لا هذا غير ضروري ” ولوح فرلين بيديه ووقف في الجزء الخلفي من طابور الإنتظار ” شكرا لك “.
” بيتي ” فوجئ فرلين أيضًا قليلاً بأن الفتاة التي تقف خلف المنضدة كانت طالبة من الدفعة الأولى من الخريجين، سرعان ما فهم وقال بسعادة ” أنت تعملين في قاعة المدينة الآن؟ “.
ضحك رجل في منتصف العمر أمامه وقال ” أنت مشهور جدًا، الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية “.
Krotel
رد الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية بالفعل” أنت تعرف عن ماضي … “.
–+–
” بالطبع هذا ليس سرا في البلدة ” لمس الرجل ذقنه وإبتسم إبتسامة عريضة ” أبنائي وبناتي مغرمون بك بشدة، منذ أن سمع إبني الأكبر نات عن خلفيتك لا يمكنه التوقف عن إخبارنا كم يريد أن يصبح فارسًا أيضًا “.
” بالفعل ” كشفت عن تعبير عن الفرح وإنحنت نحو فيرلين كما لو كانت لا تزال في المدرسة ” أنا الآن متدربة في مجلس الإدارة وأعمل حاليًا في وزارة الزراعة “.
” هذا كان من الماضي ” هز فرلين رأسه ” ولم يعد سموه بحاجة إلى الفرسان “.
ضحك رجل في منتصف العمر أمامه وقال ” أنت مشهور جدًا، الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية “.
” وذلك لأن لدينا الجيش الأول ” قال الرجل عرضا. ” في الماضي لم أكن أجرؤ على التحدث معك على هذا النحو “.
” بالتأكيد! ” سجلت إسمه في كتاب اليوم وصاحت نحو الغرفة الخلفية.
في الواقع بينما كان لا يزال فارسًا للدوق لم يجرؤ معظم الناس على النظر إليه مباشرة، كانت الشائعات حوله مليئة بكلمات ليس فقط الحسد والإعجاب ولكن بشكل أكثر شيوعًا الخوف، الشخص الوحيد الذي تجرأ على التواصل البصري معه والذي كان قادراً على التحدث إليه مباشرة دون إزعاج عن حالته كانت إيرين، في المرة الأولى التي إلتقيا فيها في مسرح وجد قلبه منزله، بعد هزيمته وإحضاره إلى البلدة إعتقد فيرلين في الأصل أنه يستلزم ببساطة تغيير اللورد الذي عمل لصالحه، لم يكن يتوقع أن يصبح معلمًا لكثير من الناس ويحظى بإحترام واسع النطاق.
كان شكل الإحترام الذي يظهرونه إتجاهه مختلفًا تمامًا عن الأوقات القديمة عندما كان فارسًا، لم يعد الناس يتجنبونه وبدلاً من ذلك إقتربوا منه، مقارنةً بالإحترام الذي يظهر من خلال الحفاظ على مسافة كان الأخير هو الذي جعل فرلين يشعر بمزيد من الراحة والرضا، ربما لست مناسبًا لأكون فارسًا.
كان شكل الإحترام الذي يظهرونه إتجاهه مختلفًا تمامًا عن الأوقات القديمة عندما كان فارسًا، لم يعد الناس يتجنبونه وبدلاً من ذلك إقتربوا منه، مقارنةً بالإحترام الذي يظهر من خلال الحفاظ على مسافة كان الأخير هو الذي جعل فرلين يشعر بمزيد من الراحة والرضا، ربما لست مناسبًا لأكون فارسًا.
” هذا ما حدث ” أومأت إيرين بعد الإستماع إلى قصته وقالت ” إذهب “.
…
” لا هذا غير ضروري ” ولوح فرلين بيديه ووقف في الجزء الخلفي من طابور الإنتظار ” شكرا لك “.
بعد إنتظار أكثر من ربع ساعة جاء دور فيرلين إلتك في النهاية.
ضحك رجل في منتصف العمر أمامه وقال ” أنت مشهور جدًا، الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية “.
” بطاقة الهوية من فضلك ” قال نظيره قبل أن يصاب بصدمة ” المدرس فيرلين؟ “.
” مساء الخير سيد إلتيك ” تعرف عليه شخص في قائمة الإنتظار ” لقد جئت أيضا لشراء القمح؟ دعني أقدم لك مكاني “.
” بيتي ” فوجئ فرلين أيضًا قليلاً بأن الفتاة التي تقف خلف المنضدة كانت طالبة من الدفعة الأولى من الخريجين، سرعان ما فهم وقال بسعادة ” أنت تعملين في قاعة المدينة الآن؟ “.
Krotel
” بالفعل ” كشفت عن تعبير عن الفرح وإنحنت نحو فيرلين كما لو كانت لا تزال في المدرسة ” أنا الآن متدربة في مجلس الإدارة وأعمل حاليًا في وزارة الزراعة “.
” بطاقة الهوية من فضلك ” قال نظيره قبل أن يصاب بصدمة ” المدرس فيرلين؟ “.
لم يرغب فيرلين في جعل الأشخاص الذين يقفون خلفه ينتظرون لذا قدم على عجل بطاقة هويته مع ستة عملات فضية ” أريد شراء كيس متوسط من القمح “.
” لا هذا غير ضروري ” ولوح فرلين بيديه ووقف في الجزء الخلفي من طابور الإنتظار ” شكرا لك “.
” بالتأكيد! ” سجلت إسمه في كتاب اليوم وصاحت نحو الغرفة الخلفية.
لقد إعتاد مورنينغ لايت بالفعل على رؤية جميع أنواع المبادرات المدهشة للورد رولاند، ولم يكن تغيير الإسم شيئًا مثيرًا للإهتمام، كان يعلم أيضًا أن إسم “أعضاء الدورية” مرتبط بشكل شائع بالنبلاء وبالتالي فإن تغيير الإسم يعطي إنطباعا مختلفًا تمامًا.
خرج حمّال من المستودع ووضع كيس قمح على المنضدة، تم حظر التفتيش وإختيار البضائع لمنع المماطلة، تمت تعبئة كل كيس مسبقًا وتصنيفه على أنه كبير أو متوسط أو صغير وفقًا لوزنه، كانت حقيبة صغيرة قادرة على إطعام شخصين لمدة شهر تقريبًا، تم تحديد أسعار المواد الغذائية وكانت التقلبات نادرة للغاية، كان يجب تقديم بطاقة الهوية أثناء الشراء وكان حجم شراء كل عميل محدودًا، أدرك فرلين أن الغرض من هذا الإجراء هو منع شخص واحد من شراء كمية كبيرة من الطعام مما قد يتسبب في نقص الطعام لأشخاص آخرين لديهم إحتياجات فعلية.
بعد إنتظار أكثر من ربع ساعة جاء دور فيرلين إلتك في النهاية.
” أستاذ عندما يكون هناك وقت تعال لزيارة منزلنا ” أعادت بيتي بطاقة هويته.
” لكن عينيك تخبرني أنك تكذب ” ضغطت على فيرلين ونظرت إليه ” لقد وعدتني بأن تكون فارسًا لي وكنت أعتقد أنك لن تفي بهذا الوعد لهذا السبب أشعر بالفضول الآن … ما الذي يمكن أن يكون من المستحيل أن تخبرني عنه؟ تذكر ذلك في مزرعة في على مشارف معقل لونغسونغ وعدنا بعدم إخفاء أي شيء عن بعضنا البعض “.
” بالتأكيد ” إبتسم فرلين وأجاب.
373 – دليل في السوق
حمل الكيس ومشى إلى جانب واحد حتى يتمكن الشخص التالي من الشراء، كانت إيرين لا تزال في مكان لا يمكن رؤيته فيه وقد خمن أنه كان ذلك بسبب أنها أخذت نزوة إلى منتجات أخرى، وهكذا فكر في العثور على بقعة بارزة وجافة حيث يمكنه وضع الكيس والجلوس للراحة، عندها فقط ظهر وميض أزرق باهت أمامه، أدار رأسه بشكل غريزي ثم شعر بإرتعاش في كامل الجسم، كانت امرأة جميلة ذات ملامح وجه رائعة ورأس شعر أزرق نادرًا ما شوهد، كانت من النوع الذي لن ينساه أحد على الإطلاق بعد النظرة الأولى شعر فرلين بالدم طوال جسده، لم يكن هذا بسبب جمال الشخص المتميز ولكن لأنه … كان قد رآها من قبل في قاعة العائلة.
” هذا ما حدث ” أومأت إيرين بعد الإستماع إلى قصته وقالت ” إذهب “.
عندما كان صغيرًا سأل أكثر من مرة عن الشخص الموجود في الصورة المعلقة في أبرز موقع على أحد جدران القاعة، ومع ذلك ظل والده صامتًا دائمًا، كان الشخص بلا شك إمرأة لكن صورتها كانت في المرتبة الأعلى من صور أسلافه الآخرين، مرة واحدة عندما كان في حالة سكر ذكر والده الشخص.
” في الواقع … كل قطعة من اللحم يتم تسعيرها وفقًا لوزنها، لذلك لن تضطري إلى قضاء الكثير من الوقت في الإختيار “.
إذا تذكرت بشكل صحيح فإن الشخص الموجود في الصورة هو … مؤسس عائلة إلتيك.
رد الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية بالفعل” أنت تعرف عن ماضي … “.
كيف … هل هذا ممكن؟.
” وذلك لأن لدينا الجيش الأول ” قال الرجل عرضا. ” في الماضي لم أكن أجرؤ على التحدث معك على هذا النحو “.
” آسفة لجعلك تنتظر ” صوت إيرين أخرجه من أفكاره المشوشة ” ذهبت لإختيار بعض البيض وإشتريت أيضًا كيسًا صغيرًا من الزبدة، هل إشتريت القمح؟ “.
” في الواقع … كل قطعة من اللحم يتم تسعيرها وفقًا لوزنها، لذلك لن تضطري إلى قضاء الكثير من الوقت في الإختيار “.
” نعم … ” رد فيرلين وعقله في مكان آخر.
وقف فيرلين خلف زوجته وإبتسم بلطف عندما شاهدها وهي تلتقط قطع اللحم من كشك، سيأتي دائمًا وقت معين عندما يصبح المظهر في عيني إيرين أكثر خطورة.
في المنزل إستمر في رؤية شخصية المرأة لا تزال قائمة أمام عينيه ” لماذا رأيت سلفًا لعائلة إلتيك عندما كنت في البلدة؟ “.
حمل الكيس ومشى إلى جانب واحد حتى يتمكن الشخص التالي من الشراء، كانت إيرين لا تزال في مكان لا يمكن رؤيته فيه وقد خمن أنه كان ذلك بسبب أنها أخذت نزوة إلى منتجات أخرى، وهكذا فكر في العثور على بقعة بارزة وجافة حيث يمكنه وضع الكيس والجلوس للراحة، عندها فقط ظهر وميض أزرق باهت أمامه، أدار رأسه بشكل غريزي ثم شعر بإرتعاش في كامل الجسم، كانت امرأة جميلة ذات ملامح وجه رائعة ورأس شعر أزرق نادرًا ما شوهد، كانت من النوع الذي لن ينساه أحد على الإطلاق بعد النظرة الأولى شعر فرلين بالدم طوال جسده، لم يكن هذا بسبب جمال الشخص المتميز ولكن لأنه … كان قد رآها من قبل في قاعة العائلة.
بعد التفكير لفترة طويلة قرر أنه سيعود إلى معقل لونغسونغ، عندما أبلغ إيرين بهذه الخطة عبست.
حمل الكيس ومشى إلى جانب واحد حتى يتمكن الشخص التالي من الشراء، كانت إيرين لا تزال في مكان لا يمكن رؤيته فيه وقد خمن أنه كان ذلك بسبب أنها أخذت نزوة إلى منتجات أخرى، وهكذا فكر في العثور على بقعة بارزة وجافة حيث يمكنه وضع الكيس والجلوس للراحة، عندها فقط ظهر وميض أزرق باهت أمامه، أدار رأسه بشكل غريزي ثم شعر بإرتعاش في كامل الجسم، كانت امرأة جميلة ذات ملامح وجه رائعة ورأس شعر أزرق نادرًا ما شوهد، كانت من النوع الذي لن ينساه أحد على الإطلاق بعد النظرة الأولى شعر فرلين بالدم طوال جسده، لم يكن هذا بسبب جمال الشخص المتميز ولكن لأنه … كان قد رآها من قبل في قاعة العائلة.
قالت بتردد ” ألم تقطع علاقاتك مع عائلتك؟ لماذا تريد العودة؟ “.
” مساء الخير سيد إلتيك ” تعرف عليه شخص في قائمة الإنتظار ” لقد جئت أيضا لشراء القمح؟ دعني أقدم لك مكاني “.
” بسبب بعض الأمور “.
بعد إنتظار أكثر من ربع ساعة جاء دور فيرلين إلتك في النهاية.
” حقوق الخلافة؟ ” أمالت إيرين رأسها وقالت ” ليس الأمر كذلك أم أنه بسبب … إمرأة ” سألت إيرين.
” بالتأكيد! ” سجلت إسمه في كتاب اليوم وصاحت نحو الغرفة الخلفية.
” هذا مستحيل! ” أجاب فيرلين بتردد.
Krotel
” لكن عينيك تخبرني أنك تكذب ” ضغطت على فيرلين ونظرت إليه ” لقد وعدتني بأن تكون فارسًا لي وكنت أعتقد أنك لن تفي بهذا الوعد لهذا السبب أشعر بالفضول الآن … ما الذي يمكن أن يكون من المستحيل أن تخبرني عنه؟ تذكر ذلك في مزرعة في على مشارف معقل لونغسونغ وعدنا بعدم إخفاء أي شيء عن بعضنا البعض “.
لم يرغب فيرلين في جعل الأشخاص الذين يقفون خلفه ينتظرون لذا قدم على عجل بطاقة هويته مع ستة عملات فضية ” أريد شراء كيس متوسط من القمح “.
نظر إلى عينيها النقية والجميلة، في جميع الأوقات ترغب في مشاركة كل شيء جيد أو سيئ معه، على الرغم من معاناة الكثير من المصاعب معًا إلا أن إيرين لم تتغير أبدًا، أخذ فيرلين نفسًا عميقًا وحملها بين ذراعيه وبصوت هادئ أخبرها بما رآه.
خرج حمّال من المستودع ووضع كيس قمح على المنضدة، تم حظر التفتيش وإختيار البضائع لمنع المماطلة، تمت تعبئة كل كيس مسبقًا وتصنيفه على أنه كبير أو متوسط أو صغير وفقًا لوزنه، كانت حقيبة صغيرة قادرة على إطعام شخصين لمدة شهر تقريبًا، تم تحديد أسعار المواد الغذائية وكانت التقلبات نادرة للغاية، كان يجب تقديم بطاقة الهوية أثناء الشراء وكان حجم شراء كل عميل محدودًا، أدرك فرلين أن الغرض من هذا الإجراء هو منع شخص واحد من شراء كمية كبيرة من الطعام مما قد يتسبب في نقص الطعام لأشخاص آخرين لديهم إحتياجات فعلية.
” هذا ما حدث ” أومأت إيرين بعد الإستماع إلى قصته وقالت ” إذهب “.
هز رأسه عاجزًا وتقدم نحو كشك القمح في سوق الراحة، منذ أن بدأ تساقط الثلوج وضع اللورد رولاند حظائر خشبية والتي كانت بمثابة دروع من الرياح حول السوق، كما نشر إعلانًا خاصًا أنه على الرغم من في فصل الشتاء لن تتوقف المبيعات في السوق، هذا يعني ضمناً أنه خلال الأشهر الطويلة من الشياطين ستستمر البلدة في تزويدهم بإمدادات مستقرة من الطعام، بالنسبة لأهل البلدة منحهم هذا الإجراء السلام بشكل فعال، بالمقارنة مع كشك اللحم كان زبائن القمح أكثر ترددًا بكثير من قبل العملاء.
” أنت … صدقتني؟ ” في الحقيقة حتى هو نفسه لن يصدق مثل هذه الحكاية السخيفة أن الجد كان لا يزال على قيد الحياة.
” آسفة لجعلك تنتظر ” صوت إيرين أخرجه من أفكاره المشوشة ” ذهبت لإختيار بعض البيض وإشتريت أيضًا كيسًا صغيرًا من الزبدة، هل إشتريت القمح؟ “.
” بالطبع ” رمشت بعينيها ” هذه المرة لم تنظر بعيدا “.
–+–
–+–
رد الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية بالفعل” أنت تعرف عن ماضي … “.
بواسطة :
لم يرغب فيرلين في جعل الأشخاص الذين يقفون خلفه ينتظرون لذا قدم على عجل بطاقة هويته مع ستة عملات فضية ” أريد شراء كيس متوسط من القمح “.
في المنزل إستمر في رؤية شخصية المرأة لا تزال قائمة أمام عينيه ” لماذا رأيت سلفًا لعائلة إلتيك عندما كنت في البلدة؟ “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
