نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 430

430 – نجم الفولاذ

كانت الطريقة الحديثة في الصهر معقدة للغاية وكان ناتج الحديد الصلب أحد أهم المعايير لقياس بلد صناعي، ومع ذلك لم يكن رولاند يعرف الكثير عن ذلك وكان هذا هو السبب الرئيسي في أن قدرة صناعة الحديد في البلدة لا تزال قديمة، لم تكن التقنيات ليست متطورة فحسب بل لم يكن المقياس قابلاً للمقارنة تقريبًا مع المصهر الخاص الذي يملكه بعض رجال أعمال التعدين.

كان الشهر الأخير من الشتاء في البلدة بعد يوم الرشد الخاص بوسيا، أما بالنسبة لأشهر الشياطين فإن نهاية الشتاء لا تعني نهاية الثلج، غالبًا ما يستمر الثلج في الإنخفاض حتى ربيع السنة الثانية وكان في يد الإله تمامًا متى سيتوقف، بناءً على التجارب السابقة ستنتهي أشهر الشياطين في النصف الأول من الشهر الأول من الربيع وستكون فترة صعبة للغاية، سيكون وقتًا صعبًا للغاية إذا إنتهى في النصف الثاني من الشهر الأول، يمكن أن تصبح الأيام صعبة للبقاء على قيد الحياة إذا تأخرت حتى الشهر الثاني، ومع ذلك فقد كان هذا هو الوضع الذي واجهه السكان المحليون فقط وقد تحسن الوضع هذا العام بشكل كبير، سيكون القمح الذي يتم تخزينه في مخزن الحبوب كافياً للتأكد من إطعام الجميع بشكل كافٍ، حتى لو إستمرت أشهر الشياطين حتى نهاية الشهر الثاني من الربيع، لن يكون رولاند راضياً من خلال تجويع أحد أو تجميده حتى الموت، على مدى الأيام القليلة الماضية كان متراميًا عبر مكتبه وعمل بحماس على العديد من الرسومات والأفكار للمرحلة التالية من خطته الكبيرة، تم تقسيم الخطة بأكملها إلى كل من الجوانب العسكرية والمدنية.

430 – نجم الفولاذ

تضمنت الأولى بناء مصنع للأسلحة ومصنع للدراجات ورصيف الميناء وزوارق مائية ضحلة ومواقع أخرى، إشتملت الأخيرة بشكل أساسي على توصيلات المياه والحرارة والكهرباء في المنطقة السكنية بالإضافة إلى تعزيز الإستخدام العالمي لأدوات الزراعة الحديدية، كانت لوسيا وايت هي التي حفزته بعد أن أدرك ما هي قدرتها، فكر رولاند بوضوح أن الحد النهائي للإنتاج الضخم قد تم حله وأن إنتاجية البلدة يمكن أن تؤدي إلى ذروة جديدة للنمو السكاني.

يمكن وصف تطور لوسيا كمنشط للقلب، ستسمح قدرتها على الفصل المستهدف بإزالة المكونات غير المرغوب فيها بسهولة في المواد وتنظيم نسب العناصر في مرحلة الصهر، مما يسمح بالحفاظ على كل فرن من الفولاذ المصهور عند نفس الأداء، سيزداد معيار الصهر في البلدة بشكل كبير مع مساعدة كل من آنا ولوسيا، لقد كان رولاند قد طلب بالفعل من آنا أن تضع جميع المشاريع الأخرى في متناول اليد من أجل التركيز على إنشاء أحدث مصنع صهر هائل لهذا السبب.

كانت الطريقة الحديثة في الصهر معقدة للغاية وكان ناتج الحديد الصلب أحد أهم المعايير لقياس بلد صناعي، ومع ذلك لم يكن رولاند يعرف الكثير عن ذلك وكان هذا هو السبب الرئيسي في أن قدرة صناعة الحديد في البلدة لا تزال قديمة، لم تكن التقنيات ليست متطورة فحسب بل لم يكن المقياس قابلاً للمقارنة تقريبًا مع المصهر الخاص الذي يملكه بعض رجال أعمال التعدين.

كان رولاند سيطلق على أحدث مصهر إسم “نجم الفولاذ”، بمجرد أت تكمل آنا التصنيع سيكون إنتاج الصلب في البلدة أعلى بأكثر من 10 مرات مع إستخدام نجم الفولاذ رسميًا، يمكن القول أن أحدث خطة إنتاج واسعة النطاق بنيت على هذا الأساس، علاوة على ذلك تطوير توصل سلاح خفيف الوزن على أحدث طراز إلى نهايته، إكتشف رولاند أن فكرته الأولية لم تكن مناسبة، لقد قام بتصميم عدد قليل من الأسلحة النموذجية بنفسه بناءً على مبدأ أحدث بندقية آلية تعمل بالهواء المضغوط والتي إستخدمت ببساطة بعضًا من الغاز عالي الضغط المتولد أثناء إطلاق الرصاصة لإنهاء عملية القذف وإعادة الملء.

عندما صهر خام الحديد في فرن صهر الطوب إلى حديد سيتم إرسال قطع عالية الجودة لتصبح أجزاء من المحركات البخارية، في حين سيتم تمرير الأجزاء الأقل جودة إلى آنا لمزيد من المعالجة، ومع ذلك كانت هذه العملية خارجة عن السيطرة تمامًا ولم يكن محتوى الكربون مستقرًا، في بعض الأحيان يمكن أن تملأ المواد المفيدة عربة واحدة أو اثنتين فقط بعد يوم عمل كامل، مما يحد بشكل كبير من إنتاج مصنع المحرك البخاري، كانت كمية الإنتاج كافية فقط لإستخدام المصانع العسكرية، ستلبي بشكل أساسي حاجة البلدة الصغيرة في الخريف ولكن مع توسع الجيشين وتطوير أسلحة نارية ومدافع جديدة فإن الكمية المحدودة من الفولاذ يمكن أن تكون فوق طاقتها في الشتاء.

كان رولاند سيطلق على أحدث مصهر إسم “نجم الفولاذ”، بمجرد أت تكمل آنا التصنيع سيكون إنتاج الصلب في البلدة أعلى بأكثر من 10 مرات مع إستخدام نجم الفولاذ رسميًا، يمكن القول أن أحدث خطة إنتاج واسعة النطاق بنيت على هذا الأساس، علاوة على ذلك تطوير توصل سلاح خفيف الوزن على أحدث طراز إلى نهايته، إكتشف رولاند أن فكرته الأولية لم تكن مناسبة، لقد قام بتصميم عدد قليل من الأسلحة النموذجية بنفسه بناءً على مبدأ أحدث بندقية آلية تعمل بالهواء المضغوط والتي إستخدمت ببساطة بعضًا من الغاز عالي الضغط المتولد أثناء إطلاق الرصاصة لإنهاء عملية القذف وإعادة الملء.

يمكن وصف تطور لوسيا كمنشط للقلب، ستسمح قدرتها على الفصل المستهدف بإزالة المكونات غير المرغوب فيها بسهولة في المواد وتنظيم نسب العناصر في مرحلة الصهر، مما يسمح بالحفاظ على كل فرن من الفولاذ المصهور عند نفس الأداء، سيزداد معيار الصهر في البلدة بشكل كبير مع مساعدة كل من آنا ولوسيا، لقد كان رولاند قد طلب بالفعل من آنا أن تضع جميع المشاريع الأخرى في متناول اليد من أجل التركيز على إنشاء أحدث مصنع صهر هائل لهذا السبب.

كان رولاند سيطلق على أحدث مصهر إسم “نجم الفولاذ”، بمجرد أت تكمل آنا التصنيع سيكون إنتاج الصلب في البلدة أعلى بأكثر من 10 مرات مع إستخدام نجم الفولاذ رسميًا، يمكن القول أن أحدث خطة إنتاج واسعة النطاق بنيت على هذا الأساس، علاوة على ذلك تطوير توصل سلاح خفيف الوزن على أحدث طراز إلى نهايته، إكتشف رولاند أن فكرته الأولية لم تكن مناسبة، لقد قام بتصميم عدد قليل من الأسلحة النموذجية بنفسه بناءً على مبدأ أحدث بندقية آلية تعمل بالهواء المضغوط والتي إستخدمت ببساطة بعضًا من الغاز عالي الضغط المتولد أثناء إطلاق الرصاصة لإنهاء عملية القذف وإعادة الملء.

كان المصهر الجديد أكبر بعشر مرات في مقارنة بالمصهر الخاص القديم الذي صممه سابقًا، والذي يمتد بطول 50 مترًا وعرض 10 أمتار وإرتفاع أربعة أمتار، بدا الأمر وكأنه حمام سباحة نحيف للوهلة الأولى كان يشبه إلى حد كبير الجيل الأخير من الفرن الخاص، كان لا يزال صندوقًا معدنيًا بدون أي معدات تدفئة ومستقل تمامًا عن نيران آنا السوداء، ومع ذلك تم دفنه في الأرض معتمدا على التربة لدعم ضغط الحديد المنصهر على الجدران، كان هناك أيضًا ممر بني في مركز آنا لتسخين سبائك الحديد على كلا الجانبين في نفس الوقت.

430 – نجم الفولاذ

كان الحجم الضخم ميزته الوحيدة، إستنادًا إلى طريقة الصهر السابقة ستحتوي على الكثير من المنتجات للأحجار الجيرية المستخدمة لأغراض الإزالة فقط، كما تطلب الأمر الكثير من الجهد لتنظيف الشوائب المتولدة وسيكون من الصعب جدًا تقويتها وتحريكها، وبالتالي لا ينبغي إنتاجه أو إستخدامه بكميات كبيرة بالطريقة القديمة، ومع ذلك لم يكن هناك مثل هذا القلق الآن، طالما تم صهر الحديد إستطاعت لوسيا القضاء على المكونات الضارة مثل الفوسفور والكبريت.

يمكن وصف تطور لوسيا كمنشط للقلب، ستسمح قدرتها على الفصل المستهدف بإزالة المكونات غير المرغوب فيها بسهولة في المواد وتنظيم نسب العناصر في مرحلة الصهر، مما يسمح بالحفاظ على كل فرن من الفولاذ المصهور عند نفس الأداء، سيزداد معيار الصهر في البلدة بشكل كبير مع مساعدة كل من آنا ولوسيا، لقد كان رولاند قد طلب بالفعل من آنا أن تضع جميع المشاريع الأخرى في متناول اليد من أجل التركيز على إنشاء أحدث مصنع صهر هائل لهذا السبب.

أراد رولاند بناء مجموعة من الأفران جنبًا إلى جنب مع أفران الانفجار والأعمدة القديمة، كان مسؤولاً فقط عن الصهر الأولي ولم يهتم بجودة المنتج النهائي طالما يمكن أن يذوب الخام في سبائك الحديد المستطيلة، ثم يتم وضعها جميعًا في المصهر الجديد للتكرير الثانوي، يتدفق الفولاذ المصهور المتشكل إلى القالب في التضاريس السفلية ويشكل مباشرة المواد المراد معالجتها، بعد ذلك سيتم تحويل مصنع المحركات البخارية إلى إنتاج صلب وسيجلب مصدرًا جديدًا قويًا للتحفيز إلى المدينة.

عندما صهر خام الحديد في فرن صهر الطوب إلى حديد سيتم إرسال قطع عالية الجودة لتصبح أجزاء من المحركات البخارية، في حين سيتم تمرير الأجزاء الأقل جودة إلى آنا لمزيد من المعالجة، ومع ذلك كانت هذه العملية خارجة عن السيطرة تمامًا ولم يكن محتوى الكربون مستقرًا، في بعض الأحيان يمكن أن تملأ المواد المفيدة عربة واحدة أو اثنتين فقط بعد يوم عمل كامل، مما يحد بشكل كبير من إنتاج مصنع المحرك البخاري، كانت كمية الإنتاج كافية فقط لإستخدام المصانع العسكرية، ستلبي بشكل أساسي حاجة البلدة الصغيرة في الخريف ولكن مع توسع الجيشين وتطوير أسلحة نارية ومدافع جديدة فإن الكمية المحدودة من الفولاذ يمكن أن تكون فوق طاقتها في الشتاء.

كان رولاند سيطلق على أحدث مصهر إسم “نجم الفولاذ”، بمجرد أت تكمل آنا التصنيع سيكون إنتاج الصلب في البلدة أعلى بأكثر من 10 مرات مع إستخدام نجم الفولاذ رسميًا، يمكن القول أن أحدث خطة إنتاج واسعة النطاق بنيت على هذا الأساس، علاوة على ذلك تطوير توصل سلاح خفيف الوزن على أحدث طراز إلى نهايته، إكتشف رولاند أن فكرته الأولية لم تكن مناسبة، لقد قام بتصميم عدد قليل من الأسلحة النموذجية بنفسه بناءً على مبدأ أحدث بندقية آلية تعمل بالهواء المضغوط والتي إستخدمت ببساطة بعضًا من الغاز عالي الضغط المتولد أثناء إطلاق الرصاصة لإنهاء عملية القذف وإعادة الملء.

لم تكن آلة النموذج الأولي مكتملة فقط بل كانت تتكون أيضًا من ما يقرب من 100 مكون مختلف تم تصنيعها بالكامل بواسطة آنا، وشملت هذه الأدوات الصغيرة مثل دبابيس الإطلاق ومكابس الحث… كان من الصعب حقًا إنتاج مثل هذا السلاح بكميات كبيرة بإستخدام الأداة الآلية الحالية، إذا تم إستبدال جميع البنادق الدوارة في أيدي الجنود بأسلحة أوتوماتيكية فلن يزيد عبء آنا فقط ولكن وحدات معدات معالجة الأسلحة النارية الحالية التي تم إنتاجها ستهدر أيضًا، بالإضافة إلى ذلك الذخيرة كان الإستهلاك بلا شك سيزداد بشكل كبير إذا تم تجهيز جميع الجنود بالأسلحة الأوتوماتيكية، لم يكن رولاند يهتم كثيرًا بهذا الأمر في البداية لأنه شعر أنه يمكن حلها عن طريق زيادة القوى العاملة، ومع ذلك سرعان ما إكتشف أنه بمجرد دخول السلاح الجديد إلى الإنتاج يمكن بسهولة تجاوز إنتاج المصنع الحمضي، إنحسار الخراطيش المتكرر أثناء إختبار التصويب وعدم إطلاق النار، والمشكلات الصغيرة الأخرى أصبحت أقل أهمية لأنه رجع إلى أن إنتاج الأسلحة لم يكن ممكنًا.

هذا المشروع إستغرق حوالي نصف شهر، لم يكن الأمر صعبًا ولكنه إحتاج إلى إختبار كل مكون بشكل متكرر للتأكد من أنه يعمل بشكل طبيعي، لم يكلف نفسه عناء حفظ البنية المحددة للبندقية طالما أنه يعرف تشغيل السلاح، كان يعتقد أنه سيكون قادرًا بالتأكيد على تجميع سلاح مفيد بعد بضع محاولات، هذا هو بالضبط المكان الذي تكمن فيه المشكلة.

كان المصهر الجديد أكبر بعشر مرات في مقارنة بالمصهر الخاص القديم الذي صممه سابقًا، والذي يمتد بطول 50 مترًا وعرض 10 أمتار وإرتفاع أربعة أمتار، بدا الأمر وكأنه حمام سباحة نحيف للوهلة الأولى كان يشبه إلى حد كبير الجيل الأخير من الفرن الخاص، كان لا يزال صندوقًا معدنيًا بدون أي معدات تدفئة ومستقل تمامًا عن نيران آنا السوداء، ومع ذلك تم دفنه في الأرض معتمدا على التربة لدعم ضغط الحديد المنصهر على الجدران، كان هناك أيضًا ممر بني في مركز آنا لتسخين سبائك الحديد على كلا الجانبين في نفس الوقت.

لم تكن آلة النموذج الأولي مكتملة فقط بل كانت تتكون أيضًا من ما يقرب من 100 مكون مختلف تم تصنيعها بالكامل بواسطة آنا، وشملت هذه الأدوات الصغيرة مثل دبابيس الإطلاق ومكابس الحث… كان من الصعب حقًا إنتاج مثل هذا السلاح بكميات كبيرة بإستخدام الأداة الآلية الحالية، إذا تم إستبدال جميع البنادق الدوارة في أيدي الجنود بأسلحة أوتوماتيكية فلن يزيد عبء آنا فقط ولكن وحدات معدات معالجة الأسلحة النارية الحالية التي تم إنتاجها ستهدر أيضًا، بالإضافة إلى ذلك الذخيرة كان الإستهلاك بلا شك سيزداد بشكل كبير إذا تم تجهيز جميع الجنود بالأسلحة الأوتوماتيكية، لم يكن رولاند يهتم كثيرًا بهذا الأمر في البداية لأنه شعر أنه يمكن حلها عن طريق زيادة القوى العاملة، ومع ذلك سرعان ما إكتشف أنه بمجرد دخول السلاح الجديد إلى الإنتاج يمكن بسهولة تجاوز إنتاج المصنع الحمضي، إنحسار الخراطيش المتكرر أثناء إختبار التصويب وعدم إطلاق النار، والمشكلات الصغيرة الأخرى أصبحت أقل أهمية لأنه رجع إلى أن إنتاج الأسلحة لم يكن ممكنًا.

بواسطة :

لقد تبددت أخيرًا فكرة الإستبدال الجماعي للأسلحة الأوتوماتيكية بعد التفكير المتكرر، ومع ذلك أصبحت زيادة القوة النارية للجيش حاجة ملحة، بدأ في تحويل تركيزه على إطلاق النار المستمر، كان يفكر في إستخدام الرشاش الثقيل، يمكن تعيين رشاش ثقيل إلى 20 إلى 50 شخصًا من أجل تقليل عدد الأسلحة بشكل كبير، في هذه الحالة سيتم حل كل من المشاكل الأكثر خطورة بسهولة، يمكن أيضًا أن يتم تحميله ذاتيًا باستخدام طريقة التهوية، كان الهيكل مشابهًا للتصنيع التجريبي لأسلحة النموذج الأولي، يمكن وضعه في الإختبار الرئيسي بعد بضعة تعديلات ويمكن بناؤه بحجم أكبر مع مكونات أكبر، ستنخفض الصعوبة التي تواجهها آنا ولوسيا إلى حد كبير.

لم تكن آلة النموذج الأولي مكتملة فقط بل كانت تتكون أيضًا من ما يقرب من 100 مكون مختلف تم تصنيعها بالكامل بواسطة آنا، وشملت هذه الأدوات الصغيرة مثل دبابيس الإطلاق ومكابس الحث… كان من الصعب حقًا إنتاج مثل هذا السلاح بكميات كبيرة بإستخدام الأداة الآلية الحالية، إذا تم إستبدال جميع البنادق الدوارة في أيدي الجنود بأسلحة أوتوماتيكية فلن يزيد عبء آنا فقط ولكن وحدات معدات معالجة الأسلحة النارية الحالية التي تم إنتاجها ستهدر أيضًا، بالإضافة إلى ذلك الذخيرة كان الإستهلاك بلا شك سيزداد بشكل كبير إذا تم تجهيز جميع الجنود بالأسلحة الأوتوماتيكية، لم يكن رولاند يهتم كثيرًا بهذا الأمر في البداية لأنه شعر أنه يمكن حلها عن طريق زيادة القوى العاملة، ومع ذلك سرعان ما إكتشف أنه بمجرد دخول السلاح الجديد إلى الإنتاج يمكن بسهولة تجاوز إنتاج المصنع الحمضي، إنحسار الخراطيش المتكرر أثناء إختبار التصويب وعدم إطلاق النار، والمشكلات الصغيرة الأخرى أصبحت أقل أهمية لأنه رجع إلى أن إنتاج الأسلحة لم يكن ممكنًا.

–+–

تضمنت الأولى بناء مصنع للأسلحة ومصنع للدراجات ورصيف الميناء وزوارق مائية ضحلة ومواقع أخرى، إشتملت الأخيرة بشكل أساسي على توصيلات المياه والحرارة والكهرباء في المنطقة السكنية بالإضافة إلى تعزيز الإستخدام العالمي لأدوات الزراعة الحديدية، كانت لوسيا وايت هي التي حفزته بعد أن أدرك ما هي قدرتها، فكر رولاند بوضوح أن الحد النهائي للإنتاج الضخم قد تم حله وأن إنتاجية البلدة يمكن أن تؤدي إلى ذروة جديدة للنمو السكاني.

بواسطة :

لم تكن آلة النموذج الأولي مكتملة فقط بل كانت تتكون أيضًا من ما يقرب من 100 مكون مختلف تم تصنيعها بالكامل بواسطة آنا، وشملت هذه الأدوات الصغيرة مثل دبابيس الإطلاق ومكابس الحث… كان من الصعب حقًا إنتاج مثل هذا السلاح بكميات كبيرة بإستخدام الأداة الآلية الحالية، إذا تم إستبدال جميع البنادق الدوارة في أيدي الجنود بأسلحة أوتوماتيكية فلن يزيد عبء آنا فقط ولكن وحدات معدات معالجة الأسلحة النارية الحالية التي تم إنتاجها ستهدر أيضًا، بالإضافة إلى ذلك الذخيرة كان الإستهلاك بلا شك سيزداد بشكل كبير إذا تم تجهيز جميع الجنود بالأسلحة الأوتوماتيكية، لم يكن رولاند يهتم كثيرًا بهذا الأمر في البداية لأنه شعر أنه يمكن حلها عن طريق زيادة القوى العاملة، ومع ذلك سرعان ما إكتشف أنه بمجرد دخول السلاح الجديد إلى الإنتاج يمكن بسهولة تجاوز إنتاج المصنع الحمضي، إنحسار الخراطيش المتكرر أثناء إختبار التصويب وعدم إطلاق النار، والمشكلات الصغيرة الأخرى أصبحت أقل أهمية لأنه رجع إلى أن إنتاج الأسلحة لم يكن ممكنًا.

Krotel

بواسطة :

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط