نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 432

432 – لقاء

قال القبطان ضاحكا ” لا يوجد شيء محرج كان الجميع مذهولين مثلك عندما وصلوا إلى هنا لأول مرة، يجب أن أقول أن البلدة هي مكان رائع، أنظر إلى المبنى المكون من ثلاثة طوابق هناك؟ لم يكن هناك عندما كنت هنا آخر مرة “.

بما أن رحلته كانت سرية فمن الواضح أنه لن يكون هناك أي شخص يرحب به، لذلك لم يخطط أوتو للذهاب مباشرة إلى القلعة ولكن قضاء أول يوم أو يومين في النظر إلى أراضي الأمير قبل التوجه إلى الفئران المحلية للحصول على معلومات كصورة تساوي ألف كلمة، خرج من المقصورة إلى الحامل وإندهش على الفور مما رآه.

432 – لقاء

‘ هذا … رصيف البلدة بالفعل؟ ‘.

بدوا مختلفين عن أي قوارب نهرية داخلية وقف أوتو هناك وشاهدها لفترة طويلة، كان لا يزال يحاول معرفة كيفية تشغيل هذه القوارب الغريبة عندما بدأت تثلج، قام بإزالة الثلج من رأسه ووضع هذه الأفكار خلفه وقرر أن يتبع الطاقم إلى المدينة، على ما يبدو لم يكن أوتو الراكب الوحيد على “إتجاه الريح” من مدينة الملك، شاهد الطاقم يفرغ البضائع ويراكمها عند الرصيف، العديد من الحراس الذين يرتدون الزي الأسود كانوا يدونون شيئًا على الورق، وبدا أنهم يفحصون البضائع حيث كانوا يأخذون حقيبتين بين الحين والآخر.

تم بناء مناطق الرسو بلون الطوب على بعد عدة مئات من خطوات ضفة النهر، تم بناء الحوامل على فترات زمنية محددة مع وجود علامة على مكان ربط الركيزة والرسو حيث كان هناك أرقام.

” أندريا كوين! ” غير قادر على كبح حماسته صاح أوتو بصوت عالٍ في الحشد.

حسبهم أوتو تقريبًا كان هناك 26 في المجموع تم عرضها كلها بدقة، بعضها مغطى بالثلج بينما كشف البعض الآخر عن ألواح خشبية تحته، هذا يشير إلى أن رصيف البلدة تم الإعتناء به جيدًا حتى خلال أشهر الشياطين.

” ما الذي يسجلونه؟ “.

وبالمقارنة كانت الحوامل في رصيف مدينة الملك أقل من نصف الموجودة هنا من حيث الطول والعدد! ومع ذلك ما فاجأه كان كثرة القوارب في رصيف الميناء، كان هناك خط من القوارب الرمادية الضخمة التي لم يسبق له رؤيتها في الرصيف ليس بعيدًا، كان هناك سبعة أو ثمانية في المجموع لكل منها خط مياه ضحل بدون شراع أو صاري، ومع ذلك كانت بالتأكيد أكبر من أن يتم تشغيلها بواسطة أشرعة، كانت إحدى السمات الفريدة لهذه القوارب الغريبة هي الإطار الخشبي العملاق على كلا الجانبين والأنبوب الحديدي الضخم في المنتصف.

” حتى اللاجئين؟ ” سأل أوتو بفزع ” ما هو رفاهية المواطن؟ “.

بدوا مختلفين عن أي قوارب نهرية داخلية وقف أوتو هناك وشاهدها لفترة طويلة، كان لا يزال يحاول معرفة كيفية تشغيل هذه القوارب الغريبة عندما بدأت تثلج، قام بإزالة الثلج من رأسه ووضع هذه الأفكار خلفه وقرر أن يتبع الطاقم إلى المدينة، على ما يبدو لم يكن أوتو الراكب الوحيد على “إتجاه الريح” من مدينة الملك، شاهد الطاقم يفرغ البضائع ويراكمها عند الرصيف، العديد من الحراس الذين يرتدون الزي الأسود كانوا يدونون شيئًا على الورق، وبدا أنهم يفحصون البضائع حيث كانوا يأخذون حقيبتين بين الحين والآخر.

بدوا مختلفين عن أي قوارب نهرية داخلية وقف أوتو هناك وشاهدها لفترة طويلة، كان لا يزال يحاول معرفة كيفية تشغيل هذه القوارب الغريبة عندما بدأت تثلج، قام بإزالة الثلج من رأسه ووضع هذه الأفكار خلفه وقرر أن يتبع الطاقم إلى المدينة، على ما يبدو لم يكن أوتو الراكب الوحيد على “إتجاه الريح” من مدينة الملك، شاهد الطاقم يفرغ البضائع ويراكمها عند الرصيف، العديد من الحراس الذين يرتدون الزي الأسود كانوا يدونون شيئًا على الورق، وبدا أنهم يفحصون البضائع حيث كانوا يأخذون حقيبتين بين الحين والآخر.

” من هؤلاء الأشخاص؟ المرتزقة الذين إستأجرهم المشترون؟ ” ذهب أوتو ليسأل القبطان.

” إنتظر ما هذا؟! ” عبر الساحة إلتقط أوتو فجأة لمحة عن إثنين من البالونات الملونة الكبيرة العائمة في الهواء، في الأسفل علقت لافتة كتب عليها “مرحبًا بكم في البلدة” ومن جهة “إنضم الآن للحصول على رفاهية المواطن”.

” مرتزقة؟ ” قال القبطان ” هؤلاء الرجال هم دوريات البلدة “.

” أندريا كوين! ” غير قادر على كبح حماسته صاح أوتو بصوت عالٍ في الحشد.

” دوريات؟ ” كان في حيرة.

” حتى اللاجئين؟ ” سأل أوتو بفزع ” ما هو رفاهية المواطن؟ “.

أليسوا هم نفس قطاع الطرق؟ تذكر في المرة الأولى التي غادر فيها مدينة الملك حيث إبتزه رجال الدوريات هناك بمقابل عملتين فضيتين، والتي عرف فيما بعد أنها ممارسة شائعة في كل مكان، كان هؤلاء الدوريات نوعًا من منافسي الفئران تحت الأرض لكنهم فعلوا الشيء نفسه بشكل أساسي، كان الفرق هو أنهم كانوا يتقاضون أكثر وأكثر في كثير من الأحيان مقابل لا شيء، ومع ذلك لمفاجأة أوتو بدا القبطان مرتاحًا جدًا، ولا يزال يدخن غليونه على مهل دون أي نية لإيقافهم كما أنه لم يدفع لهم عملات فضية أو يطلب من الدوريات المغادرة.

رد القبطان قائلاً ” لا أعرف الكثير عن الكرات العائمة هناك ولكن فيما يتعلق بالكرة أدناه … يمكنك الذهاب إلى شرق الساحة حيث يتم نشر إشعارات اللورد عادة، لافتة تقول إعادة تجنيد السياح والتجار واللاجئين من جميع أنحاء العالم “.

” إعتقدت نفس الشيء عندما جئت إلى هنا في المرة الأولى ” وأوضح القبطان على ما يبدو أنه فهم ما يفكر به ” الدوريات هنا مختلفة طالما أنك تتبع قواعدهم لا تحتاج إلى دفع أي شيء قبل دخول السوق “.

” أنواع وأعداد البضائع … خاصة القمح ” أجاب القبطان وهز يديه ” سيتم فحص البضائع بعد تسليمها إلى السوق وذلك لمنعك من بيعها للآخرين في منتصف الطريق، لا يمكن بيع الطعام هنا إلا من قبل اللورد، بالطبع ليس لدي قمح في شحنتي لذلك سيكون الأمر سريعا  “.

” قواعد الدوريات؟ ” شكك أوتو بعبوس.

قال القبطان ضاحكا ” لا يوجد شيء محرج كان الجميع مذهولين مثلك عندما وصلوا إلى هنا لأول مرة، يجب أن أقول أن البلدة هي مكان رائع، أنظر إلى المبنى المكون من ثلاثة طوابق هناك؟ لم يكن هناك عندما كنت هنا آخر مرة “.

” حتى قطاع الطرق هنا يتحدثون عن القواعد كما أنهم يلاحظون الأشياء، ربما لا يكتبون شيئًا سوى الرموز المتلألئة لكن هذا بالفعل أكثر من كافٍ ليذهلني “.

بواسطة :

” ما الذي يسجلونه؟ “.

تم تحميل جميع الحقائب في العربات وغادر الجميع من الرصيف مستعدين للانطلاق إلى السوق، أذهل أوتو فجأة بالمشهد هل هذه حقا أكثر الأراضي مهجورة في مملكة غرايكاستل؟ بالنظر إلى الطريق السلس والسطوح الصلبة والمنازل الرائعة على طول الشارع والناس الذين يذهبون ذهابا وإيابا، شعر أوتو أن االبلدة كانت مزدهرة مثل مدينة غلو عاصمة مملكة الفجر.

” أنواع وأعداد البضائع … خاصة القمح ” أجاب القبطان وهز يديه ” سيتم فحص البضائع بعد تسليمها إلى السوق وذلك لمنعك من بيعها للآخرين في منتصف الطريق، لا يمكن بيع الطعام هنا إلا من قبل اللورد، بالطبع ليس لدي قمح في شحنتي لذلك سيكون الأمر سريعا  “.

كان السوق شمال الساحة، قرر أوتو أولاً إلقاء نظرة بنفسه بينما كان القبطان وأطقمه يسلمون البضائع، وفقا للقبطان كان هناك الكثير من الإكتشافات النادرة في سوق الراحة في هذا الجانب والسوق الراقية من جهة أخرى، في الواقع كانت هناك رأى أوتو خطوط الرفوف المليئة بالسلع المختلفة، بمجرد أن يبقى لفترة أطول في الكشك سيكون هناك شخص يأتي لإستقباله، بغض النظر عن نتيجة المفاوضات مع الأمير رولاند عرف أوتو أن هذه البلدة قد لفتت إنتباهه بالفعل، عندها فقط كان هناك ضجة بين الجمهور.

تم تحميل جميع الحقائب في العربات وغادر الجميع من الرصيف مستعدين للانطلاق إلى السوق، أذهل أوتو فجأة بالمشهد هل هذه حقا أكثر الأراضي مهجورة في مملكة غرايكاستل؟ بالنظر إلى الطريق السلس والسطوح الصلبة والمنازل الرائعة على طول الشارع والناس الذين يذهبون ذهابا وإيابا، شعر أوتو أن االبلدة كانت مزدهرة مثل مدينة غلو عاصمة مملكة الفجر.

” إعتقدت نفس الشيء عندما جئت إلى هنا في المرة الأولى ” وأوضح القبطان على ما يبدو أنه فهم ما يفكر به ” الدوريات هنا مختلفة طالما أنك تتبع قواعدهم لا تحتاج إلى دفع أي شيء قبل دخول السوق “.

بصفته نبيلًا فقد رأى العديد من المباني الرائعة، مقارنة مع برج الفجر وقاعة الشمس الكبرى لم تكن هذه المباني المكونة من طابقين أو ثلاثة طوابق بالتأكيد في نفس المستوى، ومع ذلك كان هناك برج واحد فقط محاطًا بمنازل متداعية وممرات ومستنقعات، ومع ذلك لم يتمكن من العثور على منزل واحد هنا يبدو متهالكا قليلاً، كما لو أن جميع المساكن قد جاءت في نفس الوقت.

” مثل؟ “.

قال القبطان ضاحكا ” لا يوجد شيء محرج كان الجميع مذهولين مثلك عندما وصلوا إلى هنا لأول مرة، يجب أن أقول أن البلدة هي مكان رائع، أنظر إلى المبنى المكون من ثلاثة طوابق هناك؟ لم يكن هناك عندما كنت هنا آخر مرة “.

” العمل والطعام في الشهرين الأولين والمأوى يبدو رائعًا جدًا أليس كذلك؟ ” شرح القبطان ” ليس من السهل الحصول على الموافقة، لقد حاول العديد من طواقمي ولكن لم يمر أي منهم، يريد اللورد شخصًا مخلصًا وليس مؤمنًا بالكنيسة وليس لديه سجلات إجرامية، لكن السرقة هي أيضًا جريمة كل البحارة سرقوا في مرحلة ما من حياتهم ألا تعتقد ذلك؟ بالإضافة إلى ذلك يبدو الأمر صاخبًا للغاية هنا، ولكن في الواقع هناك أيضًا العديد من الجوانب السلبية بقدر ما أستطيع أن أقول “.

” سمعت … أنها كانت قاعدة تعدين هنا “.

وبالمقارنة كانت الحوامل في رصيف مدينة الملك أقل من نصف الموجودة هنا من حيث الطول والعدد! ومع ذلك ما فاجأه كان كثرة القوارب في رصيف الميناء، كان هناك خط من القوارب الرمادية الضخمة التي لم يسبق له رؤيتها في الرصيف ليس بعيدًا، كان هناك سبعة أو ثمانية في المجموع لكل منها خط مياه ضحل بدون شراع أو صاري، ومع ذلك كانت بالتأكيد أكبر من أن يتم تشغيلها بواسطة أشرعة، كانت إحدى السمات الفريدة لهذه القوارب الغريبة هي الإطار الخشبي العملاق على كلا الجانبين والأنبوب الحديدي الضخم في المنتصف.

” هذا ما سمعته أيضًا لكن من يعرف الحقيقة ” علق القبطان وهو يلتقط أنفه ” أنت تعرف في كثير من الأحيان أن الشائعات تطير وتمشي الحقيقة، ربما هناك أطنان من الذهب مخبأة في المنجم الشمالي ولهذا السبب أرسل جلالته إبنه إلى هنا … بعد كل شيء هم مرتبطون بالدم “.

تم تحميل جميع الحقائب في العربات وغادر الجميع من الرصيف مستعدين للانطلاق إلى السوق، أذهل أوتو فجأة بالمشهد هل هذه حقا أكثر الأراضي مهجورة في مملكة غرايكاستل؟ بالنظر إلى الطريق السلس والسطوح الصلبة والمنازل الرائعة على طول الشارع والناس الذين يذهبون ذهابا وإيابا، شعر أوتو أن االبلدة كانت مزدهرة مثل مدينة غلو عاصمة مملكة الفجر.

” إنتظر ما هذا؟! ” عبر الساحة إلتقط أوتو فجأة لمحة عن إثنين من البالونات الملونة الكبيرة العائمة في الهواء، في الأسفل علقت لافتة كتب عليها “مرحبًا بكم في البلدة” ومن جهة “إنضم الآن للحصول على رفاهية المواطن”.

‘ هذا … رصيف البلدة بالفعل؟ ‘.

” ما هي الأشياء الموجودة أعلى أم أسفل؟ “.

” قواعد الدوريات؟ ” شكك أوتو بعبوس.

رد القبطان قائلاً ” لا أعرف الكثير عن الكرات العائمة هناك ولكن فيما يتعلق بالكرة أدناه … يمكنك الذهاب إلى شرق الساحة حيث يتم نشر إشعارات اللورد عادة، لافتة تقول إعادة تجنيد السياح والتجار واللاجئين من جميع أنحاء العالم “.

كان السوق شمال الساحة، قرر أوتو أولاً إلقاء نظرة بنفسه بينما كان القبطان وأطقمه يسلمون البضائع، وفقا للقبطان كان هناك الكثير من الإكتشافات النادرة في سوق الراحة في هذا الجانب والسوق الراقية من جهة أخرى، في الواقع كانت هناك رأى أوتو خطوط الرفوف المليئة بالسلع المختلفة، بمجرد أن يبقى لفترة أطول في الكشك سيكون هناك شخص يأتي لإستقباله، بغض النظر عن نتيجة المفاوضات مع الأمير رولاند عرف أوتو أن هذه البلدة قد لفتت إنتباهه بالفعل، عندها فقط كان هناك ضجة بين الجمهور.

” حتى اللاجئين؟ ” سأل أوتو بفزع ” ما هو رفاهية المواطن؟ “.

” سمعت … أنها كانت قاعدة تعدين هنا “.

” العمل والطعام في الشهرين الأولين والمأوى يبدو رائعًا جدًا أليس كذلك؟ ” شرح القبطان ” ليس من السهل الحصول على الموافقة، لقد حاول العديد من طواقمي ولكن لم يمر أي منهم، يريد اللورد شخصًا مخلصًا وليس مؤمنًا بالكنيسة وليس لديه سجلات إجرامية، لكن السرقة هي أيضًا جريمة كل البحارة سرقوا في مرحلة ما من حياتهم ألا تعتقد ذلك؟ بالإضافة إلى ذلك يبدو الأمر صاخبًا للغاية هنا، ولكن في الواقع هناك أيضًا العديد من الجوانب السلبية بقدر ما أستطيع أن أقول “.

” بالكاد أي ترفيه، لا كازينوهات أو بيوت دعارة ولا حتى عاهرة في الشارع ” سعل باصقًا وإستمر في الشكوى ” ألن تشعر بالملل حتى الموت وأنت تعيش في مكان مثل هذا؟ “.

” مثل؟ “.

” مرتزقة؟ ” قال القبطان ” هؤلاء الرجال هم دوريات البلدة “.

” بالكاد أي ترفيه، لا كازينوهات أو بيوت دعارة ولا حتى عاهرة في الشارع ” سعل باصقًا وإستمر في الشكوى ” ألن تشعر بالملل حتى الموت وأنت تعيش في مكان مثل هذا؟ “.

‘ هذا … رصيف البلدة بالفعل؟ ‘.

كان السوق شمال الساحة، قرر أوتو أولاً إلقاء نظرة بنفسه بينما كان القبطان وأطقمه يسلمون البضائع، وفقا للقبطان كان هناك الكثير من الإكتشافات النادرة في سوق الراحة في هذا الجانب والسوق الراقية من جهة أخرى، في الواقع كانت هناك رأى أوتو خطوط الرفوف المليئة بالسلع المختلفة، بمجرد أن يبقى لفترة أطول في الكشك سيكون هناك شخص يأتي لإستقباله، بغض النظر عن نتيجة المفاوضات مع الأمير رولاند عرف أوتو أن هذه البلدة قد لفتت إنتباهه بالفعل، عندها فقط كان هناك ضجة بين الجمهور.

‘ هذا … رصيف البلدة بالفعل؟ ‘.

إستدار أوتو ورأى سيدتين تتجهان نحو هذا الجانب، كانت إحداهما ترتدي ثوبًا أسود مع ذيل حصان داكن طويل، كان لديها عيون دقيقة وأنف لطيف وشفاه ممتلئة لكن البرودة على وجهها جعلتها تبدو غير قابلة للإنتهاك، والآخرى كانت مختلفة تمامًا وتبدو ناعمة ولطيفة، كانت سمات كل شخصية لها أنيقة ورشيقة مثل نسيم الربيع الدافئ، شعرها الأشقر الرائع يعكس وميض أشعة الفجر الذهبية، شعر أوتو بكل دمه يتدفق إلى رأسه عند رؤية السيدة الشقراء، فرك عينيه مرارًا وتكرارًا ويديه يرتجفان قليلاً وكان متأكدًا من ذلك كانت هي … 

” إعتقدت نفس الشيء عندما جئت إلى هنا في المرة الأولى ” وأوضح القبطان على ما يبدو أنه فهم ما يفكر به ” الدوريات هنا مختلفة طالما أنك تتبع قواعدهم لا تحتاج إلى دفع أي شيء قبل دخول السوق “.

” أندريا كوين! ” غير قادر على كبح حماسته صاح أوتو بصوت عالٍ في الحشد.

حسبهم أوتو تقريبًا كان هناك 26 في المجموع تم عرضها كلها بدقة، بعضها مغطى بالثلج بينما كشف البعض الآخر عن ألواح خشبية تحته، هذا يشير إلى أن رصيف البلدة تم الإعتناء به جيدًا حتى خلال أشهر الشياطين.

–+–

كان السوق شمال الساحة، قرر أوتو أولاً إلقاء نظرة بنفسه بينما كان القبطان وأطقمه يسلمون البضائع، وفقا للقبطان كان هناك الكثير من الإكتشافات النادرة في سوق الراحة في هذا الجانب والسوق الراقية من جهة أخرى، في الواقع كانت هناك رأى أوتو خطوط الرفوف المليئة بالسلع المختلفة، بمجرد أن يبقى لفترة أطول في الكشك سيكون هناك شخص يأتي لإستقباله، بغض النظر عن نتيجة المفاوضات مع الأمير رولاند عرف أوتو أن هذه البلدة قد لفتت إنتباهه بالفعل، عندها فقط كان هناك ضجة بين الجمهور.

بواسطة :

تم بناء مناطق الرسو بلون الطوب على بعد عدة مئات من خطوات ضفة النهر، تم بناء الحوامل على فترات زمنية محددة مع وجود علامة على مكان ربط الركيزة والرسو حيث كان هناك أرقام.

Krotel

بما أن رحلته كانت سرية فمن الواضح أنه لن يكون هناك أي شخص يرحب به، لذلك لم يخطط أوتو للذهاب مباشرة إلى القلعة ولكن قضاء أول يوم أو يومين في النظر إلى أراضي الأمير قبل التوجه إلى الفئران المحلية للحصول على معلومات كصورة تساوي ألف كلمة، خرج من المقصورة إلى الحامل وإندهش على الفور مما رآه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط