نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 476

476 – يوم النصر

” سأطلق عليه إسم النصر “.

كانت لا تزال مظلمة في الخارج وكان شخص ما يطرق باب كاكوسيم إلى ما لا نهاية، تثاوب وتواصل مع اللاشعور للإستيلاء على معطفه ثم أدرك أنه لم يعد بحاجة إلى معطف، جدار من الطوب السميك أبقى البرد بعيدًا وسخنت بشكل لا يصدق الغرفة من الداخل، بغض النظر عن مدى ثقل الثلج في الخارج لم يعد المنزل يسمح بالبرد كما كان عليه من قبل ولم يعد السقف يسرب، كان هذا المنزل عالي الجودة مناسبًا فقط للنبلاء في فالنسيا بالطبع كان أصغر قليلاً، فتح الباب ووجد مساعده بايك يقف في الخارج.

تم القبض على الرجل العجوز بسرعة من خلال الأداء، وحتى الأشخاص الذين قدموا للتو إلى المنطقة الغربية يمكن أن يشعروا بالتضحيات التي قدمها مواطنوا البلدة وجهودهم المتواصلة من أجل البقاء، عندما تم الإنتهاء من المسرحية كان التصفيق المدوي يعلو فوق الميدان، لقد أصيب كاكوسيم بالذهول بما رآه بعد ذلك، فتاة ذات شعر كتاني طويل تمسك بخط أسود في يدها قطعت المنصة الخشبية إلى أجزاء مختلفة وإستخدمتها لإشعال نار كبيرة، لم يكن الجمهور خائفا من ذلك حتى أنهم هتفوا بإسمها.

” لماذا لم تستيقظ بعد؟ علينا أن نسرع ​ قبطان! وإلا فلن نحصل على مكان جيد! “.

إنفجرت الساحة في هتافات فورية وهز الصوت قلب الرجل العجوز، لم ير مثل هذا اللورد المحترم منذ وقت طويل.

” هل نحتاج إلى المغادرة مبكرًا؟ ” رفع كاكوسيم رأسه ونظر إلى السماء، كان الفجر يتلألأ من خلال الغيوم وأضاءت أشعة الشمس الناعمة في الصباح قسمًا صغيرًا من السماء.

التالي كان دور فرقة زهرة النجوم وصاح الكثير من الناس بحماس.

” بالطبع! ” صاح الصبي ” أخبرني جيراني أنه سيكون هناك عرض من فرقة زهرة النجوم خلال الإحتفال ولن نصل إلى الساحة إذا تأخرنا! “.

كانت لا تزال مظلمة في الخارج وكان شخص ما يطرق باب كاكوسيم إلى ما لا نهاية، تثاوب وتواصل مع اللاشعور للإستيلاء على معطفه ثم أدرك أنه لم يعد بحاجة إلى معطف، جدار من الطوب السميك أبقى البرد بعيدًا وسخنت بشكل لا يصدق الغرفة من الداخل، بغض النظر عن مدى ثقل الثلج في الخارج لم يعد المنزل يسمح بالبرد كما كان عليه من قبل ولم يعد السقف يسرب، كان هذا المنزل عالي الجودة مناسبًا فقط للنبلاء في فالنسيا بالطبع كان أصغر قليلاً، فتح الباب ووجد مساعده بايك يقف في الخارج.

” حسنًا إنتظر دقيقة ” تجاهل الرجل العجوز وعاد إلى غرفة نومه للتغيير، نظر إلى السرير الفارغ الآخر وتنهد بهدوء ” يوم النصر … هل هناك أي إحتفال مثل هذا في معقل لونغسونغ؟ إذا لم يكن كذلك فإن فيدر سيفتقده “.

بالنظر إلى الصبي الذي يرقص مع الحشد لم يستطع الرجل العجوز إلا أن يضحك، كان يتساءل عن كيفية جعل إسم القارب الخرساني المخصص له فريدًا من نوعه والآن لديه فكرة.

ذهبوا إلى الميدان ووجدوا أن هناك لافتات معلقة على الحبال ومربوطة بالأشجار من كلا الجانبين من الشارع، بدت البلدة الصغيرة مشرقة وجديدة تحت أشعة الشمس الصباحية، بين الحين والآخر كان الناس ينضمون إليهم من المسارات إلى الطريق الرئيسي ويسيرون بجانبهم، يبدو أنهم ذاهبون إلى الساحة أيضًا، سمع كاكوسيم عن الإحتفال من بايك.

” الآن هتاف من أجل هذا الإنتصار الذي حصل بشق الأنفس ورفع نظاراتنا للإحتفال! “.

وكان الأمير قد أعلن في اليوم الأول بعد أشهر الشياطين يوم النصر للإحتفال بمرور الأشهر بأمان، في ذلك اليوم كان الجميع في المدينة يقضون إجازة وتمتعوا بحفل كبير في الساحة، وقد علم مساعد كاكوسيم بذلك ودعاه للذهاب إلى ساحة معه، بعد بعض التفكير وافق الرجل العجوز، عندما دخلوا وجدوا منطقة مسيجة في وسط الميدان ورجال شرطة يرتدون الزي الأسود يحافظون على النظام، وصل عدد غير قليل من الناس في وقت مبكر وكانوا يقفون في الإنتظار، سرعان ما وجد الإثنان مكانًا بالقرب من المسرح وتحدثا أثناء إنتظارهما لبدء الإحتفال، ظهرًا تجمعات الحشود في الساحة وظهر الأمير في وسط المسرح، بمجرد ظهوره سمع  كاكوسيم هتافات ساحقة، رفع الناس من حوله بحماس أيديهم وصرخوا “يحيا سموه!”.

لم تكن هذه المرة الأولى التي يشاهد فيها كاكوسيم العروض المسرحية لكن القصة كانت فريدة تمامًا، بدلا من قصة حب طبيعية بين النبلاء روت تاريخ المنطقة الغربية، لعب الممثلون والناس العاديين الذين يعيشون في البلدة، في البداية كانوا عاجزين مرتبكين ومطاردين مثل الحملان خلال أشهر الشياطين، ثم قرروا البقاء في المدينة ومحاربة الوحوش الشيطانية، كانت القصة كاملة مليئة بالإلتواءات والمنعطفات التي كانت تجتاحنا بشدة، عندما ماتت الشخصيات من الجوع والبرد أو قتلوا في خط الدفاع لحماية أسرهم شعر الجمهور كما لو كانوا هناك.

إبتسم الأمير رولاند وإنتظر الهتافات حتى تنتهي ثم رفع قبضته وقال بصوت عال ” لقد هزمنا الشر مرة أخرى! “.

” الأنسة آنا! الأنسة آنا! “.

إنفجرت الساحة في هتافات فورية وهز الصوت قلب الرجل العجوز، لم ير مثل هذا اللورد المحترم منذ وقت طويل.

” الآن هتاف من أجل هذا الإنتصار الذي حصل بشق الأنفس ورفع نظاراتنا للإحتفال! “.

” شعبي بغض النظر عن المكان الذي أتيت منه المنطقة الغربية أو المنطقة الشمالية أو المنطقة الشرقية أو المنطقة الجنوبية طالما أنك قدمت مساهمة لمدينتنا المجد لك! هذا المجد لكل من أعطى دمهم وعرقهم إلى البلدة! ” يبدو أن صوت الأمير الهادئ والعاطفي يتمتع بقوة سحرية ويمكن سماعه دون الحاجة إلى الصراخ ” اليوم هو يوم النصر لقد حددته، لم يتم القضاء على الشر تمامًا وسيعود عاجلاً أم آجلاً ولكن بغض النظر عن عدد المرات التي يأتي فيها أعداؤنا فإن النصر لنا طالما أننا نتحد ونعمل معًا “.

” بالطبع! ” صاح الصبي ” أخبرني جيراني أنه سيكون هناك عرض من فرقة زهرة النجوم خلال الإحتفال ولن نصل إلى الساحة إذا تأخرنا! “.

لم يسمع الرجل العجوز أبدا النبلاء يشيرون إلى المدنيين وهم بصيغة” نحن ” ولكن يبدو أن سموه لا يمانع، نظر إلى الناس بشكل طبيعي دون غطرسة أو إزدراء، في أعين الأمير كان هو ورعاياه مجتمعين معًا، كان أمرًا لا يصدق ولكن بشكل غير متوقع … متناغم.

” السيدة إيرين لا تزال جميلة جدًا! “.

” الآن هتاف من أجل هذا الإنتصار الذي حصل بشق الأنفس ورفع نظاراتنا للإحتفال! “.

” قبطان لنذهب معًا! ” قال بايك وكان حريصًا على الإنضمام.

” فليعش طويلا صاحب السمو! “.

” ولكن بالمقارنة مع الأنسة ماي ما زالت تفتقر إلى جاذبية دائمة “.

” يحيا النصر! “.

كانت لا تزال مظلمة في الخارج وكان شخص ما يطرق باب كاكوسيم إلى ما لا نهاية، تثاوب وتواصل مع اللاشعور للإستيلاء على معطفه ثم أدرك أنه لم يعد بحاجة إلى معطف، جدار من الطوب السميك أبقى البرد بعيدًا وسخنت بشكل لا يصدق الغرفة من الداخل، بغض النظر عن مدى ثقل الثلج في الخارج لم يعد المنزل يسمح بالبرد كما كان عليه من قبل ولم يعد السقف يسرب، كان هذا المنزل عالي الجودة مناسبًا فقط للنبلاء في فالنسيا بالطبع كان أصغر قليلاً، فتح الباب ووجد مساعده بايك يقف في الخارج.

رنت الهتافات في جميع أنحاء الساحة ورفع الناس يدهم اليمنى لإظهار إحترامهم بما في ذلك كاكوسيم.

” إنها السيدة ماي الآن ألم تسمع الأخبار؟ إنها على وشك الزواج من قائد الفرسان وقد أرسل الأمير بالفعل هدية زفاف “.

” هذا لورد يستحق ولائي! ” قال بايك بشغف أثناء رفع صدره.

” فليعش طويلا صاحب السمو! “.

التالي كان دور فرقة زهرة النجوم وصاح الكثير من الناس بحماس.

” أنظر إنها البداية! “.

” لم نر أداءهم منذ وقت طويل “.

” قبطان لنذهب معًا! ” قال بايك وكان حريصًا على الإنضمام.

” السيدة إيرين لا تزال جميلة جدًا! “.

” أنت لست غربيًا أليس كذلك؟ ” سأل شخص على الفور ” السيدة ماي والسيدة إيرين على حد سواء من مسرح لونغسونغ، والسيدة ماي تسمى نجمة المنطقة الغربية بينما تسمى السيدة إيرين بزهرة الغد، والآن كلاهما يعيشان في البلدة لذا فإن إسم الفرقة هو زهرة النجوم  “.

” ولكن بالمقارنة مع الأنسة ماي ما زالت تفتقر إلى جاذبية دائمة “.

Krotel

” إنها السيدة ماي الآن ألم تسمع الأخبار؟ إنها على وشك الزواج من قائد الفرسان وقد أرسل الأمير بالفعل هدية زفاف “.

” هل نحتاج إلى المغادرة مبكرًا؟ ” رفع كاكوسيم رأسه ونظر إلى السماء، كان الفجر يتلألأ من خلال الغيوم وأضاءت أشعة الشمس الناعمة في الصباح قسمًا صغيرًا من السماء.

سأل بايك ” بالإستماع إلى الناس من حولك إسم الفرقة عادة ما يكون هو نفسه إسم المسرح أو إسم المدينة فلماذا تحمل فرقة البلدة مثل هذا الاسم الغريب؟ “.

كانت لا تزال مظلمة في الخارج وكان شخص ما يطرق باب كاكوسيم إلى ما لا نهاية، تثاوب وتواصل مع اللاشعور للإستيلاء على معطفه ثم أدرك أنه لم يعد بحاجة إلى معطف، جدار من الطوب السميك أبقى البرد بعيدًا وسخنت بشكل لا يصدق الغرفة من الداخل، بغض النظر عن مدى ثقل الثلج في الخارج لم يعد المنزل يسمح بالبرد كما كان عليه من قبل ولم يعد السقف يسرب، كان هذا المنزل عالي الجودة مناسبًا فقط للنبلاء في فالنسيا بالطبع كان أصغر قليلاً، فتح الباب ووجد مساعده بايك يقف في الخارج.

” أنت لست غربيًا أليس كذلك؟ ” سأل شخص على الفور ” السيدة ماي والسيدة إيرين على حد سواء من مسرح لونغسونغ، والسيدة ماي تسمى نجمة المنطقة الغربية بينما تسمى السيدة إيرين بزهرة الغد، والآن كلاهما يعيشان في البلدة لذا فإن إسم الفرقة هو زهرة النجوم  “.

لم تكن هذه المرة الأولى التي يشاهد فيها كاكوسيم العروض المسرحية لكن القصة كانت فريدة تمامًا، بدلا من قصة حب طبيعية بين النبلاء روت تاريخ المنطقة الغربية، لعب الممثلون والناس العاديين الذين يعيشون في البلدة، في البداية كانوا عاجزين مرتبكين ومطاردين مثل الحملان خلال أشهر الشياطين، ثم قرروا البقاء في المدينة ومحاربة الوحوش الشيطانية، كانت القصة كاملة مليئة بالإلتواءات والمنعطفات التي كانت تجتاحنا بشدة، عندما ماتت الشخصيات من الجوع والبرد أو قتلوا في خط الدفاع لحماية أسرهم شعر الجمهور كما لو كانوا هناك.

” أنظر إنها البداية! “.

إبتسم الأمير رولاند وإنتظر الهتافات حتى تنتهي ثم رفع قبضته وقال بصوت عال ” لقد هزمنا الشر مرة أخرى! “.

لم تكن هذه المرة الأولى التي يشاهد فيها كاكوسيم العروض المسرحية لكن القصة كانت فريدة تمامًا، بدلا من قصة حب طبيعية بين النبلاء روت تاريخ المنطقة الغربية، لعب الممثلون والناس العاديين الذين يعيشون في البلدة، في البداية كانوا عاجزين مرتبكين ومطاردين مثل الحملان خلال أشهر الشياطين، ثم قرروا البقاء في المدينة ومحاربة الوحوش الشيطانية، كانت القصة كاملة مليئة بالإلتواءات والمنعطفات التي كانت تجتاحنا بشدة، عندما ماتت الشخصيات من الجوع والبرد أو قتلوا في خط الدفاع لحماية أسرهم شعر الجمهور كما لو كانوا هناك.

إنفجرت الساحة في هتافات فورية وهز الصوت قلب الرجل العجوز، لم ير مثل هذا اللورد المحترم منذ وقت طويل.

تم القبض على الرجل العجوز بسرعة من خلال الأداء، وحتى الأشخاص الذين قدموا للتو إلى المنطقة الغربية يمكن أن يشعروا بالتضحيات التي قدمها مواطنوا البلدة وجهودهم المتواصلة من أجل البقاء، عندما تم الإنتهاء من المسرحية كان التصفيق المدوي يعلو فوق الميدان، لقد أصيب كاكوسيم بالذهول بما رآه بعد ذلك، فتاة ذات شعر كتاني طويل تمسك بخط أسود في يدها قطعت المنصة الخشبية إلى أجزاء مختلفة وإستخدمتها لإشعال نار كبيرة، لم يكن الجمهور خائفا من ذلك حتى أنهم هتفوا بإسمها.

كانت لا تزال مظلمة في الخارج وكان شخص ما يطرق باب كاكوسيم إلى ما لا نهاية، تثاوب وتواصل مع اللاشعور للإستيلاء على معطفه ثم أدرك أنه لم يعد بحاجة إلى معطف، جدار من الطوب السميك أبقى البرد بعيدًا وسخنت بشكل لا يصدق الغرفة من الداخل، بغض النظر عن مدى ثقل الثلج في الخارج لم يعد المنزل يسمح بالبرد كما كان عليه من قبل ولم يعد السقف يسرب، كان هذا المنزل عالي الجودة مناسبًا فقط للنبلاء في فالنسيا بالطبع كان أصغر قليلاً، فتح الباب ووجد مساعده بايك يقف في الخارج.

” الأنسة آنا! الأنسة آنا! “.

بالنظر إلى الصبي الذي يرقص مع الحشد لم يستطع الرجل العجوز إلا أن يضحك، كان يتساءل عن كيفية جعل إسم القارب الخرساني المخصص له فريدًا من نوعه والآن لديه فكرة.

بينما كانت الأغنام تُشوى في النار وصل الجو في الساحة إلى ذروته، وقف السكان المحليون بشكل تلقائي في طابور طويل ثم بدأوا في الرقص بغرابة في الجزء الأخير من الإحتفال، وفقًا للأشخاص الذين يقفون حول كاكوسيم وبايك طالما إستمر الرقص سيستمر الشواء حتى منتصف الليل.

” لم نر أداءهم منذ وقت طويل “.

” قبطان لنذهب معًا! ” قال بايك وكان حريصًا على الإنضمام.

وكان الأمير قد أعلن في اليوم الأول بعد أشهر الشياطين يوم النصر للإحتفال بمرور الأشهر بأمان، في ذلك اليوم كان الجميع في المدينة يقضون إجازة وتمتعوا بحفل كبير في الساحة، وقد علم مساعد كاكوسيم بذلك ودعاه للذهاب إلى ساحة معه، بعد بعض التفكير وافق الرجل العجوز، عندما دخلوا وجدوا منطقة مسيجة في وسط الميدان ورجال شرطة يرتدون الزي الأسود يحافظون على النظام، وصل عدد غير قليل من الناس في وقت مبكر وكانوا يقفون في الإنتظار، سرعان ما وجد الإثنان مكانًا بالقرب من المسرح وتحدثا أثناء إنتظارهما لبدء الإحتفال، ظهرًا تجمعات الحشود في الساحة وظهر الأمير في وسط المسرح، بمجرد ظهوره سمع  كاكوسيم هتافات ساحقة، رفع الناس من حوله بحماس أيديهم وصرخوا “يحيا سموه!”.

” أنا كبير جدًا على الرقص ” هز كاكوسيم رأسه ” يجب أن تنضم إليهم “.

” قبطان لنذهب معًا! ” قال بايك وكان حريصًا على الإنضمام.

” سأذهب بعد إذنك وسوف أشاركك بعض الشواء عندما أحصل عليه “.

” لم نر أداءهم منذ وقت طويل “.

بالنظر إلى الصبي الذي يرقص مع الحشد لم يستطع الرجل العجوز إلا أن يضحك، كان يتساءل عن كيفية جعل إسم القارب الخرساني المخصص له فريدًا من نوعه والآن لديه فكرة.

ذهبوا إلى الميدان ووجدوا أن هناك لافتات معلقة على الحبال ومربوطة بالأشجار من كلا الجانبين من الشارع، بدت البلدة الصغيرة مشرقة وجديدة تحت أشعة الشمس الصباحية، بين الحين والآخر كان الناس ينضمون إليهم من المسارات إلى الطريق الرئيسي ويسيرون بجانبهم، يبدو أنهم ذاهبون إلى الساحة أيضًا، سمع كاكوسيم عن الإحتفال من بايك.

” سأطلق عليه إسم النصر “.

” لم نر أداءهم منذ وقت طويل “.

–+–

” فليعش طويلا صاحب السمو! “.

بواسطة :

إبتسم الأمير رولاند وإنتظر الهتافات حتى تنتهي ثم رفع قبضته وقال بصوت عال ” لقد هزمنا الشر مرة أخرى! “.

Krotel

” حسنًا إنتظر دقيقة ” تجاهل الرجل العجوز وعاد إلى غرفة نومه للتغيير، نظر إلى السرير الفارغ الآخر وتنهد بهدوء ” يوم النصر … هل هناك أي إحتفال مثل هذا في معقل لونغسونغ؟ إذا لم يكن كذلك فإن فيدر سيفتقده “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط