” لعبة تجريبية حيث أسأل وأنتم تجيبون ” إنحرفت عيون رولاند عبر كل من النبلاء ” هناك عشرة أسئلة في المجمل ستكون خارج اللعبة إذا كذبت، تذكر لديك فرصة واحدة فقط للإجابة على كل سؤال “.
Krotel
بدأت المعركة أمس ولم تنته حتى صباح اليوم الباكر، بعد دخول المدينة أمضى الجيش الأول أربع ساعات فقط لإكمال مهمتين رئيسيتين والإستيلاء على القصر في المدينة الداخلية وأخذ الكنيسة العظيمة في الشرق، ستتمثل الخطوات التالية في إزالة الأعداء والقضاء على مقاومة تيموثي حيث نظر رولاند ولاحظ أن الجميع كان مبتهجًا، كان الجنود في الجيش الأول والسحرة في حالة معنوية عالية، إذا كان قد أعلن عن الإعلان الرسمي لكانوا ربما كانوا يهللون للنصر لكنه لم يفعل ذلك بعد.
في المنتصف وقف المعبد المقدس الأكثر روعة، كان هيكله مشابهًا لهيكل ناطحات السحاب في العالم الحديث مع مبنى بيضاوي من ثلاثة طوابق كقاعدة كانت أكبر من منطقة القلعة في البلدة، على جانبي مبنى المنصة كان برج شاهق شكل أحد البرجين مثل تاج الملك والبرج الآخر ملكة كلاهما يمثل القوة العليا للعائلة المالكة، في وسط البرجين المزدوجين تم تعليق كابلين حديديين متقاطعين يمثلان المدفعين، كان كل من تصميم الهندسة المعمارية والنظرية وراءها روائع يمكن أن تدخل في التاريخ وتبقى خالدة، صعد رولاند إلى الدرج اللولبي الطويل ودخل الهيكل المقدس، كان من الغريب أنه كان يعرف كل غرفة ومدخل هنا على الرغم من أن هذه هي زيارته الأولى، في المعبد وبصرف النظر عن الجنود المسلحين كانت هناك مجموعة من النبلاء المتمللين، عندما دخل رولاند ركعوا جميعًا لتحيته.
بعد أن تم قلب حكم تيموثي كان ملك مملكة غرايكاستل حتى بدون حفل تتويج ومع ذلك شعر رولاند بهدوء وسلام بشكل مدهش، هذه “العاصمة الرائعة” المركز السياسي والإقتصادي لمملكة غرايكاستل لم يكن لها صدى ولا يشعر أنه ينتمي إلى ترابها، بالنسبة لرولاند كانت ببساطة مدينة عادية حتى أقل تطوراً من معقل لونغسونغ، الشيء الوحيد الذي أسعده هو أن الفوضى التي أوجدها المرسوم الملكي بشأن إختيار ولي العهد قد إنتهت أخيرًا لآن يمكنه التركيز على تطوير أراضيه.
لم يكونوا مساعدين مفيدين للملك بل كانوا مجموعة من مصاصي الدماء يتغذون على المزايا التي تمنحها العائلة المالكة ويهتمون فقط بمصالحهم الخاصة، ربما كان هؤلاء الوزراء الأرستقراطيون يقدمون مساعدة كبيرة للملك عندما تم تأسيس مملكة غرايكاسل في البداية لكنهم هبطوا إلى أسفل في السنوات القليلة الماضية.
بعد أن فكر في ذلك كان لا يزال إنتصارا كبيرًا، كان رولاند يعتقد بحلول الوقت الذي إنتشرت فيه الأخبار في جميع أنحاء المملكة أنه كان سيبني سمعة أكبر ويكتسب المزيد من السلطة المزدهرة في البلاد، في وقت لاحق يمكنه إستخدام نفوذه لتوظيف المزيد من المواهب ومواصلة الإصلاحات، تم الإنتهاء من خطة هجوم الربيع التي كان يعدها للأشهر الأربعة الماضية، كانت المنطقة الوحيدة التي لم يتم فتحها بعد هي الجنوب، نظر رولاند حيث تقع قمة التنين الساقط والمنطقة الجنوبية النائية هذه هي المنطقة التي كان عليه الإستيلاء عليها، أخذ نفسا عميقا ووضع الفكرة وراءه.
في المنتصف وقف المعبد المقدس الأكثر روعة، كان هيكله مشابهًا لهيكل ناطحات السحاب في العالم الحديث مع مبنى بيضاوي من ثلاثة طوابق كقاعدة كانت أكبر من منطقة القلعة في البلدة، على جانبي مبنى المنصة كان برج شاهق شكل أحد البرجين مثل تاج الملك والبرج الآخر ملكة كلاهما يمثل القوة العليا للعائلة المالكة، في وسط البرجين المزدوجين تم تعليق كابلين حديديين متقاطعين يمثلان المدفعين، كان كل من تصميم الهندسة المعمارية والنظرية وراءها روائع يمكن أن تدخل في التاريخ وتبقى خالدة، صعد رولاند إلى الدرج اللولبي الطويل ودخل الهيكل المقدس، كان من الغريب أنه كان يعرف كل غرفة ومدخل هنا على الرغم من أن هذه هي زيارته الأولى، في المعبد وبصرف النظر عن الجنود المسلحين كانت هناك مجموعة من النبلاء المتمللين، عندما دخل رولاند ركعوا جميعًا لتحيته.
” دعنا ندخل المدينة! ” أعلن رولاند.
” إذن أنت تقول إن كل ما حدث هذا العام ليس له علاقة بك؟ ” إحتقر رولاند هؤلاء الوزراء أكثر.
” نعم يا صاحب الجلالة ” وقف آيرون بإحترام كبير وسلم القيادة للجنود والحراس الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر التعليمات ” يا حراس إحموا ملكنا الجديد وتقدموا! “.
” لقد طردت وباء الطاعون على مملكة غرايكاستل جلالة الملك ” جميع النبلاء الآخرين تدخّلوا فيها.
رفع الجنود أسلحتهم في إنسجام وصاحوا.
نزل رولاند من السفينة الحربية وتوجه للقصر.
” يعيش الملك ويمبلدون! “.
بعد أن فكر في ذلك كان لا يزال إنتصارا كبيرًا، كان رولاند يعتقد بحلول الوقت الذي إنتشرت فيه الأخبار في جميع أنحاء المملكة أنه كان سيبني سمعة أكبر ويكتسب المزيد من السلطة المزدهرة في البلاد، في وقت لاحق يمكنه إستخدام نفوذه لتوظيف المزيد من المواهب ومواصلة الإصلاحات، تم الإنتهاء من خطة هجوم الربيع التي كان يعدها للأشهر الأربعة الماضية، كانت المنطقة الوحيدة التي لم يتم فتحها بعد هي الجنوب، نظر رولاند حيث تقع قمة التنين الساقط والمنطقة الجنوبية النائية هذه هي المنطقة التي كان عليه الإستيلاء عليها، أخذ نفسا عميقا ووضع الفكرة وراءه.
” يعيش جلالة الملك! “.
بدأت المعركة أمس ولم تنته حتى صباح اليوم الباكر، بعد دخول المدينة أمضى الجيش الأول أربع ساعات فقط لإكمال مهمتين رئيسيتين والإستيلاء على القصر في المدينة الداخلية وأخذ الكنيسة العظيمة في الشرق، ستتمثل الخطوات التالية في إزالة الأعداء والقضاء على مقاومة تيموثي حيث نظر رولاند ولاحظ أن الجميع كان مبتهجًا، كان الجنود في الجيش الأول والسحرة في حالة معنوية عالية، إذا كان قد أعلن عن الإعلان الرسمي لكانوا ربما كانوا يهللون للنصر لكنه لم يفعل ذلك بعد.
نزل رولاند من السفينة الحربية وتوجه للقصر.
” نعم يا صاحب الجلالة هذه كانت الحقيقة في الواقع “.
…
507 – الخاتمة
كان هناك عدد قليل من الناس في الشوارع عندما دخل الجيش بوابة المدينة، لا يزال من الممكن رؤية آثار القتال في المناطق القريبة من القصر أكثر من أي مكان آخر، في المدينة الداخلية رأى الممتلكات المدمرة والحواجز المرورية والأطراف المكسورة وبقع الدم في كل مكان، على الرغم من أن الجيش الأول كان قادراً على إحتلال القصر في وقت قصير إلا أنها كانت أشد المعارك التي مروا بها على الإطلاق، كان قلب رولاند يؤلمًه عندما رأى الأنقاض على جانبي الشارع ولا يزال الضحايا غير معروفين، ومع ذلك تم إرسال أكثر من 20 جثة جندي إلى الخلف على الرغم من حقيقة أن نانا جاءت لإنقاذهم في الوقت المناسب، إذا لم تعرض الفتاة الصغيرة المساعدة لكان الرقم أعلى بثلاث مرات على الأقل.
” لعبة؟ ” فوجئوا جميعهم.
عندما دخل رولاند منطقة القصر ركع الحراس، إصطف عمودين من الجنود بدقة على ركبهم على طول الطريق المؤدي إلى القلعة، نادرا ما شوهد هذا المشهد بين الجيش الأول حيث كانت التحية العسكرية تدار عادة لكن لم يوقفهم رولاند، كان بإمكانه أن يرى من مظهرهم المثير أن هؤلاء الناس لم يكونوا يرحبون به كعضو عسكري لكنهم كانوا يدفعون إحترامهم للملك الجديد كمواطنين في مملكة غرايكاستل.
بواسطة :
عندما مر رولاند عبر حديقة القلعة الخضراء ضربته ذاكرة قديمة من الطفولة فجأة، تم ترتيب ثلاثة صروح حجرية زرقاء مرتبة بشكل مثلث تحيط بالحديقة المائية حيث كان يعيش ويمبلدون لأجيال، على اليسار وقفة قبة السماء حيث تم عقد الولائم والإحتفالات في كثير من الأحيان، لسوء الحظ تم تدميرها بالكامل بواسطة القنبلة بإستثناء الأعمدة الحجرية العشرة، على اليمين توجد قاعة المدينة والمكتبة وكلاهما كان تحت حراسة الجيش الأول في الوقت الحالي.
بعد أن تم قلب حكم تيموثي كان ملك مملكة غرايكاستل حتى بدون حفل تتويج ومع ذلك شعر رولاند بهدوء وسلام بشكل مدهش، هذه “العاصمة الرائعة” المركز السياسي والإقتصادي لمملكة غرايكاستل لم يكن لها صدى ولا يشعر أنه ينتمي إلى ترابها، بالنسبة لرولاند كانت ببساطة مدينة عادية حتى أقل تطوراً من معقل لونغسونغ، الشيء الوحيد الذي أسعده هو أن الفوضى التي أوجدها المرسوم الملكي بشأن إختيار ولي العهد قد إنتهت أخيرًا لآن يمكنه التركيز على تطوير أراضيه.
في المنتصف وقف المعبد المقدس الأكثر روعة، كان هيكله مشابهًا لهيكل ناطحات السحاب في العالم الحديث مع مبنى بيضاوي من ثلاثة طوابق كقاعدة كانت أكبر من منطقة القلعة في البلدة، على جانبي مبنى المنصة كان برج شاهق شكل أحد البرجين مثل تاج الملك والبرج الآخر ملكة كلاهما يمثل القوة العليا للعائلة المالكة، في وسط البرجين المزدوجين تم تعليق كابلين حديديين متقاطعين يمثلان المدفعين، كان كل من تصميم الهندسة المعمارية والنظرية وراءها روائع يمكن أن تدخل في التاريخ وتبقى خالدة، صعد رولاند إلى الدرج اللولبي الطويل ودخل الهيكل المقدس، كان من الغريب أنه كان يعرف كل غرفة ومدخل هنا على الرغم من أن هذه هي زيارته الأولى، في المعبد وبصرف النظر عن الجنود المسلحين كانت هناك مجموعة من النبلاء المتمللين، عندما دخل رولاند ركعوا جميعًا لتحيته.
رفع الجنود أسلحتهم في إنسجام وصاحوا.
” الرجاء النهوض ” رولاند توج بنفسه بالطبع وقام بمسحهم من فوق.
Krotel
لقد شاهد العديد من الوجوه المألوفة بين النبلاء : لورين موري أمين الخزانة – بوليت فلين وزير الدبلوماسية – بيلاو وزير العدل – مارشال مدير المخابرات – الماركيز ويكي رئيس الوزراء…. كان هؤلاء الأشخاص يعملون للملك ويمبلدون الثالث ويمكن تتبع بعض تواريخ عائلاتهم حتى الوقت الذي إستقرت فيه عائلة ويمبلدون، عندما نجح تيموثي ويمبلدون في الإستيلاء على العرش تعهد الجميع بالولاء للملك الجديد، الآن يبدو أنهم خططوا للعب نفس الحيلة عليه وفقًا للممارسة المعتادة، لسوء حظهم لم يكن رولاند بحاجة إليهم، لم تكن هذه مفاوضات بل كانت محاكمة.
” دعنا ندخل المدينة! ” أعلن رولاند.
” يُشتبه في أن تيموثي ويمبلدون قتل الأمير جيرالد وقام بالخيانة وكذلك التواطؤ مع الكنيسة، لقد تم إحتجازه الآن وسيخضع للعقاب الشديد سرعان ما سينشر هذا في البلاد بأسرها هل تريدون أن تقولوا أي شيء؟ “.
” حسنًا بما أنكم تصرون على براءتكم فلنلعب لعبة “.
” هذه كلها جرائم إعدام حاولت ذات مرة إيقافه لكني فشلت ” غامر الماركيز ويكي أولاً.
” الرجاء النهوض ” رولاند توج بنفسه بالطبع وقام بمسحهم من فوق.
” لقد طردت وباء الطاعون على مملكة غرايكاستل جلالة الملك ” جميع النبلاء الآخرين تدخّلوا فيها.
” هذه كلها جرائم إعدام حاولت ذات مرة إيقافه لكني فشلت ” غامر الماركيز ويكي أولاً.
” حقًا؟ ” سخر رولاند ” عندما كان يرتكب هذه الجرائم هل كنتم واقفين بأذرع مطوية أو تحملون شمعة للشيطان؟ لا تخبروني أنكم حاولتم منعه بإقناعكم الباطل “.
–+–
” حسنا … ” الماركيز عبس ” جلالة الملك أنت لا تعرف الوضع الحقيقي، قام تيموثي بترقية الكثير من أتباعه المخلصين مثل لانري وسكار والماركيز موريس بعد توليه زمام الأمور، لا يمكننا قيادة الفرسان ولا الجيش المجند “.
” يُشتبه في أن تيموثي ويمبلدون قتل الأمير جيرالد وقام بالخيانة وكذلك التواطؤ مع الكنيسة، لقد تم إحتجازه الآن وسيخضع للعقاب الشديد سرعان ما سينشر هذا في البلاد بأسرها هل تريدون أن تقولوا أي شيء؟ “.
” نعم يا صاحب الجلالة هذه كانت الحقيقة في الواقع “.
” صاحب الجلالة الطريق إلى القصر قد تم تنظيفه والمدينة لك الآن! ” صرخ أيرون مبتهجًا وهو يركع أمام رولاند.
” لم يحاكم حتى الأمير جيرالد قبل أن يرسله إلى المقصلة ” سعل بيلاو وهو يدافع عن نفسه ” كان المنفذ أيضًا فارسًا لم نتمكن من إيقافه “.
بواسطة :
” إذن أنت تقول إن كل ما حدث هذا العام ليس له علاقة بك؟ ” إحتقر رولاند هؤلاء الوزراء أكثر.
” لم يحاكم حتى الأمير جيرالد قبل أن يرسله إلى المقصلة ” سعل بيلاو وهو يدافع عن نفسه ” كان المنفذ أيضًا فارسًا لم نتمكن من إيقافه “.
لم يكونوا مساعدين مفيدين للملك بل كانوا مجموعة من مصاصي الدماء يتغذون على المزايا التي تمنحها العائلة المالكة ويهتمون فقط بمصالحهم الخاصة، ربما كان هؤلاء الوزراء الأرستقراطيون يقدمون مساعدة كبيرة للملك عندما تم تأسيس مملكة غرايكاسل في البداية لكنهم هبطوا إلى أسفل في السنوات القليلة الماضية.
” لم يحاكم حتى الأمير جيرالد قبل أن يرسله إلى المقصلة ” سعل بيلاو وهو يدافع عن نفسه ” كان المنفذ أيضًا فارسًا لم نتمكن من إيقافه “.
” حسنًا بما أنكم تصرون على براءتكم فلنلعب لعبة “.
كان هناك عدد قليل من الناس في الشوارع عندما دخل الجيش بوابة المدينة، لا يزال من الممكن رؤية آثار القتال في المناطق القريبة من القصر أكثر من أي مكان آخر، في المدينة الداخلية رأى الممتلكات المدمرة والحواجز المرورية والأطراف المكسورة وبقع الدم في كل مكان، على الرغم من أن الجيش الأول كان قادراً على إحتلال القصر في وقت قصير إلا أنها كانت أشد المعارك التي مروا بها على الإطلاق، كان قلب رولاند يؤلمًه عندما رأى الأنقاض على جانبي الشارع ولا يزال الضحايا غير معروفين، ومع ذلك تم إرسال أكثر من 20 جثة جندي إلى الخلف على الرغم من حقيقة أن نانا جاءت لإنقاذهم في الوقت المناسب، إذا لم تعرض الفتاة الصغيرة المساعدة لكان الرقم أعلى بثلاث مرات على الأقل.
” لعبة؟ ” فوجئوا جميعهم.
” يُشتبه في أن تيموثي ويمبلدون قتل الأمير جيرالد وقام بالخيانة وكذلك التواطؤ مع الكنيسة، لقد تم إحتجازه الآن وسيخضع للعقاب الشديد سرعان ما سينشر هذا في البلاد بأسرها هل تريدون أن تقولوا أي شيء؟ “.
” لعبة تجريبية حيث أسأل وأنتم تجيبون ” إنحرفت عيون رولاند عبر كل من النبلاء ” هناك عشرة أسئلة في المجمل ستكون خارج اللعبة إذا كذبت، تذكر لديك فرصة واحدة فقط للإجابة على كل سؤال “.
” يعيش الملك ويمبلدون! “.
–+–
” نعم يا صاحب الجلالة ” وقف آيرون بإحترام كبير وسلم القيادة للجنود والحراس الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر التعليمات ” يا حراس إحموا ملكنا الجديد وتقدموا! “.
بواسطة :
” نعم يا صاحب الجلالة هذه كانت الحقيقة في الواقع “.
” الرجاء النهوض ” رولاند توج بنفسه بالطبع وقام بمسحهم من فوق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
