نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 601

601 – مراقب النجوم

تمسك نجم التشتت بهذه المتطلبات الغذائية لأكثر من 40 عامًا فقد كان يعتقد أن فترة عمر العين محدودة، من أجل إستخدام عينيه لمراقبة النجوم لأطول فترة ممكنة نادرًا ما يقرأ (نجم التشتت) الكتب و خرائط النجوم، لكنه لم يكن بحاجة إلى ذلك لأن الكوكبة كانت محفورة بعمق في ذهنه.

– مرصد مدينة الفجر في غرايكاستل :

أشعل كبير المنجمين الشعلة وقال ” سنبدأ في مراقبة النجم “.

مع إنهيار نظام تيموثي ذهب إسم مدينة الملك مع الريح، توقع منجم نجم التشتت الإضطراب بعد ذلك ولكن من توقعه لم يتغير ترتيب المدينة كثيرًا لا يزال الناس يتحركون من خلال روتينهم اليومي، حرث المزارعون أراضيهم في الضواحي وعمل عمال البناء على إصلاح سور المدينة المتضرر وضرب الحدادون فوق الدروع في المتجر، واصل فريق الدوريات لعب لعبة القط والفأر مع اللاجئين في الشارع الأسود، يبدو أنها لا تزال واحدة من أكثر المدن إزدهارًا في المملكة.

بعد الإنتهاء من ملاحظة الكوكبة الأولى ظهر في عينيه شعاع من الضوء الضئيل بينما كان يستعد لتحريك المنظار، للحظة شعر منجم (نجم التشتت) بغليان دمه، لم يكن هذا وهمًا … بصيص خافت من الضوء إختبأ بين السداسية والنجم المشتعل، بدا كما لو كان وميض الضوء سينطفئ في أي وقت، ومع ذلك ما كان مختلفًا عن النجوم المحيطة به كان واضحًا.

كانت هناك أيضًا بعض التغييرات الحتمية على سبيل المثال غادر الناس كل يوم مدينة الملك للعثور على فرص جديدة في المنطقة الغربية، حتى أن ورشة الكيمياء في مدينة الملك المنافس القديم لجمعية علم التنجيم إنتقلت من مدينة الفجر، ظهر بعض النبلاء الذين ظلوا مجهولين للجمهور من قبل داخل القصر يتدافعون الآن من أجل الأرض والسلطة التي تركتها العائلات النبيلة السابقة.

تم التعامل مع معدات التحديق بالنجوم التي أرسلها جلالته رولاند بأقصى قدر من العناية، لم يكن منجم (نجم التشتت) قد أخذ هذه الأدوات في الصندوق الخشبي من رولاند على محمل الجد عندما إستلمها، من المسلم به أن جلالة الملك وعد بجلب المزيد لجمعية علم التنجيم ولكن إعداد الأدوات كان عملية معقدة للغاية، عادةً ما يستغرق الأمر ما يقرب من عام لتحديد المواد وتصنيع معدات النجوم وسيكلف ما يقرب من 100 عملة ذهبية، إذا كانت هناك أي أوجه تشابه مع فنون الكيمياء فإن الميزة الأكثر وضوحًا ستكون إستهلاك المال.

أما الحكماء فقد تم نسيانهم بالكامل لم يأت أحد للإستفسار عن مستقبل المملكة أو يطلب منهم أن يتنبأوا بالمستقبل، إذا لم يكن من أجل الغذاء والذهب الملكي الذي يقدمه بإنتظام المسؤولون الذين تركهم جلالته رولاند لكان هؤلاء المتدربون في المحطة الفلكية بالفعل هربوا، لحسن الحظ ما زالوا يعملون في جمعية علم التنجيم حتى الآن، طالما كانت المحطة الفلكية موجودة لن يتم تعليق مهمة المنجمين.

– مرصد مدينة الفجر في غرايكاستل :

” مراقب النجوم الأبدي “.

بالكاد يمكن أن ينتج علم التنجيم أي شيء مثل المنتجات التي تم الحصول عليها من الكيمياء والتي يمكن أن تنمو في شعبيتها بسبب النبلاء والتجار الأغنياء الذين يدعمون الكيميائيين، لذلك فقط عاصمة الدولة هي التي تستطيع بناء مرصد، بناءً على ما كان يعرفه كانت مدينة البلدة لا تزال مكانًا رديئًا فقيرًا قبل عامين فقط، لقد كان يعتقد أنه حتى لو نهبت المنطقة الغربية مبلغًا كبيرًا من المال من شن الحروب فإنها لم تكن بالضرورة على إستعداد لتخصيص هذه العملات الذهبية للمنجمين.

غرقت الشمس في الجبال وتغير لون السماء إلى أحمر باهت وفي النهاية إلى أرجواني عميق … مع حلول الليل بدأ المنجمون في عملهم، تم إشعال مصباح الزيت المقاوم للرياح على مساحة صغيرة، قام المتدربون بنقل تروس النجوم خارج المستودع واحدًا تلو الآخر، كان عليهم توخي الحذر الشديد عند تحريك هذه الأشياء لتجنب أي ضرر خلاف ذلك سوف يعاقبون بالجلد وخصم الراتب.

تم التعامل مع معدات التحديق بالنجوم التي أرسلها جلالته رولاند بأقصى قدر من العناية، لم يكن منجم (نجم التشتت) قد أخذ هذه الأدوات في الصندوق الخشبي من رولاند على محمل الجد عندما إستلمها، من المسلم به أن جلالة الملك وعد بجلب المزيد لجمعية علم التنجيم ولكن إعداد الأدوات كان عملية معقدة للغاية، عادةً ما يستغرق الأمر ما يقرب من عام لتحديد المواد وتصنيع معدات النجوم وسيكلف ما يقرب من 100 عملة ذهبية، إذا كانت هناك أي أوجه تشابه مع فنون الكيمياء فإن الميزة الأكثر وضوحًا ستكون إستهلاك المال.

تم التعامل مع معدات التحديق بالنجوم التي أرسلها جلالته رولاند بأقصى قدر من العناية، لم يكن منجم (نجم التشتت) قد أخذ هذه الأدوات في الصندوق الخشبي من رولاند على محمل الجد عندما إستلمها، من المسلم به أن جلالة الملك وعد بجلب المزيد لجمعية علم التنجيم ولكن إعداد الأدوات كان عملية معقدة للغاية، عادةً ما يستغرق الأمر ما يقرب من عام لتحديد المواد وتصنيع معدات النجوم وسيكلف ما يقرب من 100 عملة ذهبية، إذا كانت هناك أي أوجه تشابه مع فنون الكيمياء فإن الميزة الأكثر وضوحًا ستكون إستهلاك المال.

سيتم إجراء التغييرات المقابلة للوجبات كان من الأهمية أن يأكل عيون الحيوانات، ما هو أكثر من ذلك تم حظر الأسماك والتوابل ووفقًا لمعرفة المنجمين السابقين كان تناول الوجبات الدموية مفيدًا للعيون، السمك كان ملكا للماء والتوابل ملك الأرض الأول سيضر بعنصر النار في تدفق الدم بينما الثاني سيسبب العمى.

بالكاد يمكن أن ينتج علم التنجيم أي شيء مثل المنتجات التي تم الحصول عليها من الكيمياء والتي يمكن أن تنمو في شعبيتها بسبب النبلاء والتجار الأغنياء الذين يدعمون الكيميائيين، لذلك فقط عاصمة الدولة هي التي تستطيع بناء مرصد، بناءً على ما كان يعرفه كانت مدينة البلدة لا تزال مكانًا رديئًا فقيرًا قبل عامين فقط، لقد كان يعتقد أنه حتى لو نهبت المنطقة الغربية مبلغًا كبيرًا من المال من شن الحروب فإنها لم تكن بالضرورة على إستعداد لتخصيص هذه العملات الذهبية للمنجمين.

تمسك نجم التشتت بهذه المتطلبات الغذائية لأكثر من 40 عامًا فقد كان يعتقد أن فترة عمر العين محدودة، من أجل إستخدام عينيه لمراقبة النجوم لأطول فترة ممكنة نادرًا ما يقرأ (نجم التشتت) الكتب و خرائط النجوم، لكنه لم يكن بحاجة إلى ذلك لأن الكوكبة كانت محفورة بعمق في ذهنه.

فتح الصندوق الخشبي ولم يسبق له أن رأى مثل هذه الأداة لمراقبة النجوم، تختلف الأسطوانة المعدنية عن أداة البامبو التي تستخدمها جمعية علم التنجيم وكانت بحجم دلو، كانت المرآة الزجاجية المضمنة مشرقة بما يكفي لتعكس صورة الناس، لم يتم العثور على أي أثر للخدوش عليها بغض النظر عن مدى إقتراب المرء منها، كان الترس النشط لعتاد النجوم عبارة عن تصميم مبتكر.

” مراقب النجوم الأبدي “.

مجرد مقبض دوار بحجم الإبهام في نهاية الذيل ملائم جدًا للإستخدام، طالما قمت بتدويرها برفق يمكن تصحيح المسافة بين العدسة ولم تكن هناك حاجة لقفلها بعد التعديل، أعطاه جلالته رولاند ثلاث دفعات من تروس النجوم الجديدة الطراز، ست أدوات في المجموع أعطاهم الملك إسمًا بسيطًا “المنظار الفلكي”، لم يكن (نجم التشتت) راغبًا في النظر إلى أجهزته الأصلية القديمة بعد أن إستخدم المنظار الفلكي، تم تسليم ما تبقى من بشكل طبيعي إلى كبار التلاميذ.

– مرصد مدينة الفجر في غرايكاستل :

” سيدي كل المنجمين في أماكنهم ” يون القائد المسؤول قام بالإبلاغ.

تم التعامل مع معدات التحديق بالنجوم التي أرسلها جلالته رولاند بأقصى قدر من العناية، لم يكن منجم (نجم التشتت) قد أخذ هذه الأدوات في الصندوق الخشبي من رولاند على محمل الجد عندما إستلمها، من المسلم به أن جلالة الملك وعد بجلب المزيد لجمعية علم التنجيم ولكن إعداد الأدوات كان عملية معقدة للغاية، عادةً ما يستغرق الأمر ما يقرب من عام لتحديد المواد وتصنيع معدات النجوم وسيكلف ما يقرب من 100 عملة ذهبية، إذا كانت هناك أي أوجه تشابه مع فنون الكيمياء فإن الميزة الأكثر وضوحًا ستكون إستهلاك المال.

” هل أنهيت تقسيم الكوكبة؟ “.

كانت هناك أيضًا بعض التغييرات الحتمية على سبيل المثال غادر الناس كل يوم مدينة الملك للعثور على فرص جديدة في المنطقة الغربية، حتى أن ورشة الكيمياء في مدينة الملك المنافس القديم لجمعية علم التنجيم إنتقلت من مدينة الفجر، ظهر بعض النبلاء الذين ظلوا مجهولين للجمهور من قبل داخل القصر يتدافعون الآن من أجل الأرض والسلطة التي تركتها العائلات النبيلة السابقة.

” نعم منجم نجم (السماء اللامعة) المسؤول عن المنطقة الشمالية مريض اليوم وسيأخذ منجم (نجم الفراغ) مكانه ” كتب ما لمحه في السجل بيده.

” نعم منجم نجم (السماء اللامعة) المسؤول عن المنطقة الشمالية مريض اليوم وسيأخذ منجم (نجم الفراغ) مكانه ” كتب ما لمحه في السجل بيده.

أشعل كبير المنجمين الشعلة وقال ” سنبدأ في مراقبة النجم “.

قام منجم (نجم التشتت) بتوجيه عينيه إلى المنظار الذي كان يشبه الأنبوب الصغير وهو يقف خلف ذيل البرميل الحاد، من الواضح أنه تم تركيب مرآة مائلة مسطحة هنا لكسر الضوء في عينيه، يا لها من مهارة مثيرة للإهتمام وعملية! على الرغم من أن المنجمين فهموا هذا المبدأ إلا أنهم لم يفكروا أبدًا في تطبيقه على معدات النجوم، يبدو أن تطبيق هذا المبدأ يمكنه أن يحسن البيئة إلى حد كبير لمراقبة النجوم، على الأقل لم يضطر المنجمون إلى الإنحناء عند ملاحظة الأبراج العالية.

” حاضر! “.

” حاضر! “.

إشتعلت النيران من نحاس في وسط المحطة الفلكية والتي ترمز إلى ألمع نجم في سماء الليل، تم ترتيب كل المساحات بشكل صارم وفقًا للصورة النجمية ووقف المنجمون حول النحاس مثل النجوم المصاحبة، من خلال القيام بذلك بدا أنهم جزء من السماء المرصعة بالنجوم، بصرف النظر عن التروس التي لا تقدر بثمن فإن زراعة المنجمين المؤهلين تتطلب أيضًا وقتًا طويلاً.

–+–

لذلك فإن أحد الشروط الأساسية لتكون منجمًا مؤهلاً هو حماية أعينهم، على الرغم من أن (نجم التشتت) كان عمره 50 عامًا إلا أن بصره كان لا يزال أفضل من ذلك الذي يتمتع به معظم الشباب في مدينة الفجر، لم يكن ذلك شيئًا سهلاً على الإطلاق في الليل كانت فقط النجوم في السماء، تم حظر قراءة الكتب تحت مصباح الزيت والشموع بالإضافة إلى ذلك كان عليهم تجنب أشعة الشمس القوية ولم يُسمح لهم بالخروج عند الظهر.

بواسطة :

سيتم إجراء التغييرات المقابلة للوجبات كان من الأهمية أن يأكل عيون الحيوانات، ما هو أكثر من ذلك تم حظر الأسماك والتوابل ووفقًا لمعرفة المنجمين السابقين كان تناول الوجبات الدموية مفيدًا للعيون، السمك كان ملكا للماء والتوابل ملك الأرض الأول سيضر بعنصر النار في تدفق الدم بينما الثاني سيسبب العمى.

لذلك فإن أحد الشروط الأساسية لتكون منجمًا مؤهلاً هو حماية أعينهم، على الرغم من أن (نجم التشتت) كان عمره 50 عامًا إلا أن بصره كان لا يزال أفضل من ذلك الذي يتمتع به معظم الشباب في مدينة الفجر، لم يكن ذلك شيئًا سهلاً على الإطلاق في الليل كانت فقط النجوم في السماء، تم حظر قراءة الكتب تحت مصباح الزيت والشموع بالإضافة إلى ذلك كان عليهم تجنب أشعة الشمس القوية ولم يُسمح لهم بالخروج عند الظهر.

تمسك نجم التشتت بهذه المتطلبات الغذائية لأكثر من 40 عامًا فقد كان يعتقد أن فترة عمر العين محدودة، من أجل إستخدام عينيه لمراقبة النجوم لأطول فترة ممكنة نادرًا ما يقرأ (نجم التشتت) الكتب و خرائط النجوم، لكنه لم يكن بحاجة إلى ذلك لأن الكوكبة كانت محفورة بعمق في ذهنه.

Krotel

قام منجم (نجم التشتت) بتوجيه عينيه إلى المنظار الذي كان يشبه الأنبوب الصغير وهو يقف خلف ذيل البرميل الحاد، من الواضح أنه تم تركيب مرآة مائلة مسطحة هنا لكسر الضوء في عينيه، يا لها من مهارة مثيرة للإهتمام وعملية! على الرغم من أن المنجمين فهموا هذا المبدأ إلا أنهم لم يفكروا أبدًا في تطبيقه على معدات النجوم، يبدو أن تطبيق هذا المبدأ يمكنه أن يحسن البيئة إلى حد كبير لمراقبة النجوم، على الأقل لم يضطر المنجمون إلى الإنحناء عند ملاحظة الأبراج العالية.

غرقت الشمس في الجبال وتغير لون السماء إلى أحمر باهت وفي النهاية إلى أرجواني عميق … مع حلول الليل بدأ المنجمون في عملهم، تم إشعال مصباح الزيت المقاوم للرياح على مساحة صغيرة، قام المتدربون بنقل تروس النجوم خارج المستودع واحدًا تلو الآخر، كان عليهم توخي الحذر الشديد عند تحريك هذه الأشياء لتجنب أي ضرر خلاف ذلك سوف يعاقبون بالجلد وخصم الراتب.

كان إعادة حساب مواقع النجوم في الأبراج الموجودة ورسم الخريطة النجمية مرة أخرى، منذ وصول هذه المنظار الفلكي وجدوا عشرات النجوم المظلمة التي لم يكن من الممكن ملاحظتها من قبل، ستشكل الكوكبة صورًا مختلفة مع تغير المواسم، قد يكون من الصعب على المبتدئين أن يفهموا ولكن بالنسبة إلى (نجم التشتت) كانت أشعة الكوكبة اللامعة مألوفة مثل التجاعيد على وجهه.

Krotel

بعد الإنتهاء من ملاحظة الكوكبة الأولى ظهر في عينيه شعاع من الضوء الضئيل بينما كان يستعد لتحريك المنظار، للحظة شعر منجم (نجم التشتت) بغليان دمه، لم يكن هذا وهمًا … بصيص خافت من الضوء إختبأ بين
السداسية والنجم المشتعل، بدا كما لو كان وميض الضوء سينطفئ في أي وقت، ومع ذلك ما كان مختلفًا عن النجوم المحيطة به كان واضحًا.

” هل أنهيت تقسيم الكوكبة؟ “.

–+–

” سيدي كل المنجمين في أماكنهم ” يون القائد المسؤول قام بالإبلاغ.

بواسطة :

تمسك نجم التشتت بهذه المتطلبات الغذائية لأكثر من 40 عامًا فقد كان يعتقد أن فترة عمر العين محدودة، من أجل إستخدام عينيه لمراقبة النجوم لأطول فترة ممكنة نادرًا ما يقرأ (نجم التشتت) الكتب و خرائط النجوم، لكنه لم يكن بحاجة إلى ذلك لأن الكوكبة كانت محفورة بعمق في ذهنه.

Krotel

” مراقب النجوم الأبدي “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط