–+–
أثناء إنتظار داني ركض رجل قصير نحوه على طول الخندق.
بهذه الكلمات إنحنى داني للمشي على طول الخندق إرتفعت أصوات القذائف بصوت أعلى، في كل صوت تحطم باهت خرج الفتات من جدران الخندق وسقط في طوقه، ثم عرف أنه كان يقترب من المقدمة شيئًا فشيئًا، بعد عبور ثلاثة صفوف من الخنادق قبل سقوط قذيفة جديدة رفع داني رأسه لمراقبة الخندق، بغض النظر عن حقيقة أن أعضاء الفريق الآخرين كانوا ينظرون إليه بشكل مرتبك، يمكنه أن يرى بوضوح الدروع الكبيرة لجيش الإله المعاقب وحتى يسمع صراخ الأعداء.
” يا قائد لقد كنت مبكرًا ” كان يلهث ثم أخذ الكيس من كتفه ووضعه على قدمي داني ” ها هي ذخيرتك “
…
قال داني بلا مبالاة ” ما مقدار الذخيرة بالنسبة لي؟ “.
” سأذهب معك “.
” 30 رصاصة “.
بشكل غير متوقع في المرة الثانية التي إلتقيا فيها ثبت أن الساحرات بريئات، ونتيجة لذلك إنتقلت إلى مبنى الساحرات في منطقة القلعة وفتحت مناطق تجريبية مختلفة في الغابة الخفية، لم يتمكن من دخول منطقة القلعة كما يشاء لذلك كلما كان في عطلة كان دائمًا يلتقط قوسه للصيد في الغابة الخفية، حتى أنه قرر أنه عندما لم يعد جنديًا فإنه سيتقدم بطلب إلى مجلس المدينة للحصول على وظيفة حارس الغابات ويأخذ الغابة الخفية كمنزله الجديد.
” قليل جدا … ” غمغم داني ” المدفع الرشاش الدموي “.
علم داني أن جلالته كان يكره من موظفيه التستر أو التواطؤ مع بعضهم البعض، لذا فإن أخذ مالت كحامي له كان أحد الأشياء القليلة التي يمكن أن يفعلها دون الإساءة إلى جلالة الملك، بالنظر إلى مالت الذي كان يجلس القرفصاء هناك كان بإمكان داني فقط السؤال.
هذا الرجل القصير أصغر جندي في الجيش كان عمره 16 عامًا فقط وإسمه مالت، جاء “لحماية” داني حيث تم إقران كل قناص مع حامي بحيث أنه عندما يقترب الأعداء يمكنهم بسرعة قمعهم والكسب لأنفسهم الوقت للهروب، لم يعتقد داني أنه يحتاج إلى الحامي لا سيما أنه قاصر، السبب في قبوله لمالت هو أنه لا يستطيع رفض طلب كارل فان بيت، لقد كانا جيراناً لسنوات وكانوا يعيشون في نفس شارع المقاطعة الجديدة، بطبيعة الحال فهم أن كارل ينظر إلى جميع الأطفال الذين تخرجوا من كليته على أنهم أطفاله، نظرًا لأن موقف مطلق النار كان عادة في الخلف كان الحامي في الواقع في مكان أكثر أمانًا مقارنة بالجنود في الخط الأمامي.
” حسنا لأنه بعد ذلك لن يكون هناك شيء أفعله ” قام داني بجمع الرصاصات التي وضعها في جيب الخصر ورفع مسدسه وإستعد للمغادرة.
علم داني أن جلالته كان يكره من موظفيه التستر أو التواطؤ مع بعضهم البعض، لذا فإن أخذ مالت كحامي له كان أحد الأشياء القليلة التي يمكن أن يفعلها دون الإساءة إلى جلالة الملك، بالنظر إلى مالت الذي كان يجلس القرفصاء هناك كان بإمكان داني فقط السؤال.
” لكني لا أحب إعطاء المهمات للمسؤولين كل يوم، أريد فقط أن أحمل بندقية لحماية جلالة الملك ” وضع مالت الرصاص بعيار 8 ملم الذي أحضره ” إلى جانب ذلك… ” توقف فجأة وبدا أنه يحمر خجلاً.
” هل فكرت في تغيير وظيفتك؟ “.
” لماذا ليس من الجيد تدميرهم؟ ” نظر مالت فوق الخندق واقفا على أطراف أصابعه.
” ترك الجيش الأول؟ ” أجاب مالت دون رفع رأسه ” لا أنا أحبها كثيرًا “.
قال مالت وهو يرفع عنقه ” أنا لا أفكر هكذا، أنا راض طالما أستطيع رؤيتها كل يوم “.
” لكن هذه ليست لعبة ” قال داني وهو يرفع حاجبيه ” يمكن أن نقتل في ساحة المعركة في أي وقت لست مضطرًا للمخاطرة، بصفتك خريج كلية كارل فأنت مؤهل تمامًا للحصول على وظيفة في قاعة المدينة، هناك يمكنك العمل بشكل لائق جدًا وكسب مال أكثر “.
610 – الصياد
” لكني لا أحب إعطاء المهمات للمسؤولين كل يوم، أريد فقط أن أحمل بندقية لحماية جلالة الملك ” وضع مالت الرصاص بعيار 8 ملم الذي أحضره ” إلى جانب ذلك… ” توقف فجأة وبدا أنه يحمر خجلاً.
” 30 رصاصة “.
” ما لا يقل عن نصف الجنود في الجيش الأول معجبون بالآنسة نانا لا أعتقد أن لديك فرصة، بالإضافة إلى ذلك والدها بارون حتى أنه ليس لديه أراضي حاليًا وإبنته ليست شخصًا أنت… “.
بواسطة :
قال مالت وهو يرفع عنقه ” أنا لا أفكر هكذا، أنا راض طالما أستطيع رؤيتها كل يوم “.
هز داني رأسه وتوقف عن إقناع مالت فقد كان يعرف مدى قوة أو عناد المرء عندما يكون في حالة حب هو نفسه لم يكن إستثناء، عندما يكون لديه الوقت ستظهر صورة إمرأة ذات شعر أخضر في عقله بمجرد أن يغمض عينيه، ولكن في ذلك الوقت كانت لا تزال أحد الشياطين وتجسيد للشر، دفن داني حبه العميق في قلبه وتجرأ على عدم إخبار أحد.
هز داني رأسه وتوقف عن إقناع مالت فقد كان يعرف مدى قوة أو عناد المرء عندما يكون في حالة حب هو نفسه لم يكن إستثناء، عندما يكون لديه الوقت ستظهر صورة إمرأة ذات شعر أخضر في عقله بمجرد أن يغمض عينيه، ولكن في ذلك الوقت كانت لا تزال أحد الشياطين وتجسيد للشر، دفن داني حبه العميق في قلبه وتجرأ على عدم إخبار أحد.
عندما كانت الشمس تشرق فوق رأسه ظهرت قوات ذات دروع متلألئة عند سفح الجبل، من أجل حصار الطريق الوحيد المؤدي إلى الجبل كان خطهم الدفاعي على بعد أقل من كيلومتر واحد من هيرميس، في اللحظة التي خرج فيها الأعداء من الجبل دخلوا إلى ميدان الرماية لمدافع الجيش الأول، عرف داني جيدًا أن آيرون لن يفوت أي فرصة لضرب الأعداء، وكأنه يثبت أن أفكاره كانت صحيحة إنفجرت سلسلة من الأصوات الباهتة خلفه والتي بدت وكأنها رعد قادم من بعيد.
بشكل غير متوقع في المرة الثانية التي إلتقيا فيها ثبت أن الساحرات بريئات، ونتيجة لذلك إنتقلت إلى مبنى الساحرات في منطقة القلعة وفتحت مناطق تجريبية مختلفة في الغابة الخفية، لم يتمكن من دخول منطقة القلعة كما يشاء لذلك كلما كان في عطلة كان دائمًا يلتقط قوسه للصيد في الغابة الخفية، حتى أنه قرر أنه عندما لم يعد جنديًا فإنه سيتقدم بطلب إلى مجلس المدينة للحصول على وظيفة حارس الغابات ويأخذ الغابة الخفية كمنزله الجديد.
أثناء إنتظار داني ركض رجل قصير نحوه على طول الخندق.
في تلك اللحظة سمع صوت البوق يشير إلى وصول الأعداء، توقف داني عن أفكاره المتجولة وأصلح حامل سلاحه، مهما كان لا يزال محاربًا في الوقت الحالي، يجب أن يقاتل لحماية جلالة الملك والإطاحة بالكنيسة التي كانت تطارد السحرة.
” قليل جدا … ” غمغم داني ” المدفع الرشاش الدموي “.
…
” لماذا ليس من الجيد تدميرهم؟ ” نظر مالت فوق الخندق واقفا على أطراف أصابعه.
عندما كانت الشمس تشرق فوق رأسه ظهرت قوات ذات دروع متلألئة عند سفح الجبل، من أجل حصار الطريق الوحيد المؤدي إلى الجبل كان خطهم الدفاعي على بعد أقل من كيلومتر واحد من هيرميس، في اللحظة التي خرج فيها الأعداء من الجبل دخلوا إلى ميدان الرماية لمدافع الجيش الأول، عرف داني جيدًا أن آيرون لن يفوت أي فرصة لضرب الأعداء، وكأنه يثبت أن أفكاره كانت صحيحة إنفجرت سلسلة من الأصوات الباهتة خلفه والتي بدت وكأنها رعد قادم من بعيد.
” يا قائد لقد كنت مبكرًا ” كان يلهث ثم أخذ الكيس من كتفه ووضعه على قدمي داني ” ها هي ذخيرتك “
رأى داني بشكل غامض خطوط ظلال تحلق فوق رأسه نحو الأعداء، من بعيد كان بإمكان داني أن يرى بوضوح نقاط هبوط القذائف حيث إنتشر الغبار مثل عناقيد الزهور البرية، الأعداء الذين كانوا يسيرون مثل خط النمل دخلوا على الفور في حالة من الذعر، كان هذا رد فعل طبيعي مع الأخذ في الإعتبار أنها المرة الأولى التي أصيبوا فيها من قبل المعارضين الذين لم يتمكنوا من رؤيتهم، إذا كان الأمر يتعلق بالمرتزقة أو الميليشيات فمن المحتمل أن تنهار معنوياتهم بالكامل بعد بضع جولات من إطلاق النار لكن قوات الكنيسة لم تتراجع، بدأت تتسارع يبدو أن الجنود ليسوا مصطفين كما كانوا من قبل، عندما إقتربوا من داني عانوا من ثلاث جولات من هجمات المدافع.
هذا الرجل القصير أصغر جندي في الجيش كان عمره 16 عامًا فقط وإسمه مالت، جاء “لحماية” داني حيث تم إقران كل قناص مع حامي بحيث أنه عندما يقترب الأعداء يمكنهم بسرعة قمعهم والكسب لأنفسهم الوقت للهروب، لم يعتقد داني أنه يحتاج إلى الحامي لا سيما أنه قاصر، السبب في قبوله لمالت هو أنه لا يستطيع رفض طلب كارل فان بيت، لقد كانا جيراناً لسنوات وكانوا يعيشون في نفس شارع المقاطعة الجديدة، بطبيعة الحال فهم أن كارل ينظر إلى جميع الأطفال الذين تخرجوا من كليته على أنهم أطفاله، نظرًا لأن موقف مطلق النار كان عادة في الخلف كان الحامي في الواقع في مكان أكثر أمانًا مقارنة بالجنود في الخط الأمامي.
كان الجمع بين 50 مدفعية ميدانية كافياً للقصف المستمر والتي كانت تجربة تعذيب للأعداء، بدون خيول الحرب كان عليهم أن يسيروا على هذا الطريق الجهنمي سيرًا على الأقدام، جيش الإله المعاقب الذي قيل أنه يمتلك قوة هائلة أمسك بالدروع الكبيرة منتصبا ومتقدمًا في الصف الأمامي، لقد شكلوا جدارًا حديديًا رماديًا على بعد 500 إلى 600 متر من الخندق الأول للجيش لكن هذا لا يعني الكثير أمام الرصاص، بمجرد أن أصابت رصاصة درعًا كبيرًا فإنها ستكسر الدرع إلى قطع ويلقى حامل الدرع على الأرض.
…
قال داني وهو يهز رأسه ” هذا ليس جيدًا أخشى أن يتم تدميرهم قبل أن يصلوا إلى الخندق الأول “.
…
لقد فهم ترتيب إطلاق النار للجيش الأول، أولاً إعتنوا بالأعداء من مسافة 1000 إلى 1500 متر بالمدافع، ثم عندما تجمع الأعداء قبل السياج السلكي إجتاحوا ساحة المعركة بالرشاشات، إذا وصل الأعداء إلى مسافة 200 متر وبدأوا في الإندفاع إلى الأمام فسيستخدمون البنادق الدوارة في القتال القريب.
كان الجمع بين 50 مدفعية ميدانية كافياً للقصف المستمر والتي كانت تجربة تعذيب للأعداء، بدون خيول الحرب كان عليهم أن يسيروا على هذا الطريق الجهنمي سيرًا على الأقدام، جيش الإله المعاقب الذي قيل أنه يمتلك قوة هائلة أمسك بالدروع الكبيرة منتصبا ومتقدمًا في الصف الأمامي، لقد شكلوا جدارًا حديديًا رماديًا على بعد 500 إلى 600 متر من الخندق الأول للجيش لكن هذا لا يعني الكثير أمام الرصاص، بمجرد أن أصابت رصاصة درعًا كبيرًا فإنها ستكسر الدرع إلى قطع ويلقى حامل الدرع على الأرض.
” لماذا ليس من الجيد تدميرهم؟ ” نظر مالت فوق الخندق واقفا على أطراف أصابعه.
رأى داني بشكل غامض خطوط ظلال تحلق فوق رأسه نحو الأعداء، من بعيد كان بإمكان داني أن يرى بوضوح نقاط هبوط القذائف حيث إنتشر الغبار مثل عناقيد الزهور البرية، الأعداء الذين كانوا يسيرون مثل خط النمل دخلوا على الفور في حالة من الذعر، كان هذا رد فعل طبيعي مع الأخذ في الإعتبار أنها المرة الأولى التي أصيبوا فيها من قبل المعارضين الذين لم يتمكنوا من رؤيتهم، إذا كان الأمر يتعلق بالمرتزقة أو الميليشيات فمن المحتمل أن تنهار معنوياتهم بالكامل بعد بضع جولات من إطلاق النار لكن قوات الكنيسة لم تتراجع، بدأت تتسارع يبدو أن الجنود ليسوا مصطفين كما كانوا من قبل، عندما إقتربوا من داني عانوا من ثلاث جولات من هجمات المدافع.
” حسنا لأنه بعد ذلك لن يكون هناك شيء أفعله ” قام داني بجمع الرصاصات التي وضعها في جيب الخصر ورفع مسدسه وإستعد للمغادرة.
كان على بعد 300 متر من الأعداء هذا قريب بما فيه الكفاية، أخذ نفسا عميقا ورفع داني بندقيته ثم إستهدف المكان فوق الدرع بقليل وسحب الزناد، مصحوبًا بصوت واضح إنسكب بعض الدم الأزرق خلف الدرع وسقط حامل الدرع على الأرض، سحب داني المزلاج وخلع قذيفة الرصاص المتصاعدة ودفع المزلاج للخلف مرة أخرى.
” إلى أين أنت ذاهب؟ ” سحبه مالت على عجل.
قال داني بلا مبالاة ” ما مقدار الذخيرة بالنسبة لي؟ “.
” أنا ذاهب إلى الخندق في الصف الأمامي ” تخلص داني من يد مالت ” أنت إبقى هنا “.
” هل فكرت في تغيير وظيفتك؟ “.
” سأذهب معك “.
هز داني رأسه وتوقف عن إقناع مالت فقد كان يعرف مدى قوة أو عناد المرء عندما يكون في حالة حب هو نفسه لم يكن إستثناء، عندما يكون لديه الوقت ستظهر صورة إمرأة ذات شعر أخضر في عقله بمجرد أن يغمض عينيه، ولكن في ذلك الوقت كانت لا تزال أحد الشياطين وتجسيد للشر، دفن داني حبه العميق في قلبه وتجرأ على عدم إخبار أحد.
” لا تتبعني هذا أمر “.
” ما لا يقل عن نصف الجنود في الجيش الأول معجبون بالآنسة نانا لا أعتقد أن لديك فرصة، بالإضافة إلى ذلك والدها بارون حتى أنه ليس لديه أراضي حاليًا وإبنته ليست شخصًا أنت… “.
بهذه الكلمات إنحنى داني للمشي على طول الخندق إرتفعت أصوات القذائف بصوت أعلى، في كل صوت تحطم باهت خرج الفتات من جدران الخندق وسقط في طوقه، ثم عرف أنه كان يقترب من المقدمة شيئًا فشيئًا، بعد عبور ثلاثة صفوف من الخنادق قبل سقوط قذيفة جديدة رفع داني رأسه لمراقبة الخندق، بغض النظر عن حقيقة أن أعضاء الفريق الآخرين كانوا ينظرون إليه بشكل مرتبك، يمكنه أن يرى بوضوح الدروع الكبيرة لجيش الإله المعاقب وحتى يسمع صراخ الأعداء.
بهذه الكلمات إنحنى داني للمشي على طول الخندق إرتفعت أصوات القذائف بصوت أعلى، في كل صوت تحطم باهت خرج الفتات من جدران الخندق وسقط في طوقه، ثم عرف أنه كان يقترب من المقدمة شيئًا فشيئًا، بعد عبور ثلاثة صفوف من الخنادق قبل سقوط قذيفة جديدة رفع داني رأسه لمراقبة الخندق، بغض النظر عن حقيقة أن أعضاء الفريق الآخرين كانوا ينظرون إليه بشكل مرتبك، يمكنه أن يرى بوضوح الدروع الكبيرة لجيش الإله المعاقب وحتى يسمع صراخ الأعداء.
كان على بعد 300 متر من الأعداء هذا قريب بما فيه الكفاية، أخذ نفسا عميقا ورفع داني بندقيته ثم إستهدف المكان فوق الدرع بقليل وسحب الزناد، مصحوبًا بصوت واضح إنسكب بعض الدم الأزرق خلف الدرع وسقط حامل الدرع على الأرض، سحب داني المزلاج وخلع قذيفة الرصاص المتصاعدة ودفع المزلاج للخلف مرة أخرى.
قال داني بلا مبالاة ” ما مقدار الذخيرة بالنسبة لي؟ “.
” الأول ” شعر داني بالسعادة والبهجة.
” 30 رصاصة “.
–+–
قال داني بلا مبالاة ” ما مقدار الذخيرة بالنسبة لي؟ “.
بواسطة :
” ترك الجيش الأول؟ ” أجاب مالت دون رفع رأسه ” لا أنا أحبها كثيرًا “.
” يا قائد لقد كنت مبكرًا ” كان يلهث ثم أخذ الكيس من كتفه ووضعه على قدمي داني ” ها هي ذخيرتك “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
