نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 624

624 – دمار

” أطلق النار ماذا تنتظر؟ “.


‘ هذه مذبحة مطلقة ‘ فكر نيل بينما يجلس على قمة البرج ويداه على قبضة مدفعه الرشاش.

” إنتظر ما الذي حدث في منتصف الخندق الثالث؟ ” فجأة صاح المراقب في فريق آخر.

طالما تم الضغط على الزناد سيستمر هذا السلاح الفولاذي في إطلاق النيران وإطلاق الرصاص بإتجاه الأعداء، سيتم تغطية الموقع الذي يستهدفه هذا السلاح حيث ستصبح كل الأرواح مجزأة مثل الأوعية المتساقطة من على الطاولة، أن تكون قادرًا على السيطرة على ساحة المعركة من هذا المنصب الرفيع جعلته يشعر بالعاطفة وكذلك فعل رفاقه في فريقه.

” توقف عن قول ذلك ” قاطعه شخص آخر بينما كان يربت على كتف نيل ” أنت متعب أترك الأمر لي “.

” إنه رقم 66! أنظر إنه شخص مسكين تم قتله “.

” ساحرة نقية أمامنا! ” حذرت سيلفي التي وقفت أيضًا على المنصة العالية ” أربعة… لا خمسة! “.

” ما الذي تحسبه؟ من الواضح أنه رقم 68! “.

عندما تعرض جنود جيش الحكم لهجوم مزدوج من المدفعية الميدانية والأسلحة الرشاشة لم تستطع إرادة الآلهة إنقاذهم، في الواقع كان أكبر مساهم في هذه المعركة هو المخابئ على الجانبين وثمانية مدافع من نوع مارك 1 في البرج، من أجل ضمان قدرتهم على إطلاق النار بشكل مستمر لم يحتاجوا فقط إلى ما يكفي من الرصاص ولكن كل فريق كان مجهزًا بما يقرب من 10 براميل، المشكلة الوحيدة هي أنه من أجل تطبيق هذه الإستراتيجية فقد أفرغوا إحتياطاتهم من الرصاص.

” أنظر هناك رجل لا يزال يتدحرج على الأرض فقط أقتله “

‘ هذه مذبحة مطلقة ‘ فكر نيل بينما يجلس على قمة البرج ويداه على قبضة مدفعه الرشاش.

” لقد تمت إصابته من قبل دعه يكافح ببطء! “.

بنقرة إنزلق شريط السلاح لأسفل ووصل صندوق آخر من الرصاص إلى نهايته.

نيل أعاد ترتيب نفسه كانت هذه حرب مع الكنيسة، بغض النظر عن العمر كان العدو هو العدو وما زالوا غير أقوياء بما يكفي، ضغط نيل على أسنانه سرا وترك تعاطفه وراءه.

” غطي الخندق الثالث سأقوم بإعادة التحميل! ” صاح نيل أمام فريق المدفع الرشاش في البرج.

صعد على سطح الخندق الثالث فجأة كما لو أن شيئًا ما قد تم رفعه، ثم سقط بسرعة لأسفل وسحب الأسلاك الشائكة المحيطة والأوتاد معًا في الأرض، إمرأة بغطاء أسود ظهرت في وضع الإنهيار، لم تتخذ أي إجراء لقد بدت واضحة ثم حدث مشهد غريب، قام العديد من الجنود في الخنادق بتحويل أسلحتهم مستهدفين ذقونهم ثم سحبوا الزناد، إنفجرت كتلة من الضباب من الخنادق مثل نافورة حمراء 4 مدافع لونغسونغ كانت غير مفعّلة في نفس الوقت، الجنود الذين لم يتأثروا أطلقوا النار عليها كما لو أنهم إستيقظوا للتو، فجأة كانت هناك عدة طلقات في جسدها وسقطت في الحفرة على ظهرها، بهذه الفرصة إندفع جيش الحكم بتأثير حبوب الهائج نحو خط الدفاع.

” لا تقلق أترك الأمر لنا فقط “.

” هذه ليست ساحرة يا أحمق! هذه ساحرة نقية أعداء الآنسة نانا! “.

أحضر زملاؤه بسرعة صندوقًا مليئًا بالرصاص، إرتدى قفازًا سميكًا وأمسك أنبوب خاص من ماسورة دخان المدفع الرشاش، أمسك الأنبوب بيد واحدة وقام بتفكيكه بسهولة ووضعه برفق في مكان مفتوح، حسب متطلبات التدريب لا يستطيع الجنود إطلاق النار بشكل مستمر إلا في ظروف إستثنائية، لذلك يجب إستبدال البرميل بعد إطلاق صندوق من الرصاص لتجنب تشوه البرميل وإرتفاع درجة حرارته.

” يا إلهي ما هذا؟ “.

قيل أن هذا النوع من الأنابيب الفولاذية السوداء التي يمكن أن تلائم غرفة البندقية بشكل مثالي صنعته الآنسة آنا، يكلف كل أنبوب حوالي 50 عملة ذهبية مما جعل أعضاء الفريق يتعاملون مع أسلحتهم مثل أطفالهم، بعد أن قاموا بتركيب البراميل المبردة إنطلق صوت الطقطقة مرة أخرى من البرج.

” إنه رقم 66! أنظر إنه شخص مسكين تم قتله “.

” أنظر هناك ساحرة في الشرق من الخندق الأول! ” فجأة صرخ من حوله.

بواسطة :

” هذه ليست ساحرة يا أحمق! هذه ساحرة نقية أعداء الآنسة نانا! “.

” إنتظر ما الذي حدث في منتصف الخندق الثالث؟ ” فجأة صاح المراقب في فريق آخر.

رأى نيل أيضًا الهدف الذي أشار إليه زميله، المرأة في رداء أحمر ربما أصيبت برصاصة متطايرة في ساقها كانت على الأرض وتزحف ببطء إلى الأمام، الرداء الذي تجره توجد فيه بقع دم خفيفة، صوب الرشاش على الساحرة النقية لكن شعور ما جعله يشعر بالإرتباك قليلاً ولم يسحب الزناد، من شخصيتها بدت وكأنها ربما قاصرة.

” أنظر هناك رجل لا يزال يتدحرج على الأرض فقط أقتله “

” أطلق النار ماذا تنتظر؟ “.

‘ هذه مذبحة مطلقة ‘ فكر نيل بينما يجلس على قمة البرج ويداه على قبضة مدفعه الرشاش.

” أنا… “.

” لقد تمت إصابته من قبل دعه يكافح ببطء! “.

سرعان ما إجتاحت سلسلة من الرمل جسدها لحظة تردده، توقفت عن الكفاح وإنتشر الدم من بطنها مثل زهرة حمراء صغيرة.

نيل أعاد ترتيب نفسه كانت هذه حرب مع الكنيسة، بغض النظر عن العمر كان العدو هو العدو وما زالوا غير أقوياء بما يكفي، ضغط نيل على أسنانه سرا وترك تعاطفه وراءه.

” بحق الجحيم لقد فقدنا النتيجة! “.

” ما الذي تحسبه؟ من الواضح أنه رقم 68! “.

” توقف عن قول ذلك ” قاطعه شخص آخر بينما كان يربت على كتف نيل ” أنت متعب أترك الأمر لي “.

رأى نيل أيضًا الهدف الذي أشار إليه زميله، المرأة في رداء أحمر ربما أصيبت برصاصة متطايرة في ساقها كانت على الأرض وتزحف ببطء إلى الأمام، الرداء الذي تجره توجد فيه بقع دم خفيفة، صوب الرشاش على الساحرة النقية لكن شعور ما جعله يشعر بالإرتباك قليلاً ولم يسحب الزناد، من شخصيتها بدت وكأنها ربما قاصرة.

أخذ نفسا عميقا وقال ” لا أنا بخير “.

Krotel

نيل أعاد ترتيب نفسه كانت هذه حرب مع الكنيسة، بغض النظر عن العمر كان العدو هو العدو وما زالوا غير أقوياء بما يكفي، ضغط نيل على أسنانه سرا وترك تعاطفه وراءه.

” يا إلهي ما هذا؟ “.

” إنتظر ما الذي حدث في منتصف الخندق الثالث؟ ” فجأة صاح المراقب في فريق آخر.

أحضر زملاؤه بسرعة صندوقًا مليئًا بالرصاص، إرتدى قفازًا سميكًا وأمسك أنبوب خاص من ماسورة دخان المدفع الرشاش، أمسك الأنبوب بيد واحدة وقام بتفكيكه بسهولة ووضعه برفق في مكان مفتوح، حسب متطلبات التدريب لا يستطيع الجنود إطلاق النار بشكل مستمر إلا في ظروف إستثنائية، لذلك يجب إستبدال البرميل بعد إطلاق صندوق من الرصاص لتجنب تشوه البرميل وإرتفاع درجة حرارته.

” إنهارت الأرض؟ “.

نيل أعاد ترتيب نفسه كانت هذه حرب مع الكنيسة، بغض النظر عن العمر كان العدو هو العدو وما زالوا غير أقوياء بما يكفي، ضغط نيل على أسنانه سرا وترك تعاطفه وراءه.

” يا إلهي ما هذا؟ “.

” ما الذي تحسبه؟ من الواضح أنه رقم 68! “.

” اللعنة … ساحرات نقيات! أكثر من واحدة فقط أقتلهم! “.

عندما تعرض جنود جيش الحكم لهجوم مزدوج من المدفعية الميدانية والأسلحة الرشاشة لم تستطع إرادة الآلهة إنقاذهم، في الواقع كان أكبر مساهم في هذه المعركة هو المخابئ على الجانبين وثمانية مدافع من نوع مارك 1 في البرج، من أجل ضمان قدرتهم على إطلاق النار بشكل مستمر لم يحتاجوا فقط إلى ما يكفي من الرصاص ولكن كل فريق كان مجهزًا بما يقرب من 10 براميل، المشكلة الوحيدة هي أنه من أجل تطبيق هذه الإستراتيجية فقد أفرغوا إحتياطاتهم من الرصاص.

أدار نيل الرشاش بسرعة ورأى حفرة مربعة تظهر فجأة في منتصف الخندق الثالث، كانت جدرانه مسطحة وكأنها مقطوعة بسكين، قفزت إمرأة بحجاب أسود من الخندق ووقفت بشكل مستقيم ويداها خلف ظهرها، عندما أطلق النار سمع بصوت خافت صوت رياح حادة، في اللحظة التي أدار رأسه أصابته الرياح في وجهه، نيل فجأة شعر أن كل شيء بالأسود وسقط على الأرض، قبل أن يفقد وعيه كان آخر مشهد رآه هو أن زميله في الفريق رفع بندقية إتجاهه.

” أنظر هناك رجل لا يزال يتدحرج على الأرض فقط أقتله “

رأى نيل أيضًا الهدف الذي أشار إليه زميله، المرأة في رداء أحمر ربما أصيبت برصاصة متطايرة في ساقها كانت على الأرض وتزحف ببطء إلى الأمام، الرداء الذي تجره توجد فيه بقع دم خفيفة، صوب الرشاش على الساحرة النقية لكن شعور ما جعله يشعر بالإرتباك قليلاً ولم يسحب الزناد، من شخصيتها بدت وكأنها ربما قاصرة.

وقف رولاند على منصة القيادة مع منظاره يراقب خط الدفاع حيث أصبح الوضع واضحًا تدريجيًا، بعض الأعداء قد عبروا الخنادق الثلاثة الأولى وكانوا يشقون طريقهم إلى الرابع، ومع ذلك فإن الجنود المنسحبين من خط الجبهة جعلوا قوة النيران الدفاعية اللاحقة أكثر وأكثر تركيزًا، تحت النيران المستمرة لرشاشين آليين كانا يحتلان مكانًا مرتفعًا في الأبراج أظهر زخم هجوم جيش الإله إنخفاضًا واضحًا، من خلال هذا الإتجاه لم يكن من المحتمل أن يصلوا إلى الخنادق الخمسة المتبقية ومواقع المدفعية.

” غطي الخندق الثالث سأقوم بإعادة التحميل! ” صاح نيل أمام فريق المدفع الرشاش في البرج.

كان الحريق على الأرض شرسًا للغاية وكان العديد من فيالق الكنائس قد غرقت في الخندق، سيقيم الجيش الأول حتمًا نقطة حجب عند كل مخرج من جميع الأخاديد الطولية وستنخفض السرعة المتقدمة للعدو بشكل كبير ولن تكون ميزة السرعة لجيش الإله واضحة، في هذه اللحظة صعد جيش الحكم تدريجيا إلى ساحة المعركة، عانى هذا الجيش من خسائر فادحة في ظل هجوم مدفع لونغسونغ، لكن لم يتم توجيهه بالكامل بعد وكان هذا من توقعات رولاند بسبب حبوب الهائج التي جعلت الجنود هائجين، ولكن بالمقارنة مع جيش الإله كان من الواضح أن تهديدهم كان أقل بكثير، لم تستطع أقراص الهيجان أن تجعل الناس محصنين ضد الخوف.

كان الحريق على الأرض شرسًا للغاية وكان العديد من فيالق الكنائس قد غرقت في الخندق، سيقيم الجيش الأول حتمًا نقطة حجب عند كل مخرج من جميع الأخاديد الطولية وستنخفض السرعة المتقدمة للعدو بشكل كبير ولن تكون ميزة السرعة لجيش الإله واضحة، في هذه اللحظة صعد جيش الحكم تدريجيا إلى ساحة المعركة، عانى هذا الجيش من خسائر فادحة في ظل هجوم مدفع لونغسونغ، لكن لم يتم توجيهه بالكامل بعد وكان هذا من توقعات رولاند بسبب حبوب الهائج التي جعلت الجنود هائجين، ولكن بالمقارنة مع جيش الإله كان من الواضح أن تهديدهم كان أقل بكثير، لم تستطع أقراص الهيجان أن تجعل الناس محصنين ضد الخوف.

عندما تعرض جنود جيش الحكم لهجوم مزدوج من المدفعية الميدانية والأسلحة الرشاشة لم تستطع إرادة الآلهة إنقاذهم، في الواقع كان أكبر مساهم في هذه المعركة هو المخابئ على الجانبين وثمانية مدافع من نوع مارك 1 في البرج، من أجل ضمان قدرتهم على إطلاق النار بشكل مستمر لم يحتاجوا فقط إلى ما يكفي من الرصاص ولكن كل فريق كان مجهزًا بما يقرب من 10 براميل، المشكلة الوحيدة هي أنه من أجل تطبيق هذه الإستراتيجية فقد أفرغوا إحتياطاتهم من الرصاص.

” أنا… “.

بالطبع كان من الإقتصادي للغاية القضاء على جميع القوى الرئيسية للكنيسة هنا، خلال هذا الوقت لاحظت سيلفي أحيانًا رد فعلهم السحري لكن هؤلاء السحرة الأنقياء لم يلعبوا دورًا مهمًا في الحرب، لقد تبعوا جيش الإله الذي سار إلى الأمام لكن سرعان ما إختفوا في الدخان ونيران المدفعية لقد تم تحديد النتيجة! ستصبح كنيسة هيرميس قريبًا في غبار التاريخ، تمامًا كما إعتقد رولاند فجأة كانت هناك حالة طوارئ!.

” لقد تمت إصابته من قبل دعه يكافح ببطء! “.

” ساحرة نقية أمامنا! ” حذرت سيلفي التي وقفت أيضًا على المنصة العالية ” أربعة… لا خمسة! “.

” إنتظر ما الذي حدث في منتصف الخندق الثالث؟ ” فجأة صاح المراقب في فريق آخر.

صعد على سطح الخندق الثالث فجأة كما لو أن شيئًا ما قد تم رفعه، ثم سقط بسرعة لأسفل وسحب الأسلاك الشائكة المحيطة والأوتاد معًا في الأرض، إمرأة بغطاء أسود ظهرت في وضع الإنهيار، لم تتخذ أي إجراء لقد بدت واضحة ثم حدث مشهد غريب، قام العديد من الجنود في الخنادق بتحويل أسلحتهم مستهدفين ذقونهم ثم سحبوا الزناد، إنفجرت كتلة من الضباب من الخنادق مثل نافورة حمراء 4 مدافع لونغسونغ كانت غير مفعّلة في نفس الوقت، الجنود الذين لم يتأثروا أطلقوا النار عليها كما لو أنهم إستيقظوا للتو، فجأة كانت هناك عدة طلقات في جسدها وسقطت في الحفرة على ظهرها، بهذه الفرصة إندفع جيش الحكم بتأثير حبوب الهائج نحو خط الدفاع.

” ما الذي تحسبه؟ من الواضح أنه رقم 68! “.

–+–

” أنا… “.

بواسطة :

وقف رولاند على منصة القيادة مع منظاره يراقب خط الدفاع حيث أصبح الوضع واضحًا تدريجيًا، بعض الأعداء قد عبروا الخنادق الثلاثة الأولى وكانوا يشقون طريقهم إلى الرابع، ومع ذلك فإن الجنود المنسحبين من خط الجبهة جعلوا قوة النيران الدفاعية اللاحقة أكثر وأكثر تركيزًا، تحت النيران المستمرة لرشاشين آليين كانا يحتلان مكانًا مرتفعًا في الأبراج أظهر زخم هجوم جيش الإله إنخفاضًا واضحًا، من خلال هذا الإتجاه لم يكن من المحتمل أن يصلوا إلى الخنادق الخمسة المتبقية ومواقع المدفعية.

Krotel

” أنظر هناك رجل لا يزال يتدحرج على الأرض فقط أقتله “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط